أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - مصطفى القرة داغي - صوج الجكمجة















المزيد.....

صوج الجكمجة


مصطفى القرة داغي

الحوار المتمدن-العدد: 1539 - 2006 / 5 / 3 - 06:48
المحور: كتابات ساخرة
    


( صوج ) و ( الجكمجة ) مفردتان أعتقد بأنهما غريبتان على الكثير من القرّاء العرب غير العراقيين الذين سيقرأون هذه المقالة كونهما ليستا من مفردات اللغة العربية بل هما مفردتان من ضمن مفردات اللهجة العراقية الدارجة والتي تزخر بالكثير من المفردات الغير عربية التي إمتزجت بمفرداتها العربية من لغات أخرى كالكردية والتركية والفارسية والهندية بل وحتى الإنكليزية بسبب علاقات الجوار والمصاهرة أو العلاقات التجارية أو بسبب فترات الإحتلال التي عاشها العراق تحت ظل بعض هذه الدول.. ومن هذه المفردات على سبيل المثال لاالحصر مفردتا عنوان هذه المقالة ( صوج ) والتي تعني ذَنب أو بسبب و( جكمجة ) والتي تعني دُرج إضافة الى مفردات أخرى مثل ( جرباية ) أو( قريولة ) أي سرير و( جاكوج ) أي مطرقة و( درنفيس ) أي مِفَك و( خاشوكة ) أي مِلعقة و( جَطَل ) أي شوكة و( أوتي ) أي مكواة وغيرها كثير من المفرادات الجميلة التي تميز اللهجة العراقية وتعطيها طعماً ومذاقاً خاصاً يزيدها جمالية على جماليتها .
و ( صوج الجكمجة ) هي جملة كان يرددها صديق عزيز على قلبي من أصدقاء الشباب والدراسة يوم كانت في العراق مجاميع شبابية من الأصدقاء تجمعهم زمالة الدراسة في المدرسة أو الجامعة أو علاقات الجيرة في الحي أو المحلة الواحدة وكنا من النوع الأول الذي جمعته قاعات الدرس في الجامعة وكانت لنا أيامها صولات وجولات سواء في داخل الجامعة أو خارجها أصبحت اليوم ذكريات عزيزة دون أن تفرقنا يوماً إنتمائاتنا الدينية أو المذهبية أو القومية أو الطائفية فما جمعنا حينها كان أكبر وأعظم وأجمل.. عراقيتنا.. العراق.. حب العراق.. أحلامنا بأن يتخرج كل منا في يوم من الأيام متسلحاً بسلاح العلم ليبني به العراق وليخدم به أهل العراق.. لقد كنا باقة من الورود لكل وردة من ورودها لون وعطر يعكس قطعة من فسيفساء العراق الجميل.. كان هذا الصديق العزيز والذي كنا نطلق عليه إختصاراً إسم ( عزوز ) يستخدم جملة ( صوج الجكمجة ) عند تحطم أو وقوع شيء ما على الأرض أو عند حصول عطب في جهاز معين أو عند توقف سيارة أحدنا فجأة في الطريق لسبب من الأسباب أو عموماً عند حدوث أي مشكلة في أمر ما نحتار في معالجتها أو حلها في محاولة منه لإضفاء روح الفكاهة التي تمتاز بها الشخصية العراقية عموماً في أصعب الظروف وأحلكها والتي كانت تمتاز بها شخصية العزيز ( عزوز ) خصوصاً والذي لاأعلم أين حل به الدهر وأتمنى من الله أن يكون الى الآن بكل خير وعافية وباقياً على نفس روح الفكاهة التي عهدناها فيه في تلك الأيام .
و ( ربّاط الحجي ) أو أصل الكلام لما نريد قوله هنا هو أن هنالك اليوم من يحاول تعليق الذنب أو ( الصوج ) في ماحدث ويحدث اليوم من خراب ودمار في العراق بأكمله على عاتق ومسؤولية جهة واحدة مسكينة لاحول لها ولاقوة في أغلب ماحدث وهو الشعب العراقي المسكين الذي كان بغالبيته مستبشراً لحظة سقوط النظام السابق حالماً بمستقبل مشرق لبلاده ولأجياله القادمة ولكن الصفقات السرية والمصالح الحزبية والفئوية الضيقة لبعض أحزاب المعارضة العراقية السابقة وكذلك بعض المثقفين العراقيين سواء أولئك السائرين في ركابها أو المنخدعين بها إضافة الى المخططات والمصالح الدولية للقوى الكبرى والأقليمية كانت على مايبدوا لأحلامه تلك بالمرصاد وأبت إلا أن تجعل منها كوابيساً يعيشها العراقيون اليوم ليل نهار.. واليوم يريد كل هؤلاء التنصل من مسؤولية كل ماحدث من أهوال ومصائب ورميها على عاتق ومسؤولية هذا الشعب المسكين في تجني واضح لايمكن أن نرضى أو نسكت عنه لذا كان لابد من أن نقول كلمتنا في هذا المقال وهي إن هنالك العديد من الجهات والأطراف التي تتحمل ذنب ومسؤولية ماحدث في العراق وإن كان بدرجات متفاوتة .
