أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سينثيا فرحات - بعد كل تلك الاستغاثة.... هل الاسلام في غرفة انعاش ذهنية؟!















المزيد.....

بعد كل تلك الاستغاثة.... هل الاسلام في غرفة انعاش ذهنية؟!


سينثيا فرحات

الحوار المتمدن-العدد: 1560 - 2006 / 5 / 24 - 10:39
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


هزيمة الاسلاميين في انتصارهم الوهمي علي البهائية

انقل لكم مشهد مخل و صدقوني حاولت اشوفله وصفة تانية معرفتش غير انه مشهد قبيح مخل من "جريدة" الاسبوع بتاريخ 22 مايو 2006.
كتب شخص يدعي السيد جمال الدين الاتي:
"القضاء انتصر للإسلام .. والمواطنون هتفوا ضد البهائية
فرحة عارمة عمت أرجاء الإدارية العليا الاثنين الماضي عندما أصدرت المحكمة حكمها باجماع الآراء بوقف تنفيذ الحكم الصادر من محكمة القضاء الإداري بأحقية البهائيين في اثبات البهائية في الأوراق الرسمية مثل شهادة الميلاد وبطاقة الرقم القومي وجواز السفر وأحالت المحكمة الطعن إلي هيئة مفوضي الدولة لإعداد الرأي القانوني وحددت جلسة 19 يونية لنظره وتعالت الهتافات: الله أكبر.. الله أكبر.. يحيا العدل .. وتعانق الحاضرون مرددين: فلتسقط البهائية.. فلتسقط البهائية."

فرحة عارمة؟!! و لية؟؟ عشان البهائيين مش هيعرفوا يكتبوا علي ورقة انهم بهائيين؟ لا و الله نصرة ما بعدها نصرة!!
- كيف ينصر الاسلام و الاسلاميين في منع بعض الافراد ان يذكروا هويتهم الحقيقية في اوراق شخصية؟!
- اين الانتصار في تمجيد و تقنيين الكذب و طمس الحقائق؟
- و كيف لدولة في هذا القرن الاسود ان تتجرأ و تنكر هوية لبعض افراد الشعب المصري؟
مش كفاية انهم يذكرون ميول افراد الشعب الدينية عشان التفرقة العنصرية القبيحة بينهم و قال اية يبقي الانكار دة هو اللي قانوني!!
انا بدعي ربنا اني اصحي الائي نفسي بتفرج علي فيلم لشعبان عبد الرحيم في المريخ و مش بقرا عن مشهد في محكمة القضاء الإداري... دي ولا محكمة ولا دة قضاء ولا اداري، دي محكمة تفتيش فوضوية.

و يضيف السيد: "وتعالت الهتافات: الله أكبر.. الله أكبر.. يحيا العدل .. وتعانق الحاضرون مرددين: فلتسقط البهائية.. فلتسقط البهائية."
و يفتخر المدعو بحمية الهتافات و تدينها كأنهم اعادوا *ذبح ال900 يهودي من قبيلة بني قريظة تاني و ذبح العصماء بنت مروان و هي بترضع ابنها تاني و سبوا نساء بني اوطاس المتزوجات تاني و حرقوا نخل بني النضير تاني و ذبحوا سبعون الف عراقي كما فعل سيف الله المسلمول تاني و اكلوا لحم رأس مالك بن نويرة تاني غزو مصر تاني و شاركوا في حروب الردة تاني اعادوا كل امجاد المسلميين الاوائل تاني!!
*كل تلك المعلومات سرد تاريخي موثق و معتمد من قبل وزارة الاوقاف المصرية و السعودية و جامعة و مكتبة الازهر من كتب الصحاح و تفاسير القران لأهل السُنة و الجماعة المعتمدة من الجهات المذكورة.
قبل يستغيث للأسلام مني علي يد احدي الجهلاء.

فخرهم في خزيهم.

