أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - حسين عجيب - رواية الزمن 5 مع الاسبق















المزيد.....



رواية الزمن 5 مع الاسبق


حسين عجيب

الحوار المتمدن-العدد: 6192 - 2019 / 4 / 5 - 12:12
المحور: العولمة وتطورات العالم المعاصر
    


رواية الزمن ( 1 ، 2 ، 4 ، 5....

إشارة 1
هذا النص المتسلسل ، خلاصة لما سبق ، بالتزامن هو نوع من المونتاج والشكل الجديد .
اللحظة ، طبيعتها واتجاهها مع إمكانية التوقع أو درجة التوقع الصحيحة ( اقرب ما يمكن إلى الواقع والتحقق الفعلي ) . هذه الفكرة سوف أعالجها في الخاتمة ، نظرا لعلاقتها المباشرة مع مشكلة الفيزياء النظرية خلال القرن العشرين ، التناقض بين فيزياء الفلك وفيزياء الكم :
فيزياء الفلك يقينية ، وتقبل التكرار مع الحصول على النتيجة نفسها بصرف النظر عن شخصية المجرب أو الزمن والمدة الفاصلة بين تجربة وأخرى ، على النقيض من ذلك فيزياء الكم احتمالية ، وتختلف نتائج كل تجربة عن سابقتها ، بالنسبة للمجرب والعالم نفسه .
هذا التناقض بقي قائما في الفيزياء الحديثة حتى 2018 !؟.
بعد تصحيح اتجاه الزمن ( عكس اتجاه الحياة ) : من المستقبل إلى الحاضر إلى الماضي ، يمكن تفسير التناقض السابق وتجاوزه أيضا ....التكملة مع اشارة 2 في الخاتمة .
....
الفصل الأول
الوجود والزمن أم الزمن والوجود ؟
جدلية حقيقية ، ومع ذلك الزمن والوجود....
( تخيل الزمن خارج الوجود أسهل من العكس ، وتخيل الوجود خارج الزمن )
الزمن مطلق ونسبي بالتزامن...كيف ومتى ولماذا !!!؟ .
الزمن يشبه إلى درجة معينة اللغة ، أيضا الكهرباء من الجانب المقابل .
بداية الزمن أو نهايته ، تفوق مقدرة العقل على التخيل ....ما قبل الزمن أو بعد !؟
الزمن مطلق وليس نسبي ، هذه الخبرة الشخصية تتحدد عبر حياة الفرد ( امرأة أو رجل ) وتحددها بالمقابل ، لكن المفارقة أنها خبرة مشتركة ويتعذر تجاوزها .
الموقف من الزمن يحدد الشخصية ، كهوية أولى للفرد لا ثانية أو ثالثة في اعتقادي .
الموقف الوجودي للفرد يتحدد عبر فهمه للزمن ، أكثر من أي موقف فكري أو اعتقاد آخر .
....
يمكن تصور حدود أي موضوع ، عدا الزمن ، يتعذر ذلك .
هل بداية الزمن قبل الانفجار العظيم أم العكس !؟
....
1
الحاضر المراوغ والهش ، كل لحظة ينقسم إلى اتجاهين متعاكسين :
1 _ اتجاه الحياة ( الانسان والحيوان والنبات ) من الماضي إلى المستقبل .
2 _ اتجاه الزمن ( الأحداث والأفعال والتاريخ ) من الحاضر إلى الماضي .
ويمكن الاستنتاج ( مع التوقع بدرجة عالية من الدقة ) أن المستقبل مصدر الحاضر .
الماضي يبتعد أكثر ، كل يوم إلى الماضي الأبعد والأقدم .
....
ما هو شكل الكون ؟
يمكن تحديد 3 احتمالات ، تتنوع بدورها إلى أشكال لانهائية .
1 _ الكون نظام مغلق .
وهو افتراض العلم الكلاسيكي ، مع الدين والفلسفة .
2 _ الكون نظام مفتوح .
وهو الافتراض المعاصر .
الكون يتمدد ...!
3 _ احتمال ثالث ، وهو المرجح بتقديري ...
ربما شكل الكون بسيطا ، وإلى درجة تفوق التصور ! ، ويتضمن الشكلين السابقين المفتوح والمغلق بالتزامن !؟
فقط لو أن أحدا يدركه من هناك _ ولو لمرة واحدة ...
" حتى اليوم لم يعد أحد "
....
اللحظة والأبد
النسبي والمطلق
قبل اللحظة وبعدها ، فوق سقف الأبد... كلمات ، بالونات ، نجوم ، قبل ، كلمات
اللحظة بداية ونهاية بالتزامن .
اللحظة لغز يتكرر من خلالك أو خارجك ...
بسهولة ، مع الملاحظة المتأنية ، يمكن تمييز مراحل اللحظة الثلاثة :
1 _ الوجود بالقوة ( المجهول ، المستقبل ، الاحتمال ، ...)
2 _ الوجود بالفعل ( الحاضر ، الواقع ، الحقيقة ، الآن _ هنا ، ...)
3 _ الوجود بالأثر ( الماضي ، الذكريات ، الغياب ، ...)
....
إشارة 2
بعد تصحيح اتجاه الزمن ، تتضح لحظة الحاضر الثلاثية :
بين المرحلتين 1 و 2 ، والتحول من الوجود بالقوة إلى الوجود بالفعل ، حيث الانتقال من المستقبل إلى الحاضر يحدث بشكل احتمالي وهو يتوافق مع موضوع فيزياء الكم الثابت ؟
كل لحظة يحدث تحول ثلاثي :
أولا ، من الوجود بالقوة إلى الوجود بالفعل ( المستقبل يصير حاضرا ) .
وهو الموضوع الثابت في فيزياء الكم .
ثانيا ، من الوجود بالفعل إلى الوجود بالأثر ( الحاضر يصير ماضيا ) .
وهو الموضوع الثابت في الفلسفة والفنون والموسيقا و الشعر على وجه الخصوص .
ثالثا ، الوجود بالأثر والماضي المزدوج :
_ الماضي القديم ، وهو موضوع علم الفلك الأساسي .
_ الماضي الجديد ، وهو موضوع علم النفس الجديد والمتجدد .
هذا التفسير للتناقض بين الفيزياء المجهرية والفيزياء الفلكية ، يصلح كبرهان معاكس أيضا لاتجاه الزمن ....من المستقبل إلى الماضي .
على النقيض من اتجاه الحياة ...من الماضي إلى المستقبل .
....
والختام من
الكوميديا الإلهية لدانتي ....
" إلى اليوم لم يعد أحد "
والدلاي لاما
" الكون صدى أفكارنا "
....
ملحق
من دروس التحليل النفسي ...
لا تجهل أم ، أو أب ، قوة موقف الضحية .
الموقف السيء ، للأم أو الأب ، هو التحول إلى ضحية بالفعل .
والمحزن في الأمر أكثر ، كل ذلك يحدث بشكل لاشعوري غالبا .
ويرد الأولاد التحية بأحسن منها...جيلا بعد آخر
....
كعادته الشعر يحول الكلام إلى فن ...
( من يقوى على إغراء الهاوية )
....
اللحظة الثلاثية مع كامل وجودها ....فكرة !!!
_ أين هو المستقبل ؟
_ أين هو الحاضر ؟
_ أين هو الماضي ؟
رواية الزمن 2

