أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - محمد الخويلدي - جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ودور الحزب الشيوعي اللبناني الاهداف والنتائج















المزيد.....

جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ودور الحزب الشيوعي اللبناني الاهداف والنتائج


محمد الخويلدي

الحوار المتمدن-العدد: 6248 - 2019 / 6 / 2 - 22:02
المحور: العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
    


للحديث عن جبهة المقاومة اللبنانية التي انطلقت في 16/9/1982 يجب ان نتحدث اولا عن الحركة الوطنية اللبنانية التي استطاعت من تجميع اكبر عدد من القوى الوطنية ( يسارية واسلامية وقومية ) من اجل معالجة الخلل البنيوي الذي عانت منه الدولة اللبنانية والذي انفجر بحرب اهلية لمدة 15 عام .
حيث عانت لبنان من العديد من التناقضات التي هزت كيانها والتي يمكن تلخيصها بمجموعة من النقاط :
1- التناقض الطبقي / حيث ان تحول البلد من النظام الاقطاعي الى البرجوازية الكولونيالية اي من الاقتصاد الزراعي الى اقتصاد تجاري خدماتي خلق فوارق طبقية و تفاوت اقتصادي بين اللبنانيين , حيث تمركزت الثروة بيد القلة من اللبنانيين وبقاء الاغلبية تعاني من تلك الفوارق .
2- التناقض الطائفي / ان حصر السلطة بيد الموارنة ( باعتبارهم الاغلبية ) وتمسك الموارنة بهذه السلطة ( بدافع الخوف من الاغلبية المسلمة ) والحقيقة هو للمحافظة على مكتسباتها الاقتصادية من خلال السلطة , وكذلك الاغلبية المستغلة كانت من المسلمين , مما اوحى ( ونجح الموارنة في زرعه ) بان الصراع هو صراع طائفي بين المسيحيين والمسلمين .
3- التناقض القومي / ولو ان هذا التناقض لم يكن كبيرا الى ان الفورة القومية التي عمت لبنان وخاصة في عهد جمال عبد الناصر ودخول (العامل الفلسطيني ) بعد قدومهم من الاردن بعد ايلول الاسود , جعل الكثير من اللبنانيين يدعون للوحدة مع الاقطار العربية والموقف الداعم لسلاح المقاومة الفلسطينية , ما جابهه الموارنة برفض شديد ومحاولة عزل لبنان عن واقعة العربي ولذلك سميت( الجبهة اللبنانية ) المتكونة من المارونية السياسية بـ ( الانعزاليين )
هذه التناقضات جعلت القوى الوطنية اللبنانية تجتمع لمواجهة التسلط الذي مارسته القوى الكولونيالية وكل حسب اتجاهه الفكري .
الحركة الوطنية اللبنانية
تكونت الحركة الوطنية اللبنانية بجهود حثيثة من قبل كمال جنبلاط والحزب الشيوعي اللبناني و منظمة العمل الشيوعي حيث استطاعوا تكوين حركة وطنية واسعة تشمل العديد من القوى والشخصيات التي لها مصلحة في احداث التغيير في لبنان . ومن ابرز هذه القوى
1- الحزب التقدمي الاشتراكي
2- الحزب الشيوعي اللبناني
3- منظمة العمل الشيوعي
4- الناصريون المستقلون ( المرابطون )
5- الحزب السوري القومي الاجتماعي
6- اتحاد قوى الشعب العامل
7- التنظيم الناصري
8- حزب البعث العربي الاشتراكي
وبعض الاحزاب الاخرى والشخصيات المستقلة , استطاعت هذه القوى من تشخيص مكامن الخلل في البنية السياسية والاقتصادية اللبنانية وطرحت برنامجا مرحليا للخروج من الازمة تمثل هذا البرنامج بمحاولة تحقيق
1- اصلاح ديمقراطي في النظام السياسي وعلمنة الدولة وازالة الصيغة الطائفية في مختلف مجالات البنية اللبنانية
2- التمثيل الشعبي على اساس النسبية وجعل لبنان دائرة انتخابية واحدة .
هذا البرنامج قوبل برفض شديد من الجبهة اللبنانية وخاصة بعد استعار الحرب الاهلية واستمرار ويلاتها .
بعد التدخل السوري واغتيال كمال جنبلاط بدا الضعف يدب في الحركة الوطنية اللبنانية الى ان تفككت نهائيا بعد الاجتياح الاسرائيلي للبنان رغم مساعي الحزب الشيوعي اللبناني باستمرار الحركة الوطنية اللبنانية .
الحركة الوطنية اللبنانية تفككت سياسيا لكنها بقيت كصيغة مهمة في نظر الشيوعيين لاستمرار تلك القوى من اجل وضع الحلول للازمة المستعرة وخاصة بعد الاحتلال الاسرائيلي .
جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية
بعد اجتياح اسرائيل لبيروت الغربية بعد التصدي والمقاومة الاسطورية للاحتلال من قبل الحزب الشيوعي اللبناني ومغادرة الفلسطينيين الاراضي اللبنانية وانهيار الحركة الوطنية اللبنانية بقرار من وليد جنبلاط , توالت الاجتماعات لترتیب انطلاقة مقاومة الاحتلال في أواخر آب ومطلع ایلول. انعقد آخرھا في عیادة الدكتور حسني كالوت، الموضوعة بتصرّف قیادة الحزب الشیوعي في منطقة كركول الدروز. حضر الاجتماع الرفاق جورج حاوي وخلیل الدبس عن الحزب الشیوعي ومحسن ابراھيم وفواز طرابلسي عن منظمة العمل الشیوعي وحسین حمدان عضوالمكتب السیاسي لحزب العمل الاشتراكي العربي، فرع لبنان. وتقرر فیھا العمل المشترك بین التنظیمات الیساریة الثلاثة تحت إسم
(جبهة المقاومة اللبنانیة) (( جمول )) وسمّي الرفاق الياس عطالله وزهير رحال وحسن حمدان مسؤولين عن الاشراف على العمل المقاوم كل في تنظيمه على ان يتم التنسيق فما بينهم. وكان الرفيق جورج حاوي هو من اقترح اسم جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية .
وكان بيان جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية الموقع باسم جورج حاوي ومحسن ابراهيم في 16 /9/1982 ايذانا بانطلاق الجبهة , ولكن الشيوعي اللبناني لم تكن انطلاقته في هذا اليوم بل سبقتها الكثير من التجارب وخاصة في مقاومة الاحتلال الاسرائيلي في الجنوب وخاصة (قوات الحرس الشعبي) 1970 بعد احتلال قريتي كفر كلا والحولة المتكونة اساسا من الشيوعيين اللبنانيين في الجنوب , وايضا ( الانصار )في عام 1970 ايضا والتي تكونت بالاضافة الى الحزب الشيوعي اللبناني مجموعة من الاحزاب الشيوعية العربية ومن ضمنها الحزب الشيوعي العراقي .
