أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - رضا لاغة - الفكر القومي بين رهان الدمقرطة و التكيّف الانقلابي القسري















المزيد.....

الفكر القومي بين رهان الدمقرطة و التكيّف الانقلابي القسري


رضا لاغة

الحوار المتمدن-العدد: 6237 - 2019 / 5 / 22 - 16:51
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


أعداء الفكر القومي ينظرون للقومية نظرة راكدة ، مشبعة بالمسكنة و الدناءة و حتى التفاهة، و أحيانا أخرى ، في حقبة الانخفاض القومي ، ببربرية رثّة تبدأ بوعي متأخّر يضطهد التاريخ في حقب ما يسمى بالانقلابات العسكرية.
هذا التمزّق بتواصل في حقبة الازدهار القومي الذي تشهده حركة الشعب كحزب قومي ينشط في الساحة التونسية. هنا تكمن خلفية طرحنا لموضوع الفكر القومي بين رهان الدمقرطة و التكيّف الانقلابي القسري.
إذا كان "العسكر" هو الذي أتاح تاريخيا ظهورية النظم القومية، فلا يعني ذلك أن نعرف الفكر القومي بكونه حالة شمولية، المدخل الموضوعي الوحيد للكشف عنها، يكمن في الانقلابات العسكرية كبنية تكوينية يموج فيها المشروع القومي ذاته. لقد تم ذلك استنادا إلى أطروحة مغرضة ترتدي شكل الهجوم الشرس الذي يساوي بين القومية والانقلابات العسكرية وأنه لا فرق أصلا بين الانقلاب وكينونة الفكر القومي.
وقبل الشروع في تفهّم الاختلاف نودّ الإشارة إلى أن هذا الاختلاف لن يكون إلا تأويلا جديدا يدين بأحقّيته أو جدواه لا فقط إلى المتغير السياسي الذي طرأ في تونس، وهو الآن يزحف نحو الجزائر والسودان، وإنما والأهم من ذلك وفق تأصيل فلسفي ورد ضمن نظرية الثورة العربية لعصمت سيف الدولة.
مثل هذه المهمة " تفهّم الاختلاف " لا تتحقق إلا بإعادة التفكير مجددا في التاريخ المستنفذ للتجارب القومية والشعارات الانتصارية التي قامت عليها في صراعها مع الاستعمار. هنا نجد صعوبة في ابرام اتفاق تاريخي بين الفكر القومي والسلطة العسكرية، بينما هدفنا يكمن في تبيان الحقيقة المناوئة التي تحرّض على فك الارتباط بالمؤسسة العسكرية ليغدو كما لو أن الفكر القومي نفسه هو علة أزمته على شاكلة ما وضّح ليو شتراوس بأن الحداثة هي نفسها علة أزمة الحداثة. وفي جميع الأحوال إن هذه القراءة الخاطفة مؤهّلة لأداء دور مؤثر لصالح علاقة أعدل بين الفكر القومي والديمقراطية. وذلك عن طريق الحوارات الجادّة والتي هي جزء من العلاقة المنشودة بين الفكر القومي والفلسفة السياسية، على شاكلة ما طرحنا سابقا من ضرورة إعادة بلورة فهم أصيل لعلاقة الفكر القومي بالهوية.
غير أن النقاش يجري في مساحات هي دوما متحركة ومتغيرة وتخضع لمحددات تتطلب معالجة مفصلية همّها الوحيد تطوير منظومة الفكر القومي.
وهو ما يبرر عدم اكتراثنا بالمقاربة التاريخية النصّية مقابل شغفنا برصد العلاقة المفهومية ومختلف أوجه تمظهراتها في الماضي والحاضر. لذلك سنؤسس ملاحظاتنا، في هذا الصدد على عملية التركيب الجديدة التي ستحكم توجهات القوميين كحملة مشروع يمجّد الممارسة الديمقراطية بدل الانقلابات العسكرية.
إن مدخلنا في هذه القراءة يقتضي التقيد بمقولة بسيطة تشبه القول المأثور. "ليس في الماضي بدائل". وقد أشار عصمت سيف الدولة إلى ذلك أثناء تعريفه لجدل الإنسان بأن الماضي جامد غير قابل للإلغاء. لا شك أن هناك أفقا استراتيجيا بعيد المدى ترمي إليه هذه العبارة؛ إنه بلا ريب المستقبل. لذلك ليس مصادفة أن يتقاطع التسليم بالعجز على الغاء الماضي مع القدرة في ضوء قانون الجدل على تصفية الماضي من خلال انهاء امتداده التلقائي في المستقبل. وبمثل ما نتكلم عن الديمقراطية التي كانت غائبة في عصور الاستبداد، نتكلم أيضا عن التطبيع وغياب استقلالية القرار الوطني والقدرة على تقرير المصير. وفي هذا الإطار العام يمكننا التمييز بين مراحل التاريخ السياسي للفكر القومي. هكذا يتضح ابتداء أنه يقدر ما يلتقي الفكر القومي عبر صيرورته التاريخية في الهدف والغايات، فإنه يختلف في أسلوب الوصول إليها.
نحو التحرر من سجن الماضي