الغضب والشقاء ليس هنا وليس هناك ، الغضب في العقل والسعادة أيضا .
الشقاء والغضب ....هناك وهنا
....
ربما البداية حكمة القديس أوغستين ، نسيت اسم المترجم والترجمة والسياق ، أعتذر...
من لا يعرف الزمن !؟
ولكن لو سألني أحد : ما هو الزمن ؟
سوف أقف عاجزا عن الإجابة والكلام .
كلنا نعرف الزمن ، وكلنا نجهل _ ما هو _ الزمن بنفس الوقت .
....
في حالة اليقظة ندرك أن هناك حلم ، وأمس ، وربما يكون هناك غد أيضا .
وفي حالة الحلم ننسى ، أن هناك يقظة ، وغد ....معنا أو بدوننا .
تحدث الأشياء بالتزامن أو بالتعاقب .
....
سنة 1998 ، وكنت ما أزال يساري الهوى والعيش معا ...
حين قرأت في جريدة النداء اللبنانية ( جريدة الحزب الشيوعي ) ، موضوع :
" تحرير الماضي من المستقبل
تحرير المستقبل من الماضي "
هكذا كان الإعلان عن مسابقة أدبية ، بالاشتراك مع جهة ألمانية ( نسيت طابعها جامعة أم جريدة أو جماعة حزبية ...) .
قبل 22 سنة وكنت خارجا من أل 37 ، بشق الأنفس كما يقال ...
" رغم أني تركت 37 سنة خلفي
وأنا أحشو دماغي بالنيكوتين
والذكريات ،
لم أنتبه أن الغد يأتي بالغد
عاريا وموحشا إلى هذه الدرجة !
ومع كثرة في الأصدقاء
ووجع الرأس
بالكاد تفلت روحي من سجنها
وأنا بنصف إغماضة ....
بين الحلم واليقظة
أحاول إغواء الفراشة ،
ثم لا تلبث أن تتركني
وتطير
تاركة نهارا طويلا
علي مواجهته بمفردي "
لولا هذا النص ( الشعري ربما ) ، لما انتبهت إلى الزمن بهذا الاهتمام ....مرور الزمن ،
أو إلى اتجاه الزمن وطبيعة الحاضر المزدوجة .
" لم أنتبه أن الغد يأتي ب ....أل
وضعت كل الكلمات التي خطرت في ذهني ، بلا استثناء ، قبل ( بالغد ) في النهاية .
وأتذكر أنني ضحكت حتى أدمعت عيناي ، عندما قرأت المسودات بعد عدة أيام :
لم أنتبه أن الغد يأتي بال ...ماذا يا غبي ؟ بالكآبة ، .. ، بغل ! صدفة .... "
" الغد يأتي بالغد "
وتركت أوراقي مبعثرة ، ثم نسيتها كما يحدث معنا جميعا .
صديقتي الفضولية احتفظت بالمسودات ، ثم راهنتني على تكملة ( القصيدة ) ...
كنت وقتها في ذروة حاجتي للكتابة و " نحن لا نتبادل الكلام " ...
لا أتذكر كيف أكتملت القصيدة بالضبط كما هي أعلاه .
" الغد يأتي بالغد "
نظرت في عيني كما لم ينظر أحد من قبل ، أو من بعد .
ومنحتني أجمل هدية .
....
الغد يأتي باليوم .
لم تخطر في بالي مطلقا ، قبل 2018 !
كنت أيضا أرفض كلمة صدفة .
ولأكن صادقا ، كلما تذكرت النص كنت أرغب ب .... بتصليحه ربما .
أشعر من جهة بالرضا ، بنفس الوقت شعور آخر ، بأنه غير مظبوط ، ويحتاج إلى إعادة صياغة ... ينقصه شيء ما !؟
الغد يأتي باليوم ،
واليوم يصنع الأمس ،
والأمس انفصل عن حياتنا ، وتحول إلى صورة تبتعد مع كل لحظة جديدة تصل .
....
من أين يأتي الغد إذن ، وكيف ؟!
اليوم يصير أمس ، بالتجربة المباشرة وهذا ما يمكن ملاحظته وتذكره بسهولة .
بدوره الأمس يصير اليوم ما قبل الأمس .
كل يوم يبتعد الماضي أكثر ، وهذه خبرة مشتركة في التراث الشعبي والثقافي العربي وغيره ، كما توجد عبارات كثيرة جدا حول نفس الفكرة _ الخبرة ...
" ما مضى بعيد ، وكل ما هو آت قريب "
....
حدثت في حياتي انتقالات ، وتحولات عديدة ، نوعية وحدية ، مزدوجة بالتزامن .
أقصد تلك الخبرات التي تبلغ الذروة بالفعل ....
( حين نقول للشمس ، مع أم كلثوم ، تعالي بعد سنة لا قبل سنة )
أو تلك التي تلامس القاع بالفعل ....
( حين ننام مع رغبة واحدة أن لا نستيقظ )
كلنا هزتنا عبارة وديع سعادة :
" نتسلق ضحكاتنا
لأن صراخنا شاهق جدا "
أيضا عبارة نسيت اسمه ...روفائيل ألبرتي ، البرتي
" أنت في وحدتك بلد مزدحم "
....
دارت الأيام مع أم كلثوم وبدونها ،
ثم مرت الأيام
وجاء زمن جديد
بيروت 2002 ....
إن لم تكن أجمل سنة بحياتي فهي ذروة وسقف .
كما سوف يحصل أيضا 2007 ، 2008 ، 2010 ، ...2018 السحر .
