أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - الفرفار العياشي - حزب العدالة والتنمية واسلمة الفعل السياسي















المزيد.....

حزب العدالة والتنمية واسلمة الفعل السياسي


الفرفار العياشي
كاتب و استاذ علم الاجتماع جامعة ابن زهر اكادير المغرب

(Elfarfar Elayachi)


الحوار المتمدن-العدد: 6413 - 2019 / 11 / 19 - 03:16
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


اصدرت مؤسسة كارنيجي للسلام الدولي تقريرا حول حزب العدالة والتنمية ,حين اعتبران الحزب يشبه الأحزاب الديمقراطية المسيحية في أوربا التي تنطلق برامجها من القيم المسيحية لكنها تقدم برامج مدنية, وتتحرك بآليات الفعل السياسي لكن بقيم ومبادئ وتوجهات من منظور مسيحي، وفي ممارستها للفعل السياسي لا تقوم بفعل ديني – باعتباره فعلا مقدسا-- وإنما كفعل بشري يهدف إلى تحقيق أهداف سياسية .
يبدو ان الحزب يتم توظيفه كحائط الدفاع الأول في مواجهة الفكر الديني الراديكالي المتشدد , من خلال تبني الحزب ذو المرجعية الاسلامية للمرجعية الليبرالية في تبير الشان العام وادماجه في عملية الاصلاح الديموقراطي بالمغرب .
عموما تجربة الحزب اثارت نقاشا واسعا ومكثفا حول نشاة الحزب ووظيفته وادواره في العمل السياسي, ويمكن على سبيل الافتراض اعتبار مسار نشاة الحزب وتكوينه استثناءا في المشهد الحزبي والممارسة السياسية بالمغرب وفق الاعتبارات الاتية :
اولا:ـخصوصية التأسيس :
الممارسة الحزبية بالمغرب موسومة بمنطقين سواء الانشقاق او الترخيص ورعاية الدولة بما في ذلك احدث الاحزاب الممارسة حاليا , حيث سلك الحزب مسلكا لم تألفه الساحة السياسية المغربية ، ويتمثل في التحاق أعضاء جمعية دعوية بإطار حزبي مهيكل وجامد بعد أن رفضت الدولة الترخيص لهم بتأسيس حزب سياسي اعتبارا للخلفية الدينية التي تحكم توجهاتهم, وتضع الحزب المراد تأسيسه في حالة خرق لنص الدستور الذي يمنع قيام الأحزاب على أسس دينية أو عرقية. وباستعادة اللحظات الاولى حيت انفصل مجموعة من الشباب عن الشبيبة الإسلامية /عبد الكريم مطيع، ليؤسسوا الجماعة الإسلامية التي سرعان ما قطعت مع العمل السري بعد اعتقالات مكناس (1982), وانطلقت في مراجعات قادت إلى خيار العمل العلني في إطار الشرعية، وتوّجت بالوثيقة التي وضعها عبد الاله بنكيران عام 1990 ونائبه عبد الله بها، وحدّدت التوجهات الأساسية للحركة ومنهجها في الإصلاح، وصاغها وطورها الأستاذ محمد يتيم لاحقا في كتابه العمل الإسلامي والاختيار الحضاري، والتزمت بها الحركة في مسارها وممارستها السياسية . أهم ما نصت عليه الوثيقة “القبول بالنظام الملكي باعتباره الضامن لوحدة التراب المغربي، والإقرار بإمارة المؤمنين باعتبارها الضامن للمرجعية الإسلامية للحكم”، أي أن الحركة اختارت أن تكون تيارا وطنيا إصلاحيا يسعى إلى إصلاح المجتمع ما استطاع في إطار العلنية والقانون، وبالتوازي العمل على إصلاح النظام وتوسيع هامش الحرية وتثبيت علاقة جدلية بين إصلاح المجتمع وترويض السلطة، فلا هوس بالحكم والتنظيم، ولا تشنج وتسرع، ولا غموض وازدواجية.
فكان التحاق اخوان بنكيران بحزب الحركة الشعبية الدستورية الديمقراطية الذي أسسه الدكتور الخطيب بعد انشقاقه عن الحركة الشعبية ، سنة 1996 وشاركوا في مؤتمره الاستثنائي الذي حدد جدول اعماله لهذا الغرض وفي سنة 1998 سيتم تغيير اسم الحزب ليصبح “حزب العدالة والتنمية”
ويمكن تحديد منطق اشتغال الحزب في النقط الاتية :
اولا : البرغماتية السياسية وتدبيرالملفات :
معلوم أن القيادات الإسلامية التي هندست للالتحاق بحزب الدكتور الخطيب ، تنحدر في غالبيتها من حركة الشبيبة الإسلامية التي تأسست على عقائد تناهض النظام الملكي وتسعى لإقامة نظام بديل . وان تمة من يفترض وجود خطة مشتركة بين داخلية ادريس البصري والجطيب لترويض الحركة الاخوانية لان الدولة واجهزتها لا تتق كتيرا بهذه القيادات الإسلامية المتشددة ومدى قدرتها على الانضباط للتقاليد الممارسة السياسية والدستورية بعد عملية الالتحاق الجماعي في حزب لا يحمل خلفية دينية .
