أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - فرات إسبر - هي .. الضمير الغائب















المزيد.....

هي .. الضمير الغائب


فرات إسبر

الحوار المتمدن-العدد: 1543 - 2006 / 5 / 7 - 12:20
المحور: حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات
    


المرأة تشارك في حركة العالم، تساهم بها في عقلها وروحها وحتى هرموناتها التي لولاها لما تشكلت الحياة الانسانية ، تشارك الرجل في اعماله وتنافسه على أكمل وجه ولكن المأساة تكمن فينا وفي واقعنا الذي نعيشه فشتان بين امرأة تقود نفسها وتقود الرجال وبين أمراة يقودها عقل جاهل متخلف يرسم لها الطريق ويبّين المعالم ويقرر عنها .
الذكاء الحقيقي موجود لدى الرجال والنساء على السواء وهذا ما تؤكده الدراسات والابحاث والتجارب وحتى الاعمال الموكلة للمراة أثبتت فيها تفوقها على الرجل في أحيان كثيرة .
حال المراة العربية اليوم عليل مريض، لانها أخر ما تلفتت إليه هو ذاتها وكيانها كأمراة وانسانة حرة كريمه.
لماذا لانتساوى مع نساء الغرب :
رائدة الفضاء "ايلين كولينز" اول امرأة تقود سفينة فضاء تترك" ناسا " وتستقيل من عملها وجاءعلى لسان كولينز التي شاركت في اربع مهمات لمكوك الفضاء انها تريد ان تمارس اهتمامات اخرى وان تقضى وقتا اكبر مع اسرتها".
" أيلين كولينز" تترك وظيفة رائد الفضاء مع أحتفاظها بذكريات رائعة وفي الوقت نفسه امال عظيمة لمستقبل بلدها في الفضاء."و كولينز التي تبلغ من العمر 49 عاما تعمل طيار اختبار في سلاح الجو الاميركي قبل ان تنضم الى ناسا عام 1991 واصبحت اول امرأة تعمل كطيار في المكوك عام 1995 قبل ان تصبح اول قائدة لسفينة فضاء اميركية.
هذا الخبر وحده كفيل بان يقود بعض مفكرينا ومنظرينا الاسلاميين إلى أعادة النظر في افكارهم ومفاهيمهم تجاه المرأة وفكرة الحلال والحرام وجميع التنظيرات التي تتعلق بالمرأة من ظاهرها إلى باطنها إلى موتها .
وبالمقابل يتبادر إلى ذهني الشاعرة اليمنية المنقبة التي تقرأ قصائدها على الملا دون أن يًرى منها إلا عينيها صورتان متقابلتان في زمن واحد طرفه الاول الغرب والطرف الاخر الشرق، هذه ظاهرة المرأة العربية في دولنا.
ما الفرق بين هذه المرأة الأمريكية وبين اي امرأة عربية، المرأة الغربية ليست متفوقة على المرأة الشرقية ولا يمكن إلا أن تكون مساوية لها عقلا وأدراكا ولكن الجحيم الذي تعيشه المرأة من خلال الاحكام والفتاوى يضع كل منهما في كفة ولا تتساويان بالميزان
المرأة العربية تجد دائما من يتكلم عنها هي الضمير الغائب أبدا ، تجد من يفتي عنها ويتكلم باسمها ويحرم ويحلل لها دون أن يسالها رأيها أو يشاركها النقاش او حتى أن يسمع صوتها ، هي عورة ومفسدة للصلاة والوضوء ، رجال يغشاهم الضوء ولا يرون منه الا أمراة ممنوعة محجوبة ، قانعة قانتة وكلما تفانت في طاعة زوجها كلما أقتربت إلى الله تعالى إذ طاعة الزوج من طاعة الله بدليل احد الفتاوى التي تثير السخط مفادها أن المراة لايحق لها الصيام في شهر رمضان إذا لم يسمح لها زوجها بهذا الصوم. تتراءى أمامي صورة مرعبة لفتاوى وتكفيرات ثصدر بحق اناس تحاول عقولهم أن تفتح أفاقا جديدة في عالمنا العربي وا لاسلامي .
