أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ابرام لويس حنا - غَزَّةُ إلْي أَيْنَ يَا غَزَّةٍ ؟














المزيد.....

غَزَّةُ إلْي أَيْنَ يَا غَزَّةٍ ؟


ابرام لويس حنا

الحوار المتمدن-العدد: 6221 - 2019 / 5 / 5 - 11:44
المحور: الادب والفن
    


غَزَّةُ إلْي أَيْنَ يَا غَزَّةٍ؟
فِلَسْطِينٌ، كَنْعَانً، أورشليم الْقَدِيمَةَ الِيَّ أَيْنَ؟
يَا أورسالم أَيْنَ حُصُونِكَ؟
رَأَيْتُ الْعَدُوَّ يَعْدُو عَلَى أرْضِكَ وَ يَجْرِي عَلَيْهَا وَيَسْفُكُ الدِّمَاءُ.
رَأَيْتُ وَسَمِعَتْ صُرَّاخُ الْأُمَّاتِ وَ صَرْخَةٌ الاباء.
اين محاربينك الْعِظَامَ؟
لَمَّا لَا اري Game of Thorns عَلَى أرْضِكَ؟
لِمَاذَا لَا أَرِي احدا مِنَ الْجُنُودِ الشُّجْعَانِ الاسبراطيين يَغْرِزُ حَرْبُهُ فِي الْبُطونِ؟
لِمَاذَا لَا أَرِي قُوَّةً Spartacus بَيْنَ الْحُصُونِ ؟ لَمَّا لَا اري جَرِّيَّةَ مِثْلُ الْحِصَانِ مُخْتَرِقَا الصُّفُوفِ، قَاتِلًا إِيَّاهُمْ؟
أَيْنَ التَّرَبُّصِ؟
أَتَعْلَمُونَ ايها الْجُنُودَ!
أَنْتُمِ اِجْبِنَّ مَنْ أَنَّ تِرُوا قَطَرَةَ دِمَاءٍ عَلَى يَدِ مُقَاتِلِ
لَانَ تِلْكَ النُّقْطَةُ تَعْنِي الأنتقام.
موسكم الْحَقِيرَ، وَ دَاوُدُكُمِ الزاني لَسْتُم أفْضَلُ مِنْهُ.
وَ يُبْقِي إسم الْبَرَاءَةَ يُنْطِقُ بَيْنَ اِسْمِ الْبُسَطَاءِ ذُو الْحَجَّارَةِ



#ابرام_لويس_حنا (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تحليل للأدلة المستخدمة في اثبات الملك داود تاريخياً
- تحليل للأدلة المستخدمة في أثبات وجود المسيح تاريخياً
- قصة تريستان و ايزوت Tristan & Isolde أجمل قصة حب عرفتها العص ...
- تحليل سفر نشيد الاناشيد ( كسفر عشق و حب ) و ماذا نستفيد من خ ...
- هل لم يُغير اليهود نصوص العهد القديم ؟ - بعض الأمثلة على تصح ...
- هل سفر نشيد الأناشيد يخلو من الأستعارات الجنسية ؟
- لماذا تكررت رواية كذب ابراهيم في الكتاب الذي يُقال عنه انه م ...
- لماذا لا توجد أناجيل عربية قبل ظهور الاسلام ؟ بالرغم من وجود ...
- غراميات الملك فاروق
- قولوا عليَّ إني بتاع نسوان ، لكن انا مقتلتش


المزيد.....




- الفنان السعودي حسن عسيري يكشف قصة المشهد -الجريء- الذي تسبب ...
- خداع عثمان.. المؤسس عثمان الحلقة 154 لاروزا كاملة مترجمة بجو ...
- سيطرة أبناء الفنانين على مسلسلات رمضان.. -شللية- أم فرص مستح ...
- منارة العلم العالمية.. افتتاح جامع قصبة بجاية -الأعظم- بالجز ...
- فنانون روس يسجلون ألبوما من أغاني مسلم موغامايف تخليدا لضحاي ...
- سمية الخشاب تقاضي رامز جلال (فيديو)
- وزير الثقافة الإيراني: نشر أعمال لمفكرين مسيحيين عن أهل البي ...
- -كائناتٌ مسكينة-: فيلم نسوي أم عمل خاضع لـ-النظرة الذكورية-؟ ...
- ألف ليلة وليلة: الجذور التاريخية للكتاب الأكثر سحرا في الشرق ...
- رواية -سيرة الرماد- لخديجة مروازي ضمن القائمة القصيرة لجائزة ...


المزيد.....

- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو
- الهجرة إلى الجحيم. رواية / محمود شاهين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ابرام لويس حنا - غَزَّةُ إلْي أَيْنَ يَا غَزَّةٍ ؟