أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - ايليا أرومي كوكو - البروفسير عمر هارون الخليفة و سبع سنوات من خرج و لم يعد !















المزيد.....

البروفسير عمر هارون الخليفة و سبع سنوات من خرج و لم يعد !


ايليا أرومي كوكو

الحوار المتمدن-العدد: 6386 - 2019 / 10 / 21 - 02:03
المحور: سيرة ذاتية
    



في السودان توجد حالات كثيرة جداً من الاختفاء و الخروج بلا عوده يتم البلاغ عنها و يحفظ في مكاتب و ادراج الشرطة تحت بند خرج و لم . و هي حالات تكاد تشابه في كثرتها و تكرارها حالات الكتابة ة بالفحم علي ابواب الكثير من البيوت السودانية ( حضرنا و لم نجدكم ) . أما حالة أختفاء البروفيسور عمر هارون الخليفة الحسن الذي اختفي منذ سبتمبر من العام 2012م . فهي حالة اختفاء اكتنفها الكثير من الغموض و الشكوك و التفسيرات و التعويل لا سيما و طول فترة الاختفاء دون الوصول الي نتائج ايجابية او سلبية توضح و تفسر الاسباب . البروفيسور عمر هارون ليس بشخص عادي من عامة الناس يمكن تفسير و تأويل اسباب اختفائه لهذا السب او ذاك و من ثم البحث عنه فأن وجد او لم يوجد يتم طيئ ملفه او نسيانه . فالبروفيسور علم و رمز لا تخطئه عين .
سبع سنوات من اختفاء القامة الوطنية السودانية الشامخة. هذا الانسان النابغة الذي يعد عالم من علماء السودان و هو كوكب و هو نجم من نجوم العلم في بلادنا بل قل البروفيسور عمر هارون شمس مضيئ في سماء السودان كيف يختفي في قلب الخرطوم لسبع سنوات بالتمام و الكمال او يزيد دون ان يتم العثور عليه حياً او ميتاً . علي من تقع المسئولية في فك الطلاسم و الاسئلة الحيري للغز اختفاء عمر هارون . اين اجهزة الدولة السودانية المنوط بها هذه المسئولية من شرطة و مباحث و أمن و مخبارات و كل الاجهزة الامنية المشابهة التي تعمل في المجال و حصر لها . كيف تقف دولة كالسودان مشلولة اليد شلل تام تجعلها تقف عاجزة غير قادرة علي مجرد الوصول الي خيط رفيع يجيب عن اختفاء رجل بقامة البروفيسور عمر هارون و لأكثر من سبع سنوات .
لسنا هنا مقام علم فيما اذا كان للنظام البائد ايادي خفية وراء اختفاء البروفيسور عمر هارون . فقد ذهب النظام البائد الي مذبلة التاريخ دون رجعة . اليوم تغير السودان الي سودان جديد شعاره ( حريه سلام و عداله ) . عليه فقضية اختفاء اختفاء البروفيسور عمر يجب ان تجد حظها الكامل العدالة و كشف المخفي في قضية اختفاء البروفيسور عمر . نعم لابد من عمل جاد يقوم به النائب العام حتي يتم العثور علي البروفيسور عمر الخليفة الحسن حياً او ميتاً او حتي يتم الاجابة علي كل الاسئلة المطروحه بخصوص الاختفاء و الجهة التي تقف وراء الاختفاء او جدت .
فمن هو البروفيسور عمر هارون الخليفة الحسن الذي أختفي في ظروف غامضة منذ سبنمبر من العام 2012م حتي اليوم ؟

