أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - كريم الزكي - لا أحزاب شيوعية بدون حركة عمالية واعية















المزيد.....

لا أحزاب شيوعية بدون حركة عمالية واعية


كريم الزكي

الحوار المتمدن-العدد: 6209 - 2019 / 4 / 23 - 05:25
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


لا أحزاب شيوعية بدون حركة عمالية واعية
بمناسبة الأول من أيار عيد العمال العالمي
توضيح / من خلال السرد التاريخي للأحداث يتبين أن الطبقة العاملة العراقية كانت درجة وعيها أفضل بكثير من قيادة الحزب الشيوعي في مرحلة الستينات والمراحل اللاحقة / وأن قيادة الحزب لم تكن بمستوى المسؤولية !!!
تحت شعار يا أعداء الشيوعية أتحدو . شاركت وتعاونت في تنفيذ مخطط بريطانيا في إسقاط حكومة عبد الكريم قاسم , وبكل الوسائل كل القوى الرجعية والفاشية من بعثيين وقوميين وإسلاميين من شيعة وسنة تعاونت هذه القوى السوداء لتنفيذ انقلابهم الأسود في 8 شباط 1963 . وحسب أوامر المخابرات الأجنبية الأمريكية والبريطانية تم تقريب تنفيذ الانقلاب الى يوم 8 شباط بدلاً من نهاية ذلك الشهر تحسباَ وعمل استباقي لليوم الحاسم الذي كان ينوي الحزب الشيوعي العراقي في يوم 9 شباط فيه استلام السلطة من عبد الكريم قاسم وأحالته على التقاعد, وهذا ما تم ذكره في تقارير المخابرات البريطانية عن نية الشيوعيين في إسقاط قاسم واستلام السلطة يوم 9 شباط 1963 .. علماً أن الشيوعيين كانوا يعرفون اليوم المحدد الذي ينوي البعثيين وحلفائهم فيه تنفيذ انقلابهم والذي لم يكن يوم 8 شباط , لذلك نام الشيوعيين نوماً عميقاً حتى صباح يوم الجمعة 8 شباط ولم يصحوا إلى على دوي الأنفجارات وصواريخ الطائرات التي كانت تقصف وزارة الدفاع (شاركت طائرات هوكرهنتر بريطانية في قصف ووزارة الدفاع انطلاقا من قواعدها في الأردن ), وسط بغداد ..
و توزعت مليشيات الحرس القومي الفاشي على شوارع بغداد بعد الساعة الثامنة صباحاً ,, وتتحدث تقارير الصحافة اللندنية على أن المخابرات البريطانية استعلمت من جواسيسها داخل الحزب الشيوعي العراقي بوقت وساعة ويوم تنفيذ انقلاب الشيوعيين في 9 شباط على قاسم وأزاحته من السلطة , لذلك قربت يوم تنفيذ انقلابها الى 8 شباط 1963 , وتم لهم ذلك حيث تفاجئ الشيوعيين وكل قياداتهم أنه انقلاب القوى الرجعية الذي تم تنفيذه استباقياً , وتم سحب البساط من تحت أقدام الشيوعيين, وهم نائمين, أن سهولة نجاح انقلاب البعث وشركائه كان سببه ارتباك وخلل حقيقي في قيادة الحزب الشيوعي واندساس جواسيس يعملون لصالح بريطانيا داخل الحزب الشيوعي, حيث كانت المخابرات البريطانية تملك قاعدة بيانات واسعة عن أسماء وعناوين أكثر الكوادر الشيوعية والشيوعيين عموماً, وأيضاً