أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - حسقيل قوجمان - التناقض والانسجام بين قوى الانتاج وعلاقات الانتاج















المزيد.....

التناقض والانسجام بين قوى الانتاج وعلاقات الانتاج


حسقيل قوجمان

الحوار المتمدن-العدد: 1555 - 2006 / 5 / 19 - 11:29
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


كتب لي قارئ عزيز رسالة جاء فيها اقتباس من كتاب ستالين حول القضايا الاقتصادية للاشتراكية كما يلي:
( ان علاقات الانتاج الجديدة لا يمكن طبعا ان تبقى جديدة الى الأبد فهي تبدأ في أن تصبح قديمة وتجري بالعكس من مواصلة تطور قوى الانتاج .. تبدأ في فقدان دورها المشع الرئيسي لقوى الانتاج ) وفي عبارة أخرى يقول ( من الخطأ أن نرتاح من ذلك ونعتقد بأنه لا توجد تناقضات بين قوى انتاجنا وعلاقات انتاجنا... توجد وستوجد بالتأكيد تناقضات)
السؤال الذي اطرحه ( ما هو شكل هذه التناقضات التي تطرأ على قوى الانتاج وعلاقات الانتاج في المجتمع الاشتراكي وكلنا يعلم ان الانسجام يحل بين علاقات الانتاج وقوى الانتاج في المجتمع الاشتراكي)
ان التناقض بين قوى الانتاج وعلاقات الانتاج دائم الحدوث وفي كل المجتمعات الانسانية نظرا الى ان قوى الانتاج قوى متحركة دائمة التغير تتطور كل يوم وكل ساعة وكل دقيقة بينما علاقات الانتاج علاقات ثابتة غير متحركة لا تتغير الا بتغييرها عمليا من اعلى بيد الانسان ان صح التعبير.
ثم ان الانسجام بين قوى الانتاج وعلاقات الانتاج لا يحدث فقط في المجتمع الاشتراكي وانما يحدث الى حد كبير في المجتمعات الاخرى. ففي ثورات العبيد وتحول المجتمع العبودي الى مجتمع اقطاعي حدث الانسجام بين قوى الانتاج المتطورة وعلاقات الانتاج الجديدة، علاقات الانتاج الاقطاعية، وهذا الانسجام كان من شأنه ان يدفع المجتمع الاقطاعي الى الامام لفترات محدودة وان يكون عاملا محفزا لتطور قوى الانتاج. ولكن ثبات علاقات الانتاج الاقطاعية رغم استمرار تطور قوى الانتاج في المجتمع الاقطاعي يجعل علاقات الانتاج الاقطاعية عائقا امام تطور قوى الانتاج الجديدة ولذا يشتد التناقض بين قوى الانتاج الراسمالية الناشئة في احضان المجتمع الاقطاعي وعلاقات الانتاج الاقطاعية التي لا يمكن تغييرها نظرا الى ان السلطة الاقطاعية تجد من مصلحتها الابقاء على هذه العلاقات. ولكن الثورة البرجوازية واستلام البرجوازية زمام السلطة نتيجة لذلك تحقق انسجاما بين قوى الانتاج الراسمالية المتطورة وعلاقات الانتاج الراسمالية لفترة معينة تكون علاقات الانتاج الجديدة فيها حافزا للمزيد من تطور قوى الانتاج. ولكن قوى الانتاج المتحركة والمتطورة باستمرار تحول علاقات الانتاج من عامل مساعد ومحفز لتطور قوى الانتاج الى عامل معيق لتطور قوى الانتاج لان الطبقة الراسمالية الحاكمة لا ترى من مصلحتها تغيير علاقات الانتاج بما ينسجم مع تطور قوى الانتاج وهذا هو التناقض الذي نعيشه يوميا في عالمنا الراسمالي بكل مآسيه وتدميره لقوى الانتاج. اننا نشاهد كل يوم تدمير قوى الانتاج وعلاقات الانتاج الحادث في الازمات الاقتصادية والحروب وسيطرة الدول الصناعية الكبرى على العالم كله وتحول الدولة الكبرى الاميركية الوحيدة الى دولة فاشية ليست الدولة النازية الهتلرية امامها سوى لعب اطفال.
وطبيعي ان التحول من النظام الراسمالي الى النظام الاشتراكي هو الاخر يحقق الانسجام بين قوى الانتاج المتطورة وعلاقات الانتاج الجديدة، علاقات الانتاج الاشتراكية. اي ان علاقات الانتاج الاشتراكية، ملكية الطبقة العاملة والكادحين لوسائل الانتاج وللانتاج، تنسجم مع تحول عمل قوى الانتاج الى العمل الجماعي. ولكن الظاهرة الاساسية لم تتغير. فقوى الانتاج في المجتمع الاشتراكي كما في المجتمعات السابقة قوى متحركة دائمة التطور بينما لا يمكن تغيير علاقات الانتاج الا بفعل السلطة القائمة. والفرق الوحيد بين المجتمعات السابقة وبين المجتمع الاشتراكي هو ان السلطة القائمة، السلطة الاشتراكية ترى من مصلحتها ومن واجبها تغيير علاقات الانتاج بما ينسجم مع تطور قوى الانتاج بصورة دائمة وهذا يؤدي الى ان التناقض بين قوى الانتاج وعلاقات الانتاج لا يتحول الى تناقض تصادمي يتطلب تغييره بالقوة كما حدث في المجتمعات السابقة. فحالما تشعر السلطة الاشتراكية بحدوث بعض التناقض بين علاقات الانتاج القائمة وقوى الانتاج المتطورة تقوم بتغيير علاقات الانتاج بما يعيد الانسجام بينهما. وتاريخ بناء المجتمع الاشتراكي كله عبارة عن سجل لتحقيق هذا الانسجام بين قوة الانتاج المتطورة وعلاقات الانتاج الثابتة التي لا تتغير الا بتغييرها من الاعلى.
