أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت رضوان - التقسيم الناصرى للأنظمة العربية















المزيد.....

التقسيم الناصرى للأنظمة العربية


طلعت رضوان

الحوار المتمدن-العدد: 6321 - 2019 / 8 / 15 - 21:57
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


التقسيم الناصرى للأنظمة العربية
طلعت رضوان
فى عهد حكم عبدالناصرانتشرتْ الكتابات التى روّجتْ لمقولة أنّ الأنظمة العربية تنقسم إلى (رجعية) و(تقدمية) ورأس هيكل الأهرامى الكتيبة (المُـثقفة) التى روّجتْ لذلك التقسيم..وارتبط هذا التقسيم..وتوازى معه تكريس (عروبة مصر) وعندما أثارتوفيق الحكيم موضوع (مصرية مصر..وأنّ مصرليست عربية) ردّ عليه الماركسى الكبيرد.عبدالعظيم أنيس..وقال له: أنت تــُـذكرنا بسعد زغلول الذى قال: إنّ العرب مجموعة أصفار..وصفر+ صفر= صفر..ولكن مصرلاتستطيع أنْ تتخلى ((عن عروبتها)) وإذا حدث ذلك فإنّ ((مصرتفقد هويتها))..وردّد كلام هيكل وكل العروبيين عن (تبعية إسرائيل لأمريكا) ولابد ((من تدعيم الوحدة العربية)) (حواراليسارالمصرى مع توفيق الحكيم- مطابع الأهرام التجارية عام1975من ص158- 163) فى هذا الحديث وقع اليسارى د.أنيس فى التناقض عندما اعتبرأنّ مصرستفقد هويتها لوطبـّـقنا مقولة الحكيم (مصرية مصر)..وبالتالى فإنّ هدف الدكتوراليسارى هوتدعيم ما نادى به عبدالناصرأى (القومية العربية) مقابل (محاولة هدم القومية المصرية)
وقال الحكيم لليساريين فى الجلسة أنه لابد من تأمل الرسالة التى وجـّـهها خروشوف لجمال عبدالناصر..والمنشورة فى كتاب هيكل (عبدالناصروالعالم- دارالنهار- بيروت- ص20) ونصها: تذكرون أنكم فى احدى محادثاتنا، أثناء زيارتكم الأخيرة لموسكو، أعربتم عن الاستياء من الحكومات العربية..وسألتنى عما يجب عمله لتغييرالوضع الداخلى فى تلك الدول، التى تقف موقف العداء من ج.ع. م (المصدرالسابق- ص29) وهذا اعتراف صريح من عبد الناصربكراهية الأنظمة العربية لمصربل- حسب نص كلام عبدالناصر- والعداء لمصرالتى أصبحتْ: ج.ع.م بعد أنْ شطب اسمها التاريخى، الذى لم يجرؤكل الغزاة على شطبه، بما فيها العرب.
وتساءل توفيق الحكيم عن ظروف توريط مصرفى حرب اليمن: هل كانت نتيجة معلومات مغلوطة عن حجم العملية؟ وهل كان وراءها- كما قيل- أمريكا والصهيونية لاستنزاف أموال مصروقدراتها؟ وأنْ يقتل العرب بعضهم البعض بعيدًا عن إسرائيل؟ (ص55)
والملفت للنظرأنّ الماركسى الشهيرمحمد سيد أحمد أكــّـد على (عروبة مصر) عندما قال إنّ (مصرالعربية) فى حروبها مع إسرائيل، فإنّ حرب عام1956كان النصرفيها سياسيـًـا..وأهدرالدم المصرى (وهنا يبرزالتناقض، حيث الاعتراف بأنّ ضحايا الحرب مع إسرائيل من المصريين) ولكنه كان موضوعيـًـا عندما ذكرأنّ الشعب المصرى أيـّـد عبدالناصرالذى لم ((يدفع مقابل هذا التأييد الثمن فى شكل مؤسسات راسخة للشعب..إلخ)) (ص262)..ولكنه- مثل أغلب الماركسيين المصريين- يتناسى خصوصية الشعب المصرى..ويتمسك (بعروبة مصر) وردّد الكلام الناصرى عن تقسيم الأنظمة العربية إلى (رجعية) و(تقدمية) (ص465)
حتى المثقف العلمانى د.مراد وهبة ردّد نفس الكلام، عندما تحدث عن الصراع ((بين الرجعية العربية..وبين الجماهيرالزاحفة نحوأهدافها)) (ص213) واعترف خالد محيى الدين أنّ عبدالناصرلم يدفع بالجيش المصرى إلى اليمن (فقط) ولكنه انطلق نحوالعراق وسوريا والجزائر..وبعد حرب أكتوبر73تحوّل البحرالأحمرإلى ((بحيرة عربية)) (ص266) وهونفس توجه الماركسى لطفى الخولى الذى تحـدّث عن القومية ((على الصعيد العربى))..وكان موضوعيـًـا عندما أضاف: ولكن هذا التوجه العربى كان باهظ التكاليف على المستوى الاجتماعى للمصريين (ص311) أما الماركسى أبوسيف يوسف، فقد ردّد كلام الناصريين عن (عظمة عبدالناصر) فوصفه بأنه ((كان مستجيبـًـا لروح عصرنا الراهن)) (ص274)