ولد الدكتور عمر هارون الخليفة الحسن بمحلية الرهد في ولاية شمال كردفان في العام 1962 ودرس المرحلة الثانوية في مدرسة خور طقت ثم حصل على درجة بكلاريوس الشرف من جامعة الخرطوم في العام 1985وماجستير القياس النفسي من نفس الجامعة وحصل على درجة الدكتوراة في تخصص علم النفس من جامعة نيوكاسل ابن تاين. شغل بعد ذلك مقعده كأستاذ لعلم النفس بكلية الآداب جامعة الخرطوم الى الآن، بعد أن كان أستاذا زائرا لكلية الدراسات البيئية والإنسانية، جامعة كويوتو، اليابان. وكانت له مساهمات أكاديمية، وأستاذ مساعد لقسم علم النفس بكلية التربية في جامعة البحرين.
قدم العديد من الدراسات والاكتشافات العلمية الدقيقية خلال مسيرته العلمية كان أهمها اكتشافه لأول تجربة سيكولوجية في تاريخ علم النفس التجريبي ترجع للقرن الحادي عشر الميلادي وذلك في كتاب المناظر لابن الهيثم بينما أول التجارب في تاريخ علم النفس التجريبي كانت في ألمانيا عام 1879بجانب اكتشافه في العام 2003 حالة أول طفل خارق في العالم (8 سنوات) في مجال الفضاء بينما تم اكتشاف حالات الأطفال الخوارق في الغرب في مجال الموسيقى، والرسم، والرياضيات، والميكانيكا، والشطرنج، والكتابة ، بجانب عدد من المساهمات المنشورة في الدوريات العربية. تم تعيينه مستشاراً بوزارة العلوم والتقانة في عهد وزيرها البروفيسر الزبير بشير طه الذي ربطته به علاقة أكاديمية وإنسانية عميقة، عرف البروفيسر عمر هرون باهتمامه الفائق بالموهوبين، وبذوي القدرات والتميز، ويعتبر من المؤسسين لمدارس الموهوبين، كما عرف بالاستقامة الاخلاقية والخلق الرفيع وسط معارفه وهو متزوج وأب لبنتين وولد.
هوايات يمارسها
من سيرته الذاتية المنشورة على بعض المواقع الإسفيرية أن البروفيسور عمر هارون يهوى كثيراً الاستماع للموسيقى الكلاسيكية والروحية والجنائزية، ويستمتع بزيارة معارض الفنون الجميلة والتطبيقية، ويهوى التسفار والتنقل حول دول العالم وكان يفضل كثيراً السفر الى مصر، وإثيوبيا وإرتريا، وفي أوربا بريطانيا، والسويد، وألمانيا، وفرنسا واليونان وتركيا، وفي آسيا، اليابان والصين، وتيلندة، وسنغافورة والهند والسعودية وقطر والبحرين والإمارات والأردن وسوريا، والولايات المتحدة الامريكية.

رد: بروفسير / عمر هارون الخليفة الحسن ..... ولغز الإختفاء المحير !!!!
الفاتح محمد التوم
الاسم: عمر هارون الخليفة الحسن
النوع: ذكر
تاريخ الميلاد: 1962
محل الميلاد: الرهد، شمال كردفان
الجنسية: سوداني
الحالة الاجتماعية: متزوج، وأب لثلاثة أطفال (قبس وكرمل وقيس)

المراحل التعليمية:
1991-1995، دكتوراة في علم النفس، جامعة نيوكاسل ابن تاين، بريطانيا. مجال البحث "تأثير بعض العوامل
الثقافية والاجتماعية على الابداع وسط الطلاب السودانيين: دراسة عبر ثقافية".
1986-1987، ماجستير القياس النفسي، جامعة الخرطوم، السودان. مجال البحث "التقنين السوداني لمقياس وكسلر لذكاء الراشدين- المعدل".
1980-1985 بكالريوس علم النفس، مرتبة الشرف الأولي، جامعة الخرطوم، السودان.
1977-1980 الشهادة السودانية، مدرسة خورطقت الثانوية.
1974-1977 الشهادة المتوسطة، مدرسة الرهد الشعبية
1968-1974، الشهادة الابتدائية، مدرسة أبوسعد الابتدائية.

التاريخ المهني:
2005، أستاذ زائر، كلية الدراسات البيئية والانسانية، جامعة كويوتو، اليابان.
2003- 2006، أستاذ باحث، معهد البحوث الاقتصادية والاجتماعية، وزارة العلوم والتقانة، السودان.
2003- الآن، أستاذ مشارك، قسم علم النفس، كلية الآداب، جامعة الخرطوم، السودان
1996-2002، أستاذ مساعد، قسم علم النفس، كلية التربية، جامعة البحرين، البحرين
1986-1990، مساعد تدريس، قسم علم النفس، كلية الآداب، جامعة الخرطوم.

