أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - زهور العتابي - البقاء للاقوى....،!!















المزيد.....

البقاء للاقوى....،!!


زهور العتابي

الحوار المتمدن-العدد: 6362 - 2019 / 9 / 26 - 23:25
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ليتنا ندرك أن القوة هي أساس بقاء الدول وسموّها ورفعتها بين الدول !! ترى؟ متى يرعوي الحكام العرب ويدركوا هذا !؟ والقوَّة هنا ليست أن تعتدي على دولة اخرى بدون وجه حق كما فعلها صدام حسين مع دول الجوار ..لا . القوة في تماسك الشعب ووحدته وروح المواطنة الحقّه والانتماء لدى افراده .. وثبات تلك الدولة على المواقف ذات العلاقة بسيادة البلد وأمنه واستقراره ...مع بناء جيش قوي يحسب له الف حساب وقبل هذا كله قوته بقوة اقتصاده ولايأتي هذا ابدا إلا بالقضاء على الفساد بكل أشكاله وجذوره حتى يثق الشعب بحكومته ويقف معها في السرّاء والضرّاء...فالحكومة الفاسدة لايمكن لها أن تكون قوية في يوم من الأيام لأن تلك الآفة أشد فتكاً بالدولة من أي عدو اخر لانها تستنزف خيراته وثرواته بدلا من أن تكون سببا في تطوّره ورقيِّه واثبتت الأيام والتجارب أن الدولة القوية وكذا الحاكم القوي تخافه وتخشاه كل الدول دونما استثناء.....فلو كانت الدول العربية قوية بما يكفي لما وصلنا الى ما وصلنا اليه الان من الضعف والذل والانقسام ولَما لجأنا للدول العظمى نستجدي حمايتها ..لقد بلغت الدول العربية في السنوات الأخيرة من الضعف الكثير وجعلوا من منطقة الشرق منطقة ملتهبة غير مستقرة على الدوام حيث باتت بؤرة للحروب والصراعات وللأطماع كونها غنية وفيها أكبر احتياطي للنفط بالعالم ممّا جعل تلك الدول يسيل لعابها لما نمتلك من خيرات ولأننا نعاني الانقسام والضعف أصبحنا صيدا سهلا لتلك الدول لاسيما اميركا....لكننا نستثني من هذه الدول جمهورية إيران الإسلامية الدولة الكبيرة والمهمة في هذه المنطقة...لقد برهنت ايران بالاونة الاخيرة وبما لايقبل الشك أنها دولة قوية لايستهان بها ابدا لانها بدَّدت أحلام اكبر دولة بالعالم في فرض هيمنتها عليها والسيطرة على قراراتها وشهدنا في السنوات الأخيرة وخصوصا بعد تولي ترامب دفة الحكم حيث أخذ يصعّد من لهجته ويُملي عليها شروطه ملوّحاً بضرب إيران ويهدد بالانسحاب من الاتفاق النووي الذي كانت ايران قد أبرمته مع دول كبيرة اخرى لاتقل أهمية عن الولايات المتحدة الأمريكية فسرعان ماتنصلت الاخيرة من هذا الاتفاق وبدأت كل يوم بالتوعد والتهديد ..لكن كل ذلك لم يضعف إيران ولم يثنيها عن المضي قدما نحو الأمام ...بل على العكس هي من ساهمت بل جعلت أميركا تفقد مصداقيتها امام العالم أجمع لأنها لم تنفذ يوما شيئا من تلك التهديدات بل بدى واضحا للجميع انها لم تكن الاّ تصريحات مستهلكة بعيدة كل البعد عن التطبيق !! والسبب !؟ هو أن اميركا وبما تمتلك من معلومات تفهم جيدا اهمية هذه الدولة وتعرف مكمن القوة لديها ..فأيران دولة كبيرة بمساحتها الشاسعة وموقعها الجغرافي المهم .. قوية بعدد سكانها.. بشعبها المتماسك مع حكومته وتأيده الكامل لها ولقراراتها .. واميركا تعرف جيدا ما لدى هذه الدولة من أسلحة متطورة وجيش قوي عقائدي لايستهان به ابدا ...ولايفوتنا أن نذكر أن إيران حينما دخلت في حرب طويلة مع العراق كانت قد فُرضَت عليها لأننا نعلم جيدا أن صدام حسين هو من ابتدأها وبمباركة أميركا وبعض من الدول العربية ..وهذه الحرب امتدت لثمان سنوات فقد فيها الطرفان آلاف الضحايا والشهداء ..حينها خرجت إيران من هذه الحرب بتجربة كبيرة على العكس من صدام حسبن الذي تمادى في غيه وغطرسته وانقلب على مؤيديه من الحكام العرب واحتل الكويت وبهذا العمل (الغير مدروس) خسر كل شيء وأضعف العراق بشكل كبير بل ساهم في احتلاله من قبل الولايات المتحدة الأمريكية.. اما إيران كانت قد خرجت من هذه الحرب بتجربة ودرس كبير لاينسى..