أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - عبدالله اوجلان - من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثالث عصر الحضارة الراسمالية ب - تطور الحضارة الراسمالية وتمأسسها 1 - 2















المزيد.....

من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثالث عصر الحضارة الراسمالية ب - تطور الحضارة الراسمالية وتمأسسها 1 - 2


عبدالله اوجلان

الحوار المتمدن-العدد: 1554 - 2006 / 5 / 18 - 10:09
المحور: القضية الكردية
    


إن فهم المصطلحات والمؤسسات الأساسية التالية للحياة الاجتماعية سيسهل فهم المجتمع الرأسمالي:
1ـ الوطن: هو أسم يطلق على مناطق جغرافية تعيش فيها قطاعات اجتماعية تجمعها روابط عضوية متشابهة لنظام اجتماعي ما، وتشكل أرضية للالتزام لما تشمله من آمال المستقبل بمقدار تراكمات الماضي، ولم يكن مصطلح الوطن قد تطور في نظام المجتمع المشاعي البدائي، حيث لا يجد المجتمع حاجة للارتباط بمكان ما، لكونه يركض وراء الصيد وجمع الأعشاب بشكل دائم، ولذلك لم يتكون لديه مصطلح الوطن أو البلد، ولم يتطور مفهوم بلد ممأسس أو متمركز لأنه لم تتشكل القيم التي تربط حياته به. لقد ظهر نمط من الحياة القروية المستقرة مع الثورة الزراعية، بحيث تحققت وحدة أوثق مع الأربعة، وبذلك أكتسب المكان معنى لا يمكن الاستغناء عنه بالنسبة لحياة المجتمع، وازدادت أهمية قطعة الأرض أو المكان مع الزراعة وتربية الماشية، وبنفس مقدار التمركز والتجمع حول الأم يتطور الارتباط بالأرض المعطاءة، ويتم تشبيه الأرض بالأم، وتغدو المساحات التي تعيش فيها التجمعات التي يزداد عددها قرى خاصة بها، ويترسخ في الذهن مفهوم يقضي بعدم إمكانية الحياة بدونها، وتفضي الذكريات المشتركة وظروف الإنتاج المادي، وأحلام المستقبل، الى إضفاء هالة من القدسية على الجغرافيا التي يتم العيش فيها، وعندها يكون لا بد من تكوين مصطلح البلد أو الوطن على هذا الأساس، وبهذا يتحول البلد الى جزء لا يتجزأ من الحياة المادية والمعنوية.
يشهد هذا التطور تقدماً مع المجتمع الطبقي. فولادة الدولة كجهاز إداري مشترك للمعبد المقدس والمدينة والملكية والتجارة، يؤدي إلى مفاهيم الحدود الداخلية والخارجية التي تستوجب الشعور بالمسؤولية تجاهها، وفي الوقت الذي يرى المجتمع كل ما داخل هذه الحدود عائداً له، وما خارجه يعود للأجانب، تتم تسمية قطعة الأرض التي يتم رسم حدودها من خلال سيطرة الدولة بمصطلح الوطن، وتسمية الأراضي الواقعة خارج الحدود بالأراضي الأجنبية، وقطع مصطلح البلد شوطاً كبيراً في عصر السومريين، الى حد السمو به ليماثل الجنة، أي الى " ديلمون" فكلمة "ديلمون" في الميثولوجيا السومرية تعني الوطن الجنة، وحافظ هذا المصطلح على نفسه ليصل إلى يومنا هذا، ولم ينجح أي مجتمع برفع شأن مدنه وأراضيه مثل السومريين. وأعتقد أن السبب الحاسم في ذلك يعود إلى حياة المدنية، والحصول على إنتاج غزير ومتعدد الأنواع لأول مرة بهذا الشكل، وتم وصف عدم امتلاك وطن، وتحوله إلى أطلال أو احتلاله بالكارثة، وقد طوّر السومريون الملاحم الأكثر مأساوية في التاريخ عند انهيار حضارتهم المدينية، وشكل فقدان الوطن جوهر ملاحمهم، ومازالت تحافظ على كونها أفضل الإنجازات الأدبية الأصيلة حتى يومنا هذا.
