أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - خالد كروم - ميثولوجيا الحضارة البشرية وتجمع الافتراس والاصطناع ج 1















المزيد.....

ميثولوجيا الحضارة البشرية وتجمع الافتراس والاصطناع ج 1


خالد كروم

الحوار المتمدن-العدد: 6258 - 2019 / 6 / 12 - 12:02
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


البدايــــة :_ ...

الطمأنينة الزائفة المتبادلة بين جمع من الكائنات سلوكيا"...((لغويا - أو حركيا"!))... هي تكيف داروني لزيادة سرعة الأيض تكاثرا وتغذية....

أي أن كفاءة الجمع أو المعشر...! ترتفع للتصدي للموت بالمرض والافتراس والاصطراع ..... والتحارب بواسطة التعويض بالتكاثر.... وكذلك سرعة التغذية.....

كل ذلك بإهمال الخوف ...وتقليل القلق .....القلق والألم بحد ذاتها أساليب تكيف داروني...لكن الطمأنينة الزائفة هنا هي مثبط للقلق .......

الخوف المشترك المتبادل لجمع بشري - أو من الكائنات بشكل يبقيهم كالخراف في مكان واحد ...! حيث يموتون معا يؤدي لشعور زائف بالطمأنينة أيضا"......

الامتثال ...((conformity )) ...حي حالة نفسية في طاعة الجمع من قبل الفرد بشكل يصل لحالة تحت الوعي ...(( Subconscious))....لماذا....؟! لأن طاعة الجمع البشري تقدم الطمأنينة الزائفة....

فـ حاليا" رأس الحربة للفكر العلماني وللتنوير ....وبكلمات بسيطة وبأسلوب أدبي رفيع في العربية أيضا....من يرفضه كان لا يهتم كثيرا" حينما يكون أسلوبه صعب الفهم لكن أسلوبه السلس المقتضب الدقيق مقنع ومؤثر ...

انتقلوا لشيطنته كمحاولة الآن للتخلص منه ... لذا ليبتعد عنهم قليلا",.... اي يذهب للغرب لمدة من الزمن .....ربما حتى تهدأ الأعراض الجانبية لهؤلاء الدهماويين....

ما أشرت له كله يدخل في مجال يسمى ...((علم النفس التطوري !Evolutionar psychology ))...حيث يدرس تكون الذات البشرية وتغايرها ....وكيفية ذلك وتاريخ ذلك.....

فهذا نوع من انواع السيطرة على الجماعات المختلفة... وبمعنى اصح هذه الفكرة متوارثة وطبيعيه لكل جماعة خلقت على الارض حتى يسهل السيطرة عليها ....والحفاظ على تماسكها عن طريق خلق اله وهذا الاله يضع قوانين تلتزم بها كل مجموعة .....

المصيبة أن هذا ...(( "الإله "!))... في الداخل يجب أن يكون يشبه اله في ...(( " الخارج"))... ويجب أن يكون وفق التصميم... والا ! كي يكون غير ذلك ...القرون من الزمن تمر وتتغير العملية السياسية للشعب في فهم نفس القضية....الفردنة عند الشعوب الغربية ألغت الحاجة لذلك...

افترضيها أي شيء ... ذلك لا يدحض الفرضية ...فهي تعمل من تحت الوعي ...((Subconscious )) ... افترضي أنني بسيط أو بدائي العقل سأفترض أن:_ هناك ثنوية فقط ولا حالة ثالثة في ...إما يوجد خير وإما يوجد شر ...

كل شيء هو إما خير وإما شر ...والخير من قطب الخير والشر من قطب الشر ...حتى وإن كان الإله من نوع ...(("خير الماكرين" الذي "يستهزئ" و "يمدهم في طغيانهم يعمهون" أي يستخدم الشر أو الأذى أو التعذيب أو الوعيد والترهيب أو الفشل لإثبات )) ...

صحة فكرته وناموسه حتى هذا النوع ...(( الازدواجي من الآلهة ))... لتصنيع فكرة
.... (( اللا نهائية بشكلها البدائي ))...حول الإله الصوفي سيتم اتهام المختلف أنك ....مليئ بالشر انت مليئ بالشيطان.... وأنت الشيطان ...!

سيقفز دون تردد لقلب الفكرة بل...((الإله في داخلي))... حتى مريم العذراء هي إقلاب للفكرة...كيف أصبحت حامل ...؟ (( أعلم أن القصة المسيحية لا تحوي اتهام بالزنى له ))........((بل في داخلي إله...!))...

