أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - عبدالله اوجلان - من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني عصر الحضارة الاقطاعية د - الذروة والانهيار في الحضارة الاقطاعية 1 -1















المزيد.....

من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني عصر الحضارة الاقطاعية د - الذروة والانهيار في الحضارة الاقطاعية 1 -1


عبدالله اوجلان

الحوار المتمدن-العدد: 1538 - 2006 / 5 / 2 - 11:49
المحور: القضية الكردية
    


د ـ الذروة والانهيار في الحضارة الإقطاعية

تمثل المرحلة بين سنة 1000 ـ1250م. مرحلة الوصول إلى الذروة، بالنسبة للإسلام والمسيحية، وكان الاثنان يعيشان مرحلة العصر الذهبي، والثقة بالنفس، والوصول إلى الحكم في جزء كبير من العالم الحضاري. فقد وصلت الامبراطورية السماوية للأديان التوحيدية إلى هدفها المقدس، وكأنه لم يبق لها شغل شاغل سوى الاحتفال بذكرى الأمجاد الكبيرة وتقديسها، ولم يبق الكثير من الأماكن في العالم بحاجة إلى الفتح. إذ ليس هناك أي معنى لدخولها في حروب لإيذاء بعضها البعض، لأنهما متشابهان، فالنقاشات الفلسفية هي التي ستكمل التفوق، ومن الطبيعي تقييم هذه المرحلة على إنها مرحلة الوصول إلى الذروة والهدف، بالنسبة لكل قوة حضارية متفوقة، وتعيش كل منظمة تصل إلى مرحلة تطبيق برنامجها نفس الشعور والعواطف، وتكون الخطوة التالية السقوط وليس الازدهار، لأنه لم يبق أية وسيلة في المستودع الإيديولوجي للنظام من أجل إلقاء أية خطوة جديدة نحو الازدهار، وإذا شبهّنا ذلك بسباق المارثون الطويل، فقد تم اجتياز مسافة أربعين كيلومتراً، ولم يبق سوى الوقوف والانتهاء. وحتى إن لم يشبه هذا المثال المراحل الطبيعية تماماً، فإن التاريخ قد علمنا أن المراحل الاجتماعية مرتبطة بنفس القواعد المنطقية.
وتجري نقاشات حميمة في الفلسفة لدى كلتا الحضارتين وكأنها تأكيد لهذه المرحلة، إذ ان منطق أرسطو وبنيته الفكرية تطبع هذه النقاشات بطابعها، بينما أفكار أفلاطون هي الحاكمة لديهما خلال مراحل الميلاد والتطور، و"عالم المثاليات" الذي سما به أفلاطون كان له أثراً بالغاً على الحضارتين المسيحية والإسلامية أكثر مما يعتقد، فالمفهوم المجرد للإله هو أكثر المصطلحات تطوراً، وهو من ثمار عالم مثاليات أفلاطون، وليس هناك أي فيلسوف أو نبي وصل إلى المعنى وسمو العقل والفكر مثل أفلاطون، وغالباً فإن القول مثلما قال اسكندر أنه نبي هو وصف في مكانه، والقيام بتحميل صفات غنية كثيرة على مصطلح الرب هو نتاج فلسفة أفلاطون، وكانت المصطلحات المتعلقة بالجمال والإحسان والاستقامة موضوعاً للتقييم كما القدسية في هذه الفلسفة. إن مصطلح "مي" " ME " الذي أطلق على خصائص الحضارة السومرية يعني القانون والفكر الأساسي أيضاً، وتطور ال" EN "عند أفلاطون إلى إدعاء "idea " وتعني الأفكار، أما عيسى فقد تناول هذه المصطلحات على شكل " روح القدس" "كلام الرب"، وكان يتم تكوين النظام الديني أو الفلسفي بالاعتماد على هذه المصطلحات الأساسية. والنبي محمد أطلق على هذا المصطلح اسم " وجود الله ووحدانيته"، ويتحدث عن وجود "99" صفة للإله، وهذه الصفات موجودة لدى السومريين بعدد مشابه، لقد طوّر أفلاطون هذا التجريد بطريقة أكثر انتظاماً.

