أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ارشد حمد محو - أثر الفرمانات على التغير الديموغرافي للمناطق الايزيديين الفرمان الاخير نموذجآ .















المزيد.....

أثر الفرمانات على التغير الديموغرافي للمناطق الايزيديين الفرمان الاخير نموذجآ .


ارشد حمد محو

الحوار المتمدن-العدد: 6310 - 2019 / 8 / 4 - 15:40
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


أثر الفرمانات على التغير الديموغرافي للمناطق الايزيديين
الفرمان الاخير نموذجآ .
ارشد حمد محو
ماجستير في التاريخ الحديث
ورد في التاريخ الشفهي الايزيدي بانهم تعرضوا ل ( 72) فرمانات ، لتصل هذه العدد الى (74) في البعض السنوات الاخيرة، وشهدت مناطقهم منذ ما يسمى بالعهد الفتوحات الاسلامية وحتى الان أحداث وويلات كانت عنيفة و قاسية جدآ، فلم تقتصر خسائرهم على الجانب البشري من القتل والسبي و التشريد، والعمراني من الدمار و الخراب ، بل أثرت بشكل مباشرعلى الوجود الايزيدي في مناطق سكناهم التاريخية ، فبعد كل فرمان كانوا يبدأون بمرحلة تاريخية جديدة خاسرين فيها كل ما يملكون من الارواح والاملاك والارض أيضأ ، ولعل نظرة سريعة الى خارطة تواجد الايزيديين في جنوب كردستان فقط ومن خلال المصادر التي وثقت تواجدهم في العهد العثماني ( 1514 – 1918 ) يتبين حجم الخسائر ومدىَ التغير الديموغرافي الحاصل في مناطق نفوذهم وتقليص عددهم السكاني أذا قارنا مع تواجدهم الحالي في هذا الجزء من كردستان والتي يمكن القول بانه يقتصر في الوقت الحاضرعلى أجزاء من شنكال و الشيخان والمجمعات شاريا وخانك وباعذرة و ديربون وقرى منطقة سهل نينوى بالاضافة الى بعشيقة و بحزاني ، وهنا لابد من القاء نظرة على مناطق تواجد الايزيديين وتحديدأ مع بداية فترة الصراع العثماني الصفوي على المنطقة منذ معركة جالديران عام 1514 .
كان تواجد الايزيدي يمتد شرقآ الى اطراف مدينة كركوك ، وبحسب العديد من المصادر الفارسية أن نادرشاه الافشاري حاكم أيران ( 1736- 1747) قد قضى عليهم خلال حملاته على العراق بين سنوات (1742 – 1745) ، ( ينظر مقالة للكاتب علي تتر . حملات نادر شاه ... مجلة لالش العدد 18-19 , ص 140-142 ) ، ومن ثم تقلص حدود الامارة الامارة الايزيدية الشرقية الى أطرف مدينة اربيل، وتذكر عدد من المصادر الغربية والرحالة الذين زاروا المنطقة كانت ناحية كلك الحالية والتي كانت تسمى بأسكي كلك كانت حدود الامارة الايزيدية شرقآ ، فقد زار هذه القرية الرحالة الانكليزي ( جيمس بنكغهام ) عام 1816 ويذكر عنها بانها لايسكنها سوى الايزيدية ، أما الرحالة ( ريج ) فقد ذكر خلال رحلته الى مدينة اربيل و مروره بهذه القرية ، بأنها يسكنها الايزيدية وتجري في وسطها نهر لايمكن العبور بها ألا بواسطة ( أكلاك ) الايزيدية ، وأكلاك هي جمع كلمة كلك التي أعطت أسمها للقرية ينظر كتابي ، الايزيديون في كتب الرحالة ، ص 121 ) ، وهو قارب صغير مصنوع من الخشب والخيوص الصوفية كان يستخدم قديمآ لعبور الانهر . ولكن في الوقت الحاضر ليس للأيزيديين أية وجود في حدود تلك المنطقة والتي تسمى الان بناحية كلك ، حيث أنهى الامير الكوردي محمد باشا الرواندوزي ( الامير الاعور ) وجودهم فيها خلال فرمانه الشهير على الايزيدية عام 1833 ، كما أن الايزيديين قد خسروا عدد أخر من القرى المحيطة بما بين منطقة باعذرة ومنطقة قايديا ( مجمع شاريا الحالية ) وهي ( بير موس – بير محمود – خوركي – شيخ هسن – مام ئيزدين – بير جاويش بير بوب .. الخ ) . للمزيد من المعلومات ينظر كتابي , الايزيديون في كتب الرحالة ، ص 84 – 85 .
