أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية - سعيد مضيه - تحديث الثقافة .. نحو ثقافة التحرر الإنساني















المزيد.....

تحديث الثقافة .. نحو ثقافة التحرر الإنساني


سعيد مضيه

الحوار المتمدن-العدد: 6375 - 2019 / 10 / 10 - 12:18
المحور: التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية
    


تحديث الثقافة .. نحو ثقافة التحرر الإنساني(1من 3)
الفصل الأخير من كتابي الأخير "إشكاليات التحديث الثقافي في فلسطين"
في سياق أزمة بنيوية اقتصادية اجتماعية ثقافية لن تنجز عملية التحديث، كما أكد المفكر الراحل، نصر حامد أبو زيد، إلا بتغيير يجب أن يكون بنيويا هو الآخر. العالم العربي ليس بحاجة إلى التنوير الثقافي فقط ، بل إلى رؤية شاملة ، تطوير لمناحي الحياة الاجتماعية السياسية والاقتصادية والثقافية - الفكرية الإدارية. عملية التحديث الثقافي" ثورة شاملة ،إصلاح شامل اجتماعي وسياسي واقتصادي وثقافي فكيفي آن معا"، حسب توصيف الراحل نصر حامد ابوزيد. ومن منظور عالم الاجتماع هشام شرابي، فان "مصير المجتمع العربي متوقف على مقدرته في التغلب على نظامه الأبوي واستبداله بمجتمع حديث"؛ التخلف حسب شرابي يطال الإدارة. حقا فإدارة المقاومة الفلسطينية عبر العقود اتسمت بالتخلف والعقم، افتقرت الى اليقظة والدهاء، حيث استدرجت مرارا الى مصيدة الصراع غير المتكافئ، ما ألحق الهزائم بالمقاومة واتاح لإسرائيل التمكن وقضم المزيد والمزيد من الأراضي الفلسطينية.
التحديث، باختصار، تسيد العقل والعلم الحياة الاجتماعية كافة. من أدوات أبو زيد الفكرية النقد والاستقامة المبدئية والاستقلالية عن السلطة والاستعانة بالتأويل، إحدى أدوات البحث العلمي في قضايا التراث. المثقف الباحث في حقل الألغام وداخل غابة المحظورات ينقل خطواته بقوة التفاؤل. " وأى إنسان يمارس الفكر لابد أن يكون لديه تفاؤل حيال المستقبل؛ فالتشاؤم نوع من الرفاهية يخص مجتمعات سعيدة، أما فى مجتمعات معذبة كمجتمعاتنا فلا مجال لنا، ولابد لنا أن نحلم من منطلق قول الشعراء بأن الواقع جنين الحلم، ولابد من مواصلة الكفاح والحلم بانتصار النور".
تنطلق الرؤية الوطنية من حكم القانون واحترام اهل الاختصاص.عمدت الأنظمة الأبوية الى تقديم امتيازات لرجال الدين استثمروها لتوسيع مجال نفوذهم باسم المقدس. والتحرر الاجتماعي ينطوي على التحرر من هيمنة رجال الدين غير المستنيرين ممن يرفضون الاختصاص، و يتجاهلون ثورة المعلومات ومعطيات التطور في الفكر المعاصر. الصدق والأمانة تقتضيان من الباحث في شئون الفقه، شأن العاملين بالسياسة، من أحزاب ومفكرين، الاتكاء على معطيات العلوم الإنسانية مثل علوم الاجتماع وعلم النفس الاجتماعي والعلوم التربوية الحديثة وعلم الاقتصاد السياسي، والانثروبولوجيا. وحيث تتركز السياسة في إدارة شئون المجتمع، فإنها تقتضي الاستناد الى قواعد العلم يمتن علاقة الدين بالمجتمع، ويطلق حوارات مستدامة تتناول حياة الناس يناقشها بمنطق العلم وبما لا يتناقض مع معطياته. العلم يتطلب رباطة الجأش لدى تناول قضايا المجتمع والحياة؛ يفكر بعقل بارد ، عقل استراتيجي بعيد النظر، يسترشد بمعطيات التجربة الإنسانية المقطرة في العلوم ، خاصة العلوم الإنسانية، ومنها علوم التربية؛ التربية قضية سياسية ومحور صراعات اجتماعية تستهدف التحكم في عقول الأجيال الناشئة. وهي حتى الوقت الراهن اداة بأيدي قوى المحافظة، إذ تستنكف قوى التغيير الاجتماعي الخوض في شجونها وشئونها؛ بينما حث عالم الاجتماع الفرنسي ، بيير بوردو، أبرز علماء عصره في مجاله على ضرورة إيلاء التربية الأهمية القصوى، حيث في الوقت الراهن "أهم نماذج الهيمنة ليست اقتصادية بل ثقافية –تربوية وتكمن في جانب المعتقدات والقناعات ". أعاب بوردو على مثقفي اليسار استهانتهم بالأبعاد الرمزية والتربوية للنضال، فلم يحسنوا دوما طرق الأسلحة الملائمة للكفاح في هذه الجبهة ، وبصورة جذرية؛ إن هذا يعني ان "على اليسار والآخرين أن يضعوا تحديث التربية في مركز أنشطتهم السياسية" ، وذلك كي تحول رسالتها من إعادة إنتاج العلاقات الاجتماعية للتخلف الى تعليم الديمقراطية والفكر النقدي والثقافة النقدية. يخلص بوردو" ما لم ينهض اليسار بهذه القضية فلن يداخلنا الأمل في تحقيق مقاومة جماعية في إطار حركة ذات قاعدة جماهيرية واسعة".
