أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف بمناسبة الأول من أيار 2006 - التغيرات الجارية على بنية الطبقة العاملة وحركتها النقابية والسياسية - ربحان رمضان - الرأسمالية .. ذئب أغبر















المزيد.....

الرأسمالية .. ذئب أغبر


ربحان رمضان

الحوار المتمدن-العدد: 1537 - 2006 / 5 / 1 - 10:03
المحور: ملف بمناسبة الأول من أيار 2006 - التغيرات الجارية على بنية الطبقة العاملة وحركتها النقابية والسياسية
    


على هامش الإحتفالات بيوم العمال العالمي
لا يزال صدى نداء كارل ماركس : ياعمال العالم اتحدوا يتردد بقوة في كل أنحاء المعمورة ، وتثبت الوقائع المستجدة لقوانين العمل ..
ومشكلة البطالة سيما إثر إتحاد الدول الأوربية .. وحدة أصحاب رؤوس الأموال والشركات المتعددة الجنسيات تلك الوحدة الغير ناضجة والتي أصبحت عبئا ً على فقراء أوربا ، ومجال ثراء للشركات الرأسمالية والإحتكارية ، والفقراء بزدادون فقرا ً رغم جهدهم وكفاحهم المتواصل لتأمين العمل الذي أصبح شيئا ً شبه مستحيل للكثير من الناس في بلدان أوربا والأمريكيتيين .
ففي النمسا وعلى سبيل المثال ارتفعت نسبة البطالة حتى وصل عدد العاطلين عن العمل إلى أكثر من 323 ألف إنسان ، وهذا رقم كبير بالنسبة لإجمالي عدد سكان النمسا الذي لايتجاوز السبع ملايين نسمة ، كما ارتفعت الضرائب ، ويوجد حوالي ثمانية آلاف إنسان بدون سكن .
فقد باعت الدولة الكثير من منشآتها الصناعية والانتاجية لشركات رأسمالية أجنبية، حتى أنها باعت مؤسسة البريد لشركات خاصة خسرت على أثرها النمسا ملايين اليوروهات وخرجت الكثير من رؤوس الأموال لتعمل خارج النمسا في دول البلقان ، وتركيا ومناطق أخرى من العالم وذلك لرخص أجور اليد العاملة في تلك البلدان واندمجت الكقير من الشركات وانضمت إلى بعضها مما سبب إلى افتقاد الكثير من فرص العمل فأصبح الناس يعيشوا على حساب مكاتب العمل التي ندفع لهم رواتبا ً رمزية بدلا عن الضرائب المرتفعة التي تأخذها عادة من أصل أجور العمال .
الأرقام تدل على أنه يوجد بين كل ثلاثة نمساويين واحد مريض نفسيا ً سيما مرض الكآبة المنتشر بكثرة بين الأجانب القادمون من دول العالم الثالث ، والنساء لأن البطالة تفرض على المجتمع عقدة الخوف من المستقبل ، والخوف على مستقبل الأبناء المجهول ، فيعيش المواطن النمساوي في حالة من الهياج النفسي والخوف نتيجة عدم امكانية ضمان بقاءه في العمل .. كل يوم يسرح مئات العمال وتتقلص الأيدي العاملة بفضل وجود الماكينات البديلة .
وعدم إهتمام أرباب العمل بمستقبل العامل الذي يعتبروه مجرد آلة لا أكثر يبدلها متى شاء ، وتصطف طوابير العمال المسرحين من وظائفهم أمام مكاتب العمل دون جدوى ، فالوظائف الشاغرة قليلة وطالبي العمل كثيرون .
ويتبع الرأسماليون سياسة تجويع الناس (وبالأخص الفقراء) تحت شعار فلندّخر ، ولنشد ّ الحزام (الوطن في أزمة) فأصبح المواطن معتادا ً على خفض معدلات الإنفاق في الوقت الذي ا تثقله فيه الضرائب أكثر من اسعار السلع الضرورية لحياته ، ففاتورة التليفون تذيل بكمية الضريبة على المبلغ المدفوع ، وفاتورة كيلو السكر أو الرز أيضا ، ثمن القميص أو السروال ، حتى ثمن طابع البريد يذيل بمبلغ إضافي هو الضريبة المتوجبة عليه ..!!
ويجهد المشرفون والمشرفات على تربية الطلبة والنشئ على تنبيههم إلى ضرورة التقشف وعدم الإنفاق في حين أن الرأسماليون يبيعوا شركاتهم لشراء شركات أرخص ، و يرمون عمالهم فريسة للجوع والفقر ..
