أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبدالرؤوف بطيخ - مصر:فى مثل هذا اليوم 7أيلول(سبتمبر) بمناسبة الذكرى ال67 لاإعدام خميس والبقرى على خلفية أضراب-12-13 أغسطس 1952- بغزل كفر الدوار-















المزيد.....

مصر:فى مثل هذا اليوم 7أيلول(سبتمبر) بمناسبة الذكرى ال67 لاإعدام خميس والبقرى على خلفية أضراب-12-13 أغسطس 1952- بغزل كفر الدوار-


عبدالرؤوف بطيخ

الحوار المتمدن-العدد: 6344 - 2019 / 9 / 7 - 19:11
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


"شهادة المرحوم حاج محمد محمد خميس شقيق الشهيد مصطفى خميس اول ضحيه لحركة الضباط 1952:نفسى اشوف رد أعتبار لأخويا الكبير اللى ربانى قبل ماأموت ”وقد مات دون أن يحقق امنيته فى فبراير 2018 "
-عبدالرؤوف بطيخ

.وحدث منذ 67 عامًا،فى "12-13 أغسطس 1952"، جرى ثانى أضراب عمالى بكفر الدوار, الاول يوم 10أغسطس بشركة مصر صباغى البيضا ,والثانى بمصنع مصر للغزل والنسيج الرفيع بكفر الدوار، والتي تعد أول مذبحه عماليه من قبل حركة الضباط بعد 3 اسابيع من سيطرتهم على السلطه ، وراح نتيجتها شهيدين، قضيّ بإعدامهما، هما محمد مصطفى خميس "أمين مخازن"، ومحمد حسن البقري "غفير"، فضلا عن الحكم على 11 آخرين بعقوبات تراوحت بين الـ15 سنة أشغال شاقة والسنة الواحدة.
بعد62 عامًا من الإضراب العمالي، والمطالبة بحقوقهم، وبطش السلطة بقيادة حركة الظباط الاحرار .ولذا سجلت تلك الشهاده مع الحاج محمد محمد خميس صاحب الـذى بلغ عمره فى مايو(2012) تاريخ تسجيل شهادته 77“ عامًا، ,أخذ يتحدث وقت الاحداث فى اغسطس كان عمرى 14 سنه والشهيد هو اللى ربانى وكان له فضل على كبير ربانى على الثقه فى النفس ومساعدة الناس زملائى ,الشهيد كان مميز فى لبسه وعنده ذوق فى اختيار القماش اللى بيتفصل جلاليب للعمال واقاربه وجيرانه ,ولم يفرح "الشهيد" في تحقيق رغبته فى الزواج من ابنة عمه فائقة الجمال"حكمة ”لعدم قبول والده لهذه الفكرة قبل الاحداث بأيام ايوه الجمعه اللى قبل الاضراب لما فتح الموضوع على الغداء.

”مطالب العمال ”
...................
- زيادة أجورهم
-إجراء انتخابات نقابية حرة مثل زملاؤهم بشركة مصر صباغى البيضا اللى شكلوا اول نقابه قبل الاحداث ب3 ايام نتيجة الإضراب ليوم واحد، ولكن تم فصل 80 عاملاً من المطالبين بحقوق زملائهم، وتعرض باقي العمال للاضطهاد؛ حيث كان يوقع عليهم العقاب البدني الجماعي لأقل خطأ أو هفوة، فكان الخفراء يعتدون عليهم بالضرب علي الأيدي والأرجل والصفع علي الوجه والقفا والركل بالشلاليت، عدا الإهانات اليومية من الخفراء وعساكر البوليس تحت امرة الضابط المدني محمود نعامة.
حسين الجمال المسئول عن حدوث تخريب وأشعال النيران في مكتب الأمن وبعض مكاتب الإدارة في الوقت الذي قام العمال أنفسهم بالحفاظ على المصانع وإطفاء النيران، بينما كانت هناك اشتباكات بين الأهالي والعساكر خارج الشركة، مما ترتب عليه مقتل بعض العساكر، وفي صباح يوم 12 أغسطس خرج الشهيد من مسكننا بكفر الدوار يبحث عن اي طعام يشتريه، البلد يومها "ماكانش فيها لقمة"، وفوجئ بالتظاهر، فاندمج مع المظاهرة، وهتف باسم محمد نجيب، وباسم الثورة، وطالب بحقوق العمال، وقد حمله البعض على أكتافهم, .وأثناء المظاهرة أطلق عزيز الجمال النار على "الشهيد" من شرفة فيلته امام كوبرى 5 لمطله عليه فيلات سكن رئيس مجلس الإدارة محمد حسين الجمال فأصيب مصطفى في جبهته وتصادف سقوطه على أحد الجنود والذي كسرت بندقيته، فتم القبض على مصطفى، سكن رئيس مجلس الإدارة محمد حسين الجمال، الذي كان يهتف الناس ضده، فهو من حاشية الملك، وهو أحد الفاسدين الذين ثار ضدهم العمال وقد أسفرت تلك المظاهرات والاضطرابات عن مصرع الجندي سيد الجمل وإصابة 50 من رجال الشرطة والعمال، وقد أصبح "خميس والبقري" كبش فداء للتغطيه على الفساد و قمع العمال.

