أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - رائد شفيق توفيق - كم هو رخيص دم العراقي ؟!!! ..... ماتت الطفلة بتول واغتيلت الطفولة .... شرد المواطنين بكربلاء وحكم على ام الشهداء















المزيد.....

كم هو رخيص دم العراقي ؟!!! ..... ماتت الطفلة بتول واغتيلت الطفولة .... شرد المواطنين بكربلاء وحكم على ام الشهداء


رائد شفيق توفيق
ِ Journalist and writer

(Raid Shafeeq Tawfeeq)


الحوار المتمدن-العدد: 6360 - 2019 / 9 / 24 - 18:24
المحور: حقوق الانسان
    



من يحاول دراسة أوضاع العراق منذ الاحتلال الأمريكي وحلفائه ومرتزقته وما وصلت اليه جراء اذرع الاحتلال من شركات امن ومنظمات استخباراتية تعمل تحت عناوين إنسانية ، سيلاحظ الألم الذي يعيشه المواطن العراقي والقسوة التي يعانيها من الزبانية الذين جائت بهم امريكا راعية الجريمة والارهاب بمعية صنيعتها حكومة الملالي في طهران فهي قسوة يصعب تصورها لشدة وطأتها ، فأساليب حصاد أرواح العراقيين في مسلسل العنف والجريمة بايدي تنظيما القاعدة وداعش الارهابيين والميليشيات الحشداوية المنظمة التي تديرها ايران لا حصر لها ، فأرواح العراقيين ازهقت ومازالت تزهق وحياتهم خيمت عليها ظلال الموت كل ذلك يتم تحت سمع ونظر الانظمة العميلة ومن المؤكد ان كل الأنظمة العربية المستبدة تدرك أن أحسن وسيلة لدوام التحكم في الشعوب واستمرار استغلالهم هي تجهيلهم فحين يكون الشعب جاهلا، يُسهل خداعه ويسهل التلاعب بمكوناته وفئاته كما يسهل تجنيد جماعات أو جيوش كاتباع لهم ولاحزابهم من بين صفوف جهلة هذه الشعوب لقمع البقية المثقفة الواعية منهم باسم الدين والولاية للحفاظ على الوطن والحاكم لذا فانه بات من واجب الفئة الواعية المثقفة توعية وتثقيف الناس لذلك هم العدو رقم واحد للخونة والعملاء الذيول من الحكام والمعممين تجار الدين وهكذا فانه من واجب اي مثقف أن يتكلم حتى ولو من بعيد فان للكلمة صداها وما يزرع اليوم سيثمر غدا لا محالة وان طال الزمن ، لذا يجب ان نقول للمواطن انه من الغباء أن تدافع عن وطن لا تملك فيه بيتا وان امتلكت فيه بيتا فانه من السهولة ان ينتزع منك عشائريا او من قبل الميليشيات وانه لمن الغباء ان تضحي بنفسك من اجله لان عائديته لن تكون لك بل لهؤلاء الامعات والذيول من الخونة الذين يستقتلون ليضحو بك من اجل البقاء بمناصبهم ومن اجل الدفاع عن سيدهم القابع في غياهب قم وطهران ضد سيدهم القابع في واشنطن في لعبة سلب الارواح والاموال التي يمارسونها باتقان كبير والمفارقة المؤلمة في الوقت ذاته سيقول هؤلاء الخونة بعد ان سلبوك كل ما تملك وطاردوك ليقتلوك انه من العار ان تترك اهلك من بعدك يعانون قسوة الحياة .. ونقول لهؤلاء المجرمين من شذاذا الافاق : لا خير في وطن لا تتوفر فيه مقومات الحياة الكريمة فالانتماء له كذبة والموت من اجل هكذا وطن يتلاعب به خونة جريمة ، فاكاذيبكم بتوفير العمل للعاطلين عن العمل وتخصيص راتب شهري يضمن العيش الكريم لكل مواطن عراقي دون استثناء كما هو وارد في دستوركم المهلهل الذي كتب في دهاليز اسيادكم انما هي كلمات تخدعون بها بسطاء الناس لانها غير موجودة بسبب الأنحطاط الأخلاقي لما يسمى بالطبقة الحاكمة التي ما فتئت ترفع شعار ((هيهات منا الذلة)) وهي فقط شعارات فهم اتباع وذيول اذلاء ويمارسون مع معمميهم واحزابهم الاسلاموية القذرة ابشع انواع اذلال المواطن العراقي واهانته واستغلاله وانتهاك كل الحرمات فعلى سبيل المثال ممارسات حكومات الاحزاب الاجرامية سنية وشيعية ايرانية الصناعة والولاء التي جاءت بها امريكا فان نسبة 40% من سكان البصرة يعيشون تحت خط الفقر وان اكثر من نصف الشعب العراقي عاطل عن العمل والجميع صامتون مخدرون بخدعة الدين والولاية التي يمارسها المعممين بمهارة فائقة وفق سياسة التجهيل التي وجهت ضربات عنيفة متتالية بغاية الذكاء والمكر والدهاء إستهدفت الجوهر الانساني للمواطن العراقي وأنعشت المظهر في ممارسة طقوس الاحزان الحسينية كتجارة رابحة فاقت عائداتها ومعطياتها كل انواع التجارة على مدى التاريخ وأسقطت السواد الأعظم من الشعب في هذا الزمن المضطرب في فخ الدين والموالاة الذي ابرز سماته إشاعة الفتن بما يناسب سموم الثقافة التي ينشرونها وفقا لالية التجهيل ومن ممارسات هؤلاء لمجرمين تهديم بيوت المواطنين البسطاء في كربلاء بحجة انهم متجاوزين على اراضي ما يسمى دولة وطبعا من دون ايجاد بدائل لهم