أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فاضل الخطيب - واقعية طائفية















المزيد.....

واقعية طائفية


فاضل الخطيب

الحوار المتمدن-العدد: 6362 - 2019 / 9 / 27 - 09:31
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


أمامنا مهام عديدة لابد من تجاوزها نفسياً. علينا التأكيد في الجبل وبدون أي حرج أو تحفظ، أننا لا نعادي أي جماعة أو دولة في سورية أو المنطقة بلا استثناء، بما فيها إسرائيل، وموقفنا من أي جماعة سياسية أو دينية أو قومية أو أي فرد أو نظام تحدده موقف تلك الجماعة من جبلنا وحياتنا وحريتنا ومستقبل أبنائنا. كما انفكت عقدة لسان غالبية أهل الجبل في الموقف من الأسد ونظامه علانية وإدانة تورطهم وتحميلهم المسؤولية عن غالبية كوارثنا، علينا فك عقدة لساننا المشترك تجاه إسرائيل أيضاً، وكل منا يعرف في قرارة قلبه أن إسرائيل لم تسبب للدروز عامة والجبل خاصة أي إساءة أو عدوانية، ولا يوجد بين اليهود من قام بتكفيرنا أو قتل بعضنا فقط لأننا دروز "كفار". لسنا ضد استعادة مالطة والأندلس وقبرص والخلافة العثمانية وعمورية "معتصماه"، ولسنا ضد بغال عربة تيمورلنك وغورو، لكن خارج جبلنا ومشاركتنا، نحن مشغولون بهمومنا ومشاكلنا، وعندما تنجزون تحرير فلسطين وتحقيق الأمة العربية الواحدة، سنكون من أوائل مهنئين حماس والبعث وحزب الله هههه.
وطرح أحد الأصدقاء تعليقاً فيه بضعة آراء وتساؤلات أحاول مناقشتها بدون شخصنة، لأنها تعكس مزاج شريحة إجتماعية برأيي، كتب: "ليش مصر على اتهام غيرك؟ طيب سؤال اين موقع سلطة الاسد طوال خمسين عاما من حكم البلد في كلامك؟ ما هو دورها؟ ما هو مستقبل الطائفة وفقا لرؤيتك هذه مع هذه السلطة؟ هل استشهاد معتقلي الاسد تحت التعذيب من السويداء كانوا معتقلين لدى السنة والشيعة" ككتلة" سيئة كما تكتب؟ انت تدعو للانغلاق حسنا. من يمنعكم هل السنة والشيعة هم من يمنعوا ما تقترحه من انغلاق وتقوقع ذاتي طائفي؟ اين موقع النظام الاسدي فيما تحلم به مستقبلا لطائفتك انت كما ترى وليس للدروز، لان هذه رؤيتك انت. هنالك من يختلف معك داخلها. وتتهمه بانه اما بعثي او منافق. خلي شوي مجال للراي الآخر الذي يمكن ان يكون صوابا ورايك خاطئا؟ خلدون زين الدين احتفي به كشهيد درزي من كل فعاليات الثورة في حوران وغيرها. تبحث عن تفاصيل عابرة لتدين الاخرين. لست بصدد الدفاع عن احد او اي سلوك طائفي. لكنك تماما تكتب كما كتب من ادعى ان خلدون زين الدين مات سنيا. نفس العقلية التكفيرية. وهذه ملاحظة قديمة على ما تكتب. لكنها الان تجلت في هذا النص بشكل واضح تكفير كل من يختلف معك. لكل مختلف لبسته طربوش. اين سورية كدولة في كلامك؟ اين مستقبل الطائفة داخلها ومع جيرانها في كتابتك هذه؟ هدي وحاول تاخذ مسافة بينك وبين نفسك وبينك وبين المختلف معك. اكتب ما اكتبه منشانك كصديق. عموما في التاريخ الاقليات اما ان تلعب دورا وطنيا كما هي الكثير من رموز الطائفة الدرزية او تتقوقع طائفيا. لكن بحماية دولة ما. كحزب الله. اعتقد ان اكثرية الدروز يريدون لعب دورا وطنيا في مستقبل طائفتهم وبلدهم بغض النظر عن موقف هنا او موقف هناك". وكان ردي:
أريد التأكيد أنني لا أتهم أحداً بقدر ما أحدد موقفي والمسافة بيني وبين ذلك "الآخر"، ومن يتجاهل أو يهرب من مفرزات ثمان سنوات بخطابها وحروبها الجهادية التكفيرية وبدعم مئات آلاف الأنصار وتجاهل ملايين لذلك الخطر القاتل، من يتجاهل أو يهرب من اقتسام دول الخليج وتركيا وإيران للسوريين، لا يجد خارج تلك المنظومات الداعشية المختلفة والمتباينة فقط في جرعة تكفيرها للآخر، وهذا الآخر أنا، لا يجد إلا أشلاء ضائعة مغلوبة على أمرها لا تصلح خميرة للمستقبل ولا يمكن الوثوق بها أن تنهض كما كنا نعتقد أو نأمل. أنا لا أتحدث بالتجامل، فهناك جيش فظيع من المتجاملين يكفي الكرة الأرضية كلها. الحديث أو السؤال عن موقف الطائفة الدرزية من نظام الأسد لاحقاً لا ولن يكون كما كان سابقاً، رغم انقسام الدروز حول هذا الموضوع، والشكر يعود ليس فقط لسياسة الأسد، بل لخطاب التكفير الحي المستمر أو لمنع دفنه، ورأيي الشخصي الذي حاولت الحديث عنه مرات عديدة خلال السنوات الماضية، هو أن نكون صريحين ونصارح دروزنا و"الآخرين" عن حقيقة "نحن" دينياً، والعمل على تعريف الآخر والعالم على الدروز كجماعة "إثنية" أكبر من طائفة دينية وأقل من أمة أو ما شابه، أن ننتهي من تلك التقية، لأننا نكذب على أنفسنا وعلى الآخرين، كما الآخرون يكذبون علينا وعلى العالم بموقفهم الظاهري تجاه الدروز، لكن الحل النهائي لمسألة الطائفية، أو لن تنتهي الطائفية إلا بإقامة وتجذر نظام علماني ديمقراطي تعددي حقيقي في دولة القانون، وهو ما يشبه أنظمة أوربا واسكندنافيا. موضوع العلاقة مع الشيعة باعتقادي لا يختلف عنه مع السنة، الفارق أن الجهاد والتكفير والتجهيل الشيعي يحمل الخبث، بينما شقيقه التوأم السني غبي بامتياز، وغالبية مثقفي الطرفين ضايعين مغلوبين على أمرهم ومعارفهم، وأكثرهم علمانية وحداثة وتنوير، يعزّ عليه الطلاق مع كل ذلك الغث، لأنه تجذر في اللاوعي. من يمنعنا من العيش بشكل طبيعي وممارسة المؤمنين الدروز لمعتقداتهم بشكل طبيعي وبدون أيّ باطنية، هو سبب الباطنية، هو سبب اعتبار الدروز مسلمين وهم لا يقيمون ولا أي ركن من أركان الإسلام إطلاقاً، وأنهم حسب شيخ الإسلام، وليش شيخ البوذيين، أنهم كفرة لا تقبل حتى توبتهم، يعني حتى نظرية "يستتاب أو يقتل" لا تنفعنا، وحتى أننا نحسد الشيطان على رجمه بحصوات سبع مقابل تكفير شيخ الإسلام، وهو مازال يُدرس في معاهد وكليات الشريعة، السنية والشيعية أيضاً، أما محاولة جر الدروز للصراع السني الشيعي هنا أو إلى هناك المستمر منذ 1400 سنة، فهو مجرد "سياسة حرب". دوافع من ادعى إسلام خلدون زين الدين لحظة وفاته، يعكس مزاج شريحة من المسلمين، وتدعمها ثقافة ذلك الفقه، وسلوكيات الكثيرين خلال سنوات الثورة تؤكد ذلك لمن يريد المعرفة. غريب أمر البعض والذي يعكس أيضاً مزاج شريحة مثقفة أيضاً عندما يقول أنني أريد تكفير كل من يختلف معي في الرأي، يا صديقي عندما أقول أن ابن تيمية طالبك بقتلي، أكون تكفيرياً؟ وحين تبقى صامتاً أو لا تعمل لاجتثاث هذه الثقافة الدموية، تكون مواطناً ومثقاً عصرياً؟ لا تقل لي أن ذلك مجرد حكي ولا أحد يأخذ به، إن كان كذلك لماذا تتركه لي كي أرفع دائماً بطاقة حمراء بوجهك؟ يعني تتحسسون إن تحسسنا من ثقافة وخطاب يلامس رقابنا ووجودنا، يعني ما لازم نتحسس تكفيرنا كي لا نسبب لكم/وأعيدها لكم، حساسية في مراقكم المرهف حساسية. يا أخي، هل تريدني الاستشهاد بخمسين دليلاً يدين الإرهاب الإسلامي فقهاً وتحريضاً وتمويلاً وتجييشاً وتفجيراً؟ هل تستطيع الاستشهاد بموقف واحد، بحزام درزي ناسف واحد، بفتوى تكفيرية درزية واحدة ضدك أو ضد غيرك؟ عندما أساء أكبر شيخ دين درزي، وأنا لا أفقه من دين الدروز شيئاً، مسحت فيه الأرض وما تركت شتيمة وضيعة إلا قلتها فيه، ليس خجلاً منك أو منكم، بل حرصاً على أخلاقية ومستقبل أبنائي، وطالما نعيش في هذه الجغرافيا الملعونة، علينا التعايش بدون إبن تيمية، بدون فقه داعش/وما تقلي داعش عند الجميع، هذه اتركها للمفكرين البؤساء يشرحونها ويفلسفونها. أنا أعلنها صراحة، وأنا هنا لا أتكلم بإسم الدروز، لكنني أعتقد أن الكثيرين لا يعارضون ما سأقوله، وهو يا أخي اتفضل بادر مع أصدقائك لمنع تدريس فقه التكفير ومنع خطابات الكراهية ضد الآخر، أو اتفضل بادر مع أصدقائك لمنع تدريس وتداول أي خطاب تكفيري يدعو للكراهية من أي جهة كانت تحت طائلة المساءلة القانونية والعقاب وسأكون من أوائل الداعمين. لا مستقبل للطائفة مع "الأمة" و"الأميمات" الأخرى كما كان في الماضي، ولا حل لمشاكلنا إلا في العلمانية الديمقراطية/اليوم قرأت مقالة لصديق فهمان بجد وكتاباته جيدة وتنويرية مفيدة، لكنه إلى جانب مفردة النظام العلماني، استعمل مفردة و"المدني" أو المدني، وكلنا يعرف أنه تعبير أخونجي، لا أعرف إن كان مسايرة، أو عن قناعة، أو خلط مصطلحات، لأن ما نعرفه أن النظام العلماني رغم نواقصه، لكنه الأفضل، وحتى الآن لم تخترع البشرية نظاماً أفضل لإدارة شؤون الدولة والمجتمع والتعايش بين مكوناته. ملاحظة تستحق الاهتمام، وتعطي أجوبة على أسئلة عديدة بعضها غير مطروح هنا، نسبة الدروز في إسرائيل حوالي 2% أو أكثر شوية، يعني قرابة نصف نسبتهم في سورية بالنسبة لمجموع السكان، ورغم كل الخطاب العروبي الإسلامي البعثي الذي يتحدث عن عنصرية دولة إسرائيل، وصل إلى رئاسة دولة إسرائيل مواطن إسرائيلي درزي، ومن جذور سورية، من قرية حوط جنوب السويداء، رغم أن ذلك حالة نادرة جداً، لكن النظام العلماني التعددي، يضمن المواطنة في دولة القانون/"حتى" في إسرائيل التي ينكر غالبيتنا التعرف على حقيقتها. بعد هذا الإسهاب، والمعذرة، كيف تعتقد لإقامة علاقة متكافئة متساوية عادلة بين الدروز والسنة في سورية؟ نتابع خطاب التجامل النفاقي المتبادل وغير المتكافئ؟ يعني نحن نمدح سماحة الإسلام ومحبة المسلمين، والمسلمين متمسكين بخطاب التكفير والكراهية في مدارس الشريعة؟ أم تريدنا أن نبرم نيعنا الشمال بعد اليمين ونلف ونبرم من جديد النيع الشمال بعد اليمين حتى نكون مواطنين صالحين؟ أنا أطالب منذ بدايات الثورة أن يقوم بعض مثقفي المسلمين/وأقصد هنا أن تكون المبادرة منكم، بتقديم مسودة عقد إجتماعي، يمكن لشريحة من المسلمين رفعه كدليل رؤية مستقبلية للتعايش من الأكثرية، وبالتأكيد سيدعمها ويلتحق بها الكثير من الأقليات إن لم يكن غالبيتها، وأنا طالبت بذلك عدة مرات هنا على صفحتي قبل أربع أو خمس سنوات، ووعد بعض الأصدقاء المثقفين المسلمين أن ذلك سيحدث قريباً وهناك من يعمل عليه، وحتى الآن ننتظر. أنا كفرد، أو كدرزي، لا أعرف ماذا سأكون غداً بينكم كأمة؟ كما كنت مع عائلة الأسد أو كما كان دروز إدلب مع جبهة النصرة التي تمثلكم؟ كيف سيكون رأيي ضمن ديمقراطية علوش أحد رموزكم، أم كما هو مع عائلة الأسد؟ وأستطيع الاسترسال بطرح الأسئلة، وما يقول لي أحد المسلمين شو علاقته بجبهة النصرة وعلوش وغصاب الخالدي وأبي صقار؟ لا تستطيع يا صاحبي التنصل منهم مهما حاولت/رغم أن الحديث هنا لا يتناول شخصاً أو مجموعة أفراد بالضبط، لكنك لا تستطيع شخصياً أيضاً التنصل منهم ومن ثقافتهم وخطابهم ومرجعيتهم الإسلامية. تنتقدني أنني أتقوقع، ماذا تريدني أن أكون؟ أن أصبح مثل جورج صبرا؟ شيوعي مسيحي ومن قاعدة بن لادن؟ أنا هنا أتحدث عن مزاج شرائح من مجتمعنا. أرشدنا، أرشدونا كي لا نبتعد عن الصراط المستقيم/طبعاً إذا اهديتم إليه هههه...
فاضل الخطيب، شيكاغو 26 سبتمبر 2019.



