أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - وديع العبيدي - تفكيك العنف وأدواته.. (14)















المزيد.....

تفكيك العنف وأدواته.. (14)


وديع العبيدي

الحوار المتمدن-العدد: 6243 - 2019 / 5 / 28 - 16:12
المحور: العولمة وتطورات العالم المعاصر
    


وديع العبيدي
تفكيك العنف وأدواته.. (14)
اسرة هانوفر الالمانية/ حكم الجورجيين..
انتقلت وراثة عرش انجلتره إلى حكام هانوفر الالمانية من خلال الاميرة صوفيا [1630- 1714م] حفيدة جيمس الأول [1566/ 1603- 1625م] ملك انجلتره، أول ملوك ال ستيورات السكتلندية في لندن. وقد ورث العرش من خلال أمه ماري ستيوارت، لعدم ترك اليزابيث الاولى وريثا بعدها.
بنفس الطريقة، ورث ال هانوفر عرش انجلتره من خلال امرأة هي صوفيا. توفيت صوفيا قبل اسابيع من موت الملكة آن الأولى، وقد آلت اليها وراثة العرش حسب قانون التسوية لعام (1701م) الذي يمنع الكاثوليك من عرش انجلتره. وبوفاتها انتقل العرش لولدها جورج الأول ورغم وجود أكثر من ستة وخمسين وريثا كاثوليكيا للعرش، إلا أن أيا منهم لم يعتنق البروتستانتية، لحيازة العرش.
جورج الأول [1660/ 1714- 1727م] هو اول ملوك بريطانيا/[اتحاد انجلتره واسكتلنده وويلز/المملكة المتحدة]، واجه حكمه محاولة اليعاقبة تنصيب جيمس فرانس ادوارد ستيورات، وهو أخ غير شقيق للملكة آن، بدلا منه، الا ان المحاولة حبطت.
نشأت حركة اليعاقبة في انجلتره، نسبة إلى (جيمس/ يعقوب)، المطالبة بإعادة الملك الكاثوليكي المخلوع جيمس الثاني[1633/ 1685- 1688/ 1701م]. في خلال ذلك عاشت اسرة ستيوارت في الخارج، مع محاولات لاستعادة الحكم من وقت لآخر. وكان لهم أنصار في اسكتلنده وويلز، وفي شمال انجلتره وجنوب غربها.
رفض اليعاقبة تدخل البرلمان في وراثة العرش، ونددوا باضطهاد الكاثوليكية في انجلتره. وفي اسكتلنده تشابكت خيوط الحركة مع نظام القبائل الذي شهد نهايته في معركة كولودين/ (1745م). شعار اليعاقبة هو (الوردة البيضاء)، وموعد احتفاله السنوي في [العاشر من يونيو]، وهو يوم ميلاد جيمس ستيوارت ادوارد عام (1688م).
اتسم حكم ال هانوفر بتحديد سلطة الملك، وخضوعها لموافقة البرلمان من جهة، ووضع السلطة الفعلية بيد مجلس الوزراء. وفي عهد جورج الأول، كانت السلطة الفعلية بيد رئيس وزرائه، السير روبرت والبول [1676/ 1721- 1742/ 1745م]. وكان لقبه الرسمي رئيس الخزانة. أما لقب وزير أول أو رأس وزراء، فلم يستخدم في انجلتره، قبل القرن العشرين.
كان جورج الأول في السادسة والخمسين عند توليه العرش، ولكونه ليس بريطانيا، ولا من مواليدها، نص القانون الدستوري/(1705م) على تطبيع ولاية العهد للرعايا الانجليز، وترتيب انتقال السلطة عبر مجلس وصاية انتقالي. وقد عاش الملك خمس مدة ولايته في هانوفر، كان الحكم خلالها بيد مجلس الوصاية.
جورج الثاني [1683/ 1727- 1760م] ورث عرش بريطانيا خلفا لوالده. في عهد والده تقرب من بعض سياسيي المعارضة، ونجح في ضمهم للحزب الحاكم/(1720م). كانت سلطته ضعيفة في الداخل، لسيطرة البرلمان الفائقة. وكانت علاقته سيئة بولده الاكبر فردريك [1707/ 1727- 1751م] وليّ عهده وأمير ويلز، المؤيد للمعارضة.
توفي فردريك الاكبر ابان حكم والده، وانتقل العرش لابن فردريك، جورج الثالث [1738/ 1760- 1820م] وهو أول حاكم من اسرة هانوفر، يولد في انجلتره، ولم يزر هانوفر قط. وفي عهده/(1801م) اتحدت بريطانيا وايرلنده سياسيا، ونشأت بريطانيا العظمى.