تتصدى الثورة الثقافية لتدهور مستوى التعليم الحكومي والخاص، وتطرح البديل تربية نقدية تعتمد الحوار بديلا للتلقين، وعلاقات الاحترام المتبادل بدل التسلط وأنظمة الضبط ، وذلك كي تتربى الأجيال على التفكير النقدي المبدع والثقة والاعتزاز الفردي والجماعي ، محركات نوابض الاعتزاز الوطني والقومي. ينبغي على المشتغلين في علوم التربية مراعاة الكرامة واحترام الذات لدى الطلبة لتشهد المدرسة علاقة احترام متبادل بين الطلبة وهيئة التدريس. يصاحب العلاقة الإنسانية توفير الشروط للتلاميذ وغيرهم لكي يتأملوا بصورة نقدية إدراك العالم بصورة عقلانية، ويشرعوا التساؤل ، مهما يكن ذلك مربكا، بصدد مشاعرهم تجاه العلاقة مع الآخرين وعلاقتهم بالعالم الأوسع. وهذا التأمل ليس توجها منهجيا فقط ، إنما هو أيضا ممارسة سياسية وأخلاقية، حيث انه يفترض سلفا تخريج تلاميذ نقديين بمقدورهم تصور مستقبل يولي أهمية للعدالة والمساواة والحرية والديمقراطية. وبهذا يجب تنميط الصف المدرسي حيزا للاحترام – مكانا للتفكير النقدي، وتوجيه أسئلة مربكة والإقدام على المخاطرات- حتى ولو عنى ذلك التعدي على القيم القائمة والإجراءات البيروقراطية.
وحيال مجتمع الكبار ممن تجاوزوا مقاعد الدراسة فإن عملية التحديث الاجتماعي تنزل الى قاع وهدة الاستلاب وهدر الإرادة والعقل والتفكير لترفع على جناحيها أولئك القاعدين بالهوان والضعف تمدهم بالإرادة وبعزيمة مواصلة التطور الذاتي واكتساب القدرات الذهنية والعملية الى جانب الكرامة الشخصية للجميع بدون استثناء . تستهدف الديمقراطية قبل كل شيء ضمان حق المواطنة المتكافئة للجميع بغض النظر عن العرق والطائفة والعشيرة. بقدر انخراط الكتل البشرية في النضال الديمقراطي ، يأتي التحول جذريا، بما يتيح إقامة تمثيل شعبي تعددي يتم فيه تبادل الحكم. ولمنع التداعيات السلبية يفترض أن يواصل النشاط السياسي الناجح عمله الدؤوب في اوساط الجمهور والاندماج معها، بما يتيح الاطلاع الدائم على النفسية الاجتماعية و التعرف على آليات عملها وتطلعاتها من أجل حسن التعامل معها بنجاح. التعامل اليومي مع الجماهير يوفر للحزب السياسي الاهتداء إلى العياني الملموس من الوقائع المستجدة والأفكار الرائجة ثم اجتراح العلاج. كما أن الإبقاء على تواصل دائم مع الجماهير يضمن الحفاظ على الواقعية السياسية ويوفر طروحات طازجة تعزز لحمة العلاقة بين الحركة السياسية والجماهير، وتصون الجماهير من الوقوع في هاوية الانهزامية والخيبة والتضليل الفكري. وتظل الوحدة الوطنية ممكنة بعيدا عن الإحباط واليأس قريبا من النبض العام.
اجل ينتصب في مقدمة مهام ثقافة المقاومة، بعد الإطاحة بسلطة الجور، ترميم تصدعات الروح الفلسطينية وتقرحاتها جراء الهزائم المتعاقبة، إثر خيبات الأمل بعد التضحيات الجسام واستنزاف الطاقات حتى النضوب. أولا وقبل كل شيء يجري انتشال الجماهير من وهدة الاستلاب واليأس لتحقيق الكفاءة النفسية توفر نماء الطاقات والمناعة الروحية. الصحة النفسية تطهر الروح من أمراض التعصب والتزمت والانفعالية النزقة، ترتقي من مستنقع العفوية والارتجال وتكتسب الوعي المتأمل، يعي المصدات المانعة للتغيير داخل النفس وخارجها في ثنايا الحياة الاجتماعية. ونقد الذات أولى واجبات النقد الاجتماعية وأهم مكتسب للثقافة الوطنية. فقد تصطدم القناعة العقلية بما ترسب في الوجدان من هدر. الوعي يأتي في مقدمة شروط الاقتدار الذاتي؛ حيث تفتح يقظة الذهن المجال أمام مقوم آخر للتفكير الواقعي لتحقيق المرونة والتلاؤمية على مستوى النشاط الذهني. تتشكل الأرضية الصلبة التي يمكن البناء عليها . المثابرة على طريق النماء والتحرر من عقد الماضي المعيقة تساعد على استعادة اعتبار الذات، وتعلم الاستقلالية والواقعية بلا أوهام ؛ فتشرع العقلانية تتكشف عن نمو مشكّلة شرط الشفاء الأول.