انتصار هؤلاء الجهلاء هزيمة و انكسار و اقرار لا مثيل له بالضعف و عدم القدرة علي المنافسة الشريفة و رفضهم اتخاز المسار الطبيعي لاحدي اهم قوانيين الارض و هي ان "البقاء ل الاصلح" في محاولة فاشلة ليجعلوا القانون الارضي في رقعتنا التعيسة البقاء ل الاكثر عدم ثقة في النفس و الاكثر عنف و الاكثر بلطجة و الاكثر جهل و كذب علي الذات و الاكثر تعدي، ولكن تلك النصرة الذائفة المشبعة بالهزيمة المشينة احدي ترنحات الوحش الايل للسقوط يبطش بجهل و تعدي ضد قوانيين الطبيعة لذلك هو معتدي و مترنح مهدد و مذبذب;
يسعد بنصرة ظاهرية مؤقته غير مؤصلة و غير حقيقية لان البهائيين سيصبحون اكثر بهائية لم يغير هذا القرار شئ من ايمانهم و ان كان يرضي احتقار الذات و عدم الثقة بالنفس عند بعض المشوهيين نفسياً... و الذين هم للاسف يحملون شهادات لا اعلم من اعطاها لهم و يتولون مناصب لا اعلم من نصبهم بها!!

و يضيف السيد في المقال الحقوقي و المنتصر جداً:
"وشن مرتضي منصور هجوما علي البهائيين ومحاميهم وقال: إن هذا الدين ليس له وجود وإن البهاء الذي يتخذونه رمزا لهم هو زعيم عصابة وإن النبي محمدا صلي الله عليه وسلم هو خاتم الأنبياء. وقال منصور في مرافعته: إنني استغيث بهيئة المحكمة لانقاذ الإسلام من هذه الهجمة الشرسة.، وقال: إن الإسلام يستغيث بكم يا قضاة مصر. وظل يصرخ في القاعة مرددا: الإسلام يستغيث بكم."

يضيف منصور بذكاء ملحوظ ان هذا الدين ليس له وجود!!
- كيف انه ليس له وجود و انت ايها العاقل و الواعي واقف تصوت و تندب و تلطم و تعدد و تستغيث في قاعة المحكمة بسبب وجود "هذا الدين" البهائية،
- اذا كانت البهائية ليس لها وجود لماذا كنت انت في قاعة المحكمة؟
- اولاً ما معني مقولة "ليس له وجود"؟
- هل تلك المقولة نوع من الهلاوس و حالة مرضية شيزوفرنية من الفصل الذهني المرضي الغير إرادي عن الواقع، فصل بين الشعور المرضي الهستيري بالهوس بالقضاء علي البهائية و بين منطقية واقع وجودها؟؟؟
- ثانياً ان كان يقول عن حضرة بهاء الله زعيم عصابة و هو شخص يقدسه بعض البشر المحترميين... لماذا انت تعترض و تقتل و تحرق و تفجر و تقاطع عندما يقول بعض المفكريين الغربيين ان الرسول محمد رسول الاسلام زعيم عصابة او يرسموه هكذا؟!!
ايها المدعوا احترم البشر قبل ان تطالب البشر باحترامك و كيف لدولة محترمة تطالب من الامم المتحدة ان تمنع ازدراء الاديان - و ليس الاديان كما تعرفها دول العالم الثالث لكن بتعريف الامم المتحدة- و تلك الدول يتم ازدراء الاديان في محاكمها علاناً و الفاعل "ينتصر" في دعتوته الارهابية في محاكمها كمان!

- و عندي مجرد تساؤل عن موضوع استغاثة الاسلام المستمرة
شباب يرسموا كرتون... الاسلام يستغيث
شوية عيال يعملوا مسرحية... الاسلام يستغيث
شاب و فتاه يتجوزوا عرفي... الاسلام يستغيث
واحد يرتد عن الاسلام... الاسلام يستغيث
واحد مواطن ماشي في الشارع في حالة بس بهائي!... الاسلام يستغيث
البنات قلعوا هدومهم في فيديو كليب... الاسلام يستغيث
هيفاء وهبي عندها واوا... الاسلام يستغيث
طالب يكتب مقال نقضي في جامعته الازهرية... الاسلام يستغيث
الشيخ عبد المهدي عبد القادر قال رضعوا الكبير... الاسلام يستغيث
فنانين ينحتوا شوية تماثيل... الاسلام يستغيث
ثيو فان جوخ اخرج فيلم قصير عن شابة مسلمة يقتل... و مازال الاسلام يستغيث
الاقباط عيزين يصلوا من غير محد يخش يدبحهم بسيوف و ساكيين و يحرق بيوتهم... الاسلام يستغيث
المجاهديين الارهابيين يقتلون الاف في العراق... و الاسلام يستغيث
ناس بتشرب بيرة و بتاكل شوية مازة... في مجلس الشعب بردة الاسلام يستغيث!!!

