أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الهجرة , العنصرية , حقوق اللاجئين ,و الجاليات المهاجرة - طلال الربيعي - أَلْمُوج بِيهَار: -اليهود العراقيون يرفضون التلاعب الصهيوني بتاريخهم-!















المزيد.....

أَلْمُوج بِيهَار: -اليهود العراقيون يرفضون التلاعب الصهيوني بتاريخهم-!


طلال الربيعي

الحوار المتمدن-العدد: 6365 - 2019 / 9 / 30 - 10:51
المحور: الهجرة , العنصرية , حقوق اللاجئين ,و الجاليات المهاجرة
    


هذه ترجمتي لمقابلة نشرت بالانكليزية في عام 2012 مع الكاتب اليهودي من اصل عراقي, أَلْمُوج بِيهَار. ومع ان المقابة قديمة بعض الشئ, الا انها تثير اسألة لا تزال لم يتم الاجابة عليها, مثل عما اذا كان هنالك اتفاقا بين نوري السعيد وبن غوريون بخصوص تسهيل ترحيل يهود العراق الى اسرائيل وكذلك دور اسرائيل في اضطهاد وملاحقة اليهود العراقيين وقتها لحملهم على ترك العراق الى اسرائيل. يستهجن الكاتب بيهار اساءة استخدام تاريخ اليهود العراقيين وعذاباتهم لمصلحة اسرائيل ولتعزيز الحركة الصهيونية.
Iraqi Jews reject ‘cynical manipulation’ of their history by Israel, Zionists, writer Almog Behar tells EI
https://electronicintifada.net/blogs/ali-abunimah/iraqi-jews-reject-cynical-manipulation-their-history-israel-zionists-writer-almog?fbclid=IwAR32P9s9Z0iChEBnv1T0H_06XkaRCmh1CpptAbUHFtIxCIXeBceTA4q6VMY
---------
تتصدر المقابة صورة يهودي عراقي, يعقوب يوسف, وهو يحمل كتاب الصلاة في منزله في حي تانوين ببغداد في 19 أبريل 2003
(لم اسمع بحي تانوين ولربما المقصود هو حي "البتاوين". ط.ا)
--------------
"إنها ليست محاولة جديدة في التلاعب بتاريخنا واستغلاله ومحوه, لكنها القشة التي قصمت ظهر البعير, ولهذا شكلنا لجنة يهود بغداد في رمات غان".

هكذا وصف الكاتب والشاعر والناشط ألموج بيهار
"عربيّتي خرساءُ / أَلْمُوج بِيهَار"
https://almogbehar.wordpress.com/%d8%a7%d9%84%d8%b9%d8%b1%d8%a8%d9%8a%d8%a9/
قرارًا اتخذته مجموعة من اليهود من خلفيات عربية وكردية بالتحدث بقوة ضد الدعاية الحكومية الإسرائيلية المتجددة لمواجهة حقوق اللاجئين الفلسطينيين من خلال استخدام مطالبات اليهود الذين غادروا الدول العربية لإسرائيل في 1950s.

ذكرت صحيفة "هآرتس" الأسبوع الماضي أن "الدبلوماسيين الإسرائيليين تلقوا تعليمات باثارة قضية اللاجئين اليهود من الدول العربية في كل منتدى ذي صلة. هذا هن جزء من حملة دولية جديدة لخلق التكافؤ بين محنة اللاجئين اليهود والفلسطينيين, حسبما أعلن نائب وزير الخارجية دانيال أيالون يوم الاثنين."
In Bid to Counter Palestinian Efforts, Israeli Diplomats Told to Raise Issue of Jewish Refugees
https://www.haaretz.com/israel-plays-up-plight-of-jewish-refugees-1.5159635

"إن الطريقة التي تستخدم بها المؤسسة الإسرائيلية تاريخنا منذ الخمسينيات من القرن الماضي, هي ليست من أجل إستعادتنا لحقوقنا, ولكن من أجل التملص من حقوق الفلسطينيين, وتجنب إبرام اتفاق سلام معهم", كتب بيهار في (مدونة) الانتفاضة الالكترونية.

والاعتقاد أن حقوق اللاجئين الفلسطينيين وحقوق الملكية يتم معادلتها بمطالب مماثلة من اليهود من الدول العربية, ستعفي إسرائيل من الاضطرار إلى تقديم أي تعويض للفلسطينيين. لقد حرم اليهود الذين غادروا العراق وبعض الدول العربية الأخرى إلى إسرائيل في الخمسينيات من ممتلكاتهم وجنسيتهم.