فكان ان هربت هذه العوائل من جور هؤلاء وما لاقوه من سوء معاملة واهانة وذلة ما بعدها ذلة الى صحراء كربلاء يلتحفونها ، وقلنا من قبل ونقولها اليوم وغدا ودائما ان الحكومات هم موظفين عند الشعب وان الدولة ارضا وسماء وما فيها ملك المواطن وان هؤلاء الموظفين عليهم تنظيم حياة المواطنين وفق الية ونظام معين وتوفير العيش الكريم وان كان مواطنا ما تجاوز على هذا النظام لعدم توفر العيش الكريم له فان على الحكومة ان تجد البديل المناسب لتصحيح الاوضاع واعادة الامور الى نصابها لا تهديم بيوت المواطنين المتجاوزين بسبب فقرهم وعدم قدرتهم على العيش بكرامة في بلد هو من اغنى بلدان العالم ان لم يكن اغناها على الاطلاق بسبب سرقة اموالهم من قبل ما يسمى حكومة المعممين واحزابهم وميليشياتهم الذين صارو من اقطاب اغنياء العالم خاصة وانهم شرعنو سرقة المال العام بفتوى مجهولية عائديته ؛ وفي صورة من صور ممارسات الاجرام بحق المواطنين وانتهاك كل الحرمات ، فقد ماتت الطفلة بتول بعد أن تبرع الخيرين وجمعوا مبلغ اجراء عملية لها في تركيا لان (عادس زوية) لم يستجب لنداءات الاستغاثة التي وجهت له لارسالها على نفقة الدولة لا من اموال ابيه .. وتم حجز مقعد في الطائرة لها لكن ادارة مطار بغداد منعت الطفلة المريضة من السفر بحجة ان قنينة الأوكسجين التي يجب ان تصاحبها طيلة الرحلة حتى وصولها الى المشفى المنشود في تركيا تحتاج إلى موافقات ومناشدات وتوسلات بالامعات من شذاذ الافاق ما ادى الى تاخر سفر الطفلة بتول وتردي حالتها الصحية حتى ماتت والموافقة لم يتم الحصول عليها ، هكذا تغتال الحياة في بلد (( هيهات منا الذلة .. وعلي وياك علي )) انه العراق ياسادة الذي كان قبلة العالم في كل شيء صار اليوم قاعا صفصفا ؛ كم هي رخيصة حياة البشر في العراق ؟! لكن عندما اراد معمم يزيد عمره على التسعين عاما العلاج في الخارج ارسل بطائرة خاصة الى انكلترا وعولج هناك على نفقة الشعب العراقي وعاد معافا على ان هذا المعمم ليس عراقيا والطفلة بتول عراقية لكنها لم تمثل شيئا لحكومات ايران وامريكا في بغداد هذه الحكومات القذرة التي تتاجر بكل شيء بما في ذلك الطفولة وتستبيحها ، وياتي بعد ذلك مقتدى وميليشياته يرفعون شعار ((الخضراء قبل الفقراء )) في اشارة الى انه يجب التوجه الى المنطقة الغبراء في تظاهرات وهي كلمة حق يراد بها باطل ودس السم في العسل ! هكذا يريد مقتدى وميليشياته كعادتهم ركوب الموجة فالانتخابات قادمة ومثل كل مرة تعاد الكرة فمنذ الاحتلال الامريكي ـ الايراني عام 2003 حتى الآن تسيطر ميليشيات مقتدى بكل تفرعاتها وجماعة جواد الشهيلي وجماعة بدر وعمارالحكيم على دوائر ووزارات الدولة بل ان 60% من المصانع العراقية توقفت عن العمل وتم تسريح الموظفين فيها بسبب هذه الميليشيات ولم ينطق مقتدى بحرف واحد ولم يسمع احد صوته لقطع ميليشياته ارزاق الناس وقتلهم مئات الالاف من العراقيين على اساس طائفي كذلك هو الحال مع عمار وميليشياته .
وعودا على بدء نؤكد ان سياسة التجهيل والتخدير بابر الدين لهذا الشعب تتواصل لترسيخ الجهل وجعله السمة العامة فالغالبية من هذا الشعب الطيب ليسو جهلة بسطاء فحسب بل هم يعيشون حالة جهل مركب بسبب سياسة التجهيل الممنهجة التي تعتمدها الاحزاب الاسلاموية عبر معمميهم ؛ وصولا الى اثنان من وكلاء السيستاني يميلان حيث مالت الريح فتارة يدافعون عن الحكومات الايرانية في بغداد واخرى يشتمانها ويهاجمانها لتتكشف الحقائق التي يعرفها الجميع ولكن لم يتجرأ احد على التصريح بها سوى قناة الحرة عراق ؛ الامر الذي كشف جميع الوجوه واسقط عنها الاقنعة فالجميع باتو يدافعون عن السيستاني بينما التقرير الذي نشرته القناة كان عن عبد المهدي الكربلائي واحمد الصافي فكان ان صدر امر باغلاق القناة ، هكذا هي الحرية والديمقراطية في ما يسمى دولة العراق وحكوماتها التي قال عنها احد مراجع الشيعة اللبنانيين بصدق بانها أحقر وأرذل حكومات ومجلس نواب في تاريخ البشرية هذه هي حقيقة من يحكم في العراق حاليا فهم قمة الأنحطاط والتبعية ويتم تحريكهم كالدمى وشعب يتم تخديره بأفيون الدين لكي يبقى جاهلا ومغيبا ولكن ما يسمون بالسياسين لا يقرؤون التأريخ ولايعلمون أن كل من يخوون ويبيع وطنه نهايته معروفة كما علمنا التأريخ .. هذان الشيخان وكيلا السيستاني ينشران الجهل في العراق منذ 16 عاما اذ يقول احمد الصافي : الفقراء في الدنيا لايهم المهم هو الآخرة ؛ ونساله لو كانت هذه الطفلة ابنتك وهي عراقية ولها من اموال العراق وفقا للسياقات الصحيحة الملايين التي سرقتها حكوماتكم التي تدعمونها هل كانت تترك هكذا حتى تموت؟! وهل تهديم بيوت المواطنين المتجاوزين بدون توفير البديل لهم ومن ثم تشريدهم في صحاري كربلاء يرضى به الحسين والعباس وعلي ؟!.. اما عبد المهدي الكربلائي فيقول : إن شباب العراق اليوم يفكرون بالشهادة الجامعية والزواج وامتلاك بيت ورفاهية وهذا التفكير مخالف لتفكير شباب الحسين ؛ ونسال عبد المهدي هل ان الحسين ومن معه كانو بلا مال ولا املاك وغير متزوجين ويدعون الى الجهل والامية ؟ انهم كانو يمنحون كل ما يملكون للناس وكانو علماء ؛ وهل ان التحصيل العلمي والتطلع لانشاء عائلة وامتلاك منزل والعيش برفاهية في عرفكم سبة وكفر وخروج على الملة ؟ وما قولك في زفاف الرادود الحسيني الذي تعرف اصله وفصله في لندن حفل الزفاف فقط كلف خمسة ملايين دولار وهذا المبلغ يكفي لايواء هؤلاء الذين هدمتم بيوتهم وشردتموهم في الصحاري ثم من اين اتى هذا الرادود بهذه الملايين ؟! فان كان ما تقوله حقا فانت واحمد الصافي اول من يجب ان تلتزما به فاهجرا بيتيكما واخرجا الى صحاري كربلاء وشاركا من هدمت بيوتهم السكن في الصحراء وطلقا زوجتيكما وامنعا ابناءكما من الدراسة واغلقا الجامعات والمدارس كافة ؛ انكما تدسان السم بالعسل وتدعوان الى الجهل باسم الدين وحب الحسين ولاشك هي تجارة رابحة ولا تعرف الخسارة .
ونؤكد للجميع ان العراقيين كافة مستعدون للعيش فقراء وهم كذلك فعلا ولن يركبو سيارات ولن يتزوجو ويتركون الدراسة بشرط آن يعش المعممين واحزابهم الدينية الاجرامية تجار الدين بنفس ما يدعون الناس اليه .
ايها العبد المهدي والصافي لا يستطيع الناس اللحاق بكما وهم اما راجلين او مهرولين او في احسن الاحوال يركبون عربة يجرها حمار وانتما تتنقلان بموكب من السيارات (جكسارة) مصفحة ثمنها الواحدة منها لايقل عن 200 مليون دينار عراقي ! ثم تطلبان من الشعب حمل السلاح وقتال داعش الارهابية ؟ ومن بعدها الدفاع عن ايرانكم ؟! فلماذا لا يحمل ابنائكم السلاح ويدافعوا عن من تدعون العراقيين للدفاع عنه ؟ وماذا يفعل ابنائكم في لندن وغيرها من العواصم الاوربية ؟ هل طاردتهم مييشيات احزابكم ؟ ام للترفية والمتعة على نفقة العراقيين؟ اقتدوا بمن تدعون انكم اتباعه في الاقل ! فقد كان الامام علي يمشي بعباءة مرقعة ويطرق بيوت الناس في الليل ليعرف ما اذا كانوا جوعى الا تقولون بآنه كان يفعل هذا ؟ ..
انتم وداعش وجهان لعملة واحدة فداعش الارهابي يسفك الدماء وينتهك الاعراض ويهدم البيوت وحكومات احزابكم الاسلاموية شانها شان تنظيم داعش الارهابي الاسلاموي جعلت الاعراض تنام في الصحاري تلتحف السماء لياتي بعد ذلك ذيل من ذيول ايران عفن لا اصل له ويقول للعراقيين حمينا أعراضكم .. اللعنة عليكم وعلى الدواعش .
ومن صور ظلمكم حكومات الاحزاب الاسلاموية المشرعنة والمدعومة بكم ايها المعممون الاسلامويون بكل مذاهبكم ، فقد حكمت محكمة بداءة العزيزية على المواطنة ((صبحة ناصر علي ..ام مؤيد )) وهي ام لخمسة شهداء استشهدوا في دفاعهم عن الوطن ضد داعش واخواتها وفقا لفتاواكم ، حكم عليها اليوم بتهمة التجاوز على أرض الدولة بـالحبس اربعة اشهر ..؟ اين العدالة ..؟ لماذا لم تنتفض عمائكم ودينكم لاجل ام الشهداء هذه ، هل لانكم شركاء في تقسيم الكعكة ؟! .. اتلاحظون انكم ساكتون عن كل الجرائم التي ترتكب بحق المواطنين ؟! وتشرعنون ما تستفيدون منه وتسكتون عن الجرائم الاخرى فالسرقة علنية ومشروع استثمار القبور احدى صورها ، ليصل سعر القبر لاكثر من 2100 دولار وانتم ساكتون اذ لولا موافقتكم ما تجرأت حكوماتكم حكومات الذل والعار والفساد الإسلامو ية في بغداد وكربلاء وبقية المحافظات وقبلها ما تسمى بالحكومة المركزية على اي من جرائمها التي لا تعد ولا تحصى واخرها فتح النار على الكادحين والمظلومين من أبناء العراق الأوفياء في كربلاء وهناك أنباء عن شهداء وجرحى .
ممارسات هذه الحكومات من قتل وتشريد وتهديد لم ولن تمنع الشعب العراقي العظيم من قول كلمة ( لا ) وسوف يبقى يرفض وبقوة جرائمكم بأسم الدين والقانون الذي فصلتموه على مقاساتكم .
الوطن ارضا وسماء بكل ثرواته ملك الشعب وانتم سيلفظكم ابناء هذا الوطن الى مزابل التاريخ .
تبا للطغات معممين وغير معممين واحزابهم ، فآخر ما يفكرون به اوطانهم فهمهم الوحيييد كيف يسرقون قوت شعوبهم واحلامهم .