الشيوعيون النمساويين ليس لهم أية مقدرة على استقطاب العمال ، لقد انصبت جهودهم إلى التحليل والتنظير وتحليل الأحداث اليومية إذا صدف وأن نزلوا إلى الشارع بمظاهرة تنديد أو احتجاج إنما ينزلون مضافين إلى قوى أخرى ، وبهرجة رأس المال غزت عقول الناس وخدعتهم بواسطة الأحزاب البرجوازية التي أخذت مكان حزب الطبقة العاملة المفترض .
في بلادنا الشيوعيون أيضا ً أفلسوا إفلاسا حقيقيا ً إسوة ببقية الأحزاب المنضمة تحت لواء جبهة النظام ، رغم أنه كان قد أعتقل منهم المئات خلال حكم عبد الناصر وقدموا شهداء بررة على رأسهم الشهيد فرج الله الحلو الذي اغتالته أجهزة أمن عبد الحميد السراج بواسطة صب الأسيد عليه والشهيد حسين عاقو** الذي اغتاله البرجوازيون في بيته بحي المهاجرين بدمشق بوحشية لامثيل لها .
إن ثلث سكان سوريا عاطلون عن العمل أي حوالي 6 ملايين إنسان يعيشون تحت درجة الفقر ، وللأسف لاتوجد عندنا قوانين تساعد أولئك الناس على الاستمرار في الحياة حيث لاتوجد ضمانات لأي إنسان (إلا لأصحاب السلطة) بتأمين راتب ولو بالحد الأدني للمعيشة ، وقد أتت نتائج المراسيم والقرارات الخاصة بشؤون العمل والعمال لصالح برجوازية الدولة التي استغلت التهاء الطبقة العاملة بالكفاح من أجل لقمة العيش ، وخوفها الدائم من المستقبل المجهول العامل عندما يتوجه إلى عمله يودع زوجته وأولاده وكأنه ذاهب إلى حرب وليس إلى العمل ويتنفس الصعداء عندما يعود مساء سليما معافى لم تعتقله دورية أمن ، ولم يصادف رجل سلطة متنفذ في طريقه للعمل ، إضافة إلى ضعف الأحزاب الشيوعية السورية خاصة وبعد أن فعلت فيها أجهزة المخابرات فعلتها من احتواء وشرذمة ، إضافة إلى زرع فكرة أن المنجزات الإقتصادية ةالتي يجب أن تنجز بكل الأحوال إنما هي هبة من الحاكم المطلق يجب حمده عليها صباحا ً مساء .
لقد أثبتت نتائج الإنتخابات البرلمانية على إفلاس الحزب الشيوعي النمساوي و عدم قدرته على استقطاب الجماهير النمساوية ، على حين أن غالبية المجتمع النمساوي يؤيد وبحرارة حزب الاشتراكيين الديمقراطيين وحزب الشعب المحافظ وقد برزت في الآونة الأخيرة ظاهرة نمو الأفكار القومية الشوفينية والتي يرفعها حزب الأحرار النمساوي الذي يقوده الدكتور يورغ هايدر الداعية إلى إجلاء الأجانب عن أراضي النمسا والتحريض ضد تشغيلهم في المعامل والمنشآت الصناعية وإلى إهانة معتقداتهم الدينية حيث أجرى هذا الحزب ومنذ اسبوعين فقط استفتاء وقعه آلاف الناس لرفض دخول تركيا (فقط لأنها اسلامية) إلى الإتحاد الأوربي وقد نشروا صورة لإمرأة مسلمة تلبس حجابا وكتبوا تحت الصورة : " لانريد للنمساويات أن يصبحن هكذا ".
في سوريا فقدت الجماهير مصداقيتها بقادة أحزابها سيما وأن السلطة استطاعت ان تشتري الكثير من القيادات السياسية الذين أصبحوا يهللوا لها صباحا ً مساء .. كما أنها عزت طرحها للإجراءات الإقتصادية والإشتراكية منها بشكل خاص إلى حزب البعث فقط في حين أنها أفسدت تلك المراسيم بفساد الأجهزة الإدارية التي قادت تلك العملية وأصبح المرشدون الزراعيون تجارا ً وسطاء على حساب الفلاحين الفقراء ، بينما استغلت المنشآت الصناعية أبشع استغلال لصالح المتنفذون في الشركات وأقرباء وأقربائهم والمحسوبين عليهم ، كذلك أيضا ً في مجالس الإدارات في العمل وفي النقابات .
