أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مؤيد عليوي - فضاء النص / الشارع في قصص -ضفاف النيل - *















المزيد.....

فضاء النص / الشارع في قصص -ضفاف النيل - *


مؤيد عليوي

الحوار المتمدن-العدد: 6214 - 2019 / 4 / 28 - 18:54
المحور: الادب والفن
    


تتناول الدارسة النقدية هاهنا مجموعة من القصص القصيرة التي ارتكنت في ثيمتها السردية الى الشارع وما فيه مِن حدث في الأمكنة على جانبيه وحركة - تفاعل للشخصيات فيها، وفي تقاطع الشوارع والاشارات الضوئية والمارة، وفي السيارات ونقاط التفتيش والحواجز، والمقاهي والمظاهرات والانفجارات..، جميعها تكوّن للشارع في النص فضاء يحتويها وهو أبعدُ أفقاً من الشارع المكان نفسه في النص القصصي، فالسطور هنا تنطلق مما كتبه الناقد العراقي ياسين النصير في كتابه "مدخل الى النقد المكاني" حيث جاء فيه: قال( الفيلسوف لايبينتز 1646 – 1716، أن الفضاء :" مثل الزمن أعتبرُ الفضاء مجرد شيء نسبي"، فـ"الفضاء بالنسبة له ناتج عن جميع الامكنة كلها " وما يعنيه بالناتج ليس جمعاً بين الامكنة أنما استيعاب فضائي لها، ففضاء النص هو مجموعة الامكنة المستخدمة فيه، ولعل هذا الرأي هو الاقرب لمّا يمكن أن نتصوره للعزل بين حدود المكان وفضائيته نقديّاً ) -1- .
من هذا التعريف للحدود بين المكان /الشارع، وفضاء النص القصصي، نجد في قصة " متاهة الجشع " لفاطمة زواي من الجزائر، أن انطلاقة سيارة الشخصية الرئيسة المنتجة للحدث وهي الزوجة المنتقمة من زوجها وعشيقته، نجد أن انطلاقة السيارة في الشارع بسرعة تمثل روح النصر للشخصية الزوجة بعد أن اطلقت عدة ضحكات ساخرة قبل أن تقود سيارتها مسرعة منتشية للتعبير عن نصرها المتحقق في نهاية القصة بعد رسمت في المتن السردي خطتها للانتقام من الزوج الخائن وعشيقته، على الرغم من أن السرد لم يذكر الشارع إلا في السطر الاخير منه لكن فضاء النص الذي احتوى أماكن مختلفة فيها البيت وغرفة التعذيب في السجن للزوج " يزيد ابراهيم" الذي انتهى به المطاف الى الاعدام بسبب خطة زوجته، وقتل الزوجة للعشيقة في سرد يتماهى من قصص أجاثا كراستي البوليسية، كل هذا الفضاء خلق جوا نفسيا لانتصار الزوجة بتفاعلها في الشارع المكان من خلال سلسلة الضحكات الساخرة مع قيادتها السيارة بسرعة معلنة لنفسها عن الانتصار حيث الشارع مكان عام للاحتفال والناس ترى فيه مظاهر الفرح ولا تعرف السبب الحقيقي الكامن في جوهر الانسان على العكس من الاحتفال في البيت مكانا الذي يتضح فيه سبب الفرح من خلال أفراد الاسرة وعلاقتهم بالأصدقاء من المجتمع .
وفي ذات المحور من فضاء النص والسيارة في الشارع نلحظ قصة " بخاطرك يا لبنان " لإبراهيم ياسين من لبنان، حيث يكون فضاء النص للشارع فضحاً سبب هجرة الشباب اللبناني في جزع من الحياة السياسية وقلة فرص العمل، إذ حركة السيارة من قرية الشخصية "خليل" الى المطار في العاصمة بيروت، هي حركة تنقل مشاعر النفور والجزع من الاحزاب الحاكمة المتنافرة في الشارع المتفقة في الحكم ضمن محاصصتها الحزبية للوظائف وفرص العمل وكل شيء حتى بكثرة صور زعماء الاحزاب في الشوارع والساحات ومفرق الطرق التي يبصق عليها "خليل " ويسب اصحاب جميعهم، فجميعهم يمارسون ذات الافعال في الشارع, بينما مثل حاجز التفيش الذي أقامه احد الاحزاب في الشارع، مع غياب دور الدولة، اتجاه فوضى الاختلاف والصراع في الشارع الذي دفع شخصية "خليل " وغيره من الشباب الى الهجرة خارج البلاد، فالحاجز في الشارع ضمن فضاء النص القصصي هنا يمثل حاجزا لفرص العمل التي تستحوذ عليها الاحزاب، يمثل حاجزا لحرية التعبير للمواطن، يمثل حاجزا أمام الحياة ذاتها، فأما أن تكون في حزب أو تقف في الطابور خلف الحواجز التي تقيمها الاحزاب. وفي منحى قريب جدا من فضاء النص لقصة " بخاطرك يا لبنان " من حيث الحياة السياسية والمحاصصة الحزبية ورمزية كثرة الصور في الشارع تتماهى منها قصة " ما جادت به شمية الطوفان " لفارس عودة من العراق ،على الرغم من الرمزية الطينية باعتبار بلاد الرافدين أرض السواد والخير وضفاف الانهار والطين