أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمد برازي - عبادة العذراء عند الكاثوليك و الأرثوذكس















المزيد.....

عبادة العذراء عند الكاثوليك و الأرثوذكس


محمد برازي
(Mohamed Brazi)


الحوار المتمدن-العدد: 6288 - 2019 / 7 / 12 - 16:30
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


في البداية نحن لا ننكر أن العذراء مريم هي والدة الإله ، ولا ننكر أي من قوانين الكنيسة حتى مجمع خلقدونية الذي انشقت الكنيسة فيه إلى طوائف . ولكن آن الأوان أن نوثق ايماننا ونرجعه إلى أصوله الاورثوذكسية (المستقيمة) الحقيقية . حتى لا ننحرف عن عبادة رب المجد إلى عبادة بشر .

1) في القرن الاول : لم يذكر الأباء الرسل في كتب العهد الجديد أي مكانة خاصة للعذراء المطوبة مريم ، كانت أم رب المجد بحسب الجسد (1) ، ولكن بحسب الروح كانت عضو في الكنيسة ا
لجديدة ، حل عليها الروح القدس تماما كما حل على بقية التلاميذ يوم الخماسين (2) . تعمد الرب يسوع أن يكلمها كـ “امرأة” (3) ليس لأنه لا يحترمها كأمه ، بل لأنه يريد أن يضعها في مرتبة أعلى من مجرد امه بحسب الجسد ، وهو أن تكون عضوا في جسده الحي أي كنيسة المؤمنين به (4) ، لأن الأصغر في عضوية هذا الجسد أعظم من أعظم الأنبياء .
2) في القرن الأول أيضا لم يأت ذكر أي تعظيم خاص أو تبجيل للسيدة المطوبة العذراء في كتابات الأباء الرسوليين : مثل رسالة أكلمندس الروماني إلى أهل كرونثوس أو رسالة برنابا أو كتاب الديداخي .
3) في القرن الثاني : لم يتطرق الآباء والمسيحيون الأوائل لأي تعظيم أو تبجيل خاص لها ، لا في كتابات بابياس أو بوليكاربوس (رسائله السبع) او رسالة اغناطيوس إلى بليكاربوس أو يوستين الشهيد في دفاعياته أو حواره في مع اليهودي تريفو او في كتاب راعي هرماس .
4) في القرن الثالث لا وجود لمعاملة خاصة للسيدة العذراء لا في كتابات أريجانوس أو كبريانوس أو ترتليان أو في كتاب أعمال بيلاطس (انجيل نيقوديموس) أو أعمال ايريناؤس ، أو أعمال هيبوليبتوس .
وتؤكد الموسوعة الكاثوليكية أن أي ذكر لصلوات أو تشفعات أو تبجيل للسيدة العذراء غير موجود في الكنيسة الاولى
أول ذكر لتعظيم السيدة العذراء يأتي من مخطوطة مجهولة الهوية اكتشفت في مصر عام 1917م و تبدأ في أولها بالصلاة :في ظل حمايتك Ὑπὸ τὴν σὴν εὐσπλαγχνίαν (Sub tuum praesidium) ، وترجع لما بين العامين 250-270 م (6،7)
مع أواخر القرن الرابع ودخول القرن الخامس ، نجد القديس ابيفيانوس (ت403) يهاجم طائفة منحرفة من الهراطقة كانوا يقدمون قرابين مخبوزة إلى العذراء ويسمون الكوليرديانيين Collyridians ، ومن أجلهم وضع القاعدة : “لنكرم مريم ، و لنعبد الآب والابن والروح القدس ، ولكن لا نعبد (نقدس) مريم” (8)
في مجمع أفسس الأول 431 م ، نوقشت هرطقة نسطور ، وتم التأكيد على ان مريم العذراء كانت حاملة الإله Θεοτόκος (والدة الإله) ، وهذا التأكيد كان هدفه تثبيت أن المولود منها كان إلها متجسد بالحقيقة ، وليس كما ادعى نسطور أن المولود من مريم مجرد إنسان اتحد به المسيح الإله يوم عماده في نهر الاردن. (9)
تنتشر بين الأقباط فكرة بأن مقدمة قانون الايمان الذي يقرأ في القداسات (نعظمك يا أم النور الحقيقي … ) تمت صياغته في مجمع أفسس ونسبوه إلى البابا كيرلس الأول . لم أجد دليل واحدا من قوانين المجمع أو توصياته على هذا (10) . ولم يأت ذكر بهذه المقدمة إلا في الصلوات القبطية الحديثة ، فلم يذكرها الكاثوليك او الكنائس الارثوذكسية الاخرى في صلواتهم كمقدمة لقانون الايمان. فلا نعرف مصدرها حتى الآن.
بعد مجمع أفسس وفي القرون اللاحقة بدأت تظهر كنائس على اسم مريم ، وتظهر ايقونات لها بمفردها ، وفي العصور الوسطى بدأت تظهر لها ألقاب سمائية لا تعطى إلا إلى الرب نفسه ، وأخذت لقب ملكة السماء .