”الاحداث والمحاكمه“
........................

.بعد الأحداث في كفر الدوار بساعات، شكل مجلس قيادة الثورة في مساء 13 أغسطس مجلس عسكري عالي، برئاسة البكباشي عبد المنعم أمين عضو جماعة الاخوان المسلمين ، وفي تمام الساعة الثالثة فجرا، وصلت قوة من الجيش من المنطقة الشمالية بالإسكندرية، بقيادة البكباشي عاطف نصار من معسكر مصطفى باشا بدباباتهم وسياراتهم المصفحة ومدافعهم، وقامت بعمل طوق حول المصنع واعتقال 567 عامل بداخلة للتحقيق في الأحداث، وبعد ايم وبالتحديد 4 ايام 16 أغسطس تقدم الصاغ صلاح الدفراوي من القيادة العامة لتلاوة حكم الإعدام على "خميس" والذي صدق عليه محمد نجيب في 18 أغسطس 1952. وبعدها حكم على البقري بنفس الحكم، لينفذ الحكم في فجر 7 سبتمبر من العام نفسه بسجن الحضره بالاسكندريه ومعه محمد البقرى الاب لولد وبنت ،هو وصدرت أحكام ضد 16 متهم خدوا احكام بدئت بالاعدام نزولا بالسجن 13 عام نهايتا بحكم بالحبس عام وتم تبرئة 13متهم وفي تمام الساعة الثالثة صباحاً ، وصلت قوة من الجيش من المنطقة الشمالية بالإسكندرية، بقيادة البكباشي عاطف نصار من معسكر مصطفى باشا بدباباتهم وسياراتهم المصفحة ومدافعهم، وقامت بعمل طوق حول المصنع واعتقال 567 عامل من المصنع وخارج ومن طريق المحموديه والشوارع, الشهيد كان امين مخازن الأقمشة بشركة كفر الدوار للغزل والنسيج منذ تعيينه فى عام 1947 وقد بدأت الأحداث مساء يوم الثلاثاء بمظاهرات قام بها العمال تأييداً للثورة وقائدها واستمرت إلى صباح يوم الأربعاء واشتعلت تلك المظاهرات في شوارع مدينة كفر الدوار وداخل الشركة. في الوقت نفسه، كان العمال يهتفون بسقوط محمد حسين الجمال مدير عام الشركة وابن عمه عزيز الجمال مدير عام النسيج وبسقوط السكرتير العام للشركة حسين فهمي ـ التركي الجنسية ـ الموالين لاتحاد الموظفين.

”الاعلام منحاز لمحاكمة العمال عسكريا“
...............................................

