أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - محمود الشيخ - للبيوت القديمه اهمية في التاريخ الفلسطيني - بيوت المزرعة الشرقية -















المزيد.....

للبيوت القديمه اهمية في التاريخ الفلسطيني - بيوت المزرعة الشرقية -


محمود الشيخ

الحوار المتمدن-العدد: 6234 - 2019 / 5 / 19 - 17:17
المحور: المجتمع المدني
    


للبيوت القديمه اهمية في التاريخ الفلسطيني " بيوت المزرعة الشرقية "
بقلم : محمود الشيخ
ما من بلده او قريه او مدينة تخلو من مباني قديمه او البلد القديمة فيها ،وهي مستثنيه من التسويه عندما قامت الحكومة الأردنيه بعمل مسح لتطويب الأراضي استثنت منها البلد القديمه الا انها مسجله ملكيتها في دائرة الماليه.
البلدات القديمه في بلداتنا تتميز بتلاصق بيوتها،واختلاف زخارفها وطرق هندستها ومداخلها وعدد الغرف فيها واستعمالاتها عن ابنية اليوم التى تتميز بحداثتها ولا تمت بصلة الى العمارة الإسلاميه،بل الى العمالرة الغربيه ،في تنظيمها واشكالها وزخرفتها،وعدد الغرف فيها.
وعندما نقول قديم نعني بذلك اننا نتحدث عن العمق التاريخي للبناء وما ارتبط بهذا التاريخ من علاقات اجتماعيه كانت انعكاسا لشكله ،ادت ان يكون البناء على هذا الشكل او ذلك،والى علاقات اجتماعيه كإنعكاس له،فالبناء القديم او البيوت القديمه لها دلالتها الإجتماعيه تؤكد ان الناس اقرب الى بعضهم البعض واكثر التصاقا وقلوبكم كانت تمتلىء بالحب لبعضهم البعض،لذلك كانوا متجاورين وبيوتهم عباره عن غرفه واحده تتكون من (قبوليس في كل البيوت القديمه قبو يقع فوق المسطبه،ثم راويه،وتضم الخوابي التى كان الناس يخبؤون فيها القطين او القمح او ما يزرعون في اراضيهم ،ثم بعض البيوت لها قصه ) تعلو المسطبه او ترتفع عن المسطبه،ان جلس احدهم في باب بيته يرى الجيران في ابواب بيوتهم يتسامرون جميعا وتجدهم يتعاضدون ويتكافلون،ثم انهم يعرفون متاعب وهموم بعضهم بعضا يحملون على اكتافهم هموم بعض،هكذا كانت علاقات الناس عندما كانوا يعيشون في البلدة القديمه،وهذا يؤكد ان تكون العلاقات اٌلإجتماعيه ناتج عن تطور علاقات الإنتاج،فعلاقات الإنتاج حينها لم تكون متطوره بل متخلفه جدا، لكن رغم تخلفها ف الناس علاقاتهم ببعض كانت دافئه يغمرهم الحب والتعاضد والتكافل،ليس كاليوم تنتشر بين الناس الشجارات ففي نابلس وبيوم واحد شهدت (6) شجارات جرح فيها (11) شخصا،صحيح لا تخلوا العلاقات الإجتماعية بين الناس عندما كانوا يعيشون في البلدة القديمه وقبل ان تتطور البلد الى ما هي عليه اليوم بناء كالقصور تتميز بها اليوم بلدتنا المزرعة الشرقيه،لكن يميزها كغيرها من البلدات بتغير طبيعة العلاقات الإجتماعيه بين الناس حتى بين الأقارب تغيرت العلاقات.
ففي سنوات الخمسينات وبداية الستينات كان رجال الحاموله عند اي فرح يحصل عند اي حامولة اخرى تراهم يتجمعون ويذهبون الى الحامولة الأخرى من لديها فرح وهم يرددون (لولا المحبه على القلوب ما جينا ولا دعسنا اراضيكم برجلينا) واصحاب العرس يستقبلونهم بقولهم ( يا مرحبا يا سيروا للقلب طاليتوا )ثم يندمجوا مع بعضهم بعضا، كان الناس هكذا واما اليوم انتهت هذه الظاهره ليذهب الناس فرادا على الأفراح لا يتجمعون ولا يهتفون او يرددون الأغاني مهنئين العائلة الأخرى بأفراحها،هذه الظاهره انتهت مع انتهاء اقامة الناس في البلدة القديمه،مثلما انتهى تلاصق الأبنية بعضها ببعض في البلدة القديمه وبذلك انتهى التعاضد والتكافل بين الناس وغدت الهموم تلاصق صاحبها ولا يعرفها جارك البعيد عنك في البناء ومثلما انتهت الطريقة التى اقيمت فيها الأبنية القديمه التى كان سقفها معقود على طريقة تسمى (جملون ) وبالطين كل عام او عامين تحفر ظهور الحيطان ويأتون بتراب اخر مخلوط ب ( القصول، وهو المتبقي من القمح بعد درسه) ليمنعوا بذلك تسرب المياه الى داخل البيوت في فصل الشتاء.
