أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - فدوى أحمد التكموتي - حوار مع الدكتورة الشاعرة فدوى أحمد التكموتي ضمن سلسلة رجل وامراة من عظماء زماننا















المزيد.....

حوار مع الدكتورة الشاعرة فدوى أحمد التكموتي ضمن سلسلة رجل وامراة من عظماء زماننا


فدوى أحمد التكموتي
شاعرة و كاتبة


الحوار المتمدن-العدد: 6201 - 2019 / 4 / 15 - 16:34
المحور: مقابلات و حوارات
    


في زمن غاب فيه المفهوم الجلي للإبداع في زخم الأدب الالكتروني وتغيرت فيه المقاييس الحقيقية للمبدع فما عدنا نفرق بين عظماء زماننا وبين من اختاروا الانصياع لهوى النفس الأمارة بالسوء لأجل تلبية بعض النزوات والرغبات التي سيطرت عليهم فبات المثقف يقول كلمات قد تؤدي المعنى وقد تصيب جزءا يسيرا من الصواب...مات الضمير والتفت لفحات من النفاق حول الحقيقة، فاخترنا أن نبحر عبر الصفحات لنسلط الضوء عمن يبذلون من روح العطاء الشيء الكثير وينيرون دربنا بشعلة الضمير الحي ويبذلون عطاء لا يكف للنهوض بالأمة من سكرات الضياع التي باتت تعيشها...
الدكتورة الشاعرة فدوى أحمد التكموتي إحدى الشرايين النابضة المتدفقة التي تبعث الحياة بالضمائر التي اختارت السبات والصمت

والركود في عصرنا الغريب العجيب هذا...امراة نادرة الوجود في عالم اخترن سيداته أن يقبعن وراء الملاهي والمحافل ...تلك القيتارة التي تعزف لحنا جميلا للحياة فتحول رمادها إلى جنان خضراء تسحر الأبصار التي لطالما ظلت شاخصة باحثة عن ما يشدها لتبتهج وتمتع ناظريها بكل جميل غض طري...