اتجاه الزمن من الغد إلى اليوم ، إلى الأمس !
....
سنة 2012 شعرت بالرضا ، أو النصر الذاتي بتعبير ستيفن كوفي .
وفي سنة 2018 حدثت المعجزة بالنسبة لي ...
أول مرة أشعر بالرضا عن صفة المهندس التي أحملها ، وأعيش بفضلها .
الكهرباء والزمن من طبيعة واحدة ، لحسن حظي .
الكهرباء حركة مستمرة من جهد أعلى إلى جهد أدنى .
عبر أقصر الطرق ، وأسهلها ، أو عبر أقل الطرق مقاومة .
" قانون الجهد الأدنى "
أليس هو نفسه قانون الزمن أيضا ؟!
....
التقييد والتجنب ...
التقييد ، رغبة العامل بالمشاركة في الحد الأدنى من الاهتمام ( وقت ، جهد ) .
التجنب ، رغبة الفرد ب ... حماية نفسه بالكامل وبشكل ثابت ، من الضجر والتعب !
....
البساطة قانون العلم المحوري ، الدوري والمتكرر .
....
ة / س .... أنتظرك منذ ألف سنة .
بانتظارك
أنتظرك
بالتأكيد
سوف أنتظرك
....
تحدث الأشياء بالتزامن أو بالتعاقب .
ومعك كل شيء جميل ، ومختلف
يا صديقتي أيضا ....
في بعدك
الأيام طويلة
وجافة
....
....
رواية الزمن 3
1
اينشتاين أول رائد في علم الزمن ...
كل نقطة في الكون إحداثية ، تتحد بثلاثة أبعاد هي الطول والعرض والارتفاع (العمق ) .
هكذا كان الوجود الموضوعي قبل اينشتاين ، حيث لكل من الزمان والمكان وجوده الخاص والمستقل عن الثاني .
إضافة اينشتاين النوعية ، تحويل الاحداثية إلى حدث بعد تحميل البعد الرابع أو الزمن .
وكما نقول اليوم ، يتحول المخطط إلى خطة ، أو برنامج عمل بعد إضافة الزمن عليه .
الاحداثية كلمة أو مصطلح أو نقطة ، وهي فكرة مطلقة تشمل الوجود بلا استثناء .
الحدث موضع أو جزء من الوجود الموضوعي ، يتحدد عبر الزمن ومن خلاله .
تأخرت النقلة الثانية ، لفهم حركة الزمن واتجاهه أكثر من قرن !
ويمكن تفسير ذلك ، بحجم المقاومة التي يبديها البشر عادة لكل تغيير في سلوكهم وتفكيرهم ، أو لطرق عيشهم وعقائدهم القديمة والمألوفة .
عبر الملاحظة المباشرة يمكن اختبار اتجاه الحدث عبر الآن _ هنا ، مع بقية الأحداث والأفعال المختلفة ، من الحاضر إلى الماضي بشكل ثابت ومستمر .
فكرة الحاضر المزدوج وانقسامه الدائم إلى حياة وأحياء باتجاه الغد والمستقبل ، وزمن وأحداث باتجاه الأمس والماضي ، ظاهرة عامة تقبل الملاحظة والتجربة والتعميم بلا استثناء .
أما كيف يحدث ذلك ، ولماذا ...وغيرها من الأسئلة الجديدة ما تزال تنتظر الدراسة والبحث .
2
يعيش الانسان كل حدث خلال حياته ، بشكل متكرر وعبر ثلاثة مراحل متعاقبة :
1 _ المرة الأولى والمرحلة الأولى ، هي الوجود بالقوة .
وتمثل الغد والمستقبل .
2 _ المرحلة الثانية أو المرة الثانية ، هي الوجود بالفعل .
الحاضر عبر الآن _ هنا .
3 _ المرحلة النهائية أو المرة الثالثة ، هي الوجود بالأثر .
وتمثل الأمس والماضي .
مثال غير مباشر على ذلك ، الحفيد يؤكد الجد بشكل يقيني بينما العكس احتمال واحد فقط .
كل فرد هو حفيد بشكل مؤكد ، العكس غير صحيح سوى احتمال قد لا يتحقق .
....
الوجود بالقوة أو المستقبل _ ينتمي إلى المنطق التعددي بطبيعته ، حيث الاحتمال مفتوح ويتعذر تحديده بشكل مسبق ، نموذجه الخيال والتفكير قبل التجربة والمباشرة .
المرحلة الثانية بعدما يتحقق الوجود بالفعل عبر الحاضر والآن _ هنا ، حيث المنطق ثنائي غالبا وهو مزيج بين الحياة والزمن ، حيث لا وجود لأحدهما بمعزل عن الثاني ، كما أنها علاقة تفاعل وتتضمن السبب والصدفة أيضا .
نموذجه السلوك والفعل .
الوجود بالأثر أو الماضي ينتمي إلى المنطق الأحادي ، وهو بطبيعته صور وأحداث تبتعد .
نموذجه الذاكرة والتكرار واليقين .
....
ظاهرة أخرى عامة أيضا وتقبل الملاحظة والتجربة والتكرار ، حدوث نوعين من التحول :
1 _من الوجود بالقوة إلى الوجود بالفعل ( من المستقبل إلى الحاضر )...
