الحيوان المفترى عليه

الموضوع بأختصار لحم الخنزير محرم في الشريعة التوراتية واغلب احكام الاسلام منحوله عن الديانة اليهودية وكل تبريرات المدافعين عن الاسلام هي مجرد سفسطات لا قيمه لها ولسيد زغلول النجار ومن لف لفه اقول .... روح اتمسحلك بعاكوله كما هو المثل الشعبي العراقي

إرسال شكوى على هذا التعليق          107 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية طيبة أخي ابو علي النجفي
نعم
تحريم لحم الخنزير في الإسلام جاء من الشريعة التوراتية

و ورد النص التوراتي صراحة بحرمة و نجاسة الخنزير
و الإسلام سار على خطى التوراة في هذه المسألة

و هكذا ورد النص ..
[ هذه هي الحيوانات التي لا تأكلونها [ الى أن يقول الخنزير هو نجس لكم. من لحمها لا تأكلوا، وجثتها لا تلمسوا .
سفر اللاويين 11: 1 - 8

و هنا أيضاً يمكن أن نحور السؤال لأتباع زغلول النجار
لو إفترضنا أن في تحريم لحم الخنزير إعجازاً
و هذا غير صحيح بالمرة

فمن الذي سيحصل على براءة الإختراع ؟
التوراة أم القرآن ؟

علماً أن شرائع الطعام في الإثنين كلام فاضي و مضيعة وقت
تحياتي و تقديري

إرسال شكوى على هذا التعليق          100 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتي زميلي العزيز

ان اهم اسباب الغباء المنشتر في البلاد الاسلامية هو وجود هذا العدد الكبير من شاكلة زغلول النجار الذي ينشر الغباء كما ينشر الليل الظلام.ـ
لسنا بصدد اسباب تحريم اكل الخنزير ولا بصدد تحريم اكل الدم، مع ان المسلمين ياكلون الدم يوميا ويحمدون الله / فهم يأكلون اللحم والكبدة، لكن لنسأل ما هي العلاقة بين لحم الخنزير وبين الانحلال الخلقي، فان كان ما يقول هذا الزغلول صحيحا، فليفسر كثرة زنا المحارم واللواط في البلدان التي لا يأكلون فيها لحم الخنزير، الامر الذي استدعى احد كبار رجال الدين الوهابيين ان يفتي بان لا يختلي الاب بابنته حتى لا تغريه محاسنها ويقع في المعصية.ـ
ما علاقة الاخلاق باللحم، الاخلاق هي مثل كل المعارف والمزيا الانسانية اكتساب من علاقات المجتمع من البيئة من الواقع المعاش ومركز التأثير فيها هو الدماغ وليس المعلاق او الارداف المكتنزة باللحم
ولنا ان نتصور كمية التخلف الموجود في البلادان الاسلامية عندما يحظى مثل هذا الدعي المسمى زغلول النجار بمكانة متميزة في العالم الاسلامي وكيف يكون لاقواله الصدارة غندما تتوافق اقواله مع خزعبلات رجال الدين.ـ

إرسال شكوى على هذا التعليق          109 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أستاذي العزيز ابو رغيف
تحية طيبة
هذا الرجل بالفعل مصيبة و المشكلة بأنه يحظى بمكانة بين البسطاء الذين لا يفقهون شيئاً
و فيما كنت أقرأ عن إعجاز تحريم لحم الخنزير
دخلت إلى أحد مواقع تلاميذه و قادني الرابط إلى فيديو لزغلول

يقول فيه : (( الخنزير حيوان بري إستأنسه الإنسان قهراً و قسراً و لكن في الأصل يجب أن لا يربى أبداً )) !!

طيب ماهو الشيء الغريب أو الجديد في هذا ؟

ماهي كل الحيوانات المنزلية و التي تعيش في المزارع تم إستئناسها قسراً وقهراً !
هل سمعت يا د. زغلول بحيوان تم إستئناسه برضاه مثلاً ؟

كل الحيوانات تم إستئناسها بإنتزاعها من بيئتها البرية لتكون في خدمة الإنسان و خدمة إحتياجاته

مثل الماعز و الدجاج و الكلب و القط .. الخ الخ
كل هذه الحيوانات حيوانات برية في الأصل

لاحظ هو لا يعرف حتى هذه الأشياء البسيطة !


