أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - احمد سعد - هل ما يبعث على التفاؤل من محادثات أولمرت- بوش في واشنطن؟















المزيد.....

هل ما يبعث على التفاؤل من محادثات أولمرت- بوش في واشنطن؟


احمد سعد

الحوار المتمدن-العدد: 1560 - 2006 / 5 / 24 - 10:40
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


يتوجه رئيس الحكومة الإسرائيلية الجديدة، ايهود اولمرت، الى واشنطن في زيارة رسمية للتباحث وتنسيق الخطى الاستراتيجية مع ادارة بوش ـ تشيني-رامسفيلد- كوندوليزا رايس الأمريكية، فاختيار ايهود اولمرت واشنطن كأول عنوان يتوجه اليه بعد إقامة حكومة كاديما- العمل الائتلافية، وليس الى عنوان آخر، يعكس حقيقة الروابط المتينة القائمة بين اسرائيل الرسمية والإدارة الأمريكية، والمبنية على قاعدة تحالف استراتيجي مدلوله السياسي التآمر ونسج المخططات العدوانية ضد مصالح شعوب وبلدان المنطقة وكونيًا. ولعل "صلاة المسافر" التي اداها رئيس الحكومة ايهود اولمرت عشية سفره الى امريكا تعكس طابع العلاقة القائمة بين العبد وسيده في إطار تحالف الشر الأمريكي- الإسرائيلي الاستراتيجي. ففي مقابلة أجرتها معه صحيفة "نيويورك تايمز" ونقلت صحيفة "يديعوت احرونوت" يوم الجمعة 19/5/2006 مقاطع منها يتضرع ايهود اولمرت رافعا يديه الى السماء ولسانه يصلي "انا اشعر كمن يتوجه الى شريكه الأكبر (ادارة بوش -أ.س)، آمل ان يستقبلني كشريك له، استيقظ كل صباح واقول لنفسي: شكرا للرب انه توجد امريكا، شكرا للرب انه يوجد جورج بوش، شكرا للرب انه توجد كوندوليزا رايس، الناس الاكثر عقلانية والذين استطيع التحدث معهم، استشارتهم، يقدمون لي النصيحة والدعم"!!! والواقع ان هنالك ما يبرر سجود رئيس حكومة اسرائيل في المحراب الأمريكي عند اقدام ارباب نعمته من الأولياء الصالحين، جورج دبليو بوش وكوندوليزا رايس وجميع المؤمنين في إدارة حرم البيت الابيض، فلولا دعمهم اللا محدود عسكريا وماديا ودبلوماسيا، ولولا احتضانهم للمحظية اسرائيل كعرّاب وكشريك اساسي في بلورة وتنفيذ استراتيجية نشر الحضارة الدمقراطية- الأمريكية في المنطقة للنهوض وتطوير شعوب الشرق الاوسط الهمجية المتخلفة، لولا كل ذلك لما استطاعت اسرائيل الرسمية ان تقوم بدور العصا الأمريكية الضاربة والذئب البلطجي العربيد المفترس في وجه كل من تسوّل له نفسه رفع يده للمس في خطة الحضارة الأمريكية- الإسرائيلية للهيمنة في المنطقة بهدف عصرنة شعوبها مقابل الثمن البسيط، مصادرة سيادة بلدانها وثرواتها التي لا يستحقونها!! هزلت!!!
من الطبيعي جدا ان تطرح العديد من الاسئلة والتساؤلات، حول ماذا سيطرح على طاولة محادثات اولمرت والطاقم المرافق له مع الرئيس بوش وغيره من المسؤولين في الإدارة الأمريكية، من اجندة وقضايا وخطط تكتيكية تخدم دفع عجلة استراتيجية الهيمنة العدوانية الأمريكية- الإسرائيلية في المنطقة، وماذا سيتمخض عن هذا اللقاء في واشنطن؟
مما لا شك فيه ان الموقف من القضية الفلسطينية، من الصراع الإسرائيلي- الفلسطيني، خاصة الموقف من حكومة حماس والسلطة الوطنية الفلسطينية، سيكون القضية المركزية على جدول المداولات والمحادثات الأمريكية- الإسرائيلية. ولكن رغم مركزية القضية الفلسطينية فإن التداول بين اولمرت وبوش وغيرهما من المسؤولين حولها لن يخرج من إطار ومن سياق ربطها عضويا بمختلف الاحداث الجارية على ساحة التطور والصراع في مختلف بلدان المنطقة وما يواجهه مخطط الهيمنة الاستراتيجية الأمريكي- الإسرائيلي من عقبات ومشاكل وتحديات. فلا يمكن بحث قضية الصراع الإسرائيلي- الفلسطيني في الظرف الراهن بمعزل عن ما يواجهه المحتل الانجلو امريكي من ازمة وتورط في مستنقع الأوحال