أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف 1 أيار - ماي يوم العمال العالمي 2019 - سبل تقوية وتعزيز دور الحركة النقابية والعمالية في العالم العربي - صادق محمد عبدالكريم الدبش - المجد للأول من أيار ..















المزيد.....

المجد للأول من أيار ..


صادق محمد عبدالكريم الدبش

الحوار المتمدن-العدد: 6214 - 2019 / 4 / 28 - 21:23
المحور: ملف 1 أيار - ماي يوم العمال العالمي 2019 - سبل تقوية وتعزيز دور الحركة النقابية والعمالية في العالم العربي
    


لمجد للأول من أيار ..
عاشت الأممية الشيوعية
الأول من أيار .. هو باكورة نضال الشغيلة في القرن التاسع عشر وتضحياتهم الغالية ، لتثبيته عيدا أممي لشغيلة اليد والفكر .
ونتيجة نضالات وتضحيات الشغيلة في أمريكا وكندا ومناطق أخرى ، أُرغمت الأنظمة الرأسمالية والاحتكارية ، على الإقرار بحقوق الشغيلة ، بتحديد العمل بثمان ساعات ، وحقهم بالعمل والضمان الاجتماعي والتقاعد ، وتمتع المرأة العاملة بإجازة مدفوعة الأجر في الوضع والأمومة والمرض والتقاعد ، ومساواتها في العمل بينها وبين أخيها الرجل ، وغيرها من المكاسب ، التي ما كان لها أن تكون لولا التضحيات الجسام للشغيلة ، ووحدتهم الطبقية ونضالهم المشترك ، بقيادة طليعتها الواعية والثورية الحزب الشيوعي .
إن التحولات الثورية في التأريخ البشري ، ناتجة عن انتصار الثورات التي نجحت في تحقيق أهدافها في التغيير الجذري ، وهدم القديم البالية وقيام الجديد ، ونقل المجتمع من حالة أدنى الى حالة أرقى ، وفي مسار تقدمي تسير البشرية من خلاله الى الأمام .
والثورة الاجتماعية تعني !..
الانتقال من تشكيلة اجتماعية دنيا لتشكيلة أرقى !... مثل ما حدث في ثورة العبيد في روما عام 73 -71 ق.م ونشوء النظام الإقطاعي والثورة البرجوازية الفرنسية وقيام التشكيلة البرجوازية وحكمها عام 1789 م .
التاريخ يتطور بعملية حتمية ، بشكل متواصل ومتعاقب للتشكيلات الاجتماعية الاقتصادية من خلال تطور القوى المنتجة .
ماركس كونه مكتشف قوانين التطور الاجتماعي وعلى أساس مادي جدلي .
استطاعا ماركس وأنجلس أن ينقلا ويفسرا التغيرات الاجتماعية والتطور الاجتماعي والتاريخي على أساس فلسفي مادي جدلي ، وبرهنا في كتبهم المختلفة ، مثل ( البيان الشيوعي - ضد دوهرن بيرغ - أصل العائلة - رأس المال ) وغيرها .. من أن إنتاج وتجديد إنتاج الحياة المادية هما أساس الحياة الاجتماعية والعملية التاريخية ، وأساس الانتقال من تشكيلة اجتماعية الى أخرى أعلى وأرقى تطور .
كتب ماركس في مؤلفه ( مساهمة في نقد الاقتصاد السياسي ) ما يلي [ أي تشكيلة اجتماعية لا تموت قبل أن تتطور جميع القوى المنتجة التي تفسح لها ما يكفي من المجال ، ولا تظهر أبدا علاقات إنتاج جديدة أرقى قبل أن تنضج شروط وجودها المادية في قلب المجتمع القديم بالذات ] .
ويؤكد بأن جوهر الثورة الاجتماعية يكمن في حل النزاع بين القوى المنتجة .. وعلاقات الإنتاج ، وفي الانتقال من نظام اجتماعي اقتصادي الى نظام أخر .
ونحن في صدد الشغيلة وقائد نضالاتها الحزب الشيوعي !..
.. يقول ماركس العمال والفلاحون ، هم أهم قوى منتجة في المجتمع ، هم منتجون لجميع الخيرات المادية ، هم صانعو التاريخ الحقيقيون .
[ أن الطبقة الثورية نفسها هي مِنْ بين جميع أدوات الإنتاج ، أقوى قوة منتجة ]، من كتاب العائلة المقدسة ص45 .
وفي مؤلفه النضال الطبقي في فرنسا يقول ( الثورات الاجتماعية قاطرات التاريخ ) .
أكد ماركس وأنجلس بأن الحزب الشيوعي ، هو الطليعة الثورية الواعية للطبقة العاملة ، ومنظمها وزعيمها ، وقيادة هذا الحزب للطبقة العاملة شرط لا غنى عنه !... لكي تؤدي الطبقة العاملة رسالتها التأريخية العالمية .
وبدون هذا سيستحيل بناء المجتمع الجديد ، مجتمع العدالة الاجتماعية ، مجتمع الاشتراكية .
يقول لينين في معرض حديثه عن البروليتارية [ كان أنجلس أول من أثبت أن البروليتارية ليست فقط الطبقة التي تتألم !..
بل أن الوضع الاقتصادي المخزي الذي تعانيه البروليتارية ، هو الذي يدفع بها الى الأمام دفعا لا يتراجع ، ويحفزها الى النضال في سبيل تحررها النهائي .
ولابد لنا ان نعرج على ما قالته القائدة الأممية البارزة الدكتورة روزا لوكسن بيرغ- 1870 - 1919 م .. [ هناك صلة لا تنفصم تربط بين الإصلاحات الاجتماعية والثورة ، فالنضال من أجل الإصلاحات هو وسيلة الاشتراكية الديمقراطية ، والثورة الاجتماعية غايتها ] .