أما بخصوص حدود الامارة الايزيدية الغربية و الشمالية الغربية ، يمكن القول بأنها كانت تمتد من قرى الايزيدية في مدينة ماردين ومديات و نصيبين من شمال و شمال الغرب الى الغرب حيث مدينة شنكال وكانت بمثابة البوابة الغربية لمناطق النفوذ الايزيديين ، وفي الجنوب كان المنطقة الممتدة من بعشيقة و بحزاني وحتى جبل مقلوب خاضعة لنفوذ و سيطرة الايزيديين وفق العديد من الادلة التاريخية والمصادر العلمية ، وكانت دائمأ تعتبر منطقة الحدود ومركز الصراع بين امارة بهدينان الكردية في شمال و ولاية الموصل العثمانية في الجنوب وذلك لأهميتها الاقتصادية و الاستراتيجية ، أما من ناحية الشمال كان جبال داسن ( منطقة أتروش الحالية ) بمثابة الحدود بين النفوذ الامارة الايزيدية في باعذرة وامارة بهدينان في العمادية ، ومن هناك كان يمتد الخط الحدودي باتجاه الغرب وبمحاذاة مناطق عشيرة ( دنا – الدنانية ) الايزيدية في سميل و سهل دوبان حتى كانت تصل الى مناطق عشيرة الهويرية في ديربون والقرى المحيطة بها ، وكانت تشمل دهوك الحالية وبعض المناطق من قضاء أكرى ( العقرة ) وبحسب ما ورد في كتاب ( شرفنامة ) للامير شرفخان البدليسي فأن دهوك كانت تحت سيطرة امارة الداسنية الايزيدية ومن ثم انتزعت منها سنة 1500 م من قبل امير بهدينان ( حسن بن زيد الدين ) وأضافة الى مملكته الوراثية ( ينظر ، كتاب دكتور عدنان زيان ، الكرد الايزديون في أقليم كردستان ، ص 24 وص 32 ) وهنا نذكر شيء لتاريخ لعل الكثيرون لايتصورون ذلك حقيقة ، فقد ذكر رحالة روسي يدعى ( بيريزين ) الذي زارهذه المنطقة خلال سنة (1843 ) بأن قضاء سميل الحالية كانت قرية أيزيدية تحت سيطرة الزعيم القبلي الايزيدي ( عبدي أغا ) وقد أشترى هو والمرافقين له كمية من القمح الذي كان ينتجه المنطقة بشكل كبير ( ينظر مقالة للرحالة في كتاب ، هنري فيلد ، جنوب كردستان ، ص 108 ) ، أما الان فهي مركز قضاء تابع لمحافظة دهوك ولايوجد الايزيديين داخلها حسب علمي .
وهنا نلاحظ و بشكل واضح كيف أثرت الحملات العسكرية ( الفرمانات ) خلال العهود المختلفة على مناطق تواجد الايزيديين ونفوذ أمارتهم ، واحدثت تغيرات كبيرة في شكل تواجدهم ، لاسيما وان الكثير من الايزيديين لم يعودوا الى ديارهم الاصلية بعد النزوح و التهجيرأثر الفرمانات ، أما خوفأ من تكرار تلك المأساة أو أنهم خسروا قراهم عنوة من قبل الغزاة ومعاونيهم من الجيران الذين أستولوا على قرى الايزيدية مقابل مشاركتهم في تلك الحملات مع الجيوش المهاجمة، لذلك نجد أن جغرافية تواجد الايزيديين كانت في تقليص دائم ومستمرحتى الان .
بعد تقسيم كوردستان الى أربعة اجزاء وفق ما خطط له اتفاقية سايكس – بيكو المعروفة بعد الحرب العالمية الاولى وظهور دول حديثة على أنقاض الدولة العثمانية ، أنحصر تواجد الايزيديين داخل دولة العراق الحديثة المنشاء وتحديدآ في منطقتي الشيخان و شنكال وبعض المناطق المحيطة بهمآ وأنتقل عاصمة الامارة الايزيدية من باعذرة الى مركز قضاء الشيخان ( عين سفني – ئيسفني ) ، ومما يلفت أن الامارة الايزيدية والنظام الاميري بقي لدى الايزيديين فقط بعد انهيار جميع الامارات الكردية على يد العثمانيين في اواخر القرن التاسع عشر .
نعود الى الفرمان الاخير ( 3 أب 2014 ) وما تسبب به من دمار وتخريب للمناطق الايزيدية في شنكال خصوصآ ، بالاضافة الى القرى و المجمعات الايزيدية في سهل نينوى ، فكان النزوح و التهجير الذي تسبب به هذا الفرمان لم يشهد له مثيل في التاريخ ، فقد تم القضاء على التواجد الايزيدي التام في شنكال ( مؤقتآ ) ونزح الايزيديين أيضآ من بعشيقة و بحزاني و قرى سهل نينوى ( مجمع بابيرة وختارة والقرى المحيطة بها ومجمع مهد وقضاء الشيخان ) .
وبعد مرور حوالي خمس سنوات على الفرمان يتبين شيئأ فشيئآ مدى التغير الديموغرافي الذي أحدثته في المناطق الايزيديين ، خصوصأ بعد هجرة عشرات الاف الى خارج الوطن وبقاء مئات الاف في مخيمات النزوح .
فقد تسبب الهجرة التي أشتدت بعد الفرمان الاخير بأخلاء بعض القرى الايزيدية من معظم سكانها مثل ( بابيرة وجكانة ومشرفة وجزء من ختارة وقرى خوشابا ونفيرية ودوغاتا وسريجكة و بوزان و خورزا و كرسافا ونسيرية و شيخكا ... وحتى داخل قضاء الشيخان نفسها لم يعد الايزيديين يشكلون الاغلبية كما كانت . أما ما قام به سكان بعشيقة و بحزاني من العودة السريعة الى ديارهم بعد تحربرهما بفترة قصيرة محل فخرواعتزاز سيذكرها التاريخ .