العراقية، او بمعزل عن التحدي الايراني للاملاءات الأمريكية في ما يتعلق بالمشروع النووي الايراني وتخصيب اليورانيوم الايراني، او بمعزل عن تطور الاحداث في لبنان وسوريا والمحاولة الأمريكية- الإسرائيلية لتدجين البلدين ونظاميهما في حظيرة خدمة استراتيجية الهيمنة والعدوان الأمريكية- الإسرائيلية، او بمعزل عن ما يجري في الاردن ومظاهر عدم الاستقرار في مصر.... وبتقديرنا ان فشل الغزاة المحتلين الانجلو أمريكيين في توفير الأمن والاستقرار ومواجهة المقاومة وتحول ارض العراق الى مقبرة للمستعمرين الجدد، هذا الفشل ومدلولاته كبح جماح وكربج مواصلة تجسيد البرنامج الاستراتيجي الأمريكي- الإسرائيلي بعد احتلال افغانستان والعراق، كربج، وقد يكون الى حين، احتمال عدوان عسكري على سوريا وعلى ايران واحتلال قطاع غزة من جديد والإطاحة بما تبقى، من السلطة الوطنية الفلسطينية، وبالطبع الإطاحة بحكومة حماس الفلسطينية وتنصيب شراشيح من الدمى العميلة للمحتل الإسرائيلي. وفي مثل هذه الظروف ومعطياتها فإن محادثات بوش- اولمرت ستتركز حول كيفية التّكيّف مع هذه الأوضاع، وبشكل يخدم المصالح الاستراتيجية السياسية والاقتصادية، للتحالف الاستراتيجي الأمريكي- الإسرائيلي وبرنامجه العدواني في المنطقة. فماذا يتوقع ان يكون الموقف من القضية الفلسطينية الذي ستتمخّض عنه مداولات ومحادثات بوش- اولمرت؟!
لا نشك بأن اولمرت سيستقبل بحفاوة حميمية فهو "ابن بيت"، وسيعطى له شرف الحديث امام مجلس الكونغرس والنواب، وان عددا كبيرا من نواب الكونغرس الجمهوريين والدمقراطيين سيقدمون له، لإسرائيل العدوان، هدية عبارة عن قانون مكارتي همجي وعنصري يعتبر جميع الفلسطينيين إرهابيين ويكبل أيدي التعامل معهم ومع مؤسساتهم وهيئاتهم. وامام الكونغرس الأمريكي ومن خلال المحادثات مع بوش وغيره من المسؤولين الأمريكيين سيحاول ايهود اولمرت كسب التأييد والدعم الأمريكيين لخطة التجميع من طرف واحد التي تتبناها حكومته والموروثة من برنامج شارون لنهب اكثر من نصف مساحة الضفة الغربية وضمها الى اسرائيل ومنع قيام دولة فلسطينية ذات مقومات طبيعية قابلة للحياة والتطور. خطة لاختزال حتى خطة الطريق بخطة التجميع بحجة انه لا يوجد عنوان فلسطيني ند للتفاوض معه، وانه لا تفاوض مع حكومة فلسطينية تمسك حركة المقاومة الإسلامية (حماس) بزمامها! ويكون من السذاجة بمكان حتى مجرد الاعتقاد بأن الإدارة الأمريكية تعارض خطة التجميع الاستراتيجية او انها ستضغط على حليفها المحتل الإسرائيلي للتخلي عن هذه الخطة والالتزام بقرارات الشرعية الدولية حول الشأن الفلسطيني. ما يتسرب من اروقة "البيت الابيض"، ومن بعض المقربين من الرئيس الأمريكي جورج دبليو بوش يشيران الى ان الرئيس الأمريكي سيطلب من حليفه التكتيك في هذا الموضوع، خدمة لأهداف استراتيجية التجميع الإسرائيلية الاحتلالية وخدمة للسياسة الأمريكية في عدم خلخلة قوائم بعض الأنظمة العربية المدجنة امريكيا. ما يتسرب يشير الى ان الرئيس الأمريكي سينصح ربيبه الإسرائيلي التريث عدة اشهر، إعطاء مهلة لعدة اشهر قبل البدء بتنفيذ خطة التجميع أحادية الجانب، وذلك على أمل ضمان انهيار الحكومة الفلسطينية وخلق ظروف جديدة لفرض املاءات إسرائيلية مدعومة امريكيا ومن بعض انظمة الخمّة العربية على السلطة الوطنية الفلسطينية لابتزاز تنازلات سياسية منها في إطار رؤية بوش للدولتين، دولة اسرائيل موسعة على حساب ضم مناطق فلسطينية محتلة الى إسرائيل ومحمية فلسطينية هشة ومقطعة الأوصال يطلق عليها جزافا اسم دولة. وتجري إدارة بوش المراهنة لتحقيق ذلك على الوسائل التكتيكية التالية:
* أولا: مواصلة تشديد وتصعيد الحصار الاقتصادي والتجويعي على حكومة حماس والسلطة والشعب الفلسطيني، وبتقدير أعداء الإنسانية والشعب الفلسطيني انه من جراء هذا الحصار المطبق لن تستطيع السلطة والحكومة الفلسطينية الصمود اكثر من اشهر قليلة معدودة. كما ان تردي الأوضاع الاقتصادية والمعيشية سيخلق حالة من "الفوضى الايجابية" التي يخطط لها المحتلون وسندهم الأمريكي على الساحة الفلسطينية. فحسب المعطيات التي تنشر فانه بسبب الحصار وإغلاق المعابر اصبح الاقتصاد الفلسطيني على حافة الانهيار التام، والبنية التحتية على حافة الانهيار ويجري تدميرها بشكل منهجي، فمن المعطيات التي تنشر فإن معبر "كارني" مغلق منذ شهر كانون الثاني الفين وستة ولمدة ستين يوما، ولا يمارس نشاطه بسبب الحصار بأكثر من اربعين في المئة مقارنة مع فترة ما قبل الحصار الإسرائيلي الإجرامي. وبسبب إغلاق معبري "كارني وكيرم شالوم"، يخسر الاقتصاد الفلسطيني يوميا اكثر من ستمئة الف دولار، ويخسر قطاع غزة يوميا بين الفين وخمسمئة طن الى ثلاثة آلاف طن من البضائع والمواد الخام المعدة لدخوله، ونتيجة لذلك فإن مشاغل ومصانع قطاع غزة محرومة من احتياجاتها من المواد الخام لمواصلة نشاطها. وحقيقة هي ان خمسة وثمانين في المئة من مصانع قطاع غزة تنتج البضائع المعدة للتصدير الخارجي. ولهذا فإنه منذ شهر كانون الثاني الماضي توقف التصدير الفلسطيني من القطاع بسبب الحصار. ولهذا فإن خطر اغلاق هذه المصانع اصبح واردا. كما توقف التصدير الزراعي من القطاع الى الخارج، فالقطاع كان يصدر لدول الخليج ثمانية آلاف طن من البرتقال بسعر اربعمئة دولار للطن الواحد، وقد توقف بسبب الحصار ويضطر اصحاب البيارات الى بيع طن البرتقال بأربعين دولارًا فقط، واصبح المزارع يبيع صندوق الخيار بشاقل واحد فقط، هذا اضافة الى انه منذ بدء الحصار في كانون الثاني زادت نسبة البطالة بـ ستة ونصف في المئة، فمن بين مليون واربعمئة الف فلسطيني يعيش في القطاع لا يعمل سوى مئة وسبعين الف انسان، من بينهم خمسة وسبعون الفًا، عمال دولة (موظفون) لا يقبضون منذ شهرين معاشهم الشهري، وعمليا اكثر من خمسة وسبعين في المئة من سكان القطاع يعيش تحت خط الفقر، ومن تطاله انياب المجاعة يخرج الى الشارع شاهرا سيفه. وهذا ما يراهن عليه المحتل وداعموه.
* ثانيا: المراهنة على تأجيج الفتنة والصراع بين حماس وفتح، بين السلطة والحكومة، بين قوات الأمن السلطوية وقوات الأمن التي اقامتها حكومة حماس، وعلى أمل ان تتحول الفتنة الى حرب اهلية، الى فلتان امني لا سابق له، الى "الفوضى الايجابية" التي يخطط المحتل لقطف ثمارها.
لا يتسع المجال للتطرق الى وسائل أخرى يراهن عليها التحالف الإسرائيلي- الأمريكي لتمرير مؤامرة مصادرة الحقوق الوطنية الفلسطينية، لا يتسع المجال حول التعويل على دور بعض الأنظمة العربية في إطار الوسائل التي تخدم في نهاية المطاف الخطة الاستراتيجية لأعداء الحقوق الوطنية الشرعية الفلسطينية. ما نود تأكيده اننا لا نتفاءل خيرا من ان يتمخض عن لقاء اولمرت- بوش ما يبعث على الأمل بدفع عجلة التطور باتجاه التسوية السياسية العادلة نسبيا التي تضمن في نهاية المطاف الحق الوطني الفلسطيني بالتحرر والاستقلال الوطني، حقه في الدولة والقدس والعودة.
ويبقى السؤال الذي نطرحه ونكرره في كل معالجة، هل يرتفع اهلنا في المناطق المحتلة، سلطة وحكومة وفصائل مقاومة ومختلف الوان الطيف الفلسطيني الى مستوى متطلبات هذه المرحلة لمواجهة وإفشال الخطة التصفوية للحقوق الوطنية الفلسطينية التي يرسمها ويمارسها تحالف الشر والعدوان الإسرائيلي- الأمريكي، هل لا يرون الأهمية المصيرية والمصلحة الوطنية العليا في بلورة وحدة وطنية كفاحية متمسكة ببرنامج واضح المعالم في مركزه التمسك بثوابت الحقوق الوطنية غير القابلة للتصرف !!



