أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - بيشوى مكرم ذكى - اعمار الارض 1















المزيد.....

اعمار الارض 1


بيشوى مكرم ذكى

الحوار المتمدن-العدد: 6341 - 2019 / 9 / 4 - 18:27
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


لقد راود خيالى كثيراً ان اكتب هذه الأطروحة , لقد كان بعد مروري بتجارب حياتية تعلمت منها الكثير بالاضافة إلي ما قرأت في النظريات السياسية والتاريخ ما يحتم علي أن اكتب هذه الأطروحة , لم يكن فقط الأمر يراود الخيالي الشغوف بتنفيذ هذه الأفكار بل كان الامر يستولى على كل كياني , الفكرى والعملى والحسي...
لهذا دعوني ان اسمي هذه الصفحات رسالة حب , وأعدكم أنكم لن تجدوا فيها ما هو شبيه بالاحاديث المتكررة والتى تمتلىء بكلمات مثل المستقبل والوطن والجيل القادم مثل هذه الكلمات التى كادت ان تفقد معناها من كثر تكراراه بالطريقة النمطية ذاتها , فهذه الرسالة هي أطروحة أقدمها بحبي الجياش وصدق وطنيتي , ثوريتي التى هى مغروسة في كل مصري شارك في ثورة 25 يناير التي يدعوها مثقفين الشارع الأن بكل اوصاف خاطئة لأنهم ابداً لم يكونوا جزءاً منها , حتى وان كانوا شاركوا..
بداية اود ان اعطيكم لمحة عني بسيطة لأن في هذا الموضوع الذي يحوي مادة علمية اختصاصية كبيرة ربما يجب ان يكون للمؤلف هوية علمية لكي يكون ذو مصداقية امامكم..
انا لست مهندس لكن كان اهتمامي وقراءاتي بالاساليب البديلة للزراعة واستصلاح الأراضي وإقامة قري ايكولوجية وبعض من مجال الهندسة المعمارية هو نوع من الشغف عندي ربما أكثر بعدما تفتح الوعي أكثر في مرحلة الشباب عندما كنت مجند بإدارة المياه – الهيئة الهندسية للقوات المسلحة بفرع نظم المعلومات وكانت المشاريع الهندسية التى تقيمها الإدارة والهيئة وكذلك بعض الرسومات الهندسية مثل الكروكيات شيء كنت أقوم بالفعل بعمله ومشاهدته في خلال فترة تجنيدي.
ولهذا كان وعي ابتدأ يميل اكثر إلي التعرف علي المجال الهندسي ككل وما كان يثير إهتمامي هنا هو الاساليب الهندسية البديلة.
كما ان اهتمامي بمجال السياسة كأى شاب يريد ان يعرف عن النظريات السياسية والانظمة ما دفعني لأقرأ عن الكوميونات الزراعية والصناعية في الانظمة الشيوعية , وقرأت أيضاً عن الحلم الأمريكي الذي كان يغري الاوروبيين بإمتلاك أرضاً صالحة للزراعة في الدولة الجديدة واقامة منزل عليه وهذا كان ما دفع فعلاً كثر من الاوروبيين واغراهم ان يتركوا بلادهم ويذهبوا إلي هذه الأرض الجديدة ..أمريكا..
قرأت عن كل هذا ودعوني لا أنسي أننى قرأت عن قائد عظيم كان هنا في أرض مصر وكانت نهضته في هذه البلد .. اسمه محمد على باشا الكبير هذا الرجل الذى قام فعلاً بنهضة عظيمة في كافة المجالات واعاد مصر إلي عظمة كانت قد تركتها وان كان طالت به الايام (ولكل أجل كتاب) لكان صنع مصر أخري..
مثل هذه الاشياء الهمتني , صنعت ثورة في أعماقي كنت أتمنى ولو كانت ثورة يناير التى قامت من أجل العيش والحرية والعدالة الإجتماعية قد صنعت من مثل هذه الألهامات العالمية والقومية التى يستطيع الشاب المصري في عصرنا ان يلم بها فقط من خلال بحث بسيط علي الانترنت وهو قد قام بثورة عظيمة بكل المقاييس اسقطت فقط بإراداة الشاب وثباتهم نظام فاسد عتيق لم يكن يتخيل احد ولو في الاحلام ان يترك مكانه..