فالذنب ( الصوج ) وجزء كبير من الذنب يقع على أمريكا التي جائت الى العراق بمشروع ظاهره إسقاط نظام صدام الديكتاتوري ونشر الديموقراطية فيه وباطنه ستراتيجيات مبهمة ومخططات سرية بدأت ملامحها بل وتداعياتها تظهر جلياً في العراق من خلال القرارات والقوانين التي سنّتها سلطات الأحتلال فور دخولها الى العراق وممارسات قواتها على أرض الواقع مع أبناء الشعب العراقي .
والذنب ( الصوج ) أغلب الذنب يقع على بعض النخب السياسية التي جائت من الخارج محملة بعقد الماضي والتأريخ وعقلية المعارضة وشحة الخبرة وشهوة المال والسلطة لتعمل على تدمير البلاد وزيادة خرابها خراباً وعلى نشر الفرقة بين أبناء الشعب الواحد ممن عاشوا لقرون متحابين ومتزاوجين ومتصاهرين ومتجاورين ومتناسبين لم يفرق بينهم يوماً مذهب أو عرق أو دين وإستغلال ظروف الناس العصيبة ومعاناتهم الطويلة في ظل النظام السابق للسيطرة على عقولهم والتلاعب بمقدراتهم منشغلين عن توفير أبسط الخدمات لهم بالصراع على المناصب والكراسي حتى أصبح من كانوا أشد الحلفاء قبل سنوات معدودة أيام المعارضة أعداء لدودين لبعضهم البعض في هذه الأيام أيام السلطة .
والذنب ( الصوج ) جزء مهم من الذنب يقع على الكثير من المثقفين الذين أندفعوا وراء أمريكا وبعض أحزاب المعارضة العراقية السابقة بل وروج لهم البعض من منطلق الرغبة المشروعة في التخلص من ديكتاتورية صدام بأي شكل من الأشكال في الوقت الذي كانوا فيه هؤلاء ( أمريكا وبعض الأحزاب العراقية ) يحملون مشروعاً لم نكن نعرف أبسط أولياته ولم نقرأ منه سوى الأسطر بل الأحرف الأولى والتي تخص مسألة إسقاط نظام صدام.. وإذا كان إندفاعنا خلف هذه الجزئية من المشروع مشروعاً لكون لم تكن من طريقة لأسقاط ذلك النظام سوى بقوة وتحالف دولي كالذي قادته أمريكا إلا أن هذا لايعفينا من تحمل مسؤولية والإعتراف بخطأ السذاجة السياسية التي دفعت ولاتزال تدفع البعض الى الإستمرار في الترويج لمشروع يرون بأم أعينهم أنه يزيد العراق ليس في كل يوم بل في كل ساعة ولحظة خراباً ودماراً ومن مسؤولية عدم إمتلاكنا وطرحِنا آنذاك كمثقفين لمشروع وطني واضح يخصنا كعراقيين بل ومن مسؤولية عدم إلتفافنا حتى الآن على مشروع وطني يبدوا واضح المعالم تمثله نخبة رائعة من رجال ونساء العراق الوطنيين ممن تنالهم للأسف وبشكل يومي سهام مسمومة على صفحات الإنترنت من قبل بعض من يسمون أنفسهم مثقفين.. فأين موقفنا الصلب كوطنيين من صيغة المحاصصة المقيتة التي إعتمدت ولاتزال تعتمد في توزيع المناصب الحكومية في العراق الجديد ؟.. وأين موقفنا الواضح كديموقراطيين مما يحدث من تلاعب بآليات الديموقراطية وتشويه لمفهومها على يد أحزاب لاتفقه من الديموقراطية ولاحتى إسمها ؟.. وأين موقفنا الإنساني كدعاة لحقوق الإنسان مما يحدث يومياً من إنتهاكات لحياة وحقوق وكرامة ودم الإنسان العراقي سواء على يد الإرهاب الوافد من خلف الحدود أو على يد بعض أجهزة الحكومة وميليشيات أحزابها أو على يد قوات الأحتلال والتي تتواصل يومياً وصت صمت بعض المثقفين ورضى ومباركة البعض الآخر خصوصاً إذا كانت من قبل قوات الأحتلال أو قوات الحكومة ؟.. وأين موقفنا الحضاري كدعاة مجتمع مدني مما يحدث منذ فترة ووفق خطة مبرمجة من تشويه للمجتمع المدني في العراق والذي بدأ يتلاشى تدريجياً هذا إن لم نقل بأنه قد تلاشى بالفعل فأين موقفنا من إجبار النساء على إرتداء الحجاب بل والنقاب في بعض المناطق بشكل قسري ومن إجبار الرجال على إطالة لحاهم ومنعهم من إرتداء الجينز وإحراق محلات بيع الأغاني والأفلام وصالونات الحلاقة ومنع النساء من المشاركة في المهرجانات والمنتديات الثقافية و.. وغيرها من المهازل التي نراها ونسمع بها يومياً في العراق الجديد الديموقراطي التعددي الدستوري الفيدرالي البرلماني .