وردّد خالد محيى الدين كلام هيكل وكل أتباع النظام الناصرى، عن (عروبة مصر)..وكان من أنصار(تقسيم الدول العربية إلى دول "تقدمية" ودول "رجعية") فقال: نقطة الانطلاق فى مصرتبدأ مع الدول التقدمية، مثل العراق وليبيا والجزائر(ص145)
وتساءل توفيق الحكيم عن حقيقة المبالغ التى صـًـرفت فى حرب اليمن..والتى يـُـقـدّرها البعض بعشرات الملايين من الجنيهات المصرية (بسعرالستسنيات) وبخلاف المبالغ التى صـُـرفتْ على الأنظمة العربية، التى كانت موالية لعبدالناصر..وكل ذلك بينما قرى مصرمحرومة من مياه الشرب..ومن الصرف الصحى، فكيف حصل هذا الخراب؟ (ص215)
فماذا كان هدف عبدالناصرمن إحياء المخطط البريطانى/ الأمريكى (تعريب مصر) بدلامن خشية (تمصيرالعرب)؟ وهل كان يتحرّك بعفوية ومن تلقاء نفسه؟ أم كان يؤكــّـد ما ذكره مايلزكوبلاند فى كتابه (لعبة الأمم) وما ذكره ضابط المخابرات الأمريكى إيفلاند فى كتابه (حبال من رمال)..وفى الكتابيْن المذكوريْن شهادة اثنيْن من ضباط المخابرات الأمريكية..وقولهما: لقد جعلنا من عبدالناصرعملاقــًـا..وأنه الذى سيقود ويـُـحقق (مشروع القومية العربية)
والسؤال الذى يتغافل عنه الناصريون وأغلب الماركسيين: هل القومية العربية، وتوأمتها الوحدة العربية..كان لهما وجود ملموس على أرض الواقع؟ وبصفة خاصة هل كان لهما أى عائد لصالح (شعوب المنطقة المُـسماة عربية)؟ وهل تقسيم الأنظمة العربية إلى (تقدمية) و(رجعية) تقسيم حقيقى..والسؤال بصيغة أخرى: هل هناك فرق بين الأنظمة الرجعية..والأنظمة التقدمية؟ وكان المقصود بالأنظمة التقدمية: العراق، ليبيا، سوريا والجزائر..فهل كان القذافى الذى دمّرليبيا..واستنزف أموالها فى تدخلاته فى شئون بعض الأنظمة (تقدميـًـا) وهل كان صدام حسين الذى تسبب فى احتلال العراق بعد غزوته واحتلاله لدولة الكويت (تقدميـًـا)؟ وهل كان حافظ الأسد الذى قتل المعارضين لحكمه (من شتى أطياف الانتماءات الفكرية والسياسية) واحتلّ لبنان (بالفعل والواقع لعدة سنوات)..واضطهد الفلسطينيين، فهل كان (تقدميـًـا)؟ ونفس السؤال ينتطبق على وريثه (بشارالأسد) وهل كان حـُـكام الجزائر(تقدميين) بعد أنْ استبعدوا المحترمين الذين قادوا النضال ضد الاستعمارالفرنسى؟
ولعلّ الموقف التعسفى ضد المناضلة لويزة حنون، التى عارضتْ حكم بوتفليقة، أنْ يكون مثالادالاعلى أكذوبة (الأنظمة التقدمية) وأنّ هذا الموقف لم يكن وليد تلك اللحظة التاريخية، بعد أنْ هبّ شعب الجزائر..وانتفض ضد نظام الجنرالات الذين ساندوا حكم الدكتاتوربوتفليقة..وإنما يعود موقف الجنرالات العدائى ضدها بسبب انتفاداتها المستمرة لهؤلاء الجنرالات..وكان ذلك بعد دخولها فى مجال العمل النقابى منذ السبعينيات..وذلك فى (مدينة عنابة) ثمّ انتقلتْ إلى مدينة الجزائرعام1980حيث بدأتْ نشاطها بالدفاع عن (قانون الأسرة)..وفى عام1981انضمتْ إلى المنظمة الاشتراكية للعمال (وهى منظمة تروتسكية سرية) واعتقلها نظام الحكم بسبب عضويتها فى تلك المنظمة..وحوكمتْ أمام محكمة أمن الدولة بتهمة المساس (بالمصالح العليا للدولة) والانتماء لتنظيم (من المفسدين) هكذا بنفس كلمات كل أنظمة القمع الكارهة لحرية المواطن فى التعبيرعن آرائه الفكرية والسياسية.
ولكن حنون لم تستسلم فأعلنتْ فى عام1990عن (تأسيس حزب العمال) ومنذ ذلك الوقت أصبحتْ الناطقة الرسمية باسمه..ثم أمينته العامة، لتكون أول سيدة تقود حزبًـا سياسيًـا..مكــّـنها من دخول البرلمان..وأصبحتْ عضوًا فيه منذ عام1997 وبعد ذلك رأتْ- لكى تخدم شعب الجزائر- أنْ تخوض انتخابات رئاسة الدولة. وتقدّمتْ بأوراقها عام2009..ولكنها لم تتمكن من جمع التوقيعات الكافية لمنافسة بوتفليقة، وانتظرتْ حتى عام2014وخاضتْ المنافسة..كأول سيدة جزائرية تطمح فى منصب رئاسة الدولة..ولكنها لم تتمكن من الفوزبسبب التزويرالذى مارسه نظام بوتفليقة.
