أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - بولس اسحق - لِنَطوِي الصَفحَة ونُنهِي الجِدال.. عائِشَة - آثِمَةٌ أمْ ضائِعَة(1)















المزيد.....

لِنَطوِي الصَفحَة ونُنهِي الجِدال.. عائِشَة - آثِمَةٌ أمْ ضائِعَة(1)


بولس اسحق

الحوار المتمدن-العدد: 6202 - 2019 / 4 / 16 - 13:47
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


في مشهد تقشعر له الابدان وتشمئز منه النفوس السليمة.. يقوم نبي الإسلام محمد بن ابي كبشة.. ذو السادسة والخمسين من العمر.. بنكاح طفله صغيرة لم تتجاوز التاسعة من عمرها.. بعد ان كان يفاخذها على مدى الثلاث سنوات الماضية.. لأنه كان املكنا لأربه.. تاركا في نفسها جرحا لن يندمل ابدا.. غير ان الطفلة لن تسكت عن هذا.. وتحاول الانتقام من الذئب الذى افترس براءتها.. بالرغم من وحشيه المجتمع الذي كانت فيه.. وأي شيء يدمر الرجل ويحطمه امام اقرانه.. غير ان يقال له ان زوجتك خانتك.. وبالشهود بفعل الزنا مع آخر.. وهكذا كان.. فقد أتت الفرصة الى عائشة كما اخبرنا بها الرواة.. وذلك عندما خرج محمد النبي العربي.. جائعا في احدى غزواته.. حيث انه بعد غزوة بني النضير وإجلائهم.. وتأميم أراضيهم.. سمع النبيّ أنّ هناك من يجمع الرجال ضدّه من بني المصطلق.. فأعدّ جيشا (فيه 30 فرسا).. للذهاب الى حيت القتل والسلب والنهب والغنائم والاغتصاب والسبي.. وبرفقته أصحابه الذئاب.. الذين لا شيء بالنسبة لهم افضل من السلب والنهب ونكاح واغتصاب السبايا وبموافقه الاله.. وكما اخبرنا السادة الرواة.. انه اذا كان محمد بن ابي كبشة يهم برحلة او معركة نهب وقتل وسبي واغتصاب.. لا يتحرك قبل ان يقوم بعملية - اللوتري- أي القرعة بين أزواجه وخليلاته.. فكان حظ عائشة بنت عبد شمس ابن ابي قحافة ان تخرج معه.. في هذه النزوة من نزوات بعلها.. اصطحب محمد عائشة في هودج.. وهو عبارة عن- قليزة- مربعة تحمل على ظهر الناقة.. وتوضع بداخلها- القوارير كما سماهن محمد أي النساء.. وبعد الوصول الى الهدف المنشود.. أمر رسول الله أصحابه بالهجوم.. فحملوا حملة رجل واحد فما أفلت منهم إنسان.. وقتل عشرة من الأعداء الذين لم يؤمنوا بنبوته.. رغم انه لم يرسل لهم مرسال ليخيرهم.. بين الاعتراف به نبيا وبخلافه قطع الرقاب.. وأسر سائرهم.. وسبى رسول الله الرجال والنساء والذرية والنعم والشاء.. ولم يقتل من المسلمين إلا رجل واحد {الطبقات الكبرى/ابن سعد/الجزء الثاني- وكذلك كلّ كتب السيرة- والدكتور البخاري يقول في التاريخ الكبير: بعد حدّثني.. و.. عنعن.. أن النبي أغارعلى بني المصطلق وهم غارون في أنعامهم تسقى على الماء((أي انها كانت في النهار وفي وجه الفجر تحديدا)) فقتل المقاتلة وسبى الذرية.. وسبى جويرية بنت الحارث.. حدثني بذلك عبد الله بن عمر وكان في ذلك الجيش أي أنّ النبيّ أغار عليهم وهم غافلون وليسوا مستعدّين للحرب
((فكيف اذا سمع النبي انهم يحشدون الحشود!!!)) }.. وإنّي أميل لقول البخاري وقوله.. أنّهم كانوا غافلين.. والدليل هو كثرة الغنائم و السبي في هذه الغزوة.. ممّا يوحي بانّهم لم يكونوا مستعدّين فعلا.. وكانت الغنيمة كبيرة(نفس المصدر السابق)
