أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - فؤاد النمري - في علم الثورة الشيوعية (6)















المزيد.....

في علم الثورة الشيوعية (6)


فؤاد النمري

الحوار المتمدن-العدد: 6260 - 2019 / 6 / 14 - 18:25
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


في علم الثورة الشيوعية (6)
المعلوم أن الشيوعيين يرهنون حياتهم للعمل من أجل الثورة الشيوعية في العالم، وقد قدموا ملايين الضحايا من أجل ذلك الهدف النبيل، فليس معقولا أن يهجر بعضهم محور الماركسية والثورة الشيوعية لأسباب زائفة لا تمت لموضوع الثورة بصلة إلا إذا كانوا أصلاً من الأفّاقين الأوغاد ؛ ولا عجبَ فقد ثبت أن عدداً من الأفاقين الأوغاد قد وصلوا لأن يكونوا أعضاء في أرقى وأعلى منظمة شيوعية في العالم وهي المكتب السياسي للحزب الشوعي السوفياتي الذي فجر وقادد الثورة الشيوعية العالمية من مثل لافرنتي بيريا ونيكيتا خروشتشوف وجورجي مالنكوف وقد وصلت بهم الخسّة لأن يدسوا السم في شراب ستالين القائد الرائد في بناء الإشتراكية ويقتلوه أثناء تناول العشاء معه في بيته .
إنهيار الإتحاد السوفياتي عملياً في العام 91 أغرق عامة الشيوعيين في الإفلاس وهو ما أدى آلياً لأن يرْفضّوا عن محور الماركسية والثورة الشيوعية بحجج مختلفة ليست في طبيعتها سوى تبرير لارفضاضهم، فتراهم وقد انقلبوا إلى إصلاحيين لا يطالبون بأكثر من الديموقراطية البورجوازية وتعايش العمال مع البورجوازية لكن بشرط استغلال "لطيف" للعمال بما يمكن احتماله موصوفاً بالعدالة الإجتماعية . والبعض الآخر ممن يرفضون انحطاط الشيوعي ليكون إصلاحيا لكن تراهم يشدون عجلة التاريخ إلى الخلف ويعودون بها إلى ما قبل نصف قرن منادين للنضال ضد الإمبريالية ولات إمبريالية إلا في مخيّلاتهم كمفلسين منهزمين !!

