أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سرسبيندار السندي - ** عندما يقتل ممثلو الامم المتحدة شباب العراق .. مقابل المال الحرام **














المزيد.....

** عندما يقتل ممثلو الامم المتحدة شباب العراق .. مقابل المال الحرام **


سرسبيندار السندي

الحوار المتمدن-العدد: 6403 - 2019 / 11 / 8 - 11:40
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


هل تعلم عزيزي القاريء

أن الفلسطيني ( محمد خليل النجار ) موظف ببعثة الامم المتحدة في العراق
UNAMI
والوسيط بين ممثلة الامم المتحدة في العرق “جينين بلاسخارت” وأبو مجاهد “كاطع نجيمان الركابي” سكرتير نوري كامل المالكي رئيس الوزراء السابق ؟

تَرْبطه علاقة قوية مع مجاهد ولديهم شركة في دبي وحساب مشترك , لقد غطى النجار على جريمة الزركة عام 2008 عندما قام المجرم نوري المالكي بقصف العوائل والأطفال حينها بالطائرات مستعينا بالقوة الجوية الامريكية ، بذريعة أنهم كانو يريدون قتل المراجع الدينية بالنجف ؟

كما قام السيد “محمد النجار” مرة أخرى بالتغطية على الجرائم التي إرتكبها نوري المالكي في الأنبار والحويجة واقنع العالم برواية الحكومة ، وقام مرة أخرى في عام 2015 بنفس الدور المشبوه عندما إتفق مع “إبراهيم الجعفري” على إقناع العالم أن تلك التظاهرات يحركها فلول البعث وبذالك شرعن تصرفات الحكومة الاجرامية ,


والان في ظل أيام الثورة قام هذا المشبوه بدور السمسار بين “الحلبوسي وبلاسخارت” على أن تجلب شركات لغرض إعمار الأنبار والموصل مقابل عمولات ، لذلك كتبت بلاسخارت على حسابها في توتير أن غلق الجسور خطأ وتريد أن تكون كفيلة وضامنه لحكومة بغداد ، ولم تخرج منها كلمةادانة بحق الحكومة العراقية المجرمة على قتل شباب العراق بالطريقة التي رآها العالم عبر فيديوهات حية من ساحات التحرير ؟

إن هذا السمسار “محمد النجار” ما هو الا رجل الأحزاب العراقيه الفاسده والمليشيات الارهابية العميلة لدى بعثة الامم المتحدة في العراق
UNAMI ؟
حَيْث كل تقاريره كانت تصب في صالح الحكومه العراقية المحرمة والاحزاب الخائنة والعميلة حتى أصبح مليارديراً مما يقدم له من رشاوى وسمسره على عقود تخص تجهيزات تابعه للأمم المتحده ومنظماتها ؟

وتربط هذا السمسار “النجار” بعلاقة صداقة مع “هادي العامري” المنصف على قوائم الاٍرهاب الامريكي ومع نوري المالكي ؟

إننا كعراقيين إذ نحذر الأمين العام للأمم المتحدة وقادة كل الدول الخرة والشريفة من تواجد أمثال هؤلاء في مواقع المسؤولية ونحملهم كل تعبعات الدم العراقي الميار على مذبح الحرية ؟

كما نحذر الثوار من أمثال هولاء ممن خانو الأمانة وعرضو حياة الناس الابرياء للخطر ، ونوصيهم بالمطالبه بطردهم من العراق وكشف حساباتهم وعلاقاتهم المشبوهة مع المليشيات وأحزاب السلطه في الحكومات الفاسده .

وثورة حتى النصر والخزي والعار للقتلة وخونة الامانه والمسؤولية ؟

منقول عن إعلام الحراك الثوري
القسم القانوني



#سرسبيندار_السندي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ** أردوغان ... والهروب نحو قعر الهاوية **
- ** من لمتظاهري العراق .. ومن يحاسب قتلهم **
- ** عصابة البجع ... وعلاقتها بالملأ المزيف أردوغان **
- ** حوار ترامب مع القيادة .. حول طائرة الخردة المنكوبة **
- ** أردوغان بعد خسارة مرشحه .. وحتمية الركلة الثالثة ولاخيرة ...
- ** من هو إبن لأدن البوذي .. عدو المسلمين **
- ** المواطن المستقر والعبودية الطوعية .. للمفكر الفرنسي إتيان ...
- ** من ألاول ... الفساد المالي أم الديني والاخلاقي **
- ** الطاغية أردوغان ... وديمقراطية الدم الحلال **
- ** بعد صفعة ترامب الاخيرة .. احلى خيارات النظام الإيراني مرة ...
- ** من الاخر .. النظام المصري بَيْن العهر الديني والسياسي **
- ** منفذ مجزرة نيوزيلندا ... داعشي أردوغاني **
- ** منفذ مجزرة نيوزيلندا ... داعشي مسلم أردوغاني **
- ** المهدي المنتظر بين السنة والشيعة .. واليهودية والمسيحية * ...
- ** لما الجزع والفزع أيها المسلمون ... فهذا حصاد إرهابكم يرتد ...
- ** قناة الجزيرة القطرية تبريء السعودية .. دون ان تدري **
- ** وأخيراً سيحكم العراق رجلان ... عادل وصالح **
- ** ما علاقة إضطرابات البصرة الدامية .. بعملية الأحواز الاخير ...
- ** هلوسات بعض الساسة السعوديين .. حول بناء الكنائس للمسيحيين ...
- ** سورية ... جسد لازال في الانعاش **


المزيد.....




- ماذا قال الجيش الأمريكي والتحالف الدولي عن -الانفجار- في قاع ...
- هل يؤيد الإسرائيليون الرد على هجوم إيران الأسبوع الماضي؟
- كوريا الشمالية تختبر -رأسا حربيا كبيرا جدا-
- مصدر إسرائيلي يعلق لـCNN على -الانفجار- في قاعدة عسكرية عراق ...
- بيان من هيئة الحشد الشعبي بعد انفجار ضخم استهدف مقرا لها بقا ...
- الحكومة المصرية توضح موقف التغيير الوزاري وحركة المحافظين
- -وفا-: إسرائيل تفجر مخزنا وسط مخيم نور شمس شرق مدينة طولكرم ...
- بوريل يدين عنف المستوطنين المتطرفين في إسرائيل ويدعو إلى محا ...
- عبد اللهيان: ما حدث الليلة الماضية لم يكن هجوما.. ونحن لن نر ...
- خبير عسكري مصري: اقتحام إسرائيل لرفح بات أمرا حتميا


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سرسبيندار السندي - ** عندما يقتل ممثلو الامم المتحدة شباب العراق .. مقابل المال الحرام **