كلنا نعرف هذا النوع من التحولات ، الاحتمالية ( حيث يمكن أن لا تحدث ) :
_ تحول البذرة ، بعد عدد من السنين ، إلى شجرة ونباتات مختلفة أو اليباس والموت .
_ تحول الطفل _ة ، بعد عدد من السنين إلى امرأة أو رجل أو حوادث المرض والموت .
_ مع ، غيرها من بقية التحولات البينية ، مثل الكوارث والنمو الناقص وغيرها .
2 _ من الوجود بالفعل إلى الوجود بالأثر ( من الحاضر إلى الماضي ) ...
وهذا التحول على خلاف السابق ، يقيني وحتمي :
الحياة ( إنسان وحيوان ونبات ) ينتقلون إلى الغد ، والمستقبل مع كل يوم جديد .
الزمن ( أحداث وأفعال وعلاقات ) تعود إلى الأمس والماضي ، بعد كل يوم جديد .
....
....
ملحق 1
قانون الجكر _ رد الفعل العصابي ؟!
أحد المفاتيح الأساسية ، لفهم السلوك الفردي ، قانون الجكر بالتسمية الشعبية أو المعاندة والتحجر في موقف الانكار ، ...حتى الموت أحيانا .
هو سلوك مشترك ، ثابت ، دوري ومتكرر ونقوم به جميعا كل يوم سواء مع الشركاء أو الخصوم ، وفي العلاقة العاطفية أكثر من بقية العلاقات الإنسانية المتنوعة.
تسميته في التحليل النفسي " المقاومة " ، وهو مصطلح رئيسي في التحليل النفسي إلى جانب اللاشعور والكبت والتحويل وغيرها .
....
المقاومة نوعها وشدتها ، هو ما يميز الفرد الذي يقبل التحليل وبين الفرد الذي لا يقبل التحليل ( النرجسي عادة ) . مصطلح التحويل ، أكثر وضوحا من مصطلح المقاومة ، في الممارسات الاجتماعية والسياسية خصوصا . حيث التحويل ظاهرة اجتماعية وعالمية ، ...كما في حالات الجمهور المعجب بالزعيم أو النجم أو البطل ، وبقية بدائل الأبويين ورموزهما الأولية .
المقاومة تختلط مع ممارسات ثابتة ومشتركة ( عادات ) ، بحيث يختلط المشهد ويصعب التمييز بينهما .
مثال على ذلك ، تلك الرغبة أو الحاجة المشتركة أيضا _ في الحصول على جودة عليا بتكلفة دنيا _ بشكل ثابت ولاشعوري غالبا .
المقاومة أو رد الفعل قانون الميكانيك الأساسي ( لكل فعل رد فعل يساويه بالشدة ويعاكسه ) .
لكن ، التمييز بين المقاومة الطبيعية ، والضرورية أحيانا ، وبين المقاومة كمرض أو عصاب يشمل الشخصية أو الكيان بمجمله _ مع صعوبته _ هو عاجل وهام وضروري بالتزامن .
للتذكير فقط ، جميع الاكتشافات الكبرى لقيت مقاومة تتفاوت بين النقد المنطقي والذي يتحول إلى دعم بعد ذلك ، وبين التصفية الجسدية في المجتمعات القديمة والمتعصبة خصوصا .
سبب المقاومة اللاشعورية ( العناد ) أيضا التحويل ( اسقاط مسؤولية الفشل على آخر _ عدو أو شريك وقريب ) ، فشل الفرد الإنساني ( امرأة أو رجل ) بتحقيق النضج والاستقلالية الذاتية وبقائه في طور الحب السلبي أو العجز عن الحب . بعبارة ثانية ، تتسبب المقاومة اللاشعورية للجديد _ بالتزامن مع الاسقاط _ في بقاء الفرد عالقا في الطور البدائي ، المشترك والموروث من مراحل سابقة ، حيث علاقات الخوف أو الحاجة . تحت مستوى الحب ودونه .
....
بعد مضي عقدين على القرن العشرين ، ما يزال العالم يعيش في عطالته وعاداته الأخلاقية القديمة والموروثة .
والأكثر مدعاة للغرابة واليأس معا ، استمرار توريث الأفكار الخاطئة ، مع كل الأذى والضرر الذي تلحقه بالعلم والانسان والعالم بالتزامن ؟!
ناقشت سابقا فكرة حب النفس ، بشكل تفصلي وموسع ، وخلطها عن جهل أو غيره مع النرجسية والأنانية ...
بحيث يمكن التمييز ، بشكل محدد وعبر معيار موضوعي ودقيق ، بين فرد يحب نفسه وآخر يكره نفسه ( امرأة أو رجل ) بدلالة المصلحة والاحترام ؟
كما أعتقد أن ذلك يمكن بسهولة بعد معرفة المصلحة الحقيقية للفرد ( المتكاملة ) ، حيث غالبا ما تتناقض المصلحة المباشرة مع المصلحة البعيدة المدى أو المتوسطة .
بدوره الاحترام عتبة وحد فاصل بين الحب ، وبين العجز عن الحب أو الكراهية للنفس أو للآخر . للبحث تتمة...
....
....
رواية الزمن 4