ان كان الشباب قد استلهم من تاريخ العالم وتاريخ وطنه , حتي الفراعنة الذين علموا العالم علم الزراعة الذي اسف بعدما ابتكروا فيه استمروا عليه حتي يومنا هذا ولم يقوموا بتطويره ابداً , واصبحت دول استعمارية ولا تاريخ لها مثل إسرائيل هى من تقوم بتطوير هذه العلوم ذات الفائدة, لسنا هنا في صدد فتح جروح قومية , فقط للتذكير والمقارنة..
فعندما كان فلاسفة الأغريق يقومون بصنع نظرية تلو الأخري في الفلسفات التي لا نهاية لها , كان المصريين يقومون بصنع حضارة ومعمار وإقامة مدن جديدة وزراعة الغذاء والطعام , حتي في وقت إستعمارها من قبل الرومان كانت مصر سلة غذاء الأمبراطورية الرومانية , كل هذا توقف عندما انحصرنا في وادي النيل الضيق ولم نتوسع أكثر وتركنا الصحراء , واستسلمنا للتصحر , بل حتي للأسف دعونا نعود قليلاً لواقعنا لقد جرفنا الأراضي في عصرنا الحديث والفلاح ترك زراعته وأرضه , والعامل أصبح غير ماهر , واصبحت مصر دولة مستوردة ومديونة ولست مصدرة ومنتجة ودائنة , كما كان في عهود العظماء الذين فهموا واستوعبوا جيداً اهمية هذه البلد وقدرة شعبها وأكثر من هذا قد فهموا أن التطور والتوسع هو الحل الوحيد للنهوض بالبلد وليس تجديد ما هو موجود وجعل البلد غير منتجة وليست أكثر من بلد مصدر دخلها الأكبر من السياحة غيره , من خلال تجربتي كعامل في السياحة أستطيع أن أقول كان السياح من المانيا مثلاً يكونوا عبارة عن عمال ومهندسين غيره في شركات وقادمين معهم مصاريفهم لكى يتمتعوا بقضاء عطلة جيدة في مصر , ان كان الأمر مختلف ونحن من ننتج ونحن من نصدر ونحن من نزرع كان سيقوم الفلاح المصري بزيارة باريس بل والعشاء في مطعم في مقابل برج ايفل ..
لقد أصبحت حتي العمالة الماهرة والعقول المتعلمة تصدر للدول العربية الغنية لإقامة الاعمال والمشاريع التنموية القائمة هناك والاشراف عليها والعمل فيها وليس لمصلحة بلدهم الام , التى أصبحت وطن يجوع فيه صاحب الشهادة ولا يجد الا العمل في غير مجاله , واصبح الموظف الحكومي مطمئن بحصوله علي الوظيفة الحكويمة التى لم يجدها غيره من الشباب حتى المؤهل منهم ومطمئن انه سيقبض راتبه اخر الشهر حتي وان كان لا يعمل ..
والكل في الوادي والدلتا الضيقين الذين اصبحوا مثل قطار درجة ثالثة مزدحم علي أخره ولا يكفي لأحد اخر , الكل يقول للأخر انزل لا يوجد مكان لتجلس , هكذا اصبحت مصر , حتى المدن الجديدة وهي معدودة مثل شرم الشيخ وطابا والغردقة ودهب , وكلنا كمصريين نعرف ان ليس جميع له عمل في هذه الأماكن اذ انها مدن سياحية صرف ليس فيها مجال اخر للعمل فهي فقط كافية لذوي الحرف المعدودين الذين اخذوا اماكنهم بالفعل والقلة التى تتحدث لغات , وياليتهم كلهم يتحدثون اللغات بطلاقة أو حتي يعاملون السائح بصورة جيدة..
هكذا مصر الأن حتي وبعد ثورة كانت أمل لشباب حالم لم يكن له خطة ولم يكن عنده نظام بديل يقدمه ولا قوة كائنة يمكنه ان ينافس بها القوي الموجودة والمسيطرة في البلد , ولهذا بكل ببساطة فشلت الثورة , واصبح الجهال يقولون انها مجرد محاولة فاشلة وانها كانت بلا جدوي..