الوهن الذي أصاب الثورة الشيوعية في الخمسينيات نجم عن العدوان الهتلري الهمجي الآثم والخسائر الفظيعة التي تكبدها الاتحاد السوفياتي ؛ وأهم تلك الخسائر كان تراجع قوى البروليتاريا لحساب قوى البورجوازية الوضيعة والجيش على رأسها . ذلك ما لم يكن بالإمكان تجاوزه بغير إنجاز الخطة الخمسية الخامسة (1951 – 55) كما خطط ستالين من أجل استئناف العبور الإشتراكي . لو لم ينجح الأفاقون الأوغاد في اغتيال ستالين بالسم في عشاء 28 فبراير شباط 53 لما كان بإمكان الجيش أن يتولى السلطة ويرغم الحزب في سبتمبر ايلول 53 على إلغاء الخطة الخمسية لصالح التسلح . ما يستوجب الدهشة والإستغراب الشديد حقاً هو أن شيوعياً واحداً على الأقل لم يتوقف عند ذلك الإلغاء وهو الإنقلاب الأعمق على أسس الإشتراكية حيث ظل ستالين يؤكد باستمرار أن كل كبيك ينفق على التسلح هو بنفس المقدار يعيق الإشتراكية . تلك القاعدة الذهبية دون شك كانت السبب في مؤامرة قادة الجيش على الحزب والسلطة في العام 37 وهو ما انتهى إلى إعدام العشرات من كبار الضباط في القيادة وعلى رأسهم قائد الجيش المارشال توخاتشوفسكي .
البورجوازية الوضيعة (Lower Middle Class) وصمها ماركس في المانيفيستو بالرجعية والتخلف حتى وهي تناضل بجانب البروليتاريا ضد الرأسمالية طالما أنها على الدوام تشد عجلة التاريخ إلى الخلف . البورجوازية الوضيعة ليس لديها نظام إنتاج يستجيب بالحد الأدنى لحاجات الشعب . الجيش السوفياتي حول كل الصناعات المدنية الهامة إلى صناعة الأسلحة والأسلحة لا تعود بأية فائدة على الشعب أو حتى على العمال الذين ينتجونها .
بسبب العدوان الهتلري الغاشم نجحت البورجوازية الوضيعة السوفياتية في الإنقلاب على الإشتراكية لكن هذه الطبقة الوضيعة لا تمتلك وسيلة إنتاج تنتج الحياة حيث يقتصر إنتاجها على الخدمات حصراً والخدمات ليست من أسباب الحياة بمعنى أنها ليست البديل لقوى العمل المبذول في إنتاجها . في العام 61 تبجح خروشتشوف بأن مجمل الإنتاج القومي للإتحاد السوفياتي هو أكبر من مجمل الإنتاج القومي لدول غرب أوروبا مجتمعة أما اليوم فروسيا التي كانت الجمهورية السوفياتية الأولى في الإنتاج تعتمد في حياتها على تصدير النفط والغاز وعادت بقيادة البورجوازية الوضيعة إلى صف العالم الثالث . منذ العام 53 وإلغاء الخطة الخمسية لصالح التسلح والقيادة سواء في الإتحاد السوفياتي وفي روسيا الإتحادية من بعد توظف معظم عوائد الإنتاج في إنتاج الأسلحة وهي لا تستطيع العودة لانتهاج الصناعة المدنية حيث يستعيد العمال دورهم ويلغون دورها القيادي . كانت الإدارة الأميركية تصدر بيانا سنوياً تقول فيه أن الإتحاد السوفياتي لا يكتفي بمخصصات وزارة الدفاع في إنتاج الأسلحة بل يوظف كل أنشطة الإنتاج المختلفة في تطوير وإنتاج الأسلحة ؛ وبدا ذلك صحيجاً فبعد أن كانت الخطة الخمسية الخامسة ستقيم جنة الله في الاتحاد السوفياتي في العام 55 وتسبق الولايات المتحدة في مجمل الإنتاج، وهو ما أكده ستالين في العام 49، إضطرت الحكومة السوفياتية في العام 83 بقيادة أندروبوف لأن تدفع أجور العمال من قناني الفودكا الرخيصة .
كانت الأحزاب الشيوعية حول العالم تهاجم الولايات المتحدة باعتبار أنها تفرض سباق التسلح على الإتحاد السوفياتي، وتبين أخيراً أن العكس هو الصحيح، بل إن إنتاج الأسلحة بحد ذاته يرتد سلباً على النظام الرأسمالي أكثر منه على الإشتراكي فالأسلحة هي في التحليل الأخير ليست بضاعة والنظام الرأسمالي يقتصر على إنتاج البضاعة حصراً . في العام 36 كانت الصحافة الأميركية تقارن رغد العيش في الإتحاد السوفياتي بشظف العيش في الولايات المتحدة وما تمثله طوابير الشوربة الطويلة فيها آنذاك ؛ وانعكس الحال بعد نصف قرن ففي العام 86 كان في المدن السوفياتية 240 طابورا طويلاً من المواطنين السوفييت ينتظرون فرصتهم في الحصول على قطعة صغيرة من اللحم وبضع حبات من البطاطا بينما هناك في السماء 240 قمراً صناعياً سوفياتياً تحوم حول الكرة الأرضية لأغراض عسكرية، وتكتب الصحافة الأميركية إيّاها عن شظف العيش في الإتحاد السوفياتي ورغد العيش في الولايات المتحدة . فهل هم شيوعيون أولئك الذين قادوا دولة "المردة" السوفياتية، كما وصفها تشيرتشل في 6 ابريل نيسان 43، إلى هذا المصير المخزي في العام 86 ثم الإنهيار والانحلال في العام 91 !!؟ أولئك الأفاقون الأوغاد لم يكونوا شيوعيين على الإطلاق منذ العام 53 حين انقلبوا على الإشتراكية وألغوا الخطة الخمسية من أجل الإنخراط في التسلح، وهو ما زال سائداً حتى اليوم وتعلن وزارة الدفاع في روسيا الفاشية وريثة الإتحاد السوفياتي الإشتراكي، تعلن بكل وقاحة أنها جربت 200 سلاحاً جديداً في تهديم الحجر والبشر والشجر في سوريا خلال سنتين فقط . مثل هذه الوقاحة كان قد يخجل بها عدو الإنسانية النازي هتلر .

