أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمد برازي - رساله الى مسيحي البالتوك المنافقين: المحبة عمل وخدمة















المزيد.....

رساله الى مسيحي البالتوك المنافقين: المحبة عمل وخدمة


محمد برازي
(Mohamed Brazi)


الحوار المتمدن-العدد: 6293 - 2019 / 7 / 17 - 22:33
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


نحن نؤمن بذلك الإيمان المسيحي الذي يتحرك ويفعل. ويُعتبر العمل اليومي مع الآخرين أفضل وأسرع وسيلة لاكتشاف حقيقة استعدادنا للعيش في حياة مسيحيه قائمة على أساس المحبة الحقيقية والإيمان. لأن العمل اختبار حاسم يوضّح مدى أصالة إيماننا.
ينبغي لنا أن نجعل تفكيرنا وقلوبنا مشغولة باستمرار بشخص يسوع المسيح: شخصيته، وأقواله، وأسلوب حياته، وطريقة مماته، ومعنى قيامته. فيترتب علينا أن نستوعب المغزى الكامل لكلماته في الموعظة على الجبل (متى 5-7) وأيضاً في الأمثال التي قالها، ويجب علينا أن نمثّل لكل العالم الأشياء نفسها التي مثّلها في حياته.
الخدام في غرف البالتوك في القسم المسيحي اغلبهم جهلاء في الكتاب المقدس همهم هو عرض العضلات على المسلم باعتباره مشرف بالغرفه حيث يستطيع ان يوقف المتحاور معه و ينزله فيه اهانات لدينه و عرقه و بلده. هذا الامر لمحته من بدايه دخولي القسم المسيحي ناس لا درايه لها في الكتاب المقدس حافظه كم كلمه و ردود للاسف غير كتابيه و يتفاخرون على الاخرين اللذين يفوقهم علما و ادبا اليوم كان عندي صديق اعتبره مثل ابني و هو من ساعدني للتعرف على الرب يسوع انسان متواضع منذ ان عرف المسيح حياته اغلبها للخدمه و مساعده الناس جاء الي و الدوموع فيعينيه و استغربت كثيرا لهذا الامر و جلسنا نتكلم مع بعض و قص علي ما جرى له اليوم في الغرف المسيحيه.
له اسم قديم كان يدخل فيه عندما كان مسلما ابو حسين دخل روم على اساس انها كتابيه و لقى الاخوه بتفنون في مواضيع النكاح بشكل معيب و الادمن هناك افتكره مسلم فوجه سؤال له هل تريد ان نتناقش في نكاح المتعه و كل الروم تعرف من هو هو يخدم في هذه الروم ايضا فمزح مع الادمن لان كان يوجد صديق له على الميك ورجع يكمل عمله في موقعه على النترنيت حيث لديه موقع للتبشير و فيه خدمع الشتات المباشر معه و هذه الخدمه صدقا رائعه جدا و يستقبل كل من يريد ان يسال عن المسيحيه. فاضطر لتغير الاسم و النظر اذا كان يوجد لديه رسائل على الاسم الثاني و ايضا اسمه بردار احمد و هو اسمه الحقيقي و اغلب البالتوك يعرفه باسماءه الثلاثه ابو حسين و بردار احمد و كريت انسور هذه الاسماء قديمه في البالتوك و يستخدم الاسماء الثلاثه. و دخل غرفه اخرى صاحبتها اخت سوريه رائعه و كان هذا الادمن هناك ابتداء بالسخريه منه و تهجم على السوريين و اللهجه السوريه و نعته ان مسلم و ابتداء الفيلم المعروف هل امك تمتعت هل المتعه حلال و كل الكلام على النكاح و الاخوه في الروم يقولون له الاخ احمد مسيحي عابر من فتره طويله لكن هذا لا يهم الادمن المبجل يفرد عضلاته و يسترسل بالكلام اللذي كله اهانات و اسئله قذره تدل على اخلاق صاحبها الادمن المبجل و يدعي على الاخ احمد انه غير مسيحي و يتهمه بالكذب و رغم انه قال على الاخ احمد مسلم و الناس تقول له هو عابر منذ سنوات طويله لم ارى احمد في مثل هذه الحاله مثلما رائيه اليوم. و هنا اسئل المسيحين في البالتوك هل تعرفون المسيح ام سمعتم عنه فقط هل تنفذون وصايا المسيح ام وجودكم فقط للمنفه الماديه او المعنويه و كتابات البشر لكم الرب يباركك انت استاذ انت معلم لا اعرف هل اختبرتم المسيح في حياتكم هل فهمتم الكتاب المقدس اسئله عديده او ان اسمع اجابه عنها من هولاء مدعي المسيحيه لان الرسول يعقوب يقول في رسالته "لكِنْ يَقُولُ قَائِلٌ: «أَنْتَ لَكَ إِيمَانٌ، وَأَنَا لِي أَعْمَالٌ» أَرِنِي إِيمَانَكَ بِدُونِ أَعْمَالِكَ، وَأَنَا أُرِيكَ بِأَعْمَالِي إِيمَانِي." (يع 2: 18). اتمنى منكم اتفهموا هذه الايه و الرب يسوع يسوع ايضا "فَلْيُضِئْ نُورُكُمْ هكَذَا قُدَّامَ النَّاسِ، لِكَيْ يَرَوْا أَعْمَالَكُمُ الْحَسَنَةَ، وَيُمَجِّدُوا أَبَاكُمُ الَّذِي فِي السَّمَاوَاتِ." (مت 5: 16) و يا للاسف انا ارى ظلما فيكم و لا اجد اي بصيص للنور في معاملتكم. انتم كافريسيين اللذين كان الرب يسوع يقول عنهم "وَيْلٌ لَكُمْ أَيُّهَا الْكَتَبَةُ وَالْفَرِّيسِيُّونَ الْمُرَاؤُونَ! لأَنَّكُمْ تُشْبِهُونَ قُبُورًا مُبَيَّضَةً تَظْهَرُ مِنْ خَارِجٍ جَمِيلَةً، وَهِيَ مِنْ دَاخِل مَمْلُوءَةٌ عِظَامَ أَمْوَاتٍ وَكُلَّ نَجَاسَةٍ." (مت 23: 27). ربنا يرحمنا من اثلكم.
إنّ الإيمان الذي يجري تطبيقه عمليّا في الحياة المسيحيه هو السرّ الذي يجمع مسألتي الإيمان والعمل في علاقة وثيقة. (راجع كولوسي 3: 23–24) غير أن معظم الناس يخفقون في إيجاد علاقة بين هاتين المسألتين. لأننا نرى أن هاتين المسألتين للحياة منفصلتان حتى عند أولئك الذين يشهدون باختباراتهم المسيحية الحقيقية؛ فنرى هاتين المسألتين تذهبان في اتجاهين متعاكسين.
قد يعيش الناس حياتهم الروحية في أقدس الأمور ويحاولون التمسك بها، ولكننا نرى من ناحية أخرى أن الجوانب العملية لحياتهم على هذه الأرض تبتعد أكثر وأكثر عن الروح القدس. ونحن معرضون أيضا للخطر نفسه؛ ولا نختلف قيد شعرة عن بقية الناس. ولكن الله قد أنعم الله علينا في حياتنا المشتركة لكنيستنا بأن نرى لمحة عن السرّ العجيب الذي يربط بين هاتين المسألتين للحياة بأسلوب لم نعرفه سابقا على الإطلاق. فإنّ الارتباط بينهما وثيق، وقائم على الإيمان الرسولي كالآتي: نؤمن بخالق الخليقة الأولية بقدر ما نؤمن بذاك الذي يُخلِّصنا في سبيل خليقته الجديدة، كما نؤمن بالروح القدس الذي ينير لنا الدرب لهذه الخليقة الجديدة.
يجب على الصلاة أن لا تحلّ أبدا محلّ العمل في ملكوت الله وفي كنيسته. فإننا نصلّي لأجل أن تتمّ مشيئة الله على الأرض، ولأجل أن تظهر طبيعة الله بالأفعال، ولأجل أن تُحقِّق سيادته الوحدة والعدالة والمحبة. فلو كنا جادّين في طلبنا هذا، أصبحت حياتنا تتضمن عملا شاقا. فالإيمان بغير الأعمال يكون ميّتا. (راجع يعقوب 2: 17) والصلاة بغير أعمال رياء. فما لم نعِشْ وفقا لملكوت الله، فإننا نجعل من الصلاة الربانية أكذوبة. فينبغي أن تضعنا الصلاة الربانية ضمن إطار عمليّ بحيث يتجسّد فيه كل ما نصلّي من أجله على أرض الواقع، ليصير جزءا من التاريخ. أما جماعة برودرهوف بحياتها المشتركة فهي بالنسبة إلينا المكان الذي عينه لنا الله لنقدّم كل طاقاتنا العملية من أجل أن يتقدّس اسمه، وتكون مشيئته، ويأتي ملكوته. فما لم تُؤدِّ المحبة بين الإخوة والأخوات إلى عمل وحركة، سوف تذبل شجرة حياتنا، وتصبح تحت دينونة الله.
يفرح الناس أكبر فرحة لو أُتيح لهم تسخير قواهم في إنتاجية سليمة ذات مغزى، ومن ثم رؤية النتائج الإيجابية لعملهم. وإذا كانوا فرحين بعملهم، فسوف يجدون بالتأكيد الوظيفة التي تتلاءم مع كفاءاتهم، أو الوظيفة التي يتمتعون بها لكونها تتآلف معهم بشكل طبيعي. وهذه الفرص العملية متاحة في الحياة المسيحيه.
وعادة ما يجادلنا الناس بهذا الموضوع وينظرون إلى حياتنا بأنها غير واقعية، وبأنها بمثابة يوتوبيا Utopia (أي بمعنى مجتمع مثالي غير واقعي)، وذلك لأنهم يقولون إنه لا يمكن لأحد أن يؤدي أعمالا وضيعة ما لم يكن مُكرَها عليها؛ ولكن هذا المنطق يستند على افتراض خاطئ لبشرية وقتنا الحاضر الآخذة بالانحطاط الخُلُقي. فنرى معظم الناس في هذه الأيام يفتقرون إلى روحية المحبة التي تضفي البهجة والفرح على أوضع الوظائف العملية. ونحن نعلم أن الفرق بين عمل مُحترم وعمل مُحتقر يتبخر عندما تقتضي الحاجة مِنّا خدمة شخص نحبه أو رعايته. إذ إنّ المحبة تزيل هذا الفرق، وتجعل من أيّ عمل نقوم به للشخص الذي نحبه عملا مُشرِّفا.