كما نجحت سلطة البعث الحاكم في شرذمة أحزاب المعارضة وأحزاب جبهته الوطنية مباشرة إثر مشاركتها له في الجبهة الوطنية التقدمية التي يقودها وفق القانون . فأصبح الشيوعيون أكثر من ستة أحزاب منها : الحزب الشيوعي السوري (اللجنة المركزية ) والتي تقوده السيدة وصال فرحة خلفا ً لزوجها الأستاذ خالد بكداش ، والحزب الشيوعي السوري (المكتب السياسي) الذي يتزعمه الأستاذ المحامي رياض الترك ، وحركة وحدة الشيوعيين السوريين التي يقوها الأستاذ فؤاد قدري ، وحزب العمل الشيوعي بقيادة الأستاذ فاتح جاموس ، وحزب العمال الثوري بقيادة ياسين الحافظ ، وقد وجد في السبعينات من القرن المنصرم إضافة لهذه الأحزاب كلا من الحزب الشيوعي السوري (منظمات القاعدة) بقيادة الأستاذ مراد يوسف (أبو جولان) وحركة اتحاد الشيوعيين بقيادة الأستاذ يوسف نمر والحزب الشيوعي العربي الماركسي اللينيني بقيادة الأستاذ جريس الهامس ، وحزب العمل الإشتراكي العربي الذي كان يرفد الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين ،وانقسم حزب الوحدويين الآشتراكيين (رغم ممالئتهم للنظام) إلى ثلاثة أحزاب ويلقب الأمين العام الأستاذ فايز اسماعيل بأبو بعث ..!!
وانقسم الناصريون إلى أربعة أو خمسة أحزب منها الاتحاد الإشتراكي العربي الذي كان يتزعمه الدكتور جمال الأتاسي ، وجناح آخر بقيادة السيد صفوان القدسي وآخر بقيادة الجراح ولآخر بقيادة الكيالي ..
انقسم الحزب السوري القومي الإجتماعي إلى أربعة أحزاب ، وانقسمت الأحزاب الكردية ومنها الماركسية إلى الكثير من الأحزاب .. البارتي واليكيتي والوحدة وحزب الإتحاد الشعبي الكردي وآزادي والحزب الديمقراطي التقدمي الكردي والحزب الديمقراطي الوطني الكردي وتيار المستقبل والحزب الإشتراكي .. إلخ..
إن طول الفترة الزمنية التي قاد فيها البعث سوريا كان كافيا ً لترويض تلك الأحزاب لتكون أداة طيعة في أيدي النظام ، تثقف رفاقها كما يريد ويحلو له ، هذا الأمر كان سببا ً أساسيا ً في إمساك تلك الإحزاب على طرح القضايا الوطنية الحيوية بحرية ، حيث أنها كانت لاتستطيع لوم رجل أمن ينشر الرعب أو موظف حكومي يختلس علف المواشي من الجمعية التعاونية في قرية ما أو الإدعاء ضده مما جعل عناصر الأمن وموظفي الحكومة يعيثون فسادا ً في الريف السوري .
وانتشر الفساد والمحسوبيات وظاهرة الرشوة والسرقات في المدن (على عينك ياتاجر) دون حياء بلإعتماد على الكبار المتنفذيبن في السلطة والمجتمع مما خلق حالة من الفوضى لم تشهدها بلادنا منذ الاستقلال حتى وقتنا الحاضر .
في النمسا يتم تداول السلطة بين الحين والآخر فمرة يقود حزب المحافظين البلاد ، وأخرى يقودها الإشتراكيون – الديمقراطيون ، وتتم في البرلمان النمساوي نقاشات حادة حول أي ثغرة تؤثر في تطور البلاد وتقدمها ، فتسقط وزارة وتأتي غيرها نتيجة تصويت ديمقراطي في البرلمان ، ولم تدخل النمسا في الإتحاد الأوربي إلا بعد أن أجرت استفتاء عام كان غالبيته لصالح تلك الوحدة التي يتم حاليا ً النقاش حولها وترفضه بعض الأحزاب منها الحزب الشــيوعي وحزب الأحرار النمساويان .
إن الملاحظات الأساسية والأولية على السلطة الحاكمة في سوريا هو انتشار البطالة والفقر بشكل مخيف " فقد أظهرت دراسة مؤخرا ً حسب ماورد في صحيفة أخبار الشرق الألكترونية بأن هناك 121 منطقة سكن عشوائي في سورية. وتشير التقديرات إلى أن نحو 40 من سكان المدن في سورية يعيشون في المناطقة العشوائية غير المرخصة.
وقالت دراسة أعدت بالتعاون بين هيئة تخطيط الدولة والمكتب المركزي للإحصاء إن عدد التجمعات السكنية المخالفة في سورية بلغ 121 تجمعاً يطلق عليها خبراء دوليون في مجال التنمية تسمية "أحزمة الفقر"، أو "البؤس" نظراً لعدم توفر أي من شروط الأمان التي تجعلها عرضة للانهيار، كما لا تتوفر بنية تحتية جيدة، مثل الصرف الصحي والمياه والخدمات الأخرى.