المفارقة كبيرة بين ما يقوله رائد الفضاء "كين بورسوكس" رئيس مكتب عمليات أطقم الرحلات التابع لناسا عن "ايلين" يقول :
"بأنها قائدة موهوبة تعرف ماذا ينبغى القيام به للخروج بالفريق من احرج الاوقات."
المرأة في العالم الغربي يحتفى بها وتقدر حق قدرها عالمة ومخترعة وتقود طاقم الرجال في الفضاء الخارجي، ولا تزال الفتاوى قائمة لدينا عن تحليل الحجاب سواء أكان حلالا أم حراما، اذ تكتب أحدى الفتيات رسالة الى ا لاستاذ البوطي تستشيره بامر حجابها الذي لا تطيقة وهي مجبرة على ارتداءه فكان جواب الاستاذ البوطي لها بانه غير مسؤول عن ما تفعله ولكن هناك عقوبة الهية لا مفر منها وسألها فيما إذا كانت قادرة على تحمل هذه المسؤليه،
السؤال المهم ماهو فتوى قيادة أمراة مثل أيلين كونليز لطاقم من الرجال في الفضاء ؟؟؟
كثير من الاسئلة التي لا يمكن الاجابة عليها امراة تقود رجالا في الفضاء . ويحتفي بها كونها ستنصرف ألي مهام اخرى بيما كبار الاساتذة والمبدعون يتهمون بالالحاد والكفر لمجرد دعوتهم لتعليم البنات وتدريسهم في الجامعات وما من أحد ينسى ما تعرض له الاستاذ عبد العزيز المقالح في دعوته إلى الاختلاط بين طلبه الجامعات ذكورا وأناثا اذ اعُتبركلامه جناية عظيمة وعليه أن يتوب إلى الله تعالى ويعود إلى جادة الصواب اذ قال صاحب الفتوى الشيخ الباز ،على الاستاذ المقالح أن يتقي الله ويتوب إليه، ولكن ما الحكم والفتوى فيما ماقاله عالم الفضاء عن زميلته التي كانت تقوده عبر الفضاء للدراسة والعلم والابحاث الكونية.
من المؤسف والمحزن أن نبقى في هذا الهجير من الافكار والمعتقدات والعماء في البصر والبصيرة
العلماء أكتشفوا أن هناك 76%بالمئة من التشابة بين الانسان والشمبازي ماذا نقول عن هذه العالمة التي تقوم بدراسة علم الحيوان وتجري آخر الاختبارات على القرد "الأيب" وتراقب حركته ونموه وحياته ومدى التشابه مع الانسان بنسبة كبيرة وبالمقابل هناك دعاوى وفتاوى تنادي النساء الى التحجب ومنع الاختلاط بالرجال لآن ألاختلاط مفسدة وهدم للبيوت .
مواضيع كثيرة محزنة لايمكن الوقوف عندها ولكن من أشدها هولا وفزعا هو أفتاء الشيخ الباز بتحريم تعليم الاناث للذكور في المرحلة الابتدائية لان المعلمة الانثى تثير الشهوة في الطالب الذكر . وهذا "ماذكره الشيخ الباز في كتيبه الرسائل والفتاوى النسائية " والحق يقال خيرما يقام به ،جمع هذا الكتيب من الاسواق لانه أهانة لكل النساء المسلمات وغير المسلمات .
هل يحق لنا أن نسأل رائدة الفضاءكيف كانت تتعامل مع طاقمها الفضائي ؟؟
المفكر الاسلامي السوداني الدكتور حسن الترابي، افتى بزواج المرأة المسلمة من الرجل الكتابي
أعتقد ان الدكتور الترابي لم تأتي فتواه بشكل عشوائي فبدلا من دراسة الامر ونقاشه والمقاربات أجتماعيا وسياسا ونفسيا وسكيولوجيا على أرض الواقع لان هذه الارض يعيش فيها المسلم والمسيحي بشر خلقهم الله على هذ الارض ليتحابوا ويتعايشيوا هذا من جانب روحي ومن جاني اجتماعي التزواج يوحد القلوب ويصفيها ويخلق جيل جديد لا يحمل الاحقاد الموروثة والمتوارثة بان النصارى كفرة ،أنا لا أتحدث في هذا الكلام عن توهمات وانما عن وقائع وادلة تعيشها المرأة سواء أكانت مسلمة أو مسيحية أن العنوسة سواء للمراة المسيحية او المرأة المسلمة هي واحدة لان المراة تحكمها سكيولوجية واحدة وتخضع لتأثيرات جسدية ونفسية واحدة ولا يمكن أن نميز بين حاجة المرأة المسلمة إلى الزواج عن حاجة المرأة المسيحة الي الزواج لآن الهدف واحد عند كلتيهما ، التجربةأثبت أنه على مر الاجيال يوجد زيجات ناجحة جدا بين النصارى والمسلمين واجمل الصداقات الرائعة والنقية والصافية تنشا بين المسلمين والمسيحين فلماذا لايكون الزواج ؟؟
