أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سامي الذيب - خطر التشرذم وضرورة تعريف من هو العربي













المزيد.....

خطر التشرذم وضرورة تعريف من هو العربي


سامي الذيب
(Sami Aldeeb)


الحوار المتمدن-العدد: 6239 - 2019 / 5 / 24 - 09:45
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


لا يخفى على أحد ما تحيكة الدول الغربية من مؤامرات الهدف منها السيطرة على المنطقة. وأفضل سبل السيطرة هو تفتيت المنطقة.
وهناك مصطلح سياسي وعسكري واقتصادي: فَرِّق تَسُدْ، ويطلق عليه باللاتينية "divide et impera" ويعني تفريق قوة الخصم الكبيرة إلى أقسام متفرقة لتصبح أقل قوة مما يسهل التعامل معها
ونجد في القرآن تحذير من الفرقة:
ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم - سورة الأنفال آية 46
وهناك حديث بليغ يقول: عليكم بالجماعة فإن الذئب لا يأكل من الغنم إلا القاصية
.
وقد أوضحت في مقالي السابق
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=637971
كيف أن الدول الغربية قد قررت عام 1907 في مؤتمر كامبل بنرمان Campbell-Bannerman زراعة جسم غريب في منطقتنا متمثلًا في دولة إسرائيل الهدف منه وضع "حاجز بشري قوي وغريب ومعادي يفصل الجزء الأفريقي من هذه المنطقة عن القسم الآسيوي والذي يحول دون تحقيق وحدة هذه الشعوب". وقد عملت لخلق هذه الدولة، مظهرة أن بفعلها هذا تريد إيجاد وطن قومي لليهود بحجة أنهم كانوا مضطهدين عبر العصور، وفي نفس الوقت ساهمت في تدمير 81% من قرى فلسطين وشردت أهلها لذنب واحد أنهم غير يهود. وهكذا خلقت مشكلة من أعوص المشاكل التي استهلكت طاقات المنطقة.
كما أن الدول الغربية ساهمت بما لا يدع مجال للشك في خلق داعش، وقبلها القاعدة، بهدف تأجيج الصراعات الدينية. وإسرائيل ذاتها قامت بخلق حماس لخلق نزاع داخل الصف الفلسطيني.
.
كل من اليهود وكل من المسلمين يلعب في حلبة الصراع الدور الذي يريده الغرب لخدمة مصالحه، وكل منهما مقتنع بأنه يدافع عن نفسه، بينما هو في حقيقته عبد مأمور. ونجد هذا المنطق في حلبات المصارعة التي كانت تنظم في روما القديمة لتسلية الحكام والشعب. فالمصارع في تلك الحلبة يقابل خصمه بمنطق: إما قاتل أو مقتول. وهناك مصطلح بليغ: مغفل مفيد وبالفرنسية idiot utile وبالإنكليزية Useful Idiot ويشير إلى شخصٍ استُخدمَ عميلًا مساعدًا لحركاتٍ سياسية لا يعلم حقيقتها بشكلٍ كامل. وقد بينت في مقال سابق كيف تحولت بعض القنوات الإلحادية والتنويرية إلى بوق من أبواق الصهيونية، وفي نهاية المطاف، تخدم مصالح الغرب، ضد شعوبها التي تدعي بأنها تريد تنويرها.
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=637104
.
وطبعا هناك من سيقول لك بان اليهود هم من يسيطر على الغرب، أو أن الإسلام هو من يسيطر على الغرب. وبطبيعة الحال من يدرب ذئبًا لكي يهاجم به الأعداء قد يجد نفسه في خطر أن يفترسه الذئب. فكما يقال: انقلب السحر على الساحر. وهنا تظهر حنكة المدرب في توجيه الذئب وترويضه حتى لا ينقلب ضده. ولكن يجب ان لا نستهين في قدرة الغرب في السيطرة على الطرفين لخدمة مصالحه. ومن هنا نفهم حدود دفع إسرائيل الولايات المتحدة في اتجاه الحرب مع إيران، خوفا من أن يتم اتهمامها بالتحريض على الحرب. فالحرب مع إيران ستكون مدمرة لكل من الطرفين، ومعهما إسرائيل ذاتها. فالذئب الإسرائيلي الذي روضه الغرب لخدمة مصالحه سوف ينال نصيبه من العصي في حال تضرر الغرب من مثل تلك الحرب.
.
وحاليا يلجأ الغرب في اغتنام الأقليات لتفتيت دول المنطقة. هناك أولا الأكراد في القارة الأسيوية، ولأمازيغ في القارة الأفريقية.