#فاضل_الخطيب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحزا يُوهن عزيمة الأمة -الفيسبوكية-:
- ماذا بقي من واحد أيار؟!...
- في حرب الإبادة الذاتية في جبل الدروز..
- الترييف ”السوري“، هكذا...
- كل التضامن مع وليد جنبلاط، شوية طائفية درزية..
- -الحرية البلاستيكية-، أو حرية لبس الحجاب..
- الدين أهم أسباب تخلفنا وغربتنا في هذا العالم
- خربشات -فيدرالية-..
- كي لا يتكرر نفس الموقف، الموقف من حركة رجال الكرامة في السوي ...
- مازال البحث مستمر...
- سورية فوق الأسدية والإسلام السياسي
- سورية التي تشبه الغد..
- من كان نظيفاً لا يخشى التفتيش على النظافة
- -تطلع عليها بالسما، لاقاها عالأرض-
- متى يعتذر الدروز من ابن تيمية؟...
- ماذا بعد؟!..
- لا تتحسسوا من حساسيتنا..
- رد على درزي جولاني يتهجم على الدروز تقرباً للأورينت..
- أسلمة الثورة ليست تفاصيل
- كيف نعتب أو تعتبون؟..


المزيد.....




- نيابة مصر تكشف تفاصيل -صادمة-عن قضية -طفل شبرا-: -نقل عملية ...
- شاهد: القبض على أهم شبكة تزوير عملات معدنية في إسبانيا
- دول -بريكس- تبحث الوضع في غزة وضرورة وقف إطلاق النار
- نيويورك تايمز: الولايات المتحدة تسحب العشرات من قواتها الخاص ...
- اليونان: لن نسلم -باتريوت- و-إس 300- لأوكرانيا
- رئيس أركان الجيش الجزائري: القوة العسكرية ستبقى الخيار الرئي ...
- الجيش الإسرائيلي: حدث صعب في الشمال.. وحزب الله يعلن إيقاع ق ...
- شاهد.. باريس تفقد أحد رموزها الأسطورية إثر حادث ليلي
- ماكرون يحذر.. أوروبا قد تموت ويجب ألا تكون تابعة لواشنطن
- وزن كل منها 340 طنا.. -روساتوم- ترسل 3 مولدات بخار لمحطة -أك ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فاضل الخطيب - واقعية طائفية