تنبيه وتحذير ، هذا النص مخصص للبالغين فقط .
من لديهم حساسية عقائدية (دينية أو وطنية ...) الرجاء التوقف ، أو القراءة بصمت .
....
1
التربية النرجسية مشكلتنا ؟!
التربية الدينية ، والقومية ، وبقية مترادفات الديماغوجيا ... مشكلتنا !؟
التربية الجنسية هي الحل .
وعليه أوقع .
....
أيهما تختار _ين ... شريك ، أو وريث ، أو خصم ، أو جار أل...خ
1 _ أذكى غبي _ة في العالم
2 _ أغبى ذكي _ ة في العالم
والسؤال الأهم : ما هو اعتمادك النفسي ....
أن تكون _ي في وضع الأفضل بين الفاشلين ، أو الأسوأ بين الناجحات والناجحين ؟!
....
السؤال على درجة فائقة الأهمية للصحة العقلية لكل فرد .
على كل فرد أن يحسم خياره ، وذلك نادرا ما يفعله أحدنا إلا في آخر رمق ....
لماذا ؟
هذا ما سأحاول معالجته بصدق ، ومصداقية ...لسببين
أحدهما ذاتي ولمصلحتي الشخصية ( الصحة النفسية المتكاملة ) ، حيث كتابتي تمنحني السبب الحقيقي للبقاء ، والثاني ثقافي وانساني ...قارئي المفترض في المستقبل ويفوقني ذكاء ومعرفة
....
برأي واعتقادي .... يوجد نموذج مصري ساطع ومشهور :
اختار نصر حامد أبو زيد : أذكى غبي في العالم .
والعكس السيد القمني اختار : أغبى ذكي في العالم .
ولهما الفضل السابق ، واللاحق أيضا ....
أعتبر أن الاثنين أفضل من كتب في الثقافة الإسلامية خلال ألف سنة السابقة .
....
2
فكرة ثانية على غاية الخطورة والأهمية ...ثنائية الله والشيطان ؟!
فكرة الله تساوي فكرة الشيطان وتعاكسها تماما .
مساواة بالقيمة المطلقة ، والاختلاف في الإشارة فقط ، كما نقول بلغة الرياضيات .
المسؤولية والفضل مشتركان ، يتعذر الفصل العقلي بينهما .
أو المكافئة والمعاقبة أو الحق والواجب ....وغيرها من جدليات المنطق الكلاسيكي .
....
ما هي الفكرة ؟
الفكرة كلمة ، والكلمة فكرة .
المصطلح فكرة في كلمة .
والله ( الرب ) كلمة في فكرة .
....
بدون تكامل أنواع المنطق الثلاثة ( الأحادي ، والجدلي ، والتعددي ) يتعذر فهم أي شيء .
عالمنا الحالي 4 / 4 / 2019 ...على غاية البساطة والتعقيد بالتزامن :
بوذا والمسيح وسقراط ومحمد والمعري وشيمبورسكا وتشيخوف وغيرهم أيضا ....
بالنسبة لعالمنا على نفس درجة الأهمية مع ماركس وفرويد وداروين وغيرهم أيضا .
....
3
فهم التجريد أو لغة المنطق والفلسفة ضرورة وليست ترفا ؟!
لا يمكن الجمع بين المتناقضات .
بالمقابل لا يمكن التخلي عن احد طرفي الجدلية .
ما هو الموقف الصحيح أو المناسب في هذه الحالة ؟!
....
السعادة والفرح _ جوهر التناقض المنطقي ومحوره الثابت حتى آخر القرن بأقل تقدير ...
لا يوجد فرد يتردد بالاختيار بين الجيد والسيء .
لكن يتعذر ، غالبا ، الاختيار بين الجيد والأفضل ؟!
عصفور على الشجرة ليس بدون قيمة ،
عصفور باليد يمثل الجيد والفرح
عشرة عصافير على الشجرة تمثل الأفضل والسعادة ولكن ،