#رائد_شفيق_توفيق (هاشتاغ)       Raid_Shafeeq_Tawfeeq#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كم هي رخيصة حياة البشر في العراق ؟!!.. ماتت الطفلة بتول واغت ...
- كم هي رخيصة حياة البشر في العراق ........ ...
- عندما تكون ميزانية الأوقاف الدينية أضعاف ميزانية الصحة
- العالم بخير ما دامت المرأة بخير
- السكوت على الظلم ظلم اكبر ...... ...
- الكلمة نور وبعض الكلمات قبور ...!!!
- لضمير .. الاسى .. مدفن العلة في زمن الانحطاط
- قومو الى صلاتكم ايها المنافقون !!!
- الرجال قوامون على النساء تكليف لا تشريف
- الرجال قوامون على النساء
- التجهيل والاستحمار مرتكزات الاسلام السياسي
- الفتاوى الغاء للعقل البشري ................ ...
- دمار العراق بالارقام ......... ...
- حرائق بفعل فاعل .... ...
- تهاني الكترونية باردة
- العراق .. خسائر بيئية جسيمة وتراجع الطبيعة النقية
- اللغة العربية ونحوها السياسي
- زميلي هشام عبد الخالق عذ را .. فقد تحدثت بلسانك
- خواطر مبعثرة
- رمضان عذوبة كنا نعيشها


