أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - خالد يونس خالد - وعي الكرد بالتاريخ دراسة منهجية في تحليل سياسة محو الشخصية القومية الكردية تحت مظلة الحكم الذاتي المبتور - الحلقة الأولى















المزيد.....

وعي الكرد بالتاريخ دراسة منهجية في تحليل سياسة محو الشخصية القومية الكردية تحت مظلة الحكم الذاتي المبتور - الحلقة الأولى


خالد يونس خالد

الحوار المتمدن-العدد: 1536 - 2006 / 4 / 30 - 12:15
المحور: القضية الكردية
    


وعي الكرد بالتاريخ
دراسة منهجية في تحليل سياسة محو الشخصية القومية الكردية
تحت مظلة الحكم الذاتي المبتور 1968-2003
الحلقة الأولى
المدخل
أولا: ملاحظات منهجية
لا زالت هناك عناصر من بين الكتاب والدوائر العراقية والعربية ترَوج لسياسة البعث ونظامه البائد، حيث تنتابها الشكوك وتراودها الظنون فيما إرتكبه نظام صدام حسين من مجاذر وحملات إبادة بحق الشعب العراقي ولا سيما الشعب الكردي. ويقابل هؤلاء المتحمسون للديار البعثية في دفاعهم عن شلالات الدماء التي كانت تسير في العراق الحبيب، بعض الكتاب والدوائر التي ترفض المزايدات ولا تكتب إلاُ أن تستند إلى الحقيقة بلغة تعبر عن حقيقة جرائم البعث الصدامي وهم يملكون الخيار في الرجوع إلى الوثائق والتحليل لأقناع الآخرين عن صحة تلك السياسات العدوانية بحق الشعب العراقي، وما تعرض له الشعب الكردي على وجه الخصوص في سياسة محو شخصيته القومية. وعليه فإن المنهج الذي نتبعه في هذه الدراسة هو عدم التسليم بصحة أية فرضية أو فكرة أو ممارسة مطروحة بدون مناقشتها أو تحليلها أو التأكيد من خلفيتها بالرجوع إلى المصادر للوصول إلى الحقيقة. فلا يمكن قبول البيانات والنداءات والإتفاقيات التي كان يروجها النظام العراقي البائد بدون عرضها وبحثها وتحليلها لنصل إلى حقيقة الفكر العدواني لرأس ذلك النظام صدام حسين.
تكون الانطلاقة من الاستقراء أو الأفكار المطروحة على المستويات الكرستانية والعراقية والأقليمية والدولية في دراستها وتحليها لنستنبط أو نستنتج فكرة عامة نقتنع بها علميا وعمليا في سادية عقلية ذلك الرجل الذي حكم العراق وكردستان بالمجاذر وحملات الإبادة. لدينا مجموعة من النصوص والبيانات والوثائق من جهات مختلفة تعبر عن مفاهيم متباينة حول نفس الموضوع، وعلينا أن نعالج هذه الطروحات من زاوية البحث من الخاص إلى العام، وأحيانا من العام الى الخاص. ويمكن أيضا تأييد أو معارضة فكرة بطرح فكرة أخرى مدعومة بالوثائق أو الحوار مع الحدث على أساس منهج بحث علمي [1].

