أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - عبدالله اوجلان - من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثالث عصر الحضارة الرأسمالية أ - ميلاد الحضارة الرأسمالية وهويتها الايديولوجية 1 - 1















المزيد.....

من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثالث عصر الحضارة الرأسمالية أ - ميلاد الحضارة الرأسمالية وهويتها الايديولوجية 1 - 1


عبدالله اوجلان

الحوار المتمدن-العدد: 1549 - 2006 / 5 / 13 - 11:14
المحور: القضية الكردية
    


أ ـ ميلاد الحضارة الرأسمالية وهويتها الإيديولوجية

إن الخصائص الأساسية التي تحدد نوعية الأنظمة الاجتماعية، هي ظروف الإنتاج المادي وعلاقات الملكية المستندة إليها، وهناك إجماع عام حول هذا التعريف، وتجري تسمية النمط الاجتماعي وفقاً للعوامل التي تقوم بالمساهمة أكثر من غيرها في الإنتاج، ولأن الأدوات المصنوعة من الحجر قد لعبت دوراً كبيراً في الأنظمة المشاعية البدائية، فقد تم تسمية هذا العصر بـ العصر الحجري القديم والجديد "باليوليتك ـ نيوليتيك"، وكون الإنسان الرقيق موضوع الملكية بكل شخصيته قد قام بالدور الأساسي في الإنتاج في عصر المجتمع الطبقي، فقد تم تسمية هذه الأنظمة بالمجتمع العبودي، حيث كان العبد أكثر أدوات الإنتاج إنتاجية، وكانت وسائل الإنتاج الأخرى تلعب معه أفضل دور إنتاجي، أما في العصور الوسطى فإن الأداة التي ارتقت إنتاجيتها كانت الأرض خصوصاً بعد فتح الأراضي للإنتاج بنسبة أكبر، وانتشار المحراث الحديدي، وتحديد علاقات ملكية العبيد فقد لعبت الأرض دوراً اكبر في عملية الإنتاج وحدد شكل المجتمع الإقطاعي. اما ما لعب دوراً في تحديد نوعية وشكل المجتمع الرأسمالي فهو الإنتاج الصناعي الذي حقق تفوقاً في مجال الإنتاج المادي، وأصبحت قوة الإنسان والأرض في الدرجة الثانية من حيث نوع الإنتاج، وتمت تسمية المجتمع الذي تكون حول الإنتاج الغزير والمتواصل للمصنع الذي أثبت تفوق قدرته على الأرض والمهن اليدوية بالمجتمع الرأسمالي.
إن المصنع هو الشكل الأكثر تركيزاً لرأس المال، ومن المعروف إن "رأس المال" قد تطور في البداية بشكل وثيق مع التجارة، وشكل ذلك التراكم البدائي لرأس المال، حيث تمتد جذوره إلى السومريين، ويتحقق إنتاج المصنع بدخول نمط الإنتاج المعتمد على اليد العاملة للرأسمال التجاري البدائي إلى الإنتاج المستند إلى تقنية المكننة، أو بمعنى آخر التحول من المانيفكتورة إلى المصنع، وقد أدى هذا التحول إلى فائض إنتاج لم يشهد له مثيل في نمط الإنتاج، ورغم أن هذا هو تعريفنا للمجتمع الرأسمالي، إلا أنه يتضمن أخطاء جدية، ستؤدي إلى أغلاط كبيرة إذا لم يجر تصحيحها.
إن المواقف المادية الفظة هي إحدى الأسباب الأساسية لانهيار الاشتراكية المشيدة، ويجعل هذا التعريف الذي نحاول تقديمه للرأسمالية بل ولكل المجتمعات ضيقاً ومتخلفاً، ويصغر ويبسط دور الأيديولوجيات والمعنويات ومفهوم التاريخ، وتعريف الدولة يجعله هامشياً، ولا يمكن أن نأمل من موقف يتضمن نقصاً كبيراً حتى على مستوى التعريف نمطاً مجتمعياً بديلاً. ولا يذهب هذا الموقف إلى أبعد من الممارسات المشاعية الضيقة التي تكثر مثيلاتها في التاريخ، ويتم تسمية ذلك بالمذاهب والطرق الصوفية التي تفتقر إلى الخصائص التي تؤهلها لتجاوز النظام حتى ولو تقدمت بمواقف إيديولوجية مختلفة، وحتى لو تم تسميتها بالمجموعات اليسارية أو اليمينية، ، فلا يمكن لمعظمها التخلص من الانحلال في إطار النظام الحاكم، وتكون المدافع السيئ عنه غالباً.