#احمد_سعد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ألم يحن الوقت لترتيب البيت الفلسطيني؟!
- على ضوء معطيات دائرة الاحصاء المركزية: هل تعيش اسرائيل فعلا ...
- زيتون المثلث الذي غرسته يا عبد الحميد ابو عيطة سيبقى أخضر مو ...
- في الذكرى السنوية ال 61 للنصر على النازية: لتوحيد قوى الكفاح ...
- على ضوء طرح الميزانية للقراءة الاولى: هل ستتأرجح هذه الحكومة ...
- حنين مقاتل قديم
- ألمدلول السياسي للتغيّرات التقدمية العاصفة في بوليفيا وأمريك ...
- ستبقى أعلام الطبقة العاملة والتضامن والكفاح الحمراء خفّاقة
- ألعودة حق ولا عودة عنه !
- ألمدلول الحقيقي للشراكة الاستراتيجية بين حزبي كديما والعمل!
- لا مكان لذكر الشيطان الطائفي بيننا
- لا مفرّ من الوحدة يا شعبنا لمواجهة الذئاب المفترسة للحقوق
- لن نتخلّى عن هُوية حزبنا وجبهتنا الامميّة المميّزة يا غازي أ ...
- لمواجهة الخطة الاستراتيجية الكارثية لحكومة كديما الشارونية
- ألجبهة عزّزت من مكانتها جماهيريًا ومن تمثيلها برلمانيًا ألمد ...
- ليكنْ قرار الضمير نعم للجبهة، وألف لا للاحزاب الصهيونية
- وتبقى الجبهة هي الاصل
- تحدٍّ لسياسة الاقتلاع الصهيونية- لِرفع نسبة التصويت بين جماه ...
- لن تضيع لحانا بين حانا -العمل- ومانا -كديما- و -الليكود
- ادعموها باصواتكم لانها اهل لثقتكم وتبقى الجبهة عنوان المظلوم ...


المزيد.....




- روسيا تعلن احتجاز نائب وزير الدفاع تيمور ايفانوف وتكشف السبب ...
- مظهر أبو عبيدة وما قاله عن ضربة إيران لإسرائيل بآخر فيديو يث ...
- -نوفوستي-: عميلة الأمن الأوكراني زارت بريطانيا قبيل تفجير سي ...
- إصابة 9 أوكرانيين بينهم 4 أطفال في قصف روسي على مدينة أوديسا ...
- ما تفاصيل خطة بريطانيا لترحيل طالبي لجوء إلى رواندا؟
- هدية أردنية -رفيعة- لأمير الكويت
- واشنطن تفرض عقوبات جديدة على أفراد وكيانات مرتبطة بالحرس الث ...
- شقيقة الزعيم الكوري الشمالي تنتقد التدريبات المشتركة بين كور ...
- الصين تدعو الولايات المتحدة إلى وقف تسليح تايوان
- هل يؤثر الفيتو الأميركي على مساعي إسبانيا للاعتراف بفلسطين؟ ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - احمد سعد - هل ما يبعث على التفاؤل من محادثات أولمرت- بوش في واشنطن؟