قررت أن تعيد بناء هيكلتها العسكرية لانها ادركت ان العالم كله خذلها ولم يقف بجانبها حينما استهدفها صدام حسين بل كانت أغلب الدول أن لم تكن كلها تقف معه وتدعمه بالمال والخبرة والسلاح !! ويوم ان ضُربَت بالأسلحة الكيماوية وقف العالم كله موقف المتفرج ولم يحرك ساكن وهذا ماجعلها تعيد حساباتها من جديد وبدأت ببناء جيش قوي سَلحَته بالاسلحة المتطورة معتمدة بذلك على ما تمتلكه من خبرات ذاتية.. كما قامت ببناء جيش قوي عقائدي ليكون الظهير قوي لجيشها النظامي وهو (الحرس الثوري الايراني )ولم تكتفي بهذا بل ذهبت لما هو أبعد ومنحت لنفسها الحق في امتلاك وتصنيع اليورانيوم المخصَّب ادّعت انه للأغراض السلمية !! وهذا ما أدهش العالم وبثَّ الرعب والقلق لدى الامريكان وإسرائيل خوفا من امتلاك ايران للسلاح النووي مستقبلا ولم تنفي ايران هذا أبدأ فقد صرَّحت وعلى لسان وزير خارجيتها محمد جواد ظريف في كلمته التي القاها امام الجمعية العامة للامم المتحدة ..قال ((حينما تعرضنا بدون وجه حق لأكبر هجوم من قبل جيراننا لم يقف بجانبنا أو ينجدنا أحد... استخدم صدام حسين اخطر الأسحة ضدنا والعالم كله يتفرج ولم يحرك ساكن !! لهذا كان لابد أن نعتمد على أنفسنا في حماية بلدنا وامن شعبنا من أي خطر قادم قد يحدث مستقبلا )) هذا ماصرح به ظريف حرفيّا ولهذا اصبحت إيران اليوم دولة قوية لايستهان بها ابدا وشاهدنا كم من مرة لوح ترامب بضربها لكنه لم يجرأ ان يفعلها...وسبق ان كتبت بأسهاب عن هذا الموضوع حينما تحدث وتوقع الجميع أن إيران ستُضرَب وان اميركا أن قالت فعلت و...و ولكني وقتها قلت ولازالت أقولها ومن خلال نظرتي البسيطة وتحليلي للأمور ومتابعتي المستمرة لكل ما يدور ويحدث ( أن اميركا لن تضرب إيران ابدا لأن لها حسابات خاصة ودقيقة فهي تدرك جيدا أن إيران ليست كالعراق ..ايران فعلا دولة قوية وقوتها تكمن بحكومتها ..وبوزير خارجيتها الثعلب الماكر ( كما يسموه ) المبتسم أبدا والذي يعرف دهاليز السياسة جيدا ...قوتها ايضا بجيشها العقائدي المتماسك ناهيك عن اسلحتها المتطورة انفة الذكر ..وتاكد لأميركا ماهيّة هذه القوة أكثرحينما اُسقِطَت طائرة الاستطلاع الضخمة الذي كلفتها ملايين الدولارات من قبل ايران بصاروخ ايراني بسيط التكلفة وبكل نجاح أصاب الهدف !!وللاسف إلى الآن لازال من يراهن على اميركا بضرب ايران !!..هناك قصور واضح في الرؤيا لدى الكثير من المحللين السياسين فأميركا لايمكن أن تفعلها ولن تفعلها أبدا وكل ما تستطيع فعله الان هو المزيد من فرض العقوبات الاقتصادية على ايران علَّها بذلك تحدث شرخا بالداخل الايراني فينتفض الشعب ويطيح بحكومته !! هذا ما تعوّل عليه الان وهو الآخر رهان خاسر لأن الشعب الإيراني لايثق باميركا ابدا !! هذا اولا ذلك لانه يرى ويسمع ما وصل الحال بالعراق وشعبه ابان الديمقراطية التي جاءت بها اميركا فالإيرانيون على تماس مباشر مع العراقيين ويعرفون جيدا ماذا حدث لهذا البلد من قتل وتهجير وخراب مدن وطائفية و..و ...أما السبب الثاني وهو الأهم أن الشعب الإيراني يثق بحكومته جيدا رغم وجود معارضة هنا وهناك أغلبها تعمل خارج الحدود أما الداخل الإيراني فإنه مع حكومته قلبا وقالبا ويعرف انها تعمل بلا كلل من أجل (إيران اقوى واكثر تطورا ) وانها تسعى جاهدة لتحقيق اقتصاد قوي يحقق الاكتفاء الذاتي في كافة المجالات..... إيران ورغم قسوة الحصار عليها والذي أدى بشكل غير مسبوق لتدني عملتها الوطنية أصبحت الآن بلدا متطورا بكل معنى الكلمة ...