ان المجتمع الاشتراكي لا ينزل معدا من السماء وانما يجري بناؤه تدريجيا على اساس ما استلمته السلطة الاشتراكية من المجتمع الراسمالي. فبعد انتصار اية ثورة اشتراكية تستلم السلطة الاشتراكية مجتمعا راسماليا بكل مظاهره وعليها ان تقوم بتحويل هذا المجتمع الراسمالي الى مجتمع اشتراكي. وان الانسجام بين قوى الانتاج وعلاقات الانتاج في هذا المجتمع تبدو واضحة في السياسة التي تتبعها السلطة الاشتراكية في تحقيق هذا الانسجام لدى كل تطور تحققه قوى الانتاج في هذا المجتمع الجديد. ليس بالامكان في مقال كهذا سرد تاريخ تطور قوى الانتاج في المجتمع الاشتراكي الاول في التاريخ وكيفية تحويل علاقات الانتاج المناقضة الى علاقات انتاج منسجمة مع تطور قوى الانتاج. ولكني اورد بعض الامثلة البسيطة والواضحة في هذا المجال.
من المعروف ان الدولة السوفييتية استلمت مجتمعا دمرته الحرب كان جنوده يحاربون حفاة وبدون سلاح وكانت المواد الغذائية المتوفرة لدى السلطة السوفييتية شحيحة بحيث كان من الصعب على الحكومة ان توفر حدا ادنى من الخبز لكل مواطن سوفييتي وهو خمسين غراما من الخبز يوميا. كان الشعب السوفييتي معرضا للموت جوعا ولكن القوى الامبريالية لم تترك لهذه الدولة فرصة العمل على تطوير المجتمع وزيادة الانتاج لانها انهت الخصومات فيما بينها بانهاء الحرب العالمية الاولى وهجمت مجتمعة على هذه الدولة الفتية بغية خنقها وهي في المهد. فكانت علاقات الانتاج الملائمة لمثل هذا المجتمع شيوعية الحرب التي سادت المجتمع طيلة فترة حرب التدخل الى سنة ۱٩۲۱. وفي شيوعية الحرب قامت الحكومة السوفييتية بالاستيلاء على جميع فائض الانتاج من الفلاحين الذين سلمتهم الارض ليزرعوها لاول مرة في التاريخ وحتى من اغنياء الفلاحين الذي ما زالوا ينتجون خلال هذه الفترة من تاريخ الحكم السوفييتي.
وبعد انتهاء حرب التدخل وحصول الحكومة السوفييتية على فترة من السلم والراحة والعمل على تطوير الانتاج لسد رمق الشعب الجائع اصبحت علاقات الانتاج القائمة، شيوعية الحرب، عائقا في طريق تطور قوى الانتاج واصبح من واجب الحكومة السوفييتية ان تحقق الانسجام بين قوى الانتاج وعلاقات الانتاج فحققت ذلك باتخاذ السياسة الاقتصادية الجديدة (النيب) كعلاقات انتاج جديدة. وسياسة النيب كانت تعني تحرير المنتج الزراعي والحرفي وبعض الصناعات التي لم تؤمم من شيوعية الحرب والسماح لهم بالاحتفاظ بمنتجاتهم على ان يتحقق التبادل بين المدينة والريف عن طريق البيع والشراء وتحرير التجارة الداخلية بين الريف والمدينة من السلطة السوفييتية وهذا كان يعني تطوير التجارة الخاصة والزراعة الكولاكية وبعض الصناعات الحرفية والصناعية الصغيرة. وهذا ما جعل اعداء الاشتراكية الداخليين والخارجيين يتصورون ان الدولة السوفييتية تخلت عن هدفها في بناء المجتمع الاشتراكي وعادت الى الانتاج الراسمالي بحيث اخذوا يطالبونها باعادة الصناعة الثقيلة والمؤسسات المالية التي استولت عليها كاستمرار للتطور الجديد. هنا نجد مثالا رائعا على التناقض بين قوة الانتاج وعلاقات الانتاج قامت الدولة الاشتراكية بتغييره لتحقيق الانسجام.
وفي فترة تطبيق سياسة النيب تطورت قوى الانتاج الاشتراكية تطورا كبيرا باستعادة الصناعة الى مستوى ما قبل الحرب العالمية الاولى وفي تطوير الانتاج الزراعي الصغير عن طريق تشجيع المزارع التعاونية وبذل كل ما يمكن من اجل مساعدة هذه المزارع على التحول الى الانتاج المدروس علميا وباستخدام احدث المكائن الزراعية. وهنا نشأ التناقض بين قوى الانتاج المتطورة وعلاقات الانتاج القديمة، علاقات انتاج سياسة النيب. اصبح وجود طبقة راسمالية زراعية واسعة النطاق عاملا معيقا لتطور الزراعة التعاونية خصوصا وقد لجأت هذه الطبقة الراسمالية الى معاداة السلطة الاشتراكية والى حرق ودفن منتجاتها الزراعية لحرمان المجتمع الاشتراكي منها وللعمل على اجاعته واخضاعه لسلطتها. فبادرت السلطة الاشتراكية بقيادة الحزب البلشفي باعادة الانسجام بين قوى الانتاج المتطورة وعلاقات الانتاج الثابتة بان اعلنت سياسة القضاء على الكولاك كطبقة وبذلك تحولت جميع اراضي الكولاك الى اراض تستطيع المزارع التعاونية زراعتها.