لقد كنت دائماً انظر للمساحات الكبيرة من الصحراء بينما استقل السيارة وانا في طريقي للقاهرة من بني سويف او حتي المساحات الشاسعة من صحراء سيناء المهملة هكذا لا يقوم احد ولا يفكر ولن يفكر بالاستفادة منها بأى صورة , لأنهم ربما تناسوا ان هناك امر من الله سبحانه وتعاله بانه نعمر الأرض , او لم يقم ابراهيم بسكني ارض جديدة وعمرها وجعل من قومه امة تسكنهاتفاد من خيراتها حتي فى وقت لم يكن هناك وسائل مثل وسائلنا الحديثة ولا علم يشرح كيف نستفاد من الأرض الصحراوية وكيف نصنع مجتمعات جديدة حية , ليست الدولة هي المسؤولة عن اقامة هذه المدن بل الشعب , اطلب من هذا الشباب والشعب الذي نام علي ارصفة ميدان التحرير ان يقوم بتعمير الصحراء ولن تتعجب من النتيجة , اطلب من ابناء رجال اكتوبر وجنوده الذين رووا ارض سيناء , اطلب من ابنائهم ان يذهبوا الى نفس الأرض باقل الموارد (مثلما فعل الاباء) ولكن هذه المرة لعمرانها وانظر ماذا سيفعل..
انك يا سيدى في بلد قادرة ان تنمو مجدداً وان تقوم مجدداً , وان تصنع وتزرع وتنتج وتبيع وتتاجر وان تبدع , وهذا ما يعرفه اعدائنا لهذا يقومون بكل محاولاتهم لكي لا يقوم المارد ..المصرى , إن كنتم قد نسيتم ..
ان هذه الأرض ان اردنا الإستفادة منها العلم والتكنولوجيا والخلفيتنا الثقفاية والفكرية قادرة ان تعيننا ولكن يجب ان نضع خطة ومنهج نسير عليه في تعمير هذه المساحات , ليس بالمعني المنهج العلمي لأن هذا بمعونة اللله ما سوف نتطرق اليه في الاجزاء القادمة , ولكن المنهج السياسي والعقيدة السياسية التى ستبني عليها بنية الاساس في هذه التجمعات ..
وعندنا التاريخ لنستفاد منه في هذا الأمر , والتاريخ يقول لنا أن من قام بمثل هذه التجارب كما سبق وذكرت كانت الحكومات الشيوعية بألاكثر والتى قامت بانشاء نظام يسمي بالكوميونات الاشتراكية الزراعية والصناعية , وقد كان هذا في الإتحاد السوفيتي منظم أكثر من دلو أخرى مثل الصين التى لم تكن قد درست ورتبت أفكارها جيداً فسقطت الشيوعية فيها وفشلت , ولكن لا يمكننا ان نأخذ أو نحتذي بتجربة الاتحاد السوفيتي الذي كان دولة ديكتاتورية حتي وان كانت ديكتاروية الليبورتاريا والذي كونت من رجال الحزب الشيوعي فيها ورجال الحكومة ديكتاوترية ابغض من ديكتاتورية الأقطاعيين وهو أمر يعرفه كل دارسي التاريخ جيداً ولهذا فلا يمكننا فى تجربتنا الوليدة واملنا المنشود والحلم الذي انتظره كل جيل في مصر أن نأخذ بتجربة دولة ديكتاتورية اسقطها شعبها فيما بعد ..
وكانت هناك الكوميونات الاناركية والتى من رأى الخاص قد نجحت نوعاً وكانت في اسبانيا وسقطت بفعل الفاشيست المتكابلين عليها وبتمويل من الاتحاد السوفيتي , ولكن ايضاً للا يمكننا الاخذ بالتجربة الاناركية في مصر لأسباب كثيرة , أهمها أننا نحتاج لتنظيم ولبقاء الدولة في مصر اكثر من أى دولة أخري , والسبب الأهم أكثر أننا اذا ااخذنا بتطبيق الاناركية اولاً علينا اسقاط الدولة وهذا ما سيرفضه ليس فقط النظام بل حتي والدول الامبريالية الكبري ونحن لسنا قادرين علي مواجهتهم كشعب , ربما نحتاج أكثر إلي بناء بلدنا في ظل الدولة ...
إن أردنا حقاً تطبيق أو وضع منهج تقوم علي افكاره ثورة مصر الحديثة وبناء هذه البلد ينبغي ان نتمثل مع التعديل علي هذه التجربة التى حدثت في قارة بعيدة تسمي أمريكا وبالتحديد في الولايات المتحدة عند بداياتها وكانت هذه التجربة بكل بساطة هى تمليك الاراضي الصحراوية للشعب , لكل عائلة قطعة أرض يقوم بإستصلاحها , ولكن اود أن أقول أننا في القرن الواحد والعشرين وفي مصر سنقوم بالاتي :
أولاً الدولة مسئولة بأجهزتها ووزاراتها وجيشها بإقامة البنية التحتية لمثل هذا المشروع من حفر ابار مياه جوفية صالحة للشرب وعمل خطوط ري للأراضي وكذلك مد خطوط كهرباء, وتوفير وسائل نقل أو حتي تنظيم مواقف للسيارات الاجرة كخطوط من والى المدن الجديدة , واخيراً القيام بتأمين هذه المدن أمنياً وخاصة في بدية اقامتها حتي لا يقوم المجرمين واللصوص بمهماجمة السكان الجدد في مثل هذه الأراضي المنعزلة نوعاً ما عن باقي الاراضي وذلك بإقامة حتي نقط شرطة صغيرة في كل مدينة جديدة .