نرى القفزة الكبيرة الثانية المتعلقة بمصطلح البلد والوطن في ظروف ظهور المجتمع الرأسمالي. لقد أنقذت "يوتوبيا" توماس مور و"بلاد الشمس" لكامبانيلا، العالم من ظلال الإيديولوجيات الدوغمائية التي حولت الحياة الدنيا إلى جحيم، وقيمتها على أنها الخطيئة والذنب، وأحيت حلماً بتحويل العالم والمجتمع الذي يعيشون فيه إلى ساحة حياة مثالية، ولم يتنازل كلا المثقفين عن "يوتوبيا" الإنسان الجديدة رغم تعرضهما لمآسٍ كبيرة.
إن الحياة الدنيا وإنشاء المجتمع المثالي وحرية الفرد متداخلة مع بعضها البعض في الهوية الإيديولوجية للتنوير، وقد تم إعادة خيال الجنة إلى الأرض مرة أخرى، والعيش في حالة شاعرية أمام الحياة الجديدة بمقدار السومريين.
البنية الإنتاجية للمجتمع الرأسمالي وتمأسس الدولة جعلت مفهوم الوطن أكثر ترسيخاً، وغدت المشاكل الحدودية أكثر جدية بسبب العلاقة بين السوق الوطنية واللغة المشتركة والوعي التاريخي، وبين مصطلح الوطن عن قرب، ويتم التفكير بالحرب من أجل "شبر من أرض الوطن الأم "، وتأخذ ظروف الرأسمالية شكلها حول محور الربح، ويتصف بالتحريض على الحروب بين البلدان مع مرور الزمن، وتتحول الوطنية التي كانت تتضمن معنى تقدمياً ومقدساً في البداية، إلى عواطف شوفينية وعدائية ارتباطاً مع مفهوم الأراضي الواسعة تعني الربح الأكثر، ويؤدي ذلك إلى حروب غير عادلة، ولذلك فقد أدى التطرف الرأسمالي حيال مفهوم الوطن مع التطرف القومي إلى ظهور أكثر الحروب دموية في التاريخ، وتتم محاولة تلافي الأنانية عند الرأسمالية بتطور معاكس أي بـ " العولمة ".
لم تحصل المجتمعات التي تعيش حول ثقافة مشتركة عبر التاريخ على مفهوم الوطن الحر بشكل كامل، بسبب دوغمائية القرون الوسطى وشوفينية الرأسمالية وخصوصيتها الاحتلالية سواء بشكل مباشر أو غير مباشر، وتفكر المجتمعات دائماً بالعيش في وطن حر كهدف مصيري، وعندما لا تناله بالطرق السلمية تحاول نيله عبر الحروب العادلة، ويكون العيش بدون وطن أو في وطن الآخرين، السبب الأساسي لصب اللعنة عليه ، وظهور الأفكار المنحرفة وفقدان الكرامة وعدم التفكير وغياب الأصالة من خلال السير وراء الغرائز والحياة العمياء للأرواح القذرة العديمة المعنى وصولاً إلى الانتهاء والفناء.
2ـ إن مصطلح القومية "ULUS" هو من أكثر المصطلحات والظواهر الاجتماعية التي تطورت في ظروف المجتمع الرأسمالي، و بشكل آخر يمكن القول: إن الوعي القومي وتطور روابط القومية كظاهرة اجتماعية، هي من الخصائص الأساسية للمجتمع الجديد، وتلعب الرأسمالية دوراً أكبر من جميع الأشكال الاجتماعية الأخرى في تطور الوعي القومي وبناء كيانها بنفسها، فلقد حققت القومية تطورها الأساسي لأول مرة في بداية المجتمع الرأسمالي.
تبدّل شعور التبعية الأساسي من الدين إلى القومية، وأصبحت الروابط الدينية في المرتبة الثانية، بينما تصدرت الروابط القومية المرتبة الأولى، وحل التطرف القومي محل التطرف الديني، ولعب التطور القومي دوراً تقدمياً في كسر أسوار الإقطاعية وإضعاف مفهوم الأمة الخاص بالقرون الوسطى، وتطوير وعي السوق القومية والتاريخ والثقافة المشتركة بدلاً منه، ولعب نمط الإنتاج الرأسمالي دوراً إيجابياً في ذلك، لكنه عندما جنح إلى الانفصال تقمص شكل دين جديد، ووضعت القومية الشوفينية أساس عداوات جديدة عبر مفهوم التفوق ـ الذي لا يعتمد على أساس واقعي ـ حيال الشعوب الأخرى، وأخذت الحروب القومية مكان الحروب الدينية القديمة، ولجأت الطبقة الرأسمالية إلى لعبة تحريف الهوية الإيديولوجية التي تقوم بها جميع الطبقات المستغلة الحاكمة من أجل تغطية مصالحها، وتوجيه الأنظار إلى اتجاهات أخرى، وتحتدم هذه اللعبة ويتكرر احتدام الصراع الطبقي، وتتم مواصلة