أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سمير حنا خمورو - فضلت لجنة التحكيم مهرجان كان السينمائي 72 الأفلام التي تعالج قضايا اجتماعية وسياسية















المزيد.....

فضلت لجنة التحكيم مهرجان كان السينمائي 72 الأفلام التي تعالج قضايا اجتماعية وسياسية


سمير حنا خمورو
(Samir Khamarou)


الحوار المتمدن-العدد: 6244 - 2019 / 5 / 29 - 17:32
المحور: الادب والفن
    


لمدة 12 يومًا ، احتفل مهرجان كان السينمائي الـ 72 بالسينمائيين وأفلامهم التي جاءت من جميع القارات، والتي تناولت قضايا اجتماعية وسياسية وذاتية مختلفة. كما كان المهرجان فرصة لاكتشاف مواهب سينمائية جديدة. وفِي الختام وعلى مسرح لوميير الكبير، تم تقديم لجنة تحكيم الأفلام الطويلة برئاسة المخرج المكسيكي أليخاندرو غونزاليس إيناريتو، وقبل بداية الاعلان عن الافلام الفائزة بالسعف الذهبية قال "إن هذه الجائزة لا تمثل اختيار كل العالم، وإنما هي "تعكس رأي تسعة أشخاص فقط، واتفقنا بالإجماع على اسماء الافلام الفائزة"، وكأن دلك كان توضيحاً على الضجة الإعلامية التي سبقاعلان النتائج، خاصة وان الكثير من النقاد والجمهور كان يرشح فيلم المخرج الاسباني بيدرو المودوفار، "الألم والمجد"، والذي غادر غاضبا ولم يحضر حفل الاختتام.
الفيلم الفائز بجائزة السعفة الذهبية لعام 2019، "الطفيلي" للمخرج الكوري الجنوبي بونغ جون-هو، وهذه هي المرة الاولى الذي يفوز بها مخرج كوري.
الطفيلي
بداية المشهد الافتتاحي للفيلم، يرسم المخرج التباين البصري الصارخ بين الطبقات الاجتماعية غير المتكافئة في نظام الطوائف الاجتماعية في كوريا الجنوبية من خلال معالجة ظروف أسرتين، الأولى فقيرة والثانية غنية.
رب الاسرة كي تايك وعائلته، الزوجة تشونغ سوك، وابنه كي وو وابنته كي جونج، جميعهم مفلسون وعاطلون عن العمل، غير قادرين حتى على الاستمرار في العمل على طي صناديق البيتزا من الورق المقوى المتواضع. محشورين في شقة قاتمة وبائسة في الطابق السفلي التي لا تتوفر فيها شروط المعيشة المعقولة، غارقة في الرطوبة ولا يدخلها ضوء الشمس والتهوية سيئة مليئة بالصراصير والقوارض تقع في نهاية شارع رث على الجانب المعاكس لمسار السيارات. وفِي الجانب المقابل عائلة بارك تعيش في منزل عصري للغاية وحديقة واسعة وجميلة واسوار عالية وسميكة من الخرسانة يقع على مرتفع يطل على المدينة، ابن العائلة الفقير يقوم بتزوير ملفه للدخول الى الجامعة، ويحصل الشاب كي تيك عن طريق صديق للعائلة على وظيفة جيدة كمدرس خاص باللغة الانكليزية لابنة بارك الطالبة في الثانوية دا هي، وعندما يصل الى القصر الذي يعيش فيه السيد بارك وزوجته الفاتنة وابنته، يذهل من ثراء البيت وسعة الحديقة، وتتحسن احوال عائلته، وبدخوله الى هذا العالم، وهو انتهازي سريع التفكير، يستغل الفرص لتوفير فرص عمل لافراد عائلته على حساب تشريد العاملين في الخدمة المنزلية الحاليين للعائلة وبطرق غير إنسانية وبقسوة.
كما يحدث عادة، لا يوجد هنا تطور كبير واحد، ولكن هناك العديد من الحوادث والانعكاسات الصغيرة، كل منها يزيد من تكثيف المخاطر، ويدفع الحبكة نحو الذروة. تضرب سلسلة متتالية من العواصف المطيرة التي تم تصميمها بعناية فائقة على المنازل، والكوارث الطبيعية لا تعرف منطقة العالية او المنخفضة، والأغنياء والفقراء. ومن ثم يحعل بانغ من الفيلم حرب طبقية دموية، وهنا لا يترك احد يتمسك بالخيار الأخلاقي من اجل البقاء في الحياة.
في البداية كانت حركة الاحداث في الفيلم بطيئة بعض الشيء حتى يمهد إعداد توترها الديناميكي، بلغ "الطفيلي" ذروته في الحبكة في الجزء الاوسط المفعم بالحيوية باعتبارها مهزلة سريعة الخطى قبل بلوغ ذروتها مع طقوس عنيفة من أعمال العنف الانتقامية. حيث ينغمس العائلتين في قضايا غريبة وظلامية، ويستخدم المخرج الإثارة كما في افلام الرعب، ولكنه سرعان ما يمزج المخرج بين ما هو اجتماعي وفكاهي وحتى سياسي، ويقدم موقفا من الجزء الغير مرئي في المجتمع الكوري الجنوبي. التصوير الرئع وزوايا الكاميرا وحركتها مختارة بعناية فائقة تمنح الفيلم جمالية خاصة.
طفيلي فيلم دراما اجتماعية، سيناريو واخراج بونج جوون هو، مدير التصوير هونغ كيونغ بيو، تمثيل سونك كانغ هو، لي سون كيون، تشو يو جيونج، جانغ هاي جين.