الصحافه كانت منحازه جدا على سبيل المثل صحفى بمجلة آخر ساعة، طلب من والدتي أن ترفع يديها وتدعي لمصطفى، لكنه حول هذه الصورة إلى كذب وافتراء, والدتي لم تكن تعرف أن مصطفى محكوم عليه بالإعدام، وكل ما كانت تعرفه أن المسألة مجرد خلافات وسيعود بعدها مصطفى لاننا كنا مخبيين عنها حجم المصيبه فهى سيدة بسيطة، شفت الشهيد مصطفى مرة واحدة، حين زارني في سكن العزاب بجوار مطعم الشركة بمساكن العمال , ومعه النيابة وقوة "بوليس" في حدود الساعة الثانية ظهر اليوم التالي للأحداث الاربعاء، وفتشوا الغرفة بحثًا عن أية منشورات، "قال يعني أحنا تبع تنظيم شيوعي"، وقطعوا المراتب، الدولايب، تحت السرير، لم يبقوا شيئًا إلا وفتشوه، حتى الغرفة المجاورة فتشوها, وسألت الشهيد عما سيحدث فقال لي لا تقلق، ولا تخف، سأعود قريبًا. وتوجهتُ إلى رئيس النيابة وسألته عما سيحدث، فقال لي "لا شيء.. أنتو ناس كويسين". ومن ساعتها لم أر الشهيد بعدها , المحاكمة كانت في الشركة، والحكم تم النطق به في ملعب كرة القدم بالنادى الرياضى ، وكانت الحراسة مشددة جدًا, ولم يسمحوا بالحضور إلا لفئة من العمال قليلة فى حدود الف وخمسمئة عامل من شركات كفر الدوار وشركات غزل ونسيج بالاسكندريه كتجريسه وعلى رأى المثل ”اضرب المربوط يخاف السايب ”فالمحاكمة كانت إرهابًا للعمال. ,بعد تنفيذ حكم الاعدام بسجن الحضره فجر 7 سبتمبر ,سلمنا جثة محمد البقرى لاسرته و لم نعرف عنهم شيئًا، وهم تقريبا من كوم حمادة، لأن خالي هو من استلم جثتي الشهيدين، وأوصل جثة البقري إلى أهله. وهم كانوا "على قد حالهم" وفقدوا ابنهم الذي لم يتجاوز الـ25 سنة وساب وراه ولدين صغار . والشهيد مصطفى كان عمره19 .- عند حضور النعش لم يكن والدي ووالدتي على دراية بحكم الإعدام، وقد قام بعض الأهل قبل حضور الجثة باصطحابهما إلى "الغيط" حتى لا يصدما، فيما كانت إحدى أخواتي البنات تلقي التراب على الجنود والضباط الذين أحضروه، فلم يعترضوا قائلين: إحنا عارفين أن مصطفى شهيد، وأنه مات مظلومًا. وبعدها عرفت والدتي، وكانت كل يوم تدعي على من ظلم ابنها. بالنسبه لى كان حمل ثقيل على قلبى اعدامه ظلما ,
“موقف حركة الظباط بمجلس قيادة الحركه“
بعد فشل عمى ووفد من كبار البلدة إلى الرئيس محمد نجيب، فقال لهم ممكن، "بس مصطفى يقول على اللي وراه" ومن الذي دفعه لذلك، وهم بذلك يريدون تصفية حسابات.مع حافظ باشا عفيفي وابنه، فحافظ باشا أحد حاشية الملك، ولما جاءت الثورة "مشى معها" وأ صبح من أنصارها، وكان المطلوب من مصطفى أن يقول إن ابن حافظ باشا هو من دفعني لذلك مع انه اتقبض عليه واحتجز بقسم الشرطه اثناء الاحداث وابوه طلعه بعلاقاته من قضيتي سلاح دون ترخيص وحيازة مخدراتحكم الأعدام صدق عليه قبل أن يلتقي الرئيس بالشهيد، وهناك ثلاثة من مجلس قيادة الثورة اعترضوا على الحكم، وهم جمال عبد الناصر، ويوسف صديق، وخالد محيي الدين، لكن ناصر هو اللى كان وزير داخليه ومسئول عن مذبحة العمال وهو ضغط على نجيب للتصديق على الحكم، وقال لنجيب إن لم يتم الردع، سيخرج كل عمال مصر، و"هتطلع ثورة تانية" جديدة كم اتى فى مذكرات محمد نجيب.

”التحرك لرد الاعتبار للشهداء ”
...............................

بعد مناشدات والتماسات و في عام 1976توجهت لمكتب الأستاذ محمد شوكت التوني، المحامي العظيم، وفعلا رفع دعوى رد اعتبار وبراءة الشهيد، وسار فيها بشكل جيد، وباشر التحقيقات رئيس نيابة الإسكندرية الأستاذ سامي البربري، وبعدها نشرت جريدة الأخبار في الصفحة الأولى "الرئيس محمد نجيب يدلي بشهادته أمام التاريخ في إعدام خميس والبقري" لكن الرئيس السادات منعه من الحضور، فكلاهما مدان. وبعدها أتركنت القضية لكن فى اتصال ، قال لي المرحو أ شوكت لا تقلق، وأكد أنه سيقوم بعمل إجراءات أخرى، وارسل لي في إحدى المرات خطابًا يقول أنه أعد ملفًا كبيرًا، "ولو مت، فأصغر محامي يقدر يكسب القضية بالملف ده". وبالفعل توفي التوني في 1980 بعد والدي بستة أشهر، وقد نشرت أسرته في الجرائد مناشدة لأصحاب القضايا بمكتب التوني أن يتوجهوا إلى مقر المكتب بشارع طلعت حرب، واستلام ملفاتهم، وذهبت لاحضار الملف سنة 1990. وسلمته إلى مكتب الأستاذ أحمد نبيل الهلالي، وسلمته ملف القضيه كامل ،بالاضافه لطلب من مجلس النقابه لعمال شركة مصر للغزل والنسيج الرفيع يطالب بأعادة فتح القضيه موقع من أعضاء هيئة المكتب جميعا لأنى ظللت أعمل بالشركه حتى خرجت على المعاش فى 98، وبعدين توفى الاستاذ نبيل الهلالى في 2006 ولم تتقدم القضيه خطوه الى الامام ,ومازال ملف القضيه موجود بمكتب مؤسسه الهلالى الذى اصبح يديره أسيد فتحى الذى توفى 2013 يعنى من سنه .
أمنيتى بعد ثورة 25 يناير تتم مراجعة الاحكام اللى ظلمت عائلات بسيطه كخائنين ومخربين وظلمت جيل كامل من الطبقه العامله المصريه، ولابد من استرداد كرامة الشهيدين ورد الاعتبار لهم ولاسرهم ادبيا علشان احفادهم ،بإطلاق اسمهم على شارع في كفر الدوار أوفي إدكو، أو على مدرسة تنشاء تخليدًا لذكراهم، (فااللى مات مظلوما فهو شهيد وله حق علينا وعلى البلد)