انطلقت المقاومة وفتحت الباب على مصراعيه لكل القوى الوطنية وغير الوطنية لتوحيد سلاحها لمواجهة العدو الاسرائيلي حيث انظمت لتلك القوى فيما بعد بعض الاحزاب التي كانت جزءا من الحركة الوطنية اللبنانية منها :
1- الحزب السوري القومي الاجتماعي
2- حزب البعث العربي الاشتراكي
3- التنظيم الشعبي الناصري
4- الحزب التقدمي الاشتراكي ( ولو لم يعلن ذلك بسبب ان جبل الدروز كان بيد القوات الاسرائيلية )
وغيرها من القوى المقاومة الاخرى .
بالتناغم مع الواقع الجديد والواقع القديم رفع الحزب الشيوعي اللبناني شعار (التحرير والتوحيد الى جانب التغيير الديمقراطي ) أي تحويل تلك الحرب والمقاومة الى ثورة للتغيير الديمقراطي والاجتماعي داخل لبنان بعد طرد الاحتلال وتوحيد لبنان .
في ليل 20 – 21 ايلول شهدت بيروت اول عمليات ( جمول ) في منطقة الصنائع قرب صيدلية بسترس اسفرت عن مقتل 4 اسرائيلين واستمرت الضربات تتوالى على الاسرائيلين حتى اجبرتهم على النداء في مكبرات الصوت ( لا تطلقوا النار علينا اننا منسحبون ) وانسحب الاسرائيليون من بيروت على وقع ضربات الجبهة وعلى راسها الحزب الشيوعي اللبناني في 27 /9/1982 .
ولم تتوقف ( جمول ) جمول عند هذا الحد بل استمرت بمطاردة المحتل الاسرائيلي موقعة فيه الضربات تلو الضربات الى ان انسحب الى الشريط الحدودي جنوب لبنان او ما يسمى ( الحزام الامني ) وحررت ما نسبته 85% من الاراضي المحتلة في عام 1985 ولم تتوقف ضربات جمول حتى اوقفته اتفاقية الطائف .
اساليب المقاومة
تنوعت اساليب المقاومة من الاساليب العسكرية وحتى اسلوب المواجهات الشعبية
الاساليب العسكرية / وتمثلت بالعمليات بواسطة افراد او جماعات صغيرة او مجموعات كبيرة في اطار عمل معقد من التنظيم يصعب اختراقه .
استخدمت عمليات التفخيخ والتفجير من خلال وسائل بدائية في اول الامر من قبيل الفتيل والصاعق الكهربائي والمتفجرات الشعبية ثم تم تطويرها لاحقا بالامكانيات الذاتية .
وكذلك المواجهات وجها لوجة بالاغارة والكمين والاقتحام وكذلك العمليات الفدائية والامنية التي ضعضعت المحتل الاسرائيلي وقواته العميلة خاصة في الجنوب .
اما المواجهات الشعبية التي اخذت تتصاعد مع تصاعد العمليات العسكرية وتحولت الى مواجهات شعبية واسعة تشترك فيها عدة قرى وكان لانصار جبهة المقاومة الوطنية دورا كبيرا في هذا الميدان لتحويل المقاومة الى حركة تحرير مثلما رسم لها .
نفذت جمول اكثر من 5000 مھمة بینھا 1113 عملیة بطولیة، شارك فیھا ما يزيد على 7000 مقاوم وطني وقدمت 183 شھیداً و 1200جريح و 3000 معتقل.
انجازات جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية
1- رفع الروح المعنوية لدى اللبنانيين وانهم قادرون على هزيمة العدو فتحولت الى كفاح وانتفاضات شعبية
2- هزيمة المحتل الاسرائيلي وتكبيده خسائر فادحة هو والقوات العميلة الموالية له وتحرير ما نسبته 85% من الاراضي اللبنانية المحتلة .
3- اسقاط اتفاق 17 ايار بين اسرائيل والرئيس اللبناني امين الجميل .
هل كانت المقاومة الوطنية اللبنانية جبهة ؟
على الرغم من ان انطلاق المقاومة الوطنية اللبنانية بأسم جبهة وانفتاحها على مختلف القوى واريد لها انت تكون كذلك , الا انها لم تكن جبهة بالمعنى الدقيق للكلمة فقد كانت القوى المقاومة تفتقد الى الحد الادنى من التنسيق بعملياتها في ما بينها , وكذلك كانت هناك قوى اخرى اتخذت اسماء اخرى وحاربت جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية مثل حركة امل ( المقاومة اللبنانية المؤمنة ) حزب الله ( المقاومة الاسلامية ) . حيث انها انطلقت من اجندات خارجية وفرضت على المقاومين الوطنيين مختلف صنوف القسوة . وكذلك لم يكن هناك برنامجا واضح المعالم لعمل الجبهة خاصة وان الجبهة ينضوي تحتها العديد من القوى المختلفة فكريا وتنظيميا . التشرذم الواضح بين القوى ودخولها في معارك جانبية فيما بينها اضعف من قدرتها وفاعليتها
حيث لم يستطع الوعاء السابق الذي جمعهم ان يجمعهم مرة اخرى ولو بشكل ثاني مختلف , كان للحزب الشيوعي اليد الطولى في جبهة المقاومة حيث شكلت ما نسبته 80% من العمل المقاوم داخل ( الجبهة ).
الضعف والانحسار
على الرغم من الباع الطويل والانجازات الكبيرة التي قدمها جمول وخاصة جناحها النشط والفعال ( الحزب الشيوعي اللبناني ) الا ان المقاومة الوطنية لاحقتها الكثير من التحديات التي يمكن ايجازها بالنقاط التالية :
1- العامل الاقليمي وبالاخص سوريا وايران من خلال اتفاق الاسد رفسنجاني الذي ضيق على المقاومة الوطنية كثيرا واعطى صيغة مذهبية محددة للمقاومة في جنوب لبنان .
2- قيام حركتي امل وحزب الله بالاغتيالات والتهجير والتضييق لنعاصر الجبهة ووصم المقاومين بالكفر والالحاد , حتى وصل الحد لمنع الصلاة على شهداء الجبهة .
3- كانت جبهة المقاومة تعتمد بشكل اساسي على مواردهم الذاتية حيث كانت العمليات تدفع من جيوبهم الشخصية بينما كانت عناصر (المقاومة الاسلامية ) تغدق عليهم الاموال والامتيازات الكبيرة , مما خلق بونا شاسعا في الامكانيات بين الطرفين .
4- حصر سلاح المقاومة بيد حزب الله فقط خاصة بعد اتفاق الطائف وسحب الاسلحة من الاطراف اللبنانية البقية وبالاخص جبهة جمول مما منع احد اهم اهداف جبهة جمول في ان تكون عنصر وحدة وطنية وتكرس الانقسام الطائفي .
ولكن على الرغم من ذلك ورغم الغياب الطويل لتلك الجبهة الى ان الشيوعي اللبناني قد شارك وبفاعلية في مقاومة اعتداء تموز عام 2006 وقدم العديد من الشهداء في هذا المجال

