أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - بير رستم - اتفاق ترمب أم محاولة إنقاذه في اللحظة الأخيرة؟!















المزيد.....

اتفاق ترمب أم محاولة إنقاذه في اللحظة الأخيرة؟!


بير رستم
كاتب

(Pir Rustem)


الحوار المتمدن-العدد: 6383 - 2019 / 10 / 18 - 18:39
المحور: القضية الكردية
    


باعتقادي ترمب أكثر الرابحين أو السعداء بالوصول لاتفاق وقف إطلاق النار أو بالأحرى وقف الدوان التركي مع ميليشياته على روجآفا وشمال شرق سوريا عموماً حيث وجدنا علامات الفرح في إعلانه لعملية "وقف إطلاق النار" وهو يقول: "أخبار جيدة تصل من تركيا" وذلك بعد اتصال تلقاه من نائبه بنس ليعلمه بقبول تركية توقيف عملياتها العسكرية ضد قوات سوريا الديمقراطية حيث مباشرةً أعلنها ترمب وليضيف لإعلانه عن وقف العمليات ما يوحي، بأنه قد أنجز أحد أصعب المهمات في المرحلة الأخيرة من رئاسته للولايات المتحدة الأمريكية وهو يقول: "قمنا بعمل كبير لشركائنا الأكراد في شمال سوريا" وليضيف؛ "الأكراد شعب عظيم" ودون أن ينسى تقديم الشكر لتركيا ورئيسها، طبعاً سعادة وفرح الرئيس الأمريكي ليس حباً بالكرد وقضيتهم وعدالتها وبأن أمريكا حريصة جداً على حقوق شعبنا أو حلفائها الآخرين -مثل تركيا- بل سعادة ترمب كانت مرتبطة به وبقضية بقائه واستمراره في الرئاسة الأمريكية حيث كلنا نعلم بأن قد مورس عليه ضغطاً سياسياً وديبلوماسياً كبيراً؛ إن كان من الداخل الأمريكي بقيادة عدد من الشخصيات الأمريكية القوية في الكونغرس والبنتاغون وغيرهما من المؤسسات الأمريكية، مثل كل من السيناتور ليندسي غراهام أو نائبه مايك بنس وأخيراً وليس آخراً رئسة مجلس النواب نانسي بيلوسي والتي صرحت عقب الاتفاق مباشرةً بأن؛ "الاتفاق الأمريكي مع تركيا بشأن سوريا عار" وكذلك زعيم الديمقراطيين بمجلس الشيوخ "تشاك شومر" حيث قال الأخير في الكونغرس: بأن "مجلس النواب سيصوت الأسبوع المقبل على حزمة عقوبات مدعومة من الحزبين ضد تركيا".

طبعاً محاولة ترمب لانقاذ نفسه ما زالت متأرجحة بيد مجلس الشيوخ وقدرة الديمقراطيين على تقديم أدلة بأن الرئيس قد أضر بالمصالح الأمريكية وخاصة بأن هناك صراع بين رئيسة البرلمان بيلوسي والرئيس ترمب وفيه جانب شخصي حيث وصف الأخير رئيسة البرلمان، بأنها "سياسية من الدرجة الثالثة" وبتعبير فيه الكثير من الإهانة لها، كما أن موقف بيلوسي من ترمب ليس بأفضل حيث صرحت هي الأخرى في بيان مشترك مع شومر تعلن استنكارها للاتفاق التركي الأمريكي وقد قالت؛ "أردوغان لم يتخل عن شيء والرئيس الأمريكي دونالد ترامب قدم له كل شيء" وذلك للتأكيد على ضعف الرئيس الأمريكي والذي يضحي بالمصالح الأمريكية بحيث "قوّض بشكل خطير مصداقية السياسة الخارجية الأمريكية" من خلال (اتفاق العار) -كما وصفتها- ولتضيف أيضاً، بأن مثل هكذا سياسة للرئيس ترمب "يبعث برسالة خطيرة لحلفائنا وأعدائنا على حد سواء بأنه لا يمكن الوثوق في كلامنا". وبالتالي يمكننا القول: بأن ترامب استطاع وبقناعتي أن يرمي لنفسه حبل نجاة من الغرق وذلك من خلال هذا الاتفاق الأخير. وبالمناسبة فإن هذه كانت خطة ترامب لكلا طرفي الصراع؛ تركيا والإدارة الذاتية حيث وكما تترشح من الأخبار ومن ترمب نفسه وكذلك من الأطراف الأخرى، بأن تركيا كانت تريد "منطقة آمنة" على طول ما تعرف بالحدود السورية التركية وبعمق 20 ميلاً في حين رفضتها الإدارة الذاتية تماماً، مما دفع بالإدارة الأمريكية إلى إقتراح حلاً وسطاً بين الإثنين؛ أي تكون المنطقة الآمنة بين سري كانية "رأس العين" وتل أبيض "كرى سبي"، لكن يبدو أن الطرفين لم يوافقا، مما دفع بالرئيس الأمريكي لأن يقول: "أمريكا ليست شرطياً لتحرس الحدود" وكذلك قوله؛ بأن "الحروب القبلية في تلك المنطقة لن تنتهي" وذلك في إشارة للصراع الكردي التركي.