ولكن نشاطها الاجتماعى والسياسى لم يتوقف..حيث دأبتْ- فى أحاديثها الصحفية..وفى خطبها أمام العمال- على انتقاد نظام الحكم بسبب ((خياراته السياسية والاقتصادية والاجتماعية))..وبعد فوزبوتفليقة بولاية رابعة..صعّـدتْ من هجومها على السلطة (سواء الرئيس أوحاشيته من الجنرالات) وتبعـًـا لذلك ساءتْ علاقتها مع الفريق الرئاسى المحيط برئيس الدولة..وساءتْ العلاقة أكثرعندما بدأتْ الهجوم على ما يسمى (رجال الأعمال) وشبهتم بأفراد (عصابة من المافيا) لنهب ثروات شعب الجزائر..وكان هجومها الأشد على رجل الأعمال الشهير(على حداد)..وفى عام2018 قادتْ حملة ضد ترشح بوتفليقة لولاية خامسة..وطالبتْ برحيله..ورحيل حاشيته..وعند اندلاع الانتفاضة الشعبية (منذ22فبراير2019) انضمّـتْ لجماهيرشعب الجزائر..وقادتْ المظاهرات ((ضد المؤسسة العسكرية))..واتهمتْ قائد الأركان الفريق (قايد صالح) بخرق الدستور..والتدخل فى الشأن السياسى والاقتصادى..وهوتدخل لم ينص عليه الدستور..وبالتالى هواغتصاب لحق شعب الجزائرالذى يرفض سيطرة الضباط على كل مفاصل الدولة..وشنــّـتْ هجومًا حادًا على ضباط المجلس العسكرى، بسبب كراهيتهم لأى رأى مخالف لآرائهم العسكرية المؤسسة ((على الطاعة العمياء)) وقالت إنّ إقحام الجيش فى السياسة والاقتصاد، هوانحراف خطير..ولابد من التصدى له..قبل أنْ تسقط الجزائرفى هاوية التخلف.
لويزة حنون- فى نضالها المؤسّـس على المعرفة..وعلى حبها لشعبها- ربطتْ فساد حكم الضباط بخضوع رئاسة الدولة للإستعمارالاقتصادى الأمريكى، الذى حلّ محل الاحتلال الفرنسى..وكأنّ أرواح مليون ونصف إنسان جزائرى..ضاعتْ بلا أى مقابل لصالح شعب الجزائر، بعد أنْ استلم أحمد بن بله الحكم (من1963- 1965) وكما هومعروف عن أدعياء الثورة، دبـّـر(هوارى بومدين) انقلابه العسكرى، وازاح بن بله عام1965..واستمرّعلى عرش (وعلى قلب شعب الجزائر) حتى وفاته فى ديسمبر1978..وعندما تفاءل شعب الجزائربوصول المناضل (محمد بوضياف)..ولكن بعد أشهرقليلة من توليه (المجلس الأعلى للدولة..وهومنصب مدنى وليس عسكرى) وزّع الإسلاميون أتباع (حزب الجبهة الإسلامية للإنقاذ) منشورات ضد بوضياف واثنيْن آخريْن اتهموهم فيها بأنهم عملاء للصهيونية والماسونية، فى تشويه مُـتعمّـد لإزاحتهم من رئاسة الدولة..خاصة وقد أدرك الإسلاميون أنّ بوضياف يسعى لتحقيق (منظومة حكم مدنى) وهوما أرعب الإسلاميين وجنرالات الجيش..وتأكــّـد هذا الرعب- الإسلامى العسكرى- بتدبيرخطة اغتيال بوضياف، وهويلقى خطابـًـا بالمركزالثقافى بمدينة عنابة..فإذا بقنبلة تــُـلقى على المنصة الواقف عليها بوضياف..ويتبعها تقـدم الملازم (مبارك بومعرافى) ويـُـفرغ رصاصات رشاشه فى جسد بوضياف، الذى ودّع الحياة يوم29يونيو1992.
وهكذا كان الضباط والإسلاميون يتربـّـصون بأى صوت شريف يسعى لتحقيق الدولة المدنية..وكان مصيربوضياف مثل مصيرالثوارالذين طردوا جيش فرنسا، وعاشوا على أمل جنى ثمارنضالهم، فإذا بالحكام- بدءًا من بن بله ومن جاء بعده- يتعمّـدون تهميشهم..وعدم السماح لهم بالمشاركة السياسية..وما انطبق على الرجال الشرفاء، انطبق على (جميلات الثورة) مثل جميلة بوعزة..وجميلة بوحريد إلى آخرالجميلات اللائى قاومن المحتل الفرنسى.
وكانت لويزة حنون تعى ذلك التاريخ البائس..وترى أنّ الإدارة الأمريكية هى المُـستفيد الوحيد من طرد الاستعمارالقديم (بريطانيا وفرنسا إلخ) وأنّ ما حدث فى الجزائرتكرّرفى عدن ومصر..وتونس إلخ..وفى تصريح لها قـدّمت فيه الدليل على احتلال أميركا الاقتصادى للجزائرقالت فيه: إنّ نائب الرئيس الأمريكى، بوش الابن (ديك تشينى) يمتلك 60%من رأسمال شركة الأنابيب الجزائرية (صحيفة الأهرام30مارس2003- ص8)
000

