أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد كشكار - متعة عشتها الليلة في المسرح البلدي لأول مرة في حياتي: حضور حفل جمعية الموسيقي العربية














المزيد.....

متعة عشتها الليلة في المسرح البلدي لأول مرة في حياتي: حضور حفل جمعية الموسيقي العربية


محمد كشكار

الحوار المتمدن-العدد: 6198 - 2019 / 4 / 11 - 11:05
المحور: الادب والفن
    


وصلتني دعوة رقيقة من امرأة أرق. احترمتني فدعتني، هي طبيبة تجميل وأم أنجبت للإنسانية موسيقيين موهوبين ("الأخوان مرايحي"، طبيبان يشتغلان في سويسرا)، هي الجمنية ابنة العربي بن عميرة وابنة عم صديقي الجميل عميرة حسونة.
أهدتني كتاب زوجها لطفي مرايحي "تونس التي في خاطري" (La Tunisie de mes rêves, version en Français)، وهو أمين عام الاتحاد الشعبي الجمهوري (UPR). قدّمَ كتابَه الذي صدر حديثاً باللغتين وأعلن اليوم ترشحه لرئاسة الجمهورية. ربي معاه وأتمنى له النجاح في مسعاه.
على الركح أبهرتني فرقة موسيقية تتكون من 29 موسيقي كفء غير محترف، أي لا يأكل من فنه (أطباء، محامون، أساتذة ومهن أخرى): 23 عازف فيهم امرأة واحدة تعزف على القانون، 5 بجعات مطربات ورئيس الجوقة المشهور عبد الرزاق الحيحي.
بدأ الحفلَ شابٌّ بِعزف منفرِد على الكمنجة ممتع ورائع ثم غنت الأولى أيظن، الثانية سهرت أستنّاه وأسمع كلامي معاه، الثالثة راحت ليالي وجات ليالي.. أنت يا غالي.. يا غالي.. دائماً في بالي.. في بالي، الرابعة يا هل ترى.. أنت النعيم أنت الهنا.. أنت العذاب أنت الضنا. انتهت السهرة مع الخامسة لا تنتقد خجلي الشديد.. فإنني بسيطة جدّاً وأنت خبيرُ.
الساعة التاسعة ونصف ليلاً، مَن دعتني أوصلتني بسيارتها إلى حمام الشط.
صديقة افتراضية منذ سنوات، أول مرة أقابلها مباشرة، وللفيسبوك مفاجآت من نور.



#محمد_كشكار (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مقارنة بين الصين وأمريكا، ولكلٍّ نصيبُه من الشكر والذم؟
- مَن كان منكم ينتظرُ خيراً من العسكر فمَثله كمَثل مَن ينتظرُ ...
- مقالٌ علميٌّ غيرُ مطوّلٍ: جدليةُ مصيرِ الإنسانِ العربيِّ بين ...
- مقالٌ علميٌّ مطوّلٌ (وسْعوا بالكم): الطب العلمي والطب المواز ...
- المجازر الفضيعة التي ارتكبتها محاكم التفتيش المسيحية ؟
- تعريف علوم الإبستمولوجيا؟
- مقارنة بين السلفيين والستالينيين
- أيهما أفضل؟ النقد البنّاء أو النقد الهدّام؟
- في الجزائر، -حكّام الظل- حجبوا الشمس عن الشعب!
- قائمة غير شاملة في نهايات تصورات معينة حول بعض المفاهيم، فرض ...
- الأحزابُ اليسارية ترى في المجتمع التونسي ما تريد هي أن ترى، ...
- كيف أفهم ديني ؟
- أمريكا ومنذ 1940 وهي تتدخل في انتخابات دول كبرى، تؤثر في الن ...
- حركات الإسلام السياسي (أو الصحوة الإسلامية بمتطرّفيها ومعتدل ...
- التربية الصحية بين الممكن والمطلوب ؟
- حوارٌ بيني وبين صديقِ يساريٍّ ماتَ عامْ سبعينْ !؟
- التلميذُ أمْ مدرّسُه، مَن مِنهما الفاشلُ الكسولُ الجاهلُ؟
- فرحات حشاد: -أحِبُّكَ ياشعبْ-. يوسف الشاهد: -أكرَحِبُّكَ يا ...
- موقف فكري من بث البرامج التلفزية التي تُشَهِّرُ بجرائم الاغت ...
- أطالبُ بإنشاء مخبر للتفكير السياسي المجرّد في تونس؟


المزيد.....




- فنانون أيرلنديون يطالبون مواطنتهم بمقاطعة -يوروفيجن- والوقوف ...
- بلدية باريس تطلق اسم أيقونة الأغنية الأمازيغية الفنان الجزائ ...
- مظفر النَّواب.. الذَّوبان بجُهيمان وخمينيّ
- روسيا.. إقامة معرض لمسرح عرائس مذهل من إندونيسيا
- “بتخلي العيال تنعنش وتفرفش” .. تردد قناة وناسة كيدز وكيفية ا ...
- خرائط وأطالس.. الرحالة أوليا جلبي والتأليف العثماني في الجغر ...
- الإعلان الثاني جديد.. مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 الموسم ا ...
- الرئيس الايراني يصل إلي العاصمة الثقافية الباكستانية -لاهور- ...
- الإسكندرية تستعيد مجدها التليد
- على الهواء.. فنانة مصرية شهيرة توجه نداء استغاثة لرئاسة مجلس ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد كشكار - متعة عشتها الليلة في المسرح البلدي لأول مرة في حياتي: حضور حفل جمعية الموسيقي العربية