وهكذا وبعد أن رفضت كل من الإدارة الذاتية وتركيا للخطة الأمريكية بجعل المنطقة بين تل أبيض وسري كانية "منطقة آمنة" بحيث تجعلها تركيا منطقة لتوطين المهاجرين السوريين والذين باتوا يشكلون عبأ على الاقتصاد التركي -بحسب مزاعم تركيا- رغم أن الجميع يعلم بأن تركيا تريد أن تجعل منهم قنبلة سكانية تهدف من جهة لتغيير ديموغرافي لتلك المناطق وتجعلهم جداراً بشرياً للفصل العنصري بين الوجود الكردي على طرفي الحدود السورية التركية وكذلك وبنفس الوقت يكون هؤلاء المستوطنين الجدد سبباً لخق المزيد من المشاكل والأزمات للإدارة الذاتية ولتلك الأسباب فقد رفضتها الإدارة وقسد، مما دفع الرئيس ترمب وكما أسلفنا بأن يقول: بأنهم غير مستعدين أن يبقوا إلى ما لا نهاية بالمنطقة حيث "حروبها وصراعاتها لا تنتهي" وأمر بسحب القوات الأمريكية من شمال وشرق الفرات، لكن هذه السياسة للرئيس ترمب واجه رفضاً غربياً وعربياً، بل ورفضاً داخلياً -من داخل الولايات المتحدة الأمريكية- ربما فاجأت أصدقاء وأعداء الشعب الكردي معاً حيث وصل الأمر بوزير الخارجية التركي لأن يقول: "لم نكن نعلم بأن لحزب العمال الكردستاني كل هؤلاء الأصدقاء بالعالم" وذلك في إشارة لحجم التضامن الدولي مع القضية الكردية والإدارة الذاتية تحديداً، بل هناك من قال؛ بأن الرئيس الأمريكي وفي اتصاله مع قائد قوات سوريا الديمقراطية مظلوم عبدي قال: "هناك بجانبي من يحبك أكثر من أمريكا" وبعيداً عن مصداقية الخبر، لكن ذاك كان الواقع، طبعاً ليس بتلك المبالغة حيث يبقى الوطن أولى بالولاء والحب ولكن يكشف عن حقيقة دور الأصدقاء في وقوفهم بوجه سياسات ترمب والتي وجد فيها شعبنا وقواتنا بأنها نوع من "الغدر والخيانة".