الإبل: ألفا بعير
الشاء: خمسة آلاف شاء
وأمر بالأسارى فكتّفوا.. وأمر بالغنائم فجمعت.. وجمع الذرية ناحية.. أي جمعهم في مكان معيّن.. واقتسم السبي وفرّق وصار في أيدي الرجال.. وقسم النعم والشاء.. فعدلت الجزور بعشر من الغنم.. وبيعت الرثة لمن يزيد.. وأسهم للفرس سهمان ولصاحبه سهم.. وللراجل سهم (نفس المصدر السابق).. وطبعا بدأوا في اقتسام السبايا من النساء.. رغم ان هؤلاء النساء هنّ عربيّات من قبائل عربيّة مثلهم.. وربّما على هذا القياس قال الإمام الشافعي: أنّه يجوز استرقاق العرب.. وكانت من بين السبايا جويريّة بنت الحارث.. ابنة سيّد القبيلة.. فوقع سهمها مع ثابت بن قيس.. وقرّر الجيش العودة إلى المدينة (وفي الطريق توقّفوا ليرتاحوا قليلا.. وربّما باتوا ليلتهم هناك).. أي استنادا لهذا فان عائشة.. باتت ليلتها بأحضان رسول الله.. الذي لم يكن بعد قد تعرف او رأى جورية بحسب الادعاء.. وعند ظهور الفجر عليهم قرروا أن يرحلوا الى المدينة.. وقبل ان يرحلوا.. ذهبت ام المؤمنين عائشة إلى الخلاء لقضاء حاجة (نداء الطبيعة).. أي ان عائشة ذهبت لقضاء حاجتها بوضح النهار.. ولذلك ابتعدت عن العصابة لكي لا يروها.. وانها كانت من ضمن القافلة التي عادت من الغزوة ونامت ليلها قبل الذهاب الى المدينة.. وليس بالليل كما يدعي المغيبون ويكذبون.. وحين عادت لم تجد عقدها.. فرجعت تبحث عنه.. حيث تقول: وفي عنقي عقد لي.. فيه جزع ظفار.. والجزع هو الخرز.. وظفار هو مكان في اليمن.. أيّ أن عقدها من خرز يمانيّ.. فما قيمة هذا العقد أصلا الذي عادت تبحث عنه(لكنها قالت بانه كان هدية من رسول الله).. لا يهم وربّما هو حكم السنّ.. فعمرها يكون 12 سنة في هذه الحادثة.. وأثناء بحثها حملوا هودجها ووضعوه على الناقة دون أن يشكّوا في شيء ورحل الجيش!!
لماذا أقول ان الرواة كذبوا.. عندما ادعوا انه بعد عودة الغزاة.. حملوا ما تركوه في منطقة انطلاقهم قبل الغزوة وعلى وجه السرعة.. لذلك لم ينتبهوا لغياب عائشة.. وطبعا هذا كذب وباعتراف عائشة.. ولنستمع لعائشة تروي لنا الحكاية(سيرة ابن هشام/الجزء الرابع).. قالت ‏:‏ لمّا قسم رسول الله سبايا بني المصطلق.. وقعت جويرية بنت الحارث في السهم لثابت بن قيس بن الشماس.. أو لابن عم له.. فكاتبته على نفسها(أي أرادت فداء نفسها).. وكانت امرأة حلوة مُلاّحة.. لا يراها أحد إلا أخذت بنفسه.. فأتت رسول الله تستعينه في كتابها(جاءت للنبيّ تطلب منه أن يساعدها.. هل حقّا جاءت لأجل ذلك أم أنّها سمعت عن حبّ النبيّ للنساء.. وأنّه لن يصمد طويلا أمام جمالها.. وبالتالي رأت أن تفوز بسيّد القوم.. وهي ابنة سيّد القبيلة).. قالت عائشة ‏:‏ فوالله ما هو إلا ان رأيتها على باب حجرتي فكرهتها (أي حجرة تقصد ام المؤمنين.. اليسوا في العراء؟؟).. وعرفت أنه سيرى منها صلى الله عليه وسلم ما رأيت.. (تصوروا عائشة ما أن رأتها حتّى علمت أنّ النبيّ المزواج سيتزوّجها مباشرة.. و المرأة أعلم الناس بزوجها).. فدخلت عليه (اين دخلت عليه يا ام المؤمنين.. هل بعد حادثة الافك ربما.. ونحن نعلم ان رسول الله دخل المدينة.. وام المؤمنين جورية بين احضانه!!).. فقالت ‏:‏ يا رسول الله.. أنا جويرية بنت