أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت رضوان - دورجامعة الأزهرومعاهدها فى تخريج التكفيريين















المزيد.....

دورجامعة الأزهرومعاهدها فى تخريج التكفيريين


طلعت رضوان

الحوار المتمدن-العدد: 6284 - 2019 / 7 / 8 - 13:40
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


دورجامعة الأزهرومعاهدها فى تخريج التكفيريين
طلعت رضوان
يتم تمويل جامعة الأزهرومعاهدها من الموازنة العامة للدولة..وقال ممثل وزارة المالية (أحمد السيد) فى البرلمان المصرى أنّ جملة الموازنة المُقـدّرة للأزهرفى مشروع الموازنة 15مليارو707مليون جنيه، عن العام المالى 2019/ 2020 مقارنة بموازنة العام السابق14مليارو277مليون جنيه..وبالرغم من ذلك فإنّ لجنة الشئون الدينية برئاسة د.أسامة العبد طالبتْ بزيادة الاعتمادات المالية للأزهر(البوابة13مايو2019) بينما ميزانية وزارة التعليم99مليار..وأنّ لجنة الخطة والموازنة ستعمل على زيادة الرقم إلى11مليار.
ونتيجة الأرقام الفلكية المخصصة للأزهرأصدرد.أحمد الطيب قرارًا بصرف مبلغ700جنيه لكل العاملين بالأزهر(بوابة الإئتلاف22/4/2019) أما رئيس جامعة الأزهرد.محمد المحرصاوى فإنه صدّق على صرف مكافأة مالية قدرها ألف جنيه لجميع العاملين بجامعة الأزهربالقاهرة وفروعها بالأقاليم، بمناسبة عيد الأضحى (أهرام7 يوليو2019)
فهل يؤدى الأزهروجامعة الأزهروالمعاهد الدينية الأزهرية، دورًا لصالح شعبنا المصرى (مسلمين ومسيحيين) أم لصالح المسلمين (فقط)؟ وبالتالى تكريس تقسيم الوطن على أساس دينى، المؤدى إلى التعصب المؤدى بدوره إلى إشعال لهيب الفتنة الدينية بين أبناء الشعب الواحد؟
تـمّ تحويل الأزهرمن جامع إلى جامعة بتاريخ 5/7/61 بالقانون رقم 103 لسنة1961 بقرارعبدالناصربتدشين الدولة الدينية..ودليلى المادة الثانية من الباب الأول التى نصـّـت على أنّ الهدف الرئيسى من أهداف الأزهرهو((حمل أمانة الرسالة الإسلامية إلى كل الشعوب وتزويد العالم الإسلامى والوطن العربى بالمختصين وأصحاب الرأى فيما يتصل بالشريعة الإسلامية..وتخريج علماء عاملين متفقهين فى الدين، يجمعون إلى الإيمان بالله والثقة بالنفس وقوة الروح..كفاية علمية وعملية ومهنية لتأكيد الصلة بين الدين والحياة)) أى أنّ التفقه فى الدين الإسلامى وفى اللغة العربية يسبق فى الأهمية التخصص المهنى..وترتــّـب على ذلك ظاهرة (الطبيب المسلم) و(المهندس المسلم) و(الصحفى المسلم) و(المحامى المسلم) وذلك باقتران المهنة بالديانة..ووصل الأمرلدرجة أنّ نقابة الأطباء رفضتْ إقامة تأبين للطبيب (برزى النحال) الذى قتله أعضاء بالجماعة الإسلامية يوم 30/6/92..وكان د.النحال لايُعالج المرضى بالمجان فقط فى قرى صعيد مصر..وإنما كان أيضًا يُعالج أوجاع الوطن من فقروتخلف وتعصب..وأنه كما كتبتْ عنه أ.بهيجة حسين عندما اغتاله المُتعصبون دينيًا كان يمسك فى يده مبضع الجراح وفرشاة الرسم ((صحيفة الأهالى- 9/7/2003) رغم كل ذلك رفضتْ النقابة التى ينتسب إليها الوقوف مع أسرته وأصدقائه لإقامة التأبين وتهتم بما يحدث فى البوسنة والشيشان.
وتنص المادة رقم 38من الباب الرابع المُخصص لجامعة الأزهرعلى ((تتساوى فرص القبول للتعليم بالمجان فى كليات الجامعة ومعاهدها المختلفة للطلاب المسلمين من كل جنس وكل بلد)) أى أنّ الأمريكانى والأفغانى إلخ له حق التعليم على حساب شعبنا (مسيحيين ومسلمين) الذى لايجد ماءً نظيفــًا للشرب ويأكل الخضروات والفواكه ملوثة بالمبيدات القاتلة (د.نبيل حفنى محمود- مجلة أحوال مصرية- عدد33صيف 2006) وأنّ عدد سكان القبوروصل إلى5مليون حسب إحصاء الجهازالمركزى للتعبئة العامة والاحصاء (حمدى مصطفى- المصدرالسابق) ولايجد سريرًا فى مستشفى ولامقعدًا فى مدرسة إلخ كما أنّ هذه المادة تعنى أنّ الأمريكانى المسلم يتعلم بالمجان فى مصر، فى حين يُحرم من هذا الحق مصريون لمجرد أنهم مسيحيون.