لرخاوة موقف الشيوعيين وانقساماتهم التنظيمية والفكرية وسبق بوقت قصير لا يتعدى الأشهر صراعات على زعامة الحزب وصلت إلى درجة التآمر على قيادته من قبل بعض مراكز القيادة وما يسمى مكتب سكرتارية اللجنة المركزية للحزب المكون من أسماء معروفة واللافت أنه جرى تجميد نشاطهم والقسم الآخر تم طرده من الحزب حسب الوثائق الموجودة وهذا أنعكس سلباً على كل عمل الحزب ونشاطه وكذلك أعطى الفرصة للخونة من الوصول الى أعلى مراكز القرار في قيادة الحزب *( الخائن هادي هشام ألأعظمي كقيادي بعد الشهيد سلام عادل ويعتبر الشخص الثاني في القيادة)* ((وكذلك الإذاعة التي تم تنصيبها داخل السفارة البريطانية في بغداد والتي كانت تبث وتذيع وفق موجة خاصة وترشد الحرس القومي على بيوت الشيوعيين وتدلهم من خلال سماعها من قبل البعثيين بحيث سهلت عليهم اصطياد الشيوعيين واعتقالهم بكل سهولة ))!!!! ومن الناحية الأخرى لم يكن لدى الشيوعيين أي قطعة سلاح يدافعون بها عن أنفسهم أو يقاومون الانقلابيين وجرت محاولات للسيطرة على بعض مراكز الشرطة وأخذ السلاح منها , وفي منطقة عكد الأكراد جرت المقاومة بقنابل الملتوف البسيطة,, ولم تكن لديهم أي خطة للطوارئ حيث ضاع العراق وشعبه والى يومنا هذا ..
(وكشاهد عيان لم تنظم المقاومة ولم يقوم الحزب الشيوعي في قيادتها ولكن الشيوعيين كأفراد استبسلوا في المقاومة , وبدون تنظيم أو قيادة تحركت الجماهير وبالآلاف لمساندة حكومة قاسم والدفاع عن الجمهورية , *ولكن سبق السيف العذل* .
ملئت السجون لم يبقى مكان في المعتقلات حتى ملاعب كرة القدم ونفذت إعدامات بالجملة للشيوعيين . والكثير من عوائل الشيوعيين أصبحوا في السجون بما فيهم الأطفال الرضع , وشنت حملات تعذيب وقتل بالجملة في المقابر الجماعية لخيرة ضباط الجيش العراقي .
وفي تصريح وتهكم لأحد قادة البعث عن كثرة الشيوعيين في الجيش قال لو كنا نعلم بهذا العدد الكبير للضباط الشيوعيين لما تجرئنا عل القيام بانقلابنا (8 شباط 1963 الأسود) !!!!! ...
بعد نجاح الانقلابيين واستيلائهم على السلطة , نجت الكثير من المنظمات الحزبية الشيوعية من حملة الاعتقالات ويعود الفضل للصمود الأسطوري لكثير من الرفاق الكوادر القيادية في الحزب الشيوعي .
بدأ العمل الجاد والمتواصل ليل نهار بعد الضربة التي وجهت للطبقة العاملة العراقية وحزبها الشيوعي في انقلاب شباط الأسود 1963 بدأنا لملمة صفوفنا وعدنا للعمل المنظم من جديد. المهم هو إعادة التنظيم وبسرعة وساعدنا على ذلك الكثير من الأبطال الذين ضحوا في حياتهم ليصونوا التنظيم ولم يعترفوا بحيث بقى الكثير من الرفاق بعيدين عن أعين العدو الفاشي . أضف الى ذلك أنه كان هناك سباق مع الزمن للخروج من ليل الفاشية الأسود .