يرجع السبب الرئيسي لدخول بدعة تأليه العذراء وعبادتها إلي الكنيسة الأرثوذكسية إلي البابا كيرلس الأول الملقب زورا بعامود الدين وهو البابا رقم 24 علي الكرسي الإسكندري، ففي صراع هذا البابا ضد نسطور بطريرك القسطنطينية حول طبيعة المسيح تمسك هذا البابا بتلقيب العذراء بوالدة الإ له لكي يؤكد علي إتحاد الطبيعة الإلهية بالطبيعة الإنسانية في شخص مولود العذراء الرب يسوع المسيح وقنن هذا اللقب في مجمع أفسس المسكوني الثالث عام 431م ووضعه في صلاة رسمية أدخلها إلي طقس الكنيسة الأرثوذكسية وتسمي “مقدمة قانون الإيمان” ونصها هو:”نعظمك يا أم النور الحقيقي ونمجدك أيتها العذراء القديسة مريم والدة الإله لأنك ولدت لنا مخلص العالم أتي وخلص نفوسنا. المجد لك يا سيدنا وملكنا المسيح فخر الرسل إكليل الشهداء تهليل الصديقين ثبات الكنائس غفران الخطايا…الخ” وفي هذه الصلاة تقدم الكنيسة للعذراء أولا وقبل المسيح التعظيم والتمجيد (العبادة) وبعد ذلك تقدم للمسيح التمجيد فقط دون التعظيم، وبهذه الصلاة الكارثة فتح البابا كيرلس الأول (عامود الدين!!!!!) الباب علي مصراعيه لدخول سيل جارف من التسابيح والصلوات والتعبدات التي تقدم للعذراء في الكنيسة الكاثوليكيه و الأرثوذكسية علي مدار السنة خاصة في صومها وفي شهر كيهك (الشهر المريمي )
هذا اللقب لم يرد في الكتاب المقدس بعهديه علي الإطلاق أما اللقب الشائع للعذراء في الكتاب هو “أم يسوع” وقد لقبتها أليصابات نسيبتها بلقب ” أم ربي” أي” أم سيدي” حين استقبلتها قائلة:”من اين لي هذا أن تأتي أم ربي إلي”(لو43:1) وخطورة هذا اللقب أنه يحمل في طياته ،سواء أردنا أو لم نرد أو سواء أراد البابا كيرلس الأول أو لم يرد، التأليه للعذراء ويوحي بأنها المصدر للاهوت المسيح وليس لناسوته فقط ، لذلك فحينما تكلم الكتاب عن النسل الذي جاء منه المسيح قال “من جهة الجسد” أو”حسب الجسد” إتقاءا لشبهة تأليه العذراء أو إعتبارها مصدرا لللاهوت ففي رسالة رومية يقول الوحي الإلهي عن المسيح ابن الله:”الذي صار من نسل داود من جهة الجسد وتعين ابن الله بقوة من جهة روح القداسة بالقيامة من الأموات ” (رو3:1-4) ويقول أيضا عن مجئ المسيح من نسل اليهود : ” ومنهم المسيح حسب الجسد”(رو5:9) فلو لم يتجاهلوا عبارة”حسب الجسد” هذه التي أكد عليها الكتاب لما جعلوا الكنسيه الكاثوليكيه و الكنيسة الأرثوذكسية تخطئ وتنجرف إلي عبادة العذراء وتأليهها.
في طقس رفع البخور في الكنيسة القبطية الأرثوذكسية في العشية وباكر وأثناء القراءات في القداس بعد أن يوقد القس ( أو الأسقف ) البخور لله في إتجاه الشرق يتجه نحو أيقونة (صورة) العذراء ناحية الشمال ويوقد(يقدم) لها البخور أيضا وهو يخاطبها قائلا : ” السلام لك (أو إفرحي) أيتها الحمامة الحسنة التي حملت الله الكلمة من أجلنا. نعطيك السلام مع جبرائيل الملاك،قائلين: السلام لك أيتها الممتلئة نعمة . الرب معك . السلام لك أيتها العذراء، الملكة الحقيقية، السلام لفخر جنسنا،ولدت لنا عمانوئيل.نسألك أيتها الشفيعة المؤتمنة أن تذكرينا أمام ربنا يسوع المسيح لكي يغفر لنا خطايانا”.(القديسة مريم في المفهوم الأرثوذكسي- القمص تادرس يعقوب – ط.1/1978- ر.ا.13370/2003- ص.66).
وذلك علي الرغم من تشديد الله (ثلاث مرات) في حديثه مع موسي علي أن يكون البخور خاصا به وحده ولعبادته وحده دون غيره (قدس أقداس للرب) وتوعد من يستخدم هذا البخور (الخاص بالله) لغيره بأن يقطع من شعبه.”قال الرب لموسي خذ لك أعطارا. ميعة واظفارا وقنة عطرة ولبانا نقيا. تكون أجزاء متساوبة. فتصنعها بخورا عطرا صنعة العطار مملحا نقيا مقدسا. وتسحق منه ناعما وتجعل منه قدام الشهادة في خيمة الإجتماع حيث أجتمع بك. قدس أقداس يكون عندكم.والبخور الذى تصنعه علي مقاديره لا تصنعوا لأنفسكم يكون عندك مقدسا للرب. كل من صنع مثله ليشمه يقطع من شعبه”. (خر34:30-38).