المشاريع البحثية:
2007-ألان باحث رئيس في مشروع تخريط معدلات القدرات العقلية في السودان: نحو أطلس قومي للذكاء
2006-الآن باحث رئيس في مشروع تأثير برنامج اليوسيماس في زيادة معدل القدرات العقلية في السودان.
2003- الآن، مؤسس "مشروع طائر السمبر" عن الكشف عن الموهوبين وتوطين علم النفس في السودان.
2003-2008، الباحث الرئيس في مشروع تقنين مقياس وكسلر لذكاء الأطفال- الطبعة الثالثة في
السودان. وتم تطبيق المقياس على عينة أولية بولاية الخرطوم عددها 330 وفيما بعد 1400 طفل.
1996-2001 ، الباحث الرئيس في مشروع تقنين مقياس وكسلر لذكاء الراشدين- المعدل في البحرين وتم تطبيق المقياس على عينة قدرها 985 (تم تمويل المشروع من جامعة البحرين بملبغ 20 ألف دولار امريكي).
1996-2001 الباحث الرئيس في مشروع تقنين مقياس وكسلر لذكاء الأطفال-الطبعة الثالثة
في البحرين وتم تطبيق المقياس على 1018 طفل (تم تمويل المشروع من جامعة البحرين).
1986-1987، باحث بمشروع تقنين مقياس وكسلر لذكاء الراشدين- المعدل، جامعة الخرطوم.
وفي هذا المشروع تم تطبيق المقياس على 810 فرد من أقاليم السودان الشمالية.

الاكتشافات المقدمة
(1) 2000 اكتشاف أول تجربة سيكولوجية في تاريخ علم النفس التجريبي ترجع للقرن الحادي عشر الميلادي وذلك في كتاب المناظر لابن الهيثم بينما أول التجارب في تاريخ علم النفس التجريبي كانت في ألمانيا عام 1879
(2) 2003 اكتشاف حالة أول طفل خارق في العالم (8 سنوات) في مجال الفضاء بينما تم اكتشاف حالات الأطفال الخوارق في الغرب في مجال الموسيقى، والرسم، والرياضيات، والميكانيكا، والشطرنج، والكتابة.
(3) 2005 اكتشاف حالة أول طفل خارق في العالم (4 سنوات) في مجال أساس نظم المعلومات الجغرافية بينما تم اكتشاف أول طفل خارق في ألمانيا في مجال تصميم الخرط منذ الثلاثينيات من القرن الماضي.