إن هذه الأقوال التي تعد أقوال مضحكة لأي طالب ثانوية في الصف الثاني أو الثالث درس عن تاريخ تدجين الحيوانات
تجد مع الأسف صداها بين البسطاء و المغيبين

محبتي و إحترامي

إرسال شكوى على هذا التعليق          91 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأستاذ القدير بارباروسا آكيم
تحياتي الطيبة لحضرتك وللحضور الكريم

رجال الدين هلكونا يا أستاذنا الفاضل
ما تركوا خنزير على غراب على كلب أسود على حمار بومة... وجرّ
يؤمنون بأن الله خلق كل الأحياء ومنها الحيوان ويهينون بالطول والعرض والعمق ما خلقته يدا الله
ما تشاطروا إلا على الخنزير، هذا الحيوان الوديع اللطيف الذي لا يخلو متجر لألعاب الأطفال من دمى على شاكلة الخنزير

ما قدروا إلا عليه واتهموه بالقرف، والدجاج من أقرف الحيوانات
والحيوانات المتاحة كطعام للإنسان ومنها الخنزير تُربّى في مزارع نظيفة يشرف عليها أخصائيون
لحم الخنزير من ألذ اللحوم

إرسال شكوى على هذا التعليق          103 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأستاذ بارباروسا آكيم المحترم
المعذرة أستاذنا أرسلت بالخطأ تعليقي ولم أنتهِ منه بعد
كبست على زر الإرسال دون انتباه
سأعيد كتابة التعليق ثانية
آسفة
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          104 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتي الطيبة
أرجو قبول تعليقي

هناك الكثير من المسيحيين أيضا يرفضون تناول لحم الخنزير، نظرا للدعاية القوية التي أحاطت بهذا الحيوان الوديع المسكين عن وساخته وحمله للأمراض أو الديدان
فإن كان هناك حيوان مقرف فهو الدجاج، ومع ذلك يأكلونه ويشكرون ربهم ويحمدونه على نعمته

هل نطبق على الحيوان مقاييس الشرف والأخلاق كما الإنسان؟ معقولة؟
إن الأوروبيين يضحكون على مهازلنا، ويعلمون أي انحطاط فكري نحن فيه
مصيبتنا مع هؤلاء العلماء الذين لم يخترعوا إبرة، ولا حتى مكنسة

والله لا يصيب أحدهم بالمرض، ولكني أسأل
لو أصيب أحدهم بالسكري وفرضوا عليه أخذ حقنة الأنسولين المستخرج من بنكرياس الخنزير فهل يمتنع ؟

الخنزير يُربى في مزارع حديثة ، ولحمه من ألذ ما يكون خصوصا الفيليه
إيه والله يا أستاذ مُفترى على هذا المسكين
وعاد الكبش من أكبر الداعرين هاها ينزو على إناث القطيع، ومع ذلك بالهنا والصحة نازلين أكل بالخواريف والماعز
الله يعطيهم العقل

محبة وسلاماً لشخصك الفاضل وللحضور الكريم
وتحية خاصة للمتألق في مقالاته الأخيرة الأستاذ الكبير مالوم أبو رغيف

إرسال شكوى على هذا التعليق          99 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية محبة و سلام،

أتمنى أن تكونا بخير ٍ و سلام ٍ أيها العزيزان، و اسمحا لي أن أشارك في هذا الحوار، و لو بالتطفل و عرض الرابط التالي لمقال ٍ كتبته عن موضوع تحريم لحم الخنزير، لا بقصد فرض النفس أو الترويج، لكن بهذف التفاعل الحضاري الثري الذي يمكِّننا أن نتجول في رحاب آفاق ٍ فكرية واسعة تغنينا جميعا ً و تقدم المفيد للقراء الكريم:

http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=404827&r=0

ليس مما يُستغرب أن ينبري َ دُعاة الدفاع عن العقائد إلى ابتداع العجائب من التفسيرات، فهذا ديدنُ من نذر نفسه ليدافع عن فكرة ٍ ما لا يستطيعُ تجاوزها أو نكرانها أو التعديل عليها، لكنَّ العجب الحقيقي هو الغنى الفريد لما نستطيعُ أن نتعلمه من مراقبة الحيوانات، التي تُذكرنا و هي تتصرف ُ بعفوية، بطبيعتنا التي هجرناها عندما تمَّت برمجتنا منذ الصغر على التصرف وفق ضوابط محددة، تحكمها قيود فكرية صارمة، حتى غدونا غرباء عن طبيعتنا البشرية، أي عن أنفسنا.

لكما كل الود!

إرسال شكوى على هذا التعليق          100 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية طيبة أختي كابرييل
و تمنياتي لك بالصحة و السعادة الدائمة
نعم الخنزير حيوان لطيف
و هو مطيع جداً و قليل المشاكل عكس الماعز مثلاً

يقول زغلول النجار بأن الخنزير حيوان قمام لأنه يأكل النفايات
طيب ماذا عن الماعز و الدجاج ؟
هل تعلمين بأن الأكلة المفضلة للدجاج هي الصراصير و الديدان !
إذا أعطيت الدجاج حب و صراصير
فسيترك الحب و يذهب إلى الصراصير
بل إنه يأكل حتى العقارب !
https://youtu.be/DRw6YRDKChE

وإذا تركت أمامه فأر ميت فسيلتهمه حتماً
وهو كذلك يلتهم الحصى الصغير لأنه يساعده في الهضم

أما إذا تركت الدجاج مع كومة نفايات فهذا يعتبر يوم سعده ، ستبقى الدجاجة طول النهار تلقط من كومة النفايات

أما الماعز مثلاً فهو حيوان كثير المشاكل مشاغب
و بأمكان الماعز إلتهام كل شيء ، وحينما أقول كل شيء
فأنا أعني ذلك
ممكن للماعز أن يلتهم أكياس النايلون
حتى أنه أحيانا يصاب بالإختناق أو النفاخ
و يمكنه إلتهام الأوراق و الكارتون
وهو حيوان قمام من الدرجة الأولى
وهو يأكل حتى الحيوانات الصغيرة إذا شعر بالجوع !
https://youtu.be/HPfKy_ILvVQ

https://youtu.be/ICP4an3FeAw

يتبع

إرسال شكوى على هذا التعليق          99 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

https://youtu.be/Lrrk2bBlUSc

https://youtu.be/o633j6lXkEI

الماعز تقريباً يأكل كل شيء
حتى أنه في كثير من الأحيان يتسبب بمشاكل للمزارعين لكونه كما قلت يختنق بسبب ما يأكل من أقمشة أو أكياس النايلون
كما إنه يتسلق حتى على الأشجار و الأسيجة

فهو ( أي الماعز ) كحيوان لم يفقد الكثير من خصاله البرية على عكس الخنزير المستأنس الذي هو هاديء الطبع

أما لحم الخنزير فهو بالتأكيد لذيذ
أما الديدان فهي تصيب الأبقار و الغنم و الماعز و الخنازير على حد سواء
تبقى البيئة الصحية هي الفيصل
للعلم فقط
معظم المواشي في مصر مثل الماعز و الغنم تتغذى على القمامة
و هناك عشرات المقالات في هذا الصدد في الصحف المصرية مثل اليوم السابع و الوفد و الوطن

و حتى دار الإفتاء المصرية تدخلت في هذا الموضوع
فالمشكلة ليست بالحيوان لأن الحيوان إذا شعر بالجوع سيأكل أي شيء أمامه


تحياتي أختي العزيز و تمنياتي لك و للعائلة الكريمة بالصحة و السعادة

إرسال شكوى على هذا التعليق          97 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأخ العزيز نضال الربضي
يسعدني دائماً تشريفكم اللطيف
ولقد تشرفت كذلك بقراءة مقالتكم الجميلة