أن الحراك الجماهيري الذي بدء عام 2011 م وفي عدد من البلدان كان انعكاس للذي يعانيه المسحوقين والمحرومين والبؤساء في وطننا العربي ، والذي يتجدد اليوم في السودان والجزائر وبشكل غير مسبوق ، وهو انعكاس ونتيجة لتردي مستوى معيشة الناس ، وكذلك ما حدث في العراق هو جزء من هذا الحراك ، ومن هذا الغضب ومنذ ما على سبع سنوات ، بالرغم من كل المحاولات الحثيثة من القوى البرجوازية والرجعية المعادية للحراك الاجتماعي لحرف هذا النضال المستعر ، ومحاولات اعاقته وتسويفه وحرف هذه الهبات والثورات والاعتصامات والتظاهرات ، وسعي هذه القوى لهبط عزيمة المطالبين بعملية التغيير الشامل والكامل ، وفي سبيل إعادة بناء الدولة الديمقراطية العلمانية ، دولة المواطنة وقبول الأخر .
وهذه المحاولات لتسويف واختراق صفوف الملايين الغاضبة مستمرة من قبل هؤلاء الفاسدين والظلاميين ، ومحاولات التقليل من أهمية وجدوى الحراك المدني الديمقراطي ، باستخدام كل الطرق والوسائل للتأثير على مسار هذا الحراك وإنهائه بكل الوسائل ، من خلال الكذب والتسويف والتظليل والخداع تارة ، و الترهيب والترغيب والقمع ومصادرة الحريات تارة أخرى .
وتتصدر القوى الفاسدة والطائفية والعنصرية ، هذه العملية القذرة كل القوى الفاسدة والسارقة والمفسدة والطائفية والعنصرية ، من أحزاب السلطة والمنتفعين والطفيلين وهواة السياسة .
هذه القوى المهيمنة على السلطة منذ سنوات من سارقي ثروات شعبنا ووطننا ، المتاجرين بدماء الناس والسالبين لحريتهم وأمنهم وسعادتهم .
وتقع المسؤولية على عاتق القوى الديمقراطية والشيوعية واليسارية والوطنيين والمستقلين ، والبعض من قوى إسلامية نظيفة ووطنية حريصة على شعبنا وسلامة وطننا .
على الخيرين والوطنيين الذين تعز عليهم سلامة وسعادة شعبنا ووطننا ، تقع مسؤولية تاريخية ووطنية وأخلاقية ، بالتصدي الحازم لكل هذه المشاريع والمخططات التي تستهدف شعبنا ووطننا ، من قوى ومجاميع إرهابية ، داخلية وخارجية وفضحها وتعريتها ، والكشف عن أهدافها ومراميها ، والتي هي بالضد من مصالح شعبنا وقواه الخيرة والنازعة للغد السعيد .
على الطبقة العاملة وكل شغيلة اليد والفكر وحلفائهم من الفلاحين والكسبة والبرجوازية الوطنية ، أن توحد صفوفها وتتبنى خطابا وطنيا خالصا ، بعيدا عن الطائفية والتعصب ، وتخوض نضالا ضاريا ضد هذه الفئات الناهبة لثروات البلاد ، والمفسدة والمدمرة لكل شيء فيه حياة في وطننا العزيز .
وتقع على عاتق الحزب الشيوعي العراقي ، مسؤولية تاريخية كونه حزب الطبقة العاملة وقائد نضالاتها ، والمعبر الحقيقي عن تطلعاتها وأهدافها ، فهو حزب كل شغيلة اليد والفكر ، حزب الفلاحين والوطنيين والديمقراطيين والتقدميين .
على الحزب الشيوعي العراقي أن ينهض ، بكل عزيمة وتبصر واقتدار كما عود شعبنا دائما ،في تنشيط عمله في صفوف شعبنا وبين شغيلة اليد والفكر ، وقيادته لنضالاتهم وتوجيههم بتصعيد النضال والكفاح ، على كل الأصعدة الفكرية والسياسية والاقتصادية والاجتماعية والتنظيمية ، ويتبنى سياسة شفافة وواضحة وثورية ، تعبر عن أماني وتطلعات الكادحين ، ويتبنى أهدافهم وتطلعاتهم ، ولا يهادن هؤلاء السماسرة والمفسدين ، ويكشف عن أحابيلهم وأكاذيبهم ومخططاتهم التي تعيق تقدم العراق ورخائه وأمنه وسعادته ، فهذه القوى الفاسدة المتسلطة منذ سنوات على مقدرات شعبنا ، هؤلاء غير راغبين ولا جادين في عملية إعادة بناء دولة المواطنة ومؤسساتها ، وحاولوا كل هذه السنوات ، ركوب الموجة وتبني مطالب شعبنا كذبا وزورا ورياء ، ولم ينال شعبنا ووطننا على أيديهم سوى الوعود مقرونا بالخراب والموت والدمار .
ولابد لنا من مناشدة كل الخيرين ، أحزاب وجماعات وأفراد ، بمختلف انتماءاتهم الفكرية والسياسة ، وطوائفهم وانتماءاتهم القومية ، ويستشعروا الخطر الذي يحيق بالعراق وبوجوده ككيان .
على الجميع أن يوحدوا الصفوف ، ويبحثوا عن المشتركات التي تساهم في إعادة الحياة لهذا البلد الذي مزقته الحروب والنزاعات والتدخلات الخارجية ، والشقاق والصراع على السلطة وعلى المغانم ، الباحثين عن مصالحهم الأنانية الضيقة ، وترك الملايين تصارع الموت والفقر والمرض والجهل .
على القوى الخيرة أن تسعى لقيام دولة العدل والقانون ، وإحلال الأمن والسلام في ريوع العراق ، من خلال إعادة بناء دولة المواطنة [ الدولة الديمقراطية العلمانية الاتحادية ، والفصل الكامل للدين عن الدولة وعن السياسة ] ليتسنى لهذه الدولة بالقيام بواجباتها في خدمة الشعب ، وليس لخدمة المتربعين على السلطة من السراق والمرابين والطفيليين ، ومحاربة الفساد والتصدي للطائفية السياسية وللمحاصصة والاستئثار بالسلطة وإلغاء الأخر.