مصطلح دقيق نعثر عليه في كتاب بوريس غرويس " سياسة الأبدية" ألا وهو :سجن الحاضر. غير أننا أعدنا صياغته: سجن الماضي. لأن الماضي لا يزال يملأ الادراك العربي وتوقّعات الحاضر ما تزال محتدمة وفي طور التشكّل.
وإذا تكلّمنا بلغة غرويسن يمكننا أن نعيد طرح السؤال: وما الذي يجعلنا سجناء الماضي؟
لماذا نصبوا دائما إلى ترميم وقائع وأحداث قد تآكلت؟ والأدهى من ذلك لماذا عندما نشرع في بناء المستقبل نستحضر ذكرى الماضي؟
ن منتهى تطور الحركات التكفيرية مثلا أن نهدّم المفعول التجاوزي للزمن ونعيد انتاج الهوية بالعودة إلى الوراء.
نحن نعلم أن الوجود الذي نتحيز فيه يقيم علاقة أولية مع الوجود الذي نكوّنه كرؤية تسمح لنا بطرح إشكال الانطولوجيا عند أفلاطون. إذ لو كان الأمر خلاف ذلك بم نفسر مكوث السجناء في الكهف يتقاسمون الوهم بأنهم يحيون في العالم الحقيقي والتجربة ترشدنا أنهم بمنآي عنه وما يشاهدونه ليس سوى محض خيالات وأوهام.
بذات القدر، الإيديولوجيا والتعصب الفكري كذخيرة للتبرير تنتج أيضا فهما يبحث عن معنى معقوليته من ذاته. وهو ما يمنع اندراجه ضمن الفعالية النقدية والتقويمية التي تغنيه من خلال استيعابه للحاضر كنزوع لتصور المستقبل.
من هذا المنظور فإن رؤيتنا ستساعد قرّاء الفكر القومي على ضبط العلاقة المفهومية بين نهج الانقلاب والنضال الديمقراطي السلمي في صفوف الجماهير. عدا ذلك فإن أية محاولة ذات طابع سياسي لتأبيد العلاقة بين القومية والانقلابية هي، وهذا ما يجب تأكيده، بلا جدوى على الإطلاق من وجهة النظر القومية المستنيرة.
أضواء تاريخية
حين يحاول أعداء الفكر القومي دراسة القومية العربية بما هي ظاهرة ذات أصل انقلابي كمقدمة للتشويش عليها جماهيريا، يتغافلون عن حقيقة أساسية مفادها أن التاريخ لا يكفي بتاتا لتحديد جوهر الفكر القومي. أجل الانقلاب معطى جرى تسجيله مرارا خلال النضال الذي خاضته القوى الوطنية ضد نظم أكثر رجعية من أسلوب الانقلاب ذاته. وأيّا كانت وجهة النظر في كيفية استدعاء التاريخ، فإننا لا ننكر التلازمية التاريخية بين نشأة الفكر القومي والانقلابات العسكرية التي نتجت عنه.
إزاء هذه الأصول التاريخية البعيدة كان زكي الأرسوزي ( 1899 -1968 )أستاذ الفلسفة السوري الذي كرّس حياته لمقاومة الاحتلال الفرنسي و رفض موجة التتريك التي تضمنت في لواء اسكندرونة ، أوّل من دعا إلى ضرورة تأسيس حزب قومي. ولئن كان انجاز هذا المطمح قد تحقق من قبل ميشال عفلق (1910 -1989) وصلاح البيطار (1912 -1980) اللذان أسّسا حزب البعث العربي الاشتراكي في سوريا سنة 1947 والحزب القطري في العراق سنة 1953؛ فليس هناك مجال لنشر وتقديم الفكر القومي كتمجيد لأسطورة القتل المؤسس والاستبداد الأعمى. إذ المحتوى التنظيري نجده ابتداء عند نخبة ذات اتجاه عقلاني وتنشد أن تضع الأمة العربية في الضوء لتنجز رسالتها الجامعة في علاقة بسائر الأمم. وجب علينا أن نتذكر دوما هذه الحقيقة وتبقى ماثلة في أذهاننا. فلا يوجد بعد تاريخي عسكري للفكر القومي ولكن الأصح استند ت المؤسسة العسكرية إلى هذا الفكر الذي اتخذ موقفا صحيحا من الاستعمار والتخلف والتبعية ...
النتيجة: في 23 جويلية 1952 قام ضباط الجيش المصري الأحرار بالإطاحة بحكم الملك فاروق. ووصل حزب البعث الاشتراكي الى السلطة في سوريا بانقلاب عسكري عرف بثورة 18 من آذار 1963. وفي 17 يوليو /تموز 1968 وصل الحزب القطري في العراق إلى السلطة عبر انقلاب عسكري قام به كل من أحمد حسن البكر وصدام حسين. وفي 01 سبتمبر 1969 استولى العقيد معمر القذافي على السلطة بانقلاب عسكري ضد محمد ادريس السنوسي.
لا نستطيع بأي شكل أن ندفع بالتحليل إلى أقصاه لنسهب في الحديث عن هذه التجارب. ولكن يمكننا أن نرسم خطوط محددة بسرعة. من يشكك في كون زعماء القومية من القادة العرب كانوا يكافحون نموذج الرجعية الاستعمارية التي فرضت قواعدها على القرار السياسي الوطني. والخطاب التاريخي الذي قدمه عبد الناصر يوم 26 جويلية 1956 القاضي بتأميم قناة السويس خير مثال على انتصار جمهورية مصر العربية على الاستعمار والوصاية الاقتصادية الغربية. كما لا يفوتنا الإشارة إلى الأسباب الحاسمة لإنهاء حكم صدام حسين في العراق والعقيد معمر القذافي في ليبيا ومحاولة الإطاحة ببشار الأسد في سوريا والمحاولات الاستخباراتية اليائسة التي تحاك ضد جيش التحرير في الجزائر.
