أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - هانى الأسكندرانى - فى مسأله الرسوم المسيئه















المزيد.....

فى مسأله الرسوم المسيئه


هانى الأسكندرانى

الحوار المتمدن-العدد: 1557 - 2006 / 5 / 21 - 10:50
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


أعرف اننى أقترب من منطقه شيددة الحساسيه كنت لا أرى فى نفسي أية رغبه تدفعنى نحوها لما لها من حساسيه شديده قد لا تسمح للكاتب أو للمتلقى التمتع بالموضوعيه المطلوبه للوصول الى نتائج علميه بعيدا عن الأحاسيس الجياشه لدى عموم المسلمين حول هذه القضيه ولكن مالفت نظري الى هذا الأمر بعد كل هذا الوقت هو أن القارئ المحلل لخطاب بن لادن الأخير و المتعلق فى جزئه ألأول بهذا الموضوع يكتشف أن بن لادن على الأقل فى هذه القضيه يتفق تماما مع وجهه النظر السائده لدى عموم المسلمين بأختلاف أصولهم العرقيه و تصنيفاتهم من حيث الأعتدال و التطرف !!
يقول بن لادن " حديثي هذا إليكم لمواصلة الحث والتحريض لنصرة رسولنا ـ صلى الله عليه وسلم ـ ولمعاقبة أصحاب الجريمة النكراء التي ارتكبها بعض الصحفيين من الصليبيين أو من الزنادقة المرتدين بالإساءة إلى سيد الأوليين والآخرين نبينا محمد ـ عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم" تقريبا نفس لغه الخطاب الرسمى و التى لا تعرف فيما يبدو الفرق بين الصحفيين من الصليبيين أو من الزنادقة المرتدين!!!

الى أن يقول " وقد أجمعت الأمة على ردة وقتل من تعرض له بالشتم أو التنقص، قال شيخ الإسلام إبن تيمية رحمه الله: (إن سب الرسل ـ صلى الله عليهم وسلم ـ والطعن فيهم ينبوع جميع أنواع الكفر وجماع جميع الضلالات وكل كفر ففرع منه )" مرة أخري نفس المنهج لدى عوام المسلمين نحاكم الأخر طبقا لعقيدتنا نحن دونما أى أعتبار لأختلاف الثقافات !! و يستمر بن لادن فى نفس الأتجاه للتأكيد على الفكره قائلا " فالزنادقة والملحدون الذين يطعنون في الدين ويغمزون ويسيئون إلى رسولنا الكريم ـ صلى الله عليه وسلم ـ قد وضح حالهم وحكمهم الإمام ابن القيم رحمه الله ووضح أن جريمة الزنديق أغلظ الجرائم وأن مفسدة بقائه بين أظهر المسلمين من أعظم المفاسد وأنه يُقتل ولا تُقبل توبته فكان مما قال: (فإن الزنديق هذا دأبه دائماً فلو قُبلت توبته لكان تسليطاً له على بقاء نفسه بالزندقة والإلحاد وكلما قُدِرَ عليه أظهر الإسلام وعاد إلى ما كان عليه ولا سيما وقد علم أنه آمِنٌ بإظهار الإسلام من القتل فلا يَزَعُهُ خوفه من المجاهرة بالزندقة والطعن في الدين ومَسَبَّة الله ورسوله ـ صلى الله عليه وسلم ـ فلا ينكف عدوانه عن الإسلام إلا بقتله، وأيضاً فإن مَنْ سَبَّ الله ورسوله فقد حارب الله ورسوله ـ صلى الله عليه وسلم ـ وسعَى في الأرض فساداً فجزاؤه القتل حداً، والحدود لا تسقط بالتوبة بعد القدرة اتفاقاً)." هنا يصدر الحكم بأعدام أصحاب الرسوم وأمثالهم وربما لاحظ هنا أنه قد أتى بأمر جلل قد يدفع بعض العوام لمخالفته. فالجميع غضب و حزن من الرسوم تظاهر و حطم وصرخ الى أن القتل أمر عظيم ربما يحتاج الى مزيد من الأقناع لدى البعض.
هنا ينتقل بن لادن نقله أصوليه ليستمد من السنه ألأسوة الحسنه قائلا " وأذكر نفسي وإياكم بأفعال الأطهار الأبرار الجنود الأول للإسلام الصحابة الكرام رضي الله عنهم لنتشبه بهم في نصرة الدين وإن التشبه بالكرام فلاح، فقد روى أهل السنن وكذلك أهل السير حادثة شعر كعب بن الأشرف الذي نال به من رسولنا ـ صلى الله عليه وسلم ـ فلما بلغ ذلك لرسولنا ـ صلى الله عليه وسلم ـ قال [من لي بكعب بن الأشرف فقد آذى الله ورسوله، عند ذلك قام محمد بن مسلمة فقال أنا يا رسول الله أتحب أن أقتله؟ قال نعم]، الله أكبر، الله أكبر ما أسرع استجابتهم لنصرة الله ونصرة رسوله ـ صلى عليه الله وسلم ـ، الله أكبر ما أعظم إيمانهم ويقينهم وما أعلمهم وما أفقههم فقد كان عالماً ـ رضي الله عنه ـ أن دواء من يؤذي الله ورسوله القتل بدون مقدمات لا كما يفعل الدعاة المنهزمون اليوم الذين ما ذهبوا إلى الصليبيين مقاتلين وإنما ذهبوا محاورين، أمثال هؤلاء يميعون الدين فاحذروهم، نعم إن منهجهم مخالف للمنهج القويم فمنهج رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ أنه يحب قتل كعب بن الأشرف ويحب قتل كل من آذى الله تعالى ورسوله ـ صلى الله عليه وسلم ـ نعم إن قتل هؤلاء أمر يحبه الله تعالى ورسوله ـ صلى الله عليه وسلم ـ وقد أمر الله