شهد عهده سلسلة حروب خارجية في اسيا وأفريقيا وأوربا والأمريكتين. انتهت حرب السبع سنوات مع فرنسا لصالحه. لكنه خسر في حرب الاسقلال الامريكية [1775- 1783م]. لكن الصراعات استمرت مع فرنسا النابليونية[1793- 1815م] حتى نهايتها في معركة واترلو/ جنوبي لندن.
نتيجة لمعاناة صحية، عين ابنه جورج الرابع [1762/ 1820- 1830م] وصيا عليه عام (1810م)، ليخلفه بعد موته. عرف جورج الرابع بميله للفنون والبذخ، مما اثار استياء الناس. في عهده سادت الكاثوليكية في ايرلنده. وقد خلفه اخوه الأصغر وليم الرابع [1765/ 1830- 1837م].
الملك وليم الرابع هو الوحيد من بين ملوك انجلتره، ممن اختطّ سلكا مهنيا. فقد خدم في سلاح البحرية الملكية/ (1779م) حتى ارتقى لرتبة ادميرال/(1827م). وفي عهده عارض وثيقة الاصلاح/(ريفورم بل)، ونجح في اختيار رأس وزراء محافظ روبرت بيل [1788- 1850م]. وقد ولي بيل رئاسة الوزارة مرتين: [1834- 1835م]،[1841- 1846م].
الملكة فيكتوريا [1819/ 1837- 1901م] بنت الامير البرت امير كينت وابن جورج الثالث. خلفت عمها وليم الرابع بعد وفاته. وفي (1840م) تزوجت من الامير البرت [1819- 1861م]/(شاعر ومؤلف موسيقي)، وخلفا تسعة ابناء، تصاهروا مع عوائل ملكية داخل أوربا، وتولى احدهم: ادوارد السابع [1841/ 1901- 1910م] عرش بريطانيا بعد والدته.
ومن ذريتها من الحكام: فيكتوريا امبراطورة المانيا [1840- 1901م] زوجة فردريك الثالث امبراطور المانيا [1831- 1888م]، وهو المعاصر للسياسي الالماني اوتو فون بسمارك [1815- 1898م] مهندس المانيا وأوربا الحديثة؛ ادوارد السابع [1841- 1910م]؛ الامير ارثر [1850- 1941م] حاكم كندا.
عرفت فيكتوريا بدور فاعل في الحياة السياسية من خلال الحكومة، أما إزاء البرلمان والأحزاب، فكانت تتظاهر بالحياد. انسحبت من الحياة العامة، بعد وفاة زوجها. فاستغل الحزب الجمهوري غيابها لزيادة شعبيته. لكنها سرعان ما استعادت دورها وملأت الفراغ السياسي بشخصها.
شهد عهدها/ عصرها الفكتوري أحداثا تاريخية وعصرية مهمة..
وضعت حدا لشركة الهند الشرقية البريطانية، وفرضت الحكم البريطاني المباشر للهند منذ(1858م). وكانت الشركة قد تأسست بمرسوم من اليزابيث الاولى في [31 ديمبر 1600م].
امبراطورة بريطانيا العظمى وملكة الهند منذ (1876م).
حدوث الثورة الصناعية، واستخدام الالات بدل العمل اليدوي، وذلك بفضل تعاون السكتلندي جيمس واط [1736- 1819م] مع العالم السكتلندي الفيزياوي والكيمياوي جوزيف بلاك [1728- 1799م] مكتشف (الحرارة الكامنة)، واكتشاف واط توليد الطاقة من قوة البخار/[قوة البخار تدفع المكبس داخل اسطوانة، وتعمل على حركة التوربينات].
في عهدها بلغ النفوذ البريطاني ذروة مداه في التاريخ، ليشمل خمس مساحة الكرة الارضية وسكانها.
ازدهار حركة العلوم والثقافة والفلسفة، وتطور العلوم الاجتماعية التي ساهمت نظرياتها وأفكارها في ظهور تيارات فكرية واجتماعية في العالم، ومن ابرزها الافكار الاشتراكية والماركسية التي غيرت خريطة السياسة والثقافة العالمية.
وضعت تشريعات وتعديلات قانونية، أسست لحق الاختراع والانتخابات النيابية السنوية.
خلفها على العرش ابنها: ادوارد السابع [1841/ 1901- 1910م] الذي تزوج/(1863م) الكسندرا [1844- 1925م] بنت كريستيان التاسع ملك الدنمارك [1818/ 1863- 1906م] وانجبا: البرت فيكتور [1864- 1892م] خطب الامبرة ماري بنت فرنسس دوق تيك؛ وبعد موته تزوجت/(1893م) اخاه جورج [1865/ 1910- 1936م] لتصبح الملكة ماري [1867- 1953م]،