وهو الامر الذي يفسح المجال لفرضية تكلف الدكتور الخطيب المعروف بولائه للدولة المغربية ودفاعه عن مقدساتها حيت هو من اقترح على الملك الحسن الثاني اظافة صفة امير المؤمنيين بالدستور, وهو خال الرجل الاول في المؤسسة العسكرية الجنيرال حسني بن سليمان بترويض القيادة الإسلامية على قواعد اللعبة السياسية ,بما يسهل إدماجها التدريجي في مؤسسات الدولة وتخليصها من رواسب الفكر المتشدد . ويمكن تحديد ملامح التوجه البرغماتي للحزب فيما يلي عر الادلة والوقائع الاتية :
–من خلال مسار الحزب وتدبير شؤونه الداخلية يتبين ا ن الحزب يتعامل بمنطق نفعي يراعي خصوصية المرحلة وسياقاتها حيت يلائم قراراته مع طبيعة المرحلة ومتطلباتها, وليس بنطق الحلال والحرام او الواجب والمكروه حيت يمارس نوع من المرونة الكبيرة التي تضمن له الصمود في وجه العواصف / حملة 2003.
فمثلا في المِؤتمر الوطني السادس تم انتخاب عبد الاله بن كيران امينا عاما كرد فعل على الهجمة الشرسة على الحزب فكانت الحاجة الى شخصية صدامية عوض شخصية العثماني المهادنة والهادئة واعادة انتخابه في المؤتمر الوطني السابع .
عدم شخصنة السلطة داخل الحزب و ان لكل مرحلة شخص يلائمها : يمكن الاستدلال على ذلك من خلال واقعتيين تبرز عدم الاهتمام والهوس بالسلطة والكراسي وان التنظيم اهم من الاشخاص مثلا يمكن التوقف عند واقعتيين :
الواقعة الاولى : انتخاب بن كيران امينا للحزب في المؤتمر الوطني السادس لحزب بالرباط السيد عبد الإله خلفا للسيد سعد الدين العثماني.
ويكون انتخاب بن كيران كرد مباشر وان كان غير متوقع من اعضاء الجمع العام على الهجمة الشرشة التي كان يقودها مستشار الملك على الحزب.
الواقعة الثانية : مغادرة العثماني لوزارة الخارجية .
رغم ان القرار كان مؤلما بالنسبة لانصار العدالة والتنمية لكان قرار فرضته الظروف الجديدة،فتغيير العثماني رغم كونه اعتبر من طرف البعض من انحجوزارء حكومة ابن كيران في نسخته الاولى , فالمغادرة لم تكن لسبب شخصي وانما نتيجة تغيير ظروف دولية ولا سيما ارتدادات الانقلاب العسكري بمصر على شرعية مرسي ,و ضغوط المملكة العربية السعودية في محاصرة كل التيارات الاسلامية التي تتعاطف مع حركة الاخوان المسلمين فالعتماني احس ان طبيعة اللحظة تفترض تغييرا لان السياسة هي فعل تدبير مصالح .
المهم من هذه الواقعة هو احترام التنظيم وهو ما اكده العثماني حين رد على توقعات بامكانية انشقاق العدالة والتنمية ان انتظارهم سيطول ,اشارة ان التنظيم اهم ممن الاشخاص وهي حالة اسثتناء في المشهد الحزبي بالمغرب . وشدد العثماني على أن اختلاف وجهة النظر والآراء بين أعضاء المجلس الوطني والاختلاف في التحليل أحيانا لا يعني انشقاق الحزب بقدر ما يعني أن الحزب متحرك وليس حزبا ستالينيا. وأضاف أن النقاش الداخلي العميق والمسؤول هو الضامن لإصلاح سياسي وهو عنوان الديموقراطية .
- التعامل بمنطق المصلحة أي النافع والضار وليس الخير والشر يمكن الاستدلال على ذلك بالتحالف مع الحزب الوطني للاحرار ومنح صك براءة للرموز الحزب ر والذيناعتبروا في اعلام الحزب ومن طرف بعض برلمانييه سارقا وناهب للمال العام .
ــ مرونة كبيرة إثر الضغوطات التي مورست ضده عقب الأحداث الإرهابية ل 16 ماي 2003 بالدار البيضاء ، واستطاع تجاوز العاصفة بقدر من الحكمة وضبط النفس ولم ينجر إلى المواجهة والصدام بفعل الاستفزازات التي تعرض لها. وتحميله المسئولية المعنوية للأحداث الإرهابية بسبب دعمه للتنظيمات المتطرفة وترويجه لفقه الغلو والتشدد . وكان مما فعله أنه صوت لصالح قانون الإرهاب ثم موافقته على مشروع مدونة الأسرة بعد عرضه على المصادقة داخل البرلمان ، فضلا عن قرارات أخرى أكثر أهمية وجرأة دون أن يكون لها تأثير سلبي على الحزب،
- تقليص الترشيحات لتشمل عددا محددا من الدوائر الانتخابية حتى لا يحصل الحزب على نسبة أكبر من المقاعد البرلمانية ؛ خصوصا وأن الظرف الدولي لم يكن يسمح بفوز الإسلاميين بالانتخابات في ظل الحرب على الإرهاب التي تقودها الولايات المتحدة عقب هجمات 11/9/2001 .
- الحزب يتقن الانحناء أمام العاصفة دون أن يفقد قواعده التنظيمية أو مصداقيته لدى المتعاطفين معه وهو الامر الذي يبين قوة التنظيم الداخلي .
- الحزب لم يتردد في التد خل بما يرفع عنه الحرج بسبب انتخاب مصطفى الرميد رئيسا للفريق البرلماني لمواقفه المتشنجة والمتصادمة أحيانا مع جهات داخل الدولة .