هذه المراحل كانت جاذبة للإنسانية بشكل غير طبيعي، ويعود تطور المعنى إلى القدسية الإلهية، سبب قوة الله عند النبي محمد يعود إلى تحميل تراكم كل المعاني والأفكار في كائن واحد،أي توحيدها في " الله الواحد الموجود دائماً"، وكأنه يعطي فكرة الله طاقة ذرية، لقد أظهرت الحملات التي حدثت باسم الله تأثيراً كتأثير القنبلة الذرية، وعندما تم إثبات تأثير هذه المصطلحات على أرض الواقع، بنتائجها المذهلة تم إعطاء قيمة عالية للفلسفة وتطبيق الفلسفة على الدين، وتمتلك الأفلاطونية الجديدة التي قدمت تفسيراً للفكر الديني بمساعدة فلسفة أفلاطون، تأثيراً هاماً في خلق وتطوير وإعداد الأرضية التي غَذّت المسيحية والإسلام.
لقد أظهرت المسيحية التي كانت تمتلك مضموناً إيديولوجياً بسيطاً على شكل دوغمائيات عقائدية وقواعد أخلاقية في البداية، احتياجاً لتفسير فلسفي بتأثير من الأستواوية " Stoacilik "التي كانت الاتجاه الفلسفي القوي في تلك المرحلة. لقد طورت المدارس الفلسفية فكر الإنسان في ساحات تواجدها، ولأن الإنسان لا تَشْبع حاجاته بالعقيدة فقط، يلبي سانت أغوستينوس Saint Augustinus" هذه الحاجة بالأفلاطونية الجديدة، حيث تدعمت المسيحية أكثر من الماضي بعد حصولها على اللاهوت. ليس من الخطأ تقييم النبي محمد والإسلام على أنه ممثل قوي للأفلاطونية الجديدة منذ البداية. إن نسبة الذهنية الكونية وصفات الله القوية في الإسلام هي من أمتن إثباتات الأفلاطونية الجديدة.
كانت النقاشات الفلسفية التي أجريت في مرحلة الذروة للحضارة الإقطاعية، قد استندت إلى أرسطو. وأرسطو هو نتاج مرحلة حضارية أكثر تطوراً، مثلما نرى في دولة المدن لدى أثينا كان الفيلسوف هو الذي يفسر وجود البنى الكبيرة، وهو الذي يبحث عن كيفية المحافظة على بقائها، أي أنه كان منظّراً لمراحل الذروة وعرقلة الانهيار، وليس لمرحلة التشكيل والتطور، ومن المعروف أنه قد ركز جهوده من أجل إنقاذ الحضارة الإغريقية وأثينا التي كانت زهرة الحضارة. وكان سيتم استخدام هذه الخصوصية للفلسفة السياسية كأداة نقاش أكثر من غيرها في مرحلة الذروة وانهيار الحضارة الإقطاعية. لقد أظهر تشابك النظام باعتباره قد وصل إلى الذروة، وبدء بوادر الانحلال بالظهور، الحاجة إلى نظرية سياسية متطورة. لقد وجدت أفكار أرسطو في هذه المرحلة قيمة واهتماماً بمقدار الكتب المقدسة في الإسلام والمسيحية، لأن أرسطو كان الوسيلة الفلسفية الأنسب من غيره، وكانت أفكاره التي ينظر إليها بعين الخطورة قد أصبحت أفكاراً منقذة، وكانت تتم المحاولة من أجل تقبلها كالمسلمات القوية لللاهوت والصحيح المطلق، وكانٍ توماس الاكويني رائد ذلك في المسيحية، أما ابن سينا وابن رشد فقد تناولاها بشكل أشمل في الإسلام.
يكتسب عمل المفكرين الأكثر تطوراً في مرحلة اللاهوت، أهمية من ناحية عكسه للمستوى الذهني للعصر الذي كانوا فيه، وكان المجتمع الإقطاعي قد نضج وتشابك، وتراكمت لديه كثير من المؤسسات والأفكار الجديدة، وقام بتعليم المنتمين إليه، وكان مستوى العقيدة والفكر في مرحلة الميلاد والتطور لا يلبي حاجة الوضع الجديد، وكان الناس يتساءلون حول أسباب ونتائج الأمور وماهيتها، وتم التفكير بالتفسيرات الفلسفية كمخرج للمشاكل الأساسية لهذه المرحلة الأخيرة من التطور، وكان ذلك يظهر كآخر حملة دفاعية يجب القيام بها من قبل الدول في مرحلة التفسخ والانهيار والسقوط، وكان سيتم الدخول الى عصر الرجعية والتعصب المميز لمرحلة الانحلال والسقوط بعد قيامها بدورها في هذه المرحلة، وكانت الفلسفة ستترك مكانها للدوغمائية المتعصبة والرجعية، وسيسود الإكراه والتعذيب من أجل القبول بالعقيدة، وترتبط الأنشطة والنقاشات الإيديولوجية المكثفة في مراحل بداية ونهاية أي تاريخ مع التشكيلات الاجتماعية والاقتصادية التي تظهر، وتواجه مشاكلاً في