ولذلك يصبح من الضروري تقديم توضيح أشمل حول ولادة الرأسمالية، وما يجب القيام به أولاً هو تجاوز تعريفات المجتمع الرأسمالي التي قدمتها التيارات اليسارية واليمينية التي تأكد فشلها مراراً، ومن الطبيعي أن لا تظهر مفاهيم تاريخية سليمة ومتطورة لدى الذين لا يستطيعون تقييم المجتمع الرأسمالي بشكل شامل، إن أشكال المجتمع البديل التي تطرحها تلك القيادات لا تتجاوز عن كونها خيالاً وأوهاماً، ومن الأهمية بمكان أدراك أن الضغط المفرط يكمن وراء تطور المأساة والكوميديا. إن المأساة والكوميديا هما أقدم تعبير فني للولادة والموت المبكر، وينبع ذلك جوهرياً من الممارسات القسرية والمفاهيم القاصرة.
إن النضال المشحون بالأخطاء ضد الرأسمالية، والذي انتهى إلى فشل ذريع، هو إحدى النتائج السيئة للتعريفات الناقصة للمجتمع الرأسمالي، وهذا الوضع يجعل الرأسمالية أكثر تطرفاً، ويؤدي إلى خسائر ومآسي كبيرة في صفوف معارضيها، ويؤدي إلى عدم تعريف ظاهرة المجتمع بشكل عام إلى الميثولوجيا ومفاهيم فلسفية ودينية غير ناضجة، وعندها لا مفر من حياة مأساوية ساخرة للإنسان، ولهذه الحقيقة روابط وثيقة مع الحروب العالمية الكبيرة المستندة إلى نظام المجتمع الرأسمالي. إن قلة المعرفة والعلم تولدان الجهل، والجهل يولد الصراع الأعمى في كل زمان ومكان، لذا فإن محاولة تجاوز الجهل والتخلص منه يكمن في الجهد ومن خلاله الوصول إلى جذور المعرفة، ويمكن القيام بكل عمل بشكل صحيح بمقدار ما يتم تجاوز الجهل، ويمكن إخراج الموت من كونه مصدراً للآلام عن طريق الكفاءة العلمية، وإن مستوى المعلومات والمعرفة غير الكافي والخاطئ يشكل مصدراً للمخاوف والحركات السلبية والصراعات التي تستند إليها.
إن تعريف المجتمع الرأسمالي بشكل أفضل يمكن أن يكون كاملاً إذ شمل هويته الإيديولوجية، فيجب الا نتغاضى أبداً عن أن ولادة وتسيير الأنظمة المجتمعية تستند أولاً إلى الذهن والإرادة، وبدون وضوح الهوية الإيديولوجية والسيطرة على الإرادة مهما كانت ظروف الإنتاج مهيأة ومناسبة لا يمكن للمجتمع أن يتطور ويسير، ولا تتعدى ظروف الإنتاج إلا عن كونها وسائل جامدة، ومحاولة إيضاح ولادة الأنظمة وحتى التجمعات الصغيرة بمعزل عن التمييز الذهني والإرادي الذي يوجهها هو السبب الأساسي وراء عدم قيام علم الاجتماع بدوره، ان النقص الأساسي لعلم الاجتماع هو عدم توضيح وتقييم دور الهوية الأيديولوجية بشكل صحيح، وعلى المعنيين بعلم الاجتماع أن يشعروا بالمسؤولية المقدسة الملقاة على عاتقهم بما يوازي مسؤولية المهتمين بالدين على الأقل.
الانشغال بالمجتمع لا يشبه قط الانشغال الفيزيائي، فتجربة خاطئة أو اختراع خارج السيطرة قد يؤدي إلى أكبر فاجعة، والقنبلة النووية مثال بارز على ذلك، إن الساحة المجتمعية برمتها هي كالمعبد المقدس، ويتطلب فهم كل علاقة ومؤسسة فيها، بنفس الحساسية وبنفس الموقف وبمنتهى المهارة والمسؤولية كالطبيب على الأقل، ونظراً لأنه لم يتم القيام بذلك، فإننا نشهد مأساة المجتمع، حيث وصل إلى جميع أشكال الهستيريا والتعذيب الرهيب وحتى الحروب، وهذا ما يزيد من أهمية تقديم نقد ذاتي حيال العلوم الاجتماعية يوم بعد يوم.
إن المواقف العلمية حول المجتمع، تظهر الحاجة إلى شخصيات علمية تدرك كيفية قيامها بمسؤولياتها، وتشعر بقدسية العمل الذي تقوم به بمقدار عمل الأنبياء على الأقل، وهذا هو أهم درس يمكن استنباطه من التعريفات الناقصة للماركسية. والمشكلة الهامة الأخرى المتعلقة بتشكل المجتمع الرأسمالي هي: لماذا لم يتطور مركز الحضارة في الشرق الأوسط وتطور في أوروبا على سواحل الأطلسي..؟ ينبع عدم تطور المجتمع الرأسمالي في الشرق الأوسط من حقيقة استنفاذ الإرث الإيديولوجي والسياسي للحضارة لجميع مضامينه مع الإسلام، حيث يشكل الإسلام نقطة الذروة في تدين الميثولوجيا منذ السومريين، ووصول السلطة السياسية إلى ذروة التطور. لقد استخدم الإسلام كل ما كان موجوداً في جعبة الحضارة حتى النهاية، ولم يبق سوى القشور والبذور الجافة التي نثرها هنا وهناك، فمن المعروف أن الإسلام والشرق الأوسط كان متفوقاً على المسيحية وأوروبا حتى أواسط القرون الوسطى من ناحية السلطة السياسية والعلم والفلسفة والمجال الديني، وكما كان الانهيار الداخلي هو السبب الرئيسي لسقوط الإمبراطورية الرومانية، فيمكننا أن نتحدث عن نفس الحقيقة بالنسبة للإسلام، ومثلما لم تكن عدة هجمات من البربر هي سبب سقوط روما، فإن عدة ضربات من قبل المغول لا يمكن أن تكون سبباً لانهيار الإمبراطورية الإسلامية أيضاً، فالاهتراء على صعيد الجوهر واستنفاذ القيم التي تطيل حياته، ارتباطاً مع ذلك فإن القشرة المكونة من المؤسسات السياسية تبقى سنوات طويلة تتصلب دون أن تتفسخ، وهو ما سيحدد قدرة الشرق الأوسط الحضاري ومصيره.
النظام الذي يعيش حالة تجذر في مكان ما لا يترك مكانه بسهولة لغيره، لأن الثمار الجديدة والمتطورة تنمو دائماً في الأراضي البكر، وليس في الأراضي التي تُزرع باستمرار. كل المؤشرات تدل على أن حضارة الشرق الأوسط قد أنهت نفسها بعد تعب كبير في أواسط القرون الوسطى، ويمكن ان نفهم الآن أكثر بأن انطلاقة الإسلام كانت صعبة، إذ تطورت بقوة الدماء الطازجة لقبائل الصحراء التي انفتحت على الحضارة الجديدة، فإعلان محمد نفسه كآخر نبي، يرتبط بنفاذ قوى المجتمع، وهذا يساعدنا على فهم أفضل للمسألة. ويعتبر الإسلام آخر زئير للأسد في الشرق الأوسط، وآخر عملية تنفيذية للإرث الحضاري الذي يمتد لآلاف السنين، وكأنه يقول "هذا كل ما أستطيع تقديمه"، لقد أظهر هذا الصوت مدى قصر عمره منذ ولادته من خلال الخيانة الأموية، لكن الجيل الأخير للإرث الحضاري الكبير لم يقف عاجزاً عن نقل تأثيره إلى الآلاف، أما من تبقى فهم من أكلة الإرث والحثالة الذين هدروا الميراث دون أن يعرفوا قيمته ودون أن يستطيعوا الاستفادة من الجوهر الإيديولوجي والإمكانيات المادية، انهم مخلوقات على شكل إنسان ولكنها أكثر تخلفاً من الحيوانات، ويشبهون الحمار الذي ينهق على الأطلال ويعتبرون ذلك طرازاً من الحياة، كيف يمكن للشرق الأوسط أن يحتضن حضارة جديدة إذا كانت مرحلة انهيار العصور الوسطى فيه بهذا الشكل..؟ هل يمكن لأم أصبح عمرها سبعين سنة أن تلد مولوداً جديداً..؟
تتولد الأنظمة المجتمعية الكبيرة في الساحات العذراء على أرضية الأنظمة القديمة، وكانت مكة الموجودة في زاوية بعيدة وسط صحراء شبه الجزيرة العربية آخر الأراضي العذراء في الشرق الأوسط، ولم تبق مناطق عذراء في الشرق الأوسط لتتم فيها ولادة حضارية بعد ولادة الإسلام، لقد انتشر الإسلام في مناطق البحر المتوسط وحتى المحيط الهادي وفي عمق أفريقيا وحتى سيبيريا، كما وصل إلى الجذر الإندونيسية، ولم يكن قد تم بعد اكتشاف القارة الأمريكية وأستراليا، وكانت كل المؤشرات تشير إلى أن الأرض العذراء للحضارة الجديدة هي أوربا.
قبل كل شيء فإن أوروبا قد تغذت من قيم الحضارة النيوليثية منذ الألفية الخامسة قبل الميلاد وتعرفت على الحضارة منذ عام 2500 ق.م، وكانت سواحل البحر المتوسط مهداً للحضارة الإغريقية الرومانية والتي شكلت جنين الحضارة الحديثة، كانت الحضارة الإغريقية الرومانية هي المولود البكر للحضارة الأوروبية والأخير لحضارة الشرق الأوسط، أو يمكننا تشبيهها بالمولود الأخير لزواج ملك الشرق الأوسط المسن من الفتاة الأوروبية الشابة، والمسيحية كقوة شرق أوسطية أعدت وأهلت أوروبا وأخرجتها من البربرية وأوصلتها إلى كفاءات من أجل الولادة الجديدة بعد جهود كبيرة، ولم يبق أي سبب يمنع ولادة أوروبا الجديدة بعد اقتباس المعرفة والعلم والفلسفة اللازمة من الإسلام، إن الفتاة المدللة التي أسمها أوروبا " سميت أوروبا باسم ابنة الملك الفينيقي أغونور، وتخبرنا الميثولوجيا الإغريقية بأنها كانت فتاة بريئة وساذجة" قد جاءت من هذه الجذور كمقارنة مع قصة ولادتها، فالقصص الميثولوجية لها قيمة كبيرة كخطوة أولى للحقيقة، تستوجب الاهتمام.