المهم انتهت فترة الفاشية الأولى بانقلاب عسكري يوم 18 تشرين الثاني 1963 حيث جاءت حكومة قومية رجعية.

تبدل العدو وعلينا تبديل العمل بالاتجاه الذي يفعل دور النقابات العمالية. خلال فترة قصيرة أصبحت لدينا لجان نقابية في كل المصانع الأهلية وكثير من المصانع الحكومية المهمة , السكك الحديد ( معامل الشالجية ) المحطة العالمية مصانع الغزل والنسيج في الكاظمية ( فتاج باشا ومعمل نسيج الوصي) ,مصانع الخياطة والألبسة الجاهزة في الوزيرية معمل البطاريات مصنع العدد الكهربائية في الوزيرية مصنع شهداء الجيش في معسكر الرشيد , معامل الطابوق الجمهوري ( معمل الوصي سابقاّ ) مصانع الطاقة الكهربائية ( محطة الكهرباء الوطنية قرب معسكر الرشيد ) شركة أحذية باتا وأحذية دجلة ومعامل السكائر في الكرادة ومعمل سكائر غازي داخل منطقة بغداد القديمة (الحيدرخانة)

استطعنا تحقيق إضرابات عمالية متواصلة لتحسين ظروف العمل وزيادة الأجور ومنها ملابس وأحذية العمل للعمال وتحديد ساعات العمل وتوفير الأجازات المرضية والاعتيادية والعطل الرسمية والأسبوعية .

كانت هذه الإضرابات تزلزل السلطة , وحكام بغداد كانوا يرضخون ويستجيبون لمطالب العمال وذلك لخوفهم من قوة ومتانة الإضرابات , واستطعنا تحقيق عدة إضرابات في وقت واحد وهذا كان يرعب السلطة ويجعلها تتخبط في تعزيز إجراءات الأمن والقيام بالكثير من الاعتقالات .

أما عزيمة العمال فكانت تزداد تلاحم ومتانة . في خضم الصراع لنيل حقوق العمال استطعنا تحقيق مكسب عظيم في العمل العلني النقابي .

حيث سمح لنا بتشكيل لجنة تحضيرية للانتخابات العمالية افتتحت أول قائمة عمالية *قائمة وحدة العمال* وسمح لنا في العمل النقابي الانتخابي لفترة امتدت اقل من سنة وانتهت بهجوم قوات الشرطة ومجموعة الأمن الخاصة بصدام حسين ( منظمة حنين) يوم 7 أكتوبر 1968 إثناء الاحتفال الخطابي الذي أقمناه في ساحة السباع بمناسبة ثورة أكتوبر الاشتراكية , واستشهد ثلاثة من خيرة الشيوعيين الأبطال , على يد المجرمين جبار كردي و سامي الوادي وهؤلاء مجرمين وهم مجموعة من منظمة حنين التي أسسها صدام حسين للقيام بعمليات الاغتيال والقتل والرصد لتصفية الشيوعيين والمناوئين للبعث الفاشي .

بعد هذه الجريمة البشعة بحق رفاقنا الشيوعيين حاولنا تشكيل ضغط باتجاه تنبيه الحزب على عدم المشاركة في أي عمل يخدم سلطة البعث , والدفع باتجاه العمل الجاد من أجل إسقاطهم , حيث كانت جماهير شعبنا على استعداد تام لدعم الحزب بأي عمل حاسم ضد سلطة البعث والفاشية الجديدة . و حكومة البعث الفاشي لم يمضي على انقلابها واستلامها السلطة ثلاثة أشهر وكانت في أضعف حالاتها بعد أنقلات 30 تموز والصراع السلطوي بين الانقلابيين أنفسهم.. ومنذ ذلك التاريخ لم تسمح السلطات الفاشية بأي نشاط نقابي وسياسي للحركة العمالية اليسارية على الإطلاق .. عدى القوى التي أصبحت ذيل ومطية لها ومن الطريف والمحزن في يوم ذكرى ثورة أكتوبر سنة 1968 قمنا بتشكيل وفد للتهنئة زار السفارة السوفييتية في بغداد وكنت المتحدث باسم عمال بغداد , وتحدثت كثيراّ عن فاشية البعث وأجرامهم .

