أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - جابر حسين - فى الميدان، الآداب والفنون تؤازر الثورة والثوار.















المزيد.....

فى الميدان، الآداب والفنون تؤازر الثورة والثوار.


جابر حسين

الحوار المتمدن-العدد: 6219 - 2019 / 5 / 3 - 21:54
المحور: الادب والفن
    


الآداب والفنوب فى الميدان، تؤازر الثورة والثوار.
‏-----------------------------------------------

‏1:
‏(الكتابة هى أن تهجر معسكر القتلة)
‏ - كافكا -
‏2:
‏(يعد كل شئ، والفنون كلها، واحدة. يمكن أن تكتب لوحة بالكلمات، كما
‏ يمكن أن ترسم المشاعر فى قصيدة)
‏ - بيكاسو -
‏3:
‏( هزمتك يا موت الفنون جميعها...)
‏ - درويش -

‏4:
تجليات الميدان، وفى الإعتصام وجه الثورة:

منذ 19 ديسمبر2019م الماضى، اشتعلت أحياء ومدن وشوارع السودان ‏قاطبة بتظاهرات احتجاجية ضخمة رافضة لنظام الإنقاذ الفاشى ورأسه ‏السفاح عمر البشير. وظلت جماهير العاصمة الخرطوم وأمدرمان ‏وبحرى، وجميع الأحياء فيها والمجاورة لها، فى حالة إعتصام مستمر ‏وأضراب عن العمل حتي وقت هذه الكتابة. الإعتصام، بميدان القيادة ‏العامة للقوات المسلحة بالخرطوم، كان مهولا، ضخما، ويزداد اتساعا ‏وصمودا وأصرارا، وبوتائر عالية، ولم يتوقف قط، تزايد جموع ‏المنضمين إليه فى بسالة وجسارة، مطالبين، بالصوت العالى، بالهتافات ‏العاليات، برحيل عمر البشير وزمرته الفاسدة وباسقاط نظامه الأخوانى ‏بالكامل. ثورة فريدة لم يشهد مثلها تاريخ الثورات السودانية، وإن ‏استلهمت مبادئ وشعارات وقيم ثورتى أكتوبر1964م ومارس/أبريل ‏‏1985م. ظلت الحشود تتكاثر وتتعاظم ويعلو هديرها الجبار، يعلو ويملأ ‏سماوات السودان كلها، ويبلغ، لتوه، أسماع الرأى العالمى قاطبة. ‏الثورة، وحدها، هى التى أطاحت برأس النظام وحكومته، ونادت، فى ‏ذات اللحظة التاريخية العظيمة تلك، برحيل حزب الأخوان المسلمين. ‏وكان أن تسلم، كعادة العسكر، السلطة المجلس العسكرى، برئاسة ‏الفريق أول عمر أبنعوف وزير دفاع البشير وأحد خدامه من الأخوان. ‏أصرت الجماهير، عبر إعتصامها، على رفضه وتنحيته فورا، فكان أن ‏أستقال مخلفا الفريق أول عبد الفتاح البرهان على رأس المجلس ‏العسكرى، ومن بين عضويته الحالية أعضاء فى التنظيم الأخوانى ‏وموالين للبشير المخلوع. الضباط الأحرار الشرفاء، على قلتهم، وضباط ‏الصف والجنود، الذين بقوا فى مناصبهم برغم التصفيات الكبيرة التى ‏أجراها النظام بالإحالة للنقاعد والسجن والتشريد، ظلت هذه القلة تنافح ‏وتدفع الشر العسكرى عن الثوار، ومن بينهم من نالته الأيدى الباطشة ‏لمشايعوا النظام البائد ممثلة فى بعض جنرالات المجلس العسكرى نفسه. ‏لكن، ومما يستوجب الفخر بأبناء وبنات شعبنا، أنهم تميزوا، طوال أيام ‏الإعتصام المجيد وحتى اليوم، بوعى عالى ويقظة كاملة لما يحدث فى ‏المشهد النضالى/السياسى والأمنعده الجنرال عبد الفتاح البرهان، ومن ‏بين أعضاء مجلسه، وياللمفارقة، من ينتمون إلى طاقم الإنقاذ المندحر. ‏وهذا مما يستوجب النضال، عبر الإعتصام والإضراب العام، حتى تسليم ‏السلطة بالكامل لحكومة مدنية تختارها قوى الحرية والتغيير، ذلك يوم آت ‏لا محالة.