.سجلت الشهاده بتاريخ 6 مايو 2012 بمنزل الحاج محمد محمد خميس بمدينة أدكو بمحافظة البحيره.
. المصدر:ألارشيف الخاص بالصحفى الاشتراكى بكفر الدوار .محافظة البحيره :عبدالرؤوف بطيخ.



#عبدالرؤوف_بطيخ (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نصوص مغايره -كوكو والقرد- الشاعر والمترجم .محسن البلاسى.القا ...
- حياتي - ليون تروتسكى - الجزءالاول-النشأه والتكوين-
- مصر: تطوير الغزل والنسيج على طريقة وارنرالأمريكيةتقسيم عمل ج ...
- حكومة حزب النهضه بتونس تحاول اغتيال الرفيق فتحى الصلعاوى من ...
- مصر.بيان تضامن لقطاعات عماليه مع مطالب عمال مصنع -يونين اير- ...
- نص سيده ككليوباترا
- نص-سيده ككليوباترا .عبدالرؤوف بطيخ
- نص-.أمى -عبدالرؤوف بطيخ.مصر
- شهادات عماليه- عن اضراب12 و13غزل كفرالدوار اغسطس 1952عميل أس ...
- نص -ليس رثاءا كماياكوفيسكى للينين -لأنك زعفران-أهداء الى روح ...
- قراءات نقديه:الى كل ذات تبحث عن ذاتها فى مجاهل الحياه ومتاهة ...
- قراءات نقديه-الى كل ذات تبحث عن ذاتها فى مجاهل الحياه ومتاهة ...
- نص-على هذى الارض مايستحق الحياه- عبدالرؤوف بطيخ
- (نص)رساله مفتوحه أهداء للرفيقه ماهينور المصرى الاشتراكيه الث ...
- نص(.خارج نطاق الجاذبيه سنكون ايها الصبح).
- قصيدة .(سبارتكوس مر من هنا) .أهداء الى شهيد الفقراء .عبدالكر ...
- نص .القصيدة.
- نص(الفلوجة ) عبدالرؤوف بطيخ
- الصراع الطبقى فى تونس فى ظل غياب حزب عمالى


المزيد.....




- ماذا قال الجيش الأمريكي والتحالف الدولي عن -الانفجار- في قاع ...
- هل يؤيد الإسرائيليون الرد على هجوم إيران الأسبوع الماضي؟
- كوريا الشمالية تختبر -رأسا حربيا كبيرا جدا-
- مصدر إسرائيلي يعلق لـCNN على -الانفجار- في قاعدة عسكرية عراق ...
- بيان من هيئة الحشد الشعبي بعد انفجار ضخم استهدف مقرا لها بقا ...
- الحكومة المصرية توضح موقف التغيير الوزاري وحركة المحافظين
- -وفا-: إسرائيل تفجر مخزنا وسط مخيم نور شمس شرق مدينة طولكرم ...
- بوريل يدين عنف المستوطنين المتطرفين في إسرائيل ويدعو إلى محا ...
- عبد اللهيان: ما حدث الليلة الماضية لم يكن هجوما.. ونحن لن نر ...
- خبير عسكري مصري: اقتحام إسرائيل لرفح بات أمرا حتميا


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبدالرؤوف بطيخ - مصر:فى مثل هذا اليوم 7أيلول(سبتمبر) بمناسبة الذكرى ال67 لاإعدام خميس والبقرى على خلفية أضراب-12-13 أغسطس 1952- بغزل كفر الدوار-