المصادر
1- سامي ذبيان . الحركة الوطنية اللبنانية , الماضي والحاضر والمستقبل من منظور ستراتيجي . دار المسيرة . بيروت 1977
2- البير منصور . موت جمهورية . دار الجديد , 1994
3- محسن ابراهيم . الحرب وتجربة الحركة الوطنية اللبنانية . بيروت المساء , 1983
4- فهد حجازي , الحروب الاهلية اللبنانية على خارطة الهيمنة العالمية . دار الفارابي 2017
5- روبيرت فيسك . ويلات وطن , صراعات الشرق الاوسط وحروب لبنان .شركة المطبوعات للتوزيع والنشر ,2013
6- وجدت لتنتصر , جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية , دار الفارابي . 2014
7- المقاومة الوطنية اللبنانية ستراتيجية ام تكتيك . 1978
المجلات والصحف
1- مجلة اليوم السابع , العدد 54 السنة الثانية 20 ايار 1985 . خلافات في لبنان حول استمرار المقاومة ضد اسرائيل . جوزيف سماحة
2- جريدة الحياة . لماذا قامت جبهة المقاومة اللبنانية . 24/9/2018 , طوني فرنسيس
3- النداء . 11/6/2018 . جمول" بين الأمس واليوم بعيون أبطالها / المقاومة الوطنية خيارٌ مستمرٌ للتغيير .
4- بدايات . العددان 3-4 2012 , 30 عام على انطلاقة جمول شهادة عن فترة التأسيس ,فواز طرابلسي