وموطن قديم لصناعة التماثيل والحضارة، إلا انها رمزية جليّة للأحزاب الحاكمة وغير الحاكمة، فالتماثيل الكبيرة رمزيتها للكتل البرلمانية الكبيرة والاحزاب الحاكمة وشخصياتها، ففي فضاء النص القصصي تكون الرمزية واحدة عندما يأتي الطوفان ويذيب كل التماثيل كبيرها وصغيرها في شوارع المدينة، مع اشارة وايماءة ثانية الى مَن يصنع هذه الاصنام من الاحزاب بما يشبه كثرة الصور في قصة "بخاطرك يا لبنان" وهو جزء من المجتمع، إذ في قصة " ما جادت به شمية الطوفان " يفضح السرد هذا الواقع اليومي المرموز له، حين يسعى الى الجبل كل مَن لا يعتقد بالتماثيل لينجو بنفسه واهله مِن الطوفان، بينما يظل يدافع عن التماثيل ممَن يعتقدون بالتماثيل منقذةً لهم من الطوفان فيموتون مع التماثيل الذائبة بمياه الطوفان ليكون الطوفان رمزا ايجابيا هنا في كشف زيف المعتقد بالتماثيل أو الاصنام أو التابو لمَن يعتقد بهم تابو مِن الناس، ثم تغرق المدينة وتسقط تذوب التماثيل كما ذاب قبلها الكثير من التماثيل حيث الروي على لسان المرأة العجوز "شيمة" بصوت المتكلم أو الراوي العليم الذي يخبرنا أن عمر "شيمة" تسعون عاماً في هذا الفضاء من النص نرى انها شاهدة على حقب زمنية متباينة من حكم التماثيل في الشوارع، حيث نعلم حينه أن فعل الهجرة واحد في ترك الصور في الشارع اللبناني مع بقاء حب الوطن في شخصية "خليل" من فضاء نص قصة "بخاطرك يا لبنان"، وهو ذاته فعل هجرة الناس في فضاء نص قصة "ما جادت به شمية الطوفان" وترك التماثيل تذوب .
أما فضاء النص في قصة "ورقة " أحمد جمال الدين رمضان حميدة من مصر، فأن نقطة تبئير فضاء النص القصصي تكون في تقاطع الشوارع عند الاشارة الضوئية حيث الباعة من الاطفال عند سيارات الاثرياء وعلى جانبيها المهمشون والاطفال يحاولون بيع ما لديهم من بضاعة خفيفة مثل الورد والفل وأوراق الكلينكس، أو الصحف اليومية، لقد كان فضاء النص مفعما بالفارق الطبقي والمجتمعي بين طفل هرب من ملجأ للأيتام بسبب سوء المعاملة فيه، وأصحاب السيارات الفاخرة إذ ينتقل الطفل الشخصية الرئيسة بين السيارات محاولا بيع ما عنده لينتهي به المطاف مدهوسا ميتا بإحدى سيارات الاثرياء، وفي قصة مشابهة من حيث تبئير فضاء النص في تقاطع الشوارع عند الاشارة الضوئية في قصة " الخدعة " لنصير السماوي من العراق التي تسلط الضوء على الاستعطاء أو التسول من اصحاب السيارات، التي غدت مهنة يحترفها كبار اللصوص باسم الله والاولياء هذا إذا لم يجندهم الاسلام السياسي لجني الأموال بهذه الطريقة من اجل أدامة أرهابه، حتى غدا دخل المتسول أكبر من دخل الموظف الحكومي، ففي القصتين " ورقة " مصر، و"خدعة" من العراق يتحرك فضاء النص بقوة لما يشهده الشارع اليومي في أغلب دول العربية، بين مَن يستحق العناية والرعاية الحكومية ،واقصد الاطفال في الشوارع ايتام وغير أيتام هم وعوائلهم من المهمشين، وبين مَن يستحق المتابعة القانونية من المتسولين ووضعهم في مشاغل منتجة للسلع تحت رقابة الشرطة.
وفي قصة "أرملة دمشق تفوت الحافلة " يكون فضاء النص في نقطة الضوء الصعود الى الحافلة في يوم من أيام دمشق لما بعد 2015 عنما وضعت الحرب أوزارها في الشارع الدمشقي، في غرائبية مُلفتة بين الاحساس بالقلق للشخصية الرئيسة الراوي العليم ذاته من مخلفات الحرب وكثرة المليشيات المتناحرة باسم الله والدين، وبين ما هو ممكن الحدوث وغير الممكن لا يصدق أن تقطع كفيها سيدة سافرة بسبب ارتطامها بسيدة اخرى بدينة مرتدية العباءة الرثة!! إلا أنه على الرغم من الغرائبية فان القصة تنقل بدقة مشاكل نفسية للمواطن السوري المتمسك بوطنه القابع تحت نيران الحرب في دمشق أو غيرها من المدن السورية، ففي هذا الشارع نلحظ تبئير فضاء النص على الانسان وقلقه بين الحياة التي كان يعيشها قبل 2012 وما وصل له الوطن والمواطن السوري بعدها، لقد كان النص بلغته واستعاراته وفضائه النصي يجسد تلك المشاكل اليومية للناس في سوريا، وكذلك في قصة "اغتيال التوليب" لسهير عبد الله رخامية، التي تناولت وجع الاسرة السورية البسيطة الفقيرة التي تعيش على قوت يومها في فضاء