تعالى به وحرض عليه رسوله ـ صلى الله عليه وسلم ـ قال الله تعالى {وَإِن نَّكَثُواْ أَيْمَانَهُم مِّن بَعْدِ عَهْدِهِمْ وَطَعَنُواْ فِي دِينِكُمْ فَقَاتِلُواْ أَئِمَّةَ الْكُفْرِ إِنَّهُمْ لاَ أَيْمَانَ لَهُمْ لَعَلَّهُمْ يَنتَهُونَ} التوبة12، فبالقتال ينتهون عن الطعن في الدين، قال ابن القيم ـ رحمه الله ـ عند هذه الآية (كل من طعن في ديننا فهو إمام في الكفر).
ثم يكفر بن لادن الكثير من المسلمين اللبراليين بالجزيره العربيه ويعود قائلا " والآن لنعد لإكمال قصتنا فإن محمد بن مسلمة رضي الله عنه أخذ معه بعض الأصحاب رضي الله عنهم فذهبوا وقتلوا عدو الله كعب بن الأشرف، فعند ذلك فزعت يهود ومن معها من المشركين فجاؤوا إلى النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ حين أصبحوا فقالوا: قد طُرق صاحبنا الليلة وهو سيد من ساداتنا قُتل غيلة بلا جرم ولا حدث علمناه، فقال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ: [إنه لو قرّ كما قرَّ غيره ممن هو على مثل رأيه ما اغتيل ولكنه نال منا الأذى وهجانا بالشعر ولم يفعل هذا أحد منكم إلا كان للسيف]، نعم هذا هو حكم رسولنا ـ صلى الله عليه وسلم ـ في كل من يهجوه وفي كل من يتنقص من الدين ويستهزئ به،" و أود أن أعقب هنا أن ماذكره بن لادن هو قصه حقيقيه معروفه فى التاريخ الأسلامى وهى تعد بمثابه أول أغتيال لاسباب سياسيه أو أسباب متعلقه بالرأى فى تاريخ دوله ألأسلام بالمدينه.
هاهو بن لادن قد أثبت وجه نظره طبقا لمنهجه الأوصولى و أزال فيما يعتقد الشك و الريبه من القلوب الوجله فعاد بقوه للهدف الأصيل لرسالته قائلا " فيا شباب الإسلام اتبعوا أمر الله تعالى وأمر رسولنا ـ صلى الله عليه وسلم ـ بقتل هؤلاء واقتدوا بمحمد بن مسلمة وأصحابه ـ رضي الله عنهم ـ فبطن الأرض خير والله من ظهرها والزنادقة بيننا يستهزئون بديننا ونبينا ـ صلى الله عليه وسلم ـ فاتقوا الله في أنفسكم وارضوا ربكم ولا تشاوروا أحداً في قتل هؤلاء الزنادقة واستعينوا على قضاء حوائجكم بالكتمان، هذا بشأن الزنادقة المرتدين"
و لا يفوتوه هنا أن يقطع كل طريق نحو أى حل سلمى من أعتذار او غيره فيقول " فقد تعالت بعض الأصوات في أمتنا مطالبة الظالمين الكافرين في الغرب بأن يعتذروا اعتذاراً واضحاً صريحاً ليتم إنهاء الأزمة كما قالوا، والحقيقة أن الأمر أعظم وأخطر بكثير من أن ينتهي بتأسف أو اعتذار على افتراض أنهم سيعتذرون بل لا بد من معاقبة المجرمين ومعاقبة كل من آواهم أو تضامن معهم، إن التعامل مع هذه الجريمة منفردة مجتزأَة عن السياق العام يضر بالتصور الصحيح لمعرفة حجم العداء الذي يكنه الغرب لنا وحقيقة الحرب الصليبية التي تشن ضد أمتنا،"