هنا تبرز فكرة خطرة للغاية " القيمة المضافة أو فضل القيمة " ، قد تكون سلبية أيضا .
والعودة إلى ثنائية الله والشيطان .
من تعتقد أو يعتقد أن جماعته تمثل الصواب والخير ....مشكلته في عقله فقط .
بالطبع النقيض ليس اقل خطئا وخطرا ...عدو نفسه وجماعته مريض عقلي صريح ( انتحاري )
....
4
الجزائر بيننا ....تونس وسوريا
تونس الخضراء وسوريا الجرباء
" لو استطيع تبديل الأوطان كالأحذية " ...
....
سنة 2005
تم استدعائي إلى فرع المخابرات في اللاذقية بسبب العنوان ، وكتبت عن التجربة ..
قبل ذلك بسنوات ،
سنة 1958 قبل أن يجتاح عبد الناصر والمد الشعبوي معه سوريا ...وقبل أن تتزوج عليا
كانت سوريا زهرة العالم الثالث ، بالطبع تسبق تونس والجزائر معا ؟!
لماذا انحدرنا إلى هذا الدرك ؟
ومعنا خصوصا العراق !؟
بكلمة لا أعرف .
بالطبع ليس عندي جواب بسيط مطلقا .
ولكن عندي موقف واعتقاد ثابت : سبب الفشل ذاتي أولا ، وموضوعي ثانيا .
في جميع القضايا ، الفشل ذاتي أولا وموضوعي ثانيا
والعكس بالنسبة للنجاح ....وهنا الفضل لصديقي التاريخي وفيق حسون ، عنه عبارة
" غادر من حيث نجحت ، وعد إلى حيث فشلت " .
نعم ، لقد وضعت العبارة المنسوبة إلى مؤلف زوربا ( كازنتزاكي ...نعم تذكرت اسمه ..
....
5
فكرة البديل الثالث هي الأكثر أهمية ، وخطورة بالتزامن ...
أغلب صديقاتي وأصدقائي لا يفهمونها ، للأسف ، بكل أسف .
الصفقة هي البديل الثالث للسرقة أو الاستجداء أو الخداع أو الغش ....
غسان خليفة ، حسن هيفا ، ماهر كيال ، لؤي جنزير ...
لا اعرف كيف أصنفهم في حياتي ، بالتأكيد هم أدنى مرتبة من الأصدقاء
ليرتقي أحدهم إلى مرتبة صديق : يحتاج إلى عمل وإنجاز ، يحتاج للمصداقية بكلمة !؟
يداي مفتوحتان إلى الأبد ... له
أعتذر
لا أستطيع النزول أكثر ،
لا يوجد في سوريا شخص واحد ( امرأة او رجل ) اكثر تواضعا مني .
يوجد من هن _ هم في مرتبتي بالتواضع لا شك .
أعتقد أنهم لا يتجاوزون المئة من النساء والرجال معا .
أرجو ، وآمل ، وأحلم ....
أن أكون مخطئا في تقديري وتوقعاتي معا !!!
....
ملحق ضروري
أرجو أن تضع _ي نفسك مكاني قليلا :
قدمت للبشرية أربع أفكار جديدة :
1 _ النتيجة = سبب + صدفة .
2 _ الحاضر مزدوج ، وينقسم إلى حياة تنتقل إلى الغد والعكس زمن وأحداث يعود للأمس .
3 _ اتجاه الزمن ، من الماضي إلى المستقبل ، عكس اتجاه الحياة .
4 _ السعادة والفرح ، العلاقة بينهما أقرب إلى التناقض منها إلى التقارب .
5 _ الأخلاق والقيم ، علاقتهما تشبه الفرح والسعادة ...
وأخيرا ، استعارة الأسطوانة تشرح ، وتفسر ، وتوضح الكثير من الغموض والالتباس _ ليس في كتابتي فقط _ بل في ثقافة وفكر " ما بعد الحداثة " .
وهذه التحية " الغمزة " إلى صديقي الل...متناقضين ياسين وثائر بالتزامن
....
الغضب والذكاء نقيضان .
وجهان لعملة واحدة .
....
صباح الخير يا صديقتي أيضا
....
....
رواية الزمن 5