- متابعة بعض قياداته كما كان الحال مع جامع المعتصم ــ عضو الأمانة العام للحزب الذي اعتقلته النيابة العامة بتهمة الفساد الإداري والشطط في استعمال السلطة .
- القدرة على امتصاص الصدمات :
شكلت محطة الأحداث الدامية 16/05/2003 بالدار البيضاء منعطفا خطيرا في تاريخ حزب العدالة والتنمية، فقد وظفت سياسيا ضده، حيث جعله منافسوه في موطن اتهام واعتبروه يتحمل المسؤولية المعنوية لما وقع من حيث أن الذي نفذوا تلك العمليات ينتمون غلى التيارات السلفية المتشددة، وذلك على من رغم مسارعته إلى اصدار بيان إدانة في صباح اليوم الثاني أي يوم 2003/05/17، وتم منعه من المشاركة في المسيرة المنددة بالأحداث الارهابية التي دعت إليها القوى المدنية، وتعالت بعض الأصوات السياسية وأعضاء من الحكومة (اليسارية منها على الخصوص)،أصبحت تعرف فيما بعد بالاستئصاليين، مطالبة بحله وتم وضع نقطة حل حزب العدالة والتنمية على أجندة لقاء المجلس الحكومي، ولكن الملك محمد السادس حال دون استمرار هذا الاحتقان السياسي، وقد كان للأحداث الارهابية وقع قوي حيث أن الحزب قلص مشاركته أكثر بفعل ضغوط خارجية، وعلى الرغم من ذلك حقق نتائج معتبرة وتمكن من تسيير عدد من الجماعات المحلية.ومع ذلك استطاع الحزب الصمود في وجه الحملات العنيفة وتجاوزها بحنكة وحكمة .
-استثمار الفرص وإثارة الزوابع : ذلك أن الحزب ، بقدر ما يجيد البراغماتية يجيد استثمار الفرص أيا كان حجمها . فالحزب يحرص على تصيد الفرص ولو لتسجيل المواقف وإثارة الانتباه ، كأضعف الإيمان ، كمحاولة لترسيخ ان الحزب هو ضمير الامة الاخلاقي باعتباره هيئة سياسية تتصدى لما قد يمس الدين أو الأخلاق أو يتهدد الهوية العربية الإسلامية للشعب المغربي وكمثال مناهضة مشروع خطة إدماج المرأة في التنمية الذي أعدته الحكومة في سنة 1999 ، -
-، استثمار الحراك الاجتماعي :
الحزب يجيد استثمار الحراك الاجتماعي والسياسي الذي أطلق ديناميكيته الربيع العربي والذي فجرته الثورة التونسية في الوطن العربي ، وأعطته حركة 20 فبراير زخما شعبيا وازنا ، كان سببا من بين اخرى لوصول حزب العدالة والتنمية إلى السلطة وقلده رئاسة الحكومة التي حُرم من المشاركة فيها سنة 1997 فانتقل إلى معارضتها . ذلك أن الحزب استفاد من الحراك الاجتماعي والسياسي على مستويات عديدة أبرزها :
ــ ممارسة الضغط :على اللجنة المكلفة بتعديل الدستور لإقرار التعديلات التي تشبث بها الحزب ، إذ أدخلت تعديلات على مسودة الدستور حتى بعد انتهاء اللجنة من صياغتها . فالحزب ظل يتهدد بالنزول إلى الشارع مع حركة 20 فبراير إذا لم تؤخذ مطالبه في الاعتبار . ولم تمارس هيئة سياسية الضغط مثلما فعل حزب العدالة والتنمية .
ـ التهديد بالنزول للشارع :
من اجل فرض مستوى معقول من الشفافية في الانتخابات مكنت الحزب من تصدر نتائجها والانفراد بالمرتبة الأولى بفارق كبير من الأصوات والمقاعد البرلمانية وان كان البعض يشكك ان عملية تزوير جزئية عمت عملية الانتخابات لصالح الحزب .
فالحزب لم يكف عن التهديد بالالتحاق بحركة 20 فبراير إذا زورت النتائج ولم يحتل المرتبة الأولى . وكان لهذا التهديد أثره على مجريات العملية الانتخابية بدءا من التحضير والإعداد وانتهاء بفرز الأصوات والإعلان عن النتائج .
الاصطفاف وراء الملكية
. فالحزب أدرك جيدا الفرص الهامة والتاريخية التي فتحها أمامه حركة 20 فبراير ، لهذا سعى إلى استغلالها بالخلفية البراغماتية التي درج عليها . إذ منذ الإعلان عن تأسيس الحركة ، سارع أمين عام الحزب إلى الاستخفاف بالحركة والاستهزاء منها ؛ وهي رسالة واضحة للنظام تطمئنه إلى تعاون حزب العدالة والتنمية واصطفافه إلى خيار الاستقرار والتغيير الديمقراطي المتدرج . وما أكسب موقف الحزب وزنا بسبب اختلافُه مع جماعة العدل والإحسان . الأمر الذي ضمن توازنا سياسيا حافظ على هدوء الشارع واستقرار الوضع الأمني . لكن في نفس الوقت لم يمنع الحزب أعضاءه من الانخراط في حركة 20 فبراير والمشاركة في الاحتجاجات التي تنظمها ضد الفساد والاستبداد ، في إشارة واضحة إلى كون الحزب على استعداد للاصطفاف في الخندق الرافض لكل الإصلاحات التي قدمها النظام.