ثانيا: تحديد المفاهيم
يقول كونفوشيوس: علينا أن نحدد المفاهيم حتى نستطيع أن نتفاهم. وعليه ينبغي فهم الوعي الكردستاني بالتاريخ وهنا نحدد مانعنيه بالوعي.
الوعي "طاقة ذهنية لها حضور إدراكي وجودي قادر على الاختيار أو الانتقاء النقدي. ومعرفة الصواب من رموز الواقع وأحداثه. ومن ثم فإن للوعي القدرة على أن يستشف المستقبل وأن يحس به إحساسا غامضا أو أن يوقف به إيقافا غامضا" [2].
ويتميز الوعي بـ "القدرة على التقييم والتقدير، والقدرة على الفقل الإيجابي في تلقائية حرة"[3]. لكن وعي الكرد بالتاريخ الكردي، وتجارب الكرد الفاشلة وما أكثرها، وتجاربهم الناجحة، وما أقلها في الماضي، وضرورة ربطها بالحاضر، ودراستها من أجل المستقبل، لا يتطلب مجرد وعي بالماضي والحاضر وربطهما بالمستقبل، إنما ينبغي بلورة هذا الوعي إلى وعي اجتماعي حضاري في المجتمع الذي يعيش فيه الكرد. وعليه ينبغي فهم ما نعنيه بالوعي الاجتماعي.
الوعي الاجتماعي: "هو مجموعة الآراء السياسية والحقوقية والأخلاقية والفنية والفلسفية والدينية والمعارف العلمية الموجودة في المجتمع المعني"[4].

عرض تمهيدي عام
شهد العالم عملية ابادة الشعب الكري في أقليم كردستان، ووقفَ هذا العالم أمام روحية صدام حسين الشريرة التي قضت على حرية العراقيين، وهدرت الكرامة الانسانية للشعب الكردي، وهددت المدنية في العالم. فحين يتجرد الانسان من القيم الانسانية والمثل الروحية يتجرد في النهاية من المثل السياسية العليا أيضا، ويكَونُ لذاته الانانية المريضة منهاجا خاصا يكون فوق الطبقات والقوى السياسية والمثل الانسانية. فعراق نظام صدام لم يكن تحكمه طبقة أو فئة بقدر ما كان تحكمه نفسية مريضة شريرة، الى درجة تجاوز بعض المنظمات الانسانية حدود الاستنكار بضرورة تقديم دكتاتور العراق صدام حسين الى محكمة العدل الدولية، باعتباره أول شخص استخدم القنابل الكيمياوية ضد شعب البلد الذي حكمه.
هذه الدراسة التي بين يدينا توضح بجلاء سياسة محو الشخصية القومية الكردية التي انتهجها نظام صدام حسين في أقليم كردستان. وتبينُ الاساليب السياسية التي اتبعها ذلك النظام لإبادة الشعب الكردي، وتغيير المعالم الثقافية الكردستانية، وتشويه التاريخ والعداء لكل الاعراف والقوانين الدولية مستندا على أسس منهجية ووثائقية. فالتوقيع على اتفاقيات تكتيكية كإتفاقية 11 آذار 1970 مع القيادات الكردستانية يدخل ضمن مناورات النظام البائد لخداع الرأي العام الكردي والعراقي والعربي والعالمي. وعمليات الأنفال واستخدام الاسلحة الكيمياوية ضد الشعب الكري في كردستان والشيعة في جنوب العراق كانت سمة أساسية لطبيعة النظام، ونهجا عدوانيا ضد الإنسان أينما كان وكيفما وُجد.

المنطقة الجغرافية
أقليم كردستان هي المناطق التي تشمل كردستان الجنوبية المعروفة سابقا بولاية الموصل التي كانت خاضعة للأمبراطورية العثمانية إلى نهاية الحرب العالمية الأولى. وبعد ذلك احتلتها القوات البريطانية وألحقتها بالعراق العربي عمليا عام 1918. وفي 1925-1926 اقترحت اللجنة المكلفة من عصبة الأمم بالتحقيق في الولاية بوجوب إنشاء دولة كردية مستقلة في حالة الأخذ بالنواحي العرقية. أما في حالة الأخذ بالنواحي الاقتصادية فأوصت اللجنة بضم ولاية الموصل جنوب خط بروكسل إلى العراق[5] وتضم جميع المحافظات الكردستانية (السليمانية وكركوك وأربيل ودهوك) إضافة إلى جميع الأقضية والنواحي والقرى وتوابعها العائدة لهذه المحافظات، بما فيها المدن التي تمت تعريبها مثل خانقين وزمار والشيخان ومندلي وسنجار وطوزخورماتو إلى العراق. وينبغي هنا ملاحظة أن سياسة التعريب والقتل العام استمرت في أقليم كردستان إلى سقوط النظام الصدامي البائد في 9 نيسان عام 2003، مستثنيا منها المناطق التي تحررت من النفوز البعثي الصدامي عام 1991.

