أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد سعيد حاج طاهر - وداعا ياكبير














المزيد.....

وداعا ياكبير


محمد سعيد حاج طاهر

الحوار المتمدن-العدد: 6389 - 2019 / 10 / 24 - 17:54
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


اليس من دواعي الفخر والكبرياء بان تمتلئ صفحات والقنوات الكوردية ومواقع التواصل الاجتماعي بصور المغفور له السيد عبد الحميد درويس.

هذا دليل اكيد ويدين الشك بان المغفور له رسم بنضاله السياسي وغيرتة على شعبة حاملا معة هموم البيت الكوردي والسوري معا, بصمة النضال من اجل الحقوق بصمة النضال السياسي الغيور لقد ناضل منذ شبابه حتى فراقه على وتيرة التسامح والمحبه والخير للشعب الكوردي ولجميع مكونات المجتمع السوري وللمغفور دور كبير في تاسيس الحركة الكورديه في سوريا ليتابع مسيرته النضاليه على المستوى السياسي حاملا معه هموم القضيه الكورديه ويعتبر المغفور له ابا روحيا للحركه الكورديه في كردستان سوريا. علم الاجيال والكوادر الحزبيه على التسامح السياسي والبقاء وراء الحقوق ومطالبتها من خلال الايديولوجيه والية الحزب بالرغم من ان المغفور له كان من الطبقه الميسورة ولكن لم يثنيه المال على مواكبة الحياة السياسة تاركا ورائة الميسوريه ليبدء بتشكيل حزبا سياسيا في سوريا مبنيا على مستلزمات النضال القومي رسم خطوط السياسة في سوريا مع رفاق دربه ليكون هو اول من اسس حزبا سياسيا يتماشى مع النضال الكوردي من اجل استعادة الحقوق والاعتراف الدستوري بالكورد
لقد عانى الكثير في حياته السياسية من ملاحقات ومضايقات على يد المخابرات السورية وعاش بين القرى والمدن واحيانا في المنافي
ويعمل جاهدا لرص الصفوف بايجاد حل عادل للقضيه الكوردية في سوريا ولكن كان القدر اكبر بان يفارق اهلة وشعبه في وقت عصيب للمشكله الكوردية بشكل خاص والقضيه السوريه بشكل عام كان متفائلا بان يكون للكورد صوتا في المحافل الدوليه وايصال معاناة شعبه لمراكز القرار وشارك المغفور له بالمحافل الدوليه في جنيف وغيرها ولكن الايمان بقضاء الله وقدرة حال دون تحقيق اماني المناضل السيد عبد الحميد درويش بان يعيش الفرحه الكبرى .
انا لله وانا اليه راجعون البقاء لله

24.10.19



#محمد_سعيد_حاج_طاهر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- جرائم حافظ الاسد
- قرار صائب ومبروك لدولة اسرائيل
- زيارة الاسد الى روسيا
- الاستفتاء يعني الوصول الى الحرية
- عيش ياكديش لينبت الحشيش
- ترامب يصف الاسد بالحيوان
- سوريا ضحية مقامرة ال الاسد
- شباب عفرين الابية بين مطرقة النظام وسندانة اخوانهم الكرد
- خرافة تحرير وتوحيد كوردستان
- ليتها بقيت كما كانت
- الاسد يحلم وسيبقى يحلم
- كارثه اجتماعية
- ماذا حقق ب ي د
- خطأ تاريخي لاوربا اذا حقق طموح جمهورية اردوغان
- السعودية والازمة السورية
- الاسد تكلم عن السيادة الوطنية كثيرا
- الاسد غلام الروس والايرانيين
- لماذا الهجره الجماعيه للسورين الى خارج الوطن
- فاروق الشرع الهدف الثاني بعد رستم غزالة
- املاءات البعث ام حل للقضية


المزيد.....




- سلمان رشدي لـCNN: المهاجم لم يقرأ -آيات شيطانية-.. وكان كافي ...
- مصر: قتل واعتداء جنسي على رضيعة سودانية -جريمة عابرة للجنسي ...
- بهذه السيارة الكهربائية تريد فولكس فاغن كسب الشباب الصيني!
- النرويج بصدد الاعتراف بدولة فلسطين
- نجمة داوود الحمراء تجدد نداءها للتبرع بالدم
- الخارجية الروسية تنفي نيتها وقف إصدار الوثائق للروس في الخار ...
- ماكرون: قواعد اللعبة تغيرت وأوروبا قد تموت
- بالفيديو.. غارة إسرائيلية تستهدف منزلا في بلدة عيتا الشعب جن ...
- روسيا تختبر غواصة صاروخية جديدة
- أطعمة تضر المفاصل


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد سعيد حاج طاهر - وداعا ياكبير