جرى اللقاء مع السكرتير الأول للسفارة السوفيتية وكان غير ودي وفي اللقاء قدمنا لهم هدية سبيكة وشعار تاريخي عراقي ( باسم عمال بغداد ) , وتجاهلوا كلامنا , وشعرنا بأننا غير مرحب بنا وكأننا نزور السفارة الأمريكية او البريطانية وأن موظفي السفارة غير مؤدبين وليس لديهم أي حس أممي وتضامني معنا . وعمق نظرتنا للسوفييت عن مدى انحراف الحزب الشيوعي السوفييتي حتى أنهم لم يستنكروا العمل الإجرامي الذي راح ضحيته عمال شركة الزيوت النباتية . ونحن عمال بغداد من شيوعيين وأصدقائهم في وادي والحزب الشيوعي العراقي والسوفييتي في وادي.
وبعد التجمع الخطابي في ذكرى ثورة أكتوبر 1968 في ساحة السباع والذي راح ضحية خيرة الشيوعيين , جرى قتل أثنين أيضاً من عمال شركة الزيوت النباتية أثناء إضرابهم ألمطلبي البسيط .

هاجمة عصابات البعث مصنع الزيوت النباتية قرب معسكر الرشيد العمال داخل المعمل وبين الآلات تم قتل عاملين وجرح الكثير من العمال المساكين وبقيت أجساد الشهداء من العمال مرمية بين الآلات لثاني يوم . والمجرم الذي قاد الهجوم هو ( صلاح عمر العلي التكريتي ) من البعث الفاشي.

إن الحركة العمالية اليسارية الواعية تم تدميرها من خلال خنوع قيادة الحزب الشيوعي التي انجرفت أكثر فأكثر نحو اليمينية التحريفية والتصفوية وموافقتها على حل المنظمات الجماهيرية (العمالية والطلابية ورابطة المرأة والفلاحية والشبيبة ) . ومن ثم ائتلافها في جبهة سياسية سلطوية مع الفاشية البعثية ؟ وحسب المعطيات أصبح الشيوعيين في مهب الريح , تخلت الجماهير عنهم وتوغل المد الظلامي الإسلامي حتى داخل بيوتهم وبين شبابهم . كله جراء سياسة التبعية الفكرية والسياسية للسوفييت , وأتضح أن السوفييت كانت مصلحتهم فوق أي اعتبار, المهم تجارتهم وسلاحهم يباع على الفرقاء والسوفييت واقع الحال يقول أنهم تجار سوق وجزء من أسواق الإمبريالية العالمية وتنافسهم القذر الذي لا يجعل أي قيمة للشعوب ويشنون الحروب كونها حقل تجارب يطورون ويبيعون فيها السلاح على حساب موت ملايين البشر ..

وشكلت الجبهة مع البعث بشرط عدم منافسة حزب البعث بأي شكل من الأشكال في المنظمات الجماهيرية والجيش. وهذا سهل الهجوم النهائي من قبل سلطة البعث الفاشية لتصفية الحركة النقابية العمالية في بغداد وباقي مدن العراق .

ومهدت الجبهة الغير المتكافئة مع السلطة على إلغاء دورالحزب الشيوعي النضالي لصالح الطبقة العاملة. وجعلت من الحزب الشيوعي حزباً للنخب القيادية .. (وزراء في الحكومة فقط مركز وظيفي مقرات للحزب كي يتم من خلالها أخذ صور ومراقبة الشيوعيين الذين يرتادون هذه المقرات).

وكان متوقعاً أن يقوم البعث في النهاية بإلغاء الجبهة التي تم تشكيلها بقرار من السلطة .
وأنتهى أي دور للحزب الشيوعي العراقي في الداخل تنظيمياً وسياسياً ..
وفي نهاية المطاف أصدر صدام قوانينه الفاشية بتصفية الحركة النقابية العمالية والغاء أسم العمال وتحويل صفتهم الى موظفين في كل مصانع ومعامل الدولة العراقية وجرى إلغاء كل القوانين التي تتيح للعمال العمل النقابي والدفاع عن حقوقهم وتسري عليهم قوانين الوظيفة الحكومية وهذه القوانين تلغي حق العمال بالمطالبة والإضراب والعمل النقابي . وتم حل الاتحاد العام لنقابات العام في الجمهورية العراقية وبقى الاسم فقط .. وبهذا حل نظام ظلامي فاشي واسع جر العراق إلى دمار وحروب وموت وحلت الفجيعة في كل بيوت العراقيين ..
من سنة 1980 ولغاية 2003 عاش العراق سنين مظلمة و حروب فاشلة شنها صدام كان ضحاياها بالملايين وشملت كل الطبقات الاجتماعية العراقية من عمال وفلاحين وعسكريين ومثقفين وطلاب حيث توزع الموت ليشمل كل نواحي الحياة في العراق .. وبعد سقوط نظام صدام حسين على يد قوات المارينز الأمريكية والقوات الحليفة لها من البريطانيين و حلف الناتو , أصبحت الطبقة العاملة العراقية من جديد مشاريع للشهادة والقتل الجماعي على يد فيالق الموت التي أسستها الولايات المتحدة الأمريكية ومرتزقتها الإسلاميين من اللصوص الذين يحكمون بغداد من 2003 .
كريم الزكي 22/4/2019