المجتمع والنظرة الديبنه المتعصبة هي التي افسدت هذا الكون الجميل بمخلوقاته البشرية الرائعة دون تحديد للون أو دين أوعرق .
صديقات، مسيحيات أعتز بهن تزوجن من رجال مسلمين وبالمقابل رجال مسيحيون تزوجوا من نساء مسلمات
أليس الدين محبة ؟
اليس الله محبة ؟
اليس الاسلام دين تسامح ومحبة ؟
أليس الزواج هو غاية كل الاديان كي يقوم مجتمع سليم ألم يقل المسيح اترك اباك وأمك,اتبع زوجك ألم يقدس الاسلام الحياة الزوجية ، لماذا نحدد الزواج بدين أو طائفة ألسنا جميعا خلق الله ؟؟
حتى فتوى الترابي في موضوع الحجاب يجب أن تؤخذ بكثير من الموضوعية والنقاش المرأة تتبؤأ أعلى المناصب الادارية والسياسة والقضائية ،الزمن اختلف، والعقل أختلف ، وسيد قمني يقتل لانه قال زمن الخلفاء الراشدين غير زمننا هذا، نحن في عصر الصاروخ ولسنا في عصر الجمل .
وقد أفلح الترابي في جوازه امامة المراة للرجل في الصلاة، من حق المراة المسلمةان تؤم الرجال وتتقدم الصفوف للصلاة، اذا كانت اكثر علما وفقها في الدين من الرجال ويوجد الكثير من هذا النوع من النساء .
ولم يخطئ الترابي حين قال ان شهادة المراة تساوي شهادة الرجل تماما وتوازيه ، بل احيانا تكون افضل منه واعلم واقوى منه. فهي وزيرة وقاضية وطبية وعالمة ولكن لا تسمع شهادتها أ ي مفارقة هذ ه ؟؟
لماذا لا نسمع هذه الاراء بعقل متفتح ورؤية جديدة مقارنة مما تقدم عن رائدة الفضاء التي يتفاخرون بها ويحتفون ، بينما كل يوم وكل ليلة نفتي بقطع رأس وثكل ام وتشويه دين وخرق اخلاق وهدم بيوت الله والشيعي يقتل السني والسني يقتل الشيعى والجميع يكفر المسيحي، والزرقاوي يبدا بحملة التطهير الشيعي أليس لله الواحد الاحد رب الجميع على الارض .
أيهما افضل فتوى الترابي في الحجاب والزواج أم فتوى الباز في خطر مشاركة المراة الرجل في الاعمال وعدم تعليمها للذكورنحن اللذين نعيش في عصر العلم والتكنولوجيا .
أسئلة تطرح نفسها :
ساتحدث بصراحة وواقعية عن أحاديث تجري بيننا نحن النساء لن أذكر الاسماء احتراما لرأي الصديقات
فتاة عمرها في ابواب الخمسين تعيش وحيدة ومنعزلة عن العالم لازوج ولا بيت ولا اطفال " قالت لي بصراحة يا فرات أنا نادمة جدا في حياتي ، أنني مقبلة علي انهيار نفسي وعصبي الوحدة قاتلة والفراغ مرعب لا اخ ولا أخت ولا ام ولا زوج ولا اطفال سادفع حياتي ثمنا لتعاليم ورثناها ، اهلي الان في باطن الارض ولكنني اليوم انا المدفونة في ا لحياة لماذا الاديان تقيدنا؟ لو تزوجت جارنا المسلم كنا نعيش الباب على الباب وجيران من الطفولة ولكن أهلي عارضوا لانه مسلم واهله عارضوا لانني مسيحية فكرنا في الهرب لكننا خفنا من العواقب، هو تزوج الان وأنا أدفع حياتي ثمنا باهظا لاديان لا تفكر بالانسانية "