وفي شنكال معقل الايزيديين الرئيسي فقد تغيرت ملامح المدينة و القرى و البلدات المحيطة بها مئة في المئة ، فلايزال تواجد الايزيديين وعودتهم البطيئة جدآ تقتصرعلى الرجوع الى الشمال ( ناحية سنوني ) فقط بعد مرور حوالي أربع سنوات على تحريرجزء من شنكال وسنتين على تحريرها بالكامل ، ولايزال المجمعات السكنية الايزيدية في الجنوب ( قوبلةت ) مثل ( سيباشيخدري وكرعزير وتل قصب و تل بنات كوجو و كرزرك .... ) لايصلحون للعيش و خالي من أهلها الشنكاليين ، وفي الظل الصراع الدائرعلى شنكال الان بين القوى و الاطراف المختلفة ، وفي ظل أنعدام الامن و الامان و الخدمات الضرورية ، وكذلك عدم وجود أية خطط أستراتيجية لا من قبل الحكومتين ( بغداد و اربيل ) ولا من قبل الجهات الدولية لأعادة اعمار شنكال وعودة سكانها ، فأن التغير الديموغرافي في هذه المناطق أمر محتوم وفي المستقبل القريب سيظهر .
ولابد الانتباه الى نقطة مهمة تتعلق بمصير الايزيديين في هذه المناطق ، وهو عدم وجود رغبة لدى معظم اهالي شنكال و خصوصآ أهالي قوبلةت بالعودة الى مناطقهم ، فبالاضافة الى الاسباب التي ذكرناها كعوائق كبيرة تقف في طريق عودتهم، ألا أن العامل النفسي وهو مهم أيضآ يلعب دورآ كبيرآ في تكوين انعدام الثقة و الرغبة في الرجوع لاسيمآ ان أثار النفسية و الاجتماعية لاتزال باقية في أذهان ذوي الضحايا خصوصآ من الذين تعرضوا لأشد انواع العنف الجسدي و النفسي من القتل و الذبح و التشريد و السبي ، بل ان هذه القرى هي أشبه بمقابر جماعية لاتزال شاخصة و لم تفتح بعد ، فكيف لنا الحق في الحديث عن تشجيع الناس بالعودة ؟ او كيف نستطيع أقناعهم بأن العودة مصيرية ولابد منها للحفاظ على أرض اجدادهم ولايمكن التخلي عنها رغم ما أصابهم من ويلات .
وبدأ واضحآ ان مستقبل شنكال ذات الاغلبية الايزيدية يقف على عودة أهلها اليها ( وهو امر بعيد المنال في المستقبل القريب ) ، لاسيما بعد بقاءها ضمن مناطق المتنازع عليها بين المركز و الاقليم وأستمرار الازدواجية الادارية فيها، ولكن نستطيع أن نتبنى امورآ قد تكون خطوات بدائية و بسيطة ولكن ضرورية جدآ للحفاظ على هوية تلك المنطقة ،( خاصة بعد ان تلاشت امالنا بتحقيق الحماية الدولية لمناطقنا او الهجرة الجماعية أو تثبيت جينوسايد كما كنا نطالب بها ) فعلى أقل تقدير يمكن أن ندعوا الان و نضغط على الجهات الحكومية و الدولية المعنية في الاسراع بتنظيف القرى الجنوبية من الالغام و المتفجرات ومن ثم نشجع على العودة أليها بخطوات تدريجية مدروسة ، وكذلك نشجع على أقامة المشاريع الزراعية ومشاريع تربية الحيوانات ليعود جزء من العائلة الى القرية ، هذا بالاضافة الى تطمين العائدين ومساعدة الذين لم يتركوا شنكال أصلا حتى خلال الفرمان من خلال تقديم الخدمات المعيشية الضرورية للحياة لهم بدلأ من أستغلالهم من قبل الاطراف الحزبية و الميليشيات غير الرسمية وكذلك المنظمات الدولية التي تدعي بصرف مبالغ مالية خيالية ولا يوجد اثرهم على ارض الواقع .
أن ما حصل في شنكال سيمتد تأثيره الى الاجيال القادمة وربما يستمر هذا الوضع كما هو الى سنين وعقود، وعندئذ سيكون الايزيديون و ديموغرافية مناطقهم في خطر حقيقي ، أن لم تكن هناك نية وتفكير في كيفية العودة وبناء شنكال من جديد وهذا ليس ضرب من الخيال ، يجب على القائمين في الشأن الايزيدي أن يتحركوا على الاقل خلال السنوات القادمة والتفكير بأيجاد حل ضروري واقعي ، ولكن أيضآ نتأسف على عدم وجود قيادة وأدارة موحدة لشؤون الايزيدية في الوقت الحالي ، كما ان الانانية و المصالح الشخصية و الحزبية الضيقة تقف الأن اكبر عائق في طريق توحيد كلمة الايزيديين و تحريك قضيتهم والمطالبة بحقوقهم كتعويض لما أصابهم نتيجة فرمان 3 أب 2014 .

