أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - احمد صالح سلوم - عداد المليون الثامن لموقعي الفرعي بالحوار المتمدن..ولم التوقف عن النشر الشعري من ستة اشهر حتى الان














المزيد.....

عداد المليون الثامن لموقعي الفرعي بالحوار المتمدن..ولم التوقف عن النشر الشعري من ستة اشهر حتى الان


احمد صالح سلوم
شاعر و باحث في الشؤون الاقتصادية السياسية

(Ahmad Saloum)


الحوار المتمدن-العدد: 6283 - 2019 / 7 / 7 - 19:05
المحور: سيرة ذاتية
    


عداد موقعي الفرعي في الحوار المتمدن الموقع الاكثر شعبية بين الفئات الاكثر ثقافة ووعيا عربيا يبدأ تسجيل اكثر من ستة الاف في المليون الثامن من الزوار..توقفت نسبيا مساهماتي خلال الاشهر الستة لاسباب تتعلق باستنزاف سلطة رأس المال لوقتي واضاعته في اشياء تافهة مما يعني ان هذه السلطة لا يشغلها سوى الكتابة التقدمية واليسارية التي تخترق الوعي الخزعبلاتي الديني الافيوني الممول بالمليارات الذي يدمر الشعوب واجيالها القادمة في حزم شعوذات يروجها عملاء السي اي ايه كالمودودي ومحمد متولي الشعراوي والقرضاوي ومحمد العريفي و القرني والسديسي ومحمد الغزالي والغنوشي و ال الشيخ وابن باز وجر من حثالات الشعوذة والخزعبلات الاسلامية..
خلال الستة اشهر توقفت كتابتي الشعرية تقريبا وخسرت البشرية اسهامات فريدة في الشعر هههه تتحمل العصابات اليمينية بكل اشكالها النيوليبرالية سواء اسمها ليبرالي او قومي او عنصري او مسيحي او اشتراكي استهدافها للكائنات الشعرية بالتضييق المعيشي وفتح ملفات مفبركة تستغلها جهات صهيونية بينما تدفع في واجهاتها بعض العربان او من اصول عربانية لتضليل الجهة التي تنفذها كما يفعل الكيان الصهيوني حين قصف سورية حيث يحتمي بطائرة روسية او عربية ليقصف بغدر وخسة معتقدا انه ذكي..
اعتقد ان ما جرى لاحد اكبر شعراء فرنسا اي ارتور رامبو يتكرر في الانظمة الامبريالية لأنه اسلوب تدمير يومي للابداع خلال مسيرة الرأسمالية وتوسعها الامبريالي ..
حاولت ان استفيد من بعض الوقت ولكن التعب وبعض الاستنزافات تحتاج الى اعصاب تفوق اعصاب البشر ..
ستة اشهر استنزفتها السلطات البلجيكية النيوليبرالية العنصرية الهمجية بالتضييق المعيشي بينما كائنات بليدة لاتعرف ماذا تفعل بالفرص التي تغدقها عصابات السلطة وهي شبه امية بينما اي مشروع ثقافي تقدمي محكوم عليه بالاستنزاف ومطاردة كل سنت حتى من حقنا وليس صدفة ما تفعله القوى الامبريالية النجسة الامريكية والبريطانية والغربية ضد شعب سورية و الصين وروسيا وايران والكوبي والفنزويلي وغيرها فهذا اسلوب تدمير داخلي ضد شعوبها ايضا فهناك معايير فولاذية لاينفذ منها سنت واحد لتقدمي او شيوعي او لمشروع او نية مشروع تقدمي وتتكالب محميات الخليج القروسطية الهمجية مع منايكها وشراميطها من الاخوان المسلمين و الوهابيين ليكونوا رأس الرمح الامبريالي الاستعماري الاخس والاحط في خدمة الاجندات الاستعمارية ومحاربة الانسان والابداع العربي حتى في الغرب بحيث ان الوسط العربي وسط معاد ايضا لأنه يخدم كل افكار السي اي ايه التي يقدمها عملاء الموساد من محمد متولي الشعراوي والقرضاوي ومحمد الغزالي والغنوشي و سائر شيوخ الشعوذة ..
ربما صديق شيوعي او صديقين وقفوا الى جانبي فمنحوني فرصة للعمل ولو الشاق لادفع بعض الفواتير وهذا ما استطاعاه لأن التضييق عاد وانصب عليهم ايضا مما جعلني ابتعد ايضا حتى لا اسبب لهم المزيد من الحرج ..
مراكز ثقافية وغير ثقافية ممولة باموال طائلة مع انها لاتقدم اي عمل ابداعي بينما هناك كتاب ومع اربع كتب اخرى اصدرناه يثير دهشة نخبة مثقفة من مستواه الفني والابداعي والشعري والاخراجي اخرجناه بموازنة قدرها تسعة يورو وهذه الموازنة تشرح لم يستهدفون اليورو والسنت بينما يحتاجون الى مئة الف يورو يكلف الامر عدة مئات من اليوروهات لو اردنا اصدار النسخ التي يصدرونها مع العلم انهم بكل مدفوعاتهم لا يمكن ان يصلوا الى مستوى صرماية كتابنا الميتعملة ههههه..
التعامل في دولة يحكمها حلف الناتو الامريكي الاستعماري ومفوضية اوروبية غير منتخبة تمثل شركات البيزنس الاستعماري ومن لف لفها من احزاب يختلف مثلا عن ايرلندا وشعبها التي عانت من الاحتلال الاستعماري البريطاني وخبثه وتفتيته مكونات الشعب فهذا الشعب وجزء كبير من سلطته يقف ووقف معنا في فترة معينة..طبعا مع الشكر لموقع الحوار المتمدن الذي صفحاته مازالت تقاوم الضغوط الامبريالية والاموال التي تدفع له ومازالت مفتوحة لنا مع اننا ايضا يعرضون علينا الملايين ولكن في كتابة اخرى تخدمهم هم ولوبياتهم الاستعمارية وهذا ما لا يمكن ان نفعله