ثانياً تقوم الدولة بتخصيص وزارة منفردة لتقوم بالاشراف علي اقامة هذا المشروع الوطني العملاق مثلما حدث في مشروع السد العالي علي الاقل لحين الانتهاء من تعمير الأراضي واقامة القري والمدن والمحافظات الجديدة , ويكون اختصاص هذه الوزارة التنسيق مع باقي اجهزة الدولة لتسهيل عمل كل ما يخص المشروع من تهيئة البنية الاساسية ومراجعة الطلبات وتسليم الأراضي..الخ
ثالثاً كل عائلة تستلم جزء من الأرض بناء علي ما تطلبه الاسرة في الاستمارة التي تستوفيها وتقدمها للجهة المختصة مقدم فيها النشاط الذي ستمارسه الاسرة في قطعة الأرض وما هي المساحة المناسبة لمثل هذا النشاط او بتوزيعها بالتساوي وفي هذه الحالة ليس هناك اي استثناء لأي فرد أو اسرة مهما كان مركزها أن تأخذ قطعة من الأرض أكبر.
رابعاً تثقيف الشعب بكل ما يخص اقامة هذه المدن والتجمعات من الناحية الدينية تأمر بذلك إلي واجبنا في معاونة الدولة علي تنفيذ المشروع وايضاً تعريفهم بان هذا المشروع لهم ومن اجل الاجيال القادمة وتعريفهم بكافة ما يخص الفكرة بكل شفافية مطلوبة في مثل هذه الأمور , اذ ان التثقيف وتعريف الشعب أو بمعني أخر اشمل الثورة الثقافية المطلوبة في مثل هذه الحالات من البدء في النهوض بالبلد والتطور الفكري والمنهجي والثقافي كل هذا يتطلب ثورة ثقافية , ان حمل كل مواطن كتابه وقرأ , عندها سنطمئن ان هذا المشروع وأكثر سينجح.
خامساً مطلوب تدريب واعادة تعليم مهني وفني لكل افراد الشعب وذلك بتنظيم دورات تدريبية مخصصة في المجالات التى تجد الدولة انها مناسبة لتكون في التجماعت الجديدة من : زراعة , صناعات خفيفة , تجارة , استخدام الات..الخ وهذا التدريب هام جداً لاعادة تعليم الشعب ليكون مهيء للعمل في البيئة الجديدة بمهنة جديدة لها أهميتها , ويكون الاشتراك في هذه الدورات كلاً حسب ميوله واهتماماته فهناك العامل الذي سيقدم في دورة تعليم الزراعة لانه يحب ان يكون مزارع ويكون صاحب مزرعة في الأرض الجديدة وهكذا .
خامساً هذه المدن الجديدة ستكون قائمة علي الترتيب التالي , قري , مدن , محافظات , ويكون كل تجمع من العائلات (يكون اختيار العائلات في مكان واحد عشوائي وليس علي أساس معرفة او صلة قرابة) في مكان واحد اساس عمل انتخابات محلية بين السكان لترشيح اكفأهم وافضلهم كعمدة ثم رئيس بلدية ثم محافظ.



#بيشوى_مكرم_ذكى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- فيديو غريب يظهر جنوح 160 حوتا على شواطىء أستراليا.. شاهد رد ...
- الدفاع الروسية تعلن القضاء على 1000 عسكري أوكراني خلال 24 سا ...
- أطعمة تجعلك أكثر ذكاء!
- مصر.. ذعر كبير وغموض بعد عثور المارّة على جثة
- المصريون يوجهون ضربة قوية للتجار بعد حملة مقاطعة
- زاخاروفا: اتهام روسيا بـ-اختطاف أطفال أوكرانيين- هدفه تشويه ...
- تحذيرات من أمراض -مهددة للحياة- قد تطال نصف سكان العالم بحلو ...
- -نيويورك تايمز-: واشنطن سلمت كييف سرّا أكثر من 100 صاروخ ATA ...
- مواد في متناول اليد تهدد حياتنا بسموم قاتلة!
- الجيش الأمريكي لا يستطيع مواجهة الطائرات دون طيار


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - بيشوى مكرم ذكى - اعمار الارض 1