في حوار ممتع ومشوق لنا مع الدكتورة فدوى أحمد التكموتي عضو الهيئة التنفيذية والمستشار القانوني لمؤسسة عرار للشعر والثقافة والأدب العربية سابقا، جعل منا نصغي وننهل من فن الحوار ونغوص عبر ذاكرتها في فضاء شاسع رحب فسيح حدثتنا عن نشأتها فقالت:
نشأت في أسرة محافظة جدا , من أب حاصل على شهادتين باكالريوس من جامعة بغداد و دكتوراة من جامعة كيمبرديج تخصص فلسفة، و الثانية دكتوراة جامعة محمد الخامس أكــدال تخصص القانون الخاص، في ظل الأجواء البيئية المحيطة بي، وهي عبارة عن لوحة فسيفسيائية تجمع بين الأصالة و بين ما يساير تطورات العصر مع الحفاظ المطلق على القاعدة الأساس، فكانت الغلبة بامتزاج دمي بقوة أصالة الجدود، فكان دور والدي الحبيب أحمد له أثر كبير جدا على تكوين شخصيتي سواء منها النفسية أو العملية، حيث أنه ربى كل أبنائه ذكورا وإناثا بالتسلح بالعلم، لأنه فيه إثبات الوجود بوجود لا الوجود بقوة الموجود، فآمنتُ بالعلم الذي تجرعتُه من والدي الحبيب أحمد فبالعلم تبنى أمم و بالجهل تهدم أمم، وكيف لا و نحن من خرج منا رسولنا الكريم صلوات الله وسلامه عليه، وهو نبي عربي أتى بكتاب عربي مبين يقول: (اقرأ باسم ربك الذي خلق، خلق الإنسان من علق، اقرأ وربك الأكرم الذي علم بالقلم، علم الإنسان ما لم يعلم) صدق الله العظيم، ومنذ أن وعيتُ بأهمية العلم، قررتُ أن أكرس حياتي كلها طالبة للعلم أينما وجد، فاتجهتُ في مسار حياتي بعد نيلي للثانوية العامة، إلى كلية الحقوق، وتخصصت في العلوم السياسية، أحببت هذا التخصص بل عشقته خاصة لما أدركـتُ أن هذا العالم لم يمشِ عبثا لكنه مخطط له بدقة متناهية، قرأتُ كثيرا القانون الدولي وأدركـتُ من هم الذين يصعنون القانون، و كيف يصنع القانون، وعلى من يطبق القانون ؟؟ زادني شغفي للبحث في هكذا مجال فقررت ألا أكتفيَ بشهادة الليسانس في العلوم السياسية بل قررت أن ألج لعالم الدكتوراة مرورا بالماجيستير، وكلما درستُ القانون كلما أدركني الوعي بما يدور حولي و في العالم، كنتُ أتساءل دائما إن لم يكن للقانون وجود في هذا العالم وأقصد بالقانون المادي المصنوع من فكر البشر كيف كان سيعيش العالم ؟؟؟ هل سيكتفِ فقط بقانون نواميس الإله كل حسب ديانته، أم نعيش بلا قانون لا وضعي ولا إلهي ؟؟؟ خَــلُـصْــتُ أننا نحن ـ العرب ـ سواء كنا مسلمين أو مسيحيين فقط نطبق القانون الوضعي من صنع فكر البشر، لكن خطوط حمراء على بنو العمومة ( اليهود ) فأعطيكم مثالا بسيطا لكي أوضح لكم: في المغرب كما في سائر البلدان العربية من الخليج إلى المحيط إذا تخصص شخص بالقانون، فهو سيدرس القانون الذي ينظم الخلية الأولى في المجتمع ( الأسرة ) في مجالها الأحوال الشخصية سواء كنا مسلمين أو مسيحيين، لكن خطوط حمراء جدا عن الأحوال الشخصية لليهود الذين هم من أصول عربية و مقيمين في البلدان العربية، فأنا شخصيا وقعتُـ في هكذا مشكل في السنة الثانية من دراستي الجامعية، لما كنتُ أدرس الأحوال الشخصية سألت الدكتور لما قال لنا: تطبق الأحوال الشخصية على المسلمين المغاربة وعلى المسيحيين، لكن اليهود المغاربة تطبق عليهم الأحوال الشخصية اليهودية، سألته: و أين هي يا دكتور؟ وماذا تقول ؟؟ أجابني: عليكِــ يا ابنتي فــدوى بما هو مطلوب منكِـ ولا تلعبي في ساحة جارك، زادني هناك شغفي للبحث عن سر هذا التناقض...أليس اليهود هم مغاربة الأصل مثلهم مثل المسلمين والمسيحيين ؟؟ لماذا هناك هذه التفرقة ؟؟ حاولتُ البحث مرارا وتكرارا عن الأحوال الشخصية لليهود، فوجدت صعوبة كبيرة في الحصول عليها، إلى غاية أن اشتغلتُ في الميدان الإعلامي... هناك انفجرت ثورة فكري في اشتغالي عن اليهود المغاربة: كيف هم مغاربة ولا توجد في المغرب أحوال شخصية لليهود تدرس في الجامعات المغربية ؟؟ قادني هذا السؤال إلى سؤال آخر أكثر تعمقا هو: ما هو ولاء اليهود العرب لبلدان العربية من الخليج إلى المحيط ؟؟ هل بلبدانهم أم لأسرائيل؟ واتخذت نموذج اليهود المغاربة وكانت من الصدفة هو حدث حرب تموز 2006 في لبنان وكان أنذاك وزير الدفاع يهودي من أصل مغربي عمير بيريس. هناك قلت فرصتكِ يا فدوى، اقتحمي القلعة و أنتِ حريفة شطرنج، وبالفعل قررتُ الاشتغال في دراسة عن اليهود المغاربة وتأثريهم على القرار السياسي الإسرائيلي نموذج عمير بيريس وزير الدفاع الإسرائيلي، اتخذت كمرجع أساسي لدراستي هذه كتاب عنوانه : Quelques histoires des juifes au Maroc . أي بعض من تاريخ اليهود المغاربة من سنة 1468 إلى 2004 وكاتب هذا الكتاب هو يهودي من أصل مغربي اسمه روبارت أصراف، وهناك ابتدأت جولتي مع الفكر وخضتُ تجربة لم تكن لي في الحسبان نتاجها أن الدراسة التي استغرقت لي أكثر من 6 أشهر و التي كان لها صيت قبل أن تعرف في الصحف المغربية صيت لها في الخارج، و كان اتصال صاحب الكتاب السيد اصال روبارت أصراف بي هاتفيا ، أكبر دليل أن دراستي هذه سيكون لها وقع على صعيد العالم خاصة عند أبناء العمومة، و بالفعل كان ذلك، لكن وسط هذا كله كانت السلطات المغربية تتابعني عن قرب و كنت أعرف ذلك، ولم أخف ولم يصبنني الخوف مادمتُ أسير وفق القانون الذي درسته و أدرسه و أعرف مجال حدود خارطة تحركاتي... انتهت الدراسة بنشرها و كانت لي المفاجأة بجريدة هآريتس الإسرائيلية والتي نشرها كان هو صاحب الكتاب روبارت أصراف و الذي كان يتابعني عن قرب سواء داخل المغرب أو خارجه بتلفونات كانت تأتيني وأنا لستُ أدري كيف وصلهم رقم هاتفي الجوال، و نشرت بالفعل في الصحف المغربية , لكن كان سؤالي قبل أن أختم دراستي: ماذا سيكون مصير فكري قبل مصير حياتي ؟؟ هناك زاد إيماني القوي بالعلم فبعد العلوم السياسية وتخصصي الأكاديمي فيها، قررت الخوض في الفكر الغربي كيف ؟؟ هل العالم يسير عبثا قطعا لا هناك منظرين وهناك فلاسفة وهناك حكام وهناك قانون من يحكم العالم من هؤلاء ؟؟؟ قررت أن أدرس ماجيستير فلسفة في شقها: فلسفة التواصل السياسي موازيا لما تجرعته في العلوم السياسية، هنا وجدتُ انقلابا جذريا في فكري، تأكدت لي فرضياتي التي كنت دائما أطرحها كأجوبة على أسئلتي التي تدور في فكري حول وجود العالم و حول فكر الإنسان، أدركـتُ منذ أفلاطون إلى غاية نعوم شومسكي مرورا بهابرماس، بودريار، كانط، هيدغر، هيغل، روسو ودوتكفيل ... كلهم لهم فكرة واحدة لكن كل واحد يطرحها ويبلورها وفق ما بناه الأقدمون من الفلاسفة في سير العالم، أتدرين يا غاليتي زينب أن العالم كله مقسم إلى ثلاث أقسام : قسم مُـنَــظِّـرْ وقسم مستهلك لما نُــظِّـرَ له وقسم مستهلك بامتياز بلا تفكير، أليست هذه هي مدينة أفلاطون المثالية، المدينة الفاضلة، أليس هذا ما نعيشه الآن ؟؟ أليس العرب مستهلكين بامتياز لفكر المُــنَـظِّرين؟ ماذا أنتج العرب ؟؟ ماذا صنع العرب لأنفسهم ؟؟ إني لَـعَــمْــري أراهم ينتجون تدميرا لأنفسهم بامتياز لما ينشأوا السجون ويقفلون المدارس، لما يفتحون الحانات باسم السياحة و يزيدون في ثمن الرسوم الجامعية، لما يقيمون فنا و رقصا خليعا وينتجون راقصات مطربات بارعات هاويات في سن لا يتجاوز السبع سنوات ... القلب مدمي على الأمة ... ولما يتدخل الشيخ المريد في الدين و يحلل قتل الأخ وتخرج فتاوى بتوجيه السلاح للأخ العربي وتحوليها عن مسارها الأصلي لابن العم الغربي اليهودي، ماذا بقي لهذه الأمة ؟؟؟ و لما يخرج آخر فتاوى يقول فيها أشياء حتى الشيطان يستحيي أن يقولها و لا يحرك ساكنا مشايخ الأمة في الدين؟ أما الحكومات فأصابها الخرس الأعظم... لسانها لا يتكلم إلا فيما يقول: إياكَ و أولي الأمر ؟؟؟ هل هذا هو الدين ؟؟؟ هل هكذا تبنى أمة ؟؟؟ هل هكذا يصنع فكر للعرب ؟؟؟ لستُ أدري ... اللعبة كبيرة جدا، لاعبوها نوعان: فيل يعرف كيف يحرك البيادق و يسقطها، و بيادق تعرف أنها بيادق لكن تستمتع بعيشها لفترة داخل القلعة يحركها الفيل كيفما يشاء، و لما يقترب من الملك ... تصبح النتيجة ... كِــشْ مَــلِــك .............