وبعد القضاء على الكولاك كطبقة وتحول الزراعة الاشتراكية الى مزارع الدولة (السوفخوزات) والمزارع التعاونية (الكولخوزات) واصلت قوى الانتاج تطورها خلال مشاريع السنوات الخمس المتتالية بحيث اصبحت الدولة السوفييتية ثاني دولة صناعية في العالم واصبح المجتمع الاشتراكي مجتمعا سائرا في طريق التحول الى المجتمع الشيوعي بخطى وتيدة، نشأ تناقض جديد بين قوى الانتاج وعلاقات الانتاج. اصبحت المزارع التعاونية عائقا في سبيل تحول المجتمع الاشتراكي الى مجتمع شيوعي. فقامت السلطة الاشتراكية بتلافي هذا التناقض جزئيا واعادة الانسجام بين قوى الانتاج وعلاقات الانتاج. فقد اخذ الحزب البلشفي سياسة رفع مستوى المزارع التعاونية وتحويل التبادل بين هذه المزارع والدولة عن طريق البيع والشراء الى اقناع المزارع التعاونية بالقبول بتبادل البضائع الزراعية لقاء كميات اكثر من البضائع الصناعية مما تستطيع المزارع الحصول عليه عن طريق البيع والشراء. وقد تمت مثل هذه الاتفاقيات بين الدولة والمزارع التعاونية خصوصا في انتاج المواد الزراعية الداخلة في الصناعة كالقطن والكتان والبنجر وغيرها. كانت هذه السياسة الجديدة تحولا هاما في علاقات الانتاج في المجتمع الاشتراكي، وتم تحقيق الانسجام من اعلى، من السلطة الاشتراكية. كان تحويل المزارع التعاونية الى ملكية اجتماعية كما هو الحال في الصناعة والسوفخوزات احد شروط التحول الى المجتمع الشيوعي اذ لا يمكن تحقيق علاقات الانتاج الشيوعية مع بقاء مزارع تعاونية تكون الملكية فيها ملكية خاصة للمزارعين التعاونيين.
نظرا لاهمية هذه الخطوة الجديدة في تطور علاقات الانتاج الاشتراكية ارجوك ان تسمح لي بالتحدث عنها ببعض التفصيل. كانت العلاقة بين المزارع التعاونية والدولة طيلة فترة نشوء المزارع التعاونية علاقة بيع وشراء. فالمزرعة التعاونية تبيع فائض منتجاتها للدولة وفق اسعار متفق عليها ثم تقوم بشراء ما تحتاجه من المنتجات الصناعية بالنقود التي استلمتها من الدولة. وهذا يعني وجود انتاج سلعي يشمل التبادل بين المزارع التعاونية والدولة. ولكن المقاولات الجديدة التي عقدت مع بعض المزارع التعاونية الغت هذه العلاقة. فكانت المقاولات الجديدة تبنى على اساس ان المزرعة التعاونية تسلم انتاجها الصناعي الى الدولة وليس ببيعه وان الدولة تقوم بتزويد المزارع التعاونية بكميات متزايدة من السلع الصناعية لا وفقا لكميات السلع التي سلمتها المزرعة الى الدولة وانما وفقا لامكانيات الدولة المتزايدة من البضائع التي تستطيع تحويلها الى المزرارع التعاونية. وهذا يعني رفع التبادل بين المزرعة التعاونية والدولة الى ما يقرب من مستوى التبادل بين السوفخوزات والدولة. وهو الهدف الذي كان ضروريا لتحويل المجتمع الاشتراكي الى مجتمع شيوعي. وليس هذا فحسب. ان تحويل التبادل بين المزارع التعاونية من صورة التبادل السلعي بالبيع والشراء الى تبادل حر من الصورة السلعية كان يعني تضييق نطاق الانتاج السلعي في النظام الاشتراكي وتضييق دور النقود في المجتمع الاشتراكي ومن المعروف ان التحول الى المجتمع الشيوعي يتطلب الغاء الانتاج السلعي والغاء النقود كوسيلة للتبادل في المجتمع. ان هذا النوع من المقاولات كان خطوة كبرى في طريق التحول من المجتمع الاشتراكي الى المجتمع الشيوعي.
ولكن استيلاء الخروشوفيين على السلطة والحزب حول التناقض بين قوى الانتاج الاشتراكية وعلاقات الانتاج الجديدة الراسمالية الى تناقض متصادم مما ادى في النتيجة الى القضاء على المجتمع الاشتراكي ذاته وتحول الاتحاد السوفييتي الى دويلات راسمالية كما نراه اليوم.
ارجو ان تكون بهذه الامثلة البسيطة اجابة على تساؤلك حول وجود التناقض بين قوى الانتاج وعلاقات الانتاج في المجتمع الاشتراكي.