وحسب تقرير عن الدراسة نشرته صحيفة "الثورة" السورية ذاتها ، فقد ظهر أن مساحة مناطق المخالفات الجماعية في دمشق وحدها 1270 هكتاراً)، وفي حلب 3043 هكتاراً، وفي حمص 2227 هكتاراً، وفي حماة 762 هكتاراً، وفي اللاذقية 722 هكتاراً، وفي الحسكة 942 هكتاراً، وفي الرقة 675، وفي السويداء 730 ..
وقد أشارت الدراسة إلى توزيع مناطق المخالفات ومساحتها، أوضحت أن هناك 50 منطقة في دمشق وريفها منها عش الورور، وادي المشاريع المعروف باسم (زور آفا) دف الشوك ، والحي 86 .. إلخ ..
و22 منطقة في حلب، و11 في حمص، و8 في اللاذقية، و10 في الحسكة. ولم تخل المحافظات الأخرى من هذه المناطق.." .
وانتشار الفساد بكل أشكاله : اختلاسات ، ورشاوى ، ومحسوبيات ، وفساد اجتماعي يبدأ بانتشار المخدرات الواردة من لبنان عن طريق عناصر الأمن والمخابرات ، وانتشار بيوت يغاء محمية من متنفذيم عسكريين وضباط مخابرات بهدف جني أرباح خيالية ويعود سوء استعمال السلطة من قبل البعث الحاكم في سوريا إلى عدم إفساحه المجال للقوى السياسية من معارضة مقبولة من طرفه في الداخل ومن جبهة (تقدمية ووطنية) والتي من المفترض وعلى رأيه ورأي إعلامه أن تكون شريكته في الحكم من تلك المشاركة المفترضة في حكم البلاد بل كانت على الدوام أداة لتمرير قوانين ومراسيم دون مناقشتها ودون الموافقة عليها كقوانين الطوارئ والأحكام العرفية والمراسيم التي صدرت بخصوص الأكراد السوريين كمرسومي الحزام العربي والإحصاء السيئي الصيت وعدم الإعتراف أصلا بوجود الشعب الكردي في سوريا كقومية ثانية في البلاد والتي تتطلب حلا ً سريعا وعادل .
أن المخرج الوحيد للسلطة من أزماتها المتلاحقة هو إفساح المجال للقوى السياسية أن تعمل بحرية ، وتطلق طاقاتها من أجل تحقيق مجتمع ديمقراطي عادل ، تقضي فيه على الفساد والمحســوبيات وسطو المتنفذين على أموال الدولة والعامة من الناس ‘ وإلغاء القوانين المكبلة لمقدرات الشعب السوري ، والقوانين الإستثنائية الظالمة وفي مقدمتها قانون الطوارئ وإطلاق سراح المعتقلين السياسيين ، وإغلاق السجون نهائبا وتحويلها إلى متاحف تاريخية وعلمية تدفع المشئ إلى السعي من أجل التطور والتقدم ، وإلغاء قانوني الحزام العربي والإحصاء الإستثنائي الذي طبق في أكتوبر من عام 1962 ، وإصدار قوانين ومراسيم عادلة تنصف العمال والفلاحين الفقراء ، ومساعدتهم في تأمين العمل ، للجميع مع العمل على بعث الحياة في مشافينا العامة وتأمين التطبيب المجاني والاستمرار في التعليم المجاني الإلزامي ، وتأمين السكن للجميع وذلك بمساعدة الجمعيات السكنية التي قضى عليها تجار البناء المسنودين من المتنفذبن الكبار في السلطة ، ومد الغير قادرين بالقروض المالية الطويلة الأجل .
والجنوح إلى الحوار الوطني مع كافة القوى السياسية العربية والكردية ، للوصول إلى صيغة برنامج سياسي ينطلق من التعددية القومية والتي تشكلت عبر آلاف السنين ، والإعتراف بوجود الشعب الكردي في سوريا ضمن الدستور والقوانين الصادرة في البلاد كقومية ثانية إلى جانب القومية العربية في سوريا ، تمثله حركة التحرر الكردية بكافة فصائلها الوطنية .
أتمنى أن يكون يوم أيار (عيد العمال العالمي) محطة تنتقل منها بلادنا إلى المجتمع الديمقراطي الذي تنتفي في ظله كل أنواع الظلم والتمييز والمحسوبيات ..
التمنيات لا تكفي ، فالعمل باتجاهها مطلوب من جميع القوى السياسية في بلادنا بما فيها فئة كبيرة من البعثيين الرافضين لكل الإجراءات القمعية وللفساد والمحسوبيات والقوانين الإستثنائية و التي تجمعهم مه القوى الوطنية قواسم وطنية وطبقية مشتركة .
==============
* كاتب وناشط سياسي .
** حسين عاقو كردي من دمشق ، هجم البرجوازيون عليه في بيته وقتلوه .