منحت الجائزة الكبرى التي تمنحها لجنة التحكيم لفيلم "الأطلسي"، أول فيلم روائي طويل للمخرجة السنغالية الفرنسية ماتي ديوب، سيناريو أوليفيه ديمانجيل، مديرة التصوير كلير ماثون تمثيل مامي بينيتا سان، أميناتا كين، نيكول سوگو. وهذه هي أول مره تحصل فيها مخرجة سوداء على جائزة خلال سنوات المهرجان الـ72.
يروي الفيلم قصة هجرة الرجال في السينغال عن طريق البحر، ومغامرتهم بحثاً عن حياة افضل من وجهة نظر النساء الذين يبقون في البلاد بآنتظار عودتهم . في إحدى ضواحي داكار الشعبية، العمال في موقع بناء برج مستقبلي، بدون أجور منذ عدة اشهور، يقرروا مغادرة البلاد عبر المحيط. من بينهم سليمان، عشيق ادا التي هي منذورة لرجل اخر. وتنتشر حمى غامضة بين بنات الحي الفقير ولا احد يدري ما السبب. "أدا" لا يخطر على بالها، ولا تشك في أن سليمان قد عاد ...من رحلته
عندما حل الليل، وحول النار، سيرينيه شاب من دكار، يبلغ عمره عشرين سنة، يروي لاثنين من أصدقائه الرحلة الطويلة الغير شرعية، حكاية ملحمية لعبور المحيط الأطلسي.
"وداعاً، انا ذاهب لأموت، هذا لا يقال" يصرح على الشاطيء الشاب سيرينيه لأصدقائه، تم انقاذه من حطام سفينة الذي ظل يطارده شبحها. لكنه عازم على العودة الى ركوب البحر لان البقاء على قيد الحياة في السنغال اصبح مستحيلا، سواء كان هذا وداعا لأصدقائه او حكاية رحلته الاولى، الليل يلفهم بالفعل. النور لم يعد من عالمه. هي بقيت في القرية، النساء تبكي الرجال في المقابر، الذين في كل الأحوال لن يعودوا.
على طول ساحل المحيط الأطلسي، يلوح في الأفق برج استثماري مستقبلي سيتم افتتاحه قريبا، تلوح في الأفق إحدى ضواحي داكار. أدا شابة جميلة عمرها 17 سنة، في حالة حب مع الشاب سليمان، الذي يعمل كعامل بناء. لكن اَهلها وعدوها لرجل آخر. في إحدى الليالي، يغادر سليمان وزملاؤه البلاد بحراً ، أملاً في مستقبل أفضل. بعد أيام قليلة من رحيل الشباب، شب حريق في حفل زفاف أدا ، بينما بدأت الحمى الغامضة بالانتشار. هل يمكن أن يعود سليمان لأدا؟