الحكومة الإسرائيلية "لا تمثلنا"
لكن في بيان استثنائي نشر على فيسبوك الأسبوع الماضي,
https://www.facebook.com/BaghdadiJews?ref=stream
ردت لجنة يهود بغداد المنشأة حديثًا في رمات غان, والتي كان بيهار عضوًا مؤسسًا لها, بالقول:

نحن نسعى إلى المطالبة بتعويض عن ممتلكاتنا المفقودة من الحكومة العراقية - وليس من السلطة الفلسطينية - ولن نتفق مع خيار استبدال التعويض عن ممتلكاتنا بالتعويض عن الممتلكات المفقودة للآخرين (بمعنى, اللاجئين الفلسطينيين) أو ان التعويض المذكور سيتم تحويله إلى هيئات لا تمثلنا (أي الحكومة الإسرائيلية).

ومضى البيان بالمطالبة بالتحقيق في تواطؤ إسرائيل في رحيل اليهود العراقيين عن وطنهم بما في ذلك الأعمال الإرهابية ضد اليهود:

نطالب بإنشاء لجنة تحقيق للتحري:
1) في عما اذا تم إجراء مفاوضات في عام 1950 بين رئيس الوزراء الإسرائيلي ديفيد بن غوريون ورئيس الوزراء العراقي نوري السعيد, وبأي شكل, وعما اذا إذا كان بن غوريون قد أبلغ السعيد بأنه مخول له بالاستيلاء على الممتلكات و أموال يهود العراق إذا وافق على إرسالهم إلى إسرائيل؛

2) مَن الذي أمر بتفجير كنيس مسودة شيم طوف في بغداد, وعما اذا كان الموساد الإسرائيلي و/ أو عناصره متورطين. إذا تقرر أن بن غوريون، في الواقع، أجرى مفاوضات بشأن مصير الممتلكات اليهودية في عام 1950 وأمر الموساد بتفجير الكنيس من أجل الإسراع في هروبنا من العراق, فسنقدم دعوى الى محكمة دولية تطالب بالتعويض مناصفة من الحكومة العراقية والحكومة الإسرائيلية.

الدور الصهيوني في هروب اليهود من العراق
ان دور إسرائيل والعملاء السريين الصهاينة في المساعدة في التعجيل برحيل اليهود من العراق هو موضع جدال منذ فترة طويلة.

كتب نعيم جلعادي, وهو يهودي عراقي انضم إلى الحركة الصهيونية السرية عندما كان شابا في العراق ولاحقًا تأسف لدوره في تعزيز رحيل حوالي 125000 يهودي من العراق, قائلاً: "لا تزال الدعاية الصهيونية تؤكد أن القنابل في العراق قد وضعت من قبل عراقيين معادين لليهود, لكي يطردوا اليهود من وطنهم", ويقول جلعادي: "الحقيقة الفظيعة هي أن القنابل التي قتلت وشوهت اليهود العراقيين وألحقت أضرارًا بممتلكاتهم ألقاها اليهود الصهاينة".

سرد جلعادي, المولود باسم (نعيم خلاشي), روايته في مقال نشره "الأمريكيون من اجل تفاهم في الشرق الأوسط" في عام 1998
The Jews of Iraq
http://www.ameu.org/getattachment/db462a06-9248-40ca-8b18-d02149b21535/The-Jews-of-Iraq.aspx
ويلخص كتابه, فضائح بن غوريون: كيف محت الهاغانا والموساد اليهود.
Ben-Gurion s Scandals: How the Haganah and the Mossad Eliminated Jews
https://www.amazon.com/Ben-Gurions-Scandals-Haganah-Mossad-Eliminated/dp/1893302407

بعد الحكم عليه بالإعدام في العراق بسبب أنشطته الصهيونية, فر جلعادي إلى إسرائيل. لأن لغته الأم هي اللغة العربية, تم تكليف جلعادي بمساعدة سلطات الاحتلال العسكرية الإسرائيلية في طرد الفلسطينيين من منازلهم في المجدل (عسقلان) عن طريق الضغط عليهم للتوقيع على وثائق تفيد أنهم كانوا يغادرون إلى غزة عن طيب خاطر:

كنت هناك و شهدت حزنهم. "قلوبنا تتألم عندما ننظر إلى أشجار البرتقال التي زرعناها بأيادينا. اسمحوا لنا ان نسقي الأشجار. لن يسعدنا الله إذا غادرنا أشجاره دون عناية". طلبت من الحاكم العسكري السماح لهم, لكنه قال:" لا, نريدهم أن يغادروا".