هناك ثقة كبيرة بين الحكومة والشعب وهذا ما بات يشعر به المواطن البسيط ويلمسه حينما يرى وزيره أو رئيس حكومته بعد تقاعده ليس لديه الاّ بيته القديم ولايمتلك حتى سيارة خاصة تحفظ له هيبته ومكانته وهذا ماحصل لأحمد نجاتي حيث كان ينتقل ويقضي مشاويره بدراجته الهوائية البسيطة أمام الملأ ..سعيد وغير مبالي بانه لايمتلك سيارة!! ترى أيٍ من الحكام أو حتى الوزراء العرب فعلها !؟....هذا مانريد طرحه ونؤكد عليه أنَّ من أهم مواصفات الحاكم أن يكون نزيهاً..عادلاً غير فاسد ليكسب ثقة شعبه فيستميلهم اليه ليكونوا بجانبه...يؤيدوه بكل قراراته وينصروه ويكونوا ندا لأعداءه......!!
لقد بات واضحاً لدى الجميع أن ايران أصبحت اليوم أكثر قوة من ذي قبل وأغلب دول الخليج العربي أن لم تكن كلّها اعترفت الان بقوة إيران وباتت تَحسبُ لها الف حساب ...
فأين نحن من هذا كله... !؟.ما اسهل التهديدات وكثرة الأملاءات وما أكثر الخروقات التي تُرتَكب بحقنا كل يوم ..فما يريده ترامب من الحكام العرب ينفّذ دون أي تردد وعن طيب خاطر !! مبالغ طائلة تدفعها بعض من دول الخليج لاميركا بين فترة وأخرى دون وجه حق او مناسبة !! وإن كان الثمن حماية تلك الدول لكن ليس من المعقول أن تكون تلك العطايا بذلك الهدر والسخاء !! ترى إلى اي مستوى من الضعف وصلنا اليه !؟..لماذا نشعر دائما أن الدول العربية ( مكسورة عينها من أميركا .. ليش !؟ ) لماذا الكل يخضع للإرادة الأمريكية..ولماذا من السهل جدا ابتزاز الحكام العرب !؟ لا أدري !!
لو تكلمنا عن العراق فهو لا يختلف كثيرا عن غيره ..فقراره السياسي وان كانت الحكومة تدعي العكس فهو في الغالب و قرارا أمريكيّا بامتياز ربما هناك بعض الاستثناءات لكن بالأمور البسيطة فقط أما في القرارات الحاسمة الرئيسية فهي للأسف الشديد تخضع للأملاءات الأمريكية ... أوليسَ هذا يبدو غريبا !؟..لماذا كل هذا الضعف ..لماذا لانتعلم من الجارة ايران طالما نحن على تماس معها..لماذا لانحذو حذوها..ونتعلم منها في كيفية ادارة البلاد لماذا لانحقق الاكتفاء الذاتي كما تفعل هي... لماذا اصبحنا مع الديمقراطية نستورد كل شيء ..الغينا مصانعنا المهمة الكبيرة التي كان يشار اليها بالبنان كالصناعات الجلدية ..صناعة السمنت ...السجّاد ..الصناعة الخفيفة ...صناعة المصابيح ... الادوية في سامراء وغيرها كثر ذهبت كلها في مهب الريح !! ترى من كان وراء هذا !؟ انه لشيء مؤلم حقا ...من يزور الجارة ايران يرى العجب...بلد متطور وفي تطور مستمر مع انها عاشت حربا لثمان سنوات ولازالت تعاني الأمرين من أشد وأقسى حصار على وجه التاريخ لكن رغم هذا كله لازال هذا البلد صامدا رغم كل التحديات ..أتعلمون لماذا لأن من يقوده ويدير دفّة الحكم فيه يحب بلده ويعشقه..فمن يحب بلده بحق يخلص له ويعمل جاهدا وبكل صدق من أجل رفعته ورقيّه ونطمح أبدا ان يجعله في مصاف الدول المتقدمة !!يقينا أن الحاكم العربي لم يأتي من كوكب آخر بل هو منّا وفينا كما يقال...اذن لنعترف أن الخلل يكمن فينا نحن ...العربي للأسف الشديد و(نستثني البعض وهم ندرة ) امّا الغالبية للأسف يأبى إلاّ أن يكون تابعا ذليلا للغير !! متناسياً تماما أن الغير هذا لا يمكن أن يفكر إلا بمصلحته ومصلحة بلادة قبل كل شيء ....!!
ليتنا ندرك أن دول العالم أجمع بما فيها أميركا لا تحترم أبداً الدولة أو الحاكم الضعيف المتخاذل وان تبدو احياناً تؤيده بالعَلن وتدَّعي انها معه لكنها في حقيقية الإمر تحترم جدا الدولة ذات السيادة الحقيقية والتي كرامتها من كرامة شعبها ..الدولة القوية فعلا التي ترفض الضعف جملة وتفصيلا ولا تقبل بالذل والمهانة يوماً ...دولة تعرف كيف ترد متى استشعرت الخطر ..متى ما تعرضت هيبتها ..أراضيها..سيادتها ..أمنَها وشعبها لأي استهداف .أو ابتزاز ...أو تهديد ...أو مجرد تلويحٌ بحَربْ .....!!