المؤلفات من الكتب
(1) الخليفة، عمر هارن (2009). توطين علم النفس في العالم العربي. عمان: دار الفكر.
(2) الخليفة، عمر هارون (2008). الأطفال الخوارق والموهوبين في العالم العربي. عمان: دار ديبنو للنشر.
(3) الخليفة، عمر هارون (2008). آفاق توطين علم النفس في العالم العربي. الخرطوم: هيئة الأعمال الفكرية.
(4) الخليفة، عمر هارون (2001). علم النفس التجريبي في التراث العربي الإسلامي (الطبعة الأولى). بيروت: المؤسسة العربية للدراسات والنشر. (الطبعة الثانية 2005). الخرطوم: الأمانة العامة للخرطوم عاصمة الثقافة العربية
(5) الخليفة، عمر هارون (2000). علم النفس والمخابرات (الطبعة الأولى). بيروت: المؤسسة العربية للدراسات والنشر.(الطبعة الثانية منقحة ومزيدة 2005). الخرطوم: الأمانة العامة للخرطوم عاصمة الثقافة العربية. (الطبعة الثالثة، 2010)، عمان: ديبونو للنشر.
الفاتح محمد التوم
مشرف المنتدى السياسى
هنا كان الإبداع ..... وقد كنت متابعاً للمشروع وأعجبت جداً بشخصية الرجل والفكرة والنتيجة المذهلة .....
بروفيسور عمر هارون الخليفة
مؤسس مشروع طائر السمبر كتب عن المشروع ........
وإذا بطفلة سمراء نحيفة بضفائر سودانية منظومة بعناية ريفية، تدعى اسلام أمير آدم من الرهد أبودكنة، تنتصر لعيون كل السودانيين الهاربة من ذل الهزائم وانكسارات الكبرياء لتعيدها لمنصات التتويج النابغة "اسلام" التي تحدث ا لأول مرة في تاريخ المنافسات السودانية لليوسيماس منذ عام 2006 باحرازها مرتبة البطل (الشامبيون). من قبل نال أطفال السودان جوائز في مراتب مختلفة منها الجائزة الثانية والتي نالتها عام 2008 "ريم عبد الرؤوف" من مدينة الأبيض، ولاية شمال كردفان من بين 35 مشارك في منتخب السودان في الفئة العمرية 6-12 سنة والقادمين من معظم ولايات السودان، وعام 2010 نالتها "ترياق أحمد عون الله" من مدينة الرهد أبودكنة، ولاية شمال كردفان من بين 47 مشارك في منتخب السودان القادمين من معظم ولايات السودان.
ولكن هذه المرة هناك طعم خاص وأخاذ بنيل مرتبة البطل وحسب هذا الفوز فإن "اسلام" هي ذات "قدرات عالية" في اليوسيماس بالتعبير الأوربي و"موهوبة" بالتعبير الأمريكي. فهناك وصمة أقل في التعبير الأوربي مقارنة بالأمريكي. واستطاعت "اسلام" أن تحل 150 مسألة حسابية خلال أقل من 8 دقائق. وهناك افادة من مدربتها القديرة اخلاص هارون بأنها كانت تحطم الزمن العالمي (الماليزي الصيني) لحل هذه المسائل وهو 8 دقائق. إذا استطاعت أن تحلها أولا في 7 دقائق بدلا من 8، و ثانيا في 6 دقائق بدلا من 7، وثالثا في 5 دقائق بدلا من 6 ، وأخيرا في 4 دقائق بدلا من 5. فهي التحديد تستطيع حل المسائل في نصف الزمن العالمي المقدر لحلها. ألا يجعلنا ذالك نندهش ونتأمل في سرعة ودقة إسلام في حل المسائل الحسابية ونقول لها جميعا "تعظيم سلام يا اسلام". إن السرعة التي حلت بها اسلام المسائل الحسابية هذه سرعة فائقة أسرع من الآلة الحاسبة بل الكمبيوتر وبعض تعاريف الذكاء ترتبط بسرعة الإجابة في زمن محدد. بفوزها كانت اسلام تماما مثل العداء الإثيوبي الخارق الشهير جبرا هيلاسلاسي الذي كان يحطم الأرقام القياسية العالمية في فوزه في سباق المسافات الطويلة سرعة ودقة، ففي كل مرة يكسر الرقم العالمي والذي هو رقمه هو لذلك هو عالي القدرات في رياضة العدو. أتت اسلام من مدينة الرهد أبودكنة الواقعة بالقرب من أكبر مستودع مائي غرب النيل يحتوي على 56 مليون متر مكعب بمياهها وبساتينها وخضرتها وجبالها في الجنوب وتلالها الرملية في الشرق هي ربما بمثابة "جنة الله في الأرض" . ومن رحم "مشروع طائر السمبر" الذي سمي تيمنا بطائر السمبر الذي يبشر بقدوم فصل الخريف استعدادا لموسم الزراعة وعلى أمل أن يكون أطفال اليوسيماس، والأطفال ذوو القدرات العالية، والباحثون في مجموعة طائر السمبر بشارة لسودان الغد.
شاركت الفارسة "اسلام" بدعم من راعيها الأستاذ الفذ فاروق عبد الرحيم الحاج الذي أحدث اختراقا في تاريخ التعليم في المدينة في المنافسات القومية لليوسيماس عام 2011 والتي عقدت بمعرض الخرطوم الدولي بمشاركة أطفال من معظم ولايات السودان. وكانت أول محاضر تعريفية عن برنامج اليوسيماس تم تنظيها بالنادي الثقافي بمدينة الرهد وأدارها بروفسير هارون الطيب هارون، أمير (ناظر) عموم قبيلة الجوامعة. وتم تكريم اسلام ضمن حوالي 100 فائز. وتم اختيارها بجدارة ضمن منتخب السودان للمشاركة في المنافسات العالمية لليوسيماس، وتم تتويجها بطلة العالم في المستوى الأول.و تم تكريمها من قبل رابطة أبناء محلية الرهد أبودكنة بنادي الضباط العريق بمدينة الخرطوم، وتم تكريمها مع بقية الفائزين ضمن برلمان الشباب بمركز شباب أركويت بولاية الخرطوم، و تم استقبالها ضمن منتخب الرهد استقبال الأبطال وخرجت مدينة الرهد عن بكرة أبيها
جزء من مقال البروف بتصرف..........
اللهم يا حي يا قيوم يا حنان يا منان رده الى بنياته والى أهله والى أطفال سوداننا الحبيب بل الى السودان أجمع ..........انك ولي ذلك والقادر عليه ,,و لاحول ولاقوة إلاّ بك يارب العالمين " آمين "