الحارث بن أبي ضرار.. سيد قومه.. وقد أصابني من البلاء.. ما لم يخف عليك .. فوقعتُ في السهم لثابت بن قيس بن الشماس.. أو لابن عم له.. فكاتبته على نفسي.. فجئتك أستعينك على كتابتي.. قال: فهل لك في خير من ذلك.. قالت: وما هو يا رسول الله (هل جورية مسلمة!! وأظنّها فهمت الأمر مباشرة في عينيه.. وهل تخفى عليها نظرة الشوق والوله.. ولكنّها تتعمّد عدم الفهم).. قال‏:‏ أقضي عنك كتابتك وأتزوجك (ما اصدق نباهة عائشة رغم صغر سنها).. قالت: نعم يا رسول الله .. قال ‏:‏ قد فعلت.. قال النبيّ قد فعلت دون حتّى أن يأخذ رأي ثابت بن قيس..او ابن عمه.. وهذا مفهوم.. فجمال المرأة أقوى من أن يدخل محمّد.. في مفوضات مع شخص من جنده.. وبعض الروايات تقول أنّه اخذ رأيه.. لكنّ الاتفاق على كلّ حال منذ البداية لم يكن بعلمه!!
والسؤال هو: كيف عرفت عائشة كل هذه الاحداث.. ان لم تكن حاضرة بتقسيم الغنائم بعد الغزوة.. أي قبل الارتحال للعودة الى المدينة.. لان الغزوة تمت في الصباح الباكر.. والا كيف.. قتلوا وسلبوا واسروا اذا كانت الدنيا ظلام.. ولم تتطلب الغزوة ذلك الوقت الطويل لأنهائها.. وبعد ان قضوا نهارهم في توزيع الغنائم والاسلاب.. اتجهوا للعودة الى المدينة.. (وفي الطريق توقّفوا ليرتاحوا قليلا.. وربّما باتوا ليلتهم هناك).. فقامت بفعلتها تلك المشهورة في كتب التاريخ باسم- حادثة الافك الميمونة- في الساعات الباكرة من النهار.. وليس ليلا.. والدليل{وبعد أن وصل الجيش إلى المدينة.. وتفرّقوا.. وجاء وقت الظهيرة.. لانهم عندما ارتاحوا وباتوا ليلتهم.. كانوا قريبين من المدينة.. ربما مسيرة ساعة او ساعتين لا اكثر.. إذ بصفوان بن المعطّل يدخلها ومعه عائشة راكبة على ناقة له يقودها ( ابن هشام/الجزء الرابع- وراجع صحيح البخاري)}.. فقامت بإحراج اشرف خلق الله امام العالمين.. فهو ان قتلها او طلقها.. سوف لن يرحمه التاريخ.. لهذا تركته حائرا لا يعرف ماذا يفعل.. ولم تترك له أي خيار.. سوى ان يؤلف فيها قران حتى يبرئها.. ويقول من بعدها قولته المشهورة.. خذوا نصف دينكم من الحميراء.. ليبين لمجتمعه الذي عيره بفضيحة زوجته.. بانه يثق ببراءتها.. فهل كان فعلا مؤمنا ببراءتها؟؟
طبعا حادثة الأفك من أهم.. بل ومن أكثر القضايا التي شغلت بال محمد.. لدرجة انها اشعلت نيران الوحي ودفعت بجبريل.. ليوحي بآيات قرآنية بخصوص هذه الحادثة وان جاءت متأخرة.. وبالرجوع الى كتب السيرة النبوية.. وبعيدا عن تأويل المفسرين وهرطقات المناصرين.. نجد ان عائشة الطفلة ذات التسع سنوات.. هي بنت ابي بكر الصديق أول من صدق نبوة محمد ونسيبه الذي زوجه ابنته.. فاذا بعائشة تخرج لقضاء حاجتها- تلبية نداء الطبيعة- وخلال ذلك قررت العصابة العودة الى المدينة.. بعد ان انهت عملها على اكمل وجه.. لم تنتبه العصابة ولا قائدها الذي كان مشغولا بجورية.. لغيابها وواصلت مسيرها.. دونما ان يحس احدهم بان الناقة لا تحمل فوق ظهرها الا هودجا فارغا بدون قارورة.. والسؤال هو: كيف يعقل ان عائشة لم تنتبه للقافلة وهي تنوي الرحيل.. هل يمكن للقافلة ان تختفي بين هنيئة وأخرى دون ان تحدث صوتا او ينادي مناد.. ما علينا فهذا شيء لا يخصنا حاليا.