وذاك الانحيازلصالح المسلمين من كل جنس ومن كل بلد لم يقتصرعلى الدارس..وإنما امتد ليشمل من لهم حق التدريس..وهوما قضتْ به المادة رقم57 فنصّتْ على ((يجوزأنْ يُعيّن فى هيئة التدريس مسلمون من غيرمواطنى ج.ع.م (أى مصرقبل كارثة أبيب/يوليو52) ممن تؤهلهم كفايتهم لذلك)) والمادة رقم58تنص على ((يجوزالاستعانة بأساتذة مسلمين من غيرمواطنى ج.ع.م بصفة زائرين لمدة معينة)) والمادة59تنص على ((يجوزأنْ يُعين مدرسولغات وموظفون فنيون مسلمون من غيرمواطنى ج.ع.م لمدة معينة)) لهذا الحد تصل التفرقة المؤسسة على أساس الدين، فيكون للأجنبى حقوق يُحرم منها المصرى لمجرد أنّ الأجنبى مسلم والمصرى مسيحى..كما أنّ تلك التفرقة لم تقتصرعلى الدارس والمدرس وإنما امتدتْ لتشمل الموظفين والفنيين ومدرسى اللغات (النشرة التشريعية عام61من ص2060- 2101)
أما المعاهد الأزهرية فهى تتولى مسئولية الأطفال من الحضانة إلى المرحلة الثانوية..وتجهيزهم ليكونوا قنابل قابلة للانفجارفى وجه أبناء شعبنا..حيث يتعلم التلاميذ أنّ المصريين (المسيحيين) ليس لهم الحق فى موارد الوطن الطبيعية..وليس لهم حق الإقامة فى مصرفيقول لهم (يُمنع الذمى من أخذ المعدن والركاز(= الموارد الطبيعية) بدارالإسلام..كما يُمنع من الإحياء بها، لأنّ الدار للمسلمين وهودخيل فيها) (الإقناع فى حل ألفاظ إبى شجاع- مقررالصف الأول الثانوى الأزهرى- العام الدراسى 2014- 2015 ص355) وفى فصل بعنوان (الوقف) يتعلم التلاميذ أنّ الوقف لايكون فى محظور. فما هذا المحظور؟ يقول لهم الكتاب المدرسى أنّ المحظورهوأى شىء محرّم مثل عمارة الكنائس ونحوها من متعبدات الكفار. أوكتب التوراة أوالإنجيل أوالسلاح لقطاع الطرق لأنه إعانة على معصية)) (الجزء الثانى- مقررالصف الثانى الثانوى ص309) ويشرح المؤلف للتلميذ أنواع القتل فيقول ((يمكن انقسام القتل إلى الأحكام الخمسة: واجب وحرام ومكروه ومندوب ومباح. فالأول قتل المرتد إذا لم يتب..والحربى إذا لم يُسلم أويُعط الجزية (الصف الثانى الثانوى- العام الدراسى2002- 2003 ص171) هكذا يتم تحريض التلاميذ على قتل أى إنسان يراه الأصوليون المسلمون (مرتدًا) عن الدين الإسلامى..كما يتم غزوعقول التلاميذ بكراهية المُختلف دينيًا..وأنّ هذا المُختلف عليه أنْ يؤدى (الجزية) للمسلمين..وفى باب (مكروهات الصلاة) يتعلم التلاميذ أنه لاتجوزالصلاة فى المزبلة وفى الكنيسة..وأضاف المؤلف: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((لعن الله اليهود والنصارى، اتخذوا قبورأنبيائهم مساجد)) (مقررالصف الأول الثانوى الأزهرى- مصدرسابق- ص232)
ويتعلم التلاميذ أنه صحّ عن عمربن الخطاب: منع الكتابيات- أى المسيحيات واليهوديات- دخول الحمام مع المسلمات (الجزء الثانى- مصدرسابق- ص413) وفى باب الصدقات يتعلم التلاميذ أنّ الصدقة تكون لكل من جاهد فى سبيل الله..وهوعازٍذكرمتطوع للجهاد، فيعطى ولوغنيـًـا إعانة له على الغزو(مقررالصف الأول الثانوى الأزهرى- مصدرسابق- ص364) أى أنّ الدواعش خريجوالمعاهد الأزهرية، نتيجة هذا التعليم الذى يـُـحرّض على الغزوليـُـعيد أمجاد الغزوات العربية/الإسلامية.