اما جائزة الاخراج فكانت من نصيب الفيلم البلجيكي "الشاب احمد" للأخوين لوك وجان بيير داردين، اللذان سبق لهما وان فازا بالسعفة الذهبية مرتبين من قبل. تمثيل إدير بن أدي، أوليفييه بونود، مريم أخديو، فيكتوريا بلوك، عثمان مومن، كلير بودسون. مدير التصوير بينوا ديرفو. الفيلم بتناول احدى اهم المشاكل التي يواجهها المجتمعات الأوربية بشكل عام، التشدد الديني والارهاب. الفتى احمد 13 سنة، مراهق واقع ما بين تاثير المحيط الذي يعيش فيه، وامام الجامع، وما بين المثل النقية ونداءات الحياة الصاخبة. استطاع الفيلم في صياغة فيلم جميل ومؤثر وغير دعائي، فيلم انساني صور بحساسية عالية وتفهم لمشاكل الشباب وابناء الجيل الثاني من المهاجرين. الممثل أدير كان رائعا واستطاع بعفويته ان يؤدي دورا مهما، وحتما سنراه في افلام اخرى.

جائزة لجنة التحكيم مناصفة للفيلم الفرنسي "البؤساء"للمخرج لاداج لي، وهو اول فيلم روائي طويل للمخرج، تمثيل داميان بونارد، أليكسيس ماننتي وجيبريل زونكا.الفيلم يروي قصة ستيفان الذي وصل لتوه من مدينة شاربور، وانتمى الى لواء مكافحة الجريمة في مونفيرميه، يعمل مع مجموعة تتكون من كريس وجواد في الضواحي. يكتشف مع زملائه ان هناك توترات بين مجموعات مختلفة في المنطقة كل منها تريد انوتفرض ارادتها. ستيفان وزميليه لديهم في بعض الأحيان يضطرون الى استخدام طرق وأساليب خاصة للعمل لا تتماشى ونظام الشرطة، يكتشفون ان احد الشباب يمتلك فيديو قام بتصويرهم عن طريق طائرة صغيرة بدون طيار وسجل فيه ادنى عمل وافعال وحركات.يصور الفيلم العلاقة العنيفة القائمة بين الشرطة وشباب الأحياء الشعبية.
وفيلم "باكوراو" للبرازيليين كليبير مندونسا فيليو وجوليانو دورنيليس، تمثيل باربرا كولين، سونيا براگا ، أودو كير، توماس أكينو. فيلم من النوع الفنتازيا. الاحداث تبدأ في المستقبل القريب ... تنعي قرية باكوراو البرازيلية الحداد على كبيرها كارميليتا الذي توفي عن عمر يناهز 94 عامًا. بعد بضعة أيام، لاحظ السكان أن باكوراو قد اختفت من الخريطة، ظواهر غريبة وعنيفة تحدث في القرية .