تظل تجربة بناء الحياة الجديدة بعد ثورة اكتوبر منارة هادية. لوحت باولوية الثورة الثقافية تدشن العمل الثوري لبناء الحياة الجديدة. بناء الجديد ، كما قدر لينين وطرح على جدول الأعمال المباشر."إذا طرحنا جانبا الوضع الدولي واكتفينا بعلاقاتنا الاقتصادية الداخلية فإن محور عملنا ينحصر اليوم فعلا في النشاط التثقيفي". ولفرط حرصه على الموضوع يعود للتأكيد مرة بعد أخرى. " فلتجديد جهاز دولتنا ينبغي لنا مهما كلفنا الأمر أن نضع نصب أعيننا المهمة التالية :اولا ان نتعلم ، وثانيا أن نتعلم وثالثا أن نتعلم دائما، ثم العناية بأن لا يأتي العلم حرفا ميتا أو جملة شائعة على الموضة، بأن يدخل العلم حقا في العادات، ويصبح جزءًا لا يتجزأ من حياتنا كليا وفعلاً" .
أجل ، ينبغي أن يدخل العلم ميادين الإنتاج المادي والروحي ، ولا يقتصر على استخدام الأدوات منتج العلم. تتشكل الذهنية العلمية من خلال الممارسة في حقل العلم وليس بحفظ النظريات أو استعمال المعدات التقانية.
ينشد التحديث الثقافي وضع المتج الثقافي بتععد ألوانه في متناول الجميع. الثقافة للجميع الشعار المميز للتحديث الثقاي؛ إذ الثقافة مقاومة تنزل الى الشوارع والساحات ، تقدم الغذاء الروحي للملايين ممن يؤمل فيهم ويعول عليهم إنجاح مهام التغيير – استبدال الهزائم بانتصارات واختراق حجب المحافظة واستشراف أفق التقدم ، تحررا وديمقراطية وتنمية اجتماعية. إن"قدرتنا كفلسطينيين على صون الحلم الفلسطيني تتطلب الإيمان المطلق بقدرة شعبنا على الإنجاز من خلال المزيد من الانفتاح على المكونات الشعبية وتعزيز أسس وآليات الحوار الداخلي على مختلف المستويات وجعل مسألة التفاعل الوطني ممكنة وقابلة للتحقيق سياسيا وثقافيا واجتماعيا واقتصاديا لأن المجتمع القادر على توظيف امكانياته المتعددة وطنيا للمساهمة في صناعة القرار يكون الأكثر قدرة على صون القرار وحمايته والدفاع عنه بصلابة واقتناع." بهذه الرؤية الحصيفة يتوجه الشاعر والمفكر إيهاب بسيسو ، فلسطيني الانتماء، إنساني الأفق السياسي – الثقافي، يسدد بحصافة اتجاه الفعل الثقافي في الظروف الفلسطينية الملموسة ، حيث انغلاق كل فصيل داخل سطح املس لا يتداخل او يلصق..يتمنى أن لا ينعزل النظر إلى الحالة الفلسطينية "عن نبض الشارع مهما بدا هذا النبض متواضعا أو متصاعدا لأن القدرة على بناء وترميم تصدعات الروح الفلسطينية - بعد كل سنوات الانقسام - نحو المستقبل يتطلب جهدا مضاعفا ومسئولية جمعية تتجاوز الثنائيات الحادة ومناكفات الخطاب السياسي". هذه المسؤولية تشمل مختلف ألوان الطيف السياسي والمجتمعي الوطني معتمدة على رؤية شاملة وجريئة وليس من خلال خطابات جزئية تغفل بقصد او دون قصد مختلف أبعاد الأزمة السياسية الداخلية.
التحديث الثقافي يزود حركة التغيير الاجتماعي بالقوة الدافعة والمحولة، ويضوي دربها. يسترشد بمعطيات العلوم الإنسانية التي أبدعها البحث والرؤى العلمية لواقع المجتمع العربي. طرأ ركود سياسي وثقافي خلال العقود الخمسة الأخيرة اتسعت الهوة بين قوى التغيير الاجتماعي وبين الجماهير . خلال الفترة نفسها قدمت الأبحاث في العلوم الإنسانية نتائج من شانها أن ترشد النهوض الجماهيري المنشود وتمنح قوى التغيير الاجتماعي معطيات عن المادة الاجتماعية المراد تغييرها والعلل الموروثة عن قهر الأزمنة. ثقافة التغيير تنطوي على المعارف العلمية في شتى مناحي الحياة، يناظرها قيم اخلاقية ومعايير سلوكية .. جميعها حصيلة جهود اختصاصيين ملتزمين حيال مجتمعهم ،مؤرقين من علله وعقده وأعطابه، تتشابك جهودهم وتتفاعل لتصب في بوتقة الحركة الاجتماعية السائرة للأمام، تنورها وتضيء مسارها . ثقافة التغيير تتجاوز المفكر الوحيد المنعزل مهما بلغ نبوغه في مجال اختصاصه. المشروع الوطني لبناء الاقتدار الذاتي ، المعرفي والإداري والعملي، يشمل مختلف الشرائح السكانية، خصوصا الطفولة والشباب والمرأة. إن تعقيد المهمات الملقاة على عاتق الجماهير وتعاظمها يزيد إلحاح وضرورة الثقافة الإنسانية والتطوير الروحي الشامل للإنسان ، باني الحياة الجديدة الخالية من الاستغلال ورافده الاضطهاد. اكتسب أهمية فائقة في التطور الاجتماعي تنمية الاقتدار الذاتي لدى الأفراد وتطوير الكفاءة العملية مع نشر ثقافة العمل في المجتمع؛ فالإنسان المؤهل بالمعرفة وبالتفكير النقدي لديه الاقتدار والكفاءة العلمية والإدارية لإنجاز مشاريع التنمية. التعليم الجديد يستبدل التلقين بالحوار ويستعيض عن تكثيف المعلومات بالتدريب على البحث والتعلم الذاتي..
يتبع