وحتى يتمكن من الزج بتلك الأقليات في صراعات داخلية، يجب ان تكون هناك تظلمات من تلك الأقليات. فكل من الأكراد والأمازيغ يرى أنه تم ظلمه في الدول التي يعيش في حدودها. وهو أمر لا يمكن انكاره لمن يريد تفادي الإنفصالات. ولو أن الأقلية الإيطالية في سويسرا التي تعد أقل من 5% من سكان سويسرا وجدت نفسها مظلومة من الأكثرية الألمانية التي تعد قرابة 70% من سكان سويسرا، فسوف يكون هناك نزعة انفصالية مع رغبة في الإنضمام لإيطاليا المجاورة. ونفس الأمر مع الأقلية الفرنسية التي تعد أقل من 25% من سكان سويسرا. من هنا ضرورة التشديد على مبدأ المواطنة والمساواة بين الجميع مهما كان عدد الأقلية والأكثرية. ونرى أن بعض الأمازيغ وبعض الأكراد يؤيدون دولة إسرائيل جهارًا نكاية بالعرب الذين يرون فيهم غزاة لبلادهم. وهم بذلك يزيدون الطين بلة ... مما يصب في مصلحة أعداء المنطقة.
.
بطبيعة الحال هناك رفض كل من الأكراد والأمازيغ اعتبار انفسهم عربًا. ويمكن قول نفس الأمر مع الأقباط في مصر، أو الموارنة في لبنان، أو الأشوريين والأزيديين والصابئة في العراق، والسريان في سوريا. وكان المرحوم لطفي السيد قد احتج على المادة الأولى من الدستور المصري لعام 1956 التي تقول:
مصر دوله عربية مستقلة ذات سيادة، وهى جمهورية ديمقراطية، والشعب المصرى جزء من الأمة العربية
وتضيف المادة 3: الاسلام دين الدولة، واللغة العربية لغتها الرسمية.
بينما المادة الأولى في دستور عام 1923 كانت تقول:
مصر دولة ذات سيادة وهي حرة مستقلة ملكها لا يجزأ ولا ينزل عن شيء ومنه وحكومتها ملكية وراثية وشكلها نيابي.
ولم يأتي ذكر للعربية إلا في المادة 149 التي تقول: الإسلام دين الدولة واللغة العربية لغتها الرسمية.
ونفس الأمر يمكن قوله بخصوص الفلسطينيين. فمشروع دستور فلسطين (القانون الأساسي) يقول في مادته الأولى:
فلسطين جزء من الوطن العربي الكبير، والشعب العربي الفلسطيني جزء من الأمة العربية والوحدة العربية هدف يعمل الشعب الفلسطيني من اجل تحقيقه.
وتضيف المادرة 4:
الإسلام هو الدين الرسمي في فلسطين ولسائر الديانات السماوية احترامها وقدسيتها. الشريعة الإسلامية مصدر رئيسي للتشريع. العربية هي اللغة الرسمية.
.
وإذا رجعنا للماضي، لرأينا فلسطين كانت تسمى أرض كنعان وفقا للفصل 17 من سفر التكوين الذي يقول:
1. ولما كان أبرام آبن تسع وتسعين سنة، تراءى له الرب وقال له: أنا الله القدير، فسر أمامي وكن كاملا.
2. سأجعل عهدي بيني وبينك وسأكثرك جدا جدا.
3. فسقط أبرام على وجهه.
4. وخاطبه الله قائلا: ها أنا أجعل عهدي معك، فتصير أبا عدد كبير من الأمم.
5. ولا يكون اسمك أبرام بعد اليوم، بل يكون آسمك إبراهيم، لأني جعلتك أبا عدد كبير من الأمم.
6. وسأنميك جدا جدا وأجعلك أمما، وملوك منك يخرجون.
7. وأقيم عهدي بيني وبينك وبين نسلك من بعدك مدى أجيالهم، عهدا أبديا، لأكون لك إلها ولنسلك من بعدك.
8. وأعطيك الأرض التي أنت نازل فها، لك ولنسلك من بعدك، كل أرض كنعان، ملكا مؤبدا، وأكون لهم إلها.
مما يعني أن اهل فلسطين الأوائل هم الكنعانيون الذين كانوا يدينون بالوثنية، إن قبلنا التوارة كمصدر تاريخي. وقد مر على المنطقة صراعات كثيرة وتغير إسم البلد كما تغيرت ديانتهم ولغاتهم عبر العصور. فالمسيح ذاته، الذي يعتبر يهودي، لم يكن يتكلم العبرية، بل الأرامية. وقد بينت التوارة عداوة اليهود للكنعانيين، بداية من رواية لعنة نوح التي جاءت في هو الفصل التاسع من سفر التكوين. وهذا النص الأسطوري الكارثي الذي اعتمد عليه اليهود والمسيحيين والمسلمين لتبرير الرق مكون من الآيات التالية:
18. وكان بنو نوح الذين خرجوا من السفينة ساما وحاما ويافث. وحام هو أبو كنعان.
19. هؤلاء الثلاثة هم بنو نوح، ومنهم آنتشر الناس في الأرض كلها. 20. وابتدأ نوح حارث الأرض يغرس الكرم.
21. وشرب من الخمر فسكر وتكشف في داخل خيمته.
22. فرأى حام أبو كنعان عورة أبيه فأخبر أخويه وهما في خارج الخيمة.
23. فأخذ سام ويافث الرداء وجعلاه على كتفيهما ومشيا إلى الوراء فغطيا عورة أبيهما، ووجههما إلى الجهة الأخرى، فلم يريا عورة أبيهما.
24. فلما أفاق نوح من خمره، علم ما صنع به ابنه الصغير.