الاستمرارية، وكان يتم عيش التطورات بهذا الاتجاه بشكل متداخل، لأنها كانت تبشر عبر الأفكار والمعتقدات الجديدة التي تسامت بقوة وعقيدة كبيرتين في البداية بالنظام الجديد الذي كان في طور الميلاد، ويمكننا تقييم ذلك على أنها جهود تبذل لأجل الولادة، وهو بمثابة البرنامج للنظام الجديد وتحديداً للمبادئ الأساسية التي توجهها، وكانت تجري المحاولة أيضاً من أجل تقديسه عبر مفهوم إلهي، ابتداءً من تسميته بمصطلحات جديدة ووصولاً إلى جوهره، وكان يتم نقش الكتاب المقدس الجديد بأقوال مؤسسه وتصرفاته والعبادات الموضوعة والمعابد التي تعبر عن الهوية الإيديولوجية، بدعاية مكثفة في الأذهان والأرواح كغذاء أساسي.
كانت المشاكل التي ظهرت بعد تمأسس وتنظيم النظام الاجتماعي الجديد، متعلقة بالتطورات المتجسدة في بنيته الداخلية والخارجية لمواصلة النظام. كيف سيتجاوز النظام هذه المشاكل، وكيف سيواصل بقاءه؟، كان هذا هو السؤال الأساسي الذي يهم كل النظام، ومن الضروري مناقشته على أعلى المستويات وبشكل شامل، لأنه إذا لم تتم مواجهة المعارضة المتصاعدة ضد النظام بأفكار جديدة مقنعة ومشبعة، فإن خطر الانحلال سيظهر، حينها لا مفر من نقاشات عنيفة فالتجانس والوحدة التي كانت موجودة في البداية سيتركان مكانهما للازدواجية والمعارضة ويجب تقبل هذا الأمر بشكل طبيعي، فالازدواجية في المعارضة ليست سيئة لكن الأمر المهم هنا هو وضع الطرح والطرح المضاد بشكل سليم مثلما يتم التحليل حسب المادية الجدلية، فعندما تنتهي الولادات المبكرة بالموت والإجهاض لا يبقى الوليد حياً، وبهذا فان وقوع الأفكار الجديدة والمعارضة في مواقع مشابهة هي الظروف المادية التي لم تنضج بما فيها الكفاية، وهي مسألة نراها كثيراً. إن التاريخ مليء بأحداث وأمثلة من هذا النوع، ويؤدي الوضع العكسي إلى وضع سيئ يزيد التفسخ، وعندما يصل النظام الاجتماعي والاقتصادي لأسباب خارجية وداخلية إلى وضع لا يستطيع الاستمرار ببنيته التحتية والفوقية، ولا يتطور فيه الطرح المضاد الذي يعبر عن الأفكار الجديدة من طرف المعارضة، ولم يحدث وضع الازدواجية، عندها لا يمكن التخلص من التأزم والتفسخ، وتسمى هذه المرحلة تاريخياً بمرحلة التأزم والانهيار، وهذه أمثلة يمكن رؤيتها في كل نظام.
يرتبط تفوق الحضارة الغربية عن كثب بحلها لهذه الروابط الديالكتيكية وعكسها على جميع الأنشطة الاجتماعية، حيث يتم طرح المشاكل بطرق علمية، وتقديم حلول آنية لها من أجل التعرض لأقل الخسائر والآلام في سبيل الوصول إلى النتائج دون الشعور بالحاجة إلى التوجه نحو العنف المتطرف أو الحروب والخنوع أو التواطؤ الرخيص الذي يتصف بالخيانة، بل إن هنالك محاولة للوصول إلى النتائج حسب قواعد الديالكتيك أي الوصول من الطرح المضاد إلى تركيبة معينة، فالحدث الأكثر فائدة هو العلاقة والظاهرة وتحقيق النظام، تاريخياً يجب الإيمان بأن نظام الحضارة الديمقراطية هو أنسب ما يحقق ذلك.
يعود سبب النقاشات الفلسفية المكثفة التي شهدها العالم الإسلامي والمسيحي في أعوام 1200م للمشاكل الداخلية والخارجية التي شهدتها، وكانت أنظمة هذا العالم تواجه تمردات ومعارضة تزداد يوما بعد يوم، إذ لم تعد قادرة على إقناع الناس بالإيضاحات القديمة، لقد نما المجتمع وكبر، وازدادت المشاكل وتطورت الأذهان وازداد التمحيص والمساءلة، واستمرت الاعتداءات الخارجية أيضاً، وكان الكر والفر والاعتداء المضاد والدفاع يستدعي بعضه البعض. بدت الاعتداءات الخارجية مؤثرة بعد ازدياد المشاكل الداخلية للنظام، كازدياد السكان وتردي الأوضاع الاقتصادية وتطور الانهيار الطبيعي. وسيجد كل هذا الوضع انعكاساته على الأذهان، وسيحاول تطوير حلول عملية، ويجب أن تكون هذه النقاشات الفكرية والحلول العملية شاملة وذات نتيجة عندما يكون الأمر متعلقاً بمصير النظام.