صدقني أخي العزيز أنا كواحد من الناس لا يعنيني إطلاقاً ماذا يأكل فلان أو ماذا يشرب أو ماذا يلبس

لكن بالفعل تصبح المسألة حالة مرضية حينما يحاول البعض توظيف العلم لصالح النص الديني
و ليس هذا فقط بل يتجاوز الى الطعن و التشويه بالناس المختلفين

أنا عن نفسي بماذا سأنتفع لو أكل فلان أو علان لحم كذا أو كذا .. و ماهي الفائدة التي سأجنيها من هذا ؟

لكن حينما يتم تصوير مجموعة من البشر على أنهم منحطين لمجرد أن نظامهم الغذائي مختلف

هنا لابد من وقفة مع النفس

أحد الإخوة أخبرني بأن الصينين مثلاً يأكلون أشياء كثيرة
بالتأكيد لن يتقبلها الكثير من الحضور الكرام
و لكن هل لأننا لا نتقبل طعام معين ، مبرر أن نطعن في شعب كامل و في سلوكياته ؟

و المصيبة أن كل هذا يأتي تحت ستار المقدس
يعني حتى في هذا الجدال تجد التحريض و التخويف من الآخر موجود

الناس بحاجة لمن يجمعهم لمصلحة البشرية
لا التفريق تحت عناوين مزيفة

تحياتي و تقديري

إرسال شكوى على هذا التعليق          107 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكراً لردك الجميل أخي العزيز بارباروسا.

تعليقك يتمحور حول نقطة جوهرية، و هي: الكرامة الإنسانية.

يولد الإنسان بطبيعة يشترك فيها مع كل البشر، و هي التي تُعطيه كرامته و تُعرِّف ماهيته و جوهره و استحقاقات ثلاثتهما. لذلك و بحكم أن هذه الطبيعة لا تتغير، فكذلك ما يُستحق منها يُلازمها لا يتغير و لا يمكن نفيه.

من هنا أقول أن النظر إلى الطعام، و اللباس، و الشعائر، و خلافه من الأمور يجب أن يكون في سياق الاختلاف الثقافي الحضاري، لا في سياق الاصطدام و الاقتتال و تنزيه النفس و تبخيس قيمة الآخر و تفريغه من جوهر الإنساني، و عليه: فمن أراد أن يتعبَّد لدينه فليفعل لكن بشرط: ألا يؤذي الآخرين بالقول أو الفعل أو الترويج لاستعلائه على الآخرين و دونيتهم.

كل المحبة و الاحترام لكم.

إرسال شكوى على هذا التعليق          88 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نوّر الحوار يا أستاذ نضال، أهلا ومرحبا بك يا أخانا الفاضل، معزتك كبيرة في نفوسنا
وبعد

قرأت مقالك الرائع(قراءة في تحريم الخنزير)وأتمنى من كل إنسان يمتنع عن أكل لحمه أو الطعن بهذا الحيوان المسكين أن يقرأ مقالَيْ الأستاذين القديرين -آكيم ـ الربضي- المحترمين

مسكين الحيوان في تراثنا
قضيتُ فترة من الزمن في أندونيسيا أكبر بلد إسلامي، وكانت المنطقة التي أسكنها تعج بمختلف أنواع الحيوانات، كنت أراقب من شرفة بيتي مزرعة يتجمع فيها الشباب وهم يتسلّون بعدّ المرات التي ينزو فيها(كبش أو تيس واحد)على الإناث في قطيع من مختلف أنواع الحيوانات،( وليس من قطيعه فقط) ترى لماذا لم يضع علماؤهم أخلاق الكباش والتيوس والديكة على مائدة التحليل الأخلاقي؟ ولماذا يسمحون لديك واحد بدخول قن الدجاج ؟ أليست من الحيوانات المسموح بتناول لحومها ؟ هل هي داعرة؟
بماذا نحكم على منْ يتناول لحوم هذه الحيوانات؟
المشكلة في عقولهم وليست في الحيوان، فكل الحيوانات تفعل ما يفعله الخنزير وتأكل مثله