جلست عائشة والخوف بعينيها من هول تلك الصحراء حولها.. تنتظر ان يدركها احد او يعود شخص ما لاصطحابها.. لكن لم يحصل ذلك ولم يرها القوم الا وهي راكبة على جمل صفوان بن المعطل.. بعد ان قضت المسكينة ليلتها معه.. أتهمها بعض المسلمين أنها تلاقت واختلت بصفوان بن المعطل في غفلة من القوم .. وقضت ليلتها الساخنة معه .. والذي تحدث بان صفوان أختلى بعائشة هم حسان بن ثابت.. وحمنة بنت جحش أخت زوجة محمد زينب بنت جحش.. ومسطح اقرب أقارب عائشة.. وكان أبو بكر يرعاه.. وينفق عليه.. ومحمد نفسه شك.. وكذلك الشلة المحمدية وبقية العصابة الإسلامية.. الى درجة ان علي بن ابي طالب نصح ابن عمه رسول الله بتطليقها لأنها فضحت القبيلة او العشيرة.. فجميع القرائن تدين عائشة.. والمنطق يفترض ان عائشة هي من أمهات المؤمنين.. فهل يعقل ان يفعل الله بإحدى أمهات المؤمنين كل هذا.. ويحدث فضيحة أخلاقية لام المؤمنين عائشة وهى الحميراء.. والتي يجب ان يأخذ المسلمين نصف الدين منها.. كيف لنا ان نثق بمصدر من المفترض ان يأخذ المؤمن نصف دينه منه.. وهو يتعرض لفضيحة أخلاقية كبرى.. وكيف لرسول الله الصادق الأمين ان لا يشكك احد في نزاهته وطهرة وعفته هو واهل بيتة ومنزله بعد ذلك.. وقبل ان يثور جبريل ويغدق على خاطر محمد بآيات قرآنية تبرئ ذمة المتهمة.. جاء الصحابة الى صاحبهم وابن حارتهم محمد.. يواسونه قائلين بعد ان اعتكف في بيته لا يخرج ولا يدخل قطا:
دخل عليه عمر بن الخطاب واستشاره محمد فقال عمر: يا رسول الله أنا أقطع بكذب المنافقين .. وأخذت براءة عائشة رضى الله عنها من الذباب.. لان الذباب لا يقرب بدنك(كلا للذباب ومرحبا بالقمل).. فإذا كان الله تعالى صان بدنك أن يخالطه الذباب لمخالطته القاذورات.. فكيف أهلك ؟؟
ودخل عليه عثمان بن عفان فاستشاره فقال عثمان : يا رسول الله أخذت براءة عائشة رضى الله عنها من ظلك .. أنى رأيت الله تعالى صان ظلك أن يقع على الأرض.. أي لأن ظل شخصه الشريف كان لا يظهر في شمس ولا قمر لئلا يوطأ بالأقدام ( محمد مثل الـ vampire في أفلام الرعب لا يملك ظلا كالبشر).. فإذا صان الله ظلك فكيف بأهلك .