وبالتالي فقد دفعت كل هذه الأجواء والمناخات المناوئة لموقف ترمب أن يعيد حساباته ويرسل بعض التهديدات الشديدة للرئيس التركي والبدء بإجراءات فعلية لمعاقبة تركيا ومسؤوليه، بمن فيه رئيسها، وذلك إن لم يتوقفوا عن عدوانهم على روجآفا، طبعاً الموقف الأمريكي -أو بالأحرى موقف ترمب- قوّي أكثر وذلك بعد الاتصال الذي تم بينه وبين مظلوم عبدي ويبدو أن الأخير وكما أجبرته ظروف الصراعات بالمنطقة وتخلي الأمريكان وغدر الرئيس ترمب، بأن يُوضَع -أي عبدي- بين خياري الاحتلال التركي والقضاء على الوجود الكردي أو القبول بشروط روسيا في التفاهم مع دمشق، بأن "يختار شعبه" كما هو نفسه صرح بها وذلك في إشارة إلى أن الاحتلال التركي سيكون نهاية للوجود الكردي وليس فقط لقوات قسد والإدارة الذاتية. وهكذا فإن "عبدي" وبعد أن وجد؛ بأن المقاومة في وجه دولة بحجم تركيا ودون غطاء جوي يعني الانتحار، فأضطر لقبول المبادرة الأمريكية - أو مبادرة ترمب بالأحرى- كحل وسط بين الإدارة الذاتية وتركيا وعندها أرسل للرئيس التركي إشارات ورسائل مباشرة أو من خلال تغريداته، بأن يقبل هو الآخر مبادرته ولا يكن "أحمقاً" بحيث يًجبره على "تدمير الاقتصاد التركي" وخاصةً إنه يحمل أخباراً جديدة وجيدة من قائد قوات سوريا الديمقراطية وبأنه قبل بمبادرته للحل وقد أشار لذلك ترمب وذلك قبل توجه الوفد الأمريكي بقيادة نائبه مايك بنس لتركيا .. وهكذا فقد أجبر الجميع؛ ترامب وكل من عبدي وأردوغان على القبول بهذه المبادرة الترامبية وهي التي أنقذت الجميع، لكن كان إنقاذاً أو نصراً أكبر لترامب -طبعاً إن لم تنجح بيلوسي وفريقها بالإطاحة به خلال الفترة القادمة- ولذلك جاء حلاً وسطاً لم يرضي أحداً تماماً وربما تركيا أكثر الأطراف إمتعاضاً تليها الإدارة الذاتية وكذلك كل من النظام وروسيا.

نعم تركيا أكثر إمتعاضاً بهذه الاتفاقية حيث من جهة فشلت في الاستيلاء على كل الجغرافيا التي كانت تريدها وهي على طول الحدود وبالتالي لا جدار فصل عنصري وتغيير ديموغرافي لفصل الكرد على جانبي الحدود، لكن فشلها الكبير كان في عدم قدرتها على تحقيق هدفها الاستراتيجي وهو القضاء على الإدارة الذاتية وقسد والوجود الكردي، بل بات الأخير شريكاً سياسياً وعلى الطريق حيث ومؤخراً "صرحت وزارة الخارجية الروسية في بيان" لها، ب"أن وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف ونظيره الإيراني محمد جواد ظريف بحثا الوضع في شمال شرق سوريا وعبرا عن استعدادهما لتسهيل إجراء محادثات بين الأطراف المعنية. وشددت الوزارة على ضرورة تحقيق استقرار دائم في شمال وشرق سوريا على أساس احترام سيادة سوريا وسلامتها الإقليمية من خلال الحوار بين دمشق وأنقرة، وكذلك بين النظام السوري وبين ممثلي الكرد في سوريا". وهكذا وبدل أن يقضي أردوغان على الدور الكردي فقد بات الكرد وقضيتهم قضية دولية، كما أشار لها المعارض السوري كمال اللبواني في بوست له نشره على صفحته الفيسبوكية وذلك تحت عنوان؛ "أردوغان بدل ما يكحلها عماها" وكذلك فإن الإدارة الذاتية أيضاً غير راضية؛ كونها خسرت جزءً من الجغرافيا العائدة لها وهي التي بين سري كانية وتل أبيض بالإضافة إلى أن قواتها سوف تبتعد عن الحدود في المناطق الأخرى المجاورة للحدود التركية وتكون هناك فقط قوات محلية من الآسايش ودون أسلحة ثقيلة، أما بالنسبة لامتعاض الروس والنظام -والإيرانيين لحد ما- فقد أوجد هذا الاتفاق منطقة توتر جديدة بينهم إضافةً لما عليه الأوضاع في إدلب وبالتالي المزيد من الصراعات داخل ما يعرف ب"حلف الشرق" وهو الهدف الأمريكي الإستراتيجي.