مع انهيار الطبقة العاملة السوفياتية بفعل الحرب وانقلاب البورجوازية الوضيعة السوفياتية والجيش في طليعتها على المشروع اللينيني والثورة الإشتراكية العالمية والولوج في نفق التسلح وهو ما شكل قفصاً حديدياً لحبس البروليتاريا السوفياتية كيلا تستأنف دورها في دولة دكتاتورية البروليتاريا، كان هناك نفق مماثل في العالم الرأسمالي فبعد انهيار الطبقة الرأسمالية في السبعينيات وفقدان البروليتاريا العالمية نزوعها الثوري بفعل الثورة المضادة في الاتحاد السوفياتي إقتنصت البورجوازية الوضيعة في الدول الرأسمالية الفرصة وخطفت السلطة وقادت العمال في تلك الدول إلى نفق موازٍ للنفق السوفياتي ألا وهو نفق إنتاج الخدمات والخدمات هي أيضاً ليست منتوجاً رأسماليا ولا تعود بالنفع حتى على منتجيها طالما أنها لا تنتج أدنى قيمة فما بالك بفائض القيمة وهو الشرط الأساس للإنتاج الرأسمالي !!
روسيا اليوم سادرة في إنتاج الأسلحة تبيع النفط والغاز لتنتج مختلف صنوف الأسلحة، وأميركا سادرة في إنتاج الخدمات تبيع ترليونات الدولارات المفرغة من كل قيمة إلى كافة دول العالم بسعر الدولار الواحد بقيمة 2 سنتيغرام من الذهب لتنفق حوالي 13 ترليون دولاراً سنوياً على إنتاج الخدمات . وهكذا تسجل الإحصاءات الدولية أن جملة إنتاج العالم يصل إلى 75 ترليون دولاراً سنوياً غير أن الحقيقة التي يقفز عنها الإقتصاديون والإحصائيون البورجوازيون هي أن حوالي 80% من هذا الإنتاج هو من الأسلحة والخدمات التي هي ليست بضاعة ولا قيمة لها وليست من أسباب الحياة . ما تبقى وهو 15 ترليونا من البضائع لا يكفي لسد الحاجات الحيوية للبشرية فتضطر كافة دول العالم إلى الإستدانة مقدار 2 ترليون دولار سنويا حتى بلغت ديون العالم ما يزيد على 100% عن مجموع إنتاجه من ضمنه الأسلحة والخدمات . ولما كانت الأسلحة والخدمات هي أصلاً لا قيمة تبادلية لها ولا تحتسب في تسديد الديون، وأن كافة الدول المدينة لا تقوم بتسديد ديونها بل ولا تستطيع تسديد الفوائد عليها فذلك يستدعي المزيد من الديون والزيادة المتوالية في الفوائد .
الإنتاج الحقيقي اليوم للعالم كله هو لا يزيد كثيراً على 15 ترليون دولارا والديون هي 75 ترليون دولار . ولما لا يقبل بتسديد الديون غير الإنتاج الحقيقي (البضاعة) فذلك يعني أن ديون العالم تساوي 500% من مجمل إنتاجه الحقيقي السنوي وهو ما يعني أيضاً أن النظام العالمي قد تأخر انهياره عدداً من السنوات فالدول التي تزيد نسبة ديونها عن 150% من مجمل إنتاجها تبدأ معاناتها من الإنهيار فمالابالك ب 500% !! كان الإنهيار الفعلي قد بدأ قبل عشر سنوات في العام 2008 لكن الولايات المتحدة تجاوزت الإعلان الصريح عن الإنهيار بمساعة مالية بالطبع من الصين الشيوعية التي استمرت تشتري الدولار بقيمة (0.02)غم ذهباً .