جورج الخامس [1865/ 1910- 1936] غير اسم العائلة ساكس- كوبورغ إلى اسم (وندرسور) عام (1917م). شهد عصره حدث الحرب العالمية الاولى [1914- 1918م] وما أعقبها من معاهدات واتفاقيات بين الحلفاء رسمت خريطة العالم السياسية، فضلا عن تعاظم القوى الرأسمالية والاشتراكية والفاشية والشيوعية، الى جانب حركة تحرير الهند.
في [العشرين من يناير 1936م] توفي الملك جورج الخامس بأثر حقنة من (تركيبة قاتلة) من [مورفين وكوكايين]، بيد طبيبه الخاص: برتراند داوسون، الفيكونت الأول داوسون من بن، عجلت بوفاته..
ادوارد الثامن [1894/يناير 1936- ديسمبر 1936/ 1972م] تنازل عن العرش ليتزوج الامريكية واليس سمبسون [1896- 1986م] كانت مطلقة مرتين من ولاية بنسلفانيا الامريكية، وبعد الزواج عاشا في باريس.
جورج السادس [1895/ 11ديسمبر 1936- 1952م] ابن جورج الخامس وشقيق ادوارد الثامن، تزوج/(1923م) من الاميرة اليزابيث بويه ليون [1900- 30 مارس 2002م]، وانجب منها بنتين: اليزابيث (21 ابريل 1926م) ومارغيت (1930- 9فبراير 2002م). شهد عهده حدث الحرب العالمية الثانية [1939- 1945م] ولم يترك لندن مع عائلته خلال الحرب.
اليزابيث الثانية [1926/ 6 فبراير 1952م- ؟] خلفت والدها جورج السادس في عرش بريطانيا. في عام (1947م) تزوجت من الامير اليوناني: فيليب [10 يونيو 1921م- ؟] بن اندرو شقيق قسطنطين الأول [1868/ 1913- 1917/ 1923م] ملك اليونان، وأنجبا: تشارلز [14 نوفمبر 1948م- ؟]، آن [15 اغسطس 1950م- ؟]، أندرو [19 فبراير 1960م- ؟]، ادوارد [10 مارس 1964م- ؟].
في العام التالي لحكم اليزابيث الثانية، توفيت جدّتها ماري تك/(24 مارس 1953م)، وذلك قبل عشرة اسابيع من التتويج، وقد اعلن نبأ وفاتها من قبل ونستون تشرشل [1874/ 1951- 1955/ 1965م] رأس الوزراء يومها خلال جلسة برلمانية.
يعتبر العام (1992م) العام المشؤوم للعائلة، حيث تحطمت فيه زيجات ابنائها وبناتها. وفي (1997م) اغتيلت كنتها ديانا في حادث مرور. وفي عام (2002م) توفيت اختها وأمها خلال أقل من شهرين.
واجهت اليزابيث الثانية باستمرار انتقادات لاذعة. وفي عهدها اجري استفتاء على الغاء الملكية لأول مرة. وتحيط بعائلتها سلسلة فضائح واتهامات، منها حادث اغتيال الاميرة ديانا [1يوليو 1961- 31 اغسطس 1997م] زوجة/(29 يوليو 1981م) ابنها البكر تشالرلز امير ويلز وولي العهد يومذاك.
في العام (2002م) حلت واشنطن تحالفها الستراتيجي الثلاثي منذ (1945م) مع أنظمة لندن والرياض. في (2015م) جرى استفتاء في اسكتلنده، يؤيد انفصالها عن المملكة المتحدة، واستقلالها السياسي، تأجل تنفيذه لأسباب فنية، ومراوغات لندنية لتمييع الآمر واللعب على عامل الزمن.
في (2018م) أعلن الامير فيليب زوج الملكة اعتزاله العمل السياسي. وذلك بعد عام من اتخاذ قرار البركست/[23 يونيو 2017م] لخروج بريطانيا من عضوية الاتحاد الاوربي، ضمن برنامج حزب المحافظين الحاكم لليوم. ولما تزل ثمة أجندة متراكمة من الأزمات، تنتظر البلاد.
ان عهد اليزابيث هو الأكثر خطورة وحراجة في التاريخ البريطاني الحديث، أثبت عجزها عن منافسة القوى العظمى في المدار الدولي، وخسارة الكثير من البلدان الخاضعة لها عن طريق الاستقلال، والتزامها الحياد والمسايرة مع القطب الأميركي، الذي ورطها في البرنامج الأمريكي لاحتلال العالم، والذي وضع قادتها في قفص الاتهام بجرائم ومجازر ضد الانسانية، إلى جانب قادة الولايات المتحدة الامريكية. والملكة مسؤولة عن السياسة الخارجية.