نالت جائزة أحسن سيناريو المخرجة الفرنسية سيلين سياما عن فيلمها "صورة فتاة شابة في اللهب"، تقريبا هذا الفيلم معظم تقني الفيلم من النساء، مدير التصويرة كلير ماثون، تمثيل فاليري جولينو، أديل هانيل، نويمي ميرلان، ليوانا بايرامي. احداث الفيلم تبدأ عام 1770، ماريان شابة جميلة ورسامة عليها ان ترسم بورتريه زواج هيلواز، امرأة شابة التي تركت للتو الدير لتتزوج رجل ضد أردتها. تقاوم هيلواز مصيرها كزوجة برفض الظهور والوقوف كموديل. سيتعين على ماريان أن ترسمها سراً. وجدت والدته ، قبل أن تغادر الجزيرة حيلة، تاركة للمرأتين خادمة، ستعمل ماريان كمرافقة، وستراقب الموديل بشكل خفي، لتستطيع رسمها وهي غائبة. البداية العلاقة بينهما صعبة، ولكن شيئًا فشيئًا، يستقر التفاهم بينهما، وتقرب المرأتان من بعضهما البعض أكثر فأكثر. كل شيء في نظرة، الذاتية، تقبلاً، تداول الرغبة الحسية. فيلم عن التمرد الاجتماعي والجمالي، والعشق المثلي. الديكورات جميلة، وتصميم الملابس باذخة وتكاد الكاميرا تقول أُحبكِ.

وفازت الممثلة الانكليزية الأمريكية، إميلي بيتشام بجائزة أفضل ممثلة في المهرجان عن دورها في فيلم "جو الصغير". فيلم درامي من الخيال العلمي، اخراج جيسيكا هاوزنر، تمثيل، بن وينشو، كيري فوكس، ديفيد ويلموت. يروي الفيلم قصة "أليس"، شابة وأم عازبة، مختصة في المجال الهندسة الزراعية تعمل في شركة هدفها تطوير أنواع جديدة من النباتات. واستطاعت بعد عدة تجارب جينية، الحصول على زهرة قرمزية خاصة جدًا، رائعة ليس فقط لجمالها، ولكن أيضًا لقيمتها العلاجية: إذا أبقيت في درجة الحرارة المثالية، تتغذى بشكل صحيح، وعندما يتحدث الانسان اليها بانتظام، فإن هذه النبتة تجعل صاحبها سعيدًا. نبات هندسي وراثي ينثر بذوره ويبدو أنه يسبب تغيرات غريبة على الكائنات الحية. المصاب يبدو مظهره غريبا، كما لو كانوا قد تم استبدالهم - خاصة بالنسبة لأولئك الذين هم بالقرب منهُ. او ربما أن كل ذلك مجرد خيال وهلوسة؟ وهكذا يبدء اللعب بين حقائق مختلفة، وتجد الام في نهاية المطاف قد فقدت هويتهم الخاصة. تأخذ أليس واحدة لمنزلها كهدية لابنها المراهق جو. إنهم يطلقون عليها اسم "ليتل جو" ولكن مع نموها الكبير، تشعر اليس بالشكوك ان أختراعتها الجديدة في تغير جينات النباتات قد تكون ضارة، خاصة الزهرة التي حملتها هدية لابنها، فقد تكون لا كما يوحي اسمها المستعار جو الصغير. تقول المخرجة: "هو فيلم عن الشك الارتياب في الواقع والهوية: ام تخاف ان تفقد ابنها، ولكن في النهاية تفقد نفسها".
افضل ممثل
في حين توج بطل فيلم "الالم والمجد" أونتونيو بانديراس بجائزة أحسن دور رجالي مجسدا شخصية بيدرو المودوفار .وقال بانديراس "هذه الليلة ليلة المجد لي"، مشيدا بدور المخرج الإسباني في إبراز مواهبه. الفيلم عن السيرة الذاتية للمخرج، في بداية المشهد الاول، يقص فيها المخرج بصوت يجيش بالعاطفة، حكايته ويمنح نفسه بصدق وبلا تنازلات، حيث يتناول حياته الجنسية والعاطفية بطريقة مباشرة. يبدو بيدرو ألمودوفار حساسًا في الحياة مثله مثل الشخصيات الغريبة في أفلامه، وهذا ما يعجبني فيه: مشاعره، نظرته الفريدة للمجتمع، والدين، تسامحه، هامشيته.
يروي الفيلم سلسلة من اللقاءات بعد عدة عقود، بعضها حقيقية عاشها مع شخصيات عرفها، وبعضها الاخر في ذاكرة حياة مخرج يعاني من الحب الاول والتالي، الأم، الموت، الممثلون الذين عمل معهم، سنوات الستينات، سنوات الثمانينات والحاضر. آعتراف بالمعاناة، والفشل في الخلق الفني للمخرج نفسه
فلسطين "يجب ان تكون جنة"
نوهت لجنة التحكيم بفيلم "يجب ان تكون جنة"، للمخرج الفلسطيني ايليا سليمان ومنحته جائزتها الخاصة. يتناول الفيلم تفاصيل من سيرته الحياتية في المنفى، وحديث عن فلسطين"وطنه الأم" التي تسافر معه اينما حل. رغم انه يحاول الهروب من وطنه سعيا وراء بلد بديل لكنه يكتشف ان فلسطين ملتصقة به، كل أمكنة البديلة تتحول الى كوميديا مرة من المفارقات، وتذكره انه فلسطيني.
هو فيلم داخل فيلم. الفرضية الأساسية لهذا الفيلم هو أنه يمثل ويتحدث عن نفسه: السفر إلى الخارج من الناصرة مسافرا الى باريس في محاولة للحصول على تمويل من منتج لفيلمه الجديد، ثم الى نيويورك.في الولايات المتحدة ، يتجول سليمان في سوبر ماركت ويكتشف أن الناس يشترون أسلحة أوتوماتيكية ويخرجون من المتجر ، ويرى أن الجميع يستخدم الأسلحة والبنادق وحتى منصات إطلاق الصواريخ. سليمان يحضر اجتماعاً للعرب الأمريكيين من أجل فلسطين، ثم نرى الممثل جايل جارسيا برنال يقول لشخص ما عبر الهاتف إن سليمان "ليس فلسطينيًا من إسرائيل - إنه فلسطيني من فلسطين". فيلم ساخر من الوضع الفلسطيني كشخص ووطن. فيلم لا حوار فيه الا القليل، او لنقل انه ليس بحاجة الى حوار ان الصمت الذي يرافق شخصيته يشي بالكثير. الفيلم لوحة تجريدية فيها كل ألوان الهواجس للشخصية الفلسطينية.



