أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ثريا حمدون - بدون تعليق-6-














المزيد.....

بدون تعليق-6-


ثريا حمدون

الحوار المتمدن-العدد: 1543 - 2006 / 5 / 7 - 11:50
المحور: الادب والفن
    


الإهداء: إلى الضمير الحي في ذاكرتي

"ما عمرو ميت"
"ما عمرو ميتا"
أيهما أتى على أصله؟
سجلوا أن ما لا تثبت ولا تنفي الخبر

العامل عاملان
فمن بدأ بمحو خطا الحبر؟
أأنا؟
أم أنت؟
أم هم نفوا الخبر؟

تميم ترفع
والحجاز تنصب
وعمرو في الخندق يحتضر.


عمت مساء عمرو
آثار أقدامنا كانت هناك
وهنا آثار لخريف ممزق الأوراق.

ضممت عمرا
حركته
صرخت:
ويحك عمرو
تحركت شفتاه
أغمض عينيه مثلما النهار
آه عمر
رددت ضرب زيد عمرا
ما عمرو ميت"
"ما عمرو ميتا"


تميم ترفعني
والحجاز تنصبني
وقالت القبائل:
لا يدخل عامل على عامل
عميل
عميلان
عملاء
قلت : أيهما جاء على أصله
قالوا: كلاهما جاء على أصله.

ارفعوه
أو انصبوه
لكن الخبر قد تكسر

والكسر أخف علة بعد حساب الصفر
قهقه عمرو في عوالم العلات


يكفينا رفعا
يكفينا نصبا
يكفينا....
يكفي......
............



#ثريا_حمدون (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قراءة في ديوان -حبيبتي تفتح بستانها -
- قراءة نقدية في قصة :-امرأة من زمن الحرب- للكاتبة : وفاء الحم ...
- لا تبح بسرك للريح
- بدون تعليق 5
- بدون تعليق 4
- بدون تعليق 3
- بدون تعليق 2
- السر
- موجات
- ثرى هواك
- اللؤلؤة
- سبحانك إن الحزن ابتلاء
- الريشة
- سنة بعيدة
- رأس الأرض
- بدون تعليق
- لوحة
- قراءة نقدية في قصيدة:- مازلت هنا...أحمل قبسا من الذكريات- لل ...
- طفل النور
- قراءة نقدية في قصة - فارس بلا جواد- للكاتب محمد فري


المزيد.....




- منها متحف اللوفر..نظرة على المشهد الفني والثقافي المزدهر في ...
- مصر.. الفنانة غادة عبد الرازق تصدم مذيعة على الهواء: أنا مري ...
- شاهد: فيل هارب من السيرك يعرقل حركة المرور في ولاية مونتانا ...
- تردد القنوات الناقلة لمسلسل قيامة عثمان الحلقة 156 Kurulus O ...
- مايكل دوغلاس يطلب قتله في فيلم -الرجل النملة والدبور: كوانتم ...
- تسارع وتيرة محاكمة ترمب في قضية -الممثلة الإباحية-
- فيديو يحبس الأنفاس لفيل ضخم هارب من السيرك يتجول بشوارع إحدى ...
- بعد تكذيب الرواية الإسرائيلية.. ماذا نعرف عن الطفلة الفلسطين ...
- ترامب يثير جدلا بطلب غير عادى في قضية الممثلة الإباحية
- فنان مصري مشهور ينفعل على شخص في عزاء شيرين سيف النصر


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ثريا حمدون - بدون تعليق-6-