وجدير بالذكر هنا أن السبب الرئيسي الذي جعل الملك التقي حزقيا يسحق الحية النحاسية المقدسة والتي صنعها موسي بأمر من الله هو أن بني إسرائيل أصبحوا يوقدون لها (البخور) وبفعلهم هذا جعلوا منها صنما يعبد وقد شهد الوحي الإلهي لهذا الملك التقي وأشاد به قائلا : “ملك حزقيا بن اّحاز ملك يهوذا… وعمل المستقيم في عيني الرب حسب كل ما عمل داود ابوه.هو أزال المرتفعات وكسرالتماثيل وقطع السواري وسحق حية النحاس التي عملها موسي لأن بني إسرائيل كانوا إلي تلك الأيام يوقدون لها ودعوها نحشتان.علي الرب إله إسرائيل إتكل و بعده لم يكن مثله في جميع ملوك يهوذا ولا في الذين كانوا قبله. والتصق بالرب ولم يحد عنه بل حفظ وصاياه التي أمر بها موسي،وكان الرب معه وحيثما كان يخرج كان ينجح وعصي علي ملك أشور ولم يتعبد له.”(2مل1:18-7).
يوضح الوحي الإلهي أن البخور هو رمز لصلوات القديسين ( المؤمنين) التي ترتفع إلي السماء حيث العرش الإلهي كما يرتفع البخور” خرّت الأربعة الحيوانات و الأربعة والعشرون شيخا أمام الخروف ولهم كل واحد قيثارات وجامات من ذهب مملؤة بخورا هي صلوات القديسين. وهم يترنمون ترنيمة جديدة”(رؤ8:5-9)….”و جاء ملاك اّخر ووقف عند المذبح ومعه مبخرة من ذهب وأعطي بخورا كثيرا لكي يقدمه مع صلوات القديسين جميعهم علي مذبح الذهب الذي امام العرش. فصعد دخان البخور مع صلوات القديسين من يد الملاك امام الله”(رؤ3:8-4). لذلك لايصح تقديم البخورلغير الله خا صة في بيته وضمن طقوس عبادته كما لا يصح تقديم الصلوات التي يرمز إليها البخور لغير الله ولايوجد شاهد واحد في كل الكتاب يبرر ذلك.
يرى الكاثوليك أن عقيدة الحبل بلا دنس "أي أن العذراء نفسها وُلدت من حنة ويواقيم وهي لا تحمل الخطية الأصلية"، يرون أنها شريكة في عمل الفداء، ويعتقدون أنه لا تأتي نعمة إلى البشر إلا عن طريق العذراء ويسمونها "سيدة المطهر".
هل من توضيح لكلمات هذه التسبيحة بحمد مريم والتي يطلب منها الغفران مباشرة !
وتتلى في الكنائس وبحضور قسوس وشمامسة وأساقفة وأحيانا البطريرك نفسه .. وعنوانها
( أمدح في البتول )
ويقال فيها لمريم
نسأل منك الغفران وقوة مع ايمان وحصول شعبك على اطمئنان يوم الخلائق يحشرون.
اين اذن ما يسمى الشفاعة ” التوسلية ” .. هل هذه طلبة توسلية ام كفارية لغفران الخطايا ؟!
هل من يغفر الخطايا الا الله وحده .. الذي صالحنا بدم صليبه ؟!
ماذا بقى للمسيح ان كانت التسابيح تتلى بحمد بشر
وفيها يطلب الغفران والخلاص من مخلوق ؟
ومن خلفنا وبين جدرانهم يسبحون بحمد مريم قائلين : ” عبدكِ حيران ” !!
عبدك !
عبدك !
يعني هم عبيدها !!!!
* ويقولون أمامنا :
شفاعة مريم توسلية فقط وليست كفارية !
ومن خلفنا وبين جدرانهم يسبحون ويرنمون لمريم :
” عبد حيران غريق في الأوزار ” …!
الأوزار ؟؟؟؟
يتشفع بمريم شفاعة كفارية لينال غفران أوزاره ..!
الهوامش:
1- لو 1 : 43
2- اع 4 : 31
3- يو 2 : 4 ، يو 19 : 26
4- فقال له واحد هوذا امك و اخوتك واقفون خارجا طالبين ان يكلموك ، فاجاب و قال للقائل له من هي امي و من هم اخوتي . ثم مد يده نحو تلاميذه و قال ها امي و اخوتي . لان من يصنع مشيئة ابي الذي في السماوات هو اخي و اختي و امي (مت 12 : 47-50)
5- Thurston, H. (1912). Devotion to the Blessed Virgin Mary. In The Catholic Encyclopedia. New York: Robert Appleton Company. Retrieved November 11, 2012 from New Advent: http://www.newadvent.org/cathen/15459a.htm
6- Matthewes-Green, Frederica (2007). The Lost Gospel of Mary: The Mother of Jesus in Three Ancient Texts. Brewster MA: Paraclete Press. pp. 85–87
7- The encyclopedia of Christianity, Volume 3 by Erwin Fahlbusch, Geoffrey William Bromiley 2003
8- “Let Mary be held in honor. Let the Father, Son, and Holy Ghost be adored, but let no one adore Mary” (ten Marian medeis prosknueito). From Catholic Encyclopedia
9- Nicene and Post-Nicene Fathers, Second Series, Vol. 14. Edited by Philip Schaff and Henry Wace. (Buffalo, NY: Christian Literature Publishing Co., 1900.)
10- نرجو مراجعة قوانين المجمع : http://www.earlychurchtexts.com/public/ephesus_canons_431.htm