لم أعد أستطيع أن أصبح جزءًا من هذا الاضطهاد وغادرت. هؤلاء الفلسطينيون الذين رفضوا عمليات الترحيل نُقلوا بالقوة - وضعوا في الحال في شاحنات قامت برميهم في غزة.

خدم جلعادي, الذي توفي في عام 2010 , في الجيش الإسرائيلي في الفترة من 1967 إلى 1970, لكنه أصبح بعد ذلك نشطًا في حركة النمر الأسود (النمور السود؟! .ط.ا) لليهود المزراحيين (المشرقيين. ط.ا) المعادية للصهيونية, وتخلى عن الجنسية الإسرائيلية في النهاية وانتقل إلى الولايات المتحدة. أجرى هذه المقابلة التي استغرقت ساعة في عام 1994.

فيديو المقابلة مع نعيم جلعادي
https://www.youtube.com/watch?v=Emq94B17zXo&feature=youtu.be

اليهود من أصل عربي وكردي يستعيدون تاريخهم
طلبت من بيهار عبر البريد الإلكتروني تقديم مزيد من المعلومات الأساسية حول تشكيل لجنة يهود بغداد في رمات غان. قال بيهار إنه شارك أسألتي مع أعضاء اللجنة وقام بجمع وترجمة إجاباتهم.

هل يمكن أن تخبرني المزيد عن لجنة رمات غان ليهود بغداد؟ متى تم تأسيسها؟ مَن تضم اللجنة؟

تأسست اللجنة بسبب حملة نائب وزير الخارجية للاجئين, لكنها ستتعامل مع قضايا أخرى. قررنا إنشاء لجنة يهود بغداد في رمات غان في أعقاب محاولة نائب وزير الخارجية وحكومة إسرائيل لاستغلال تاريخنا في تلاعب سياسي فظ.

إنها ليست محاولة جديدة في التلاعب بتاريخنا واستغلاله ومحوه, لكنها القشة التي قصمت ظهر البعير, ولهذا شكلنا لجنة يهود بغداد في رمات غان.

تضم اللجنة شبابًا وكبارًا, رجالًا ونساء, من بغداد (ومن الموصل والبصرة), بالإضافة إلى بعض الذين ولدوا في هذا البلد, من الأجيال الأولى والثانية والثالثة, وايضا من ذوي الأصول الكردية والمغربية المختلطة.

لقد بدأنا اللجنة من أجل استعادة تاريخنا وثقافتنا (وبالطبع ممتلكاتنا), ومنع الآخرين, بما في ذلك الحركات الصهيونية ودولة إسرائيل, من امتلاكها لأنفسهم.

لذلك, كتبنا بياننا في 14 سبتمبر ردًا على الحكومة, وسنظل متيقظين دوما في المطالبة باسترجاع تاريخنا. نحن نعتقد أننا, كمجتمع عراقي يهودي متعدد الأجيال, يمكننا كتابة قصة ماضينا وحاضرنا ومستقبلنا في العراق وفي إسرائيل.

ما مدى انتشار المشاعر التي يعبر عنها البيان؟
نعتقد أن هذه المشاعر منتشرة على نطاق واسع بين اليهود العراقيين - بالطبع أكثر بين الجيل الأكبر سناً والذي يتأثر بشكل أقل بالدعاية الإسرائيلية, ويتذكر الكثير من الماضي العراقي - ونعلم أن ممتلكاتنا في العراق هي شيء بيننا وبين العراق, وليس بيننا وبين الفلسطينيين, وان معظم الممتلكات الفلسطينية منذ عام 1948 تم الاستيلاء عليها من قبل الأشكناز والدولة, وليس من قبل يهود العالم العربي.

نحن نؤمن بأنه يجب أن يكون هناك حوار مباشر بين يهود العالم العربي والدول العربية, ونأمل أن يتم حل مسألة ممتلكاتنا بعد اتفاق السلام.

لكن الطريقة التي تسئ بها المؤسسة الإسرائيلية استخدام تاريخنا منذ الخمسينيات من القرن الماضي, هي ليست من أجل إستعادتنا لحقوقنا, ولكن من أجل التملص من حقوق الفلسطينيين, وتجنب إبرام اتفاق سلام معهم.

لا نريد أن نُستخدم, ولا ان يٌستخدم تاريخنا وقصصنا الشخصية. نأمل أن يفهم العالم العربي أن إجراء حوار معنا, حتى قبل إبرام اتفاق سلام بين إسرائيل والفلسطينيين, أمر مهم بالنسبة له أيضًا. نحن جزء من الذاكرة العربية والتاريخ والثقافة, ومن الخطأ أن ينسى العالم العربي دورنا فيه, تماماً كما كان من الخطأ لإسرائيل أن تطلب منا محو عروبتنا أو نسيان ماضينا ولغتنا.