ان اغرب وأنكى ظاهرة سياسية لعهد اليزابيث الثانية، هي ظاهرة اختفاء قادتها عقب تركهم السلطة. فضلا عن ظاهرة تنحية رؤساء وزرائها عن الحكم: [تاتشر، بلير، كاميرون، ماي]، واختفائهم خارج البلاد، وامتناع وسائل الاعلام عن الاشارة اليهم. وهذا قريب من السياسة الامريكية، مع الاشخاص ذوي العلاقة بالملف العراقي منذ (1990م)، والمتهمين بجرائم في احتلال عام (2003م).
انجلتره تتقلب منذ أيام تاتشر، على أمواج من اضطرابات سياسية، ومستقبل مجهول.
ثمة مشروع تآمر أوربي غربي لتهميش الأحزاب والتيارات الاشتراكية خارج لعبة الحكم، منذ أزمة (1998م)، وهو ما نجح محافظو انجلتره في تهميش وتفكيك حزب العمل من داخله، وتسقيط قياداته بالتتابع، وتسليط الدعاية المضادة والفاشية ضدهم، بدء بتوني بلير وميلباند وجيريمي كوربن الذي جعلته سياسة تيريزا ماي والدعاية الموجهة لوسائل الاعلام كأنه (بعبع) يقلب النظام البريطاني على رأسه. لكن هذا لا ينفي سذاجة قيادات الأحزاب الاشتراكية، وهشاشة أدوارهم، وعدم تقديرهم ضراوة السياسات المضادة لهم ولحرية الشعوب.
الصحيح والمؤكد، ان الحكم الانجليزي في العدّ التنازلي السريع. ولا منقذ مؤقت منه سوى بقاء اليزابيث الثانية في الحكم أطول مدة ممكنة، أي باستخدام الأجهزة الطبية. اليزابيث الثانية في سياسة الحكومة هي الدالة الاخيرة والرمز الأخير للهوية والقوة والسيادة البريطانية، ولكن ماذا بعد؟!..
واقع الحال، ان معارضي الملكية أنفسهم، يقدرون رمزية الملكة وحاجة الاهلين، لشيء يطمئنهم ويذكرهم بالماضي؛ في عالم عاصف مضطرب، تستفرد واشنطن قياده والتلاعب فيه، بلا شريك. بينما تتصاعد شعبية الجمهوريين الانجليز، في العقود الأخيرة.
لقد شاخ حزب المحافظين البريطاني، والذي كان من بدايته واجهة لحماية الملك وتدعيم الملكية. ظهر خلالها عديد الأحزاب الانجليزية والتيارات السياسية المعارضة، واختفت من المسار.
رسم المحافظون برامج بذيئة لتحطيم هيكلية حزب العمل، ودفعه لليمين، وتعميق الانشقاقات والاضطرابات الداخلية فيه، وصولا لالغاء مبررات وجوده، أو عناصر استمراره في الحياة. ولما يزل مشروع تصفية القرارات والانظمة الاجتماعية التي أنجزها حزب العمل منذ (1945م) ساريا، وفي تجاهل تام لاعتراضات البرلمان والاحتجاجات الشعبية، وفي تجاهل دكتاتوري لشكاوي الفئات الشعبية من الطبقات الفقيرة ذات الدخل المحدود، الى جانب شكاوي العجزة واصحاب العاهات والحالات المرضية المزمنة.
استحق ديفيد كاميرون صفة الثعلب المراوغ واللاعب وراء الكواليس، في السياسة الداخلية والخارجية. واستحقت خليفته صفة الدكتاتور والمرأة العسكرية والهتلرية، فضلا عن صفات أخرى، مسخت شخصيتها في السلطة، لتنتهي نهاية سابقيها.
ليس هذا كلّ شيء. وما وراء الأكمة أكثر وأخطر وأغرب بكثير. اللعبة انتهت. كما قال ترامب، وما عادت أوراق تصلح للعرض على الطاولة، ولم يعد الناس قادرين على تغشيش أنفسهم، أكثر.
ليس العراق وحده، اختفى وراء الضباب، انما بلد الضباب نفسه، يوشك أن يختفي في ضبابه!..
في أول استلامها للحكم، سألت اليزابيث الثانية مستشاريها، ما الشيء الجديد الممكن عمله، مما لم يسبق حصوله في التاريخ. وقد حققت شيئا من ذلك، فهي الأطول جلوسا على العرش، من الملكة فيكتوريا، وهي تسعى لتجاوز المائة وواحد، الرقم المسجل باسم والدتها. ولكن..
سوف تدخل التاريخ من باب لم يسبق لغيرها.. ان المملكة التي قامت على أكتاف النساء، واستمرت بالنساء، سوف تشهد نهايتها على يد امرأة، كما تنبأ أحد ملوكها السابقين..