السياسيون من مختلف الإتجاهات متفقون على أن النظام الإشتراكي قد انهار على أساساته ولا يجادل أحد في ذلك حيث قادة النظام الإشتراكي هم أنفسهم الذين أعلنوا الإنهيار . أما النظام الرأسمالي فالسياسيون من مختلف الإتجاهات يعارضون بقوة الإدعاء بانهيار النظام الرأسمالي حيث قادة النظام الرأسمالي لم يعلنوا انهيار نظامهم .أعداء النظام الإشتراكي وهم مناصرو النظام الرأسمالي ليسوا على استعداد للنظر مجرد النظر في دعوى انهيار النظام الرأسمالي . أما الآخرون فلا يوافقون على انهيار النظام الرأسمالي وحجتهم البلهاء على ذلك هي أن النظام الإشتراكي هو ما يعقب آلياً النظام الرأسمالي وليس هناك بعد نظام اشتراكي . هؤلاء القوم لم يدرسوا ماركس . فدورة الإنتاج الرأسمالي (نقد – بضاعة – نقد) لم تعد تتحقق . فالولايات المتحدة وهي الحصن الأخير للرأسمالية تنفق سنويا أكثر من 13 ترليون دولاراً على إنتاج الخدمات دون أن يعود عليها ذلك بأية عوائد مالية، فكيف يمكن الإفتراض والحالة هذه أن هناك رأسمالياً ينفق كل أمواله دون أن تعود إلية أية فوائد مالية !!؟
لأن أميركا بعد انهيار النظام الرأسمالي قبل نصف قرن أخذت تنفق سنوياً ما بين 10 – 13 ترليون دولاراً على إنتاج الخدمات دون أن يعود عليها من ذلك أية عائدات مالية أخذت القيمة التبادلية للدولار تهبط باستمرار . فبعد أن كانت تبادل الدولار بنصف (0.5) غرام من الذهب تبادله البوم ب (0.02) غرام ذهباً وهو ما يعني أن دولار اليوم لا يساوي أكثر من 4 سنتات من دولار 1970، ومع ذلك ما زالت الصين الشيوعية تشتريه لأن كلفته عليها هو (0.002) غرام ذهباً أي 10% من قيمته التبادلية . لئن استمرت الصين تظن نفسها رابحة بشراء الدولار ب 10% من قيمته التبادلية فستجد نفسها الخاسر الأكبر وستواجه الانهيار بعد أن يتراكم لديها 7 ترليون دولاراً أي بزيادة 2 ترليون عما لديها حالياً .

(يتبع)



#فؤاد_النمري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في علم الثورة الشيوعية (5)
- في علم الثورة الشيوعية (4)
- في علم الثورة الشيوعية (3)
- في علم الثورة الشيوعية (2)
- في علم الثورة الشيوعية
- الديموقراطية اللاطبقية والعدالة الإجتماعية أكذوبتان سمجتان
- الماركسية فيما بعد انهيار العوالم الثلاث
- الولايات المتحدة لم تعرف يوماً النظام الإمبريالي
- الموضوعة الحديّة في الماركسية اليوم
- السفهاء من أدعياء الشيوعية
- الأساس المهمل من أسس اللينينية
- أعداء الشيوعية الأكثر وقاحة اليوم (6)
- أعداء الشيوعية الأكثر وقاحة اليوم (5)
- أعداء الشيوعية الأكثر وقاحة اليوم (4)
- عبد الناصر في التاريخ
- أعداء الشيوعية الأكثر وقاحة اليوم (3)
- أعداء الشيوعية الأكثر وقاحة اليوم (2)
- أعداء الشيوعية الأكثر وقاحة اليوم
- الأحزاب الشيوعية تستنكر الإمبريالية !!
- ستالين القضية وليس الشخصية


المزيد.....




- قول في الثقافة والمثقف
- النسخة الإليكترونية من جريدة النهج الديمقراطي العدد 550
- بيان اللجنة المركزية لحزب النهج الديمقراطي العمالي
- نظرة مختلفة للشيوعية: حديث مع الخبير الاقتصادي الياباني سايت ...
- هكذا علقت الفصائل الفلسطينية في لبنان على مهاجمة إيران إسرائ ...
- طريق الشعب.. تحديات جمة.. والحل بالتخلي عن المحاصصة
- عز الدين أباسيدي// معركة الفلاحين -منطقة صفرو-الواثة: انقلاب ...
- النيجر: آلاف المتظاهرين يخرجون إلى شوارع نيامي للمطالبة برحي ...
- تيسير خالد : قرية المغير شاهد على وحشية وبربرية ميليشيات بن ...
- على طريقة البوعزيزي.. وفاة شاب تونسي في القيروان


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - فؤاد النمري - في علم الثورة الشيوعية (6)