كيف تعرفين نفسك للقارئ؟
الدكتورة الشاعرة فــدوى أحمد الكنعاني التكموتي , امرأة عقل حد الجنون , أريدُ قافلةً من الخرسان حتى تسكتَ ثرثرةُ صمتي .

أعمالك؟

لازلتُ في البداية .. ولما يدركني الموت عندها تكون أعمالي ويقرؤها قارئي في الوطن العربي من الخليج إلى المحيط .

نماذج من أهم كتاباتك؟
رقعة كبيرة فيها : جنود ، وقلعتين(رخ)، وحصانين، وفيلين، وزير (ملكة)، وملك , فالنتيجة حتما لصالحي : كِـــشْ مَــلِــكْـ ....

رؤاك وفلسفتك في التفكير؟
أملي يوما ما أن أكسر شوكة هابرماس وشومسكي , وسأكسرها إن شاء الله...


أهم الشخصيات التي تلفت انتباهك بالعالم اليوم ولماذا ؟
أتصدقين إن قلتُ لكِ غاليتي زينب أن الغرب يلفتون انتباهي بقوة لاتهمني الأسماء بقدر ما يهمني فكرهم؟ و لماذا ؟؟ لأني أعيي جيدا موقعنا نحن العرب في خارطة العالم ...

ما هي الرسالة التي توجهينها إلى كل مثقف ؟
قال سبحانه وتعالى : ( اقرأ باسم ربك الذي خلق , خلق الإنسان من علق , اقرأ و ربك الأكرم , الذي علم بالقلم , علم الإنسان ما لم يعلم )

و قال المسيح في إنجيل متى :
(فاذهبوا وتلمذوا جميع الأمم )

فكلمة اقرأ أكثر قداسة و مسؤولية حملها الله سبحانه و تعالى على عباده أمانة، و كان الإنسان ظلوما جهولا، فالحرف مسؤولية و أكبر أمانة، فبه تبنى أمم، و به تهدم أمم و ما فرق العرب بالغرب إلا بالفكر، فقد استطاع الغرب الأخذ من حضارتنا العربية الأصيلة و طورها و تقدم علينا بالفكر، أما نحن فسكنا القصور و تلذذنا باللهو فكان الظلام طريقنا ...

نحن بنو الأمة ... نحن العرب لنا كل الحضارة ... لابد أن نزرع بذرا من الزرع الطيب ... حتى نحصد حقولا من النبات الطيب ... أصله ثابت و فرعه في السماء ...

ما هي رسالتك التي توجهينها إلى كل صحفي وإعلامي ؟
قل كلمة حق حتى ولو كان السيف على رقبتك .

ما هي رسالتك التي توجهينها إلى العالم ؟
الوجود بوجود لا الوجود بقوة الموجود.

أي طريق يجب أن تسلك الأمة حتى تنهض من تخلفها ؟
كلما كانت الأسرة مبنية على أساس صحيح كلما كان البيت قويا ويصعب هدمه , حتى ولو جاءت عواصف ورعود لاختراقه يظل صامدا في وجهها، وكلما كانت الدولة تريد البناء لشعبها كلما كان العلم بها الأول والأخير....
الوحدة العربية ؟ ماذا تعني لك؟

حلمي وحلم أي موطن عربي من الخليج إلى المحيط، تعني كل شيء في الوجود، تجمع العصي يصعب كسرها، وتفتيتها يجعل كسرها أسهل مما يُــتَــصور .

في الختام أقول
شكرا لكِ غاليتي زينب على هذا الحوار الذي أتمنى أن أكون قد أفدت به و لم أكن ضيفا ثقيلا على قارئي العربي من الخليج إلى المحيط، تحياتي لكِ و لفكركِ يا رائعتي .

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ


أدار هذا الحوار الإعلامي

الأديبة و الإعلامية التونسية زينب جويلي.



#فدوى_أحمد_التكموتي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الشوق منكِ إليكِ ….
- الدرس المفيد موازية لنزار قباني رسالة إلى رجل ما ...
- رثاء الحسين
- الشعر النسائي و محاكاة الهيام بقلم الدكتور بركات عوض الهديبا ...
- لاهوت عقل الله
- لأنكِ النقاء , فالله لا يتحرك إلا في النقاء
- قال ... ارجعي إليّ ...
- تمزيق الإله ذاته بذاته
- مات الله
- أنشودة الخلود
- صحيفة إله الآلهة العَلمانيون الجدد
- الأب السماوي
- أحبكَ
- حرب عالمية ثالثة قائمة على العلم التكنولوجي تأثير الإعلام عل ...
- داعش ، الإخوان و السلفيين ... تبا لإلهكم ...
- اللقاء الإعلامي مع الدكتورة الشاعرة فدوى أحمد الكنعاني التكم ...
- فشل ... أم قرصة أُذُن أردوغان .... ؟؟؟؟
- تركيا و الربيع ... نفس الكأس تتجرعه ...
- ما بعد أردوغان ؟؟؟؟؟
- العقل التنويري المتحرر


المزيد.....




- هل ستفتح مصر أبوابها للفلسطينيين إذا اجتاحت إسرائيل رفح؟ سام ...
- زيلينسكي يشكو.. الغرب يدافع عن إسرائيل ولا يدعم أوكرانيا
- رئيسة وزراء بريطانيا السابقة: العالم كان أكثر أمانا في عهد ت ...
- شاهد: إسرائيل تعرض مخلفات الصواريخ الإيرانية التي تم إسقاطها ...
- ما هو مخدر الكوش الذي دفع رئيس سيراليون لإعلان حالة الطوارئ ...
- ناسا تكشف ماهية -الجسم الفضائي- الذي سقط في فلوريدا
- مصر تعلق على إمكانية تأثرها بالتغيرات الجوية التي عمت الخليج ...
- خلاف أوروبي حول تصنيف الحرس الثوري الإيراني -منظمة إرهابية- ...
- 8 قتلى بقصف إسرائيلي استهدف سيارة شرطة وسط غزة
- الجيش الإسرائيلي يعرض صاروخا إيرانيا تم اعتراضه خلال الهجوم ...


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - فدوى أحمد التكموتي - حوار مع الدكتورة الشاعرة فدوى أحمد التكموتي ضمن سلسلة رجل وامراة من عظماء زماننا