وبالأخير وتلخيصاً للموضوع، يمكننا القول والتأكيد مرة أخرى: بأن هذا الاتفاق جاء إنقاذاً للجميع؛ للإدارة الذاتية والكرد من عدوان تركي غاشم كان يهدف إلى القضاء على الوجود، ليس فقط وجود قوات سوريا الديمقراطية والإدارة الذاتية، بل على الوجود الكردي بالمنطقة وكذلك ممن جهتها فإن تركيا غير راضية، كونها فشلت في مشروعها الاستيطاني التدميري للمناطق الكردية ديمغرافياً وسياسياً وأخيراً للروس والنظام والإيرانيين، كون الاتفاقية وضعتهم في مواجهة تركيا بمنطقة جغرافية جديدة إضافة لجغرافية إدلب وأخيراً وبخصوص ما تعرف ب"المعارضة السورية" فقد فازت ببعض الأبقار والمزاريب بحيث تطردهم تركيا إليها خلال الفترة القادمة وذلك بترحيل المهاجرين السوريين إليها ولكي نعلم حجم إمتعاض النظام السوري ما علينا إلا أن نعود لتصريح بثينة شعبان؛ مستشارة الرئيس السوري وهي تقول: "لا يمكن أن تقبل دمشق بنسخ نموذج كردستان العراق في سوريا"، فحينها سندرك ما كان ينتظر شعبنا من مخططات جهنمية تدميرية وبتخطيط -أو على الأقل برضى وموافقة الجميع- وذلك لأجل تدمير شعبنا وإنهاء دوره ووجوده بالمنطقة ليس فقط سياسياً، بل حتى وجوداً ديموغرافياً وبالتالي إعادة تجربة مسيحي سوريا والمنطقة بحيث يشتت في مناطق وجغرافيا عدة داخل سوريا وخارجها وذلك بهدف القضاء على أي طموح سياسي له وقدرته على تشكيل كيان سياسي مستقبلاً ولذلك وعندما قلت في بوستي الأول بعد إعلان العدوان، بأننا "إنتصرنا" لم يكن عن عبث وحالة عاطفية، بل عن قراءة سياسية وإدراك بما كان يحاك لشعبنا ووجوده التاريخي ودوره السياسي في سوريا والمنطقة عموماً حيث كان عين أردوغان على الإقليم الآخر؛ بأن يدمر إقليم كردستان بعد روجآفا.

الكلمة الأخيرة: هنا لا بد من كلمة شكر وتحية.. فكل التحية والتقدير لكل من ساهم في إفشال تلك المشاريع الجهنمية وعلى رأسهم أبطالنا وبطلاتنا الأشاوس وتحية خاصة لأرواح تلك القرابين التي ضحت لتحافظ على هويتنا ودورنا في الوجود الحضاري والسياسي لهذا الشرق اللعين والموبوء بالكثير من الأحقاد وكلنا أمل على تأسيس سوريا ديمقراطية حرة تشاركية تحقق الحرية والكرامة لكل أبنائها ومكوناتها دون تمييز عرقي أو ديني؛ دولة المواطنة الحقة وليس دولة الحزب أو القومية أو العائلة الواحدة.. وأخيراً تحية لأصدقاء شعبنا وقضيتنا أفراداً وشعوباً وحكومات وتحية لكل المخلصين من أبناء شعبنا الذين تجاوزا الخلافات السياسية -الأغلبية المطلقة ما عدا بعض الفاشلين الحاقدين- ليقفوا خلف أبنائهم وبناتهم من قوات سوريا الديمقراطية دفاعاً عن الوجود وشكر خاص لكل المكونات الأخرى في شرق الفرات من الأخوة العرب والسريان والذين لم ينجروا لمخططات البعض لإحداث فتنة داخلية بهدف إضعاف المقاومة وبالأخص لشيوخ القبائل العربية الذين ساندوا المقاومة بكل رجولة ونبالة والتي تعرف بها ثقافة البادية العربية وعلى أمل أن تخرج سوريا من أزمتها ليكون وطناً للجميع دون تمييز عرقي أو ديني أو سياسي أيديولوجي.. وتحية خاصة لكم جميعاً أيها الأخوات والأخوة المتابعين على دوامكم بالمتابعة معنا ولكتاباتنا مع الود والتقدير للجميع.