#عبدالله_اوجلان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثالث ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الخضارة الديمقراطية الفصل الاول ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول ...


المزيد.....




- العفو الدولية: الحق في الاحتجاج هام للتحدث بحرية عما يحدث بغ ...
- جامعات أميركية تواصل التظاهرات دعماً لفلسطين: اعتقالات وتحري ...
- العفو الدولية تدين قمع احتجاجات داعمة لفلسطين في جامعات أمري ...
- اعتقالات بالجامعات الأميركية ونعمت شفيق تعترف بتأجيجها المشك ...
- منسقة الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية تؤكد مسئولية المجتمع ال ...
- ارتفاع حصيلة عدد المعتقلين الفلسطينيين في الضفة الغربية منذ ...
- العفو الدولية: المقابر الجماعية بغزة تستدعي ضمان الحفاظ على ...
- إسرائيل تشن حربا على وكالة الأونروا
- العفو الدولية: الكشف عن مقابر جماعية في غزة يؤكد الحاجة لمحق ...
- -سين وجيم الجنسانية-.. كتاب يثير ضجة في تونس بسبب أسئلة عن ا ...


المزيد.....

- سعید بارودو. حیاتي الحزبیة / ابو داستان
- العنصرية في النظرية والممارسة أو حملات مذابح الأنفال في كردس ... / كاظم حبيب
- *الحياة الحزبية السرية في كوردستان – سوريا * *1898- 2008 * / حواس محمود
- افيستا _ الكتاب المقدس للزرداشتيين_ / د. خليل عبدالرحمن
- عفرين نجمة في سماء كردستان - الجزء الأول / بير رستم
- كردستان مستعمرة أم مستعبدة دولية؟ / بير رستم
- الكرد وخارطة الصراعات الإقليمية / بير رستم
- الأحزاب الكردية والصراعات القبلية / بير رستم
- المسألة الكردية ومشروع الأمة الديمقراطية / بير رستم
- الكرد في المعادلات السياسية / بير رستم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - عبدالله اوجلان - من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثالث عصر الحضارة الرأسمالية أ - ميلاد الحضارة الرأسمالية وهويتها الايديولوجية 1 - 1