من لا ينزعج اليوم من رؤية أطفال يعذبون كلبا أو قطة !؟
بالتزامن ....
من يشعر بالذنب عندما يسحق بعوضة أو يقتل ذبابة ؟!
ثمانينات القرن الماضي كانت جبلة ودرعا توأمان ....
كان منظر الدم والعنف ، مألوفا ومرغوبا أيضا .
في كراجات درعا ، وجبلة ، اشتبكت في عراك ...لست فخورا بالطبع .
كما أنني لا أشعر بالعار جراء ذلك ، كانت ثقافة بلادي من القرون الوسطى .
وللتوضيح فقط كنت شيوعيا في العقيدة ...
ولا أعرف إلى اليوم الفرق بين الحزب الشيوعي السوري بأجنحته الثلاثة وأكثر ...
الرسمي ، أو المكتب السياسي ، أو الرابطة ، وغيرها من الحلقات الصغيرة التي لم يسمع بها سوى أصحابها والمخابرات السورية فقط .
....
في أحد كتبه يذكر ميشيل فوكو حادثتين ، أعتذر نسيت اسم المترجم _ ة ....
الثانية كان بطلها شاب واسمه داميان كما أتذكر .
المهم ، يشرح الفيلسوف الكاتب عملية الإعدام ، مع خطواتها التي كانت متبعة خلال القرن السابع عشر ... كما أتذكر .
الفارق بين الحادثتين عشر سنوات فقط .
في الأولى يهجم الجمهور المتعطش للدم ( الفرنسي ) ، على المسكين المحكوم عليه بالإعدام لجريمة سرقة . ( نعم سرقة ، وهي تهمة قد تكون ظالمة ، الملاحظة والتشديد مني ) .
ويمزق جثته حيا .
في ذلك الزمن لم يكن التعطش للدم يعتبر مرضا أو نزعة اجرامية ، أو حتى خللا نفسيا أو اجتماعيا ،.... لا في فرنسا وأوربا ولا في غيرها بالطبع .
وبعد عشر سنوات كما تثبت الوثائق بحسب المؤلف ، يهجم الجمهور الباريسي نفسه ، ولكن على الجلادين هذه المرة ، ويمزقهم إلى أشلاء ... ويحمل المحكوم كبطل .
يعلق الكاتب ، وهو المهم والغاية من هذا المقتطف ، بقوله لقد تغير نظام معرفي _ أخلاقي في باريس ، واستبدل بنظام جديد .
في النظام القديم ( المعرفي _ الأخلاقي ) كان الجمهور يتوحد مع القوي ، والمفترس ، ....ويصب عدوانيته ومكبوته على المحكوم المسكين .
ومع داميان يحدث العكس ، يحمله الجمهور عاليا فوق الأكتاف ، ويجوب به شوارع باريس .
....
غاية كتابتي القصدية ، توضيح ذلك التحول _ الذي يحدث الآن وهنا أيضا _ الذي يشمل العالم كله ، هذه المرة لحسن الحظ بفضل وسائل التواصل الاجتماعي .
كل جيل أفضل من سابقه .
ليس كل فرد بالطبع ...ليته كان كذلك !
....
هل يمكن انقاذ سوريا !!!
وكيف ....
أنا كاتب ، بعملي ككاتب جيد على قدر ما استطيع .
صرت معفى من صفة المهندس ، بقي لي اشهر فقط على التقاعد ...لحسن حظي .
وأعتقد أنني أنقذت سمعتي كمهندس فاشل ، بعلم الزمن الذي أدعو إليه ...وأتوسله
وأعتقد أن الأمر نفسه ، يصح على جميع السوريات والسوريين في الخارج أو الداخل .
كيف يمكن إنقاذ سوريا ....خلال عشر سنوات القادمة ؟!
....
الإنقاذ هو بالضرورة ، بعد التوصل إلى حل يرضي مختلف الأطراف .
يحمي الطائفة العربية _ السنية من شعور المظلومية ، ومن المظلومية بالفعل .
كما يحمي بقية الأديان والطوائف من شعور الخوف ....الاسلاموفوبيا بالفعل .
....
....
صباح الخير يا صديقتي أيضا
اليوم أفضل من الأمس .
....



