أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - سامي كاب - اذا كانت السلطة الحاكمة عبارة عن عصابة فكيف للمواطن ان يعيش بامن وكرامة ؟














المزيد.....

اذا كانت السلطة الحاكمة عبارة عن عصابة فكيف للمواطن ان يعيش بامن وكرامة ؟


سامي كاب
(Ss)


الحوار المتمدن-العدد: 6339 - 2019 / 9 / 2 - 20:48
المحور: المجتمع المدني
    


اذا كانت الشرطة ذاتها عبارة عن عصابة من المرتزقة والعملاء والفاشلين والهمل والساقطين وحثالات المجتمع والفاقدين لاي قدرات علمية ومهنية وثقافية واكاديمية وعسكرية وامنية
واذا كان القانون مستورد وغير منظم ويخضع لمزاج القاضي ومعظمه من ايام الدولة العثمانية في القرن التاسع عشر ومن قانون الازهر قبل الحرب العالمية الاولى ومن القانون الاردني في الستينات والقانون المصري بالخمسينات وبعض القوانين الملغاة البائدة من هنا وهناك
فكيف يحصل المواطن على حقه بالحياة وكيف يعيش بامن وكرامة وكيف يحس بمواطنة تليق به في القرن الواحد والعشرين في عصر التقنية الحديث وبجوار ارقى دولة في العالم وهي اسرائيل بل وبداخل اسرائيل ؟؟؟
السلطة الوطنية الفلسطينية بالضفة الغربية تحت امرة محمود عباس كلها باجهزتها الامنية ومؤسساستها عبارة عن عصابات مرتزقة فاشلة هاملة لمم من حثالات المجتمع ومن عديمي التعليم والكفاءات والخبرات والثقافة والاخلاق ولا يمتلكون القدرات والمؤهلات الامنية والعسكرية والوظيفية والادراية ولا حتى الاجتماعية والانسانية لاشغال اي وظيفة امنية او خدمية او ادارية
وتعتبر الشرطة الفلسطينية في الضفة الغربية هي ادنى واسفل واحقر مؤسسة في مؤسسات السلطة الوطنية الفلسطينية وهي تمثل كل السفالة والانحطاط الذي يعم المؤسسات الفسطينية
وهي المسؤولة بشكل كلي عن كل الجرائم من قتل وسرقات وتعديات وسلب وتزوير واحتيال وتخريب للممتلكات وتدمير للبيئة والصحة وللآثار والثروات والمقدرات الحياتية العامة وتدميرا للطبيعة من مياه واشجار وتربة وتفشي المخدرات والمظاهر العصابية العدوانية مثل اطلاق النار على الناس والممتلكات من مجهولين وعمليات الحرق والتخريب والسحل والخطف والاغتصاب
والتي باتت تحرم المواطن الفلسطيني عموما من الاحساس بالامن والسلم الاجتماعي ومن حرية العمل والتعلم والانتاج والحياة الكريمة الهانئة
ان المنتسبين للاجهزة الامنية الفلسطينية يستغلون مواقعهم الوظيفية لسرقة المواطن ونهبه واستغلاله وافتعال المشاكل الحياتية له من اجل بقائهم في مناصبهم وحصولهم على امتيازات وظيفية بحجة حفظ امن المواطن
بات من المؤكد ان اي موظف في اي جهاز امني فلسطيني لا يوجد لديه ذرة من الاحساس بالانتماء الحقيقي لوطنه ولشعبه لان سلوكه واخلاقه كلها ضد وطنه وشعبه
وبات من المؤكد ان السلطة الفلسطينية بالضفة الغربية عبارة عن عصابة منظمة تعتاش على دم الشعب الفلسطيني وعلى حساب حق الشرفاء بالحياة



#سامي_كاب (هاشتاغ)       Ss#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المسلم الانتحاري هو مدمن على الدين وفاقد للمواصفات الانسانية
- المثلية الجنسية تحت المجهر في تحليل علمي ومنطقي
- كن علمانيا طبيعيا مدنيا لا دينيا انسانا حرا تقدميا وتحرر من ...
- صورة من يوميات حياتي الخاصة / من سيرة حياتي
- ممارسات يومية مفيدة للصحة العصبية والجسدية والنفسية
- الانسان كائن طبيعي وفي الطبيعة يحيى وينمو ويرتقي
- نثريات من فلسفة الحب الانساني واقوال المحبين
- اللعنة على يوم مولدي وعلى القدر وعلى اجدادي حتى السادس عشر
- الانسان في بلاد الاسلام والعربان له الموت والذل والقهر والحر ...
- الشخصية العربية الاسلامية عصية على الفهم والانسجام ولها مميز ...
- انا انسان اريد العيش بسلام وكرامة في كل مكان وزمان
- الحب ارقى قيمة خلقية عرفها الانسان بفضل ذكائه
- فلسفة منهجية للحياة العصرية وبناء الشخصية
- كنا صغار بعمر الورد نحب بعضنا ونعيش انسانيتنا
- العري من وجهة نظر علمية وفائدته للانسان
- متى فهمت الحياة واصبحت صانعا لها ولي شخصيتي المميزة ؟
- الدين وراء التخلف والارهاب وانحطاط القيم والاخلاق الانسانية ...
- آراء شخصية من تجارب حياتية في الحب والمرأة
- الطبيعة امي فيها الحب والسلام والحرية
- كأس او كأسين من الويسكي صباحا ومساءا


المزيد.....




- منسقة الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية تؤكد مسئولية المجتمع ال ...
- ارتفاع حصيلة عدد المعتقلين الفلسطينيين في الضفة الغربية منذ ...
- العفو الدولية: المقابر الجماعية بغزة تستدعي ضمان الحفاظ على ...
- إسرائيل تشن حربا على وكالة الأونروا
- العفو الدولية: الكشف عن مقابر جماعية في غزة يؤكد الحاجة لمحق ...
- -سين وجيم الجنسانية-.. كتاب يثير ضجة في تونس بسبب أسئلة عن ا ...
- المقررة الأممية لحقوق الإنسان تدعو إلى فرض عقوبات على إسرائي ...
- العفو الدولية: استمرار العنصرية الممنهجة والتمييز الديني بفر ...
- عائلات الأسرى المحتجزين لدى حماس تحتشد أمام مقر القيادة العس ...
- استئجار طائرات وتدريب مرافقين.. بريطانيا تستعد لطرد المهاجري ...


المزيد.....

- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي
- فراعنة فى الدنمارك / محيى الدين غريب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - سامي كاب - اذا كانت السلطة الحاكمة عبارة عن عصابة فكيف للمواطن ان يعيش بامن وكرامة ؟