والى حد هذا اليوم يتم اعتبار الطفل دون زواج بذرة شر وهذه فكرة خيميائية جنسية
الطفل هنا هو ناتج للزنى....إذن في مخيلتهم هو زنى متجسد بصيغة إنسان.....

إذن وجدنا أصل أو جذر فكرة أو كيفية توالد ...(( فكرة عمانوئيل)).. أن ...(( الطفل الألهي))... هوإله متجسد من زواج ..((إله مع إمرأة عذراء!)... أي رحمها غير ملوث برجل آخر قبل زواج الإله منها....

أفهم أن الناموس المسيحي قد يشير لكونه زواج اعتباري دون جنس أي روح إلهية مزعومة تنزل في رحم عذراء دون جنس.....لكن فكرة ..(( الزواج الإلهي!))) هذا موجودة لقرون.... وقرون قبل المسيح في حوض البحر المتوسط.....

بالملخص ... آسف على التشعب المجنون او المهلوس او الواعي الحكيم كلهم سيان هنا لأن الجميع يفكرون بطريقة الإقلاب للاتهام.... ومفهومهم لا يحتوي سوى على ثنوية متطرفة كل شيء هو إما خير وإما شر...

كالأفلام العربية البدائية العقل في تصوير الخلافات أي خلاف في اثنان احدهما يجب أن يكون محق والثاني ظالم ... نفس المغالطة...صعب عليهم فهم ذلك لأنهم يرون الطبيعة رسالة إلهية غرضية...!

أساطير جن ولا ملائكة ولا عفاريت

وكشفت الآثار التي عادت الى الحياة بعد ان كانت قابعه في رحم الارض ...؟ ان الكثير من الأساطير والطقوس والشرائع التي تعتبر اليوم مقدسات.... وخطوط حمراء ماهي الا تراكمات لحضارات سبقت ظهور الديانات الإبراهيمية بآلاف السنين...

لا يوجد شيطان..... ولا يوجد جن ولا ملائكة ولا عفاريت....هذه كائنات هلوسها أجدادنا لعدم القدرة على تعليل ما يحدث....الإنسان البشري له نوازع غريزية وذاتية ....((له ذات مكونة من أنوات))....وله وعي و تحت الوعي ولا وعي ...

وفي داخل كل أنواع الوعي هذه حالات الوعي هذه هو يفكر ويشعر باستمرار ...أي داخل أحلامك أنت موجود وتفكر ولست ميت لعدة ساعات ... هذه خرافة مستورثة أخرى ... النائمون يفكرون بشكل أفضل من الواعين ومن يكونون بحالة تحت الوعي يتذكرون أفضل من الواعين.....

الواعز = أحد أنواع الأنا = الهو الفرويدي هو ما يسلك سلوك الشيطان ...ربما سترفض كل هذا الواقع المختبري وتقول لي ما بال الذين يتلبسهم الجن المزعومين...؟!

كل مؤمن بالديانات الإبراهيمية أي حوالي أربعة بلايين من سكان الكوكب تتم برمجته على أن الدين أو الديانة هو الأخلاق.... كل من يرفض الدين هو إبليس أو شيطان....الشيطان هو صوت عقلك الداخلي....

اذا تم اضطهاد المؤمن من قبل المعشر الإيماني ٢٤ ساعة ستنتفض الأنا خاصة الواعز = Id في داخله ...( سريا) ...بشكل شخصية الشيطان المتمرد التي هو مبرمج عليها... ( مسبقا )....فيتحول لمريض نفسي بسبب الاضطهاد من قبل المؤمنين ... معشر المؤمنين ...هذا تفسير التلبس ...

أخيرا ...عندما تسمي غيرك كافر لأنك مؤمن بالدين أو الديانة الفلانية تذكر أنك كافر بالديانات والأديان الأخرى ....لذلك يمكن إدانتك مثلا من قبل السيكية لأنك كافر بكوبن مثلا أو أنك فاجر بالجاينية أو مارق عن الفكر البوذي أو مرتد عن الصوفية مثلا ...

فعندما تسميني كافر سأدينك أيضا بنفس الطريقة ...عندما تسمي غيرك كافر لأنك مؤمن بالدين أو الديانة الفلانية تذكر الآن ابحث لك عن أدلة على وجود الشيطان الخرافي أنظر حولك هل دواب الجن تأكل بعرور حيواناتنا أم البكتيريا...