النص وبؤرة اشعاعه في الرصيف عند عتبة طفلة تبيع الصحف وزهور التوليب. ومن جهة اختلاف الشارع السوري هاهنا نوجه بوصلة النقد الى اختلاف فريد قصص "ضفاف النيل" أيضاً يتماهى من الاختلاف عن كل شارع عربي في الدول العربية، الشارع في المخيمات الفلسطينية بقصة "حلم مستحيل " فضاء النص يتخلف تماما باختلاف المكان الكلي المخيمات في القصة وكذلك باختلاف المكان الجزئي الشارع على تعريف المكان الكلي والجزئي عن الناقد العراقي ياسين النصير، فالمكان الكلي والجزئي محصور بسياج وجنود مع منع الخروج من المخيم للشخصية الرئيسة الشاب، أكيد سيكون فضاء النص مختلف تماما عن كل شارع في العالم إذ البيت خيمة وتجاورها خيمة أخرى إلا أن الحلم بالأشياء بات مستحيلا للشخصية الرئيسة فلا خروجه من المخيم ممكن ولا زواجه ممكنا من "سلمى" التي احبها وهما مراهقان يعشيان داخل المخيم، ولا إكمال تعليمه ممكنا...، فهذا الفضاء يدفع بتفكير المتلقي المتتبع، بانزياح فضاء النص الى كل مخيم لاجئين على أرض الواقع اليوم: نازحين الحروب الاهلية، ونازحين الهروب من نار داعش(دولة الخلافة الإسلامية في الشام والعراق) في الموصل بالعراق والنازحين من سوريا بسبب داعش و كثرة المليشيات على شاكلتها؟! وماهي مشاكلهم النفسية بسبب الحجز في مخيمات النازحين، و مشكالهم الواقعية من الحاجات المادية، وماهي رؤيتهم للعَالم من كوة المخيمات هناك ؟!!!.
وعلى النقيض من المخيم والشارع فيه، يكون فضاء النص للشارع المنفتح في المدن العربية، الذي يحمل تناقضات زمانين في قصة "حراك " لأحمد لحياني من المغرب، حين يعود من السجن الى حبيبته فيجدها متزوجة وتأسف هي لذلك فلا تستطيع ادخله بيتها، واعتذرت منه وقت التقته في شارع الحرية بمقهى الدكتاتور، ففاضت الدموع منها وهي تشد ازره بأغنية من تاريخ نضالهما قبل دخوله السجن، صدحت هي بأغنية الشيخ أمام " شيد قصورك على المزارع.. مِن كدنا وعمل أيدينا "، وافترقا وهو يحمل حقيبته الى بيت أهله الذي بدا غريبا، في هذا الفضاء يجد نفسه هو الشخصية الرئيسة ،أنه غريب كل الغربة في فضاء النص للشارع الذي تغيرت فيه طباع الناس ونظرتهم للحياة وصار نضاله ذكريات تتحفظ بها حبيبته، وهنا يكون فضاء النص موشوما برفض الاختلاف فالحكومات والانظمة لا تقبل باليساري في زمن مرّ قبل عقود ولا تقبل الاختلاف في الرأي من مثل حبس وتهجير "محمد بو ضياف" الى مملكة المغربية، أول الامر اتهم بالتآمر على الدولة من قبل زملائه في الثورة الجزائرية لأنه اسس حزب الثورة الاشتراكية؟!، وحين ناداه الوطن عاد من منفاه بالمغرب رئيسا للجزائر محاولا أن يعلن اسماء الفاسدين في الحكومة والجيش وتطهير البلاد منهم ومن عنف وقتل الجماعات الاسلامية، فقُتل الرئيس بو ضياف مِن أمام منصة خطابه جهارا نهارا، وهو يحاول انقاذ الجزائر بعد هروب الرئيس "الشاذلي بن جديد" منها سنة 1992، ومثال ثانٍ قريب هو اغتيال سكرتير الحزب الاشتراكي في اليمن " جارالله عمر " تحت قبة البرلمان اليمني وهو يلقي خطابه نهاية الدورة البرلمانية أبان حكم علي عبد الله صالح سنة 2002، قُتل جهارا نهارا من أمام الفضائيات، والامثلة كثيرة عن السجون والقتل لليسارين العرب على طول التاريخ العربي الحديث، منهم فهد مؤسس الحزب الشيوعي في العراق ،وسلام عادل سكرتير الحزب و.. و.. في كل الدول العربية، مما مهد الطريق الى استحواذ تطرف الاسلام السياسي على الشارع في الدول العربية، الذي نسمع صدى انفجاراته في فضاء نص قصة " التشظي " للحسين لحفاوي من تونس، حيث شخصية "نزار" المجرم للتابع لأحدى القوى التكفيرية من الاسلام السياسي الذي فجر نفسه داخل مقهى للمتظاهرين اليسارين في أحد شوارع تونس، مقهى " العم مختار" معقل المتظاهرين من قوى اليسار التونسي ضد النظام وفساده وجشع رجاله.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
*قصص قصيرة "ضفاف النيل " الفائزون في مسابقة السكرية للقصة ، طبعة دار السكرية ، 2018 ، القاهرة .
1- مدخل الى النقد المكاني ،ياسين النصير ، دار نينوى للدراسات والنشر والتوزيع ، دمشق ، 2015، ص : 43 .