على الجميع أن لا يتخلفوا ، في الدعم المطلق لقوى شعبنا الديمقراطية الساعية لبناء دولة المواطنة ، وتحقيق تطلعات واماني شعبنا في الرخاء والنماء ومحاربة الفقر والجهل والمرض وتحريك عجلة الاقتصاد وتحقيق الاستقلال الوطني ومنع التدخل في شؤوننا من قبل الدول الإقليمية والدولية ، وبناء علاقات متكافئة وحسن الجوار .
ولا شك بأن المرأة النصف الأساس في عملية البناء الاجتماعي ، وإشراكها الحقيقي والفاعل مع أخيها الرجل في عملية البناء والنماء وهو شرط من شروط عملية بناء الدولة والمجتمع ، وهو الركن الأساس في التنمية والبناء والرخاء ، والواجب يحتم تعزيز دور المرأة ، وإشراكها ومساهمتها لبناء حاضر ومستقبل بلدنا وشعبنا ، والدفاع عن حقوقها وحريتها ومساواتها بأخيها الرجل واجب يقع على عاتق هذه القوى .
إن موقف حزبنا وسياساته من كل الذي جرى ويجري ، يجب أن تتسم بالوضوح وبالشفافية ، في تبني مصالح الشغيلة وقيادة نضالاتها ، وعدم المهادنة للقوى الفاسدة والطائفية المصرة على نهج المحاصصة وتقاسم المغانم والتي تحتكر السلطة والقرار ، واحتكار الوظائف العليا في مؤسسات ( الدولة ! ) وبالأخص في المؤسسة الأمنية والعسكرية والمخابراتية ، فهذه القوى التي تحكم العراق منذ عقد ونصف ، قد أثبتوا بما لا يقبل الشك ، بأنهم معوق رئيس في استقرار العراق وأمنه ووحدته وسلامته ، ومعوقين للتعايش المجتمعي ولقيام دولة المواطنة .
علينا كحزب وشيوعيين عراقيين ، داخل الحزب وخارجه ، أن لا نتخلف عن هذا الواجب المقدس ، ونعمل بكل ما في وسعنا وبروح الفريق الواحد وبإرادة صلبة ، لتحقيق تطلعات وأمال الشغيلة وجميع الطبقات الدنيا في مجتمعنا العراقي ، في الحياة الحرة الكريمة .
إن الشيوعيين العراقيين بالرغم من كل تلك التضحيات الجسام ، وما يوضع في طريقهم من عقبات ، رغم ذلك فما زالوا يسيرون وبثبات ، في نفس النهج وبنفس العزيمة لتحقيق هذه الأهداف والتطلعات النبيلة .
وما زال الشيوعيين متسمرين في سوح النضال والكفاح ، وبهمة عالية ، وهم يشقون الطريق الذي اختطه وسار عليه الرعيل الأول من مناضلي وقادة حزبنا الأماجد ، ومن سار بهديهم واقتفى أثرهم .
وبشرف واعتزاز وفخر ، برر الشيوعيين العراقيين لشعبهم ووطنهم ، صدق توجهنا ونبل مسيرتنا وأهدافنا ، والتي هي أهداف الشعب والوطن ، في حملنا الرسالة وسعينا للسير في نفس الطريق الذي عمدناه بالدم والنفس والنفيس لبناء الوطن الحر والشعب السعيد .
وسيستمر الشيوعيين في مسيرتهم الظافرة ، ونعلم بأنه طريق شاق وصعب وتعترضه الكثير الكثير من العقبات ، بالرغم من كل ذلك ، سنستمر في مسيرتنا وبخطى ثابتة وواثقة بعدالة قضيتنا ، والسير لتحقيق هذه الأهداف السامية والعظيمة والنبيلة .
وسنستمر في نهجنا هذا ، كحزب شيوعي ، بالعمل مع كل الخيرين والتقدميين والديمقراطيين ، بفضح وتعرية كل هذه القوى الغاشمة ، المعادين لدولة المواطنة المعوقين لتحقيق العدالة والمساوات بين الناس ، والمعادين للديمقراطية وللحريات وللحقوق ، الممانعين لتعديل مسار ( الدولة ! ) والبدء بالسير نحو قيام الدولة الديمقراطية العلمانية الاتحادية المستقلة ، دولة المواطنة وقبول الأخر ، من خلال إعادة هيكلة المؤسسة الأمنية والعسكرية كشرط لقيام هذه الدولة ، وجعلها مؤسسة وطنية مستقلة ومهنية ، وحصر السلاح بيدها دون غيرها ، وحل كل الميليشيات الطائفية التي تدين بالولاء لقوى الإسلام السياسي الحاكم ، والتصدي لكل المجاميع المسلحة والخارجة عن القانون .
وعلى قوى الخير والتقدم في العالم ، من الأحزاب الشقيقة والصديقة ، أن تقف مع شعبنا في نضاله الشاق والصعب ، وتعمل على مساعدته ، لإعادة بناء دولته المستقلة العادلة ، وتبني مشروعها الوطني الديمقراطي .
وفي سبيل مواجهة مشروع الإسلام السياسي الطائفي والفاسد ( وسعيه لتكريس فلسفة ونهج الدولة الدينية المعادية للديمقراطية وللتعايش والسلام ) .
عاش الأول من أيار العيد الأغر للبروليتارية .
المجد للطبقة العاملة العراقية .
عاشت الأممية البروليتارية ، الدعامة الأكيدة للسلام والتقدم والرخاء ، المتصدية للحروب والجشع والعنصرية .
عاش الحزب الشيوعي العراقي ، القائد لنضالات شعبنا ولشغيلة اليد والفكر .
المجد لقادة ومفكري الأممية الشيوعية كارل ماركس وفردريك أنكلس .
المجد لشهداء الحزب الشيوعي العراقي فهد ..حازم .. صارم وكل شهداء الحزب والحركة الوطنية والديمقراطية العراقية .
النصر حليف الشعوب النازعة نحو بناء غدها الرخي الحر السعيد .
صادق محمد عبد الكريم الدبش
28/4/2019 م