ودخل علىّ بن أبى طالب على محمد فاستشاره فقال علىّ .. أخذت براءة عائشة من شيء هو أنا صلينا خلفك وأنت تصلي بنعليك لطهارتهما.. ثم انك خلعت إحدى نعليك فقلنا ليكون ذلك سنة لنا.. قلت لا إن جبريل عليه السلام أخبرني أن في إحدى نعلي نجاسة.. فإذا كان لا تكون النجاسة بنعليك.. فكيف تكون بأهلك!!
http://shamela.ws/browse.php/book-23612/page-2616
تابعونا رجاء لتتضح الصورة ونثبت الغاية من المقالة.



#بولس_اسحق (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لَيتَ الأيامَ تَعُودُ ونَسبِي مَعَ صَلعَم... بَناتَ بَنِي ال ...
- غُرابٌ حَيٌّ مُحتالٌ نَصّابٌ بِلا حَياء... يَدفِنُ غُرباناً ...
- الوَجه الآخَر للآية 37 ... من سورة الأحزاب 33
- الإسلام قَبلَ 1430 عام... أعلَنَ الحَرب عَلى الجَمِيع- ما هُ ...
- الحُنَفاءُ الجُدُد... عِندَما تَصبَح الكَلِمات لَيسَت كَالكَ ...
- خَيرُالبَرِيةِ والأَنامْ... هَل مِنَ المُمكِن أنْ لا يَكونَ ...
- مِنْ يَومِياتِ محمد صَلعَم الله عَلضيهِ وسَلَم... النَصب وال ...
- لِماذا تَكرَهُون وتَنتَقِدون الإسلام... إنَهُم دائِماً يَتَس ...
- قَلَمْ رِصاص... الإسلام - الشَرَف - المَرأة - الرَجُل
- السَادَة المُؤمِنُون- أرَضُوا بِالمُقَامِ فَأَقَامُوا.. أمْ ...
- السِرَ الكَبِير... فِي صِيَاحِ الدِّيَكَةِ ونَهيقَ الحَمِير
- وَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تُقْسِطُوا فِي الْيَتَامَى... اللُغز ...
- بِمُناسَبَة فَلَنتايّن - هِندُ ومُناجاة الناسِك المُتَعَبِد ...
- المَخفِي والمَستُور... عَن بعضِ أخلاق وتَصَرُفات الرَسُول
- حَدِيث قُدسِي- تَعمِيم وإعلان ... أبوابُ الجَنَةِ تُفْتَحُ ي ...
- اغتِيالٌ فِي السَماءِ السابِعَة... أبشِروا- لَقَد ماتَ المُض ...
- سَرِقاتٌ مِنَ الأوَلِين... أَمْ وَحيٌ مِنْ رَبِ العالَمِين
- عِندَما وحِدَتْ جَمِيعُ أصنامَ الكَعبَةِ... ب الله أكبر
- الشَيطان... رَداًعَلى المَقالة - رِسالة إلى الشَيطان
- رِسالَة مِنَ الشَيطان... رَداً عَلى - رِسالة إلى الشَيطان


المزيد.....




- المقاومة الإسلامية في العراق تعلن استهداف قاعدة -عوفدا- الجو ...
- معرض روسي مصري في دار الإفتاء المصرية
- -مستمرون في عملياتنا-.. -المقاومة الإسلامية في العراق- تعلن ...
- تونس: إلغاء الاحتفال السنوي لليهود في جربة بسبب الحرب في غزة ...
- اليهود الإيرانيون في إسرائيل.. مشاعر مختلطة وسط التوتر
- تونس تلغي الاحتفال السنوي لليهود لهذا العام
- تونس: إلغاء الاحتفالات اليهودية بجزيرة جربة بسبب الحرب على غ ...
- المسلمون.. الغائب الأكبر في الانتخابات الهندية
- نزل قناة mbc3 الجديدة 2024 على النايل سات وعرب سات واستمتع ب ...
- “محتوى إسلامي هادف لأطفالك” إليكم تردد قنوات الأطفال الإسلام ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - بولس اسحق - لِنَطوِي الصَفحَة ونُنهِي الجِدال.. عائِشَة - آثِمَةٌ أمْ ضائِعَة(1)