#حسقيل_قوجمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الشعار الاستراتيجي للمرحلة ومقاومة الاحتلال
- رسالة ثانية الى الاخ احمد الناصري
- التغيرات التي طرأت على الطبقة العاملة وتأثيرها السياسي
- رسالة الى الاخ احمد الناصري
- اليسار العالمي واليسار العراقي - النكسة
- اليسار العالمي واليسار العراقي
- عبادة الحزب
- التطور التكنولوجي وارباح الراسمالية
- حكومة الانقاذ الوطني
- الدراسة المنهجية للماركسية - الاشتراكية
- الدراسة المنهجية للماركسية - الاقتصاد السياسي
- رحمة الله عليك يا نعساني
- حسقيل قوجمان يستفيق من نوم الكهف
- 20شباط العيد الوطني لاستقلال المنطقة الخضراء
- الدراسة المنهجية للماركسية - المادية الديالكتيكية
- اسطورة حكومة الوحدة الوطنية 2
- الكولخوزات ودورها في بناء الاشتراكية
- ساسون دلال
- الاستحقاقات الانتخابية والاستحقاقات السياسية
- المنظمات المهنية والنقابية وانتماءاتها السياسية


المزيد.....




- الفصائل الفلسطينية بغزة تحذر من انفجار المنطقة إذا ما اجتاح ...
- تحت حراسة مشددة.. بن غفير يغادر الكنيس الكبير فى القدس وسط ه ...
- الذكرى الخمسون لثورة القرنفل في البرتغال
- حلم الديمقراطية وحلم الاشتراكية!
- استطلاع: صعود اليمين المتطرف والشعبوية يهددان مستقبل أوروبا ...
- الديمقراطية تختتم أعمال مؤتمرها الوطني العام الثامن وتعلن رؤ ...
- بيان هام صادر عن الفصائل الفلسطينية
- صواريخ إيران تكشف مسرحيات الأنظمة العربية
- انتصار جزئي لعمال الطرق والكباري
- باي باي كهربا.. ساعات الفقدان في الجمهورية الجديدة والمقامة ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - حسقيل قوجمان - التناقض والانسجام بين قوى الانتاج وعلاقات الانتاج