المحتوى الجوهري للتجارب القومية، وبعيدا عن التذويت والشخصنة، هو استكمال الاستقلال بالانفكاك من التبعية وتحرير الثروة الوطنية وبناء دولة الاستقلال بالتخلّص من روابط التبعية والاعتماد على الموارد الوطنية والوسائل الذاتية لتحقيق الدولة الوطنية ذات السيادة على الأرض والشعب. أجل إذا نظرنا إلى الخلفية المباشرة للتحدّيات التي واجهتها التجارب القومية في القرن الماضي وحتى الحالي، وبعيدا عن الأساليب المموهة، لوجدنا أنها تتصل بالمجادلة: هل نتحرر بتعزيز استقلالية القرار الوطني أم نشرعن الهيمنة الغربية وندعم الكيان الصهيوني ليكون قاعدة لها؟
هذه هي المساجلة المكشوفة عند قادة الفكر القومي. وهي يجب أن تكون نقطة انطلاق لتقدير المحتوى الضمني للنضال.
هنا يظهر سؤال بالغ الأهمية: ألا يفضي بنا طرح كهذا إلى مضاعفة شعور الرضى والراحة والطمأنينة لنعطي حجة للتاريخ بمشروعية الخيار الانقلابي كمحدد عقائدي للفكر القومي؟
ولأننا لسنا ممن يتأمّل بإعجاب للماضي وإنما نمارس عليه نقدا نسميه جدلا، فلا نترك له نفوذا على المستقبل، ندعو صراحة إلى مناهضة المنوال العسكري في الحكم، بما في ذلك نظام حكم السيسي في مصر. هذا معناه أن العواطف التي تفرط في حساسية تقديس النظام العسكري ليست صميمية. أجل نتبادل تقديرا رفيعا للمؤسسة العسكرية ولكننا من منطلق الفهم المتبصّر، نمنع هذا الميل الأساسي المشترك للتجارب القومية الماضية أن تتمدد للمستقبل. إن المنع هنا ليس مجرد تحوّل قولي بل هو تحوّل يبني اختلافا مع الماضي. فما كان يصلح حصرا لمصر وسورية وليبيا والجزائر سابقا لا يصلح حصرا للواقع السياسي العربي الراهن. بل إننا نتجرأ على القول بأنه يغدو تصوّر لا عقلي.
يكفي أن نشرح هذا الموقف بمفهوم نستمده من معضلة مركزية تتصل بالربيع العربي، ألا وهو الديمقراطية.
طبعا إن للديمقراطية دلالة نظرية، فهي ركن أساسي للتأصيل الفلسفي عند روسو وجون لوك وحنّا أرند وهابرماس وإكسيل هونيث وغيرهم، بل هي تقليد أو ما يشبه العقيدة في فلسفة الأنوار والفلسفة المعاصرة. ولكن المشكل عندنا أعمق جذورا بكثير مما هو في التنظير السياسي. إنه مشكل ممارساتي يبرز في سياق عربي يسدد ضرباته البالغة لجدوى الديمقراطية. نرى هنا إخفاقات الربيع العربي العيانية . فبدل أن يجسّد النموذج الأفضل شرعنا بأنفسنا في شن هجوم على الدولة الوطنية الذي بلغ ذروته بوصول اليمين الليبرالي والديني إلى السلطة.
يقينا من حق كل غيور على مصير الأمة العربية أن ينقد الربيع العربي. ففي تنوّع المقاربات نحرز تأويلا أفضل. ولكن لا نستطيع أن نعالج إخفاقات الربيع العربي بشنّ هجوم شرس على مفهوم الديمقراطية.
إننا نعتقد أن هذه معالجة مشوهة لا تحتاج إلى برهان، فقد تمرّس بها المستبدون الذين يرتدون أقنعة ديمقراطية.
حين نهتف بنداء فشل الربيع العربي من جهة رفض الديمقراطية لا نفعل سوى أن نفتح منفذا جديدا للاستبداد.
هنا الشيء المهم الذي يسهّل تجديد الفكر القومي تماما كما في لحظة التراكم التي حصلت للغرب.
من وجهة النظر هذه فإن الفكر القومي يميّز بين الممارسة الديمقراطية التي تعمل على تشكيل الوجدان القومي ومقتضيات أو شروط ممارستها. إن هتك الشروط يجعل من الديمقراطية مجرد لباس تنكّري مقرف وصفيق.
ختاما نأمل أن تكون ملاحظاتنا قد بيّنت أنه رغم روابط القربى بين الفكر القومي والتجارب القومية الانقلابية، فإن للفكر القومي دور حاسم في أن يشحذ المشروع الحضاري العربي بإيضاحات ومساهمات تراهن على مفهوم الثورات بالمعنى الديمقراطي دون أن يسقط حقه في بلورة موقفا نقديا من الربيع العربي، تماما مثلما بلور ذلك أثناء قراءته لتاريخه.