#زهور_العتابي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حَنينُ (فَقْدْ )
- وقفة ...شهداء ركضة أطويريج وتداعياتها عند البعض !!
- همسات ....!!
- على الصداقة بعدك العفا صديقتي الراحلة .....!!
- في الغُربةِ والسَفر .....!!
- لله درّكَ يا عراق ....!!
- رغمَ البُعدِ والمسافات.....!!
- ليس من السهل أن نتغير !!! قصة قصيرة
- التقينا ولم نكن غرباااء ...قصة قصيرة
- تذكرني الأيام بك .... !!
- ستعود عزيزا يا عراااق ...!!
- شيء من ألم .......!!!
- الكلمة الطيبة صدقة .....!!
- بين استثمار النفط ...واستثمار العقول ....!!
- جفاااء .....!!
- المرأة العراقية ليست ككل النساء ....امرأة تستحق الحب والثناء ...
- كارولا كيريت ...رمز للإغاثة والأنسانية والعطاء...!!
- صفقة القَرن وتداعياتها على قضية العَرب الأم ( قضية فلسطين )
- ماذا بعد إسقاط طائرة الاستطلاع الأمريكية !؟ ومن يقف وراء الد ...
- اليك أيها المرأة ....!!


المزيد.....




- وحدة أوكرانية تستخدم المسيرات بدلا من الأسلحة الثقيلة
- القضاء البريطاني يدين مغربيا قتل بريطانيا بزعم -الثأر- لأطفا ...
- وزير إسرائيلي يصف مقترحا مصريا بأنه استسلام كامل من جانب إسر ...
- -نيويورك تايمز-: الولايات المتحدة تسحب العشرات من قواتها الخ ...
- السعودية.. سقوط فتيات مشاركات في سباق الهجن بالعلا عن الجمال ...
- ستولتنبرغ يدعو إلى الاعتراف بأن دول -الناتو- لم تقدم المساعد ...
- مسؤول أمريكي: واشنطن لا تتوقع هجوما أوكرانيا واسعا
- الكويت..قرار بحبس الإعلامية الشهيرة حليمة بولند سنتين وغرامة ...
- واشنطن: المساعدات العسكرية ستصل أوكرانيا خلال أيام
- مليون متابع -يُدخلون تيك توكر- عربياً إلى السجن (فيديو)


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - زهور العتابي - البقاء للاقوى....،!!