#حسين_عجيب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رواية الزمن 4 ، 3
- رواية الزمن 3
- رواية الزمن 2
- حكاية الزمن 1
- الصدفة _ تكملة
- الصدفة ، طبيعتها وسبب صعوبة فهمها
- سوريا ...البلاد التي 4
- سوريا...البلاد التي 3
- سوريا ....البلاد التي 2
- سوريا ....البلاد التي أحببناها
- ثرثرة سورية 19
- ثرثرة سورية تتمة
- ثرثرة سورية 18
- ثرثرة سورية 17
- ثرثرة سورية _ جملة اعتراضية
- ثرثرة سورية 15
- ثرثرة سورية 14
- ثرثرة سورية 11
- ثرثرة سورية 10
- ما خفي أعظم 1


المزيد.....




- إزالة واتساب وثريدز من متجر التطبيقات في الصين.. وأبل توضح ل ...
- -التصعيد الإسرائيلي الإيراني يُظهر أن البلدين لا يقرآن بعضهم ...
- أسطول الحرية يستعد لاختراق الحصار الإسرائيلي على غزة
- ما مصير الحج السنوي لكنيس الغريبة في تونس في ظل حرب غزة؟
- -حزب الله- يكشف تفاصيل جديدة حول العملية المزدوجة في عرب الع ...
- زاخاروفا: عسكرة الاتحاد الأوروبي ستضعف موقعه في عالم متعدد ا ...
- تفكيك شبكة إجرامية ومصادرة كميات من المخدرات غرب الجزائر
- ماكرون يؤكد سعيه -لتجنب التصعيد بين لبنان واسرائيل-
- زيلينسكي يلوم أعضاء حلف -الناتو- ويوجز تذمره بخمس نقاط
- -بلومبيرغ-: برلين تقدم شكوى بعد تسريب تقرير الخلاف بين رئيس ...


المزيد.....

- النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف ... / زهير الخويلدي
- قضايا جيوستراتيجية / مرزوق الحلالي
- ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال ... / حسين عجيب
- الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر ) / حسين عجيب
- التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي ... / محمود الصباغ
- هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل / حسين عجيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المثقف السياسي بين تصفية السلطة و حاجة الواقع / عادل عبدالله
- الخطوط العريضة لعلم المستقبل للبشرية / زهير الخويلدي
- ما المقصود بفلسفة الذهن؟ / زهير الخويلدي


المزيد.....


الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - حسين عجيب - رواية الزمن 5 مع الاسبق