بعد كل تلك حالات الاستغاثة....
- هل الاسلام في غرفة انعاش ذهنية؟ في عقول هؤلاء من لا يعلمون ان المسلميين يؤمنون ان الاسلام له اله؟!!
و انه لم يفوضوكم الهه ضغري علي الارض للدفاع عنه لان الاله قادر علي الدفاع نفسه، الي متي توكلون انفسكم الهه علي البشر؟!!!
- متي يبدأ هؤلاء مزدريين البشر و العقول و الاديان احترام دينهم و عقولنا و انفسهم و الاخر الانسان؟!

و يضيف السيد في المقال: " وترافع محامي الحكومة قائلا: إن البهائية تخالف النظام العام المصري الذي يستمد من الدستور المصري الذي ينص علي أن الشريعة الإسلامية هي المصدر الأساسي للتشريع في مصر وأن الشريعة الإسلامية لا تعترف إلا بالديانات الثلاث وهي الإسلام والمسيحية واليهودية."

- اولاً وجود الشريعة الاسلامية بالدستور غير علمي و غير حقوقي، ببساطة لان الدولة شخصية اعتبارية لا دين لها لان الدولة لن تدخل جنه تجري من تحتها الانهار و لن تدخل نار تسلخ جلدها و تسقيها تقيحه ولا تقوم بفروض الاسلام الخمسة.
- ثانياً بما اننا في دولة "ديمقراطية" هل من حق المواطن نقض دستوره؟
بالطبع نعم.
اذن بما ان الشريعة الاسلامية في الدستور، هل يسمح للمواطن بنقض المادة الثانية من دستوره و الشريعة الاسلامية التي في دستوره؟؟
الشريعة الاسلامية لا تعترف بالمسيحية و اليهودية لان ما يذكر في الاسلام عن اليهودية و المسيحية لا يؤمن به افراد تلك الديانتين من الاساس و حتي غير موجود في كتبهم ما ينسب الاسلام اليهم ولكنه يعترف بديانات اخري كالديانة الحنيفية و الصابئة و بوجود 73 فرقة اسلامية و فقط واحدة منهم ناجية و الباقيين خالدين في النار.
اما عن ماذا تنص الشريعة الاسلامية هذا امر خاص بالاخوة المسلميين و لا يخص باقي المصريين و ليس من حق بعض الافراد ديانة معينة و مذهب معين بها فرض شروطهم و مقاييسهم الدينية علي افراد اخريين لا يعنيهم الاسلام او تلك الفرقة المحددة منه او اي ديانة اخري غير التي يتيدنون بها...
اما عن اكذوبة الديمقراطية التي يشوهها البعض بالافتراء عليها انها حكم الاغلبية ذلك شرح مصطلح "البلطجة" و قطع الطريق و ليس الديمقراطية التي تعني حكم الشعب... اي "كل" الشعب.
و المسلمين السنه و قرائتهم الدينية ليسوا كل المصريين بالطبع لان مصر مازالت و ستظل في زمن التعديية الالهية لان تلك طبيعة البشر! التي لا يعلم عنها الكثير من المصريين للأسف.
- ماذا يفعل المسلميين لو امريكا قررت عدم الاعتراف بالمسلميين هناك؟
- هل سيستغيث الاسلام للمرة المليون عن طريق السلم و القوانيين مثل البهائيين علي سبيل التغيير؟
- و لماذا تقبلون علي غيركم ما لا تقبلون علي انفسكم لماذا الازدواجية في المعايير التي تذيد مواقفكم ضعف و اذلال؟

و اخر شئ اذكره من المقال المنفر:
"اما لبيب معوض دفاع البهائيين فقد أكد أحقية البهائيين في مصر في كتابة بهائي في الأوراق الرسمية موضحا أن هذا من الحريات التي كفلها الدستور المصري لأن كتابة الديانة البهائية هي مسألة تتعلق بالحالة المدنية للشخص والتي يؤكد القانون المصري بشأنها أن كل مصري يجب أن يدون ديانته الصحيحة في بطاقته وشهادة ميلاده ويجب علي الحكومة أن تحترم حق المواطن في أن يحدد الديانة التي يعتنقها لأن هذا يخص المواطن .. وفي ظل المرافعة لم يظهر صوت أحد من البهائيين بل لم يستطع أحد أن يعلن عن نفسه في المحكمة خاصة بعد الهجوم الذي شنه الدفاع والمواطنون علي هذه الديانة."