#محمد_برازي (هاشتاغ)       Mohamed_Brazi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الطفل الماديّ
- شاشات الانعزال عند الاطفال
- شاشات الانعزال عند الاطفال الجزء 2
- شاشات الانعزال عند الاطفال الجزء 3
- معامله المراه ككائن حي في الاسلام الجزء 6
- توقعات الآباء الكبيرة
- أبوكريفون يوحنا او كتاب خفايا يوحنا
- شهوات الجسد
- الهرطقه الغنوصة والغنوصيَّة المسيحيّةَ
- العقائد الثابتة
- معامله المراه ككائن حي في الاسلام الجزء 5
- الإيمان
- معامله المراه ككائن حي في الاسلام الجزء 4
- الاسلام يعلم الكذب النفاق و القتل
- قوة الإيحاء الذاتي
- معامله المراه ككائن حي في الاسلام الجزء 3
- معامله المراه ككائن حي في الاسلام الجزء 2
- الحياة الروحية
- الاهتداء و العبور
- ها أنا أصنع كل شيء جديداً


المزيد.....




- بعد اقتحامات الأقصى بسببه.. ماذا نعرف عن عيد الفصح اليهودي ا ...
- ما جدية واشنطن في معاقبة كتيبة -نيتسح يهودا- الإسرائيلية؟
- بالفيديو.. مستوطنون يقتحمون الأقصى بثاني أيام الفصح اليهودي ...
- مصر.. شائعة تتسبب في معركة دامية وحرق منازل للأقباط والأمن ي ...
- مسئول فلسطيني: القوات الإسرائيلية تغلق الحرم الإبراهيمي بحجة ...
- بينهم طلاب يهود.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين تهز جامعات أمري ...
- أسعدي ودلعي طفلك بأغاني البيبي..تردد قناة طيور الجنة بيبي عل ...
- -تصريح الدخول إلى الجنة-.. سائق التاكسي السابق والقتل المغلف ...
- سيون أسيدون.. يهودي مغربي حلم بالانضمام للمقاومة ووهب حياته ...
- مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى في ثاني أيام الفصح اليهودي


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمد برازي - عبادة العذراء عند الكاثوليك و الأرثوذكس