الرابط أدناه فيه تصريح واضح من الراحل قاسم أمين الجنابي حول هجوم طائرات غير عراقية على وزارة الدفاع

https://www.youtube.com/watch?v=qjadbEPZ5wk



#كريم_الزكي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بمناسبة الأول من مايو أيار . دور الطبقة العاملة وزمام المباد ...
- يوميات نيسان 2003
- من زمن الرجال * المناضل الشيوعي الكبير المقدم مطيع عبد الحسي ...
- من تجارب العمل الشيوعي في العراق 1963..........
- الكهنوتية سهلت طريق ستالين في السيطرة على رقاب الشعب السوفيي ...
- ستالين من معهد اللاهوت الى قيادة الدولة السوفييتية
- بعد أيام تطل علينا ذكرى ثورة البلاشفة وبفضل وحدة يسارها انتص ...
- 100 عام من التضليل * خيانة تروتسكي * أحد أبرز قادة ثورة أكتو ...
- اللينينية بالضد من الستالينية 2
- اللينينية بالضد من الستالينية
- منظمات المجتمع المدني ودورها في طمس الصراع الطبقي
- ذكريات الأيام السود أثر أنقلاب شباط الأسود 1963
- الانتقال من الريف الى المدينة
- ملاذ الحرية
- نقمة نفط العراق بحث قدم في مؤتمر لندن 2005
- لم يكن في وسعنا التصديق بأن هناك في رئاسة أركان الطبقة العام ...
- قادة اليسار والرتل الخامس
- كنت هناك في معتقل قصر النهاية
- في ذكرى ميلاد القائد العظيم لينين
- القناصين الأسرائيلين والأمريكان في موسكو 3 أكتوبر 1993


المزيد.....




- -لا لإقامة المزيد من القواعد العسكرية-: نشطاء يساريون يتظاهر ...
- زعيم اليساريين في الاتحاد الأوروبي يدعو للتفاوض لإنهاء الحرب ...
- زعيم يساري أوروبي: حان وقت التفاوض لإنهاء حرب أوكرانيا
- إصلاحُ الوزير ميراوي البيداغوجيّ تعميقٌ لأزمة الجامعة المغرب ...
- الإصلاح البيداغوجي الجامعي: نظرة تعريفية وتشخيصية للهندسة ال ...
- موسكو تطالب برلين بالاعتراف رسميا بحصار لينينغراد باعتباره ف ...
- تكية -خاصكي سلطان-.. ملاذ الفقراء والوافدين للاقصى منذ قرون ...
- المشهد الثقافي الفلسطيني في أراضي الـ 48.. (1948ـــ 1966)
- ناليدي باندور.. وريثة مانديلا وذراعه لرفع الظلم عن غزة
- ناليدي باندور.. وريثة مانديلا وذراعه لرفع الظلم عن غزة


المزيد.....

- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي
- بصدد الفهم الماركسي للدين / مالك ابوعليا
- دفاعا عن بوب أفاكيان و الشيوعيّين الثوريّين / شادي الشماوي
- الولايات المتّحدة تستخدم الفيتو ضد قرار الأمم المتّحدة المطا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - كريم الزكي - لا أحزاب شيوعية بدون حركة عمالية واعية