- ملاحظة :
هذه المقالة لم تتطرق الى أثر سياسة التعريب على ديموغرافية مناطق الايزيديين فهو موضوع مختلف و يحتاج الى دراسة أخرى .



#ارشد_حمد_محو (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الانتخابات القادمة أيزيديآ ... هل نحن أمام أخفاق أخر ؟
- الشباب بين تحديات العولمة و الحفاظ على الهوية الوطنية
- حديث عن مرحلة ما بعد خطف الطفلة سيمون .
- اموالنا المهربة مع أبناء المسسؤولين الى الخارج
- يوسف القرضاوي و موقفه من الحقوق القومية الكوردية


المزيد.....




- -الشيوخ- الأمريكي يوافق على حزمة مساعدات لأوكرانيا وإسرائيل ...
- مصرية الأصل وأصغر نائبة لرئيس البنك الدولي.. من هي نعمت شفيق ...
- الأسد لا يفقد الأمل في التقارب مع الغرب
- لماذا يقامر الأميركيون بكل ما لديهم في اللعبة الجيوسياسية في ...
- وسائل الإعلام: الصين تحقق تقدما كبيرا في تطوير محركات الليزر ...
- هل يساعد تقييد السعرات الحرارية على العيش عمرا مديدا؟
- Xiaomi تعلن عن تلفاز ذكي بمواصفات مميزة
- ألعاب أميركية صينية حول أوكرانيا
- الشيوخ الأميركي يقر حزمة مساعدات لإسرائيل وأوكرانيا وتايوان ...
- واشنطن تدعو بغداد لحماية القوات الأميركية بعد هجومين جديدين ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ارشد حمد محو - أثر الفرمانات على التغير الديموغرافي للمناطق الايزيديين الفرمان الاخير نموذجآ .