#وديع_العبيدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تفكيك العنف وأدواته.. (13)
- تفكيك العنف وأدواته.. (12)
- تفكيك العنف وأدواته.. (11)
- تفكيك العنف وأدواته.. (10)
- تفكيك العنف وأدواته.. (9)
- تفكيك العنف وأدواته.. (8)
- تفكيك العنف وأدواته.. (7)
- تفكيك العنف وأدواته.. (6)
- تفكيك العنف وأدواته.. (5)
- تفكيك العنف وأدواته.. (4)
- تفكيك العنف وأدواته.. (3)
- تفكيك العنف وأدواته.. (2)
- تفكيك العنف وأدواته.. (1)
- العمّال والمهجر..
- من يحسن فهم الموت.. يحسن الحياة..
- مقامات تونس (3)
- مقامات تونس (2)
- مقامات تونس/1
- احذر السمنة.. ولا تتبع الريجيم (5)
- احذر السمنة.. ولا تتبع الريجيم..! (4)


المزيد.....




- السعودية الأولى عربيا والخامسة عالميا في الإنفاق العسكري لعا ...
- بنوك صينية -تدعم- روسيا بحرب أوكرانيا.. ماذا ستفعل واشنطن؟
- إردوغان يصف نتنياهو بـ-هتلر العصر- ويتوعد بمحاسبته
- هل قضت إسرائيل على حماس؟ بعد 200 يوم من الحرب أبو عبيدة يردّ ...
- الجيش الإسرائيلي يعلن قتل عضوين في حزب الله واعتراض هجومين
- باتروشيف يبحث مع رئيس جهاز المخابرات العامة الفلسطينية الوضع ...
- قطر: مكتب حماس باق في الدوحة طالما كان -مفيدا وإيجابيا- للوس ...
- Lava تدخل عالم الساعات الذكية
- -ICAN-: الناتو سينتهك المعاهدات الدولية حال نشر أسلحة نووية ...
- قتلى وجرحى بغارة إسرائيلية استهدفت منزلا في بلدة حانين جنوب ...


المزيد.....

- النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف ... / زهير الخويلدي
- قضايا جيوستراتيجية / مرزوق الحلالي
- ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال ... / حسين عجيب
- الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر ) / حسين عجيب
- التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي ... / محمود الصباغ
- هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل / حسين عجيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المثقف السياسي بين تصفية السلطة و حاجة الواقع / عادل عبدالله
- الخطوط العريضة لعلم المستقبل للبشرية / زهير الخويلدي
- ما المقصود بفلسفة الذهن؟ / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - وديع العبيدي - تفكيك العنف وأدواته.. (14)