والذنب ( الصوج ) جزء صغير من الذنب يقع على الكثير من العراقيين الذين لم يتعظوا من دروس ربع قرن من الزمان قاسوا فيه ماقاسوا من الذل والهوان والديكتاتورية بسبب ثقافة الحزب الواحد الشمولية وعقلية الزعيم الأوحد المتأله في ظل دولة الأستبداد الديكتاتوري ليعيدوا اليوم الكرة من جديد ويلغوا عقولهم ويندفعوا بشكل مبالغ فيه وغير مدروس ولكن هذه المرة خلف أحزاب شمولية جديدة وزعماء جدد في طريقهم الى تأليه أنفسهم ممن يسعون الى تأسيس بل أسسوا دولة الإستبداد الديموقراطي التي نعيش منجزاتها التدميرية اليوم وطبعاً بمساعدة بعض هؤلاء العراقيين الذين أعادوا الينا مشاهد المسيرات الجماهيرية التي تردد ( بالروح بالدم نفديك يا.... ) وليسيروا خلف مايمليه عليهم منطق الغيب لامنطق العقل .
إذاً.. ( الصوج ) هو ( صوج الجميع ) ولكن بدرجات متفاوتة فهنالك من ( صوجه ) مباشر ويتحمل مسؤولية مباشرة عن ماحصل وهنالك من ( صوجه ) غير مباشر ويتحمل مسؤولية غير مباشرة عن ماحصل وشعبنا العراقي المسكين بشرائحه البسيطة ( صوجه ) غير مباشر عن ماحصل ويتحمل جزئاً بسيطاً من المسؤولية مقارنة بمسؤولية و( صوج ) دول عظمى تدّعي الديموقراطية والمدنية وأحزاب سياسية تدّعي الوطنية ومثقفين مؤدلجين يدّعون الوطنية والديموقراطية والدفاع عن المجتمع المدني وحقوق الأنسان كان الأولى بهم أن يحاسبوا أنفسهم ويراجعوا ضمائرهم قبل أن يلقوا اللوم على أبناء شعبهم .
ولكن.......
لأن أمريكا مُصِرّة حتى هذه اللحظة على الإستمرار في الضحك على ذقوننا وإعلانها لعكس ما تُبطن من مخططات لمستقبل العراق ولأنها لاتريد أن تعترف حتى هذه اللحظة بالحقيقة المرة التي تقول بأنها شبه فشلت في العراق نتيجة مِئات الأخطاء الستراتيجية القاتلة التي إرتكبتها في العراق وليس عشرات الأخطاء التكتيكية كما وصفتها وزيرة الخارجية الأمريكية .
ولأن بعض النخب السياسية التي جائت من الخارج ترفض حتى هذه اللحظة الإعتراف بفشلها في إدارة البلاد وفي التحول من وضع المعارضة المواجهة لنظام حكم ديكتاتوري والمدافعة عن مصالح طوائف وقوميات إضطُهِدت من قبل ذلك النظام الى وضع السلطة الموجِهة لدفة الحكم والمدافعة والباحثة عن مصلحة شعب بأكمله يضم طوائف وقوميات وأديان متعددة إضافة الى الإعتراف بأنها كانت السبب فيما يحث اليوم في العراق من تدمير للبنى التحتية والبنى الإجتماعية وما يحصل لشعبه يومياً من قتل وتهجير على الهوية .
ولأن الكثير من المثقفين لايزالون حتى هذه اللحظة يروجون لمشروع أمريكا وبعض أحزاب المعارضة السابقة في العراق ولم بل ولايريدون أن يصحوا من غفلتهم رغم مايسمعونه ويعلمون به من حقائق ورغم مايرونه يومياً من دمار على أرض وطنهم ولم يتفقوا للآن على مشروع وطني واضح ويعلِنوا بشجاعة بأنهم قد أخطأوا في إندفاعهم المبالغ فيه مع مشروع لم يكونوا يعلمون منه سوى رأس الخيط أو ( الشليلة ) كما نقول باللهجة العراقة الدارجة .
ولأن شرائح واسعة من شعبنا الحبيب وحتى هذه اللحظة لاتريد أن تفرق بين خصوصية الدين وخصوصية الدنيا.. بين خصوصية أحقيتها في ماتقوم به وتمارسه من عبادات وخصوصية ضرورة تواصلها مع المجتمع الذي تعيش فيه.. وبالتالي مرتاحة لما يحدث لها وبها من قبل من يحاول أن يغيبها ويلغي عقلها ولاتريد الخروج الى الشوارع لتقول كلمتها فيما يحدث الآن وفيما تريده أن يحدث في المستقبل وتكتفي بالخروج الى الشوارع للتهليل لهذا ولتأليه ذاك .
ولأن جميع لابل ولاحتى بعض من ذَكَرنا ومن لم نَذكُر وحتى ساعة كتابة هذه المقالة لم يعترفوا ولايريدون أن يعترفوا بذنبهم فيما حدث ويحدث للعراق وشعبه.. لذا فأن الذنب أو ( الصوج ) على ما يبدوا كان.....
صوج الجَكمَجة