ومن الأعراض غير السليمة لحضارتنا هي أن كثيرين يعتبرون العمل البدني نوعا أدنى من العمل، ولا يستمتع به أحد. غير أن الله لم يخلقنا نحن البشر في الواقع لنهتم بالشؤون الروحية أو الفكرية فقط. فلدى الأشخاص الأصحاء رغبة قوية في القيام بأي عمل بدني بسيط في الأرض؛ فتراهم يستمتعون بالشمس والنور، والجبال والغابات، والنباتات والحيوانات، والمزارع والحقول. إذ إنّ الاستمتاع بالعمل البدني أمر طبيعي ويخلق فرحا بالحياة، وبالله، وبخليقته.
يجب أن نكون مستعدين لقضاء عدة ساعات كل يوم في العمل البدني (إذا سمحت صحتنا بذلك). وسوف يكتشف المثقفون على وجه الخصوص تأثيره النافع. لأن العمل البدني اليومي يساعد على إيقاد النور الصغير المتميز في داخل كل إنسان، وكذلك تأجيج مواهبه أو مواهبها الخاصة. وتعطينا هذه الشرارة الموجودة في كل إنسان، التي ربما تكون مخفية، لمحة عن المواهب المتعددة – فيمكن أن تكون في مجال المعرفة، أو الموسيقى، أو إتقان التعبير والكتابة، أو الإبداع في فنّ النجارة، أو النحت، أو الرسم. أو ربما يكون أبسط وأحسن شخص من الجميع، هو ذلك الذي يحبّ عالم الطبيعة، وربما تكون لديه مواهب في مجال عمل المزرعة وتربية الحيوانات. وعلاوة على ذلك، فإنّ ما يفعله الناس في أوقات فراغهم يُظهر الشيء الذي يبتهجون به على الأكثر. لذلك، يمكننا رؤية أن شكل حياة الفرد يتوقف على مدى استعداده لدعم قضية المحبة طوعيّا. فكلما زاد عطاءه تغيّر شكل حياته. أما الكسل، والتقاعس، والضجر، والسأم، فهي من أعراض الموت. ولكن، في المكان الذي تَملؤﮦ الحياة، يكون لدى الناس عقول صاحية ومبدعة، ونراهم على استعداد لخدمة ومساعدة بعضهم لبعض. وهذا ليس مجرد خيال حول مستقبل بعيد المنال؛ بل واقع راهن آخذ بالنمو في مجتمع الحياة المسيحيه..
لقد وضح يسوع المسيح معنى ملكوت الله في الموعظة على الجبل، وفي الصلاة الربانية، وفي عبارة "ﭐُدْخُلُوا مِنَ الْبَابِ الضَّيِّقِ!" وهذا يعني، عَامِلِ الناسَ بما تُحِبُّ أنْ يعامِلوكَ به. وهذا ما يتم تجاهله بشكل عام. فلا تعتبر نفسك سائراً في طريق التلمذة ما لم تفعل للجميع كل ما تسأل الله لنفسك، وهذا معناه وبعبارة أخرى، عدالة اجتماعية مطلقة وأجواء ملكوت الله المسالمة. نحن سفراء ملكوت اللـه الآتي؛ ونخدم قانوناً واحداً فقط، ألا وهو قانون روحه القدوس.
تخبرنا الموعظة على الجبل معنى ذلك عملياً. فالطريق واضح لكل من كان صادق معها. بالطبع لا يقدر أحد المضي بهذا الطريق بدون النعمة. ويشير يسوع إلى ذلك عندما يتحدث عن الشجرة ودورها الحيوي عند تشبيهه لها بملكوت الله. ويتحدث أيضاً عن الملح، مشيراً بذلك إلى الطبيعة الجديدة الشاملة التي أنعم بها علينا المسيح والروح القدس. فيقول يسوع (بما معناه): "ما لم تكن عدالتكم أفضل من عدالة اللاهوتيين وعلماء الدين ومعلمي الأخلاق، لن تقدروا أن تدخلوا ملكوت اللـه." ويقول أيضاً (بما معناه)، "أطلبوا أولاً ملكوت اللـه وعدله."
إنً الحياة الجديدة هي حينما يَغْمُرُك ريح الروح القدس كليّاً. وسيشمل تأثيرها كل العالم. ونحن بحاجة إلى إيمان يجعلنا نٌبصر أننا نعيش في زمن النعمة؛ لأن المقصود من هذه الشجرة هو أن تنتشر على الأرض كلها. فيتجمّع كل البشر تحت هذه الشجرة، وفي حماية هذه الشجرة الحيّة.
ولا يكفي أن نعترف أن يسوع هو حبيب قلوبنا؛ يجب أن نثبت حبنا له. ويخبرنا يسوع عن كيفية القيام بذلك: "إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَنِي فَاِحْفَظُوا وَصَايَايَ!" (يوحنا 14: 15)