اللعبة بالقناع القومي وبطولاته، لتتخلى أقنعة اللعبة الجديدة من المظهر الديني والإلهي. أما الشعوب التي لم تحصل على هويتها القومية، فقد خطت خطوات إيجابية نحو الوعي القومي والتضامن والحرية، ولعب المفهوم القومي المتطرف دوراً سلبياً في نمو الشعور الشوفيني عبر ملء الفراغ الذي تركه الدين في حياة الفرد. أدى هذا الوضع الذي اكتسب ثقلاً في القرن العشرين إلى الانقسامات في العالم الإنساني، وخلق الحقد والشوفينية القومية كغذاء إيديولوجي رئيسي للحروب الدامية، وسمم المجتمع الدولي وطوّر موقفاً مضاداً للإنسانية، حيث نجد أن القومية تصل إلى حالة مرضية مع مرور الزمن.
تطور مفهوم الدولة القومية مع تطور ظاهرة القومية، وفي الحقيقة إن الدولة القومية ظاهرة غير موجودة جوهرياً في الأصل، وكما لا يمكن أن تكون هناك دولة تمثل كل المجتمع، فلا يمكن أن تكون الدولة لكل القومية، وتحمل الدولة غالباً طابع الطبقة الحاكمة من الناحية الاقتصادية والاجتماعية، وعندما تتوحد كل مصالح المجتمع القومي، يمكن التحدث عن الدولة القومية بشكل نسبي ضد نظام الملكية المطلقة الذي يمثل الطبقة القديمة، ومع تطور الفرز الاجتماعي تخرج الدولة عن كونها دولة قومية، وتتحول إلى أداة ضغط لخدمة مصالح الطبقة الحاكمة، ويتحول المفهوم القومي كما في الدين إلى قناع يخفي المصالح المادية الظاهرة من خلال التلاعب به.
3 ـ الجمهورية: هي الراية الأخرى التي لوحت بها الطبقة البرجوازية من أجل القضاء على ملكية الدولة الإقطاعية المطلقة (المونارشية)، ولم تشهد أي تطور ينسجم مع جوهرها، رغم أنها تعني حكم الشعب كمصطلح، لكنها نظام دولة تقدم خدمات كثيرة للتطور باتجاه المجتمع الحديث عند مقارنتها بالملكية والأوليغارشية، وقد عاشت الأنظمة الجمهورية التي لم تجد سوى تطبيقات محدودة في العصور الأولى والوسطى تطوراً كبيراً مع الثورة الفرنسية.
يتميز النظام الجمهوري بالصفة التعليمية والتدريبية كونه يشد أغلب قطاعات المجتمع إلى نقاش سياسي، ويرغم على تشكيل الأحزاب السياسية، ويشجع على تعلم فن السياسة. التيارات الجمهورية تتناقض مع الأنظمة الملكية المطلقة والأوليغارشية والدكتاتورية، هذا بإصلاح الى انها تمثل التطور الثوري والديمقراطي للنظام، والنظام الجمهوري يكون علمانياً من الناحية الإيديولوجية ويتصدى لأية دوغمائية دينية، ويعتمد أساساً على إيديولوجيا دنيوية وتنويرية، ويستند إلى حركة تنويرية وإصلاحات ضد ظلام القرون الوسطى، ويستخدم العلم من أجل التنوير، لكن المصالح الأنانية للطبقة الرأسمالية من جهة، وعدم رغبتها في تقاسم السلطة مع الطبقات الأخرى العاملة من جهة ثانية، يعرقل تطوره باتجاه الديمقراطية رغم أهميته كمؤسسة سياسية من خلال مواصفاته المذكورة، ويتحول إلى جهاز فارغ من الداخل، ولم يتبق اليوم أي نظام إلا ويدعي أنه أصبح جمهورياً ولو بالكلام فقط، والجمهورية هي أكثر الأنظمة التي انقطعت عن جوهرها وابتعدت عنه. إن أكبر خطر للنظام الجمهوري هو الوقوع في وضع لا يختلف فيه عن أي جهاز دولة تقليدي، يجب الا يبقى وسيلة لاخفاء المصالح الطبقية الضيقة، أو للتناقض مع مصالح القومية أو الأنانية. بل يتحول إلى جهاز مخادع يتحرك خلف ظله الأوليغارشيات التي تمثل سلطة زمرة ضيقة، لا يتورعون عن تقديم أنفسهم كرؤساء جمهورية رغم قيامهم بشد الخناق على الجماهير وكتم أنفاسها بشكل يتجاوز المجتمعات الديكتاتورية.
كل هذه الأسباب تدل على أن الجمهورية هي نظام أزمات، وبتطور المقاييس الديمقراطية قد تنقذ الجمهورية من أزماتها.