#محمد_الخويلدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- حوار مع الرفيق فتحي فضل الناطق الرسمي باسم الحزب الشيوعي الس ...
- أبو شحادة يدعو لمشاركة واسعة في مسير يوم الأرض
- الوقت ينفد في غزة..تح‍ذير أممي من المجاعة، والحراك الشعبي في ...
- في ذكرى 20 و23 مارس: لا نفسٌ جديد للنضال التحرري إلا بانخراط ...
- برسي کردني خ??کي کوردستان و س?رکوتي نا??زاي?تيي?کانيان، ماي? ...
- صدور أسبوعية المناضل-ة عدد 28 مارس 2024
- تهنئة تنسيقيات التيار الديمقراطي العراقي في الخارج بالذكرى 9 ...
- الحرب على الاونروا لا تقل عدوانية عن حرب الابادة التي يتعرض ...
- محكمة تونسية تقضي بإعدام أشخاص أدينوا باغتيال شكري بلعيد
- القذافي يحول -العدم- إلى-جمال عبد الناصر-!


المزيد.....

- مَشْرُوع تَلْفَزِة يَسَارِيَة مُشْتَرَكَة / عبد الرحمان النوضة
- الحوكمة بين الفساد والاصلاح الاداري في الشركات الدولية رؤية ... / وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور
- عندما لا تعمل السلطات على محاصرة الفساد الانتخابي تساهم في إ ... / محمد الحنفي
- الماركسية والتحالفات - قراءة تاريخية / مصطفى الدروبي
- جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ودور الحزب الشيوعي اللبناني ... / محمد الخويلدي
- اليسار الجديد في تونس ومسألة الدولة بعد 1956 / خميس بن محمد عرفاوي
- من تجارب العمل الشيوعي في العراق 1963.......... / كريم الزكي
- مناقشة رفاقية للإعلان المشترك: -المقاومة العربية الشاملة- / حسان خالد شاتيلا
- التحالفات الطائفية ومخاطرها على الوحدة الوطنية / فلاح علي
- الانعطافة المفاجئة من “تحالف القوى الديمقراطية المدنية” الى ... / حسان عاكف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - محمد الخويلدي - جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ودور الحزب الشيوعي اللبناني الاهداف والنتائج