#سمير_حنا_خمورو (هاشتاغ)       Samir_Khamarou#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فيلم اجواء للفلسطيني وسام جعفر يفوز بالجائزة الثالثة في مساب ...
- الآن ديلون بكى على مسرح مهرجان كان في حفل تكريمه وقال -افكر ...
- الجزء الثالث من فيلم رجل وامرأة - وصية لثلاثة سينمائيين كبار
- المودوفار المخرج الإسباني الكبير يعرض ألمه على شاشة مهرجان ك ...


المزيد.....




- -صافح شبحا-.. فيديو تصرف غريب من بايدن على المسرح يشعل تفاعل ...
- أمية جحا تكتب: يوميات فنانة تشكيلية من غزة نزحت قسرا إلى عنب ...
- خلال أول مهرجان جنسي.. نجوم الأفلام الإباحية اليابانية يثيرو ...
- في عيون النهر
- مواجهة ايران-اسرائيل، مسرحية ام خطر حقيقي على جماهير المنطقة ...
- ”الأفلام الوثائقية في بيتك“ استقبل تردد قناة ناشيونال جيوغرا ...
- غزة.. مقتل الكاتبة والشاعرة آمنة حميد وطفليها بقصف على مخيم ...
- -كلاب نائمة-.. أبرز أفلام -ثلاثية- راسل كرو في 2024
- «بدقة عالية وجودة ممتازة»…تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك الجدي ...
- إيران: حكم بالإعدام على مغني الراب الشهير توماج صالحي على خل ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سمير حنا خمورو - فضلت لجنة التحكيم مهرجان كان السينمائي 72 الأفلام التي تعالج قضايا اجتماعية وسياسية