25. فقال: ملعون كنعان! عبدا يكون لعبيد إخوته
26. وقال: مبارك الرب إله سام وليكن كنعان عبدا له!
27. ليوسع الله ليافث وليسكن في خيام سام وليكن كنعان عبدا له!
.
على أساس ما نقلناه من التوارة أعلاه، إن اعتبرت نصًا تاريخيًا، فإن الإسم الحقيقي لفلسطين هي كنعان. وعليه فسكان الأرض الأصليين كانوا الكنعانيين... ولذلك يطالب بعض الفلسطينيين، وأنا منهم، العودة للإسم الأصلي. فيكون إسم الدولة التي يريدونها كنعان، واسم سكانها الكنعانيون... لتفادي اسم إسرائيل... مع العلم أن اليهود ينظرون للكنعانيين كشعب ملعون وعبيد وفقًا للنص المذكور أعلاه، وتطلب التوراة بإبادتهم في عدة نصوص نذكر منها:
سفر الخروج، الفصل 23:
22. فإن سمعت صوته وعملت بكل ما أتكلم به، عاديت أعداءك وخاصمت مخاصميك.
23. لأن ملاكي يسير أمامك ويدخلك أرض الأموريين والحثيين والفرزيين والكنعانيين والحويين واليبوسيين، وأبيدهم.
24. لا تسجد لآلهتهم ولا تعبدها ولا تعمل كأعمالهم، بل تحطم آلهتهم تحطيما وتكسر أنصابها تكسيرا.
28. وأرسل الزنابير أمامك، فتطرد الحويين والكنعانيين والحثيين من أمام وجهك.
29. لا أطردهم من أمام وجهك في سنة واحدة، كيلا تصير الأرض قفرا فتكثر عليك وحوش الحقول.
30. لكنني أطردهم قليلا قليلا من أمامك، إلى أن تنمو فترث الارض.
31. وأجعل حدودك من بحر القصب إلى بحر فلسطين، ومن البرية إلى النهر، لأني أسلم إلى أيديكم سكان الأرض فتطردهم من أمام وجهك.
32. لا تقطع لهم ولا لآلهتهم عهدا.
33. ولايقيموا في أرضك كيلا يجعلوك تخطأ إلي بأن تعبد آلهتهم، فيكون ذلك لك فخا
.
ونفس الأمر مع الأمازيغ الذين يرفضون ان يطلق عليهم بأنهم عرب، ويرون أنهم كانوا ضحية الغزو العربي. ولا أحد ينكر أنهم تم غزوهم وأسلمتهم بالسيف وتم سبي نسائهم وإرسالهن إلى أسواق النخاسة في دمشق وبغداد وغيرها. ولكن يجب أن لا ننسى أن الأمازيغ، بعد تحولهم للإسلام، مارسوا الغزو والسبي ضد غير المسلمين كما فعل العرب بهم. وقد كتب أحد الأمازيغ وإسمه Kamal Ait Ben Juba
قضية الصاق الغزو بالامازيغ اكذوبة ..الدليل و هو لو انهم امتهنو الغزو لغزوا شبه الجزيرة العربية نفسها
وأضاف: القول الفصل هنا و هو ان شمال افريقيا ليسا عربية و العروبة وهم من الاوهام
وقد أجبته:
الأمازيغ الذين تحولوا للإسلام شاركوا في الغزوات ضد دار الكفر كما يعرفها الفقهاء عندما صاروا مسلمين. وأظنك تعتبر ابن رشد أمازيغي، أليس كذلك؟ ارجع لكتابه بداية المجتهد ونهاية المقتصد حيث يتكلم فيه عن الغزوات والسبي والإسترقاق. وشبه الجزيرة لم تصنف دار كفر. سمي نفسك كما تشاء، أنا وأنت نتكلم العربية وليس الأمازيغية. نحن أبناء المنطقة مهما اختلفت ثقافاتنا. انا من الداعمين للأمازيغ وحقوقهم الثقافية ولكني ضد التشرذم والأنقسامات وضد دعم الدولة الصهيونية كما يفعل بعض الأمازيغ لأنها دولة دمرت 81% من قرى فلسطين وشردت أهلها لذنب واحد انهم غير يهود
.
والسؤال المطروح هو الآتي: هل مصر عربية؟ وهل دول شمال افريقيا عربية؟ وهل فلسطين عربية؟ وهل لبنان عربية؟ وهل سوريا عربية؟
يجب لذلك إعادة تعريف عبارة "دولة عربية" وكلمة "عربي".
وفي رأيي
العرب تعني الناطقين بالعربية ... وهي لغة التواصل الوحيدة بيننا. فرغم دعمي التام للأمازيغ وغيرهم، لا استطيع التكلم معهم في لغتهم. وليس من صالح منطقتنا التشرذم.
لا مكان لمفهوم الأجناس العنصري. المنطقة في خطر، والتشرذم ليس في مصلحة أحد، مع احترام حق كل مجموعة في ثقافتها وخصوصياتها في حدود احترام حقوق الإنسان.
.
النبي د. سامي الذيب
مدير مركز القانون العربي والإسلامي http://www.sami-aldeeb.com
طبعتي العربية وترجمتي الفرنسية والإنكليزية والإيطالية للقرآن بالتسلسل التاريخي وكتابي الأخطاء اللغوية في القرآن وكتبي الأخرى: https://sami-aldeeb.com/livres-books
يمكنكم التبرع لدعم ابحاثي https://www.paypal.me/aldeeb