‏5:
فى الميدان تجلى وجه الثورة

كان، ولايزال المقر الرئيس للإعتصام هو الشارع الفسيح أمام مقر ‏القيادة العامة للجيش السودانى، وهو شارع كبير يتفرع إلي شوارع تقود ‏وتأتى منها مدن بحرى والبرارى والخرطوم وأركويت والصحافات ‏والسجانة والخرطوم2 وغيرها، هكذا !ذن، الميدان مختار بعناية ليسع ‏جموع غفيرة، علاوة على أنه يكون، بموقفه الفريد هذا، تحت الأعين ‏المباشرة للسلطات العسكرية للجيش السودانى. تذكرت للتو، ميادين ‏عالمية فى مدن كبرى حول العالم، تقف شامخة كرموز ثقافية ومعمارية ‏لتراث إنسانى عظيم وبالغ القيمة لتلك الشعوب:
‏- ميدان تايمز سكوير فى نيويورك، ويطلق عليه(مركز العالم)، ويعد ‏منطقة جذب سياحية الأكثر شعبية فى الولايات المتحدة الأمريكية. فيأتيه ‏أكثر من 50 مليون زائر سنويا. الساحة مزينة بأضواء ال ‏LED‏ على ‏جوانبها كلها، تحف بها الشاشات الملونة، وتقدم، بجلالها ذاك، تجربة ‏بصرية رائعة.
‏- ميدان الساحة الحمراء بموسكو، ويقع فى قلب العاصمة الروسية ‏موسكو، ويرتبط، بأوثق رباط، بتاريخ المدينة الثر وثقافتها العريقة. ‏وشهد الميدان أحداثا جليلة وعظيمة القيمة من تراث الأمم الروسية.
‏- ساحة ميدان الطرف الأغر فى لندن،ويطلق عليه أيضا(ترافلجار) ‏ويعتبر من المعالم الشهيرة فى لندن. تم بناؤه لإحياء ذكرى الإنتصار ‏الإنجليزى الكبير بقيادة الادميرال اللورد نيلسون على الأسطول ‏الفرنسى/الأسبانى عام 1805م.
‏- ميدان تيانانمين فى العاصمة الصينية بكين، ويعد واحدا من أكبر ‏الساحات فى العالم. أكتسب أسمه من أسم البوابة الكبيرة التى تفصله عن ‏المدينة المحرمة، وهو محاط بالمبانى الحكومية وبالمعالم الأثرية الفخيمة ‏التى تذخر بها الروح والثقافة الصينية.
‏- ساحة وميدان القديس بطرس فى حاضرة الفاتيكان فى روما القديمة.
‏- ساحة وميدان البلدة القديمة في العاصمة التشيكية براغ، ويقع بين ‏جسر تشارلز وساحة فاتسلاف، ويعد الرمز الثقافى المعترف به للشعوب ‏التشكية.

‏ قصدنا، بكل هذا الحديث، أن نعلى، ونحن فى تأمل ثقافات الأمم ‏والشعوب، من شأن موقع إعتصامنا، الذى، منه وفيه، كان إنتصار شعبنا ‏العظيم باسقاط نظام الطاغية وحزب الأخوان المسلمين، وسقوط الإسلام ‏السياسى فى السودان إلى الأبد. ونحن فى حلم الثورة لانزال، نأمل، ‏ونحلم أيضا وأيضا، أن يكون مقر الإعتصام رمزا وشاهدا على ثورتنا ‏وانتصارنا، تحف به تحف معمارية وجداريات وأضواء ملونات ‏ومنحوتات ترمز إلى ملاحم شعبنا، وتمثالا، أو تماثيل لنضالات شباب ‏الثورة وشاباتها، أيقونات نضالنا ورمز عزتنا ونهوضنا الكبير. وسيأتى ‏الحديث عن(أيقونة الثورة السودانية) ونساء السودان وريادتهن فى ‏الثورة.

‏6:
تجليات الميدان، الإبداع وجها جميلا للثورة فى الميدان:

كان لابد أن تكون فى الإعتصام الحياة، حياة وثقافة الثوار التى تكونت ‏بذورها ونمت وتطورت فى الوعى وفى الأجساد. هكذا تجلت عبقرية ‏الثوار فى إستدعاء ما فى الوعى من جماليات وجدوى، من حيوية ‏وعنفوان: الفنون جميعها طلعت واستقرت فى منابر ومنتديات وسط ‏تجمعات الثوار، أركان الحوار والنقاشات فى السياسة وشتى المعارف، ‏الموسيقى والغناء والرقص، أهزوجات الثورة وأناشيدها، الجداريات ‏بأبهى وأجمل ما يكون، الشعر والمسرح والدراما، التنوير بطرح قضايا ‏الراهن السياسى والمجتمعى، العيادات العلاجية والطبية، تكونت لفورها ‏لجان تتولى تصريف الإحتياجات من طعام وشراب. لقد أصبح ميدان ‏الإعتصام، بفضل وعى ووحدة الثوار، ملاذا لكل أبناء وبنات شعبنا، ‏يوقعون فى ساحاته الرحبة إبدعهم وإصرارهم على تحقيق كل أهداف ‏الثورة بلا أية نقصان أو إلتفاف ومراوغات يبديها المجلس العسكرى ‏عبر تصريحاته غير الحميدة، وعبر التأجيل المستمر لتنفيذ مطلوبات ‏الثورة الشئ الذى أكد الريبة والحذر الذى ظل الثوار يلاحظونه فى اللقاء ‏الأول والثانى والثالث مع المجلس العسكرى. الواقع المشاهد يؤكد وجود ‏رموز النظام المندحر طلقاء وبكامل امتيازاتهم وأموالهم وسلطاتهم، ‏معروفون ومشاهدون تحت أعين الثوار ولجان رصدهم. هكذا، وبهذه ‏المراوغة، جاء قرار المجلس العسكرى بإزالة المتاريس وفتح الشوارع ‏بحجة تمكين حركة القطارات والمرور وتنظيف الشوارع! لاشك، أن ‏المجلس العسكرى يعلم استحالة أن يوافق الثوار على هذا القرار، فكان ‏أن بادرت قوى الحرية والتغيير بتعليق التفاوض مع العسكرى، ودعوة ‏الجماهير أن تهب من كل مواقعها فى العاصمة والأقاليم لدعم الإعتصام ‏وتكثيره وتقوية ركائزه. فقد قام الثوار فور اعلان العسكرى بتمتين ‏المتاريس والحواجز فى مداخل الإعتصام، وتلك أشبه بليلة المتاريس ‏الشهيرة بعيد ثورة أكتوبر المجيدة، فالمتاريس هى ضمان استمرار ‏الإعتصام وسياج قوته وإنتصاره. فبالأمس القريب، عند إعلان حالة ‏الطوارى وحظر التجول، قام الثوار بكسر ذلك القرار بعد أقل من ساعة ‏من اصداره، وظلت الجماهير فى حراكها الثورى حتي اليوم، وسوف ‏يلقى ذات المصير قرار العسكرى الحالى بوحدة وثبات وإصرار الثوار.

‏6:
مبادرة، لأجل الوجه السمح للميدان:

حين أردت امتحان طاقتى فى الإعتصام، سعيت لمعرفة الأخر، الثورة ‏والثوار والميدان فى ذاتى، فأدركت أننى قرينهم وموغل فى الحضور، ‏وفى جوهر الجمال، يأسرنى فى سر الثوار قدرتهم على إبتداع الصنائع: ‏الرسم والكتابة، الشعر والمسرح والغناء والرقص، قدرات جمالية ‏عظيمة القدر وعديدة الوجوه الباهرة، تجتمع فى فعاليات تجدها تعضد ‏أهداف الثورة، تجلوها فتجعلها فى الوعى الذي هو فعل الثورة نفسها ‏ووجها النضير، يفعلون ذلك بمعزل عن العالم وفى مرآته فى ذات الوقت. ‏تلك بعضا مرئيا، بجلال اللحظة، وفى تجليات الحضور الزاهى للثوار، ‏هى أيضا ملامحا وسيماء جليلة فى المكان، فى الميدان الذي غدا رمزا ‏وإشارة فى فعل الثورة اليومى. الميدان الذى يحاول المجلس العسكرى ‏أن يفضه عبر قراره ب( إزالة المتاريس والحواجز فورا، وفتح الطرق ‏والكبارى ووقف التفتيش)، وهو يقول بذلك، ويعلم تماما أن تلك هى ‏دروع الحماية وصمام الأمان لبقاء واستمرار الإعتصام، فهى المصدات ‏التى تفشل أى محاولة شريره للتسلل إليه أو اقتحامه. المكان !ذن، هو ‏الرائحة، وجه الثورة وجسدها وعنوان جسارتها وإنتصارها.
فى هذا الإطار، أعنى ضرورة الحفاظ على الميدان بعد انتصار الثورة ‏وإعداده ليكون وجها وذكرى باقية على ثورتنا وانتصارها. أجدنى مؤيدا ‏وموازرا للمبادرة التى تقدم بها المهندس المعمارى عبد الرؤوف جابر ‏مصطفى وأسماها(شكرا لكم)، على أن يجرى الإعداد لها منذ الآن ‏وتنفيذها فور الإنتصار النهائى للثورة. جوهر المبادرة هو العمل على ‏تنظيف وتجميل ميدان الإعتصام ليكون رمزا للثورة وشاهدا على عظمة ‏شعبنا وثورته الفريدة، التى تستحق أن تصان احداثياتها ووقائعها ‏وشعاراتها معبرة عن عظمة شعبنا المعلم. تقول المبادرة:(نقوم بتحويل ‏الميدان والساحات والشوارع المحيطة والقريبة من القيادة العامة لمنطقة ‏سياحية حضارية خضراء، تتخللها النوافير وشلالات المياه وأماكن ‏الجلوس والترفيه للأسر، ومسارح على الهواء الطلق، كما يوجد بها ‏متحف يوثق لتاريخ الثورة ومراحلها. أيضا توجد أماكن للنقاش وطرح ‏الأفكار وتبادل الأراء. يتم استخدام الطاقة الشمسية للإنارة وغيرها. كل ‏ذلك مع المحافظة على وضع الطرق والمداخل الحالية للقيادة العامة ‏وتوسيعها وتجميلها بالتعاون مع سلاح المهندسين(سوف أقوم بوضع ‏وتقديم تصور مبدئى) وعرضه. الفكرة أن يحول القبح إلى جمال ‏لعاصمتنا وثورتنا فتغدوا لها ما يميزها على غرار العواصم الكبرى). هذا ‏الطرح، نراه جديرا بالدراسة والتفكر حوله، ثم الشروع فى تنفيذه. ‏المبادرة تدعوا الجميع للمشاركة فى انجاح الفكرة، تمضى ‏فتقول:(الدعوة للمشاركة لكل من يرغب، ونخص المعماريين ‏والتشكيليين والمقاولين والمساهمة من كل أصحاب مواد البناء ‏والبوهيات ومصانع البلاط والمشاتل والمكاتب والشركات الهندسية ‏وسلاح المهندسين).
مقر المبادرة: مكاتب شركة نفاج الهندسية تقاطع شارع الحرية مع ‏شارع البلدية، عمارة السياحة الطابق الثانى. والباب مفتوح لكل ‏المقترحات. يتم تعميم هذه المبادرة لكل ميادين مدن السودان بالتنسيق. ‏بهذا نتمنى أن نرد الجميل لسوداننا الحبيب، و(حنبنيهو البنحلم بيهو ‏يوماتى).
مقترح المبادرة: م.عبد الرؤوف جابر مصطفى.
ت:0123070163
Email:[email protected]
الوطن غاليا وشامخا، وتبقى الثورة خيار الشعب، للحرية والسلام ‏والعدالة والديمقراطية تحت ظلال الدولة المدنية.