نموذج آخر :
صيدلانية مسلمة متزوجة من مسلم خريجة أحدى الدول العربية محجبة في بلاد الكفار على حد تعبيرزوجها ، أجتمعت بها أكثر من مرة في البداية كانت حريصة في كلامها ومتحمسة للحجاب وموقفها من بلاد الكفار وتكررت لقائتنا أكثر من مرة في البداية الحت علي بضروة ارتداء الحجاب في هذه البلاد الكافرة .، المرأة دائما اقر ب إلى المراة بقدر ما يتحقق القرب تزداد الشخصية وضوحا ، أجهشت السيدة الصيدلانية في البكاء " الكلب أبن الكلب داير على حل شعره " وحابسني في البيت ويمنعني من الدخول والخروج لان هذه بلاد كفار وكل ما فيها دنس ، لا أطيقة واتمنى الموت له وإذا كان فيه دنس بالعالم يتجسد به .هذا ما ورد بالحرف "

حالتان أضعهما للفتوى
ماحكم الشرع في حق هذا الزوج ؟
وما هو دور المرأة الصيدلانية المتعلمة التي لا حول ولا قوة لها لآن الرجل قادر أن يرميها بكلمة" طالق" دون أن تنال أي حق من حقوقها؟
والحالة الاولى حالة أنسانية تتعرض لها المراة المسلمة والمسيحية وكل النساء من مختلف الطوائف والاديان ومنهن من تعرض للذبح للخروج عن الدين والزواج من الاخر
نظرة علمية للموضوع لا بد من
نداء لكل زوج عاقل واع ويريد الحقيقة أن يحاور زوجته في موضوع الحجاب وأن لا يرغمها عليه وان يكون صديقا حقيقيا لها وأن يفهم تماما أن الحجاب لا يمنع من الانحراف بل قديكون وسلية إليها انا لا أعمم لأن لي حكاية أخرى في هذا الموضوع وعلى لسان سيدات محجبات بالرغم من أرداتهم .
أعترف تماما أن سكيولجة المراة معقدة ، تخضع الاضافةإلى الوعي والتجربة والثقافة إلى هرمونات تتحكم بها ، هرمونات العاطفة والغريزة والامومة والاخصاب والانجاب ، لاتتوقف عند قرار أو فتوى يجب النظر إليها كحالة انسانية خلاقة وفعالة لها دور وكيان كما بدت لنا رائدة الفضاء الامريكية ,أن يحتفى بنساءنا الرائعات وأن يتحدث الرجال بفخر عن كل أمراة كونها أنسانة لها حق الحياة لا رجلا يتكلم بضمير غائب عن الحق والخير والانسانية الرائعة التي تجمع بني البشر.
متى ستكونين أيتها المرأة الغائبة ضمير المتكلم ؟؟



#فرات_إسبر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سأقطفُ لك زهرة من أعالي الجبال
- المذكر والمؤنث _صرخة في وادٍ
- الحجر الكريم
- الحركة الشعرية في جديدها ماهية الشعر وتحول الأزمنة
- سأمشي حتى تنام الأرض
- تحت شجرة ظلكِ
- غبار الطلع يختبئ في ثيابي
- رأس مغلق لا يدخله الهواء
- وهم عين بصيرة
- حروب عائلية
- فضاء الثوب ..فضاء المرأة
- أمراء… الجحيم
- حينما تكون رائحة الموت مكاناً للحدث
- السيف البارق في عنق المارق
- الغربة تنام في قميصي
- ممنوع الاقتراب ..حريم..حريم
- أطلقْ لحنك الملجوم
- تَيَمَّمْ في الصعيد الطيب
- الرمل الذي جعلته حبراً لك
- مقعد الشاعرة


المزيد.....




- إيران - حظر دخول النساء الملاعب بعد احتضان مشجعة لحارس مرمى ...
- هل تؤثر صحة قلب المرأة على الإدراك في منتصف العمر؟
- اغتصاب وتحويل وجهة وسطو وغيرها.. الأمن التونسي يوقف شخصا صدر ...
- “الحكومة الجزائرية توضح”.. شروط منحة المرأة الماكثة في البيت ...
- جزر قرقنة.. النساء بين شح البحر وكلل الأرض وعنف الرجال
- لن نترك أخواتنا في السجون لوحدهن.. لن نتوقف عن التضامن النسو ...
- دراسة: النساء أقلّ عرضة للوفاة في حال العلاج على يد الطبيبات ...
- الدوري الإنجليزي.. الشرطة تقتحم الملعب للقبض على لاعبين بتهم ...
- ” قدمي حالًا “.. خطوات التسجيل في منحة المرأة الماكثة في الب ...
- دراسة: الوحدة قد تسبب زيادة الوزن عند النساء!


المزيد.....

- بعد عقدين من التغيير.. المرأة أسيرة السلطة ألذكورية / حنان سالم
- قرنٌ على ميلاد النسوية في العراق: وكأننا في أول الطريق / بلسم مصطفى
- مشاركة النساء والفتيات في الشأن العام دراسة إستطلاعية / رابطة المرأة العراقية
- اضطهاد النساء مقاربة نقدية / رضا الظاهر
- تأثير جائحة كورونا في الواقع الاقتصادي والاجتماعي والنفسي لل ... / رابطة المرأة العراقية
- وضع النساء في منطقتنا وآفاق التحرر، المنظور الماركسي ضد المن ... / أنس رحيمي
- الطريق الطويل نحو التحرّر: الأرشفة وصناعة التاريخ ومكانة الم ... / سلمى وجيران
- المخيال النسوي المعادي للاستعمار: نضالات الماضي ومآلات المست ... / ألينا ساجد
- اوضاع النساء والحراك النسوي العراقي من 2003-2019 / طيبة علي
- الانتفاضات العربية من رؤية جندرية[1] / إلهام مانع


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - فرات إسبر - هي .. الضمير الغائب