#سعيد_مضيه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- شعوب المنطقة.. مكابدة مشتركة تفترض الكفاح المشترك والمصير ال ...
- السياسة والفكر في الموضوع الفلسطيني
- نتنياهو يتحدى!
- عالم الرأسمال بدون مساحيق تجميل -الحلقة الثانية
- عالم الرأسمال بدون مساحيق التجميل
- تخبط وارتباك الإعلام الفلسطيني وليس إدارة ترمب
- نموذج للتفسخ المعولم تشيعه الليبرالية الجديدة- الحلقة الثاني ...
- نموذج التفسخ المعولم تشيعه الليبرالية الجديدة
- إسرائيل بلا رادع.. ومسئولية هزال المواجهة
- صفقة القرن تتسلل عبر الشعاب والتلال الفلسطينية
- صداقة بمذاق العداء
- تصفية فاشية الأبارتهايد اولا
- اليمين الفاشي يسخر عناصر مارقة في حملات الكراهية ضد المسلمين ...
- فضيحة تلفيق وقائع لتجريم الرئيس البرازيلي لولا بالفساد
- هل الحالة الفلسطينية مانعة لصفقة القرن؟
- ما بعد صفقة القرن
- هل حقا توفرت فرص للتسوية السلمية مع إسرائيل أهدرها الفلسطيني ...
- إسقاط صفقة القرن كسر شوكة التحالف الاستراتيجي الأميركي -إلإس ...
- التربية في حمى الصراع لكسب العقول
- المليارديرية يدعمون اليمين المتطرف