#جابر_حسين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رسائل إلى نورا: فى الطريق إلى الميدان.
- فى تذكر استشهاد حسين مروة.
- ياعيب الشؤوم، كمال الجزولى معتقلا لايزال!
- الحرية للأستاذ المناضل كمال الجزولي وكافة المعتقلين السياسيي ...
- أكتوبر، يوميات الثورة في الشعر والأدب والفنون.
- طيور إيمان شقاق، ورؤيتها للوحة الصلحي.
- ( الميدان )*: تحية لأربعة وستين عاما من الحياة.
- في رحيل حسين عبد الرازق وأمين مكي مدني!
- حنا مينه، نزولا علي رغبتك، لا نبكي رحيلك، فدعنا نسامرك إذن!
- في تذكر الشاعر الكبير كجراي.
- في رحيل سمير أمين، أبدا لم تفارقنا يارفيقنا!
- ديشاب، في جدل المراوحة فيما بين الشعري واللغوي والتراث.
- في ذكري إستشهاده، جورج حاوي، يقتلونهم لأنهم يحبون الوطن والش ...
- مدخل لقراءة ( طينيا )، الكتاب الشعري لمأمون التلب.
- الإسلام السياسي ينتهك حقوق النساء ويغتالهن في السودان!
- الإنقاذ ليست معنية بالسياحة في السودان!
- عن الماغوط في ذكري رحيله،كان رائيا لوجهة المغايرة في الشعر.
- مآثر الشهيد عبد الخالق محجوب...
- الوعي، مؤازرا لقصيدة صالح.
- كلمات وباقة ورد لنانسي عجاج.


المزيد.....




- أرقامًا قياسية.. فيلم شباب البومب يحقق أقوى إفتتاحية لـ فيلم ...
- -جوابي متوقع-.. -المنتدى- يسأل جمال سليمان رأيه في اللهجة ال ...
- عبر -المنتدى-.. جمال سليمان مشتاق للدراما السورية ويكشف عمّا ...
- أمية جحا تكتب: يوميات فنانة تشكيلية من غزة نزحت قسرا إلى عنب ...
- يتصدر السينما السعودية.. موعد عرض فيلم شباب البومب 2024 وتصر ...
- -مفاعل ديمونا تعرض لإصابة-..-معاريف- تقدم رواية جديدة للهجوم ...
- منها متحف اللوفر..نظرة على المشهد الفني والثقافي المزدهر في ...
- مصر.. الفنانة غادة عبد الرازق تصدم مذيعة على الهواء: أنا مري ...
- شاهد: فيل هارب من السيرك يعرقل حركة المرور في ولاية مونتانا ...
- تردد القنوات الناقلة لمسلسل قيامة عثمان الحلقة 156 Kurulus O ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - جابر حسين - فى الميدان، الآداب والفنون تؤازر الثورة والثوار.