أم هل الجن يأكلون بقايا طعامنا أم البكتيريا ....تذكر أن الأقدمين لم يعرفوا حديث الإنسان مع ذاته وافترضوا أن لكل شاعر ...(( شيطان أو جن! )) يساعدوه بل اعتقدوا بوادي عبقر الخرافي ...لذلك الشر صنيع الإنسان وصنيع المعشر مثلما" الخير صنيع الإنسان وصنيع المعشر ...

مثلا" كلمة صلاة مضحكة بالعبرية: تفيلة ..((תפילה )) ... لذا إسم هذا المكعب ذو الأشرطة تفيلين يشير لكونه ...(("مصلاة"))... أي أداة للصلاة أو للدعاء يكون رأسهم عليه وزندهم أو يدهم عليه...

أي معناه رمزيا في توقعي أن الإله يقود رأسهم = ناصية الرأس ويقود يدهم ... وهنا يتشابه بفكرة وضع الجبهة على شيء يتلامس معه مع فكرة تربة الصلاة وسجادة الصلاة في الإسلام ...؟!

اصل الكلمه تفيلا يشدها اليهودي على جبهته اثناء الصلاة وبحسب جوجل معناها...(( العصابه))... جمعها عصائب ذكرتني بعصائب اهل الحق فى العراق ...؟!

من الجانب اللغوي ...برأيي اللغة متحف عقلي لقوم لكن المخزون به غير محفوظ بشكل تام عبر القرون ....الكعب هو ما ارتفع عن الارض أو ما حوله المرأة الكاعبة هي الناهدة كثيرا"........((ربما لعلاقة المرأة مع الأرض رمزيا إضافة للارتفاع))....

الكعب في الحذاء يرفع الشخص عن الارض...ومفردة ...(("كعب الأحبار")).. بالأصل كنت أفهمها أنه مرتفع عليهم أي يرأسهم فقط والحبر كمرتبة دينية هي ...(( חבר חברים)) ...حبار حبريم = حبر أحبار ....تعني صديق- أصدقاء....

للإله اليهودي أي أصدقاء أو مقربين أو محببين أو محبوبين أو أحباء.....بما يشبه المعنى الموجود في القرآن حول ذلك بكونهم أحباء الآن ....كعب تعني الرفعة أم
تعني أن رأسه كعب لوضع كعب فوقه ....؟! تبدو الإثنين معا ..

كعب الأحبار حتما يضع شيء مكعب على رأسه أو يده هذا ما استنتجه ... لاحظوا اللون الأسود والذي هو متواتر في الأورثودوكسية... ففي الأورثودوكسية الأسود هو رمز التقديس...! وليس أي لون آخر.....

والشخص الفارع ربما من پرعو = فرعون = ملك بأساس أنه مرتفع في سلطته...هذا يرجع لتأثر العربية كلغة باللغات الأخرى ... كالفرعونية والديموتية.....وهناك
تأثير لا أعرف مقداره للأمهرية ...((أثيوپي)....ة) وهؤلاء هم فراعنة الجنوب....

كأنما مثلا" جمع التكسير في الأمهرية يكاد يكون مطابق للعربية ....وكذلك السبئية لها تأثير......صعوبة تحليل اللغات السامية الحالية...(( لا أدري لماذا ما يقبلون أسميها سامية)....

فيها مشكلة وهي تأثرها بلغات مندثرة مثل ....(( النبطية - الايدومية - الدادانية - الفاوية - السبئية - الحميرية - الحضرموتية )).... وإضافة لكل ذلك هناك لغة لدومة الجندل هي أبرز جذر للفصحى القديمة.... كل هذه اللغات كانت لمدن تجارية لها ارتباط بالفراعنة .....وغير الفراعنة بواسطة التجارة والترحال والهجرة والحروب ...

الشيطنة..؟!

المبدأ الديني أن الإله الفلاني موجود داخل عقلي ....وهو ضميري الحكيم هي طريقة نتجت للتصدي لشيطنة المؤمنين للشخص لقتله للتخلص من فردنته...

فعلاج المرض بقتل المريض أو قتل المختلف للتخلص من فكره المختلف بدلا"التفاهم معه او الاستفادة منه او التعايش معه او مسايسته ....هي صفة عقلية معشرية متواترة للأقدمين وفكرهم البدائي....

والشيطنةهي اعتبار المقابل الشخصية المزعومة المسماة شيطان كرمز معادي اتهاما" للتخلص منه بالقتل ....أو الإبعاد بسبب كونه ذا فكر مختلف أو سلوك مختلف....