لاحظوا ان الناس في تلك المرحلة من الزمن الماضي الذى يجمع الكل من اجيالنا على انه زمن جميل رغم الفقر الذى كان يميز الكافه وليس احد بعينه الا ما ندر،عندما كانت تنتهي المرحلة الأولى من اليوم الدراسي ونحن مارين من الطريق الموصله الى بيوتنا لنتناول وجبة الغداء كنا نعرف البيت الذى طبخ من البيت الذى لم يطبخ من رائحة الطبيخ واذكر تماما عندما كنت امر من امام بيت جيراننا (عبد الحميد ابو الزرده ) كنت لا اشم فقط رائحة طبخة العدس المجروش لجارتنا الحجه جميله رحمها الله بل كانت تلحقني بصحن من العدس وتقول لأمي رحمها الله ( خدي يا جارتنا صحن هالظبيخ غدي ابنك) هذا نعبير عن احدى اشكال حسن العلاقات بين الناس وهو تعبير عن عمق العلاقات الإجتماعية بين الناس،وهذا ما كان يميز الناس في تلك المرحلة بسبب اقامتهم في بيوت متلاصقه في( احواش ) وكل حوش يتكون من مجموعة من الجيران،فهناك
( حوش دار ابو عجاق، وحوش دار عبد العزيز،وحوش دار ابو غصوب، وحوش دار حميده،وحوش دار ابعميص وابو الشراري وابوسليم ،وحوش دار ادريس،وحوش دار ابو الزرده،وحوش دار ابرباح،وحوش دار ابشطاره، وحوش دار ابو العوف، وحوش دار ابسريه، وحوش دار ابو اللبن، وابخالد، وحوش دار سعد، وحوش دار زهدي الشلبي) ومن الحواش التى هدمت (حوش دار ابو عجاق وحوش دار ابشطاره وجزء من حوش لدار سعد) نأمل ان لا يهدم اي حوش اخر لأهميتها التاريخيه،وامام هذه الحواش يوجد ساحات كانت تقام فيها الأعراس ك (ساحة امام ديوان دار ابحميده وحوش دار ابو عجاق) وساحة دار عبد العزيز ،وسااحة الزفزاف،ثم كان للدواوين دورا تربويا من جهه،ودورا في تمتين علاقات ابناء العائله اواحده بعضهم ببعض،صحيح انها تعمق التعصب العائلي والعشائري،وقد تجدد دورها اليوم بعد اعادة بناؤها بطرق هندسيه حديثه،
تميزت المزرعة الشرقيه في حينها بوجود رجال اشداء اقوياء يحسب لهم الحساب بين الناس صحيح كانت تلك المرحلة مرحلة المخاتير كلمتهم كحد السيف على اقاربهم، لكن كان الى جانبهم ايضا رجال اخرين انشأتهم الحواش او البيوت القديمه ترتعد لهم الجبال نذكر من هؤلاء (ابراهيم بكر) الذى ذاع سيطه في انحاء البلاد كشخصية وطنية جريئه لا تهاب السلطة ولا تخاف من قول الحق ولذلك لم يخلو شهر من اقتحام البلد من قبل الجيش الأردني بالعشرات يعتلون ظهور البيوت بحثا عنه غير الإعتقالات التى كان يمارسها الجيش على اقاربه واقارب غيره من الذين كانوا يتبنون افكاره ومعتقداته،فيما بعد اصبح محامي مشهور ليس على مستوى الأردن فحسب بل على المستوى العالمي ثم اصبح عضوا في اللجنة التنفيذية ل (م.ت.ف) ورئيسا للجنة (18) التى كانت مهمتها التحكيم في الخلاف الناشىء بين جناحي فتح المختلفين والمشتبكين بالسلاح في البقاع اللبناني،ومحامي للبنك العربي ومحكم شركات.
ابو ابراهيم الكبير (خليل محمد عيسى عجاق) احد قيادات ثورة عز الدين القسام حيث اقام في حيفا طلبا للرزق هو واهله ثم انتقل الى دمشق ومنها الى عمان وهو ابو الرجل الوطني (صلاح خليل ابو الرائد ) رحمه الله.
والشيخ عبد الفتاح الذى قاد الثورة الفلسطينيه في منطقة رام الله وغرب النهر في 1936_1939 ومن ضمن انجازاته في الثوره قتله للقائد الإنجليزي (اندرسون) الذى احضر من الهند للقضاء على الثورة الفلسطينيه،فقتله الشيخ عبد الفتاح قبل ان يتسلم مهام منصبه كما كتبت الصحف حينها