#رضا_لاغة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- التخطيط الاستراتيجي العربي: مهمّة تحتجب خلف مصالح الدول
- المرجع الهووي و رنين ملاعق التطبيع
- التفجير الإرهابي بشارع حبيب بورقيبة: رسالة مشفّرة تحتاج إلى ...
- المشروع الوطني لحركة الشعب و نظرية الثورة العربية
- المشروع الوطني لحركة الشعب: جدلية التفاعل بين الديمقراطية و ...
- حركة الشعب : الناصرية في تونس و أسس المشروع الوطني
- دقائق متكاسلة
- كش مات ... حكومة يوسف الشاهد و شهوة المتناقضات في فلك الاتحا ...
- المشهد السابع ، رواية ريح من داعش
- المشهد السادس ، رواية ريح من داعش
- المشهد الخامس ، رواية ريح من داعش
- المشهد الرابع، رواية ريح من داعش
- المشهد الثالث ، رواية ريح من داعش
- المشهد الثاني من رواية ريح من داعش
- المشهد الأول - رواية ريح من داعش-
- في مئوية عبد الناصر، هل الناصرية ماض نبكي على أطلاله أم مشرو ...
- ديمقراطية في عصر الكوسموبوليتيكا
- العولمة و انشطار مفهوم السيادة
- مكانة عصمت سيف الدولة في بلورة فهم تقدمي للفكر القومي
- حين تكون قوميا تقدميا


المزيد.....




- الرئيس الإيراني: -لن يتبقى شيء- من إسرائيل إذا تعرضت بلادنا ...
- الجيش الإسرائيلي: الصواريخ التي أطلقت نحو سديروت وعسقلان كان ...
- مركبة -فوياجر 1- تستأنف الاتصال بالأرض بعد 5 أشهر من -الفوضى ...
- الكشف عن أكبر قضية غسل أموال بمصر بعد القبض على 8 عناصر إجرا ...
- أبوعبيدة يتعهد بمواصلة القتال ضد إسرائيل والجيش الإسرائيلي ي ...
- شاهد: المئات يشاركون في تشييع فلسطيني قتل برصاص إسرائيلي خلا ...
- روسيا تتوعد بتكثيف هجماتها على مستودعات الأسلحة الغربية في أ ...
- بعد زيارة الصين.. بلينكن مجددا في السعودية للتمهيد لصفقة تطب ...
- ضجة واسعة في محافظة قنا المصرية بعد إعلان عن تعليم الرقص للر ...
- العراق.. اللجنة المكلفة بالتحقيق في حادثة انفجار معسكر -كالس ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - رضا لاغة - الفكر القومي بين رهان الدمقرطة و التكيّف الانقلابي القسري