#بير_رستم (هاشتاغ)       Pir_Rustem#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الكرد مواطنون ب”المواطنة وليس الأصالة”!
- تهديدات أردوغان الأخيرة ولعبة -الروليت الروسي- أو لعبة الموت ...
- الرئيس بارزاني وملابسات الاستفتاء على استقلال كردستان
- هل حانت لحظة الحقيقة للإعتراف بالوجود والدور الكردي؟!
- المجلس الكردي والحمل -أو الحلم- القومي الكاذب.
- تحرير كردستان مرتبط بتحرير الإنسان الكردي.
- تركيا وإنعدام الخيارات
- أمريكا وعلاقتها مع الشريك الكردي
- كردستان الحمراء قربان المصالح الإشتراكية
- -زمن عتونو راح- والكرد باتوا شركاء بالوطن
- ماذا قدمت لنا الأمريكان؟
- أخاك قد يقتلك أما أعدائك سيبيدونك .. وهذا هو الفرق!
- ما هو الحل لصراعاتنا الحزبية؟
- حروب -الردة- كانت دينية أم اقتصادية؟!
- القربان .. بين الرمز والمدلول الحضاري
- وأخيراً .. تركيا تعترف بالإدارة الذاتية!
- هل بات سقوط أردوغان وشيكاً؟ -أردوغان يلهي الجيش بالحروب كي ل ...
- أردوغان .. وضجيج الاجتياح لشرق الفرات
- ولادة إقليم كردي جديد بات واقعاً.. قراءة سريعة للبيان الختام ...
- شرق أوسط جديد .. علماني ديمقراطي!


المزيد.....




- إسرائيل.. الأسرى وفشل القضاء على حماس
- الحكم على مغني إيراني بالإعدام على خلفية احتجاجات مهسا
- -نقاش سري في تل أبيب-.. تخوف إسرائيلي من صدور أوامر اعتقال ب ...
- العفو الدولية: إسرائيل ترتكب جرائم حرب في غزة بذخائر أمريكية ...
- إسرائيل: قرار إلمانيا باستئناف تمويل أونروا مؤسف ومخيب للآما ...
- انتشال 14 جثة لمهاجرين غرقى جنوب تونس
- خفر السواحل التونسي ينتشل 19 جثة تعود لمهاجرين حاولوا العبور ...
- العراق.. إعدام 11 مدانا بالإرهاب في -سجن الحوت-
- السعودية ترحب بالتقرير الأممي حول الاتهامات الإسرائيلية بحق ...
- -العفو الدولية-: إسرائيل ترتكب جرائم حرب في غزة بذخائر أمريك ...


المزيد.....

- سعید بارودو. حیاتي الحزبیة / ابو داستان
- العنصرية في النظرية والممارسة أو حملات مذابح الأنفال في كردس ... / كاظم حبيب
- *الحياة الحزبية السرية في كوردستان – سوريا * *1898- 2008 * / حواس محمود
- افيستا _ الكتاب المقدس للزرداشتيين_ / د. خليل عبدالرحمن
- عفرين نجمة في سماء كردستان - الجزء الأول / بير رستم
- كردستان مستعمرة أم مستعبدة دولية؟ / بير رستم
- الكرد وخارطة الصراعات الإقليمية / بير رستم
- الأحزاب الكردية والصراعات القبلية / بير رستم
- المسألة الكردية ومشروع الأمة الديمقراطية / بير رستم
- الكرد في المعادلات السياسية / بير رستم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - بير رستم - اتفاق ترمب أم محاولة إنقاذه في اللحظة الأخيرة؟!