وليس أدل على التأيد الشعبى والرسمى الذى تلقاه القاعده و أفكرها مما حدث يوم 3 أبريل 2006، حيث قامت اجهزة المخابرات السعودية (المباحث) باعتقال الصحفي رباح القويعي العامل في صحيفة الشمس الصادرة في الرياض 24 عاماً، بتهمتي "التشكيك في العقيدة " و"الأفكار الهدامة". والقويعي مساهمٌ فاعل في منتديات الحوار عبر الإنترنت في حائل، وقد كان محرر القسم الإعلامي في منتدى الإنترنت السعودي "جسد الثقافة". وتتناول كتابات القويعي العقيدة الدينية السائدة بالنقد، وهو ينتقد خاصةً ما يعتبره مساعداً على أعمال العنف في المملكة التي يقوم بها تنظيم القاعدة في جزيرة العرب.

وكان القويعي قد أبلغ في فبراير 2006 أنه تلقى عدداً كبيراً من التهديدات بالقتل رداً على كتاباته عبر الإنترنت، والتي يوقعها باسمه الحقيقي. وقال أنه أبلغ المباحث بهذه التهديدات، لكنها لم تحرك ساكناً.
و في 3 أبريل استدرجت المباحث القويعي من الرياض إلى بلدته حائل بذريعة أخذ بعض المعلومات بشأن التحقيق. و قال عبدالرحمن اللاحم، محامي القويعي، ان المباحث قامت بالتالي باعتقال موكله بموجب مذكرة صادرة عن هيئة التحقيق والادعاء العام ، وأحالته إلى شعبة البحث الجنائي في الشرطة بعد 24 ساعة من اعتقاله.
وقد تمكن القويعي من الاتصال بأحد معارفه أثناء احتجازه في قسم الشرطة المركزي يوم 4 أبريل/نيسان. وقال هذا الشخص لهيومن رايتس ووتش أن المحققين أبلغوا القويعي بأنهم "يحققون في عقيدته التي عبر عنها من خلال كتاباته، وذلك لأن كونه المستهدف الوحيد بتهديدات القتل في حائل قد أثار شكوكهم بشأنه"؛ وأضاف أن المحققين يضايقون القويعي بأسئلةٍ من قبيل: "هل تعرف موعد صلاة الفجر؟" و"كيف يمكن لك القول بأنك مسلم؟".