وايضا عبده الشيخ ابراهيم ابو غازي الذى قاد المجلس القروي منذالعام 1965 حتى عام 1985 كان عضوا في اللجنة القوميه المسانده للثوره،وهناك ايضا الشيخ كامل عبد الجليل، والشيخ عيسى الشلبي،والعبد عسكر،وابحج عمر، والحاج شطاره، وابو السعود، وابو العوف،وابو رافع حميده، وامين حميده،وخميس الهطل،وخليل عبد الوهاب الملقب (ابعكر) وصبحي طاهر توم،واحمد حسن توم ،وابو جعفر سوفاني، وسعيد عبد العزيز،ومحمود صادق، وجمعه ابو احمد الملقب ( قراعش)، وعبد الرحمن عجاق،وعبد الحافظ عجاق، وشوكت رشيد،ومن الشباب البارزين حينها كان خليل عبد الفتاح، وعبد الرحيم خالد، وثابت خميس ابراهيم، وبهجت حسن شحاده، وحسن عوده،ورافع حميده وعبد الكريم قاسم ،وعبد الحميد سليم، هؤلاء الظاهرين بين اوساط الشباب ،كل هؤلاء عاشوا في حواش البلد القديمه وكان يحسب لهم الحساب،عاشوا الحياة البسيطه التى لا يقبلها احد اليوم ،فمن من الناس يقبل اليوم ان يتناول في غداه فقط صحن لبن مخيض مع زيت فقط،ومن من النساء اليوم تعرف طبخات زمان التى كانت ختيارية بلدنا تطبخها ك ( المنزله ،والرقاق، واللوف،والعدس المجروش،او المجدره نادرا ما تطبخه النساء اليوم) او طبيخ مع العظم او الكرشات وحتى المعلاق اليوم لا يأكله احد.
وقد ارتكب اهالي البلد في العام 1965 خطأ جسيما عندما هدموا المسجد العمري الذى يختلف في بنائه وشكله والرواقات فيه عن المساجد اليوم ،كان يفترض الحفاظ عليه والبناء بجانبه مسجدا بطرقهم الحديثه،مثلما هدموا بناءا كبير امام المسجد يسمى (الشركه )،استعمل للتدريس برغيف الخبز او البيضه للكتاتيب هذا اسم من كانوا يدرسون الأطفال،بالبيضه ورعيف الخبز،ولا زلت اذكر المبادلات بين الناس في بيضه تشتري الكاز وغيره،وكيف كان الأولاد يجمعون الزيتون بعد الإنتهاء من (الجداد) يطلق عليه ( اتبعر) زيتون ويأتون مساء لصاحب الدكان ويبيعونه ما تبعروه في ذاك اليوم.
اما اليوم فهذه البيوت التى كانوا يتغنون فيها (يا داريا دار ان غبنا كماك النا،،،،يا دار يا دار لطليك بعد الشيد بالحنا)ثم
يا دارنا يا دمعة المسكين.....يا دارنا يا بسمة الحلوين......يا دارنا يا رمز للإنسان......يا دارنا زهرة بفلسطين لأنها تعبير عن السعادة والإستقرار،لكنها اليوم تنادي على اصحابها لقد هجرتوها فابوابها ربما بلا ابواب او ( امخلعه) وكافة احواش البلد بلا حياة او نبض وتشكل هذه البيوت تاريخ بلدتنا وعلاقات ناسها وعائلاتها مع بعضها البعض واشكال واساليب تربية اولادها ونشأتهم،انها تعبير عن المصداقية التى كان يتمتع بها الناس في علاقات الرجال بالنساء ربما كانت اكثر وفاء واخلاصا وحياءا وتقديرا اذ كانت تنتشر بين الناس مقولة (البنات وصاة الاجاويد ) عندما تطلع العروس يقول اهلها لأهل العريس،هي تربيه واخلاق وهكذا كانت تربيتهم اليوم قلما تسمع هذه المقولة او لا تسمعها.
نستنتج ان البيوت القديمه اخلاقها وعلاقاتها ولبسها واسلوب الحياة فيها وزخرفتها هندستها حجمها مساحتها ملاصقتها لبعضها وبساطة الحياة فيها مختلفة ،عن كل شي في العمارة الجديدة اليوم،،والناس فيها كانوا منتجين رجلا وامرأه وبما انها تشكل تاريخ اهلنا وناسنا ومجتمعنا وتعبير عن ثقافة عميقة تتميز بإحترام الناس لبعضهم وقربهم من بعضهم وهي تعبير عن تعاضدهم وتكافلهم،وتعبير عن هويتنا كذلك، وجب علينا ان نحفظ هذا التاريخ بحفظنا لهذه البيوت لأنها تمثل عمق التاريخ الفلسطيني ،لذا وجب علينا ترميمها لإعادة الحياة اليها وتحويلها الى اماكن عامه تستخدم كمراكز ثقافيه، ومقار لجمعيات نسائيه،وشبابيه.