#عبدالله_اوجلان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الخضارة الديمقراطية الفصل الاول ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول ...


المزيد.....




- الجزائر تتعهد بإعادة طرح قضية العضوية الفلسطينية بالأمم المت ...
- إسرائيل تشكر الولايات المتحدة لاستخدامها -الفيتو- ضد عضوية ف ...
- بيان رسمي مصري عن توقيت حرج بعد الفيتو الأمريكي ضد عضوية فلس ...
- مندوب فلسطين الدائم لدى الأمم المتحدة: عدم تبني قرار عضوية ف ...
- الأردن يعرب عن أسفه الشديد لفشل مجلس الأمن في تبني قرار قبول ...
- انتقاد فلسطيني لفيتو واشنطن ضد عضوية فلسطين بالأمم المتحدة
- أبو الغيط يأسف لاستخدام ‎الفيتو ضد العضوية الكاملة لفلسطين ب ...
- إسرائيل تشكر الولايات المتحدة لاستخدامها -الفيتو- ضد عضوية ف ...
- -الرئاسة الفلسطينية- تدين استخدام واشنطن -الفيتو- ضد عضوية ف ...
- فيتو أمريكي بمجلس الأمن ضد العضوية الكاملة لفلسطين في الأمم ...


المزيد.....

- سعید بارودو. حیاتي الحزبیة / ابو داستان
- العنصرية في النظرية والممارسة أو حملات مذابح الأنفال في كردس ... / كاظم حبيب
- *الحياة الحزبية السرية في كوردستان – سوريا * *1898- 2008 * / حواس محمود
- افيستا _ الكتاب المقدس للزرداشتيين_ / د. خليل عبدالرحمن
- عفرين نجمة في سماء كردستان - الجزء الأول / بير رستم
- كردستان مستعمرة أم مستعبدة دولية؟ / بير رستم
- الكرد وخارطة الصراعات الإقليمية / بير رستم
- الأحزاب الكردية والصراعات القبلية / بير رستم
- المسألة الكردية ومشروع الأمة الديمقراطية / بير رستم
- الكرد في المعادلات السياسية / بير رستم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - عبدالله اوجلان - من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني عصر الحضارة الاقطاعية د - الذروة والانهيار في الحضارة الاقطاعية 1 -1