#ربحان_رمضان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- النوروز والجلاء يومان يوم للكرد ويوم لكل السوريين
- فلنتحرر من عقدة التبعية
- نوروزنا الكردي
- هذه المرأة شئ آخر
- نبذة مختصرة عن محلة الصالحية في دمشق
- تعقيبا على(مابين النخبتين الحزبية والعشائرية) مقال الأستاذ ص ...
- كالدرويش كنت أقول
- أيها الناس : تعالوا
- الجمعية الصلاحية
- عبد النور وحاتم المهووس
- اللهم أعوذ بك من الخدّام ، والحكام الظلا ّم
- الأستاذ جورج حداد لم يقل عين الصواب
- فلنقف ضد الحكم الجائر بحق الدكتور سيد قادر
- كل عام وشعوبنا ووطننا بخير
- مسيرة القمع الفكري واجاهل الآخر - أنا مثالا ً -
- - مشهد في غرفة -
- الحوار المتمدن نافذة ، ومساحة للحوار استطاعت أن تؤلف قلوب قر ...
- الصورة تتوضح اكثر الصورة تتكرر
- الصورة تتوضح أكثر الصورة تتكرر
- قلبي عليك ياوطن


المزيد.....




- ترامب: جامعة كولومبيا ارتكبت -خطأ فادحا- بإلغاء حضور الفصول ...
- عقوبات أميركية جديدة على إيران تستهدف منفذي هجمات سيبرانية
- واشنطن تدعو بغداد لحماية القوات الأميركية بعد هجومين جديدين ...
- رئيس الوزراء الفلسطيني يعلن حزمة إصلاحات جديدة
- الاحتلال يقتحم مناطق بالضفة ويشتبك مع فلسطينيين بالخليل
- تصاعد الاحتجاجات بجامعات أميركية للمطالبة بوقف العدوان على غ ...
- كوريا الشمالية: المساعدات الأمريكية لأوكرانيا لن توقف تقدم ا ...
- بيونغ يانغ: ساحة المعركة في أوكرانيا أضحت مقبرة لأسلحة الولا ...
- جنود الجيش الأوكراني يفككون مدافع -إم -777- الأمريكية
- العلماء الروس يحولون النفايات إلى أسمنت رخيص التكلفة


المزيد.....

- خزريات بابل ينشدن الزنج والقرامطة / المنصور جعفر
- حالية نظرية التنظيم اللينينية على ضوء التجربة التاريخية / إرنست ماندل
- العمل النقابي الكفاحي والحزب الثوري / أندري هنري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ملف بمناسبة الأول من أيار 2006 - التغيرات الجارية على بنية الطبقة العاملة وحركتها النقابية والسياسية - ربحان رمضان - الرأسمالية .. ذئب أغبر