المزيد.....




- الجامعة الوطنية للقطاع الفلاحي (الإتحاد المغربي للشغل) تدعو ...
- الرفيق جمال براجع يهنئ الرفيق فهد سليمان أميناً عاماً للجبهة ...
- الجبهة الديمقراطية: تثمن الثورة الطلابية في الجامعات الاميرك ...
- شاهد.. الشرطة تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة إيم ...
- الشرطة الإسرائيلية تعتقل متظاهرين خلال احتجاج في القدس للمطا ...
- الفصائل الفلسطينية بغزة تحذر من انفجار المنطقة إذا ما اجتاح ...
- تحت حراسة مشددة.. بن غفير يغادر الكنيس الكبير فى القدس وسط ه ...
- الذكرى الخمسون لثورة القرنفل في البرتغال
- حلم الديمقراطية وحلم الاشتراكية!
- استطلاع: صعود اليمين المتطرف والشعبوية يهددان مستقبل أوروبا ...


المزيد.....

- هل يمكن الوثوق في المتطلعين؟... / محمد الحنفي
- عندما نراهن على إقناع المقتنع..... / محمد الحنفي
- في نَظَرِيَّة الدَّوْلَة / عبد الرحمان النوضة
- هل أنجزت 8 ماي كل مهامها؟... / محمد الحنفي
- حزب العمال الشيوعى المصرى والصراع الحزبى الداخلى ( المخطوط ك ... / سعيد العليمى
- نَقْد أَحْزاب اليَسار بالمغرب / عبد الرحمان النوضة
- حزب العمال الشيوعى المصرى فى التأريخ الكورييلى - ضد رفعت الس ... / سعيد العليمى
- نَقد تَعامل الأَحْزاب مَع الجَبْهَة / عبد الرحمان النوضة
- حزب العمال الشيوعى المصرى وقواعد العمل السرى فى ظل الدولة ال ... / سعيد العليمى
- نِقَاش وَثِيقة اليَسار الإلِكْتْرُونِي / عبد الرحمان النوضة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية - سعيد مضيه - تحديث الثقافة .. نحو ثقافة التحرر الإنساني