4 ـ إن المواطنة هي إحدى المصطلحات الأخرى التي تكتسب أهمية، فعندما ننظر إلى التطور التاريخي نرى أن الفرد الذي عاش كعضو في مجتمعات مختلفة ابتداءً من القبيلة الأولى ودولة المدينة الأولى وصولاً الى المواطنة في الإمبراطورية وحتى العضوية في الدين والطريقة الصوفية، لم يتم إخضاعه لممارسة شاملة الا في نظام الدولة البرجوازية، وإن هذا المصطلح الذي يستخدم بشكل واسع للدلالة على مواطنة الجمهورية يعني في جوهره العضوية في الدولة، وهذا هو الصحيح، ولا يتناسب عضوية العشيرة أو الأمة الدينية أو خدم الإمبراطورية مع المواطنة، فالحد الأصغري للمواطنة هو المساواة الحقوقية، بينما لا تعترف كل التجمعات الأخرى بهذه المساواة بسهولة، وتعتبر المواطنة خطوة متقدمة حتى ولو لم يظهر مضمونها تطوراً كبيراً نحو الحرية، والمشكلة تكمن في شحن مضمونها بقيم الجمهورية، ويتحقق ذلك عبر تربية الذات في المسائل الأساسية كالحرية الفردية والتحرر والتنوير والمشاركة السياسية، وتأتي الديمقراطية من أجل الشعب والمواطنة الحرة من أجل الفرد على رأس المؤسسات التي ازدادت أهميتها اليومية كمصطلح أساسي.
مارست جميع السلطات الاجتماعية عبر التاريخ سياسة صهر الفرد حسب مصالحها، ويهدف هذا الإجراء إلى إعداد الفرد حسب تقاليد وقوانين مجتمعاتها، وتهدف جميع المؤسسات ابتداء من الميثولوجيا والسجون وجميع ساحات الإيمان وحتى المؤسسات التي تحكم بعقوبات مادية إلى إيصال الفرد للوضع المطلوب وإدارته، وباتت السياسة التي تمارس على الفرد من قبل الدولة في ظروف المجتمع الرأسمالي أكثر تعقيداً، فلم يتم الاكتفاء بفرض الضرائب والخدمة الإلزامية، بل يتم ربطه بإيديولوجية رسمية لا تقل عن الدوغمائية الدينية، حيث يراد خلق مواطن مصطنع يتم التخطيط لشكله الذهني والروحي بشكل مسبق واعتماداً على الإمكانات التقنية، وهكذا يتطور التمأسس الذي يسمى بالعبودية المعاصرة، وفي الحقيقة يتم تحجيم الانطلاقة الفردية الموجهة بدوغمائيات اقتبست من ولادة الرأسمالية بطريقة محكمة وخبيثة، ويتم خلق مجتمع وفرد موجهين لم نشهد له مثيلاً في التاريخ بفضل تقنية الاتصالات الهائلة. إن الخطر الكبير ينبع من هنا لأن هناك رغبة في خلق توازن للفردية المتشنجة من خلال توجيه مجتمعي متشنج.
إن كبرى النقاشات والمشاكل التي يعيشها نظام الحضارة الرأسمالية تشاهد في مرحلة التوازن هذه، إلى أي درجة يستطيع المواطن ان يحدد مصيره بآماله في مستقبل حر ولغته وثقافته وإيمانه ووعيه التاريخي في إطار حالته الطبيعية..؟، وإلى أي درجة يستطيع المجتمع الرسمي تحقيق سيادته من خلال قوالبه..؟ يحاول المجتمع المدني وحقوق الإنسان ومنظمات البيئة كمؤسسات خارج نطاق الدولة تعريف المواطنة من جديد، وتعبر مواقف الأديرة والطرق الصوفية المنتشرة عبر مراحل التاريخ عن رد فعل حيال النظام، وتقدم للفرد موقعاً يكون فيه قادراً على التنفس قليلاً، وتشهد هوية المواطنة التي تفرضها السلطة وتخطط لها وهوية المواطنة الحرة التي يحاول المجتمع المدني تعريفها، صراعاً ونقاشاً جاداً، يمكنه أن يساهم في ظهور الهوية الإيديولوجية التي ستحدد مسار التطور الحضاري الجديد، ويمكن أن تجعل هذه النقاشات المرحلة الجديدة أكثر نجاحاً، لأنها تعتمد على جميع أبعاد المجتمع والمعلوماتية ووسائل الاتصال المتطورة، ولا سيما بعد فشل الماركسية في بحثها عن الهوية، بسبب النقاشات الضيقة التي استندت على البعد الاقتصادي غالباً.