وبالرغم من ذلك يـُـصرالنظام الحاكم بعد يونيو2013 على استمراركارثة (التعليم الدينى) الذى تسبـّـب فى تخريج الإسلاميين القتلة ومنزوعى الضميرلدرجة تعرية امرأة لأنها ليستْ من دينهم..وإلقاء نطرة على ما يدرسه تلاميذ المعاهد الأزهرية تتأكــّـد هذه الحقيقة (البشعة) مثل كتاب (الإقناع فى حل ألفاظ أبى شجاع) الصف الأول والثانى والثالث الثانوى- طبعة العام الدراسى2002/ 2003 وتكرّرتْ الطبعات حتى طبعة2014/2015..وبعض هذه الكتب من469 صفحة من القطع الكبير، ومليىء بالخرافات وتكريس الاغتراب عن العصر الحديث، وسأركزعلى صورتكريس التعصب وكراهية غيرالمسلمين.
فيتعلم التلاميذ فى فصل (شروط وجوب القصاص) أنْ لايكون المقتول أنقص من القاتل بكــفرأو رق. فإنْ كان (أنقص) بأنْ قتل مسلم كافرًا فلا قصاص حينئذ..وهكذا يتعلم التلاميذ (المسلمين) قتل كل مختلف مع دينهم..وأنّ عصمة القتيل تكون ((بإيمان أوأمان كعقد ذمة أو عهد لقوله تعالى ((قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله)) ويُهدرالحربى ولوصبى وامرأة وعبد لقوله تعالى ((فاقتلوا المشركين حيث وجدتموهم)) ومرتد فى حق معصوم لخبر((من بدّل دينه فاقتلوه)) ولا قصاص بين عبد مسلم وحرذمى، لأنّ المسلم لايُـقتل بالذمى والحرلايُـقتل بالعبد)) وأنه يجوزقتل عدد كبيرمن الناس مقابل فرد واحد فيقول النص ((تــُـقـتل الجماعة وإنْ كثروا بالواحد لما روى مالك أنّ عمر(رضى الله عنه) قتل نفرًا- خمسة أوسبعة- برجل قتلوه غيلة أى حيلة وقال عمر(رضى الله عنه) لوتمالأ أى اجتمع عليه أهل صنعاء لقتلهم به جميعًا)) ولم ينكرعليه أحد فصارذلك اجماعًا. ثم يشرح للتلاميذ طريقة قطع الأطراف وأسلوب أخذ القصاص فيقول لهم (يُـقطع الرجل بالمرأة وعكسه. والذمى بالمسلم والعبد بالحرولاعكس فيهما) (الصف الثالث من ص176- 178)
ويتعلم التلاميذ أنّ حد السرقة (قطع اليد) لايـُـطبّق فى حالة سرقة ((مزماروصنم وصليب وطنبور)) ويتعلمون أنّ من حقهم سرقة حصيرالمساجد والقناديل والمفروشات..والسبب ((لأنّ ذلك لمصلحة المسلمين فلهم حق فى (بيت المال) وخرج بالمعدة حـُـصرالزينة فيُـقطع بها (أى تــُـقطع اليد) كما قال ابن المقرى (الصف الثالث ص240، 241) والأخطرمن ذلك يتعلم التلاميذ أنه لاتجوزإقامة حد السرقة على سرقة المال العام ولاعلى الاختلاس لحديث ((ليس على المختلس والمنتهب والخائن قطع)) وهذا الحديث صحّحه الترمذى (الصف الثالث ص242) وفى فصل (الدية) يتعلم التلاميذ ((المال الواجب فى جناية على الحر: مائة من الإبل فى القتل العمد وذلك فى قتل الذكرالمسلم الحر..ولاتختلف الدية بالفضائل والرذائل وإنْ اختلفتْ بالأديان والذكورة والأنوثة، بخلاف الجناية على الرقيق (العبد) فإنّ فيه القيمة مختلفة. أما إذا كان (القتيل) غيرمحقون بالدم كتارك الصلاة كسلا والزانى والمحصن، إذا قتل مسلمٌ كلا منهما فلا دية ولاكفارة. أما دية المرأة الحرة سواء قتلها رجل أوامرأة فهى نصف دية الرجل الحرممن هى على دينه. أما دية اليهودى والنصرانى...إلخ ثلث دية الحر)) (الصف الثالث من ص 182- 187)
هذه نماذج فليلة من مقررات المعاهد الأزهرية بفضل تحويل الأزهرمن جامع لجامعة..والمسكوت عنه فى أمرالمعاهد الأزهرية أنّ عدد التلاميذ خلال العام الدراسى 94/95وصل إلى مليون وستين ألف تلميذ حسب إحصاء الجهازالمركزى للتعبئة العامة والإحصاء (علاء قاعود- نحوإصلاح علوم الدين- مركزالقاهرة لدراسات حقوق الإنسان- عام 2000ص68، 73) وهذا الرقم يمكن ضربه ×10وهم أصدقاء وجيران التلميذ الواحد. فكم عدد التلاميذ فى عام2019؟
***