#صادق_محمد_عبدالكريم_الدبش (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- شيء عن الأول من أيار المجيد .
- رسالة من مخلوقات الكواكب الأخرى !..
- سؤال يراود الكثيرين .. في أي دولة نعيش ؟..
- النصر حليف الشعب السوداني .
- ثقافة الحوار شرط أساس لقيام دولة المواطنة .
- تعليق على ما يجري في النجف !..
- خبر وتعليق ؟!! .. على أحلام العصافير !..
- الحزب الشيوعي العراقي ومهماتنا الوطنية .
- أين ذهبتم بأخي .. ورفيق .. وصديقي ؟ ..
- أين سيرسو مركب بلاد الرافدين ؟
- والدة عبد الغني الخليلي تأكلها الذئاب ؟؟...
- أفاق قيام الدولة الديمقراطية العلمانية الاتحادية ؟
- حل الميليشيات الطائفية ضرورة وطنية .
- وجهتي أضعها تحت المجهر .
- جريمة الهجوم على دور العبادة في نيوزيلندا .
- الذكرى السادسة والثلاثون بعد المائة لرحيل كارل ماركس .
- حادث مروري يودي بحياة عدد من الطلاب في الصويرة !..
- الشعوب قد تصبر ولكنها لا تستكين !..
- باقة ورد عطرة الى زوجتي ونساء العالم .
- خاطرة أخر الليل ..