#احمد_صالح_سلوم (هاشتاغ)       Ahmad_Saloum#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كاسترو كصديق لماركيز ونيرودا ولقائي مع مترجمته لترتيب لقاء م ...
- ردود على اديبة من نجد والحجاز عن انهيار مكانة المعلم ولم الن ...
- القرصنة الاستعمارية البريطانية في جبل طارق المحتل ضد ناقلة ن ...
- قصيدة: اشباح تموت اليهن اشتياقا ..جزء أول
- -إنها تمطر اياد مقطوعة على الكونغو- كتاب يبحث في ابادة ثلث س ...
- دور عصابة الاخوان المسلمين الارهابي الخادم للامبريالية باسته ...
- ما الفرق بين ايران الاختراعات و مغرب قوارب الموت تنمويا؟
- لم لا تدفع المانيا النازية الجديدة سنتا لاباداتها الجماعية ل ...
- ورشة البحرين الاستعمارية :صفقة ابادة الشعوب العربية وتكريس ه ...
- من اغتال الشاعر الفرنسي الكبير ارتور رامبو؟
- ما الاختلاف بين الصين والثالوث الامبريالي الامريكي الاوروبي ...
- سنغافورة النتوء الرأسمالي الاستعماري لتدمير الدول المحيطة
- هاواوي عبقرية الحضارة الصينية الشيوعية :قصيدة بلون الصعود
- امل عرفة ومعجزة التمثيل السوري ..عنصرية تركية ولبنانية ومصري ...
- بريطانيا تعترف بتمويل جمعية صناع الخرافة والارهاب الداعشي لع ...
- تغطية بين الثقافة البلجيكي العربي للمؤتمرات الدولية
- شعب الاحواز العربي وحقه بتقرير المصير و ضرورة وقف الانتهاكات ...
- عبد الباسط ساروت خائن يسقط صريعا خدمة لاعداء بلده من المغول ...
- الاتراك همج بلا تاريخ وعبيد القوى الاستعمارية المهيمنة..نموذ ...
- الاديان المخالفة للعقل كيف تخدم الامبريالية بتوفير مقتضيات ا ...


المزيد.....




- رد فعل المارة كان صادما.. شاهد لص يهاجم طالبة في وضح النهار ...
- شاهد.. عراك بين فيلة ضخمة أمام فريق CNN في غابات سيريلانكا
- وزارة الصحة في غزة: 37 شخصا قتلوا خلال الـ 24 ساعة الماضية.. ...
- الضربة الإسرائيلية على إيران.. صور أقمار صناعية حصرية تظهر ا ...
- الحرب على غزة في يومها الـ 197: قصف على رفح رغم التحذيرات ال ...
- غرسة -نيورالينك- الدماغية: هل تستولي الآلة على ما بقي لنا من ...
- وزارة الدفاع الروسية: أوكرانيا هاجمت أراضينا بـ 50 طائرة مسي ...
- العراق.. قتلى في قصف على قاعدة للجيش والحشد الشعبي
- فرقاطة ألمانية تنهي مهمتها ضد الحوثيين في البحر الأحمر
- وفاة رجل أضرم النار في نفسه وسط نيويورك.. ماذا قال في بيان م ...


المزيد.....

- سيرة القيد والقلم / نبهان خريشة
- سيرة الضوء... صفحات من حياة الشيخ خطاب صالح الضامن / خطاب عمران الضامن
- على أطلال جيلنا - وأيام كانت معهم / سعيد العليمى
- الجاسوسية بنكهة مغربية / جدو جبريل
- رواية سيدي قنصل بابل / نبيل نوري لگزار موحان
- الناس في صعيد مصر: ذكريات الطفولة / أيمن زهري
- يوميات الحرب والحب والخوف / حسين علي الحمداني
- ادمان السياسة - سيرة من القومية للماركسية للديمقراطية / جورج كتن
- بصراحة.. لا غير.. / وديع العبيدي
- تروبادورالثورة الدائمة بشير السباعى - تشماويون وتروتسكيون / سعيد العليمى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - احمد صالح سلوم - عداد المليون الثامن لموقعي الفرعي بالحوار المتمدن..ولم التوقف عن النشر الشعري من ستة اشهر حتى الان