أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - نجاح محمد علي - كنت معارضاً لإسقاط صدام !














المزيد.....

كنت معارضاً لإسقاط صدام !


نجاح محمد علي
سياسي مستقل كاتب وباحث متخصص بالشؤون الايرانية والإقليمية والارهاب وحركات التحرر

(Najah Mohammed Ali)


الحوار المتمدن-العدد: 6390 - 2019 / 10 / 25 - 01:15
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


💥لم أكن يوماً مؤيداً للعملية السياسية لأنني ببساطة عارضت إسقاط صدام عن طريق تعاون المعارضة آنذاك مع أمريكا وبسبب ذلك الموقف كفرني وحاربني من هم الآن في العملية السياسية..

💥لم أؤيد أي رئيس وزراء ولا حتى عادل عبد المهدي وعارضت بشدة ترشيحه(كشخص) رغم أني لا أؤمن بالعملية السياسية برمتها بل وانتقدت ايران التي أرادته حينها..

💥من هنا فأنا غير معني ببقاء العملية السياسية ولا بعادل عبد المهدي ..

💥في المرة الأولى (تعاون المعارضة مع أمريكا) ومن خلال معرفتي فقد حذرت ونصحت أن إسقاط صدام بتلك الطريقة سيجعل العراق ينزف الدماء ولن يستقر ، وكنت أقول ذلك وأصرح به على الفضائيات وفي قناة سحر (الكوثر حالياً) بشكل خاص..

💥وهذه المرة أيضاً ومن معرفتي وماعندي من معلومات فإني أحذر وأنصح وأتوسل إليكم :
لاتدمروا ماتبقى من العراق وتسوقوا شبانه الى الموت، فالأهداف كثيرة منها :
حرب شيعية شيعية.

💥وأما عادل عبد المهدي فالذين يريدون إسقاطه لهم أهداف مختلفة منها بالطبع المنصب ومنها ادخال العراق في فراغ سياسي لإكمال مشروع التدمير ..

💥ويؤلمني جداً أن من المتآمرين عليه من جاؤوا به متوسلين ليقبل بالمنصب ..
وهنا أتحدث عن #الغدر ...

💥ولهذه الأسباب وأسباب أخرى تتعلق بنجاح سياسات عادل عبدالمهدي الخارجية وسعيه لمنع العراق من التحول الى ساحة صراعات اقليمية ودولية...
أتضامن معه .
وأؤكد
💥إن الملفات الداخلية ليست بيده بل بيد الذين هم يتآمرون عليه أو يصمتون أمام المتآمرين لأن عيونهم على المنصب والمزيد من المال والسلطة والنفوذ!

💥ماذا تسمي هؤلاء المتآمرين والصامتين والمحرضين من داخل العملية السياسية ومن جاء بعبد المهدي الى رئاسة الوزراء ؟!



#نجاح_محمد_علي (هاشتاغ)       Najah_Mohammed_Ali#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المظاهرات العراقية: ما لا يُدرَكُ كُلُّه ،  لا يُترَكُ جُلُّ ...
- إن الجوكر عدو لكم فإحذروه!
- الشيعة ضد الشيعة
- إيران والعراق هل يمكن الفراق؟!
- الجهود الأوروبية تسفر عن انفراج-ملغوم- في الأزمة بين واشنطن ...
- إيران : -إخبطها واشرب صافيها-.. !
- عندما قالت بيلوسي لترامب : هذا يوم عسير!
- ديبلوماسية التخريب بين واشنطن وطهران والبادي أظلم !
- ايران ترد على سياسة التصعيد ضدها:صاروخ جواب صاروخ!
- الحرب بين واشنطن وطهران .. بالتصريحات!
- ايران تهدد بحرب مفتوحة إذا تطورت العقوبات الى عدوان عسكري!
- الحشد الشعبي العراقي يثير غضب المعارضة الايرانية في الخارج!
- خطة لاغتيال روحاني !
- -محطة الكذب الأخيرة- ..وثائقي إيراني يبعث رسائل غير مشفرة ال ...
- ظريف بعد الاستقالة : حصوننا مهددة من الداخل!
- من وارسو الى زاهدان ...تبادل الرسائل بين واشنطن وطهران !
- -قناة مالية- للالتفاف على العقوبات الأمريكية ...الاٍرهاب لأو ...
- مأزق خامنئي في سوريا!
- ايران ترد على جولة بومبيو : مؤتمر وارشو .. من العراق !
- عمار الحكيم وفتنة- الفرات- !


المزيد.....




- اختيار أعضاء هيئة المحلفين في محاكمة ترامب في نيويورك
- الاتحاد الأوروبي يعاقب برشلونة بسبب تصرفات -عنصرية- من جماهي ...
- الهند وانتخابات المليار: مودي يعزز مكانه بدعمه المطلق للقومي ...
- حداد وطني في كينيا إثر مقتل قائد جيش البلاد في حادث تحطم مرو ...
- جهود لا تنضب من أجل مساعدة أوكرانيا داخل حلف الأطلسي
- تأهل ليفركوزن وأتالانتا وروما ومارسيليا لنصف نهائي يوروبا لي ...
- الولايات المتحدة تفرض قيودا على تنقل وزير الخارجية الإيراني ...
- محتال يشتري بيتزا للجنود الإسرائيليين ويجمع تبرعات مالية بنص ...
- نيبينزيا: باستخدامها للفيتو واشنطن أظهرت موقفها الحقيقي تجاه ...
- نتنياهو لكبار مسؤولي الموساد والشاباك: الخلاف الداخلي يجب يخ ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - نجاح محمد علي - كنت معارضاً لإسقاط صدام !