طبيعة صدام حسين العدوانية
من خلال تحليلنا لطبيعة الدكتاتور صدام حسين نصل الى نتيجة حتمية وهي أنها تكونت من الميكيافللية، النازية، الفاشية، النيتشوية، الغراندية، الستالينية، الماسونية، العفلقية والشوفينية. وهذا المزيج يشكل وحدة تجعله عدوانيا يتباهى بجنونه الهداّم. وهذا الجنون بلغ درجة اليأس الى حد استعمال القنابل الكيمياوية في أقليم كردستان وأهوار الجنوب العراقي، وقتلْ آلاف الاطفال والنساء بحجة خروجهم عن الدستور العراقي الذي شرعه الدكتاتور. فالمواطن الذي يناضل من أجل الحرية والديمقراطية يعتبر خارجا عن النظام والوطنية في عرف صدام، لذلك يجب تعذيبه وتسميمه وقتله. بل يجب قتْلَ أطفاله الأبرياء أو تسميمهم بالعقاقير المحرمة دوليا أو احتجازهم واغتصابهم.
لجأ صدام حسين الى تشكيل قوات خاصة ومرتزقة عرب وأكراد للحفاظ على كيانه، وارساء قواعده بين الناس. وقد استمد هذه الفكرة من ميكيافللي. يقول ميكيافللي: "إن القوات المسلحة التي يعتمد عليها الأمير في الدفاع عن ممتلكاته، إما تكون خاصة به أو مرتزقة أو رديفا أو مزيجا"[6]. ويتابع ميكيافللي: " ويتجنب الأمير العاقل مثل هذه القوات (المرتزقة الاضافية) ويعتمد فقط على قواته الخاصة" [7]. فالقوات الصدامية الخاصة، نسبة الى شخص صدام حسين من هذه التشكيلة، على غرار التشكيلات الفاشية. وقد تجنب صدام أحيانا المرتزقة، واعدم عدد كبير من الآغوات الكرد الذين خدموه من الدوسكيين والزيباريين والريكانيين. وخير مثال هو اعدام جعفر البيسفكي. حيث جمع النظام عددا كبيرا من الآغوات والمستشاريين الذين خدموا النظام وقادوا المرتزقة لضرب الحركة التحررية الكردية. وجاء أزلام النظام بجعفر بيسفكي، وسحبوا منه الدم الى أن جف ثم رموه على قارعة الطريق أمام أنظار قادة المرتزقة، ليكون عبرة لكل مَن يخالف تعليمات الدكتاتور صدام حسين.
وقد ذهب صدام أبعد من مكيافللي، فهو الرئيس المستبد والدكتاتور الظالم، لايعتمد على جهاز خاص لأنه مشكوك حتى النهاية بكل جهاز من أجهزته الخاصة والعامة الى درجة أوجد أجهزة ارهابية تراقب بعضها البعض وتحت تصرفها ملايين الدولارات، وهي في النهاية ترجع الى مؤسسة صدام حسين. ومن هذه الاجهزة على سبيل المثال:
الأمن الخاصة لحماية صدام حسين نفسه.
الاستخبارات العسكرية لمراقبة تحركات الجيش
استخبارات المنظومة الخاصة بحزب البعث العفلقي
المخابرات العامة لملاحقة معارضي النظام في الداخل والخارج
الامن العامة لارهاب الجماهير في الداخل