وأعتقد أنّ أبلغ رد على تقسيم الدول العربية بين (رجعية) و(تقدمية) هوما كتبه الماركسى المحترم د.محمد رؤوف عباس الذى ترجم كتاب (اليوميات والشهادات) عن ضحايا هيروشيما وناجازاكى عام75..وطبعه على نفقته الخاصة..وكتب فى الإهداء ((إلى أصدقاء أميركا..عظة وعبرة)) حيث اكتشف وجود تعليمات من المباحث بعدم طرح الكتاب للبيع..وقبلتْ مكتبة الخانجى تصديره إلى الدول المُـصنفة وفق الإعلام العروبى/ الناصرى على أنها (دول تقدمية) و(معادية للامبريالية وللرجعية) وأنها ضد إسرائيل (المزعومة) ولذلك أطلق عليها الإعلام العروبى/ الناصرى تعبير(جبهة الرفض) وتشمل: العراق. سوريا. ليبيا. الجزائر..رفضت الرقابة فى هذه البلاد دخول الكتاب..وعن هذه التجربة كتب د.رؤوف أنه اكتشف ((زيف تشدق النظم العربية (التقدمية) بشعارات معاداة الامبريالية..ومدى ارتباط أجهزتها الأمنية بالولايات المتحدة الأمريكية)) (مشيناها خطى- كتاب الهلال- عام2004- ص185)
***