#طلعت_رضوان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ما سرغيبوبة Coma الإعلام المصرى
- حاضرالثقافة فى مصر: عنوان واحد ورؤيتان
- العروبة و(مرض الحول الفكرى)
- الجزية: النص والتاريخ القديم وعصرالحداثة
- الصهاينة العرب الذين رفعوا (شعارالعروبة)
- المواطن بين أنظمة تحميه وأنظمة تسحقه
- البلطجى العالمى وصغارالبلطجية
- تاريخ المصاحف والأخطاء المطبعية الحديثة
- الرؤوس النووية عند إسرائيل (المزعومة)
- البحث عن دواء يقضى على المرض الناصرى
- الجنسية مقابل الاستثمار: أليست رشوة سافرة؟
- تراجيديا الشعب السودانى
- لماذا خلع أعضاء المجلس العسكرى السودانى أقنعتهم؟
- خلفيات هزيمة بؤونة/ يونيو1967
- السعودية تستعين بإسرائيل لتدميراليمن
- متى يتعلم دراويش العروبة من درس الواقع؟
- أنظمة الحكم المختلفة وموقفها من الديمقراطية
- العروبة ونفى خصوصية الشعوب العربية
- مغزى الهرم الزجاجى أمام متحف اللوفر
- لماذا هتف إسرائيليون: نتانياهوكارثة على إسرائيل؟


المزيد.....




- المقاومة الإسلامية في العراق تعلن استهداف قاعدة -عوفدا- الجو ...
- معرض روسي مصري في دار الإفتاء المصرية
- -مستمرون في عملياتنا-.. -المقاومة الإسلامية في العراق- تعلن ...
- تونس: إلغاء الاحتفال السنوي لليهود في جربة بسبب الحرب في غزة ...
- اليهود الإيرانيون في إسرائيل.. مشاعر مختلطة وسط التوتر
- تونس تلغي الاحتفال السنوي لليهود لهذا العام
- تونس: إلغاء الاحتفالات اليهودية بجزيرة جربة بسبب الحرب على غ ...
- المسلمون.. الغائب الأكبر في الانتخابات الهندية
- نزل قناة mbc3 الجديدة 2024 على النايل سات وعرب سات واستمتع ب ...
- “محتوى إسلامي هادف لأطفالك” إليكم تردد قنوات الأطفال الإسلام ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت رضوان - دورجامعة الأزهرومعاهدها فى تخريج التكفيريين