قتل المختلف أو إبعاده هو تكيف داروني معشري ...المعشر يتصرف كحيوان واحد في غابة دارونية بالضبط مثلما"جسم الإنسان يتخلص من الخلايا المختلفة المتكونة بسبب الانتروپي....لكن نفس هذه العشوائية في التغاير هي سبب كون وجوهنا وأشكالنا متمايزة ودون ذلك لأصبحنا بحالة مضحكة جدا ...

الآن ...الفرد ... المتفردن ...الذي يريد أن يتملص من الهيمنة على فكره يفعل ماذا...؟! يهرب ليعيش في مغارة أو كهف ... لأن الكهوف فيها ماء ويستطيع الشخص الاختباء بها من المطر والطقس القاسي ... بيت صخري.....

أو يقابل المعشر نفسه معلنا" أن الإله يقودني... الإله يرشدني ....الإله موجود داخل عقلي...( (تذكروا كلام الحلاچ))... في عقلي الروح القدس ...((بمعناه المسيحي)).... أي يقوم هذا الفرد للدفاع عن فكره الفردني عن ذاته الفردية بقلب كلام المعشر....ليس الشيطان يسيطر علي الإله يسيطر علي....

وذلك أشار له إيكور كون في تكون الأنا والذات تاريخيا حيث الإنسان البدائي لا أنا له ربما له نحن فقط....إذن استنتج هنا توالد الذات الفردية....قبل أن ينطق سجموند فرويد جاء بشكل بدائي غير مفهوم بصيغة....وجود للإله داخل العقل و بصيغة ضمير ضمير إلهي أو ضمير خاص يقوده إله أو وجود للإله الفلاني داخل العقل.....



#خالد_كروم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ترجمات السلوكية وافتراض المثالية فى الإديان الإبرهمية
- ديانات الإله المساعد الروبوتات
- بيئة المؤلفين في بناء الاسطورة التوراتية والإنجيلية والقرآني ...
- اعتماد الفلسفة الأدائية فى الحرب بين إيران وأمركيا .....
- وصايا شروباك هي الوصايا العشرة لموسى ...!! ج1
- النص المقدس ومجيئ المنقذ أو المخلص ...؟؟!!
- القتل بدافع الشرف فرضيات حول معتقدات العرب ؟
- من هم الحقيقيون اللات والعزى ومناة السلوي...؟! ج1
- مفهوم العدالة والخوف فى الإديان الإبراهيمية
- الموروث الدينيي فى البوذية ومفهوم الجحيم والجنة
- الشرق اوسطيون وموروث الكهنوت الدينيي
- انثروپولوجيا ... قادسية الاصنام البشرية ج 6
- انثروپولوجيا ... قادسية الاصنام البشرية ج 5
- انثروپولوجيا ... قادسية الاصنام البشرية ج 4
- انثروپولوجيا ... قادسية الاصنام البشرية ج 3
- الفكر المثالي والمثالية البدائية
- انثروپولوجيا ... قادسية الاصنام البشرية ج 2
- انثروپولوجيا ... التنبوء دعاء الخائفين من الخوف والتعذيب ج 1
- البوذية والألهة الواعية ....؟؟!!
- ثغرات وتناقضات في التاريخ الإسلامي _والشيزوفرينيا والإعتقاد ...


المزيد.....




- معرض روسي مصري في دار الإفتاء المصرية
- -مستمرون في عملياتنا-.. -المقاومة الإسلامية في العراق- تعلن ...
- تونس: إلغاء الاحتفال السنوي لليهود في جربة بسبب الحرب في غزة ...
- اليهود الإيرانيون في إسرائيل.. مشاعر مختلطة وسط التوتر
- تونس تلغي الاحتفال السنوي لليهود لهذا العام
- تونس: إلغاء الاحتفالات اليهودية بجزيرة جربة بسبب الحرب على غ ...
- المسلمون.. الغائب الأكبر في الانتخابات الهندية
- نزل قناة mbc3 الجديدة 2024 على النايل سات وعرب سات واستمتع ب ...
- “محتوى إسلامي هادف لأطفالك” إليكم تردد قنوات الأطفال الإسلام ...
- سلي طفلك مع قناة طيور الجنة إليك تردد القناة الجديد على الأق ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - خالد كروم - ميثولوجيا الحضارة البشرية وتجمع الافتراس والاصطناع ج 1