شكراً للسماح بالتعليق وتحياتي لحضرات المعلقين الكرام

إرسال شكوى على هذا التعليق          90 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أخي العزيز نضال الربضي المحترم

حينما كتبت هذه المقالة قُمت 3 مرات بتعديل العنوان و المضمون و أرسلتها تباعاً حتى إكتملت أخيراً
مقالة مؤدبة بكلمات قليلة ▪︎▪︎

صدقني .. أنا بالفعل لأ أُجيد كتابة مقال فأنا أحب بطبيعتي أن أُعلق بما هو أصغر من المقال أو أن أقول خلاصة ما أعرف بظرف لا يتجاوز ال 5 دقائق

و التعذيب الحقيقي بالنسبة لي حينما أتابع أحد المشايخ أو أقرأ حول موضوع يتعلق بالإعجاز
يأخذ 5 دقائق في الصلاة
و 10 دقائق في اللف و الدوران
حدثنا أخبرنا .. الخ الخ

ثم يعرض أقوال رجال الدين
ثم بعد مرور ساعة يقول ما يريد

أكون أنا خلال هذه الفترة قد إستنفذت كل طاقتي و قواي العقلية لأجبر نفسي على سماع واحد مثل زغلول أو عبد الدايم الكحيل أو عبد المجيد الزنداني

و لكن طالما إنك ترى في هذا الموضوع فائدة للإنسانية
فهذا عزاء جميل على النصف الساعة التي أضعتها من عمري في القراءة لتلاميذ زغلول النجار

تحياتي و تقديري العالي أخي الحبيب نضال
و الرجاء دوام التواصل

إرسال شكوى على هذا التعليق          89 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأخت العزيزة ليندا كابرييل
جميل جداً هذا النوع من المقارنات الساخرة أختي كابرييل

الحيوانات بطبيعة الحال تتصرف من خلال الغريزة
فالكبش لا يمكن أن يكون داعر أو شريف
كريم أو بخيل
شجاع أو جبان
لأنه ببساطة لا يملك أي تصور عن هذه الصفات
هو يتصرف فقط من خلال غريزته

طالما ذكرت مسألة ( قن الدجاج )
هل تعلمين إن المعدل الطبيعي في مزرعة الدجاج
هو ديك واحد لكل 10 دجاجات ؟!

و هنا يطرح السؤال على تلاميذ زغلول النجار
أيهما أكثر جنسانية
الديك أم الخنزير ؟


تحياتي و تقديري و محبتي للأخت كابرييل

إرسال شكوى على هذا التعليق          100 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتى أستاذ بارباروسا
الثقافة القميئة تقبح أى فكر وثقافة أخرى لتدارى قبحها .. هذا للأسف طبيعة الثقافة الإسلامية التى تبحث عن القطط الفطسانة فعندما يأسوا من مقولة أن لحم الخنزير ضار بالصحة لجأوا لهذا الهراء ولم يعلم أحد أن تحريم لحم الخنزير جاء من التاريخ والأساطير القديمة عندما قتل ابن الملك بواسطة خنزير بري .
قرأت ذات مرة تبرير لتحريم التبنى بأنه جاء حتى لا تنتشر العلاقات الجنسية خارج الزواج ولم ينتبه أحد أو قل تغافلوا أن تحريم التبنى جاء من محمد الذى أراد زينب له .
نحن أمام ثقافة تبرر قبحها بإختراعات وأفشخانات عبيطة وتستحضر عداوات الماضى لتحييها فاليهود أحفاد قردة وخنازير ولا تسأل إزاى فالمهم رسالة الإزدراء والنبذ قد صارت .
صار هذا نهج المفردات الثقافية الإسلامية التى تريد تحقير وإزدراء الآخر وتصدير نظرة دونية له وللأسف صار الأمر بما يشبه الجينات.