#محمد_برازي (هاشتاغ)       Mohamed_Brazi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مذاهب المنانيَّة
- الصراع بين المجدددين والمحافظين صراع السلطه في الكنسيه القبط ...
- اِكتشاف التوقير
- من هو: يزنيك ده كولب في «الله» أو «البدع»
- محمَّد بن اسحق و مذاهب المنانيَّة
- الكنسيه الاولى و الخلافات فيها
- النقاوة
- كنائس في الهرطقة و غنوصية النقولاويين
- الإشادة بالأطفال المُتْعِبين
- الإشادة بالأطفال المُتْعِبين الجزء 2
- الإشادة بالأطفال المُتْعِبين الجزء 3
- الإرشاد التنموي الجزء 2
- الإرشاد التنموي
- معامله المراه ككائن حي في الاسلام الجزء 7
- اوطاخي و هرطفته
- بالأفعال وليس بالأقوال
- بالأفعال وليس بالأقوال الجزء 2
- عبادة العذراء عند الكاثوليك و الأرثوذكس
- الطفل الماديّ
- شاشات الانعزال عند الاطفال


المزيد.....




- بالفيديو.. مستوطنون يقتحمون الأقصى بثاني أيام الفصح اليهودي ...
- مصر.. شائعة تتسبب في معركة دامية وحرق منازل للأقباط والأمن ي ...
- مسئول فلسطيني: القوات الإسرائيلية تغلق الحرم الإبراهيمي بحجة ...
- بينهم طلاب يهود.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين تهز جامعات أمري ...
- أسعدي ودلعي طفلك بأغاني البيبي..تردد قناة طيور الجنة بيبي عل ...
- -تصريح الدخول إلى الجنة-.. سائق التاكسي السابق والقتل المغلف ...
- سيون أسيدون.. يهودي مغربي حلم بالانضمام للمقاومة ووهب حياته ...
- مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى في ثاني أيام الفصح اليهودي
- المقاومة الإسلامية في لبنان .. 200 يوم من الصمود والبطولة إس ...
- الأرجنتين تطالب الإنتربول بتوقيف وزير إيراني بتهمة ضلوعه بتف ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمد برازي - رساله الى مسيحي البالتوك المنافقين: المحبة عمل وخدمة