المزيد.....




- تحطيم الرقم القياسي العالمي لأكبر تجمع عدد من راقصي الباليه ...
- قطر: نعمل حاليا على إعادة تقييم دورنا في وقف النار بغزة وأطر ...
- -تصعيد نوعي في جنوب لبنان-.. حزب الله ينشر ملخص عملياته ضد إ ...
- البحرية الأمريكية تكشف لـCNN ملابسات اندلاع حريق في سفينة كا ...
- اليأس يطغى على مخيم غوما للنازحين في جمهورية الكونغو الديمقر ...
- -النواب الأمريكي- يصوّت السبت على مساعدات لأوكرانيا وإسرائيل ...
- الرئيس الإماراتي يصدر أوامر بعد الفيضانات
- شاهد بالفيديو.. العاهل الأردني يستقبل ملك البحرين في العقبة ...
- بايدن يتهم الصين بـ-الغش- بشأن أسعار الصلب
- الاتحاد الأوروبي يتفق على ضرورة توريد أنظمة دفاع جوي لأوكران ...


المزيد.....

- في منع الطبقة العاملة من قيادة الثورة. / التيتي الحبيب
- الحركة النقابية للشغيلة في تونس وتلازم البعدين الوطني والاجت ... / خميس بن محمد عرفاوي
- الاتحاد العام التونسي للشغل والشراكة في بناء الدولة الوطنية: ... / عائشة عباش
- موقف حزب العمال الشيوعى المصرى من مطالب الحركة العمالية / سعيد العليمى
- الحركة العمالية والنقابية في اليمن خلال 80 عاماً.. التحولات ... / عيبان محمد السامعي
- الحركه النقابيه العربيه :افاق وتحديات / باسم عثمان
- سلطة العمال في ظل الأزمة الرأسمالية / داريو أزيليني
- إيديولوجية الحركة العمالية في مواجهة التحريفية / محسين الشهباني
- الحركة النقابية في افريقيا وميثاقها / كريبسو ديالو
- قراءة في واقع الحركة النقابية البحرينية / إبراهيم القصاب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ملف 1 أيار - ماي يوم العمال العالمي 2019 - سبل تقوية وتعزيز دور الحركة النقابية والعمالية في العالم العربي - صادق محمد عبدالكريم الدبش - المجد للأول من أيار ..