هل كنت على علم بقصة نعيم جلعادي؟
لم نكن نعرف عمل نعيم جلعادي, لكن بالطبع ما حدث في العراق في الخمسينيات من القرن الماضي هو جرح مفتوح بالنسبة لنا، ونتمنى إجراء تحقيق بخصوص الاتصالات بين نوري السعيد وبن غوريون.

يمكنك معرفة المزيد عن لجنة يهود بغداد في رمات غان على صفحتها على Facebook
https://www.facebook.com/BaghdadiJews









#طلال_الربيعي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- خرافة الحرية الرأسمالية (في عالمنا المعاصر)! (4)
- دراسة جديدة توثق آثار اليورانيوم المنضب على الأطفال في العرا ...
- خرافة الحرية الرأسمالية (في عالمنا المعاصر)! (3)
- خرافة الحرية الرأسمالية (في عالمنا المعاصر)! (2)
- بيع -التيار الديموقراطي!- نفسه الى -مفستوفيليس-!
- خرافة الحرية الرأسمالية (في عالمنا المعاصر)! (1)
- الإرهاب كشرط لا مناص منه لقيام اسرائيل ووجودها!
- فينكلشتاين: -اسرائيل امة القتلة-!
- ميكانيكية ديكارت وضعف الدولة (المزعوم) في العراق!
- -الطبقة الحاكمة تحكم بالفعل-
- شهادة تروتسكي: -الحياة جميلة-!
- الحزب الشيوعي العراقي: سيزيف وعقدة اوديب!
- هونغ كونغ والتدخلات الإمبريالية الأمريكية والبريطانية!
- كوريا الجنوبية: -جمهورية الانتحار!-
- نشاط شيوعي ام فعل نرجسي!
- الإمبريالية الأمريكية: مفهوم اشتراكي!
- الشيوعية ستكون الجحيم بعينه بدون (رومانسية) شيلر!
- بيدوفيلية ترامب وعلاقته بالموساد (5/5)
- بيدوفيلية ترامب وعلاقته بالموساد (4)
- يدوفيلية ترامب وعلاقته بالموساد (3)


المزيد.....




- لماذا تهدد الضربة الإسرائيلية داخل إيران بدفع الشرق الأوسط إ ...
- تحديث مباشر.. إسرائيل تنفذ ضربة ضد إيران
- السعودية.. مدير الهيئة السابق في مكة يذكّر بحديث -لا يصح مرف ...
- توقيت الضربة الإسرائيلية ضد إيران بعد ساعات على تصريحات وزير ...
- بلدات شمال شرق نيجيريا تشكل وحدات حماية من الأهالي ضد العصاب ...
- أنباء عن -هجوم إسرائيلي محدود- على أهداف في العمق الإيراني و ...
- قنوات تلفزيونية تتحدث عن طبيعة دور الولايات المتحدة بالهجوم ...
- مقطع فيديو يوثق حال القاعدة الجوية والمنشأة النووية في أصفها ...
- الدفاع الروسية: تدمير 3 صواريخ ATACMS وعدد من القذائف والمسي ...
- ممثل البيت الأبيض يناقش مع شميغال ضرورة الإصلاحات في أوكراني ...


المزيد.....

- العلاقة البنيوية بين الرأسمالية والهجرة الدولية / هاشم نعمة
- من -المؤامرة اليهودية- إلى -المؤامرة الصهيونية / مرزوق الحلالي
- الحملة العنصرية ضد الأفارقة جنوب الصحراويين في تونس:خلفياتها ... / علي الجلولي
- السكان والسياسات الطبقية نظرية الهيمنة لغرامشي.. اقتراب من ق ... / رشيد غويلب
- المخاطر الجدية لقطعان اليمين المتطرف والنازية الجديدة في أور ... / كاظم حبيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المرأة المسلمة في بلاد اللجوء؛ بين ثقافتي الشرق والغرب؟ / هوازن خداج
- حتما ستشرق الشمس / عيد الماجد
- تقدير أعداد المصريين في الخارج في تعداد 2017 / الجمعية المصرية لدراسات الهجرة
- كارل ماركس: حول الهجرة / ديفد إل. ويلسون


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الهجرة , العنصرية , حقوق اللاجئين ,و الجاليات المهاجرة - طلال الربيعي - أَلْمُوج بِيهَار: -اليهود العراقيون يرفضون التلاعب الصهيوني بتاريخهم-!