#طلعت_رضوان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تاريخ الملكة الأمازيعية المسكوت عنه
- لماذا تجاهل تجفبف منابع الإرهاب؟
- الفرق بين تسليمه نسرين ونصرأبوزيد
- ثمن النجومية: التنازل عن الكرامة الشخصية
- المجلس العسكرى السودانى ومبررالمحاكمة الجنائية
- الشعب الفيتنامى وتجربته الرائدة فى الكفاح المسلح
- اليسارالمصرى والعربى والولع بالمرجعية الدينية
- المغزى الحقيقى وراء نشرالتعليم الأزهرى
- لماذا ينفرد النظام المصرى (بظاهرة الدونية القومية)؟
- أليستْ مبادرة روجرزبروفة السلام مع إسرائيل؟
- إسرائيل تحارب بالسلاح النووى والحمساويون بالسكاكين
- المتيمون بالمتنبى وتأثيرالعروبة على أدمغتهم
- الناصرية وكارثة (الحول الثقافى) عاصم الدسوقى نموذجًا
- دورجامعة الأزهرومعاهدها فى تخريج التكفيريين
- ما سرغيبوبة Coma الإعلام المصرى
- حاضرالثقافة فى مصر: عنوان واحد ورؤيتان
- العروبة و(مرض الحول الفكرى)
- الجزية: النص والتاريخ القديم وعصرالحداثة
- الصهاينة العرب الذين رفعوا (شعارالعروبة)
- المواطن بين أنظمة تحميه وأنظمة تسحقه


المزيد.....




- “من غير زن وصداع مع” تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 على نا ...
- فيديو خاص:كيف تسير رحلة أهالي الضفة إلى المسجد الأقصى؟
- الشريعة والحياة في رمضان- سمات المنافقين ودورهم الهدّام من ع ...
- أول مرة في التاريخ.. رفع الأذان في بيت هذا الوزير!
- أول مرة في تاريخ الـ-بوت هاوس-.. رفع الأذان في بيت الوزير ال ...
- قصة تعود إلى 2015.. علاقة -داعش- و-الإخوان- بهجوم موسكو
- صلاة الجمعة الثالثة من شهر رمضان.. الاحتلال يعيق وصول المواط ...
- السعودية.. الأمن العام يوجه دعوة للمواطنين والمقيمين بشأن ال ...
- صلاة راهبة مسيحية في لبنان من أجل مقاتلي حزب الله تٌثير ضجة ...
- الإفتاء المصرية تحسم الجدل حول فيديو إمام مسجد يتفحّص هاتفه ...


المزيد.....

- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود
- فصول من فصلات التاريخ : الدول العلمانية والدين والإرهاب. / يوسف هشام محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت رضوان - التقسيم الناصرى للأنظمة العربية