#ايليا_أرومي_كوكو (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ضحايا المجازر يطالبون بتسليم المخلوع البشير للمحكمة الجنائية ...
- حروب الموارد و لعنة الذهب في جبال النوبة
- ناربي كودي كندة قبس أشعل النور و اشتعل .
- للمفصولين تعسفياً من الخدمة المدنية قضية تراوح مكانها في مج ...
- الابيض تضخ دماء شبابها مجدداً لأحياء روح الثورة السودانية
- ها فجر السودان الجديد يطل من جديد !
- أثيوبيا يا عمق بلادي يا حقيقه أنت في الحق أوفي شقيقه ! 2
- لم يسقط بعد ( يسقط مجلس برهان وحميدتي و كباشي )
- محمد الطاهر عمر في عليائه في رحاب الله
- جريمة فض اعتصام الخرطوم و مذابح الهامش المنسيه !
- ثوارة كردفان يطالبون بخط ناقل للماء من النيل
- دولة المواطنة : ( حريه سلام و عداله )
- القرأة فن من الفنون الجميلة
- المخلوع يجهش بالبكاء في كوبر
- سجلات الاراضي شمال كردفان و امبرطورية احمد سليمان النعيم .
- و تنفس الشعب السوداني الصعداء اخيراً ...!
- صدق ابريل !
- انا ابكي اذاً فانا انسان ...!
- همساتي أحرفي و كلماتي !
- المرأة نبض الحياة منك ..!


المزيد.....




- شاهد رد مايك جونسون رئيس مجلس النواب الأمريكي عن مقتل أطفال ...
- مصادر تكشف لـCNN كيف وجد بايدن حليفا -جمهوريا- غير متوقع خلا ...
- إيطاليا تحذر من تفشي فيروس قاتل في أوروبا وتطالب بخطة لمكافح ...
- في اليوم العالمي للملاريا، خبراء يحذرون من زيادة انتشارالمرض ...
- لماذا تحتفظ قطر بمكتب حماس على أراضيها؟
- 3 قتلى على الأقل في غارة إسرائيلية استهدفت منزلًا في رفح
- الولايات المتحدة تبحث مسألة انسحاب قواتها من النيجر
- مدينة إيطالية شهيرة تعتزم حظر المثلجات والبيتزا بعد منتصف ال ...
- كيف نحمي أنفسنا من الإصابة بسرطانات الجلد؟
- واشنطن ترسل وفدا إلى النيجر لإجراء مباحثات مباشرة بشأن انسحا ...


المزيد.....

- سيرة القيد والقلم / نبهان خريشة
- سيرة الضوء... صفحات من حياة الشيخ خطاب صالح الضامن / خطاب عمران الضامن
- على أطلال جيلنا - وأيام كانت معهم / سعيد العليمى
- الجاسوسية بنكهة مغربية / جدو جبريل
- رواية سيدي قنصل بابل / نبيل نوري لگزار موحان
- الناس في صعيد مصر: ذكريات الطفولة / أيمن زهري
- يوميات الحرب والحب والخوف / حسين علي الحمداني
- ادمان السياسة - سيرة من القومية للماركسية للديمقراطية / جورج كتن
- بصراحة.. لا غير.. / وديع العبيدي
- تروبادورالثورة الدائمة بشير السباعى - تشماويون وتروتسكيون / سعيد العليمى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - ايليا أرومي كوكو - البروفسير عمر هارون الخليفة و سبع سنوات من خرج و لم يعد !