#سامي_الذيب (هاشتاغ)       Sami_Aldeeb#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- خطير جدا جدا: قرار 1907 زرع جسم غريب في المنطقة بهدف السيطرة ...
- إسرائيل وداعش وجهان لنفس العملة ولهما نفس الأهداف
- هل تحولت القنوات الإلحادية والتنويرية إلى بوق من أبواق الصهي ...
- فلسطين والنازية اليهودية - حلقة 10 (الحل)
- معجزات النبي سامي الذيب التي لا ينكرها أحد
- ما هو شعوركم عندما ترون اني احمل لقب النبي سامي؟
- نبؤة زوال اسرائيل
- فلسطين والنازية اليهودية - حلقة 9
- فلسطين والنازية اليهودية - حلقة 8
- عودة للخمر
- فلسطين والنازية اليهودية - حلقة 7
- فلسطين والنازية اليهودية - حلقة 6
- يدعوني للإسلام مشكورا، وهذا ردي عليه
- فلسطين والنازية اليهودية - حلقة 5
- فلسطين والنازية اليهودية - حلقة 4
- فلسطين والنازية اليهودية - حلقة 3
- فلسطين والنازية اليهودية - حلقة 2
- فلسطين والنازية اليهودية - حلقة 1
- ماذا يعتقد سامي الذيب؟
- معلومات خطيرة عن الجزائر: عائلة يهودية وراء ما يجري؟


المزيد.....




- -المقاومة الإسلامية في العراق- تعرض مشاهد من استهدافها لموقع ...
- فرنسا: بسبب التهديد الإرهابي والتوترات الدولية...الحكومة تنش ...
- المحكمة العليا الإسرائيلية تعلق الدعم لطلاب المدارس الدينية ...
- رئيسي: تقاعس قادة بعض الدول الإسلامية تجاه فلسطين مؤسف
- ماذا نعرف عن قوات الفجر الإسلامية في لبنان؟
- استمتع بأغاني رمضان.. تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 على ا ...
- -إصبع التوحيد رمز لوحدانية الله وتفرده-.. روديغر مدافع ريال ...
- لولو فاطرة في  رمضان.. نزل تردد قناة وناسة Wanasah TV واتفرج ...
- مصر.. الإفتاء تعلن موعد تحري هلال عيد الفطر
- أغلق باب بعد تحويل القبلة.. هكذا تطورت أبواب المسجد النبوي م ...


المزيد.....

- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود
- فصول من فصلات التاريخ : الدول العلمانية والدين والإرهاب. / يوسف هشام محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سامي الذيب - خطر التشرذم وضرورة تعريف من هو العربي