#مصطفى_القرة_داغي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إنقذوا العراق بحكومة إنقاذ وطني
- المحاصصة وتهميش الآخرين في صفقات توزيع مناصب العراق الجديد
- أمريكا.. من تحرير العراق الى إحتلاله
- مصير العراق بين من أساء الأختيار ومن أحسنه
- بغداد العصية عليهم .. لو سلمت سلم العراق
- العراق الجديد وهيئاته المستقلة
- الفتنة كذبة وخدعة .. لعن الله من أوجدها
- ياساسة العراق الجديد.. تجتمعون وتفرقوننا
- القائمة العراقية الوطنية.. نواة للعراق الذي نريد وتحالف يبشر ...
- أين منا يا فيصل الأول.. عراق أنت به ؟؟
- العراق الجديد والمعادلة الخطأ
- العراقيون يقررون مصيرهم ومصير العراق
- ملفات الفساد بين مصلحة الوطن وتصفية الحسابات السياسية
- العراق يكون أو لا يكون هذا هو السؤال ؟
- الأعلام العراقي بين الحيادية والأنحياز
- العراق ونزيف الدم الذي لا ينقطع
- شموع في دهاليز الظلام
- ذكرى أنقلاب 14 تموز في العراق وتصحيح المفاهيم
- مجتمعات أنسانية أم مفاقس لتفريخ الأرهاب ؟
- الأعلام المسموم للأخوة والأشقاء


المزيد.....




- 1.8 مليار دولار، قيمة صادرات الخدمات الفنية والهندسية الايرا ...
- ثبتها أطفالك هطير من الفرحه… تردد قناة سبونج بوب الجديد 2024 ...
- -صافح شبحا-.. فيديو تصرف غريب من بايدن على المسرح يشعل تفاعل ...
- أمية جحا تكتب: يوميات فنانة تشكيلية من غزة نزحت قسرا إلى عنب ...
- خلال أول مهرجان جنسي.. نجوم الأفلام الإباحية اليابانية يثيرو ...
- في عيون النهر
- مواجهة ايران-اسرائيل، مسرحية ام خطر حقيقي على جماهير المنطقة ...
- ”الأفلام الوثائقية في بيتك“ استقبل تردد قناة ناشيونال جيوغرا ...
- غزة.. مقتل الكاتبة والشاعرة آمنة حميد وطفليها بقصف على مخيم ...
- -كلاب نائمة-.. أبرز أفلام -ثلاثية- راسل كرو في 2024


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - مصطفى القرة داغي - صوج الجكمجة