إرسال شكوى على هذا التعليق          88 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية طيبة أستاذي العزيز سامي لبيب
نعم الصورة السيئة للخنزير إبتدأت مع القصص و الحكايات
الإله حورس جرحه خنزير بري
الإله أدونيس قتله خنزير بري
الإله تموز قتله خنزير بري

لاحظ أن كل الآلهة يقتلها خنزير !
و المشكلة أن كل الآلهة تذهب و تلعب مع نفس الخنزير الذي سيقتلهم في النهاية

أما الثقافة الإسلامية فهذه أم الكبائر
لا الحيوانات سلمت منها و لا الإنسان و لا حتى الأشجار
تخيل أنهم مقسمين الأشجار إلى يهودي و مسلم
!!
يقولون مثلاً بأن شجر الغرقد يهودي !
و النخل شجر مسلم
و هناك كتب و أحاديث و رسالات دكتوراه
تخيل !!
دكتوراه تمنح من جامعة
لأجل الغرقد و النخل !!!

توماس أديسون الذي أنار ضلمة ليالينا يا دوب حصل على الثانوية العامة و راح يعمل كموظف صغير في سكة قطار

وهؤلاء يحصلون على منح و شهادات و تكريم و فلوس
آلاف الدولارات
بسبب الغرقد و جناح الذبابة الخ الخ

صدقني أنا عن نفسي دائماً أقول بأن هذه المنطقة بالذات يجب تسليمها بيد الرفيق المفدى كيم جونك إيل


تحياتي وتقديري أستاذنا و معلمنا الكبير

إرسال شكوى على هذا التعليق          88 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يوما ً طيبا ً لكم أيها الكرام!

أعتذر عن التقصير في الردود فقد طرأ تغير كبير على ظروفي المعيشية اضطرني لإعادة ترتيب الكثير من الأمور، و زاد من قناعتي بأن الوحش الرأسمالي بحاجة إلى ضواب قانونية تكبحه و تمنع تغوله على العمال و الموظفين، لكن ذلك موضوع آخر.

أسعدني أن مقالي وجد صدى طيبا ً و أضاف معلومات مفيدة، و أنا تعليقاتكم قد وضعت الإصبع و شخصت الحالة جيداً، و يبقى أن نقول أن كل دين له: 1 ثقافة معينة تحكم مخرجاته و تجعل من السهل التنبؤ بمواقفه المستقبلية، 2 و مساحة تحدد مرونته و ما يُسمح بتجوازه أو تغيره أو تبنيه، و من هنا علينا أن نعترف أن مساحة الالتقاء مع الآخر تبقى رهينة طبيعة كل دين و مدى التزام صاحبه به.

دمتم بود!

إرسال شكوى على هذا التعليق          90 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أهلا بحضورك أستاذ نضال الربضى
أين أنت , فأنت متغيب عن المقالات منذ يوليو الفائت , أرجو أن يكون المانع خيرا .
نفتقد كثيرا كتاباتك التنويرية لذا أأمل عودتك قريبا.
أسجل أيضا إفتقادى لكتابات الكاتبة المتميزة فؤادة العراقية.
يا أعزائى كل غياب هو إنتقاص من مسيرة التنوير .
تحياتى لكل الغائبين .

إرسال شكوى على هذا التعليق          79 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أضم صوتي لصوت الأستاذ سامي بشأن الأخ نضال و عودته
و أتمنى أيضاً نفس الشيء من السيدة الفاضلة فؤادة العراقية
وكنت أتمنى لو كان هناك وسيلة للإطمئنان عليها
أتمنى أن تكون بخير
و كذلك الأخت المحبوبة ليندا كابرييل التي فارقتنا أناملها الرقيقة منذ مدة ليست بالبسيطة

تحياتي و محبتي لكل الأكارم و الذوات الأفاضل

إرسال شكوى على هذا التعليق          84 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أحببت أن أشارك بهذا الفيديو عن حياة الخنازير البرية

وهو من مؤسسة محترمة هي ( ناشيونال جيوغرافيك )

لاحظوا كيف تخوض الخنازير البرية قتالاً دموياً أثناء موسم التزاوج للفوز بالأنثى

علماً أنه الفائز فقط من بين عدة خنازير هو من يحصل على الأنثى

هذا الفيديو إهداء لجميع مدعي الإعجاز

https://youtu.be/Uo65fnKltAM

إرسال شكوى على هذا التعليق          84 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---