و الحال فى مصر المحروسه ليس بأفضل من ذلك على الأطلاق فقد ألقت مباحث أمن الدولة القبض على متولي إبراهيم، الحاصل على درجتي الليسانس في اللغة العربية والشريعة من جامعة الأزهر، في يوم 18 مايو، 2003 وأحالته بعد قرابة شهرين من الاحتجاز غير القانوني إلى نيابة أمن الدولة العليا التي قامت بالتحقيق معه بشأن آرائه حول حكم الردة في الإسلام وجواز زواج المسلمة من الكتابي. وفي يوم 29 أكتوبر 2003 أصدرت النيابة قراراً بإخلاء سبيله دون توجيه أي اتهام، غير أن وزارة الداخلية أصدرت قراراً باعتقاله بموجب قانون الطوارئ في نفس اليوم ليبقى متولي إبراهيم سجيناً بين معتقلي وادي النطرون والوادي الجديد حتى إخلاء سبيله في يوم 7 إبريل 2006.
و على الرغم من أن محكمة أمن الدولة العليا طوارئ كانت قد أصدرت ثمانية أحكام نهائية بإنهاء اعتقال متولي إبراهيم كان آخرها في شهر يناير الماضي. إلا أن وزارة الداخلية كانت كعادتها ترفض تنفيذ هذه الأحكام وتقوم بإصدار قرار اعتقال إداري جديد في كل مرة يحصل فيها على حكم بإخلاء سبيله.
وقد جاء الإفراج عن متولي إبراهيم بعد خمسة أشهر من تقديم شكوى ضد الحكومة المصرية بشأن اعتقاله أمام اللجنة الإفريقية لحقوق الإنسان والشعوب، والتي كانت قد حددت موعداً لنظر الشكوى في الشهر القادم. وكانت الشكوى التي قدمتها المبادرة المصرية للحقوق الشخصية بالاشتراك مع المركز الدولي للحماية القانونية لحقوق الإنسان (إنترايتس) قد اتهمت الحكومة بانتهاك التزاماتها القانونية بموجب خمسة من مواد الميثاق الإفريقي لحقوق الإنسان والشعوب، والذي صدقت عليه الحكومة المصرية وأصبح جزءاً من التشريع الداخلي منذ عام 1986.
أتمنى أن يكون فى ما سبق أيضاح لما قصدته من وجود مساحه مشتركه كبيره بين الفكر الأرهابى لبن لادن وأمثاله و الخطاب الدينى الرسمى المعاصر و فكر عموم المسلمين بل فى تصرفات رجال الدوله أنفسهم و جهاز الشرطه المفترض فيه حماية المجتمع من الأرهابيين لا أن يكون لهم عونا و سندا !! أن تفهم شكل و حجم هذه المساحات المشتركه لهو أمر فى غايه الأهميه كي نفهم نموا الأتجاهات المتطرفه فى المجتمعات العربيه المسلمه . أن مجرد حسن النوايا و الوجوه المبتسمه لرجالات دين الفضائيات من أصحاب الكرافتات الحديثه من دون العمائم لن تقدم أو تأخر فالدوده فى أصل الشجره ...... لآ يوجد مستقبل كما قال الشاعر
لا يمكن أن يوافق هئولاء بن لادن فى كل المقدمات التى يسوقها ثم يختلفون معه فى النتائج !! لآن بن لادن لم يخطئ اطلاقا فى الأستدلال طبقا لعلوم المنطق المعروفه لبنى البشر. المشكلة جلها فى التسليم بالمقدمات و هذا مالا يدركه رجال الدين الرسميون أو يتعامون من أدراكها عند عمد أو غير ذلك.
والخلاصه عندى أن المشكله ليست ببساطه الخطأ فى فهم النصوص أو الخطأ فى الأستدلال و لكن المشكله تكمن فى النصوص الأصليه ومحاوله نقلها كما هى عبر حواجز الزمن !! حينما يتخلص المسلمون من هذه المشكله يمكن أن نتصور القضاء على الأرهاب .

هانى الأسكندرانى
فرانكفورت مايو - 2006



#هانى_الأسكندرانى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مصر المحروسه أرض الأحلام
- الحقيقه الغائبه


المزيد.....




- بالفيديو.. مستوطنون يقتحمون الأقصى بثاني أيام الفصح اليهودي ...
- مصر.. شائعة تتسبب في معركة دامية وحرق منازل للأقباط والأمن ي ...
- مسئول فلسطيني: القوات الإسرائيلية تغلق الحرم الإبراهيمي بحجة ...
- بينهم طلاب يهود.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين تهز جامعات أمري ...
- أسعدي ودلعي طفلك بأغاني البيبي..تردد قناة طيور الجنة بيبي عل ...
- -تصريح الدخول إلى الجنة-.. سائق التاكسي السابق والقتل المغلف ...
- سيون أسيدون.. يهودي مغربي حلم بالانضمام للمقاومة ووهب حياته ...
- مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى في ثاني أيام الفصح اليهودي
- المقاومة الإسلامية في لبنان .. 200 يوم من الصمود والبطولة إس ...
- الأرجنتين تطالب الإنتربول بتوقيف وزير إيراني بتهمة ضلوعه بتف ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - هانى الأسكندرانى - فى مسأله الرسوم المسيئه