#محمود_الشيخ (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- دعما لصمود الناس ومؤسستهم البلديه في المزرعة الشرقية
- مرة اخرى محاربة ظاهرة السيارات المسروقة والمشطوبه واجب وطني ...
- لماذا الحراك الديمقراطي ضروره موضوعويه وطنيه واجتماعيه
- منازل المغتربين غير المأهوله وهي بالعشرات تستوطنها العصافير
- مره اخرى في الأول من ايار عيد العمال العالمي
- احتفالات الأول من ايار في سنوات السبعينات كانت
- التجمع الديمقراطي الفلسطيني فشل في خوض الإنتخابات الطلابيه ف ...
- نحن مع تجمع وطني ديمقراطي حقيقي بلا مواربه
- بعض قُوى اليسار تزداد تصدعا وارتماء في حُضن اليمين
- التجمع الديمقراطي الفلسطيني فكره رائعه ستنهار على ايدي بعض ا ...
- في يوم الأرض قوانا السياسيه غير جاده في مواجهة الإحتلال الإس ...
- سبعة ايام في مستشفى رام الله الحكومي
- تغزلون فيها ولا يستطيعون العيش بدونها ويظلمونها ( هذا هو واق ...
- هل تفيقون ايها المتنازعون على السلطه لا ارحل ولا بايعانك ترد ...
- في الذكرى العشرين لرحيل القائد القسامي المجاهد الشيخ عبد الف ...
- تنظيماتنا السياسيه لم تتحد رغم خطورة الظروف التى تمر بها قضي ...
- ثلج موسكو لم يبرد قلوب قادتنا الحاميه فعادوا (يا لحية التيتي ...
- حزب الشعب الفلسطيني سيحتفل بمناسبة لا تخصه
- في الذّكرى المئويّة لتأسيس الحزب الشيوعي الفلسطيني لا مجال ل ...
- فلسطين جنه يستحق كل سم فيها ان نصل اليه


المزيد.....




- -العفو الدولية-: كيان الاحتلال ارتكب -جرائم حرب- في غزة بذخا ...
- ألمانيا تستأنف العمل مع -الأونروا- في غزة
- -سابقة خطيرة-...ما هي الخطة البريطانية لترحيل المهاجرين غير ...
- رئيس لجنة الميثاق العربي يشيد بمنظومة حقوق الإنسان في البحري ...
- بعد تقرير كولونا بشأن الحيادية في الأونروا.. برلين تعلن استئ ...
- ضرب واعتقالات في مظاهرات مؤيدة للفلسطينيين في جامعات أمريكية ...
- ألمانيا تعتزم استئناف تعاونها مع الأونروا في غزة
- تفاصيل قانون بريطاني جديد يمهّد لترحيل اللاجئين إلى رواندا
- بعد 200 يوم من بدء الحرب على غزة.. مخاوف النازحين في رفح تتص ...
- ألمانيا تعتزم استئناف تعاونها مع الأونروا في قطاع غزة


المزيد.....

- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي
- فراعنة فى الدنمارك / محيى الدين غريب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - محمود الشيخ - للبيوت القديمه اهمية في التاريخ الفلسطيني - بيوت المزرعة الشرقية -