مكتب استخبارات الشمال
هذا ناهيك عن الاجهزة العائدة للارهابيَين عدي وقصي.
صدام حسين هو قائد عام القوات المسلحة، ومارشال وفريق جو، وعميد مشاة وقائد بحري، ورئيس مجلس قيادة الثورة، ورئيس القيادة القطرية لحزب البعث العفلقي، ورئيس الجمهورية. منح نفسه عدة أوسمة، فهو قائد قادسيته المشؤومة بشن الحرب ضد جمهورية ايران الاسلامية التي ذهب ضحيتها نصف مليون عراقي لمدة ثماني سنين. ثم العدوان على الجارة دولة كويت باحتلالها وهتك أعراض الناس فيها. تبتعتها ممارسة سياسة الابادة الشاملة وقصف المدن والقرى الكردستانية بالطائرات، والعمل على طرد ما تبقى من الكرد الى خارج الحدود، وتغيير معالم كردستان ومسخ ثقافتها، وتشويه التاريخ الكردي، وضرب الانتفاضة الكردستانية التي اندلعت في مارس/ آذار 1991 في أقليم كردستان، والانتفاضة الشعبانية في الجنوب العراقي. ولكن تدخُل المجتمع الدولي وتشكيل المنطقة الآمنة، (الملاذ الآمن) بقرار من بريطانيا وفرنسا والولايات المتحدة الأمريكية في شمال خط عرض 36 أوقف العدوان العراقي. وتبعه قرار مجلس الامن الدولي المرقم 688 في 5 أبريل/ نيسان 1991 الذي عزز الموقف الكردي دوليا، وأخذ القضية الكردية الى الساحة الدولية، حيث قضى القرار بوقف ملاحقة الكرد ووضع حد لقمعهم، وضرورة امدادهم بالمعونة الانسانية. وبذلك فشلت خطط صدام حسين ونظامه الدكتاتوري القاضي بابادة الشعب الكردي. وكان صدام حسين يعتقد أنه يمكن ابادة شعب كامل بالقوة العسكرية. فسياسة الارض المحروقة والقتل العام وممارسة فن الحرب مجدها الفيلسوف الألماني نيتشه، وتبناها غراندي وموسوليني وهتلر، ودعى اليها ميكيافللي، وهو يقول: "على الأمير أن لا يستهدف شيئا غير الحرب وتنظيمها وطرقها، وأن لايفكر أو يدرس شيئا سواها، إذ أن الحرب هي الفن الوحيد الذي يحتاج اليه كل مَن يتولى القيادة"[8].
وأكد أدولف هتلر أيضا على أهمية ممارسة الحرب من أجل توسيع الاراضي الالمانية، فكان مصيره أن انتحر. قال هتلر: "إن حدود الدول هي من صنع البشر وتبديلها يتم على أيدي البشر"[9].
من هنا يتجلى لنا أن الحل النظري للمسألة الكردية في أتفاقية 11 آذار 1970 كان حلا منبثقا من فكر شوفيني عسكري عدواني، كتكتيك لكسب الوقت من أجل تصفية القضية الكردية بالقوة العسكرية. وهذا يقودنا الى الاختلاف بين (الحل النظري السلمي) كوسيلة، و(الحل العملي العسكري) كمحك لحقيقة النظام الاستبدادي العفلقي الصدامي كغاية.
تتبع: الحلقة الثانية