المزيد.....




- وزير المهجرين اللبناني: لبنان سيستأنف تسيير قوافل إعادة النا ...
- تقرير حقوقي يرسم صورة قاتمة لوضع الأسرى الفلسطينيين بسجون ال ...
- لا أهلا ولا سهلا بالفاشية “ميلوني” صديقة الكيان الصهيوني وعد ...
- الخارجية الروسية: حرية التعبير في أوكرانيا تدهورت إلى مستوى ...
- الألعاب الأولمبية 2024: منظمات غير حكومية تندد بـ -التطهير ا ...
- لبنان: موجة عنف ضد اللاجئين السوريين بعد اغتيال مسؤول حزبي م ...
- الأمم المتحدة: -لم يطرأ تغيير ملموس- على حجم المساعدات لغزة ...
- مع مرور عام على الصراع في السودان.. الأمم المتحدة?في مصر تدع ...
- مؤسسات فلسطينية: عدد الأسرى في سجون الاحتلال يصل لـ9500
- أخيرا.. قضية تعذيب في أبو غريب أمام القضاء بالولايات المتحدة ...


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - رائد شفيق توفيق - كم هو رخيص دم العراقي ؟!!! ..... ماتت الطفلة بتول واغتيلت الطفولة .... شرد المواطنين بكربلاء وحكم على ام الشهداء