#الفرفار_العياشي (هاشتاغ)       Elfarfar_Elayachi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الصحراء و الزمن المغربي
- الأسس المرجعية لفكرة -الثورة من الأعلى- عند محمد حسن الوزاني
- الديموقراطية بين فكري سبينوزا و علال الفاسي
- المؤسسات السجنية و المعمار : مقاربة سوسيولوجية
- هاجر و الخرطوم ؟
- مفهوم الديمقراطية في خطاب فلسفة ما بعد الحداثة
- الديموقراطية في فكر افلاطون
- الساديون الجدد
- الديمقراطية والعنف
- نساء الفريزا : حين تتحول المراة الى رجل . و مازق نظرية ا ...
- لا تتعبوا انفسكم السعادة ليست هنا
- الحمير و السياسة .
- مفهوم الديموقراطية في اللحظة التأسيسية : التجربة اليونانية .
- اطفال بويبلان : اطفال الجبال لايريديون صدقة .
- نساء الفريزا .
- المرأة وسؤال المساواة : الشعار المضلل
- حول سلوك المقاطعة : حليب ابيض و مال اسود .
- التجنييد الإجباري : قرار جيد لكنه لا يكفي . !
- ممفهوم الحق : مراجعة فلسفية
- حين لا ننصت للواقع ينتقم


المزيد.....




- وزير الدفاع الأميركي يجري مباحثات مع نظيره الإسرائيلي
- مدير الـ -سي آي إيه-: -داعش- الجهة الوحيدة المسؤولة عن هجوم ...
- البابا تواضروس الثاني يحذر من مخاطر زواج الأقارب ويتحدث عن إ ...
- كوليبا: لا توجد لدينا خطة بديلة في حال غياب المساعدات الأمري ...
- بعد الفيتو الأمريكي.. الجزائر تعلن أنها ستعود بقوة لطرح العض ...
- السلاح النووي الإيراني.. غموض ومخاوف تعود للواجهة بعد الهجوم ...
- وزير الدفاع الأميركي يحري مباحثات مع نظيره الإسرائيلي
- مدير الاستخبارات الأمريكية يحذر: أوكرانيا قد تضطر إلى الاستس ...
- -حماس-: الولايات المتحدة تؤكد باستخدام -الفيتو- وقوفها ضد شع ...
- دراسة ضخمة: جينات القوة قد تحمي من الأمراض والموت المبكر


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - الفرفار العياشي - حزب العدالة والتنمية واسلمة الفعل السياسي