الهوامش
- Ludvig Beckman, Grundbok i idéanalys, Santérus, Stockholm 2005, p. 38-40.
2- محمد حجازي، صدام محنة الاسلام والتاريخ، ص13.
3- المصدر نفسه، ص16.
4- بودوستنيك وسبيركين، عرض موجز للمادية التاريخية، ص137.

5- حامد محمود عيسى، المشكلة الكردية في الشرق الأووسط، مكتبة مدبولي، مصر 1992، ص69-70.

6- نيقولو ميكيافللي، الأمير، ط10، تعقيب فاروق سعد، منشورات دار الآفاق الجديدة، بيروت 1979، ص118.
7 - المصدر نفسه، ص127.
8- المصدر نفسه، ص131.
9 - هتلر، كفاحي، ط2، دار الكتب الشعبية، بيروت 1975، ص 145.



#خالد_يونس_خالد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لقاءاتي بالقائد الأب مصطفى البارزاني 3/3
- لقاءاتي بالقائد الأب مصطفى البارزاني 2/3
- لقاءاتي بالقائد الأب مصطفى البارزاني 1/3 بمناسبة الذكرى 27 ل ...
- البحث عن الهوية الكردية
- نقد العقل الكردي 2/2 ماذا نعمل من أجل حرية كمال سيد قادر؟
- نقد العقل الكردي 1/2
- قمة الاحسان- مناشدة إلى الرئيس مسعود البرزاني
- الديمقراطية وحق المواطنة والحقوق القومية الكردية في الدستور ...
- الثقافة والتربية وحقوق المرأة والطفل في عراق اليوم
- الديمقراطية وحق المواطنة والحقوق القومية الكردية
- الكرد، ما لهم وما عليهم في مشروع الشرق الأوسط الكبير
- الكرد والديمقراطية العراقية ومشروع الشرق الأوسط الكبير 1/2
- الدولة المدنية الديمقراطية الدستورية
- هل يصلح النموذج الإيراني للعراق؟
- تدخل السلطة الإيرانية في العراق خطر على الديمقراطية والوحدة ...
- كردستان لن تكون مستعمرة داخلية والعلاقات الاستعمارية لن تحكم ...
- متى وكيف ولماذا يصبح خيار استقلال أقليم كردستان حتميا؟ القسم ...
- متى وكيف ولماذا يصبح خيار استقلال أقليم كردستان حتميا؟
- وحدة العراق تكمن في الاعتراف بحقوق الكرد عمليا
- الثوابت الكردستانية


المزيد.....




- الأمم المتحدة تدعو القوات الإسرائيلية للتوقف عن المشاركة في ...
- التحالف الوطني للعمل الأهلي يطلق قافلة تحوي 2400 طن مساعدات ...
- منظمة حقوقية: إسرائيل تعتقل أكثر من 3 آلاف فلسطيني من غزة من ...
- مفوضية اللاجئين: ندعم حق النازحين السوريين بالعودة بحرية لوط ...
- المنتدى العراقي لحقوق الإنسان يجدد إدانة جرائم الأنفال وكل ت ...
- النصيرات.. ثالث أكبر مخيمات اللاجئين في فلسطين
- بي بي سي ترصد محاولات آلاف النازحين العودة إلى منازلهم شمالي ...
- -تجريم المثلية-.. هل يسير العراق على خطى أوغندا؟
- شربوا -التنر- بدل المياه.. هكذا يتعامل الاحتلال مع المعتقلين ...
- عام من الاقتتال.. كيف قاد جنرالان متناحران السودان إلى حافة ...


المزيد.....

- سعید بارودو. حیاتي الحزبیة / ابو داستان
- العنصرية في النظرية والممارسة أو حملات مذابح الأنفال في كردس ... / كاظم حبيب
- *الحياة الحزبية السرية في كوردستان – سوريا * *1898- 2008 * / حواس محمود
- افيستا _ الكتاب المقدس للزرداشتيين_ / د. خليل عبدالرحمن
- عفرين نجمة في سماء كردستان - الجزء الأول / بير رستم
- كردستان مستعمرة أم مستعبدة دولية؟ / بير رستم
- الكرد وخارطة الصراعات الإقليمية / بير رستم
- الأحزاب الكردية والصراعات القبلية / بير رستم
- المسألة الكردية ومشروع الأمة الديمقراطية / بير رستم
- الكرد في المعادلات السياسية / بير رستم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - خالد يونس خالد - وعي الكرد بالتاريخ دراسة منهجية في تحليل سياسة محو الشخصية القومية الكردية تحت مظلة الحكم الذاتي المبتور - الحلقة الأولى