#عبدالله_اوجلان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثالث ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثالث ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثالث ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثالث ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثالث ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني ...


المزيد.....




- ترجيحات بتأجيل التصويت على عضوية فلسطين في الأمم المتحدة
- السلطات الفرنسية تطرد مئات المهاجرين من العاصمة باريس قبل 10 ...
- حملة مداهمات واعتقالات في رام الله ونابلس والخليل وبيت لحم
- عباس يرفض طلبا أمريكيا لتأجيل التصويت على عضوية فلسطين في ال ...
- زاخاروفا تدين ممثل الأمين العام للأمم المتحدة بلسانه
- 2.8 مليار دولار لمساعدة غزة والضفة.. وجهود الإغاثة مستمرة
- حملة مداهمات واعتقالات في رام الله ونابلس والخليل وبيت لحم ( ...
- أكسيوس: عباس رفض دعوات لتأجيل التصويت على عضوية فلسطين بالأم ...
- اليونيسف: استشهاد ما يقرب من 14 ألف طفل في غزة منذ بدء الحرب ...
- اعتقال عدد من موظفي غوغل بسبب الاحتجاج ضد كيان الاحتلال


المزيد.....

- سعید بارودو. حیاتي الحزبیة / ابو داستان
- العنصرية في النظرية والممارسة أو حملات مذابح الأنفال في كردس ... / كاظم حبيب
- *الحياة الحزبية السرية في كوردستان – سوريا * *1898- 2008 * / حواس محمود
- افيستا _ الكتاب المقدس للزرداشتيين_ / د. خليل عبدالرحمن
- عفرين نجمة في سماء كردستان - الجزء الأول / بير رستم
- كردستان مستعمرة أم مستعبدة دولية؟ / بير رستم
- الكرد وخارطة الصراعات الإقليمية / بير رستم
- الأحزاب الكردية والصراعات القبلية / بير رستم
- المسألة الكردية ومشروع الأمة الديمقراطية / بير رستم
- الكرد في المعادلات السياسية / بير رستم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - عبدالله اوجلان - من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثالث عصر الحضارة الراسمالية ب - تطور الحضارة الراسمالية وتمأسسها 1 - 2