#مؤيد_عليوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قصة همومُ أرضٍ
- بداية القصص ودلالتها في -عزف بلا أوتار-*
- - حَيْهل - وسرد الحداثة وما بعد الحداثة
- الميتا – قص ... - ما تجلّى في العتمة - *
- رمزية الحداثة وما بعد الحداثة في رواية- السقشخي - لعلي لفته ...
- الشخصية الرئيسة ودورها في بناء القصص القصيرة
- عرض وتحليل لكتاب - قصص الرواية -*
- الرفض في قصص فارس عودة
- إضاءة على البناء الروائي ل- بهّار - *
- التحايل الدلالي والسؤال الفلسفي في قصص - واسألهم عن القرية -
- قصيدة صديقتي الآن
- شعريةُ - يقظة النعناع - * للشاعر أحمد الخيّال
- قصيدة - نسيتُ -
- الخطاب الأيدلوجي ودوره في تزييف الصراع الطبقي
- المكان في قصص عراقية
- - الفقراء - والتظاهرات والمناهج النقدية
- قصيدة أنين المحرومين
- قصيدة مرثية الفقراء على وطن
- قصيدة عشق
- ظلُّ كِتاب.. وبقايا شعب


المزيد.....




- وفاة الفنان المصري المعروف صلاح السعدني عن عمر ناهز 81 عاما ...
- تعدد الروايات حول ما حدث في أصفهان
- انطلاق الدورة الـ38 لمعرض تونس الدولي للكتاب
- الثقافة الفلسطينية: 32 مؤسسة ثقافية تضررت جزئيا أو كليا في ح ...
- في وداع صلاح السعدني.. فنانون ينعون عمدة الدراما المصرية
- وفاة -عمدة الدراما المصرية- الممثل صلاح السعدني عن عمر ناهز ...
- موسكو.. افتتاح معرض عن العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا
- فنان مصري يكشف سبب وفاة صلاح السعدني ولحظاته الأخيرة
- بنتُ السراب
- مصر.. دفن صلاح السعدني بجانب فنان مشهور عاهده بالبقاء في جوا ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مؤيد عليوي - فضاء النص / الشارع في قصص -ضفاف النيل - *