لا اعلم من اين ابدأ في الحديث!
لاحظوا في اخر الحديث عندما "يفخر" الكاتب بنجاح المواطنيين الجهلاء في "ارهاب" المواطنيين البهائيين الموجودين في قاعة المحكمة!!
الم اقل لكم فخرهم في خزيهم.
- الن تجد الحكومة حل للمهزلة الاخلاقية في الدستور التي تبيح حقوق حرية الديانة و تحظر و تبيد حقوق المواطنة بحجة المادة الثانية من الدستور و التي تمرر الانتهاكات و الاعتداء علي المواطنيين بالتخويين و الازدراء و العمالة و عدم المساواة و الجريمة في حق الكثير من المواطنيين الاشراف ناهيك علي التعدي و الاعتداء علي حقوق المرأة و الطفل و الاحياء منهم و الاموات احياناً؟

الكذب في مصر اصبح هو الاجراء القانوني!
ياللعاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااار
اول حكومة فدرالية في العالم و اول حضارة تقدمية في تاريخ البشرية يصبح هذا حالها!
ماذا حدثت لصلاة المصريين القدماء التي كانوا يناجوا الاله و يقولون له انها لم يكذبون علي احد و لم تعتدوا علي احد قط! حل مكان هذا العلو الاخلاقي المبدأ المسمي بالتقية و هو الكذب من اجل نصرة الدين.
هل تلك هي نصرة الاسلام ايها المحترم سيد جمال الدين؟ بالكذب؟
تحريض مواطنيين مصريين من قبل "القانون" علي ان يكذبوا في اوراقهم الشخصية الرسمية و يصبح قول الحقيقة هو المحظور الغير قانوني من اجل نصرة الاسلام؟ و في نظرك تلك هي نصرة الاسلام؟
اود ان اعلم شئ ان كانت تلك نصرتك فما هو تعريفك عن الانهيار...



#سينثيا_فرحات (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ان كان هذا حقاً شكل العالم... سأتوقف عن الرسم
- رب الزمان...
- شبح الوعد
- اجماع الايمان و فردية الشك
- من شرع الانتهاكات لن يسمح ان يؤخذ منه حق التعدي
- في البدأ... كنت انت
- في البدأ... كنت انت
- المسرح الهزليّ
- عندما تقدس الجريمة...
- مستبدون جائهم مستبد
- اخرجي يا نفسي
- الجماعة المحظورة


المزيد.....




- “عيد مجيد سعيد” .. موعد عيد القيامة 2024 ومظاهر احتفال المسي ...
- شاهد..المستوطنين يقتحمون الأقصى في ثالث أيام عيد -الفصح اليه ...
- الأردن يدين سماح شرطة الاحتلال الإسرائيلي للمستوطنين باقتحام ...
- طلاب يهود بجامعة كولومبيا: مظاهرات دعم فلسطين ليست معادية لل ...
- مصادر فلسطينية: أكثر من 900 مستعمر اقتحموا المسجد الأقصى في ...
- مئات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى تحت حراسة إسرائيلية مش ...
- سيبدأ تطبيقه اليوم.. الإفتاء المصرية تحسم الجدل حول التوقيت ...
- مئات المستوطنين يقتحمون باحات الأقصى في ثالث أيام عيد الفصح ...
- أوكرانيا: السلطات تتهم رجل دين رفيع المستوى بالتجسس لصالح مو ...
- “خليهم يتعلموا ويغنوا ” نزل تردد قناة طيور الجنة للأطفال وأم ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سينثيا فرحات - بعد كل تلك الاستغاثة.... هل الاسلام في غرفة انعاش ذهنية؟!